للازواج : أسرار مداعبة اذن الزوجة 2024.

إن مداعبة الأذنين بالفم، سواء كان ذلك باللمس أو بالهمس ، فإنه يزيد من الإثارة الجنسية خاصة للزوجة.

لذلك ينبغي ألا نهمل في هذه المداعبة، فكثير من الزوجات تشتعل فيهن الرغبة بمجرد ملامسة الأذن بفم الزوج.

أما عن الهمس فهو يغذي مشاعر الإيحاء وإثارة الخيال، كما أن مع الهمس يخرج من فم الزوج هواء ساخن دافيء يتوجه مباشرة لأذن الزوجة وهو يعتبر من أقوى العوامل التي تدفع إلى إثارة الرغبة لدى الزوجة.

:0152:

كلام جميل ومنطقي وبالفعل كلام صحيح مية بالمية وانا بحس انه حوالي 98بالمية اذا ماقلنا مية بالمية انه النساء معظم نقاط ضعفهم في هذه العملية وهذا الوضع هي الاذن
شكرا وجزاك الله خير
شكرلك
خليجية
مشكووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووره يالغلا

الزوجة الذكية00صامتة ام ثرثارة؟ 2024.


تعتقد بعض النساء أن الصمت خصلة حميدة، وصفة تعلي من شأن المرأة، وأخذن يطبقن تطبيقاً أعمى المثل القائل: إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب.
فأغلقت الواحدة منها فمها إغلاقاً محكماً، وأصبحت كالآلة الصماء في بيتها.

يدخل الرجل المسكين إلى داره متعباً منهكاً، وهو يحلم بكلمة لطيفة رقيقة تمس شغاف قلبه، فتمحو عنه كل أثر للتعب، لكنه لا يجد أمامه إلا امرأة آلية تضع له الطعام وهي صامتة، وتأكل معه وهي صامتة، لا يسمع إلا صرير أسنانها وقت المضغ، ثم تقوم لغسل الأطباق، وتنصرف إلى شؤون البيت الأخرى، وإذا نطقت نطقت ببيان مسهب عن حاجات البيت ومتطلباته.

وهناك فريق من النساء يعتقدن أن كسب قلب الرجل وجذبه واستمالته تكون بإطالة الحديث والإطناب في الروايات، يدخل الرجل إلى داره وكأنه داخل إلى وكالة أنباء عالمية تافهة، فهي تستقبله، وفي رأسها مليون خبر، وتبدأ في سرد أخبار الأولاد- الخادمة – الجيران – البقال – التليفون – الأصدقاء، ولكثرة الأخبار وتزاحمها في رأسها نراها تقص الخبر ولا تكمله، بل تنتقل إلى خبر ثان وثالث، فتتداخل الأخبار وتضارب القصص، فيتعسر على المستمع المسكين أن يفهم خبراً واحداً وكل ذلك ينتج عنه صداع مزمن يرتمي على إثره الزوج مريضاً، فيستسلم للنوم هرباً من نوبة إخبارية جديدة، وكلا الصورتين لها خطورة بالغة على الحياة الزوجية.

فالصمت التام يبعث الملل في النفس، ويفتح هوة سحيقة في قلب الزوجين مما يهدد العلاقة بالتمزق والانفصال، والثرثرة تجعل الرجل يشعر بتفاهة زوجته واستصغارها، وعدم تقديرها أو الثقة بكفاءتها.

على المرأة أن تكون واعية وذكية، وتعرف الأوقات المناسبة وتختبر المواقف. فهناك مواقف تحتاج إلى إيجاز في الكلام كأن يكون الرجل تعباً مرهقاً، أو يكون منشغلاً بأمر مهم، فعليها أن تقدر موقفه وتوجز له الحديث.
وهناك مواقف تحتاج إلى إطناب في الحديث إذا كان الزوج قد أخذ قسطاً من الراحة، وعنده فضل وقت.
وعلى المرأة أن تختار حديثاً ذا مغزى تجذب زوجها به للدخول في مناقشات مفيدة، وأن تتبادل معه الآراء الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.

والمرأة الذكية هي التي تعرف طبيعة عمل زوجها، وتتفهمه، وعليها أن تشاركه في مشكلاته العملية، وأن تضع معه حلولاً مناسبة. وعليها أيضاً أن تشارك زوجها في هواياته، وتوسع ثقافتها في كل ما يحبه زوجها حتى يجد طعماً لحديثها.

فالصمت والثرثرة إن لم يستخدما في مواطنهما الحقيقية كان سبباً في ترسب الجفاء في نفوس الزوجين.

خير الامور اوسطها وتسلمين على الموضوع
بين الناس

شكرا لمرورك الكريم

خليجية
اغلى حبيبة

خليجية

لماذا تلجأ الزوجة إلى العناد ؟!! 2024.

عناد الزوجة وتصلب رأيها ومخالفتها الزوج .. كل هذه الأمور تدفع الزوج إلى
طريق شائك قد ينتهي بما لا تشتهيه النفوس ، والعناد هو من أكبر المشاكل الزوجية .. تُرى :
لماذا تلجأ الزوجة إلى العناد ؟!!1-
عناد الزوجة قد يكون طبعاً فيها يضرب بجذوره إلى مراحل حياتها الأولى ،
نتيجة تربية خاطئة في الطفولة .
2- تسلط الزوج وعدم استشارته للزوجة في أمور المعيشة وتحقير رأيها أحياناً
والاستهزاء به .. يدفع الزوجة في طريق العناد ، فهناك بعض الأزوج لديهم
أفكار خاطئة عن خيبة وفساد رأي وأن مشورتها تجلب خراب البيوت ، وهذه الأفكار فوق أنها حمقاء فهي بعيدة عن هدي الإسلام الحنيف .
وتكفينا هنا الإشارة إلى مشورة امرأة مسلمة كانت سبباً في نجاة المسلمين جميعاً من فتنة معصية الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، ألا وهي أم سلمة أم المؤمنين رضي الله عنها في قصة الحديبية .. حينما أشارت على النبي صلى الله عليه وسلم بالحلق والذبح .. فلما فعل ذلك قام المسلمون وجعل بعضهم يحلق بعضاً .. فلا يدعي أحد بعد ذلك بفساد رأي فذلك سفه منكر .
3- الشعور بالنقص : وقد يكون هذا الشعور لدى قبل الزواج نتيجة
المعاملة الأسرية لها من أهلها ، والتي لم تتسم بالاحترام والتقدير وبعث
الثقة في النفس ، وقد تكون وليدة ظروف الزواج ، فمعاملة الزوج زوجته معاملة قاسية وعدم وضعها في مكان التقدير والاحترام كإنسانة لها حاجات نفسية واجتماعية يجب أن تلبى ، وقد يكون ذلك من أسباب الشعور بالنقص عند ، فتلجأ لوسيلة العناد للتغلب على هذا الاحساس ، وللشعور بالذات وبالأنا .
4- عدم التكيف مع الزوج : العناد يأتي نتيجة لعدم التكيف مع الزوج والشعور باختلاف الطباع وتقلبها وعدم تنازل الزوج عن مالا يعجب زوجته وتمسكه بعادات غير صحيحة ، فيكون العناد صورة من صور التعبير عن رفض الزوجة سلوك زوجها جملة وتفصيلا ، وكذا تعبيراً عن عدم انسجامها معه في حياتهما الزوجية .
5- تقليد الأم : وأخيراً قد يأتي العناد من قبل الزوجة تقليداً لسلوك أمها
مع أبيها ، ف التي نشأت وترعرعت في بيت تتحكم فيه الأم وتسيّر دفته ، تحاول ان تحذو نفس الحذو في بيتها ومع زوجها ، بل وربما تختار الزوج حين تختاره بحيث يكون ضعيف الشخصية ، حتى يسهل لها ماتريد .
أما عن العلاج ..
يتم علاج العناد عند الزوجة أولاً بتجنب الأسباب المنشأة لهذا العناد ،
وإذا كان هذا العناد طبعاً في فليصبر الزوج وليحتسب وليحاول قدر
المستطاع تجنب مواطن النزاع حتى تتخلص الزوجة شيئاً فشيئاً من هذه الصفة ،
فالزمن هنا جزء كبير من العلاج إن لم يكن هو الجزء الأكبر ، ومع حب الزوج
زوجته وعطفه عليها واحترامها وعدم إهانتها بأي كلمة أو إشارة ، فإنه يكسب
قلبها ويساعدها في مشوار الألف ميل .

همسة في أذن الزوجة العنيدة ..
أيتها الزوجة الكريمة : اعلمي أنك بهذا العناد تسعين نحو خراب بيتك بيدك ،
فالزوج له طاقة ، وقد ينفذ صبره ويركب رأسه وتجنين من وراء فعلك ما تكرهين
، ثم إن هذا الذي تفعلينه من عناد زوجك وعدم طاعته لا يقره شرع ولا دين ولا
عُرف ، فقد جعل الله سبحانه وتعالى للرجل القوامة على ، وفرض عليها
طاعته ..
قال صلى الله عليه وسلم : ( إذا صلت خمسها وصامت شهرها وحصنت فرجها
وأطاعت بعلها – زوجها – دخلت من أي أبواب الجنة شاءت .
وعن حصين بن محصن أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه وسلم في حاجة ففرغت من
حاجتها ، فقال لها : أذات زوج أنت ؟ قالت : نعم ، قال : كيف أنت له ؟ قالت ما آلوه إلا ما عجزت عنه ، قال : فانظري أين أنت منه فإنه جنتك ونارك .
وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (
لو كنت آمراً بشراً أن يسجد لبشر ، لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها ، والذي
نفسي بيده لا تؤدي حق ربها حتى تؤدي حق زوجها .
وفي وصية أمامة بنت الحارث ابنتها أم إياس عند زواجها : ( كوني له أمة يكن لكي عبداً ) . وأخرى أوصت ابنتها فقالت : ( كوني له أرضاً يكن لك سماءاً )
. وفي وصية ثالثة : ( كوني له مهاداً يكن لك نجاداً ) ..

ولست أدري ماذا يضير إن هي أطاعت زوجها ونفذت رغبته ؟! أتظن أن في
ذلك انتقاصاً من قدرها ؟! كلا والله .. فما كانت الطاعة يوماً انتقاصاً من
قدر الإنسان ، فقد شاءت إرادت الله سبحانه وتعالى أن تسير الحياة وفق
قوانين ونواميس ونظم فلابد من رئيس ومرؤوس وتابع ومتبوع ، فالزوج رئيس
الأسرة وليس هذا يعني تسلطه أو تجبره أو ظلمه للمرأة ، ولكن يعني أنه موجه
لدفة الأسرة ، ومتحمل للتبعات والمسؤوليات ، وما من أحد في هذه الحياة إلا
يسمع ويطيع للآخر ولو بشكل من الأشكال ..

إن طاعتك لزوجك أيتها الزوجة المسلمة إنما تنعكس آثارها عليك في بيتك ،
أولاً بحب زوجك وإجلالك وعلو قدرك عنده ، ثم رضا الله عز وجل عنك وهو خير
ما يكسب المرء في الدينا .
منقوووووووووووول..

يسلموووووووووو يا قلبى
خليجية
الله يسلمكم..
خليجية

كيف تجددين حياتك الزوجية ايتها الزوجة . 2024.

——————————————————————————–

الزوجة الذكية هي التي تبقي شعلة الحب مشتعلة في بيتها، وأواصر العاطفة متأججة دائمًا مع زوجها، ورغم أن هذا مطلب لكل الزوجات، لكن الساعيات لتحقيق هذا المطلب قليلات، إذ ربما يرونه جاهزًا يتسلمنه كما يتسلمن وجبة غداء من مطعم!

هذا المطلب صناعة مشتركة بين الزوجين، لا يقل دور الزوجة في تحقيقه عن دور الزوج، هذه السطور قد تساعدك في ذلك:

(1) إذا كنت تشتكين من غياب زوجك كثيرًا عن المنزل بسبب أعماله ومشاغله فخير لك أن تتعلمي هواية تقضين بها وقت فراغك بدلاً من أن تشتكي لزوجك كلما عاد إلى المنزل خصوصًا إذا كان غيابه لأسباب حقيقية وضرورية ليس من بينها طبعًا السهر الزائد مع الأصدقاء.

(2) أكثر ما ينفر الأزواج من بيت الزوجية كثرة المشاكل وشعورهم بالعجز عن حلها، فلا تشعري زوجك بذلك ولا تكثري من الشكوى إليه في كل صغيرة وكبيرة، وتجنبي إثارة المشاكل معه قدر الإمكان.

(3) احذري أن تقدمي قائمة بطلباتك في لحظات الود والصفاء بينك وبين زوجك، ولا تكوني متسلطة في طلباتك وتفهمي قدراته المالية وأولوياته، فما ترينه أنت أولوية أولى قد لا يكون كذلك إذا عرفت بقية الالتزامات التي ينبغي عليه أن يؤديها.. هذه اللحظات أولى بأن تملئيها بكلمات الحب والملاطفة والتدليل لزوجك.

(4) احذري أن يساورك شعور بالوحدة والافتقاد لمن يساندك ويستمع إليك، وإذا حدث ذلك فأخبري زوجك.

(5) احرصي على التجديد في البيت وفي ملابسك وعطرك وزينتك بما يضفي على البيت مناخًا من البهجة والسعادة ويجعله مرفأ لزوجك يرسو إليه ويأنس إليه ويستريح فيه.

(6) في بداية الزواج وفي فترة الملكة ( بعد العقد وقبل الدخول ) كان زوجك هو الذي يبادر بالاتصال بك والسؤال عنك والتودد إليك، أي أنه كان يقوم بدور الطالب وأنت المطلوبة، الآن وبعد مدة من زواجكما إذا شعرت بأنك لم تعودي مطلوبة لديه كما كنت فلا ضير أن تغيري الأدوار وتقومي أنت بدور الطالب الذي يسعى ليتقرب من المطلوب.

(7) في النقاش بينكما تجنبي الصوت المرتفع، وأسلوب السخرية، وتجنبي أن تكوني سلبية أي يقتصر دورك على مجرد الاستماع بلا تعليق أو إضافة.

( احذري من التذمر المستمر من كل نقص ترينه في البيت والشكوى من كثرة الأعمال التي تؤدينها، فرعايتك لزوجك وأطفالك وواجباتك المنزلية حق عليك وليس تفضلاً منك، وتذمرك المستمر يجعل زوجك ييأس من رضاك فلا يحرص عليه.

تجملوا وتهادوا وتجنبوا الجدال

هناك عدة أسباب تمثل عوامل رئيسية في فتور الحب بين الزوجين بعد مرور بضع سنوات على زواجهما وإنجاب الأطفال وانشغال الزوجة بأولادها تنظيفًا وتربية ورعاية مما يبعدها على ملازمة زوجها ورعايته ويحدَّ من وقتها المخصص له، بل ربما تسبب الأطفال باضطرار الزوج للنوم في غرفة أخرى خصوصًا إذا كان موظفًا تتطلب وظيفته النهوض مبكرًا كما هو شأن غالب الموظفين، وقد تكون رعاية الأطفال وتربيتهم سببًا في اختلاف وجهات النظر بين الزوجين، وبالتالي وجود المشادة الكلامية بينهما مما ينعكس سلبًا على الدفء العاطفي بينهما.

كما لا يخفى أن إنجاب الأطفال يؤثر على قوام ورشاقتها، وهي عوامل ذات تأثير كبير على جذب الزوج لزوجته..

ومن المؤسف أن الكثير من النساء تغفل هذا الجانب المهم فيترهّل جسمها وتفقد جمال قوامها ورشاقتها بعد الإنجاب وكان من الممكن تفادي هذه المشكلة المؤرقة بالحفاظ على التمارين الرياضية عبر الوسائل المختلفة.

ومن الأهمية المصارحة بين الزوجين فيما يتأذى منه الآخر كرائحة الفم أو العرق أو رائحة أثار الطبخ في الملابس أو الجسم خصوصًا مع وجود أسباب التغلب على هذه المؤثرات كالأدوية الطبية وأدوات التجميل والعطور المفيدة في القضاء على هذه المنغصات.

ومن العوامل أن إهمال الزوجة لنفسها في مظهرها وزينتها ورائحتها معول هدم للحب والألفة والتقارب بين الزوجين .. ف الفطنة هي من تحرص على أن لا يشم منها زوجها إلا ما يحب وأن يراها بشكل يسرّه ويبهجه وتخطئ بعض الزوجات بتخصيص ملابس مشابهة لملابس الخادمة تستخدمها في البيت بينما تلبس الملابس الجميلة في الذهاب للمناسبات والزيارات بما يثير حفيظة الزوج ويعكس عدم اهتمامها به في حياتهما العادية.

مافي ردود؟؟؟؟
لأ طبعا ياجميل فى ردود
احنا نقدر

تسلم ايدك

خليجية
مرسي حبيباتي شرفتوني

حنان الزوجة يقي الرجال من الأزمات القلبية 2024.

أثبت دراسة علمية حديثة أن الزوجة الحنون تهدىء من مخاوف زوجها وتخف من التأثيرات السلبية لتوترات العمل التي ترفع ضغط دمه وتعرضه للإصابة بالجلطات القلبية،
وكما تبين من البحث أن الرجال الذين لا يحظون بعلاقات وثيقة مع زوجاتهم يواجهون خطرا أعلى للإصابة بأمراض القلب خاصة أن الحياة الاجتماعية معقدة جداً لقلوب الرجال.
وتبين خلال البحث بحسب جريدة "الجمهورية " أن أكثر من 10% من الأزمات القلبية لا يتم اكتشافها وقت حدوثها فقد قام فريق طبي هولندي بحث 14 ألف حالة من الرجال والنساء فوق سن 55 عاماً لمعرفة ما إذا كانوا تعرضوا لأزمة قلبية مرت وجد أن حوالي 43% من الازمات القلبية لم تكتشف وقت حدوثها..
وأشار البحث إلى أن الرجال أسرع من النساء في الذهاب للطبي دون وقوع الأزمة ، ويقول أحد الأطباء المشاركين في البحث إن الرجال والنساء يتعرضون لآلام صدرية بطرق مختلفة ومن الممكن حدوث الأزمة القلبية دون أي اعراض مشابهة لدى النساء ومرضى السكر وكبار السن.. فربما تشعره بآلام في الكتف بدلاً من آلام فى الصدر أو ربما اعتقدوا أنها إصابة طويلة بالأنفلونزا بل أن البعض قد يصفونها أنها آلام فى المعدة
ولهذا فإن النساء لا يعطين معلومات عن هذه الأعراض بالإضافة إلى أن الاطباء أكدوا إعطاء اهتمام أكثر لأمراض سرطان الثدى أو الأجهزة النسائية ولم يهتموا بحث احتمالات أمراض القلب لدى النساء.

مشكوره
مكرر حبيبتي

بين الزوجة وحماتها إحترام ومودة ورفق 2024.

خليجية
* اعتدال الشامسي
تستقر العلاقة بين الأُم وزوجة الابن، فتنسم البيوت أجواء المودّة والسعادة، وتضاء بأنوار من رضوان الله تعالى. أمّا إذا توترت تلك العلاقة وغابت عنها معاني المحبة والمودة، عندها تخيم على البيوت التعاسة والحزن، وتغدو محرومة من رضوان الله تعالى.. فلا نور ولا بركة.
يشهد عقد الزواج على امتزاج أواصر القربى بين أسرتي الزوج والزوجة بحب ومودة، ولاشكّ في أنّ الأهل هم الأولى بالمحبة والمودة، فما أجمل أن تتعامل زوجة الابن مع والدة زوجها على أساس من البر، وترفعها إلى منزلة والدتها. وما أجمل أن تحنو أم الزوج على زوجة ابنها وتنزلها منها مرتبة الابنة.
– حق الأُم:
أولى الإسلام عناية خاصة للأسرة والمحافظة عليها من خلال تحديده للحقو المترتبة على أفرادها تجاه بعضهم البعض، كي تصان الأسرة بصفتها البنة الأساسية في بناء المجتمع الذي ينشده الإسلام. ولما كان الوالدان هما حجر الأساس في بناء الأسرة وتنشئة الأجيال نجد القرآن الكريم يصرح بعظم مكانهما وجوب الإحسان إليهما، ومن ذلك أنّ الله تعالى قد قرن وجوب توحيده وعبادته بوجوب بر الوالدين في العديد من الآيات الكريمة، ومنها قوله تعالى في (الآية 23 من سورة الإسراء): (وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا…). وأنّ الله تعالى قرن الشكر له بالشكر لهما في قوله عزّ وجلّ في (الآية 14 من سورة لقمان): (… أنِ اشْكُرْ لِي َلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ المَصِيرُ).
ومن هنا تلزم الإشارة إلى أنّ القرآن الكريم يؤكد، في العديد من آياته، على الأولاد بضرورة الإحسان إلى الآباء. أمّا الآباء فلا يؤكد عليهم الإهتمام بأبنائهم إلا نادراً، ويكتفي بالتأكيد أنّ الأولاد زينة ومتعة وموضع فتنة وإغراء للوالدين، ولم يذكرهم إلا في موضع التفاخر ومقرونين بالمال، قال تعالى في (سورة الأنفال الآية 28): (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ الَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ). والسر في ذلك أنّ علاقة الوالدين بأولادهم هي أشد وأقوى من علاقة الأولاد بآبائهم. فالآباء بحكم الغريزة الطبيعية أكثر حباً للأولاد، وخصوصاً الأُم، وعليه فلا يحتاج الآباء إلى إلزام توكيد في هذا الصد، وإنّما يحتاجون إلى توجيه وتعريف بسبل تنشئة الأولاد تنشئة صالحة. أمّا الأبناء فتعلقهم بالآباء أضعف فطرة من تعلق الآباء بهم، ومن هنا ورد الأمر القرآني بالإحسان إلى الوالدين من أجل رسم علاقة متكافئة بين الطرفين وضع حقهم في مرتبة لاحقة بعد حقه عزّ وجلّ.
وقد منح القرآن الكريم حقاً كبيراً للأُم، وذلك لما تقدمه من تضحيات أكثر من الأب، فالأُم هي التي يقع عليها وحدها عبء الحمل والوضع والإرضاع والتربية في السنوات الأولى من عمر الطفل، وما يرافق ذلك من عناء وسهر وتضحيات. وفي ظل هذه التضحيات كان من الطبيعي أن يخص القرآن الكريم الأُم بالعرفان ويوصي بها على وجه الخصوص، وفاءً بالجميل وإعترافاً بالفضل، قال الله تعالى في (الآية 14 من سورة لقمان): (وَوَصَّيْنَا الإنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ…). وبذلك يؤج القرآن الكريم وجدان الأبناء حتى لا ينسوا أو يتناسوا جهد الآباء، خاصة الأُم، وما قاسته من عناء ويصبوا كل إهتمامهم على الزوجات والذرية.
– .. وحقة الزوجة:
من جهة مقابلة لم يغفل الشرع الحنيف عن حقوق الزوجة، وأوصى بها خيراً، ومن ذلك قول الله تعالى في (الآية 19 من سورة النساء): (… وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ الَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا). وكان رسول الله (ص) أحسن الناس معاشرة لأهله.
– العلاقة بين الأُم والزوجة:
العلاقة بين الأُم وزوجة الابن يفترض أن تكون قائمة على أساس من التعاون والإحترام واحتساب الأجر، وتفهم كل طرف لنفسية الآخر، وأن تؤدي كل واحدة من الأُم والزوجة دورها الذي خلقت من أجله، فلا تتدخل إحداهما في شؤون الأخرى فتضيق الحياة بهما بعد سعتها.
وثمة سبل عديدة للحفاظ على إستقرار الأسر، وتوصيات لإرساء علاقة قوية متينة بين أُم الزوج وزوجة الإبن في إطار من المودة والألفة والتسامح. فمن أهم الأسباب التي تؤدِّي إلى حدوث المشاكل بين أُم الزوج وزوجة الإبن عدم الصبر والبعد عن العفو والصفح والتغاضي عن الزلات، ولذا يجب على زوجة الإبن أن تتحلى بتقوى الله تعالى والصبر واحتساب الأجر، وأن تتحلى بتقوى الله تعالى والصبر وإحتساب الأجر، وأن تعي جيِّداً أنّها إذا أرادت أن تعيش سعيدة فعليها أن تسعد زوجها، وسعادة الزوج من سعادة والدته. وقد قال الله تعالى في (الآية 127 من سورة النحل): (وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إلا بِاللهِ…) فإنّه بالصبر والرفق واحتساب الأجر عند الله تعالى تتآلف القلوب وتقارب النفوس، والله تعالى إذا أراد بأهل بيت خيراً أدخل عليهم الرفق.
وهناك خطة مجربة للنجاح في هذا الشأن تقضي بأن تصمت الزوجة على مظلمتها لمدة ثلاثة أيام مع الدعاء والاستخارة، فإنّها لن تندم، وسيزول ما علق في نفسها من ضيق، وسيكون لها من الحلم ما يعينها على حل أمورها بستر وعقل، ولتجعل من حسن الظن والتفاؤل والرضا والحلم مبادئ حياتها فلن تندم، يقول الله تعالى في (الآية 40 من سورة الشورى): (… فَمَنْ عَفَا وَأصْلَحَ فَأجْرُهُ عَلَى اللهِ…).
كما يلزم أيضاً تحكيم العقل ومخالفة الهوى، وإذا أحسنت زوجة الإبن ذلك نجحت في تجاوز أسباب الخلاف بينها وبين والدة زوجها، ولكن للأسف نلقى أحياناً من الناس مَن يختار طريقه تبعاً لهواه، لا تبعاً لما يمليه عليه عقله وبما هو معلوم لديه من الدِّين بالضرورة، وفي هذه الحالة تظهر ردود الفعل العنيفة والمشاعر السلبية، إذ إنّ المشكلة تكمن في أن ردود الأفعال التي تثير المشاكل هي في الواقع صادرة عن مشاعر لا عن معرفة. فالمعرفة أم الهدى، لكن الناس يتبعون الأهواء ويتركون المعارف، فتكون القضية مرتبطة من الأساس بالعاطفة والإنفعال، وقديماً قيل من أذعن لسلطان العقل فهو ملك، ومن أذعن لسلطان الهوى فهو عبد.
– .. ونصيحة للزوج:
ربّما يصبح الزوج نفسه سبباً في زيادة توتر العلاقة بين والدته وزوجته، في حين كان ينبغي منه التدخل بعقل وحكمة لإستئصال أسباب الخلاف، وهو إما أن يفعل ذلك من باب إيثار الصمت وعدم التدخل، على أمل صلاح الأمور من تلقائها، أو بسبب ميله إلى زوجته. والحقيقة أنّه ملزم بوضع حدود واضحة لكل شخص من رعيته، على ألا تتعدى حدود أحدهم على الآخر، ولكن فليحذر من أن يلزم والدته بشيء من هذه الحدود في غير معصية الله. فالزوجة تقبل وترضى، ولكن الآن تُجرح وتغضب، حتى وإن أخطأت، فسبل المعاملة بالتي هي أحسن كثيرة لا تعد، وصية الحبيب، (ص)، أُمّك ثمّ أُمّك ثمّ أُمّك، خير حافز على انتهاج تلك السبل، لاسيما إذا عمل على إفهام زوجته أن حبه لأُمّه عبادة يتقرب بها كلاهما إلى الله تعالى. وأنّ السعادة المنشودة في بيتهما لن تتأتى إلا بنيل رضا الأُم ودعائها، وما من زوجة صالحة ترضى بأن تكون سبباً في حرمان زوجها من رضا والدته ودعواتها الحانية.

خليجية
خليجية

الزوجة الذكية 2024.

ابتلى الزوج بعادة سيئة، ألا وهي عادة التدخين..
حاولت إقناعه الامتناع عن التدخين فلم يقتنع ..
اتبعت شتى السبل معه .. في البداية اتبعت أسلوب التلميح من بعيد.. ثم انتقلت لأسلوب التلميح القريب .. ثم التصريح الواضح بأنها عاده سيئة تتلف المال والصحة، وتضايق الآخرين منه..
لكن مع الأسف لم تصل إلى أي نتيجة معه ..

ثم اتبعت أسلوب آخر معه، فقالت له: أن المال الذي تصرفه للسجائر هو ملك العائلة وليس ملكك وحدك، وليس لك الحرية في صرفه دون موافقتنا.. لذلك مقابل كل علبة سجائر تدخنها تدفع مقابلها نصيب الأسرة .. فإذا كانت قيمة علبة السجائر خمسة ريالات عليك ان تدفع خمسة ريالات لنا ..

ضحك الزوج، وقال: بل ادفع عشر ريالات لكم، واتركوني على راحتي.. استمر الوضع مدة من الزمن، والزوج العزيز يدفع عشرة ريالات يومياً للأسرة مقابل العلبتين اللتين يدخنهما يومياً..
ومع ذلك لم يمتنع عن التدخين .. لقد اعتقدت الزوجة بان ذلك المال سوف يردع الزوج عن عادته السيئة.. ولكن اعتقادها لم يكن في محله .. فكرت الزوجة بفكرة أخرى، فقررت أن تحرق العشرة ريالات التي تأخذها منه أمامه كل يوم.. وفعلاً، كلما استلمت العشرة ريالات منه، أحرقتها أمامه احتج الزوج على هذا التصرف الذي اعتبره تبذيراً وضياع لمال الأسرة، فأجابته الزوجة: أنت حر فيما تعمل بنقودك، ونحن أحرار فيما نفعل، بنقودنا فكلانا نحرق النقود، مع اختلاف الأسلوب..

لم يستطع الزوج ان يتحمل ذلك المنظر .. فهذا المال يتعب هو في تحصيله ، والزوجة بكل بساطة تحرقه .. فجلس بينه وبين نفسه، وفكر، ثم قال في نفسه: فعلاً الاثنين، هو وزوجته، يقومان بحرق النقود يومياً ولكن الأسلوب هو المختلف فقط.. فكان هذا الاستنتاج المنطقي كفيل بتركه لتلك العادة السيئة .. وبذلك استطاعت هذه الزوجة الذكية بأن تنقذ زوجها العزيز من هذا المرض الفتاك .. الذي يتساهل فيه كثيرون:11_3_2[1]:

خليجية
ياليت بي اتركه بحرقه بس حتى لو حرقته ماراح يبطلة الله يعين بس والله يهدي الجميع مشكوره ع القصه
ثانكس على ردودكم الله يخليكم يااارب تسلمولي والله
[IMG]خليجية[/IMG]

إمراة بألف رجل الزوجة الصالحة ‏ 2024.

مساء /صباح الخير

خليجية


خليجية

بسم الله ما شاء الله لا قوة إلا بالله

يقول أحد معلمي القرآن في أحد المساجد …
أتاني ولد صغير يريد التسجيل في الحلقة . ..
فقلت له: هل تحفظ شيئاً من القرآن؟
فقال نعم ..
فقلت له: أقرأ من جزء عم فقرأ …..
فقلت: هل تحفظ سورة تبارك ؟
فقال: نعم
فتعجبت من حفظه برغم صغر سنه ….
فسألته عن سورة النحل؟
فإذا به يحفظها فزاد عجبي . ….
فأردت أن أعطيه من السور الطوال فقلت: هل تحفظ البقرة؟
فأجابني بنعم وإذا به يقرأ ولا يخطئ . ..
فقلت: يا بني هل تحفظ القرآن ؟؟؟
فقال: نعم !!
سبحان الله وما شاء الله تبارك الله …
طلبت منه أن يأتي غداً ويحضر ولي أمره …

وأنا في غاية التعجب … !!!
كيف يمكن أن يكون ذلك الأب … ؟؟
فكانت المفاجأة الكبرى حينما حضر الأب !!!
ورأيته وليس في مظهره ما يدل على التزامه بالسنة…

فبادرني قائلاً: أعلم أنك متعجب من أنني والده!!!

ولكن سأقطع حيرتك …

إن وراء هذا الولد امرأة بألف رجل…

وأبشرك أن لدي في البيت ثلاثة أبناء كلهم حفظة للقرآن …

وأن ابنتي الصغيرة تبلغ من العمر أربع سنوات تحفظ جزء عم
فتعجبت وقلت: كيف ذلك !!!
فقال لي ان أمهم عندما يبدئ الطفل في الكلام تبدأ معه بحفظ القرآن وتشجعهم على ذلك …

وأن من يحفظ أولاً هو من يختار وجبة العشاء في تلك الليلة …

وأن من يراجع أولاً هو من يختار أين نذهب في عطلة الإسبوع …

وأن من يختم أولاً هو من يختار أين نسافر في الإجازة ….

وعلى هذه الحالة تخلق بينهم التنافس في الحفظ والمراجعة


نعم هذه هي الصالحة التي إذا صلحت صلح بيتها ….
وهي التي أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم بإختيارها زوجة من دون النساء ….

وترك ذات المال والجمال والحسب …

فصدق رسول الله عليه الصلاة والسلام إذ قال :
( تُنكح لأربع لمالها , وحسبها , وجمالها , ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك) رواه البخاري .
وقال عليه الصلاة والسلام :
( الدنيا متاع وخير متاع الدنيا الصالحة) رواه مسلم ..

فهنيئاً لها حيث أمّنت مستقبل أطفالها بأن يأتي القرآن شفيعاً لهم يوم القيامة ..

قال صلى الله عليه وسلم

(يقال لصاحب القرآن يوم القيامة إقرأ ورتل كما كنت ترتل في دار الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية كنت تقرؤها) رواه إبن حبان .

فتخيلوا تلك الغالية وهي واقفة يوم المحشر …

وتنظر إلى أبنائها وهم يرتقون أمامها وإذا بهم قد إرتفعوا إلى أعلى منزلة
ثم جيء بتاج الوقار ورفع على رأسها …

الياقوتة فيه خير من الدنيا و ما فيها فماذا سيفعل بأبنائنا إذا قيل لهم اقرؤوا؟؟؟
إلى أين سيصلون؟؟؟
وهل ستوضع لنا التيجان؟؟؟
إذا نصبت الموازين كم في ميزان أبنائك من أغنية؟؟؟
وكم من صورة خليعة؟؟؟
وكم من بلوتوث فاضح؟؟؟
بل كم من عباءة فاتنة؟؟؟
كل هذا سيكون في ميزان آبائهم وأمهاتهم،

قال الرسول صلى الله عليه وسلم

(كلكم راع فمسؤول عن رعيته فالأمير الذي على الناس راع وهو مسؤول عنهم والرجل راع على
أهل بيته وهو مسؤول عنهم و راعية على بيت بعلها وولده وهي مسؤولة عنهم والعبد راع على مال سيده وهو مسؤول عنه ألا فكلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته) رواه البخاري .

فالله ما أعطانا الذرية حتى نكثر من يعصيه .. !!!
ولكن ليزداد الشاكرون الذاكرون فهل أبنائنا منهم .. ؟؟؟
فابدأ أخي الفاضل أعزك الله ببرنامج هادف مع أبنائك وأخواتك …..
ولتكن هذه الأحرف والآيات في ميزانك … صفقة لن تندمي معها أبداً …
وشهادة لك يوم الحساب …

يوم يؤتى بقارئ القرآن شفيعاً لأهله يوم القيامة يوم ارتقاء حفظة القرآن …

والارتفاع بهم لأعلى منزلة ….

والحمد لله رب العالمين

م ن ق و ل

خليجية

خليجية

موضوع فى غاية الجمال
اشكرك حبيبتى نور الهدى

مشكووره حياتي

بجد جميل

سلمت اناملكي الكريمه

التي دائما تبدع لنا

لاهنتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ^ام عزوزي^ خليجية
خليجية

خليجية

الزوجة والحماة مشوقة 2024.

خليجية

قصة وعبرة

حدث فى الصين منذ وقت طويل ان تزوجت فتاة

وذهبت لتعيش مع زوجها والدتة

وبعد وقت قصير اكتشفت انها لاتستطيع ان تتعامل مع حماتها

فقدكانت شخصياتهم مختلفه تماما

وكانت عادات كثيرة من عادات حماتها تثير غضبها

علاوة ان حماتها كانت دائمة الانتقاد لها

أيام تلت أيام , واسابيع تبعت اسابيع ولم تتوقف

الزوجة وحماتها عن المجادلات والخناقات , ولكن ما جعل الامور اسوا

انه طبقا للتقاليد الصينية القديمة , كان

عليها ان تنحنى امام حماتها وان تلبى لها كل رغباتها

وكان الغضب وعدم السعادة الذان يملأن المنزل

يسببان إجهادا شديدا وتعاسة للزوج المسكين

واخيرا لم يعد فى استطاعة الزوجة ان تتحمل

أكثر من طباع حماتها السيئة ودكتاتوريتها وسيطرتها

وهكذا قررت ان تفعل شى حيال ذلك فذهبت الزوجة

لمقابلة صديق والدها مستر هوانج وكان بائعا للاعشاب

شرحت له الموقف وسالتة لو كان فى امكانة ان يمدها

بعض الاعشاب السامة حتى يمكنها ان تحل مشكلتها

مرة والى الابد .

فكر مستر هوانج فى الامر للحظات واخيرا قال

أنا ساساعدك فى حل مشكلتك

ولكن عليكى ان تصغى لى وتطيعى ما أقوله لك

اجابت الزوجة قائلة نعم يا مستر هوانج أنا سافعل

اى شى تقولة لى

أنسحب مستر هوانج للغرفة الخلفية ثم عاد

بضعة دقائق ومعه علبة صغيرة على شكل قطارة

وقال لها ليس فى وسعك ان تستخدمى سما

سريع المفعول كى تتخلصى من حماتك

وإلا ثارت حولك الشكوك

ولذلك ساعطيكى عدد من الاعشاب

التى ستعمل تدريجيا وبطء فى الجسم

وعليكى ان تجهزى لها كل يومين طعام من الدجاج او اللحم

وتضعى به قليل من القطارة فى طبقها

وحتى تكونى متأكدة أنة لان يشك فيكى أحد عند موتها

عليكى ان تكونى حريصة جدا

وأن تصير تصرفاتك تجاهها صديقة ورقيقة

والا تتشاجرى معها أبدا , وعليكى ايضا أن تطيعى كل رغباتها

وأن تعامليها كما لو كانت ملكة

سعدت الزوجة بهذا وأسرعت للمنزل

كى تبدا فى تنفيذ مؤامرتها لتمكن من أغتيال حماتها

مضت اسابيع ثم توالت الشهور

وكل يومان تعد الطعام لحماتها وتضع بعض المحلول فى طبقها

وتذكرت دائما ما قاله لها مستر هوانج عن تجنب الاشتباة

وتحكمت فى طباعها وأطاعت حماتها وعاملتها كما لو كانت أمها

بعد 6شهور تغير جو البيت تماما

مارست الزوجة تحكمها فى طباعها بقوة إصرار

حتى انها وجدت نفسها غالبا مالا تفقد أعصابها حت حافة الجنون

أو حتى تضطرب كما كانت من قبل

ولم تدخل فى جدال مع حماتها, التى بدأت

الأن أكثر طيبة وبدأ التوافق معها أسهل

تغير أتجاة الحماه من جهة زوجة ابنها وبدأت تحبها

كما لو كانت ابنتها , وأستمرت تذكر للاصدقاء و الاقارب

أن زوجة ابنها هى أفضل زوجة ابن يمكن لاحد أن يجدة

وأصبحت الزوجة وحماتها الآن يعاملان بعضهما كما لو

كانت بنتا والداتها

وأصبح الزوج سعيد بما قد حدث من تغير فى البيت

وهو يرى ويلاحظ ما يحدث .

وفى أحد الأيام ذهبت الزوجة مرة أخرى لصديق والدها

وقالت له : عزيزى مستر هوانج

من فضلك ساعدنى هذه المرة فى منع السم من قتل حماتى

فقد تغيرت الى أمره لطيفة وأنا أحبها الآن مثل أمى

أبتسم مستر هوانج وهز راسة وقال لها أنا لم أعطيكى سما

على الإطلاق .

لقد كانت العلبة التى اعطيتها لك عبارة عن القليل من الماء !!!؟

والسم الوحيد كان فى عقلك انتى وفى إتجاهاتك من نحوها

ولكن كل هذا قد غسل الأن بواسطة الحب الذى أصبحتى

تكنينة لها .

هل أدركتى يا أختى انك كما تعاملين الأخرين سيعاملونك هم

فى الصين يقولون أن الشخص الذى يحب
الأخرين سيكون هو أيضا محبوبا

قول الله سبحانه وتعالى فى القرآن الكريم

{وَلاَ تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلاَ السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيم}

[فُصِّلَت:34]

منقول

.

فينكم يا حلوات
قصه جميله
تدل على امر مهم وهو ان
اكثر النساء معتقده ان الحماة
شريره ومعقده وتكره زوجة ولدها
حتى ان بعضهم تعتبرها عدوتها
مهما كانا تعاملها معاكي تحمليها
اعتبريها امك احترميها وقدريها
عامليها بكل حب شاوريها
يسلمو اخيه
يسلمو
خليجية

فن إعداد الزوجة 2024.

إنها ولاشك مشكلة تفرض نفسها على دوائر الثقافة العربية والإسلامية وهي كذلك مشكلة تلقي بظلالها على واقع اجتماعي حالي وآخر مستقبلي ستكتبه الأجيال , مشكلة الكثرة الهائلة في أعداد المطلقين والمطلقات في المجتمع العربي التي لا يجب أن تمر دون متابعة أو أن نغمض الأعين عنها لأنها قنبلة موقوتة تهدد بنسف المجتمعات العربية من جذورها.

ومشكلة انهيار العلاقات الزوجية ستصيب البنية الأساسية للمجتمع والوحدة المكونة له وهي الأسرة، وهذا الانهيار لن يصيب فقط الأطراف المباشرة وهم الأزواج والزوجات، ولن ينعكس فحسب على الأبناء، بل إن آثاره تتعدى ذاك كله إلى المجتمع ككل في هيئة أشخاص غير أسوياء نفسيا ومتعبين ومكدودين لا يقدرون على الإنتاج أو الإتقان في العمل أو الابتكار والإبداع وإنما سيكونون منغلقين أو منشغلين فقط بهمومهم الخاصة.

وهذا في حد ذاته يسهل الطرق أمام شيوع الفساد بكل أشكاله ودرجاته .. وفي حين نجد مبادرات علمية جادة في بعض بلاد الغرب والشرق الأقصى لبحث المشاكل الحقيقية للمجتمع وبث دعوات للاهتمام بالقيم والنظام الأسرى، يتكفل العلمانيون ودعاة التسوية في العالم العربي ببث أفكار تساهم في هدم القيم الأسرية إلى جانب الإصرار على فصل الدين عن الحياة وإشاعة أجواء عامة لاستقواء المرأة ضد الرجل وضد المنظومة الأسرية ككل.

وقد لفت نظري مؤخراً مقال في إحدى الجرائد العربية الكبرى، وفي صفحة المرأة، فبرغم الإحصائيات والدراسات الميدانية التي تقوم بها المؤسسات البحثية والاجتماعية والتي تؤكد على وجود أرقام مخيفة لطلاق حديثي الزواج، إلا أن المعالجة كما جاءت في المقال، تتم بمزيد من الاشتعال والتفريق، فيرون أن الحل هو رفع سن الزواج حيث أن المطلقات من سن 20 ـ 25 .. والأفضل أن تتزوج الفتيات وهن في سن كبيرة وكذلك الشباب. وهذا من المضحك المبكي لأن سن الزواج قد ارتفع والعنوسة قد انتشرت والظروف الاقتصادية الخانقة جاسمة على الصدور ورغم ذلك فإن الحل الأوحد دائما عند هؤلاء هو مزيد من التعقيد .. بدلا من التشجيع على الزواج المبكر وتهيئة الأجواء لنمو المشاعر الإنسانية بين الفتيات والشباب داخل الحصانة الزوجية.

إحدى المهتمات بقضايا المرأة تؤكد أن الحل دائما في تغيير قوانين الأسرة، وكأن مثل تلك الدعاوي صارت من ضروريات الحياة ويجب أن يكون التغيير في تلك القوانين بشكل دوري ! . ويساهم هؤلاء بالدور الأكبر في تدمير الأسرة العربية وإشاعة الطلاق والتفكك من خلال الترويج لقيم الفردية والأنانية والتمرد والنشوز وعدم الرضا والتفلت لدى النساء تحت شعارات المساواة والحرية والتمكين والاستقلال وتنمية الذات. ويؤدي رواج هذه القيم إلى أن المرأة تعتبر أن تحقيق ذاتها وسعادتها ومعنى وجودها لا يتحقق أبدا داخل أسرتها، التي أصبحت الآن تصور على أنها سجن بغيض للمرأة ويعوق حريتها ويعطلها عن مواصلة نشاطاتها خارج الأسرة مثل التعليم والعمل وما شابه ذلك ولذلك توضع بذرة التفكك أو بذره النهاية داخل الأسرة حتى قبل أن تبدأ حياتها.

ولا يقتصر الخطر على مرحلة الأسر الناشئة أو الجديدة بل إن الأسر القديمة أصبحت تعاني من هذه المشكلة من ناحية تربية الأبناء، وبالذات البنات، على هذا النمط من القيم التي لا تعير اهتماما للحياة الأسرية في تصور الفتاة بل ويجعل هذه الحياة الأسرية هي آخر ما تهتم به أو تفكر فيه إن كانت تفكر فيه على الإطلاق. وبدلا من التصور بأن هذه الحياة هي محور السعادة والنضج والاكتمال العاطفي والنفسي أصبحت الفتيات الآن يضعن اهتمامات أخرى لا تقتصر كما يتصور على التعليم أو حتى العمل وإنما تمتد لدى بعض الفتيات إلى إقامة العلاقات العاطفية والغرامية بدون ربطها بالزواج أو وضع الزواج كنهاية ضرورية لها.. وفي خضم هذه الانشغالات يغيب إعداد الفتاة للزواج والحياة الأسرية نفسيا واجتماعيا وعمليا بالتربية على فنون الحياة وعلى مسئوليات المنزل وتربية الأولاد ورعاية الزوج وبناء عش سعيد يصلح لتنشئة أسرة مترابطة ومتكاملة.

صحيح إن أسباب الطلاق عديدة .. فهناك الضغوط المادية وتشابك العلاقات الاجتماعية غير المواتية، ولكن كل هذه المشاكل يمكن ببساطة أن لا يكون لها أي أثر لو توافرت الأسس النفسية والأوضاع القيمية التي تعلى من شأن الأسرة وتجعلها محور اهتمام الفتى والفتاة والتي تؤكد على دور المرأة داخلها وعلى ضرورة التعاون والتكامل في الأسرة بالنسبة للزوجة وليس على الصدام والنفور والأنانية الفردية التي تشير إلى المرأة بالخروج من هذا الإطار الذي يوصف بالسجن الضيق بدلا من أن ترحب به ليس كقيد وإنما كعلاقة تحرر حقيقية وعلاقة تحقيق للذات الإنسانية لها ولزوجها وللأبناء بل أيضا للأسرة الواسعة.

وأتذكر في هذا الصدد وبشدة وصية المرأة الأعرابية والتي لم تتلق تعليما نظاميا إلا أنها كانت على وعي ودراية اجتماعية فاعلة فأوصت ابنتها في ليلة عرسها بوصيتها المشهورة ـ كوني له أمة يكن لك عبدا … الخ.
وتتوالى وصاياها الجامعة الموجزة التي تلخص ميثاقا للحياة الزوجية يجمع بين الجانب المادي والمعنوي .. وتلك المرأة هي ذاتها جدتنا في الماضي القريب .. تلك المرأة الفطرية الواعية والتي كانت تدفع بابنتها إلى حياتها الزوجية ولا تسمع ولا ترحب بشكواها الأولى بل تدعمها باتجاه الالتحام بزوجها وأهل زوجها حتى لا تعود إليها فاشلة ومهزومة.

والتكيف مع الأشخاص والأسر الجديدة يحتاج إلى بعض الصبر والتنازل لأنها تعي جيدا أن الرجل في النهاية لزوجته بمثابة الحارس بالليل والأجير بالنهار .. لكننا نجد الآن كثيراً من الأمهات والفتيات يجتهدن في ادخار مزيد من الأدوات المنزلية بدءً بالأواني والزجاج والمفروشات حتى بعض الأثاث وأحدث الأجهزة المنزلية .. ويجهدن ميزانية الأسرة ويخترن بعناية ويبحثن في التفاصيل الدقيقة لتلك المهمة الإستراتيجية التي يتباهين ويتبارين فيها مع الأقارب والأصدقاء وذلك على حساب الإعداد المعنوي للفتاة منذ الصغر لمهام الزوجية ورعاية الزوج والأسرة. وقد يبدو للبعض أن هذا تكريس وتقديس للرجل وتحيز ضد المرأة لكن الحقيقة أن هذه القيم في البداية والنهاية لصالح المرأة أولا لأنها دفاعا عن مملكتها الأولى وعن حقها في الأمومة والزوجية والسكن والاستقرار المعنوي والأسرى والاجتماعي

شكرلكم
هناك مقولة للشيخ محمد راتب النابلسي : (اي زواج يبنى على طاعة الله فسيتولى الله أمر التوفيق بين الزوجين‏)‏
طبعا العكس صحيح تماما: متلا اذا بدات الحياة بالكذب و النفاق و الغش فأكيد مش حيدوم هذا الزواج و سينتهي ولو بعد حين، وما بنعرف : يمكن انتشار الطلاق فيه حكمة معينة من ربنا ، والله المستعان
يسلمو مهجه
شكرلك حكمة تقوله امراة لابنتها في زواجها ياابنتي لايرى منك شيئا يكرها و لايشم منك شيئا كريها فاين الزوجات من هذا الكلام وهويرى عدم الاهتمام بالمنظر و الرائحة البصل و الاشياء الغريبة التي تفعله في حضورها وخاصة عندنا في مجتمعتنا العربية لدرجة ان الزوج يكره الزواج و الحياة الجنسيه مع هذ الزوجة
يسلمووووووووو