السكن مع أهل الزوج بين الرفض والقبول _موضوع للنقا 2024.

حببت اطرح عليكم قضيه او موضوع لاخذ ارائكم وانطباعاتكم الا وهو

السكن مع الزوج في بيت العائلة ( بيت اهله ) هل يؤثر على الاستقرار

منذ سنوات مضت كان من الطبيعي أن تسكن الزوجه مع والدة زوجها في منزل

واحد بل كانت تسعد الزوجة بهذا ويسود بينهما كل الود والحب والتعاون

أما الآن فعادة ما تحلم العروس ببيت الزوجية المستقل

الذي يضمها وحدها مع شريك حياتها لتكون هي صاحبة الأمر

وآلاتي يرفض العيش في بيت العائله ينسقن وراء حلم الاستقلالية

متذرعات بالمثل كن بعيداً تصبح حبيباً ..

:: عزيزاتي ::

هل تقبلن السكن في بيت عائلة زوجك ؟؟

ام تفضلن الاستقلالية في بيت خاص لكِ ؟؟

وان كان زوجك وحيد والديه واكبر عائلته ؟؟ ماذا ستفعلين ؟؟

:: لك أيها الزوج ::

هل تفضل ان تسكن في بيت خاص لك وحدك

وتستقل بحياتك بعيد عن امك وابوك واخوانك ام تفضل العيش في بيت العائلة

واذا كنت وحيد والديك وزوجتك تريد الاستقلال بمنزلها الخاص ماذا ستفعل ؟؟

بانتظار أرائكم حول السكن مع أهل الزوج ونواحيه السلبية والإجابية ..

موضوع للنقاش

اختى السكن مع اهل الزوج له مميزاته وعيوبه
وانا افضل الاستقلال والبعد عن قيل وقال وكثرة السؤال
مستحيييييييييييل احس السكن مع اهل الزوج يولد الكثير من المشاكل
صراحه من رأي ان هذه المشكله تتوقف علي طبيعه والديه
فمن الامكان ان يكونا ودودين وهنا يعاملوا كالاب والام مش اوي طبعا بس بحب قصدي ولا تتولد المشاكل حيث انهم يراعوا واجباتهم وخصوصيه حياة ابنائهم
اما اذاكانا العكس فربنا يرحمنا يستحيييييييل العيش معهم اطلاقا وهتتعبي وحياتك تكون عباره عن مشاكل فقط

وشكرا علي الطرح الجميل

مستحيل اني اعيش مع اهلو لان مرح اتفاهم بنوب

تعليم الفتاة بين الرفض والقبول. . .! 2024.

تعليم الفتاة بين الرفض والقبول…!.

مامن شك فى ان التعليم حق مشروع للجميع.بغض النظر عن الفروقات الاجتماعية والاختلافات الجنسية…فالتعليم لاتقتصر أحقيتة على ضرب معين من الناس….فكمايتلقى ابن الوزير قدرا مناسبا من التعليم…فينبغى أن يتلقى ابن الفقير نفس القدر الذى يتلقاة ابن الوزير.وبالمثل….فكما يتلقى الفتى فى مختلف مراحلة العمرية التعليم المناسب لتلك المرحلة….فينبغى ان تتلقى الفتاة نفس القدر فى نفس المرحلة….هذة أمور بديهية لا تحتاج منا الى تفكير عميق ولا الى دراسة متفحصة لاثبات صحتها خصوصا أننا قد تخطينا عتبات القرن الحادى والعشرين ولم يعد الكثيرين منا يفرقون بين الفتى والفتاة فى مثل هذة الامور التى قد صارت عندنا مسلمات لاتقبل الناقشة والأخذ والرد…..فأصبحت الفتاة تتلقى تعليمها على نفس الطاولة وفى نفس المكان الذى يتلقى فية الفتى تعليمة….ولا غرابة فى ذالك فان هذا من أهم مبادىء المساواة التى يجب أن نتعها خصوصا فى العملية التعليمية.
ولكن….وبعد أن اصبح تعليم الفتاة شيئا مألوفا لنا ولا غرابة فية….رأينا بعض من يهوى الخروج عن المألوف ويرفع فى حياتة شعار خالف تعرف….رأيناهم وقد سائهم أن تزاحمهم المرأة فى مقاعد دراستهم وفى أماكن عملهم….وقد ازداد بهم الأمر سوءا عندما رأوا ان المرأة بفضل تفوقها قد تقلدت اسمى المناصب …ثم صارت عضوا فى مجالس النواب …ثم قاضية…ثم وزيرة….ثم رئيسة للجمهورية.-فى بعض البلاد- فخرجوا علينا بارائهم التى تطالب باعادة المرأة الى الوضع الذى كانت علية فى القرون الوسطى الغابرة وماقبلها….وأخذوا يدعون الى أن تحبس المرأة فى بيتها وأن لا تخرج لتلقى العلم فالتعليم ليس من حقها….وعندما فوجئوا بأن دعواتهم تلك لم تلق أى صدى ولم تجد أى استجابة ….بل وجوبهت بردود فعل عنيفة وغير متوقعة من قبل الفئات المتعلمة والمثقفة…..شرعوا يضيفون على الأمر هالة دينية ….ويصبغونة بالصبغات العقائدية …ويدعون أن الدين من ألد اعداء تعليم المرأة وأنة يحث الرجال على حبسها فى البيوت وعدم السماح لها بالخروج ….وأخذوا يؤلون النصوص على حسب أهوائهم….ويضعون الأحاديث التى تتناسب ومقاصدهم.

ولكن….وكما هو معروف فان الحق كلمة لها صفة الديمومة….لا يستطيع أحد مهما حاول او اجتهد أن يمحوها…فانتبة الناس لما تهدف الية مثل هذة الدعاوى ..وقفوا يواجهونها بكل ماأوتوا من قوة ….فلما وجد أصحاب هذة الدعاوى أن مخطهم بدأ يضعف …وامنيتهم بدأت تتوارى عن أنظارهم….شرعوا يغيرون طريقتهم تلك….فبدأوا يروجون الاشاعات المغرضة…والدعاوى القائلة بأن الفتاة التى تخرج من بيتها لتدرس أو لتعمل وتختلط بغيرها من الناس….لا تخلو من كونها موضع شبهة لأنها تتعامل مع زملاء لها من الجنس الاخر…وربما تكون قد وقعت فى المحظور من جراء تلك العلاقات …..ثم بدأوا يضيفون على تلك الاشاعات القصص المختلقة …والمواقف المفتعلة ….والحكايات الملفقة
فبدأت هذة الدعاوى تجد الصدى المناسب لها عند بعض الناس ثم اتسعت هذة الرقعة من الذين باتوا يصدقون مثل هذة الأكاذيب….فبدأ الشباب بالاحجام عن الزواج من خريجات الجامعة …بحجة انهن لا يصلحن أن يكن ربات بيوت ….فضلا عن أن يكن زوجات….ثم اذدادت الضغوط من جانب أولياء الأمور على الفتيات ….حتى أجبر بعض الاباء بناتهن بالاكتفاء بالؤهل المتوسط…وعدم تجاوزة الى المرحلة الجامعية…..ثم اكتملت هذة الدائرة بخضوع بعض الفتيات …ونزولهن عند رغبة أولياء أمورهن ….وخطابهن أيضا….طمعا فى الزواج من ناحية…..ومحاولة لارضاء ابائهن من ناحية أخرى …..وحرصا على سمعتهن من التدهور بعدما أضحت سمعة أى بنت تنتسب الى الجامعة فى الحضيض نتيجة لما سبق أن ذكرناة من اشاعات وأقاويل كاذبة نجح مخترعوها فى التأثير على الرأى العام لتغيير موقفة من قضية تعليم الفتيات..من ناحية ثالثة
قد يستغرب البعض هذا الكلام ….ويظنة مبالغة لا أصل لها …وتهويلا لحدث لا وجود لة أصلا ….والواقع أن ماسبق وكتبتة فى السطور السابقة….كان يتعلق بالفتاة التى تدرس فى المرحلة الجامعية….أى التى تخطت التعليم الأساسي الى التعليم الثانوى…وتجاوزتة الى المرحلة الجامعية

وأغفلت الحديث عن عن الفتاة التى حرمت من التعليم فى سن مبكرة وهى لم تبلغ تلك المرحلة بعد….أو التى لم تتلق أى قدر من التعليم أصلا…..والواقع أن هذة الفئة موجودة فى مجتمعنا فعلا دون أن يخطر ذالك بال الكثيرين منا….فهنالك الكثير من الاباء الذين يكتفون بحصول ابنتهم على الشهادة الابتدائية….ويجبرونها على لزوم المنزل لتساعد أمها فى متطلبات منزلها من جهة….ولانتظار ابن الحلال-كما يحلو للبعض أن يطلق علية-من جهة أخرى!!!!….وبعض الاباء يرى أنة لا ضرورة لذهاب البنت الى المدرسة أصلا ….لأنها فى نظرهم بداية الطريق نحو الانحلال الأخلاقى…فالتعليم فى نظرهم ليس الا فسادا مقنعا
ولكن ….ألا يحق لنا التسائل….لماذا كل هذا التميز ضد المرأة فى مسألة التعليم على وجة الخصوص…مع أنها بعيدة كل البعد عن الخلافات المذهبية والعقد الأخلاقية؟؟!!!…انى أعلم كما يعلم الكثيرين غيرى أن التعليم ليس لة أدنى ارتباط يذكر بأى مشكلات أخلاقية برزت مع ظهورة….فلم نسمع فى يوم من الأيام أن هناك كتاب يدرس فى المدرسة أو الجامعة يحض على الفجور أو الانحلال الأخلاقى…بل بالعكس فاننا نرى أن جميع المقرات التى تدرس للطلاب على اختلاف فروعها العلمية ليس لها أدنى ارتباط يذكر بهذة المواضيع الشائكةعند مجتمعاتنا…..بل وهى وان اقتربت منها فانها تقترب بحكم عاداتنا وتقليدنا دون أدنى خروج عنها حتى لو كانت خاطئة -الأمر الذى نرفضة بالطبع – مع العلم بأن تعليم الفتاة بالذات يوفر على والديها الحرج الذى يضعان أنغسهما فيةعندما تواجههما مشكلات البنت الجنسية عند بلوغها….لانهما لا يستطيعان افادتها -أو بمعنى اخر يتحرجان من ذالك -….فلماذا لا نترك للمدرسة هذا الدور حتى لا تنمو لدى الفتاة المفاهيم الخاطئة والسلوكيات الغير سليمة نتيجة عدم المامها بالأمور الصحيحة التى يجب تعلمها
يجب علينا جميعا مراجعة انفسنا …..و اعادة النظر فى قضية المرأة بشكل عام …وقضية التعليم بشكل خاص فهى أمر واجب الأهمية بالنسبة للجميع لا سيما المرأة….وحتى تتخرج لنا أمهات قادرات على تحمل المسؤلية ومجابهة الصعاب وحل المشاكل وتربية أبنائهن التربية الصحيحة….العصرية

م/ن
خليجية
خليجية

الرفض والكبت والعزل أصعب على الزوجة من الطلاق 2024.

تبقى ثنائية الزوج والزوجة حيرة كل من يخوض بتفاصيلها المتجددة يومياً، والمختلفة من حالة لأخرى، والحقيقة أن الرفض يعتبر من أخطر أشكال العنف النفسي ضد المرأة، وهنا يمكننا التحدّث جدياً عن مشكلة حقيقية بين الزوجين خصوصاً وأنّها سبباً وجيهاً للخيانة.
الطلاق بين الزوجين لا يعتبر بحد ذاته من الأمور الأكثر سوء في حياة الزوجة، بل يمكن أن يفك القيود التي وثقت أثناء فترة العنف العاطفي بأنواعه، إذ يتسبب العنف العاطفي بكلّ أشكاله بإدخال الازواج في دوامة تستطيع أن تطمس الشخصية وتحوّل المرأة إلى يائسة، عديمة الثقة بالنفس ومحطّمة.
ومن الأنواع التي قسّمها الخبراء حول العنف العاطفي، هي:
الكبت والعزل
يحدث بشكل تدريجيّ، فحين لا تُظهر المرأة أيّ نوع من الرفض أو المقاومة تصبح أسيرة ضعفها. ومن أبرز مظاهره العزل عن العالم الخارجي، والمنع من مقابلة صديقاتك، والتضييق عليك عندما تبدين رغبة في زيارة أهلك أو الاختلاء بشقيقتك أو بوالدتك.
الرفض
يعتبر أخطر أشكال العنف العاطفي، وهنا يمكننا التحدّث جدياً عن مشكلة حقيقية بين الثنائي خصوصاً وأنّها سبباً وجيهاً للخيانة. وهي حين يرفض زوجك عاطفتك بعد مشكلة تقع بينكما وكأنّه نوع من العقاب، فالنّصيحة الذهبية التي نعطيك إياها هو ألاّ تعاقبي زوجك عاطفياً وإلاّ حكمت على حياتكما بالموت السريري.
العنف اللفظي
حين يقابل شريكك كلّ أفكارك وطروحاتك بالتهكّم والرفض، وحين يُسكتك ويرفض آرائك ويشتمك ويُنزل عليك الإهانات، وتشعرين معه أنك محبطة محطّمة، لا قيمة لك ولا رأي حتّى بالأمور المتعلّقة بحياتك المهنية أو بعلاقتك مع صديقتك المقرّبة فعليك دقّ ناقوس الخطر.
الله يستر
مشكووورره
خليجية
كلام جميل جدا ولكن نحن النساء عند الغضب أو الشعور بالضلم نحاول الانتقام بالحرمان العاطفي لزوج وهذا أكبر خطأ
شكرا غلاتي على الموضوع الله يعطيك العافية

كيف تتعاملي مع الرفض العاطفي؟ 2024.

أحد يحب أن يتعرض للرفض من الطرف الأخر. فهذا النوع من الرفض يمكن أن يسبب آذى كبيرا للثقة بالنفس وجرحا عميقا للآنا. ولكننا لن نتركك تتعذبين طويلا، هذه النصائح ستساعدك على لملمة جراحك سريعا وإستعادة ثقتك بنفسك بأقل الخسائر.

لا تنشغلي به.
الشعور بالاكتئاب والاحباط لن يساعدك كثيرا. يمكنك فقط أن تشعري بخيبة الأمل، بالطبع، يجب ان تحاولي أن لا تأخذ الامر بجدية كبيرة. وبدلا من التركيز على مشاعرك المحبطة، يجب أن تفهمي بأن هذا الشخص الذي سبب لك الأذى ولم يحترم مشاعرك أو قال لك بأنه يريد الانفصال عنك لا يستحقك، وبأن كل ما تستطيعين فعله الآن هو المضي قدما.

لا تشعري بالاحباط.
فقط لأن علاقتكما لم تنجح هذا لا يعني بأنه خطأك. حاولي تجنب لوم نفسك قدر الامكان. هناك العديد من العلاقات التي تنتهي بالانفصال والطلاق لأسباب مختلفة. إذا كنت متأكدة من أنك لم تقولي أو تفعلي شيئا سيئا فلا تدعيه يقنعك بعكس ذلك.

تحدثي مع صديقاتك.
أفضل علاج للرفض هو اللجوء الى الصديقات المقربات. مهما كانت مشكلتك التحدث مع صديقة مقربة وأخذ رأيها يمكن أن يساعدك على تفهم المشكلة من منظور مختلف. ابحثي عن الدعم المناسب من صديقتك أو والدتك أو شقيقتك

مشكوره حبيبتي
شكرلكم
مرسي
شكرلك

حب البنت بين الرفض والقبول 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحب

كلمه نقولها جميعا ولكن القليل منا يدرك معناها الحقيقى

كل انسان فى الدنيا من حقه انه يحب و يتحب

بس بعض الاخوه بيرفض ان اخته تحب فلان

ليه من حقك انك تحب وتحرم ده على اختك

طالما انك واثق فيها

الموضوع ده

لتبادل الاراء

لو انت شاب تقبل انك تعرف ان اختك تحب فلان ؟؟؟

ولو انتى بنت ممكن تقولى لاخوكى حاجه زى ده ؟؟؟

ياريت تردوا لان الموضوع يستاهل

_________________
الحب اقل اهمية من الحياه .
ولكن ….
ما اهمية الحياه بدون الحب ؟؟؟

مستنا ردردكم يلا يا بنات السؤال مهم