الخضروات المورقة تحمي من السكري 2024.

خليجية
أظهرت دراسة بريطانية جديدة إمكانية النظام الغذائي الغني بالخضروات المورّقة، وخصوصاً السبانخ والملفوف في خفض مخاطر الإصابة بداء السكري بنسبة 14%.
وأفادت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أن الباحثين في
جامعة "ليستر" حللوا ست دراسات شملت 220 ألف شخص، ولاحظوا أن تناول قرابة 106 غرامات من السبانخ والملفوف يومياً كفيل بتخفيض خطر الإصابة بالفئة الثانية من داء السكري بنسبة 14 %.

لكن الخبراء حثوا على مواصلة تناول 400 غرام من الفواكه والخضر يومياً. وتبين للعلماء أن تناول قدر من الفواكه والخضروات لا يعني بالضرورة انخفاضا في مخاطر الإصابة بالفئة المذكورة من السكري، لكن عندما تعلق الأمر بالخضروات المورّقة بينها القنبيط والبروكلي لوحظ انخفاض ملحوظ في خطر الإصابة بالمرض.

ولم تتضح أسباب هذه الميزة في الخضراوات المورقة غير أن هناك فرضيات بهذا الشأن من بينها احتواء هذه النباتات على نسب عالية من المواد المضادة للتأكسد، مثل فيتامين "C"، ومادة المغنيزيوم.

وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة ميلاني دافيس "نعرف بأن تناول الفاكهة والخضار مهم، لكن هذه الدراسة تظهر أهمية الخضروات المورقة بشكل خاص في منع الإصابة بالسكري". "يو بي أي"

مشكورة حبيبتي
يسلمو حبيبتي
خليجية
الله يعطيكي الف عافيه

اكثروا منه: اللوز يحمي من السكري وأمراض القلب! 2024.

سلمت يداكي

حلووووووووووووووين

يسلموووووو
مشكوره حبيبتى على العرض الرائع
شكرا على الازياء الجمممممممممميلة:15_5_11[1]::15_5_11[1]:
حلوين سلمت الأيادى

نصائح لرعاية جلد مرضى السكري 2024.

خليجية
نصائح لرعاية جلد مرضى السكري
خليجية
من الأخطاء الشائعة أن معظم مرضى داء السكري يهتمون فقط بصحة وسلامة الأجهزة الكبيرة والمهمة من الجسم، كما يعتقدون، مثل القلب والعينين والأعصاب، وينسون في ذات الوقت سلامة أكبر جهاز في الجسم ألا وهو الجلد، خصوصا في فصل الصيف.

إن ما يقارب ثلث مرضى السكري يتعرضون لإحدى المشكلات الجلدية من وقت لآخر حسب ما تشير إليه معظم الدراسات في هذا المجال.

وكثيرا ما يتعرض مريض السكري للإصابة بالتهابات فطرية أو تقرحات جلدية قد تصل في بعض الحالات إلى الحاجة لإجراء عملية بتر لإحدى الأصابع أو الأطراف.

وللوقاية من الإصابة بمثل هذه المشكلات الجلدية، خصوصا في فصل الصيف، ينصح الأطباء المتخصصون في مجال الأمراض الجلدية وصحة البشرة بعمل الآتي:

– أن يتأكد مريض السكر دائما من أن جلده نظيف وجاف.

– رش مسحوق (بودرة)، مثل بودرة التلك، في بعض المناطق من الجسم التي يكون فيها احتكاك وتلامس بين الجلد والآخر مثل الثنايا كالإبط والفخذ.

– عند الاستحمام، استعمل الماء الفاتر وليس الساخن، مع صابون خفيف مرطب.

– دعك الجلد بمحلول مرطب ما عدا منطقة ما بين أصابع القدم التي يكثر فيها نمو الفطريات مع وجود الرطوبة.

– غسل أي جرح أو خدش يصيب الجلد فورا بالماء والصابون، ثم تغطيته بقطعة من الشاش المعقم.

– استشارة الطبيب إذا ما بدت الجروح شديدة وكبيرة أو أنها تقاوم الالتئام.
دمتم فى حفظ الله

طرق جراحية مبتكرة لعلاج السمنة والوقاية من السكري 2024.

شهدت القاهرة انعقاد المؤتمر الدولي التاسع لجراحات مناظير البطن، الذي افتتح صباح الخميس 20 من يناير (كانون الثاني)، واستمر على مدار ثلاثة أيام. وشارك في المؤتمر، الذي نظمته الجمعية المصرية لجراحة مناظير البطن بالاشتراك مع جمعية البحر المتوسط والشرق الأوسط لجراحة المناظير، أكثر من 300 متخصص في جراحات المناظير من مختلف أنحاء العالم، إضافة إلى عدد من الأطباء والباحثين وخبراء جراحات المناظير في الجامعات المصرية.
واستعرض المحاضرون والمشاركون أحدث الدراسات والأبحاث العلمية المتعلقة بجراحات مناظير البطن، مثل إصلاح فتق الحجاب الحاجز وفتق جدار البطن، إلى جانب إظهار الدور الجديد، الذي تلعبه التقنيات الحديثة لمناظير البطن الجراحية في مجال جراحات إنقاص الوزن وعلاج السمنة المفرطة.

قال الدكتور حسن شاكر، أستاذ أمراض الجهاز الهضمي وجراحة المناظير بجامعة عين شمس: إن «تاريخ جراحات المناظير بدأ عندما استخدم أطباء النساء والتوليد المناظير الصلبة لرؤية وتشخيص بعض الأمراض بالجهاز التناسلي لدى الأنثى، التي كان تشخيصها عبر الطرق التقليدية أمرا عسيرا».

وأضاف شاكر: «وبمرور الوقت وتقدم التقنية، تم استخدام كاميرات الفيديو الرقمية الدقيقة في المناظير، وتطور استخدام المناظير من مرحلة التشخيص إلى مرحلة العلاج، وتمكن الجراحون من استخدامه في جراحات عدة، بدأت في عام 1989 عندما استخدم المنظار الجراحي للمرة الأولى في جراحة لاستئصال الزائدة الدودية دون شق جدار البطن».

ويؤكد شاكر أن أكثر العمليات شيوعا اليوم، التي يستخدم فيها منظار البطن الجراحي، هي «عمليات استئصال الحويصلة المرارية، نظرا للنتائج الرائعة التي يتم الحصول عليها، إضافة إلى تفادي الكثير من المشكلات والمضاعفات والآثار الجانبية التي تعقب العمليات التقليدية في هذه النوعية من الجراحات، وأبرزها الاستشفاء السريع وقلة الآلام عقب العمليات بالمنظار».

جراحات الجهاز الهضمي* من جانبه، أوضح الدكتور محمد حقي، أمين عام المؤتمر واستشاري جراحة المناظير، أن استخدام المناظير في مجال علاج أمراض الجهاز الهضمي في مصر والشرق الأوسط، يشهد تقدما ملموسا في السنوات الأخيرة، وعن أحدث الاستخدامات لتلك التقنية، قال حقي: «استخدمنا المناظير بنجاح كبير في علاج حالات الارتجاع الحمضي المعدي، التي لا تستجيب لطرق العلاج الدوائي التقليدية».

وأشار حقي إلى أن مصر، ومنطقة الشرق الأوسط، على وجه العموم، مهتمة بمتابعة كل ما يحدث في مجال العلاج باستخدام المناظير الجراحية والتشخيصية، ومتابعة كل التطورات على الساحة العالمية في هذا المجال، وهو ما يدل عليه الحضور الكبير للأطباء والمتخصصين في المؤتمر، الذي استقدم عددا من أبرز الخبراء في هذا المجال.

أما البروفسور أحمد أحمد، مدير قسم جراحة إنقاص الوزن بجامعة إمبريال كوليدج بلندن، فقال ل«الشرق الأوسط»: إن «الحديث في مجال جراحات مناظير البطن على المستوى العالمي حاليا، هو استخدامها في العمليات المساعدة لإنقاص الوزن وعلاج البدانة». ويوضح أحمد أن البدانة أصبحت أقرب ما يكون إلى وباء عالمي، قائلا: «يعاني نحو ثلث السكان بالولايات المتحدة الأميركية، ونحو خمس سكان المملكة المتحدة من داء البدانة. ويلاحظ أن تلك الأعداد تظهر زيادة أكبر بمنطقة الشرق الأوسط، حيث يبلغ عدد من يعانون منها بالإمارات العربية المتحدة – على سبيل المثال – ما بين 40 إلى 50 في المائة من مجموع السكان».

وأكد أحمد أن مشكلة البدانة الحقيقية تكمن في ما يصاحبها أو تتسبب فيه من أمراض.. إذ ترتفع في الأشخاص البدناء نسبة الإصابة بأمراض مثل السكري، وأمراض القلب والشرايين، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض تآكل المفاصل، والمشكلات التنفسية أثناء النوم، إضافة إلى المشكلات الجنسية لدى الزوجين.

وأضاف أن «الأشخاص من ذوي البدانة المفرطة يتبعون في العادة أنظمة غذائية صارمة، إضافة إلى ممارسة الرياضة وتناول العقاقير المساعدة على فقدان الوزن الزائد في بعض الأحيان.. ولكن العقبة الرئيسية التي تواجه هؤلاء تكمن في استعادتهم مجددا للوزن الزائد بعد فترة من الوقت، أو بمجرد التوقف عن ممارسة تلك الأنشطة. وهو ما دفع العلماء إلى البحث عن حلول غير تقليدية لحل هذه المشكلة المزمنة، وتثبيت الوزن عند الحدود المثالية، أو أقرب ما يكون إليها».

عمليات شد المعدة* وأكد أحمد أن «استخدام تقنيات المناظير الجراحية في إنقاص الوزن يحسن كثيرا من مشكلات المريض الصحية، إذ إنه يخسر ما بين 25 إلى 30 في المائة من وزنه الزائد في السنة الأولى، بالإضافة إلى تحسن مرض السكري من النوع الثاني بشكل كبير بعد إجراء الجراحة في أكثر من 80 في المائة من الحالات، ذلك إذا لم يشف المريض منه كلية».

وعند سؤاله إذا كان يشترط على المريض بعد إجراء العملية اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام، أجاب أحمد: «بداية، قد لا تصلح كل الجراحات لكل المرضى، ولكن المثير في الأمر أنه بعد إجراء عمليات إنقاص الوزن بالمناظير لفئران التجارب، فإنها كانت تختار الطعام الأكثر صحة بين الأطعمة المقدمة إليها، فالجراحة تغير من نظرة المريض للطعام، فتجعله يشعر بقدر أقل من الجوع ويشعر بالشبع بشكل أسرع، وتغير من طريقة تذوقه للطعام، فتجعله يتجه للأطعمة الصحية بصورة أكبر».

وأضاف أحمد أن «العمليات الرئيسية لإنقاص الوزن هي (رباط المعدة Gastric Band)، حيث نقوم بوضع ما يشبه الرباط المطاطي على المنطقة العليا للمعدة، ما يجعل حجمها أصغر. والجراحة الثانية هي (الاستئصال الجزئي للمعدة Sleeve Gastrictomy)، ويتم فيها استئصال جزء من المعدة وتغيير شكلها إلى ما يشبه الأنبوب الضيق.. أما الجراحة الثالثة، فهي (التجاوز المعدي إلى الأمعاء Gastric Bypass)، حيث يتم توصيل المعدة بالأمعاء، لتمرير الأكل بصورة أسرع، مما يقل من حجم الطعام المهضوم وامتصاصه»، مشيرا إلى أن المريض في كل هذه الجراحات لا يمكث بالمستشفى لأكثر من يومين على الأكثر، حيث إن الجراحة تتم ن خلال فتحة صغيرة، تشبه ثقب الباب Keyhole Cut، لا يتعدى قطرها سنتيمترا واحدا أو اثنين.

الوقاية من السكري* وعند سؤاله عن أحدث ما توصل إليه في جراحات المناظير الهادفة لإنقاص الوزن، قال البروفسور ويليام أومالي، أستاذ الجراحة بجامعة روشيستر بنيويورك ومدير وحدة جراحة إنقاص الوزن بمستشفى High Land، ل«الشرق الأوسط»: «بعد عدة سنوات من إجراء جراحات إنقاص الوزن على المرضى البدناء، توصلنا إلى أنه بعد الجراحة يتحسن معدل السكر في الدم بشكل كبير.. في الغالب يعاني المرضى البدناء من مرض السكري (النوع الثاني)، وفي حالات (Gastric Bypass) نلاحظ تحسنا كبيرا في معدلات السكر في الدم بعد إتمام العملية، وهو ما قد يسبق خسارة الوزن الفعلية».

ويفسر أومالي ذلك قائلا: «نتيجة للتغير التشريحي الناجم عن الجراحة بالجهاز الهضمي، ينتج تغير وظيفي، وتتحسن استجابة الخلايا للأنسولي، كما أن تمثيل السكر بالدم يتحسن بدوره». وأضاف أن «مثل ذلك التحسن، هو ما حفزنا على تجربة إجراء مثل تلك الجراحات لعلاج مرضى السكري (من النوع الثاني) من غير البدناء. وهذا هو الجديد، إذ إن العلاج الجراحي لمرض السكري غير موجود على أرض الواقع حتى اليوم، ولكنه يظل مرضا يعتمد على العلاج الدوائي، سواء باستخدام الأقراص المحفزة لإفراز الأنسولين (في النوع الثاني)، أو باستخدام محاقن الأنسولين (في النوع الأول)».

وتابع أومالي: «ومرض السكري من الأمراض القابلة للتحسن باستخدام العلاج، ولكنه حتى الآن يظل من الأمراض المزمنة التي لم يعرف لها علاج شاف. ولذلك، فإن استخدام مثل ذلك الخط العلاجي (الجراحي)، كمحاولة للوصل إلى علاج نهائي ومستديم للمرض قد يعد ثورة تغير خارطة الطب الحديث، فمرض السكري آخذ في الانتشار بصورة كبيرة على المستوى العالمي، وإذا نجحنا في مساعينا، فإن الكثيرين من مرضى النوع الثاني من السكري سيكتب لهم الشفاء التام، ويتوقفون عن استخدام العقاقير مدى الحياة، أو على أقل الفروض، سيخفضون من استخدامهم للعقاير التي تسبب لهم أعراضا جانبية ومشكلات أخرى صحية».

يسلمو

السكري اكتشفه الفراعنة والسكون يزيده انتشارا 2024.

يعرف السكري بأنه ارتفاع في نسبة السكر بالدم، وهي حالة مزمنة تنتج عن نقص جزئي أو كلي في هرمون الأنسولين والذي هو عبارة عن هرمون تفرزه غدة البنكرياس, ليقوم بمساعدة السكر في الدم للدخول الى خلايا الجسم حيث يتحول الى طاقة تساعد الجسم على الحركة.

عندما يقل الأنسولين في الجسم فان السكر يزيد في الدم، ولا يستطيع الجسم الاستفادة منه، ولذلك نراه يظهر في البول.
ولم يكن مستغربا أن يكون الأطباء الفراعنة هم أول من اكتشفوا هذا المرض في العالم، وذلك فى عصر (أمنحوتب الثالث).. ذلك المرض الذى أخذ فى الانتشار على مر السنين وأصبح شائعا على الرغم أنه غير معد.

وبعد أن أعلنت منظمة الصحة العالمية أن مرض السكرى بدأ ينتشر فى العالم وتبين طبقا للإحصائيات أن نسبة الإصابة فى الولايات المتحدة فى عام 2024 بلغت حوالى 7.9%، وفى أوروبا 7.8% وأن 13.2% من مجموع سكان العالم سوف يعانون مستقبلا وخلال العشرين عاما القادمة من هذا المرض.

وفي عام 2024 كان عدد المرضى على مستوى العالم حوالى 177 مليونا، وفى عام 2024 وصل العدد إلى 194 مليونا، ليصبح الآن 300 مليون مريض، هذا المرض الذى احتل المكانة الرابعة أو الخامسة من بين الأمراض الشرسة، انتشر أولا فى معظم الدول الغنية ثم انتقل إلى الدول الفقيرة، والدول الصناعية الآخذة فى النمو، وطبقا لإحصائيات عام 2024 راح ضحية هذا المرض حوالى 4 ملايين شخص فى العالم.

ويقول البروفيسور جون جاك إلتمان رئيس قسم السكرى بمستشفى (جورج بامبيدو) بباريس انه يمكن التعرف على مريض السكرى من أول وهله فقد تكون هناك مؤشرات لذلك، ولكن لابد من القيام بالفحوص اللازمة، لأن مرض السكرى يتعلق بعملية التحول الغذائى التى تؤثر على طريقة استخدام الجسم لسكر الدم (الجلوكوز) الذى يعتبر عنصرا حيويا يمد الجسم بالطاقة اللازمة، وله أعراض واضحة تتمثل فى فقدان الوزن المفاجئ، وكثرة التبول والعطس المستمر والسمنة المفرطة، وعند الشخص السليم يقوم البنكرياس بإفراز هرمون الأنسولين الذى يسمح بمرور الجلوكوز (السكر) إلى خلايا الجسم، أما فى حالة المرض فيحدث خلل فى هذه العملية، حيث يتجمع الجلوكوز فى المجرى الدموي فى الجسم ويخرج على شكل البول، أو أن جسم المريض لا يفرز كمية أنسولين مناسبة، أو أن خلايا الجسم لا تستجيب للأنسولين، كما أن هناك نوعين من مرض السكرى، الأول: الذى ينتشر بين الأطفال والشباب والمراهقين، إما لأسباب وراثية وإما نتيجة الإصابة بالأمراض المعدية، وعلاجه الوحيد هو الحقن بالأنسولين يوميا، أما النوع الثانى: الذى يمثل 90% من الحالات فيصيب الأشخاص بعد سن الخمسين، وغالبا لا يستخدم هؤلاء المرضى حقن الأنسولين ولكن الأدوية والعقاقير.

وحول استخدم العلماء كلمة (وباء) في وصف السكري يقول لأن المرض منتشر بالفعل إلا أنه غير معد، ومع زيادة عدد المصابين كان لابد من اعتباره وباء حتى يتم التعرف على مسببات المرض التى أدت إلى انتشاره بهذا الشكل، ومن ثم يمكن التعامل معه وإيقافه أو القضاء عليه، والإصابة بالسكرى من النوع الثانى هو الأكثر انتشارا، إذ أن تفاعل الجينات الوراثية مع البيئة والتى تعد بالمئات وهى التى تتحكم فى السمنة وزيادة الوزن وظهور مرض السكرى، وتسمى هذه الجينات بـ «المعلطة» والمعنى واضح، فكثير من الناس يقولون إنهم لا يأكلون ومع ذلك يزيد وزنهم أو أنهم يعانون من السمنة، هذا وضع غير سليم، لأن هناك جينات تحتفظ بسهولة بالسعرات الحرارية أو الوحدات الحرارية وتختلف من شخص لآخر، وقد يعتبر هذا ميزة حسنة لأنه قديما كان الناس يعانون من كثرة الحرائق والكوارث الطبيعية التى تقضى على الزراعة فيشح الطعام، ولم يكن أمام الناس إلا القليل للبقاء على قيد الحياة، هذا على الرغم من أنهم كانوا يواجهون الأوبئة والمجاعات. فقد عاش أجدادنا قرونا وتمكنوا من المقاومة بنفس الجينات التى نملكها نحن إلا أنهم كانوا لا يأكلون إلا قليلا.

وبحسب التمان فنحن فى مواجهة مصيرين يتمثل الأول فى غزارة ووفرة وتكدس الغذاء حتى فى الدول الأقل ثراء، وثانيا هناك حالة سكون وركود أصابت الناس، إذ أنه فى الماضى كان الإنسان كثير التحرك والنشاط ويصنع كل شىء بيديه، ولكن محصلة الخمول والكسل فى هذه الأيام ما يحدث فى الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يولد الأطفال وهم مصابون بداء الإفراط فى السمنة أو مرض السكرى.

ويبين أن أجدادنا تمكنوا من الاستمرار فى الحياة وهم حاملون لنفس الجينات التى نحملها، إنها نفس الجينات التى تدمر الإنسان اليوم، إذن فعلينا أن نقتنع أولا بأن المشكلة ليست فى الجينات، ولكن فى البيئة والمناخ الذى نعيش فيه، ففى بعض الحالات نجد أن المشكلة تتعلق بنوع واحد من الجينات يمكن التخلص منه مع زيادة الأبحاث وما يحرزه التقدم العلمى فى المستقبل، أما بالنسبة لمرض السكرى فالمسألة تتعلق بمئات الجينات المختلطة فى الدم، ومن ثم لا يوجد هناك علاج وراثى للتخلص من هذه الجينات أو إصلاحها بجينات أخرى أفضل.

منقول

مرض السكري وتأثيره على قدرات التفكير 2024.

مرض السكري .. وتأثيره على قدرات التفكير
خليجية

نشرت عدة فرق علمية نتائج دراسات حول تسريع مرض السكري من النوع الثاني (الذي يصيب البالغين عادة ـ المحرر)، لعملية تدهور الإدراك مع تقدم الإنسان في العمر، إضافة إلى مضاعفة هذا المرض لخطر حدوث الخرف لاحقا.

وحديثا، قدم باحثون من جامعة ألبرتا الكندية استنتاجاتهم القائلة إن الأضرار التي تلحق بالوظائف العقلية، يبدو أنها تظهر في وقت مبكر من حدوث الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وجمع الباحثون بيانات من «دراسة فكتوريا طويلة المدى» Victoria Longitudinal Study، وهي دراسة لا تزال جارية حتى الآن حول التغيرات الصحية التي تطرأ مع تقدم العمر.

وشمل تحليل الباحثين 41 شخصا من المصابين بمرض السكري من النوع الثاني، و424 من الأصحاء الذين وضعوا في مجموعة مراقبة، وكان كل المشاركين يعيشون ضمن منطقة سكنية واحدة.

وقال نحو 98 في المائة من المصابين بالسكري من النوع الثاني إن مرضهم خفيف إلى معتدل وإنهم يتحكمون بمستوى السكر في الدم بتنظيم الغذاء، وممارسة الرياضة، وبعض الأدوية المتناولة عن طريق الفم، أو بتوليفة منها، وتناول 7 في المائة منهم الأنسولين.

السكري وقدرات التفكير
وكانت التقارير السابقة حول تأثير السكري من النوع الثاني على الإدراك قد اختبرت بشكل عام قدرات التفكير الكلية، أو واحدة أو اثنتين من نطاقاتها الخصوصية.

أما في الدراسة الحديثة، فقد قيم الباحثون النقاط التي سجلها المشاركون في مجموعة من الاختبارات، تهدف إلى وضع تقييم كامل لقدرات التفكير لديهم، إضافة إلى تقييم بعض الجوانب المحددة للذاكرة، والاستنتاج، ومهارات الحديث، وسرعة المعالجة الفكرية.

ووجد الباحثون أن الاختلال حدث في نوعين محددين من التفكير لدى مجموعة المصابين بالسكري من النوع الثاني؛ الأول هو مقياس للتفكير والاستنتاج يعرف بالوظيفة التنفيذية executive function، والثاني سرعة المعالجة الفكرية، ولم تتأثر الذاكرة، وسلاسة الحديث، وزمن ردة الفعل، وسرعة التقبل.

إلا أن النتيجة غير المتوقعة للدراسة تمثلت في أن الأداء المعرفي لم يتدهور لدى المصابين بالسكري مع تقدمهم في العمر.

فعندما قسم الباحثون المشاركين إلى مجموعتين «الشباب ـ الكبار في السن»، تم تحديد الأولى للمشاركين بين أعمار 53 و71 والثانية «العجوز» بين 71 و90 سنة، فإنهم لم يجدوا أي اختلافات بينهما.

ولهذا فقد استنتج الباحثون أن الاختلال في قدرات التفكير التي رصدت لدى المصابين بالسكري من النوع الثاني، لا ترتبط بتقدم العمر.

وظهر أن هذه النقائص (لدى المصابين ـ المحرر)، كانت مهمة من الناحية الإحصائية، إلا أنها لم تكن مهمة من الناحية الإكلينيكية، بمعنى أنها لم تؤثر على نوعية أو جودة الحياة لدى المشاركين، كما أن قدرات التفكير الكلية ظلت عالية لدى المصابين بمرض السكري من النوع الثاني.

ومع هذا، فقد أشار الباحثون إلى أن سرعة التفكير والوظيفة التنفيذية، هما جانبان مركزيان في قدرات التفكير الكلية، ولذلك فإنهم يفترضون أن هذه الدراسة تقدم سببا جديدا أكبر لضرورة العمل على التحكم بالسكري من النوع الثاني بشكل مرض.

المصدر: Yeung S, et al. «Exploring Effects of Type 2 Diabetes on Cognitive Functioning in Older Adults,» Journal of Clinical and Experimental Neuropsychology (Jan. 14, 2024): Vol. 23, No. 1, pp. 1–9.

الله يعطيك العافيه غلاتي
خليجية
خليجية
خليجيةخليجية
السلام عليكم
مشكورة حبيبتي على الموضوع
الرائع والمميز
ولا تحرمينا من جديدك واصلي
مع المزيد من التميز
عبقورة

خليجية

التوتر والغضب يخلفان السرطان والسكري ويتلفان الجها 2024.

رشود عبد الله الشقراوي
تشير الدراسات العلمية الحديثة إلى أن هناك زيادة كبيرة في الإصابة بالسرطان سوء عند الرجال وكذلك النساء حيث لوحظ زيادة الإصابة بسرطان البروستاتا عند الرجال وكذلك سرطان الثدي عند النساء وللأسف لم يعرف ماهى الأسباب التي تزيد هذه المشكلة حيث قد تلعب الوراثة دوراً فيها(ولو بنسبة قليلة)كذلك يساهم الغذاء وأنواعه حيث تدخل المضافة المختلفة والتي تضاف للغذاء للحصول على عدة أغراض تصنيعية مثل إكساب اللون والطعم والقوام كما قد تضاف هذه المواد للمحافظة على الطعام وتسمى المواد الحافظة ويلاحظ ان تناول الاغذية المحتوية على هذه المواد بشكل كبير قد تساهم فى زيادة احتمال الاصابة بسرطان…
الغذاء والسرطان

مما لاشك فيه ان اختيار الأغذية الغنية بالفتيامنات (فيتاميت ج ،فيتامين أ، فيتامين ه)وكذلك المعادن الدقيقة مثل السلينيوم والتي تتواجد في الخضار والفواكه وجنين القمح كل هذه الاغذية تساهم فى الحد من حدوث السرطان حيث إنها تساهم في الحد من تأثير المواد التي تؤدى لحوث السرطان والتى تعرف بالمواد المؤكسدة حيث تساهم هذه المواد المضادة للأكسدة بطريقة مباشرة فى ربط هذه المواد الضارة واخراجها خارج الجسم والتخلص منها.

الالياف الغذائية:

تساهم الالياف الغذائية التي يتناولها الإنسان فى الحد من بقاء الاغذية فى الجهاز الهضمي وخاصة(( القولون)) وكما نعلم ان مكوث وبقاء الفضلات داخل القولون له تأثير كبير على صحة الإنسان وقد يودى إلى مشاكل كبيرة وأمراض للجهاز الهضمي ومن ضمنها السرطانات المختلفة لذلك ينصح الاطباءواخصائى التغذية الإكثار من الاغذية التى تحتوى على الالياف الغذيئة مثل الخضار والفواكه وكذلك استبدال الخبز النخالة او البر بالخبز الأبيض

الضغوط النفسية:

إن الهرمون الذي يفرز في حالة كون الانسان (رجل او امرأة) يمر بضغوط نفسية يعرف هذا الهرمون Epinephrine Hormone)) ب الابنفرين حيث يساهم هذا الهرمون في تغير تركيب الخلايا السرطانية في غدة البروستاتا وكذلك في الثدي بطريقة قد تودى إلى جعل هذه الخلايا مقاومه للموت وبتالي يصعب التخلص منها هذه الظاهرة التي يقوم بها الهرمون الذي يفرز عند الغضب وعند الانفعال وعند التوتر الناتجة من الضغوط النفسية ليس فقط تساهم في حدوث تكوين الخلايا السرطانية بل يزيد ذلك إلى جعل التخلص من هذه الخلايا السرطانية صعب جداَ مما يؤدي إلى عدم فعالية العلاج المستخدم لعلاج السرطان.

تأثير الهرمون:

عندما يتأثر الشخص بأي عرض قد يؤدي إلى القلق والتوتر والإنفعال والضغوط النفسية فإن الجسم يفرز هرمون (الأبنفرين) والذي للأسف قد يفرز بكميات كبيرة يستمر عملها حتى بعد زوال العرض الذي أدى للآنفعال والتوتر حيث يستمر زيادة تركيز هذا الهرمون في الدم وعندما تتعرض الخلايا السرطانية لهذا الهرمون فإن هناك تغيير في نشاط وفاعلية نوع من أنواع البروتين والذي يساهم في قتل والتخلص من الخلايا السرطانية وهو يعرف ب ( BAD – protein) وبالتالي فإن هذا البروتين والمسئول عن قتل الخلايا السرطانية يتوقف عن العمل ويصبح غير نشط ولقد أوضحت دراسة علمية أن الأشخاص الذين يتناولون بعض الأدوية التي تقلل من إفراز هرمون الغضب والتوتر " الأبنفرين " تساهم في خفض الإصابة بسرطان البروستاتا بنسبة 18% ومن هذه الأدوية البتا بلاكورز ( Beta blockers)

تأثير الشيخوخة والسرطان:

هناك العديد من الدراسات العلمية المحكمة والمراجعة والموثقة التي تربط الشعور الداخلي والاستقرار النفسي (Emotional) بالصحة الجسمية. فعلى سبيل المثال الاستقرار والهدوء النفسي الايجابي الداخلي في الانسان يلعب دوراً أساسياً في المحافظة على سلامة وقوة القلب وكذلك تساهم في تأخير أعراض الشيخوخة المبكرة ولقد لوحظ كذلك أن الضغوط النفسية والغضب والقلق تساهم في جعل الجسم له الاستعداد للإصابة بالسرطان وخاصة سرطان البروستاتا عند الرجال وسرطان الثدي عند النساء

المخ والجهاز العصبي:

إن الغضب والتوتر والانفعالات تلعب دوراً كبيرلً في تحطيم وإرباك الخلايا العصبية وخاصة خلايا المخ حيث يؤدي إلى حدوث فصل بين الخلايا العصبية مما يؤدي إلى العديد من الأعراض مثل قلة الذاكرة وكذلك زيادة النسيان وبتالي قد يؤدي التوتر والغضب والانفعالات إلى حدوث مشاكل كثيرة للجهاز العصبي وبتالي حدوث بعض الأمراض المرتبطة بهذا الجهاز الحساس. كما أن للتوتر تأثير المباشر على الجهاز المناعي حيث لوحظ أن نواتج الانفعالات وعدم الاستقرار النفسي لها تأثير على سلامة الجهاز المناعي وقوته

السكري:

ليس فقط القلق والانفعال وعدم الاستقرار النفسي له تأثير مباشر في زيادة احتمال الإصابة بالداء السكري بل أن استخدام بعض الأدوية الخاصة بعلاج الاكتئاب والقلق وعدم الاستقرار النفسي يزيد من هذه الاحتمالات التي قد تؤدي إلى إصابة من يستخدم هذه المواد الكيميائية بالإصابة بداء السكري وجد ذلك من خلال دارسة علمية في برنامج مكافحة السكري.

للحد من أعراض القلق والضغوط النفسية التي نعاني منها هذه الأيام والتي يلاحظ أنها في إزدياد كبير يمكن الحرص على ما يلي:-

1- للرياضة دور كبير جداً في الحد من زيادة الضغوط النفسية وخاصة رياضة المشي حيث لوحظ أن الحركة تساهم بشكل جيد في تفريغ الشحنات السالبة الناتجة من الضغوط لذلك ينصح بالمشي والحركة أياً كانت والتي بدورها تساهم في الحد من نواتج الضغوط من الهرمونات المختلفة.

2- التغذية السليمة:

تلعب التغذية دور أساسي في إمداد الجسم بالعناصر الغذائية الأساسية والمركبات الحيوية التي تساهم في الحد من مضاعفات الضغوط النفسية كما أن هذه المواد والمركبات والعناصر الغذائية تساهم في التخلص من المركبات (المؤكسدة) الناتجة من الغضب والتوتر لذلك يجب الحرص على الأغذية الجيدة مثل الفواكه والخضار والبعد عن المواد التي تحتوي على المواد المضافة المختلفة والحرص على الأغذية الخالية من المركبات الكيميائية التي يمكن أن تزيد المشكلة تعقيداً

الخلاصة:

مما سبق يتضح أن للتوتر والغضب والانفعالات دور كبير في زيادة احتمال الإصابة بالعديد من الأمراض المختلفة مثل السرطان والسكري والجهاز العصبي وغيرها ومن أهم الطرق التي يمكن أن تحد من هذه المشاكل أولاً الابتعاد عن الغضب والقلق والتوتر بالرجوع إلى المولى سبحانه وتعالى والإكثار من العبادات والنوافل والتي تساهم في زيادة الرضا والقناعة كما أن للرياضة دوراً إيجابياً في الحد من زيادة التوتر وكذلك التغذية السليمة تلعب دوراً في حماية الجسم وأعضائه المختلفة من نواتج الغضب والانفعالات

تمنياتى للجميع بالصحه الدائمه

ميرسى على الموضوع
و ربنا يحمينا كلنا
ان شاء الله
مشكورة عالموضوع

ينقل لقسم الأستشارات الصحة و الطب

خليجية

السكري و مشاكل القدم 2024.

هناك ‏عدة حقائق عن القدم المصابة عند مرضى السكري نذكر منها أن مشاكل القدم أكثر أسباب دخول المستشفى شيوعا بين المصابين بالسكري ‏إلى جانب تفقد ساق بسبب السكري في كل 30 ‏ثانية في مكان ما بالعالم وأيضا 70% ‏من عمليات بتر السيقان تحدث لأناس يعانون ‏من السكري كما أن الدول المتقدمة صناعيا يوجد بها 5% ‏من المصابين بالسكري يعانون من مشاكل القدم وفي الدول النامية صناعيا تستنزف مشاكل القدم حوالي 40% ‏من موارد الرعاية الصحية المتاحة لمرض السكري.

‏وأضاف د. محمود الصقر: إن معظم عمليات البتر تبدأ بقرحة القدم حيث إن واحدا من كل ستة من المصابين بالسكري سيصاب بقرحة القدم في حياته.

‏كما يمكن الوقاية في معظم الأحوال من تقرحات القدم وعمليات البتر من خلال انخفاض نسبة السكر والعناية بالقدم كل ذلك يساعد على تجنب 85% ‏من عمليات البتر التي تحدث على مستوى العالم.

وعن أسباب اصابة القدمين بمرضى السكري ، قال د. محمود صقر :

يعتبر التلوث والتقرح والتعفن من أهم المشاكل التي تصيب القدم لدى المرضى مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى بتر العضو المصاب، وهناك سببان رئيسيان لهذه المشاكل :
– ‏تلف الأعصاب بالقدم يؤدي ذلك إلى ضعف أو فقدان الإحساس ‏بالألم والحرارة والبرودة ولذلك قد يؤذي المريض قدمه دون أن يشعر، كما يؤدي تلف الأعصاب إلى تشويه القدم وجفاف الجلد مما يؤدي إلى التلوث والتقرح وأحياناً التعفن وتكون النتيجة بتر العضو المريض.

– ‏ضعف الدورة الدموية: يؤدي ذلك إلى نقص أو انقطاع الدم عن القدم مما ينتج عنه برودة وتورم القدم والتئام الجروح ببطء وفي كثير من الأحيان تصاب القدم بالتعفن وينتهي الأمر بالبتر.

‏على كل حال فإن العناية الصحيحة بالقدم عادة تمنع التلوث والتقرح ومن الممكن أن تمنع البتر.
وذلك باتباع التعليمات التالية لتحمي قدميك

‏أ. افحص قدميك جيدا :
– افحص يومياً بواسطة عينيك ويديك أو بمساعدة العائلة.
‏- افحص بين أصابع قدميك جيداً .
‏- افحص قاع القدم مع استعمال المرآة.

– ابحث عن علامات جديدة وخطرة مثل:
1. انتفاخ (خاصة إذا كان جديداً ومتزايدا ويصيب إحدى القدمين دون الأخرى).
2. احمرار (ممكن أن يؤدي إلى قرحة جلدية أو تلوت).
3. تغير بدرجة حرارة الجلد (برودة القدم تدل على ضعف الدورة الدموية).
4. فقلولات (ممكن أن تؤدي إلى حكة أو قرحة جلدية).
‏5. خدوش، جروح أو نزيف (ممكن أن تؤدي إلى قرحة جلدية أو تلوث).
6. مشاكل بالأظافر (ممكن أن تؤدي لحك الجلد وهذا يسبب تقرحا وتلوثاً).
7. ترطب أو تطري بين الأصابع.
– إذا لاحظت وجود أيا من تلك العلامات المذكورة أعلاه فعليك بالتوجه للطبيب.

ب. ‏اغسل قدميك يوميا واعتن بهما :
‏- اغسل قدميك يومياً بالصابون والماء الفاتر أو الدافئ
‏- تجنب استخدام الماء شديد البرودة أو الحرارة (افحص درجة حرارة
‏الماء بواسطة مرفقك وليس بواسطة الكف أو القدم).
‏- جفف قدميك جيداً مستخدما منشفة نظيفة وناعمة خاصة بين الأصابع، لاحظ أن غمر القدمين بالماء لمدة طويلة غير مستحب
– استعمل الصوف وليس القطن للحفاظ على المناطق بين الأصابع جافة.
– إذا كان جلد قدميك جافا استعمل قليلا من الكريم لترطيبه حيث إن جفاف الجلد قد يؤدي إلى حدوث تشققات ومضاعفات خطيرة، ولكن احرص على عدم إدخال الكريم بين أصابع قدميك.

ج. البس حذاءك جيدا يوميا :
– ‏افحص الحذاء من الداخل بواسطة يديك وابعث عن:
1. أي مناطق خشنة بالحذاء.
2. أي أجسام غريبة مثل الحجارة الصغيرة أو أجسام حادة.
‏3. تمزق ببطانة الحذاء.

د. ‏البس الأحذية والجوارب الملائمة:
‏- احرص على اختيار الأحذية الجلدية المناسبة والمريعة وتجنب استخدام الأحذية ذات الكعب العالي والضيقة أو المبتلة وكذلك الأحذية المفتوحة من الأمام (النعال والصنادل).
– يجب أن يكون بالحذاء مجال وأن يكون الحذاء مصنوعاً من مادة ذات مسامات حتى تسمح بتنفس القدمين.
– عندما تلبس حذاء جديدا يجب أن تجربه لمدة عشر دقائق ثم تخلعه، إذا رأيت احمرارا بالجلد فهذا يدل على ضيق الحذاء.
‏- أخبر بائع الأحذية أن لديك سكري.

هـ . ‏حافظ دائماً على الآتي:
– أن يكون معدل السكر بالدم طبيعياً سواء كنت صائما أو بعد الأكل وكذلك معدل الكوليسترول والدهون الثلاثية.
– أن يكون معدل السكر بالدم طبيعيا .
‏- أن يكون وزن الجسم مثاليا .
‏- ممارسة الرياضة بانتظام.

و . ‏العناية الطبية:
– اتصل بالطبيب فورا إذا لاحظت أي علامة خطرة.
‏- أطلب من الطبيب أن يفحص قدميك في كل زيارة.

ز . امتنع عن الأعمال التالية :
– توقف فورأ عن التدخين حيث إن التدخين ‏يؤدي إلى تصلب الشرايين وضعف الدورة الدموية ويمنع الدم من الوصول إلى القدمين كما يؤدي إلى عدم التئام الجروح بسرعة.
– تجنب ارتداء الملابس الضيقة والأحزمة وكذلك تقاطع الأرجل عند الجلوس مما قد يؤدي إلى عدم وصول الدم إلى القدمين بدرجة كافية.
– ‏لا تستخدم الآلات الحادة أو المواد الكيماوية لإزالة القرون حيث إن هذا ممكن أن يسبب جروحا وفقاليل مما يؤدي إلى التلوث ولا تستخدم رباطا لاصقا على قدميك حتى لا تؤثر على الدورة الدموية.
– ‏قلم أظافرك على شكل مستقيم عرضي لا تقلم أظافرك حتى الزوايا ولا تقلمها بشكل قصير جدا حتى لا يصبح الظفر غائرا داخل الجلد مما يؤدي إلى كثير منن الالتهابات والمضاعفات.
– ابعد قدميك عن الحرارة (لا تضع قدميك بماء ساخن أو على جسم ساخن حيث إن الحرارة قد تسبب حروقا خاصة إذا كان بالمريض تلف بالأعصاب).
– لا تمش حافيا لأن الأجسام الحادة والأسطح الخشنة قد تسبب جروحا وفقاليل.
– ‏لا تلبس الحذاء بدون جورب والذي يجب أن يكون خالياً من الندبات ويفضل الجوارب القطنية والصوفية، والبس الجوارب عند النوم إذا كانت قدماك باردتين ولا تستخدم حافظات الماء الساخن أو البطانية الكهربائية.

تذكر دائماً :

– الوقاية خير من العلاج.
– ‏الحفاظ على قدم سليمة أسهل عشرين مرة من علاج قدم مصابة

منقول
مشكورة كثير
تسلمين حبيبتي

الله يعطيكي العافيه

خليجية

تناول أدوية السكري قد تساعد في إنقاص الوزن للرشاقة 2024.

خليجية

نشرت تقارير طبية حديثة نتائج مجموعة من الدراسات التي قام بإجرائها عدد من فرق البحث الطبية الأميركية بقصد تأكيد فعالية بعض علاجات مرض السكري وخفض الكوليسترول في إنقاص الوزن والتخلص من البدانة وخاصة تلك المعرفة بالجيل الثاني من العقاقير مثل "بيتا، بيدريون".

وأوضح الباحثون بأن نقصان الوزن هو أحد الأعراض الجانبية الإيجابية الناتجة عن تناول أدوية خفض السكر والكوليسترول كآلية لتعديل مستواهما في الدم.

وأشار الباحثون إلى إمكانية أن تصبح أدوية خفض السكر في الدم بالإضافة إلى أدوية خفض الكوليسترول كعقاقير لمحاربة البدانة، ولكن بعد إجراء عدة دراسات متأنية للتأكد من فاعليتها وسلامتها على صحة المستخدمين.

تسلميييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييين

الفول يسبب مرض السكري 2024.

الفول يسبب مرض السكري

اخر الدراسات التى تمت في اكبر جامعات اكسفورد
وهي دراسة الشعوب والقارات وأمراضهم فمن اغرب الغرائب التى وجدوها ان الشرق الأوسط هو اكثر المناطق المصابة بهذا المرض الفتاك
وبعد بحث دقيق استمر اكثر من خمس سنوات وعلى يد ثلاثة وخمسون عالم وبر فسور وجد أن الفول هو السبب الرئيسي لمرض السكري
وبعد تجارب كثيرة استخلصها العلماء فى الآتي
البقوليات وخصوصا متمركزه في الفول يسبب تكسر في الدم (السايكس أنيميا)
بنسب مختلفة من شخص لآخر وهنا يتأثر الكبد والبنكرياس مما يضعف البنكرياس ولا يقوم بوظيفته على الوجه الأكمل
فبعض الأشخاص يصيبهم المرض فورا وبعضهم يأخذ فترة من الزمن غير بعيدة
فايصاب بالمرض والعياذ بالله وهو مرض الى الآن لم يجدو له علاج
وقد قال الدكتور صلاح عبدالؤوف اليركاتى أستاذ ومعيد في جامعة فرانكفورد
انه عمل أبحاث لمدة ثلاث سنوات على بعض العائلات المصرية وجد ان من
يتناول طعام الفول هم اكثر الناس الذين تعرضو للمرض وايضا وجد انهم اكثرهم
ضعفا جنسيا وجد انه سبب من اسباب اصابت النساء بسرطان الثدى بعد سن الخامسة والثلاثين والعياذ بالله
وايضا من اخطار الفول كما قال الدكتور عبدا لعال والدكتور عبدالفتاح الأكاديمي في
جامعة الملك عبدالعزيز لاتأكلوالفول ولاتشتروه وإذا وللضرورة للوحم فلا تأخذوه
في أكياس النايلون فهو سرطان مؤكد وانتبهوا من كثرة تناول الكولا

جزاكى الله خيرا
eخليجية

نورتوا يالغوآآآآآلي

جزاكى الله خيرا