الوسم: السكري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الناموسية الملكيه المربعه تجيك جاهزه بكل شي من اعمده واضاءه ماعليك الا بس تركبيها
للطلب واتس
والله لن أسامح من تضيع وقتي الرجاااااء الجدية في الطلب
وللتعرف على باقي المنتجات تفضلي بزيارة المتجر من خلال الرابط

وقال تيري ليبمان وهو أستاذ في كلية التمريض بجامعة بنسلفانيا “لماذا نرى هذه الزيادة الكبيرة في النوع الأول من السكري بين الأطفال الصغار؟ للأسف لا نعرف الإجابة” .

ومن بين أكثر أنماط السكري شيوعاً فإن النوع الثاني عادة ما يصيب البالغين الذين ما زالت أجسامهم قادرة على إفراز الإنسولين لكن أجسامهم لا يمكنها أن تستخدم الهرمون لتنظيم نسبة السكر في الدم أما النوع الأول الذي عرف من قبل باسم سكري الصغار فيصيب عادة الأطفال الذين قتلت أجهزة المناعة في أجسامهم خلايا إفراز الإنسولين في البنكرياس . وعادة ما يكون المرض مميتاً إذا لم يعالج .

وفي عام 1985 طبقاً لسجلات فيلادلفيا للاطفال الذين شخصت حالتهم بالإصابة بالنوع الاول من السكري كان هناك 4,13 من بين كل مئة الف طفل في فيلادلفيا مصابون بالمرض . وفي عام 2024 كان المعدل 2,17 من بين كل مئة ألف .

ومرضى النوع الاول يجب أن يعالجوا بحقن الأنسولين لكن الكثير من مرضى النوع الثاني يمكنهم السيطرة على المرض بأدوية ونظام غذائي وتمرينات رياضية .

وعادة ما يبدأ النوع الاول من السكري في سن المراهقة لكن الخبراء يحذرون الآباء ويدعونهم إلى أن يتنبهوا إلى أن الأطفال الصغار هم عرضة أيضاً للإصابة بالمرض نظراً لحالات الإصابة المتزايدة بين صغار السن .

ان من يستهلك 150 غراماً من السبانخ، يومياً، يتراجع خطر اصابته بالسكري 14 في المئة مقارنة بأولئك الذين لا يستهلكون أكثر من 20 غراماً من هذا الخضار، يومياً، أو لا شيء.

يذكر أن السبانخ يحتوي على المغنيسيوم. ويؤثر الأخير مباشرة على آلية تحرير الأنسولين، بالجسم، اضافة الى التحكم بأنشطته. علماً أن هذا الهرمون(الأنسولين) يساعد في السيطرة على مستويات السكر بالدم.

علاوة على ذلك، يشير الأطباء، هنا، الى أن أكل الفواكه والخضار، يومياً، لا سيما عند العشاء، مبادرة غذائية ممتازة.

اذ ان عدة أنواع منها تحتوي على البوتاسيوم والألياف واللوتين والزياكسانتين وهما مادتين تحميان العين وتغذيان الجسم معاً. ولا شك في أن أكل الفواكه والخضار، باعتدال، ينبغي أن يرافقه ممارسة الرياضة، كما المشي نصف ساعة، على الأقل، يومياً.

بالطبع، لا يجب المبالغة في أكل الخضار! ويعزي الأطباء هذا التحذير الى احتواء الخضار على النيترات. ومن جراء الاستعمال العشوائي لمبيدات الحشرات، في حقول المزارعين، فان النيترات قد يتراكم، بكميات مفرطة، بالجسم، كي يتحول، بالتالي، الى نيتريت قد يؤدي الى تراكم بعض المواد المسرطنة، في المعدة، في حال تواجده بكمية كبيرة، غير طبيعية.

بيد أن النيترات، بكميات مقبولة، يحمي القلب والأوعية الدموية بفضل أكسيد النيتريك، ومصدره المعدة، الذي يعمل على توسيع شرايين الدم.

المقادير:
2 ملعقة طعام بقدونس، مفروم
2 ملعقة صغيرة اكليل الجبل طازج، مفروم
2 ملعقة صغيرة زعتر أخضر ورق طازج، مفروم
1 ملعقة صغيرة ميرامية ناشفة
3 أسنانثوم، مفروم
1/4 كوب زيت زيتون
1/4 كوب خل
ملح وفلفل أسود بحسب الرغبة
3/4 الكيلو صدور دجاج منزوعة الجلد

خبراء ينصحون باستخدام الرز البني عوضاً عن الأبيض

كشفت دراسة أجراها باحثون في جامعة هارفرد، أن الإكثار من تناول الأرز يرفع من احتمال الإصابة بداء السكري، ولكن بنسب متفاوتة تعتمد في الأغلب على المعدل العمري للفرد.

ووفق الدراسة التي نشرتها مجلة التايم الأمريكية، "تناول كميات كبيرة من الأرز بأنواعه، وخصوصا الأرز الأبيض، يوميا يرفع من نسبة الإصابة بمرض السكري بنسبة 10% على الأقل".

ونقلت مجلة التايم على لسان رئيس فريق البحث، ومقدم الدراسة، البروفيسور في كلية هارفرد للصحة العامة، كي سن، قوله: "هناك بدائل عديدة ومتاحة للأفراد الذين يحتوي نظامهم الغذائي اليومي على معدلات كبيرة من الأرز الأبيض، وعلى رأسها الاستعاضة بالأرز البني عوضا عن الأبيض."

كما أثبتت الدراسة، التي شملت أشخاصا من الصين واليابان وأستراليا بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، أن الأفراد من الأصول الآسيوية والذين يحتوي نظامهم الغذائي اليومي على كميات من الأرز، ترتفع عندهم احتمال الإصابة بداء السكري بنسبة 27 %.

ونوهت الدراسة التي بنيت على أربعة أبحاث سابقة في المجال ذاته، شملت أكثر من 352 ألف شخص، بين أعمار 4 و22 عاما، على وجود علاقة قوية بين الكميات المستهلكة من الأرز يوميا وتأثير ذلك على قدرة الجسم على التعامل مع معدلات السكر الإضافية في الدم.

كما أظهر البحث أيضا بأن تناول السلطات بإنتظام، التي تشمل السبانخ، يمكن أن يساعد على تقليل خطر النوع الثاني من مرض السكر. هذا وقامت مجموعة من الباحثين من جامعة ليستر بعمل تقييم من ستة بحوث تستند الى عينة من 223 شخص وعملوا مقارنات بينهم حول إستهلاكهم للخضار الورقية.