هل تؤيدين السكن مع اهل زوجك 2024.

السلام عليكم

في ظل انتشار العنوسة وارتفاع تكاليف سكن الزوجية يقترح البعض السكن مع أهل الزوج فهل تؤيدين السكن مع اهل الزوج

انا عن نفسي ما عندي مشكلة

بانتظار ارائكم

أنا رأيي زمان قبل لأجرب الموضوع كان زي هيك مافي مشكلة مع اني كنت متخوفة كتير من السكن عندهم ،كنت احكي المهم انهم يكونوا محترمين و متدينين وبفهموا وكنت اعتقد ذلك انو موجود ،ولكن لاني طيبة كتير ومابعرف اكشف مين بيكذب ومين بخادع وللأسف كانت ثقتي فيهم عمياء الا انو الطيبة بهاد الزمن ما إلها لزوم ابدا،ولكن خلص الواحد بتعلم للتجربة الجاية،وانا فعلا تعلمت اني ماأرضى ابدا بالسكن عند اهله و حتى اني سأضعه شرط يعني سأشترط ان لا اسكن ابدا عند اهله،لانو مهما كانوا جيدين فرح يكون هناك غيرة وبالتالي التفسيد والتخريب والمشاكل، انا بعرف انو مش كل الناس هيك ولكنهم رح يكونوا عملة نادرة،وانا كتير تأذيت من هادي التجربة والحمدلله انها مااستمرت اكتر من 5شهور، وصح الاوضاع الإقتصادية صعبة الا انو يلي بدعي ربنا بثقة فرح ييسر الخير اكيد،وين ماكان ومهما كانت الظروف صعبة،وصحيح برضو انو الحياة كلها مشاكل ولا هروب منها الا انو الواحد بإمكانه‏ يختصر بعض الطرق التي تؤدي الى المشاكل قدر الإمكان، وأخيرا بتشكرك كتير على هيك مواضيع حلوة بتضرب على الوتر الحساس،ياريت يكون رأيي مفهوم،شكرا.

انا بالنسبه لي لو كان الشخص وعائلته محترمين واصحاب دين مارح يكون عندي مانع اسكن معاهم بس لفتره محدده
يعني لو ظروفه ماتسمح له يسكني في بيت لوحدي انا مستعده اصبر عليه وخصوصي لو كنت أحبه من قبل الزواج:icon_cool:لعند ماربي يرزقه بيت
بس لو كانت ظروفه الماديه كويسه والحمد لله فأنا لا أقبل الا بالسكن لوحدي
مشكوره حبيبتي سؤالك كتير حلو

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روجينا1988 خليجية
أنا رأيي زمان قبل لأجرب الموضوع كان زي هيك مافي مشكلة مع اني كنت متخوفة كتير من السكن عندهم ،كنت احكي المهم انهم يكونوا محترمين و متدينين وبفهموا وكنت اعتقد ذلك انو موجود ،ولكن لاني طيبة كتير ومابعرف اكشف مين بيكذب ومين بخادع وللأسف كانت ثقتي فيهم عمياء الا انو الطيبة بهاد الزمن ما إلها لزوم ابدا،ولكن خلص الواحد بتعلم للتجربة الجاية،وانا فعلا تعلمت اني ماأرضى ابدا بالسكن عند اهله و حتى اني سأضعه شرط يعني سأشترط ان لا اسكن ابدا عند اهله،لانو مهما كانوا جيدين فرح يكون هناك غيرة وبالتالي التفسيد والتخريب والمشاكل، انا بعرف انو مش كل الناس هيك ولكنهم رح يكونوا عملة نادرة،وانا كتير تأذيت من هادي التجربة والحمدلله انها مااستمرت اكتر من 5شهور، وصح الاوضاع الإقتصادية صعبة الا انو يلي بدعي ربنا بثقة فرح ييسر الخير اكيد،وين ماكان ومهما كانت الظروف صعبة،وصحيح برضو انو الحياة كلها مشاكل ولا هروب منها الا انو الواحد بإمكانه‏ يختصر بعض الطرق التي تؤدي الى المشاكل قدر الإمكان، وأخيرا بتشكرك كتير على هيك مواضيع حلوة بتضرب على الوتر الحساس،ياريت يكون رأيي مفهوم،شكرا.

و لا يهمك يا قلبي
الحياة مدرسة و تجارب و هي اللي بتزيدنا حكمة
الله يسعدك يا رب مع زوجك
و انا عن نفسي ما عندي مانع المهم يسود التفاهم البيت
نورتي يا قلبي و لك احترامي على رجاحة عقلك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوريr خليجية
انا بالنسبه لي لو كان الشخص وعائلته محترمين واصحاب دين مارح يكون عندي مانع اسكن معاهم بس لفتره محدده
يعني لو ظروفه ماتسمح له يسكني في بيت لوحدي انا مستعده اصبر عليه وخصوصي لو كنت أحبه من قبل الزواج:icon_cool:لعند ماربي يرزقه بيت
بس لو كانت ظروفه الماديه كويسه والحمد لله فأنا لا أقبل الا بالسكن لوحدي
مشكوره حبيبتي سؤالك كتير حلو

مرورك الاحلى يا عسل
الله يرزقك بزوج يحبك و تحبينه و تعيشون بسعادة

السكن مع أهل الزوج بين الرفض والقبول _موضوع للنقا 2024.

حببت اطرح عليكم قضيه او موضوع لاخذ ارائكم وانطباعاتكم الا وهو

السكن مع الزوج في بيت العائلة ( بيت اهله ) هل يؤثر على الاستقرار

منذ سنوات مضت كان من الطبيعي أن تسكن الزوجه مع والدة زوجها في منزل

واحد بل كانت تسعد الزوجة بهذا ويسود بينهما كل الود والحب والتعاون

أما الآن فعادة ما تحلم العروس ببيت الزوجية المستقل

الذي يضمها وحدها مع شريك حياتها لتكون هي صاحبة الأمر

وآلاتي يرفض العيش في بيت العائله ينسقن وراء حلم الاستقلالية

متذرعات بالمثل كن بعيداً تصبح حبيباً ..

:: عزيزاتي ::

هل تقبلن السكن في بيت عائلة زوجك ؟؟

ام تفضلن الاستقلالية في بيت خاص لكِ ؟؟

وان كان زوجك وحيد والديه واكبر عائلته ؟؟ ماذا ستفعلين ؟؟

:: لك أيها الزوج ::

هل تفضل ان تسكن في بيت خاص لك وحدك

وتستقل بحياتك بعيد عن امك وابوك واخوانك ام تفضل العيش في بيت العائلة

واذا كنت وحيد والديك وزوجتك تريد الاستقلال بمنزلها الخاص ماذا ستفعل ؟؟

بانتظار أرائكم حول السكن مع أهل الزوج ونواحيه السلبية والإجابية ..

موضوع للنقاش

اختى السكن مع اهل الزوج له مميزاته وعيوبه
وانا افضل الاستقلال والبعد عن قيل وقال وكثرة السؤال
مستحيييييييييييل احس السكن مع اهل الزوج يولد الكثير من المشاكل
صراحه من رأي ان هذه المشكله تتوقف علي طبيعه والديه
فمن الامكان ان يكونا ودودين وهنا يعاملوا كالاب والام مش اوي طبعا بس بحب قصدي ولا تتولد المشاكل حيث انهم يراعوا واجباتهم وخصوصيه حياة ابنائهم
اما اذاكانا العكس فربنا يرحمنا يستحيييييييل العيش معهم اطلاقا وهتتعبي وحياتك تكون عباره عن مشاكل فقط

وشكرا علي الطرح الجميل

مستحيل اني اعيش مع اهلو لان مرح اتفاهم بنوب

حينما ذكر الزواج، لم يذكر الحب و إنما ذكر المودة و الرحمة و السكن 2024.

خليجية

من دلائل عظمة القرآن و إعجازه

أنه حينما ذكر الزواج، لم يذكر الحب..

و إنما ذكر المودة و الرحمة و السكن..

سكن النفوس بعضها إلى بعض..

(( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ))

إنها الرحمة و المودة..مفتاح البيوت..

و الرحمة تحتوي على الحب بالضرورة..

و الحب لا يشتمل على الرحمة، بل يكاد بالشهوة أن ينقلب عدوانا..

و الرحمة أعمق من الحب و أصفى و أطهر..

و الرحمة عاطفة إنسانية راقية مركبة،

ففيها الحب، و فيها التضحية، و فيها إنكار الذات،

و فيها التسامح، و فيها العطف، و فيها العفو، و فيها الكرم..

و كلنا قادرون على الحب بحكم الجبلة البشرية..

..و قليل منا هم القادرون على الرحمة

اللهم إني أسألك رحمة..و مودة ..

اللهم إني أسألك سكنا عطوفا و قلبا طيبا..

اللهم لا رحمة إلا بك و منك و إليك..

اي والله اللهم بعد عنا رفاق السوء كلامك روعه
موضوعك اكثر من رائع
بارك الله فيك
وجزاك الله خيرا

توبة فتاة في السكن الجامعي روعة 2024.

ما أتعس الإنسان حينما يعيش في هذه الحياة بلا هدف، وما أشقاه حين يكون كالبهيمة، لا همّ له إلا أن يأكل ويشرب وينام دون أن يدرك سر وجوده في هذه الحياة.
لقد كان هذا هو حالي قبل أن يمنّ الله علي بالهداية، لقد عشتُ منذ نعومة أظفاري في بيت متدين، وبين أبوين متدينين ملتزمين، كانا هما الوحيدين الملتزمين من بين سائر الأقارب والمعارف، وكان بعض الأقارب يلومون والدي -رحمه الله- لأنه لا يُدخل بيته المجلات الهابطة وآلات اللهو والفساد، وينعتونه بالمتزمت والمعقد (!!!) بخلاف ذلك، كنت مسلمة بالوراثة فقط، بل كنت أكره الدين وأهله، وأكره الصلاة، وطوال أيام حياتي في المرحلة الدراسية المتوسطة والثانوية لم أكن أركع لله ركعة واحدة، وإذا سألني والدي: هل صليت؟ أقول: نعم.. كذباً ونفاقاً ولقد كان لرفيقات السوء دور كبير في فسادي وانحرافي حيث كنّ يوفرنَ لي كل ما أطلبه من مجلات هابطة وأغانٍ ماجنة وأشرطة خليعة دون علم والدي.

أما اللباس فكنت لا ألبس إلا القصير أو الضيق.. وكنت أتساهل بالحجاب وأتضايق منه، لأنني لم أكن أدرك الحكمة من مشروعيته.
ومضت الأيام وأنا على هذه الحال إلى أن تخرجت من المرحلة الثانوية، واضطررتُ بعد التخرج إلى مغادرة القرية التي كنا نسكنها إلى الرياض لإكمال الدراسة الجامعية.
وفي السكن الجامعي، تعرفتُ على صديقات أخريات، فكنَّ يشجعنني على ما كنتُ عليه من المعاصي والذنوب، إلا أنهن كنَّ يقلن لي: (على الأقل صلي مثلنا ثم اعملي ما شئت من المعاصي).

ومن جهة أخرى كان هناك بعض الأخوات الملتزمات، كن دائماً يقدمن لي النصيحة، إلا أنهن لم يوقفن في نصحي بالحكمة والموعظة الحسنة، فكنتُ أزداد عناداً وإصراراً وبُعداً.
ولما أراد الله لي الهداية وفقني للانتقال إلى غرفة أخرى في السكن، ومن توفيق الله سبحانه أن رفيقاتي هذه المرة كنَّ من الأخوات المؤمنات الطيبات، وكن على خلق عظيم وأدب جم، وأسلوب حسن في النصيحة والدعوة، فكنَّ يقدمن لي النصيحة بطريقة جذابة، وأسلوب مرح، وطوال إقامتي معهن، لم أسمع منهن تأففاً أو كلاماً قبيحاً، بل كن يتبسمن لي، ويقدمن لي كل ما أحتاجه من مساعدة، وإذا رأينني أستمع إلى الموسيقى والغناء كن يظهرن لي انزعاجهن من ذلك ثم يخرجن من الغرفة دون أن يقلن لي شيئاً، فأشعر بالإحراج والخجل مما فعلت، وإذا عدنَ من الصلاة في مصلى السكن، كن يتفقدنني في الغرفة، ويبدين قلقهن لعدم حضوري الصلاة، فأشعر في قرارة نفسي أيضاً بالخجل والندم، فأنا لا أحافظ على الصلاة أصلاً حتى أصليها جماعة.
وفي أحد الأيام.. أخذتُ دوري في الإشراف على الوحدة وقد ارتفع صوت الغناء، جاءتني إحدى رفيقاتي في الغرفة، وقالتْ لي: ما هذا؟ لماذا لا تخفضي الصوت، إنك الآن في موقع المسئولية فينبغي أن تكوني قدوة لغيرك.

فصارحتها بأنني أستمع إلى الأغاني وأحبها، فنظرت إلىّ تلك الأخت وقالت: لا يأ أختي، هذا خطأ، وعليك أن تختاري إما طريق الخير وأهله، أو طريق الشر وأهله، ولا يمكنك أن تسيري في طريقين في آن واحد.
عندها أفقت من غفلتي، وراجعت نفسي، وبدأت أستعرض في مخيلتي تلك النماذج الحية المخلصة، التي تطبق الإسلام وتسعى جاهدةً إلى نشره بسوائل وأساليب محببة.
فتبت إلى الله، وأعلنت توبتي، وعدت لى رشدي، وأنا الآن -ولله الحمد- من الداعيات إلى الله، ألقي الدروس والمحاضرات، وأؤكد على وجوب الدعوة، وأهمية سلوك الداعية في مواجهة الناس، كما أحذر جميع أخواتي من قرينات السوء… والله الموفق.

خليجية

يهدى الله من يشاء

خليجية
انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء
تسلم ايديك
الله يعطيكي العافية