الصداع النصفي سبب لأصابة النساء بالسكتة الدماغية و 2024.

الصداع النصفي سبب لأصابة النساء بالسكتة الدماغية والنوبات القلبية
خليجية
اشارت ثلاث دراسات منفصلة حديثة حول الصداع النصفي (الشقيقة)، الى تأثيراتها على حدوث السكتة الدماغية والنوبة القلبية، والى زيادتها لحساسية الجلد، والى صلتها بعدد من الجينات تم تحديد موقعها داخل الكروموسومات.

وفي الدراسة الاولى افاد علماء اميركيون ان عدد نوبات الصداع النصفي (الشقيقة) التي تتعرض لها المرأة، قد يلعب دوره في اصابتها بالسكتة الدماغية والنوبة القلبية.

وتشكل النساء ثلاثة ارباع المصابين بالشقيقة في الولايات المتحدة.

وحتى الآن دعمت الأدلة الطبية، الصلة بين الصداع النصفي وبين مشاكل الاوعية الدموية ومن ضمنها السكتة الدماغية، الا انها لم تطرح أدلة على الصلة بين تكرار نوبات الشقيقة وحدوث مثل هذه الحالات الخطيرة.

وطرح باحثون في مستشفى بريغهام والنساء وجامعة هارفارد في بوسطن في دراسة عرضت امام المؤتمر السنوي الذي عقد في شيكاغو منتصف شهر ابريل الماضي احتفالا باليوبيل الستين لأكاديمية علوم الاعصاب، فرضيتهم القائلة بان النساء المعانيات بشكل متكرر من نوبة واحدة في الاسبوع من الشقيقة، معرضات اكثر لخطر السكتة الدماغية مقارنة بالنساء اللواتي يتعرضن اقل لنوبة الشقيقة.

الا ان الأخريات اللواتي يتعرضن لنوبات المرض بشكل غير متكرر، يصبن على الاكثر بنوبة قلبية.

وخلصت الدراسة الى هذه الفرضية استنادا الى تحليل "دراسة صحة النساء" التي شملت 27 الفا و 798 امرأة من العاملات في المهن الصحية اللواتي بلغت اعمارهن 45 سنة واكثر، واللواتي لم يكن لديهن أي مرض من امراض الاوعية الدموية في بداية الدراسة.

وقد سجل العلماء مستويات الكوليسترول ومدى تكرار نوبات الشقيقة لديهن منذ بداية الدراسة. وقسم العلماء بقيادة الدكتور توبياس كورث نوبات الشقيقة الى ثلاثة اقسام: تلك التي تحدث خلال فترة اكثر من شهر، وشهريا، او مرة الى مرتين في الاسبوع.

وقال 65 في المائة من المشاركات ان نوبة الشقيقة تحدث لديهن في فترة اكثر من شهر، فيما قال 30 في المائة منهن انها تحدث مرة في الشهر، وقال 5 في المائة انها تحدث مرة واحدة على الاقل في الاسبوع.

وتابع العلماء امراض الاوعية الدموية لدى النساء لمدة 12 سنة. ورصدوا:

– 305 حالات نوبة قلبية

– 310 حالات سكتة اسكيمية (نقص تروية الدم)

– 706 حالات مرضية في الاوعية الدموية وظهر ان النساء اللواتي تعرضن لنوبة الشقيقة مرة في الاسبوع على الاقل يتعرضن لخطر السكتة الاسكيمية ثلاث مرات اكثر تقريبا، ومرة ونصف تقريبا لخطر النوبة القلبية مقارنة بالنساء غير المصابات بالشقيقة.

اما النساء اللواتي حدثت لديهن نوبة الشقيقة مرة خلال اكثر من شهر، فيتعرضن مرة ونصف الى خطر السكتة الدماغية او النوبة القلبية.

واعتبر الباحثون ان النساء اللواتي تحدث نوبة الشقبقة لديهن مرة واحدة في الشهر، لا يدخلن في صنف الخطر المتزايد للوقوع ضحية الامراض! وقالوا ان الدراسة تشير الى اختلاف الآليات التي تقود الى امراض الاوعية الدموية باختلاف عدد مرات حدوث نوبات الشقيقة، الأمر الذي يتطلب ابحاثا جديدة للتعمق في فهمها.

على صعيد آخر وفي دراسة اخرى اجراها باحثون من جامعة هلسنكي في فنلندا، انهم تمكنوا من تحديد موقع الجينات التي ترتبط بحدوث الصداع النصفي لدى مجموعتين من الاعراق البشرية.

واضافوا في دراستهم المنشورة في ابريل الماضي في مجلة "جورنال اوف هيومان جينتكس" لعلوم جينات الانسان، ان الجينات ترتبط بمدى تقبل الاشخاص للمرض.

واجريت الدراسة على 210 من الأسر الفنلدية والاسترالية التي يعاني افرادها من الشقيقة. وقال البروفسور آرنو بالوتاي الباحث في جامعة هلسنكي وفي معهد سانجر لدراسات الجينات في كمبردج في بريطانيا الذي اشرف على البحث، ان موضع الجينات هو في موقع الكروموسوم 10q23، الذي اظهر صلة وراثية قوية، خصوصا لدى النساء.

وأخيرا، اظهرت دراسة اميركية نشرت الشهر الماضي في دورية "نيرولوجي" لعلوم الاعصاب، ان كثيرين من مرضي الصداع النصفي لديهم في الغالب حساسية شديدة عند لمس الجلد، وأن أنشطة عادية مثل حك الرأس وتمشيط الشعر تسبب لهم الآلام.

وتزيد المشكلة الي الضعفين تقريبا بينهم مقارنة مع غيرهم ممن يعانون أنواعا اخرى من الصداع.

وقال الدكتور مارشيللو بيغال الباحث بمختبرات "ميرك" للابحاث في وايتهاوس ستيشن بولاية نيوجيرسي الاميركية، ان فريقه حلل استبيانات شملت حوالي 17 ألف مصاب بالصداع.

وقال نحو 69 في المئة من المصابين بالصداع النصفي انهم يعانون مشاكل جلدية مقارنة مع 37 في المئة فقط من المرضى المصابين بأنواع اخرى من الصداع المزمن.

وفي كل أنواع الصداع كانت المشاكل الجلدية أكثر شيوعا بين النساء وكانت شدتها مرتبطة بأعراض اكتئاب.

علاج الجلطة الدماغية و الشلل النصفي 2024.

علاج الجلطة الدماغية

Stroke Treatment

مقدمة الباحث:

قبل أن نعطي حقيقة العلاج الوحيدة و الصحيحة نود أن ننوه أننا لم نذكر هنا إلا عموميات بسيطة ليستعوبها القراء عن المنطق العام المطبق في العلاج و لم ندقق حيثيات تجربة العلاج بتاتا و لمن أراد العلاج فالرجاء الإتصال بالبريد أدنى هذا المقال :

لأول مرة علاج الجلطة الدماغية

بالنسبة لعلاج حالة الجلطة الدماغية لأي مصاب سواء كانت جلطة تخثرية أو جلطة إنسدادية أو بسبب نزيف فمنطق العلاج واحد

والذي يكمن في ما يلي

أولا لا دخل لموت الخلايا في مسألة الجلطة الدماغية فموت الخلايا يخص ماهية الموت الدماغي

من جهة أخرى الجلطة أو جوهر ماهية الجلطة تدخل في حيز الإضطرابات

و الإضطرابات ليست أمراض بل أوعية أو بدايات مرضية و كل إضطراب له ماهية أي جانب معين و بالنسبة للجلطة الدماغية بكل أنواها فهي تخص ماهية ميوعة أي تركيز الدم و لكون الميوعة لأي سائل لها علاقة أو تتناسب عكسيا مع سرعة السائل و منه الجلطة الدماغية هو خلل في حركة و جريان الدم في الأوعية و الشرايين وأي زيادة أو نقصان في الميوعة يؤدي طبعا لتأثير في الحركة والشد في العضلات ومنه الشلل الملاحظ عند المصاب في أطراف أحد الجانبين حسب موضع الجلطة والتخثر و النزيف في منطقتي الدماغ و بحكم أن نصفي الدماغ هما ذروتين التفعيل و ذروة كل خصائص الدم الساري في كل الجسم و أن كل ذروة لأي شيء هي شيء غير مستقر و منه تكون منطقتي أي نصفين الكرة الدماغية هما ذروة الميوعة و عدم الإستقرار و هما المسؤولتين عن تعديل ميوعة الدم و منه حركة و شد العضلات و كل ما له علاقة بسبب ميوعة الدم كما أن كل نصف مسؤول عن الجانب النظير فالجهة اليمنى في الدماغ مسؤولة عن الجانب الأيسر للجسم من أطراف و عضلات الوجه و العكس و بحكم أن المصاب بالجلطة إستقر الدم في ميوعة و شدة ميوعة ثابة مما إستقر الجانب الأيسر في ميوعة ثابتة و منه سبب أي كان سبب في الشلل النصفي و بصراحة كون المسألة إستقرت فلا ينفع معها أي تدليك و لا أي علاج فزيائي بتاتا و لو عشرات السنين فسيبق العلاج الفيزيائي نافعا و مجديا إن كان هناك عدم إستقرار أي عدم وجود أي تخثر أو إنسداد ثابت مستقر في نصفي الدماغ فالعلاج الفيزيائي يكون نافعا لجلطة مؤقتة أي لا وجود لأي إستقرار المهم سيبقى الجانب الأيسر للمصاب بالجلطة الدماغية كذلك لغاية إزالة وزوال الإستقرار أي التخثر في المنطقة الدماغية اليمنى أو اليسرى أي عودة عدم الإستقرار أي عودة الدم في الدماغ لعدم الثبات في أي ميوعة ولا دخل لأي تعامل معه أي مع الأطراف المشللة لأن التعديل و الأمر و التحكم في سوية الدم يتوقف على على نصفي الدماغ و منطق إعادة و تغيير المستقر له آلية و منطق علمي جدير به أي له سنن علمية تناسبه و هي كالتالي:

فكما حدثت الجلطة و أي خلل و أي إضطراب هو أن الشيء لما يبلغ ذروته لا يجوز أن نعطيه نظير كلي له فالمصاب بالجلطة الدماغية ومنه الشلل النصفي و بإسقاط هذا القانون العلمي الصحيح و الصريح نقول أن المصاب بالجلطة كان في لحظة قبل حدوث الجلطة كان دماغه أي في ميوعة كلية

ذروتها أي كان الدم في منطقة نصف الكرة أي ميوعة الدم في ذروة كلية و بحكم ذروة كلية في خصائص الدم من جهة عدم الإستقرار و السرعة و الضغط وبسبب ما نزيف أو بأي سبب آخر وصل لتلك المنطقة سواء كان غضب أو نزيف أو ترسبات تعرض الشخص إلى إستقرار في الدم في منطقة الدماغ أي في ميوعتها و ما يتبعها من جوانب الشد و السرعة و الضغط و منه كل ما نراه على المصاب بالجلطة الدماغية بعدما تعرضت ميوعة الدم في الدماغ إلى ميوعة نظيرة في الشدة و منه أخذت موضع إستقرار ثابت

فمثلا لما يتعرض معدن الحديد لحرارة كلية أي لدرجة الذوبان ثم يعطى أو يتعرض لماء أي صلابة كلية نظيرة فسيستقر الحديد في تصلب ثابت أي قساوة ثابتة

وهذا قانون علمي يسقط و يسير وفقه كل شيء

فمثلا الأسنان لما تتعرض لذروة معينة حمضية أو حرارية أو كهربائية أو حركية أوغيرها فالتعرض للنظير الحمضي أي إلى أساس قاعدي أو التعرض لنظير حراي أي برودة كلية أو نظير حركي كلي أو أين نظير يؤدي لإضطراب في الأسنان في نفس الجانب الحراري أو الحمضي أو الحركي حسب نوعية التدخل.

المهم العلاج و المبدأ العام لعلاج الجلطة هو القيام بعملية عكسية تماما.

أي العلاج العام لعلاج الجلطة الدماغية التي تخلف شلل نصفي في الجانب الأيسر رغم أن الأطراف للجانب الأيسر تبدو مشللة أي عديمة القدرة الحركية ولكون أن لا شيء ثابت و منه فالجانب الأيسر ثابت الحركة لكنه دائم التغير في القوى الحركية أي في شدة و صلابة و شد العضلات فلا شيء يستقر من الجانبين معا و في آن واحد أي من جهة الشكل و القوة معا

تبسيط فكرة و مبدأ العلاج

و منه نقول ببساطة شديدة أننا سنستغل التغير في الشد العضلاتي و ما يتبعه من تغير في ميوعة الدم و سرعة الدم في الأطراف و خاصة في الجانب أي النصف السوي أي الغير مصاب بالشلل و لما يصل لذروة معينة أي الذروة المرجوة و عندها تكون منطقة الدماغ كذلك في ميوعة ذروة أي تخثر كلي تماما و عندها تماما نعطي العكس أي نعطي نظير في ميوعة و ضغط الدم مما سيزول ذلك التخثر و ذلك الإنسداد تماما و لحضيا كما كانت و حدثت الجلطة لحضيا يعني عموما و دون رمي كل الحقيقة و كل تفاصيل العلاج نقول:

أن علاج الجلطة مبني على عدم ثبات الجزء المشلل أي النصف المشلل من الأطراف في قوة ميوعة و ضغط و شد و كذلك منطقة التخثر فما ثبت من جهة الشكل عليه أن يتغير من جهة القوة و العكس صحيح أي ما إستقر شيء في قوة ثابتة إلا و عليه أن يغير من أشكاله دون ثبات و منه فمنطقة التخثر و درجة الميوعة رغم ثباتها من جهة الشكل فهي متغيرة من جهة القوة

و منه بإيجاز العلاج و بإختصار شديد و بمعلومة شاملة عن العلاج الحقيقي

هو أننا سنراقب ضغط و ميوعة الدم بالجهاز للجانب الأيسر ثم في

نقطة و شدة معينة و لما يؤشر الجهاز لنقطة ذروة معينة عنده

و بإعطائه …………. يخفظ الدم لحضيا

لكن في في نفس تلك النقطة أي لما يبلغ الذروة المرجوة

أي عندما يصل و يشير الجهاز لضغط و ميوعة معينة عندها فقط نعطي

نظير في الميوعة و السيولة و الضغط و هو شيء لحظي و لكنه دقيق و ليس علينا أن نكتب تفاصيله الدقيقة هنا …………………..

معلومات عامة و بسيطة مضافة عن حقيقة الجلطة

يتكون الدماغ من مجموعة كبيرة من الخلايا العصبية التي تقوم بالتحكم بجميع أجهزة الجسم ، وهذه الخلايا مغذاة بالأكسجين عن طريق شبكة من الأوعية الدموية، وتوقف الدم عن هذه الخلايا لمدة تزيد عن بضع دقائق يؤدي إلى موت هذه الخلايا ، وبالتالي فإن المهام التي كانت تقوم بها هذه المنطقة من الخلايا تنعدم أو تتأثر

ما هي أسبابها والعوامل المساعدة لحدوثها؟
أسبابها المباشرة هي:
الجلطة الإنسدادية:
وهي عبارة عن كرة مكونة من الدم المتخثر والنسيج الجسدي والكولسترول في أحد الشرايين الجسم، حيث تنتقل مع الدم حتى تصل إلى أحد الشرايين في الدماغ فتغلقه ، وبالتالي انقطاع الدم عن الجزء المغذى بهذا الشريان.
الجلطة التخثرية:
وتعتبر من أكثر العوامل في تكّون الجلطة ، وهي ناتجة عن ترسب الدهون والكاربوهيدرات المركبة وترسبات الكالسيوم تدريجياً على جدر الأوعية الدموية مما يؤدي إلى ضيق الشريان وبالتالي انسداده (تصلب الشرايين).
النزيف الدماغي:
وينتج عن تمزق أحد جدر الأوعية الدموية في الدماغ وبالتالي ضغط النزيف على شرايين أخرى وانسدادها، وارتفاع ضغط الدم وضعف الأوعية الدموية من أكبر مسبباتها.

العوامل المساعدة لحدوثها:
1. التقدم في السن
2. أمراض القلب والأوعية الدموية
3.ارتفاع ضغط الدم
4. ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم
5. السكري
6. البدانة وزيادة الوزن
7. التدخين
8. تعاطي الكحول
9. تعاطي المخدرات وخاصةً الكوكايين
10. أقراص منع الحمل
11. عدم ممارسة الرياضة وقلة الحركة
12. عوامل وراثية
13. الضغوط النفسية
كيف يمكننا تقليل نسبة الإصابة بها :
1. التحكم في أمراض القلب والأوعية الدموية
2. متابعة ضغط الدم بانتظام واستخدام الأدوية المطلوبة
3. التحسين من النظام الغذائي
4. التوقف عن التدخين والكحول و المخدرات
5. تخفيف الوزن الزائد
6. ممارسة الرياضة بانتظام
7. التخفيف من الضغوط النفسية
8. معرفة الأعراض المبكرة للجلطة
كيف يتم تشخيصها؟
* معرفة تاريخ المرض و المشكلة الحالية وحالة المريض
* الصحية ما قبل الإصابة
* الكشف السريري
* التحاليل المخبرية
* الأشعة (أشعة أكس ، المقطعية ، المغناطيسية ، فوق الصوتية)
* تخطيط القلب

ما هي الأعراض والمشاكل الصحية الناتجة عنها؟
قد تظهر نفس هذه الأعراض والمشاكل لكن نتيجة أسباب أخرى مثل: (الأورام، ضربات الرأس،الالتهابات ، و بعض أمراض الأعصاب والهستيريا).
الأعراض الأولية:
صداع قوي مفاجئ ، اختلال البصر ، دوخة ودوار، غثيان أو تقيؤ، فقدان الوعي ، تدني القدرة على السمع ، صعوبة في الكلام أو البلع ، اختلال الحركة والتوازن.
الأعراض المتأخرة المتوقع حدوثها:
1. ضعف أو شلل في الأطراف ( يكون في الجهة اليمنى إذا كانت الجلطة في نصف الدماغ الأيسر والعكس صحيح)
2. اختلال الإحساس في الجهة المصابة
3. اختلال شد العضلة الطبيعي في الجهة المصابة (ارتخاء تام في العضلات في المرحلة الأولى يتحول بعد فترة – قد تصل إلى أشهر- إلى زيادة شديدة في انقباضها)
4. فقدان الوعي في بعض الأحيان
5. اختلال البصر
6. اختلال الكلام
7. اختلال الذاكرة
8. صعوبة البلع
9. صعوبات في الإدراك والفهم وتقييم الأمور
10. بعض المشاكل النفسية والعاطفية ( تغير في المزاج والسلوك )
11. صعوبة القراءة والكتابة
12. اختلال التحكم بالبول والبراز
13. صداع وألم في الرقبة والكتف
14. اختلال التوازن والتحكم في القامة
هل هناك مضاعفات قد تنتج عنها بعد فترة من الزمن؟ وكيف يمكن تجنبها؟
هناك بعض المضاعفات التي قد تنتج عن الجلطة الدماغية ، وهي:
1. جلطة في أوردة الرجل أو اليد: ناتجة عن ركود الدم وشلل الطرف المصاب وهي خطيرة قد تنتقل إلى القلب فتسبب السكتة القلبية والوفاة ، ويتم تجنبها باستخدام الأدوية المسيلة للدم والمضادة للتخثر، وأيضاً الحركة المبكرة للمريض كتحريك الأطراف المصابة والجلوس والوقوف والمشي إذا كان ممكناً ، ويتم ذلك بواسطة فريق العلاج الطبيعي.
2. تقرحات الفراش: وهو عبارة عن موت وتقرح الجلد المغطي للبروز العظمية نتيجة الضغط المستمر أو الاحتكاك

وعدم الحركة وهي خطيرة قد تؤدي للوفاة إذا أهملت ، ويتم تجنبها بالمتابعة الدورية للجلد والمحافظة على الجلد نظيف وناشف وإبعاد أي جسم حاد أو ذا بروز يلامس جسم المريض ، مع استخدام بعض الكريمات ، وتقليب المريض دورياً كل ساعتين كأقصى مدة ، وأيضاً استخدام بعض الوسائد الهوائية أو المائية والمحافظة العامة على التغذية الكافية والحركة المبكرة
3. نقص مدى حركة المفاصل: إما نتيجة قصر العضلات أو تيبس المفصل أو انتفاخ اليد ، والحركة اليومية للمفاصل في جميع الاتجاهات والتقليب الدوري مع وضع الجبائر- عند الحاجة لها – يمنع حدوث هذه المشكلة بإذن الله.
3. الخلع الجزئي لمفصل الكتف (عادة يصاحبه ألم): ناتج عن ضعف العضلات المحيطة والمثبتة للمفصل المصاب ، ويستخدم حاملة للكتف كعوض عن العضلات .
4. هشاشة في العظام مع ضمور في العضلات والجلد: ويتم منعها أو تخفيفها بالحركة المبكرة وتحميل ثقل الجسم على الأطراف المصابة وقد يستخدم بعض الأدوية المضادة للالتهابات
خاتمة الباحث:

خليجية

القهوة تقل من أمراض القلب والسكتات الدماغية 2024.

القهوة تقلل من أمراض القلب والسكتات الدماغية

القهوة تقلل من أمراض القلب والسكتات الدماغية
نشرت دورية "نيو إنغلاند" الطبية نتيجة أبحاث أجراها علماء أمريكيون حول تأثير القهوة على صحة الإنسان، تؤكد ان شرب القهوة يومياً يقلل من تهديد الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية والعدوى، ويحد من خطر التعرض إلى إصابات شديدة في حالات العدوى والحوادث.

وقد خضع 400 ألف مسن لتجربة تمثلت بتناولهم أكثر من كوب قهوة في اليوم الواحد في غضون 4 سنوات، فاستنتج العلماء انهم كانوا أقل عرضة للوفاة من غيرهم الذين يشربون كميات أقل من القهوة أو الذين لا يتناولونها على الإطلاق.

ويرفق العلماء نتيجة دراستهم هذه بتحذير من التعامل معها بشكل غير صحيح، انطلاقاً من عدم توصل العلماء بعد إلى مكون القهوة الذي يلعب الدور المحوري في التقليل من خطر الإصابة بالأمراض.

وذكر العالم المشرف على البحث من المعهد الوطني للصحة في ولاية ميريلاند نيل فريدمان أن هناك تأثيرا للقهوة على المخ لذلك يحتمل أن تؤثر على صحة العظام.

وبدأ العلماء بحثهم من خلال دراسة العادات الغذائية وشرب القهوة لدى أشخاص تتراوح أعمارهم من 51 و70 عاماً، ابتداء من عام 1996، ومن ثم تتبع العلماء المشاركين في البحث والأمراض التي أصيبوا بها والأسباب التي أدت إلى وفاة بعضهم

مشكورة حــــوبـي خليجية ..||

المشروبات الغازية قليلة السعرات تحدث الجلطات الدماغية 2024.

قال باحثون أميركيون إن تناول المشروبات الغازية القليلة السعرات الحرارية يومياً قد لا تزيد السعرات لكنها قد تزيد في المقابل خطر إصابة من يشربونها يومياً بالجلطات الدماغية.
ونقل موقع "هلث داي نيوز" الأميركي عن الباحثة المسؤولة عن الدراسة في جامعة "ميامي ميلر" للطب ، هنا غاردنر ، قولها "وجدنا في دراستنا ارتفاعاً ملحوظاً بخطر الإصابة بالجلطات الدماغية بين من يتناولون يومياً المشروبات الغازية المنخفضة السعرات الحرارية وليس العادية منها".
واضافت أن السبب ما يزال غير معروف حتى الآن.
وتعد الجلطات الدماغية ثالث مسبب للوفيات في الولايات المتحدة ، بعد أمراض القلب والسرطان ، إذ يموت سنوياً 137 ألف شخص في البلاد بسببها.
وأجرت غاردنر وزملاؤها دراستهم على 2564 شخصاً معدل أعمارهم 69 عاماً ، وبعد 9 سنوات من المتابعة ، سجلت 559 حالة من الجلطات الدماغية.
وجد الباحثون أن التناول اليومي لهذا النوع من المشروبات الغازية يزيد خطر الإصابة بالجلطات الدماغية بنسبة 61%.
مشكوره حبيبتي
يعطيك العافيه يَ قمر
لاعدمناك
خليجية
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
إن كآن ل الإبدآع معنى فهوٍ أنتي ..!
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
وإن كآن للجمآل وجود فهو بتوآجدك ..!
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
تسلم يمناكِ ع المجهود الأكثر من رائع..
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
موضوع قمه بالروعه رآآق لي كثيراً
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
بإنتظآرجديدك بكل شوق..
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
ودي وشذى الورد..
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`

النهوض من الفراش مفيد لمرضى السكتة الدماغية 2024.

خليجية

يتعافى مرضى السكتة الدماغية بشكل أسرع مرة أخرى، عندما يتخلوا عن الالتزام الصارم بالراحة في الفراش خلال أول 24 ساعة بعد الإصابة. هذه النتيجة توصلت إليها دراسة استرالية أشارت إليها الجمعية الألمانية للسكتة الدماغية في العاصمة برلين. وكلما طالت المدة التي يرقد فيها المريض في الفراش، يزداد عدد عضلاته التي تتحلل وتصبح دورته الدموية أضعف

دراسة: الأسماك تقلل الجلطات الدماغية 2024.

أكد باحثون أمريكيون إن تناول السمك بكميات كبيرة يساعد على الوقاية من الإصابة بالجلطات الدماغية، ولكن يجب مراعاة الملوثات التي تنتقل إلى الأسماك عن طريق مياه البحر. واكتشف الباحثون أن تناول السمك بكميات كبيرة أسبوعيا يمكن أن يقلل احتمالات الإصابة بالجلطات بأكثر من النصف تقريبا ،غير أنه يجب التنويع في الأسماك لتجنب التعرض لملوثات من نوع واحد.

ورحبت جمعية الجلطات الدماغية بهذه النتائج، ودعت إلى الإكثار من الأسماك، خاصة تلك الغنية بالزيوت، مثل سمك الماكريل والتونة والسردين.

ومن المعروف أن بعض الدوائر الطبية تنصح بتناول الأسبرين يوميا لتجنب الإصابة بجلطات الدم، لكن الدارسة تظهر أن الإكثار من تناول الأسماك يمكن أن يعمل عمل الأسبرين ويغني عنه لهذا الغرض. وثبت أن السيدات اللاتي يتناولن السمك من مرة إلى ثلاث مرات أسبوعيا، تقل لديهن احتمالات الإصابة بجلطة دماغية بنسبة سبعة في المائة عن مثيلاتهن اللاتي يتناولنه أقل من مرة شهريا .

دراسة: تسوس الأسنان يزيد من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية 2024.

أشارت إحدى الدراسات الحديثة إلى وجود علاقة قوية ما بين نظافة الأسنان والمحافظة عليها وبين خطر التعرض للسكتا الدماغية، حيث تأكد الباحثون أن أحد أسباب الإصابة بالسكتات الدماغية قد يكون اضطراب إمدادات الدم إلى الدماغ والذى قد ينتج نتيجة عدم الاهتمام والاعتناء بنظافة الأسنان.

أكدت الدراسة التى نشرها موقع الديلى ميل أمس، أن النوع الأكثر شيوعا فى الإصابة بالسكتات الدماغية يحدث عندما تسد الأوعية الدموية التى توفر عادة الأكسجين والمواد المغذية للدماغ، فيما تحدث السكتة الدماغية النزفية عندما تنفجر الأوعية الدموية والتى تتسبب فى نزيف بالمخ والذى بدوره يؤثر على آلية عمل الخلايا العصبية فى المنطقة المصابة بالدماغ وفى خلال دقائق بسيطة قد تحرم من إمدادات الأكسجين مما يؤدى إلى اختلال فى وظائف الجسم.

فيما أوضح الباحثون بجامعة هيروشيما باليابان من خلال دراسة أقيمت على ما يقرب من 358 فرد من مصابى السكتة الدماغية أن حوالى 50 فردا منهم ترجع إصابتهم نتيجة عدم الاعتناء بنظافة الأسنان والذى تسبب فى هدر عدد كبير منها، كما أضاف الباحثون أن نسبة الإصابة أو حتى التأثر بها قد يزيد إلى 57% وفقا لما أكده الدكتور يوشيدا قائد فريق البحث.

أضاف يوشيدا أن بكتيريا الفم قد تسبب ضيق الشرايين كذلك قد تتسبب آلام الأسنان فى الإصابة بصداع نصفى فيما تتسبب آلام اللثة فى التهاب الشرايين وأنسجة المخ.

خليجية
خليجية

الجلطة الدماغية 2024.

يتكون الدماغ من مجموعة كبيرة من الخلايا العصبية التي تقوم بالتحكم بجميع أجهزة وظائف الجسم ، وهذه الخلايا يتم تغذيتها بالأكسجين والجلوكوز عن طريق شبكة من الأوعية الدموية، وتوقف الدم عن هذه الخلايا لمدة تزيد عن بضع دقائق يؤدي إلى موت هذه الخلايا العصبية التي يصعب بنائها مرة أخرى ، وبالتالي فإن المهام التي كانت تقوم بها هذه المنطقة من الخلايا تنعدم أو تتأثر.

إذن فالجلطة الدماغية هي : حدوث انسداد في الأوعية الدموية للدماغ ، مما يؤدي إلى نقص تدفق الدم المحمل بالأكسجين والغذاء إلى الخلايا العصبية ويؤدي إلى موتها وحدوث خلل في الوظائف الحيوية المرتبطة بهذه الخلايا ( خلل في الحركة ، النطق ، السمع ، الإبصار … )

أنواع الجلطات الدماغية :

الجلطة الإنسدادية: وهي عبارة عن كرة مكونة من الدم المتخثر والنسيج الجسدي والكولسترول في أحد شرايين الجسم، حيث تنتقل مع الدم حتى تصل إلى أحد الشرايين في الدماغ فتغلقه ، وبالتالي انقطاع الدم عن الجزء المغذى بهذا الشريان.
الجلطة التخثرية: وتعتبر من أكثر العوامل في تكّون الجلطة ، وهي ناتجة عن ترسب الدهون والكاربوهيدرات المركبة وترسبات الكالسيوم تدريجياً على جدر الأوعية الدموية مما يؤدي إلى ضيق الشريان وبالتالي انسداده (تصلب الشرايين).
النزيف الدماغي: وينتج عن تمزق أحد جدر الأوعية الدموية في الدماغ وبالتالي ضغط النزيف على شرايين أخرى وانسدادها، وارتفاع ضغط الدم وضعف الأوعية الدموية من أكبر مسبباتها.
العوامل المساعدة على حدوث الجلطة الدماغية :

التقدم في السن
أمراض القلب والأوعية الدموية
ارتفاع ضغط الدم
ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم
السكري
البدانة وزيادة الوزن
التدخين
تعاطي الكحول
تعاطي المخدرات وخاصةً الكوكاين
أقراص منع الحمل
عدم ممارسة الرياضة وقلة الحركة
عوامل وراثية
الضغوط النفسية
الأعراض الأولية:
صداع قوي مفاجئ ، اختلال البصر ، دوخة ودوار، غثيان أو تقيؤ، فقدان الوعي ، تدني القدرة على السمع ، صعوبة في الكلام أو البلع ، اختلال الحركة والتوازن.

الأعراض المتأخرة المتوقع حدوثها:

ضعف أو شل في الأطراف ( يكون في الجهة اليمنى إذا كانت الجلطة في نصف الدماغ الأيسر والعكس صحيح)
اختلال الإحساس في الجهة المصابة
اختلال شد العضلة الطبيعي في الجهة المصابة (ارتخاء تام في العضلات في المرحلة الأولى يتحول بعد فترة – قد تصل إلى أشهر- إلى زيادة شديدة في انقباضها)
فقدان الوعي في بعض الأحيان
اختلال البصر
اختلال الكلام
اختلال الذاكرة
صعوبة البلع
صعوبات في الإدراك والفهم وتقييم الأمور
بعض المشاكل النفسية والعاطفية ( تغير في المزاج والسلوك )
صعوبة القراءة والكتابة
اختلال التحكم بالبول والبراز
صداع وألم في الرقبة والكتف
اختلال التوازن والتحكم في القامة
كيف يمكن المساعدة ؟

من الممكن علاج الجلطة الدماغية خلال وقت قصير إذا ما تم التعرف عليها عن طريق أعراضها ، ومن المؤسف أن الشخص المصاب بالجلطة قد يعاني ضراً في الدماغ في الوقت الذي لا يفطن فيه من حوله إلى إصابته بالجلطة ، ويقول الأطباء أن أي عابر سبيل يمكنه التعرف على أعراض الجلطة عن طريق سؤال المريض الأسئلة التالية :

أطلب من المصاب الابتسام ( للتأكد من أن المريض قادر على التحكم بعضلات وجهه بصورة إرادية).
أطلب منه أن يرفع كلتا ذراعيه ( للتأكد من أن المريض يستطيع التحكم في حركة العضلات الأرادية).
اطلب منه أن يقول جملة بسيطة ، مثال:’الحمد لله رب العالمين’ ( للتأكد من أن المريض يستطيع سماع وفهم واستيعاب ما يوجه إليه من كلام ، والاستجابة له بما يناسبه من رد).
إذا ما تم رصد أي من الأعراض السابقة فيجب الاتصال بأقرب طبيب وإخباره بهذه الأعراض لتسهيل التدخل الطبي بأسرع وقت ممكن.

كيف يتم علاجها؟
العلاج الطبي :

استخدام مسيلات الدم والأدوية المضادة للتخثر
المحافظة على مستوى ضغط الدم
المحافظة على مستوى الأكسجين
المحافظة على مستوى السكر في الدم( لدى مرضى السكر)
التحكم في مشاكل القلب والأمراض الأخرى
التحكم في الالتهابات
إعادة التأهيل:
استعادة الوظائف الحركية وجعل المريض أكثر استقلالية في حياته اليومية ويشمل برنامج العلاج الطبيعي وبرنامج العلاج الوظيفي ومتابعة أخصائي النطق والسمع والمتابعة النفسية والاجتماعية عند الحاجة.

خليجية

الأستروجين يحمي النساء من السكتات الدماغية 2024.

وجدت دراسة أميركية، أن هرمون الأستروجين النسائي قد يقي النساء المصابات بسن اليأس المبكر من السكتات الدماغية.

وذكرت تقارير، أن الباحثين بمجموعة "مايو كلينيك" الطبية للأبحاث في أميركا، دمجوا نتائج دراستهم مع 6 دراسات أخرى حول العالم، ووجدوا أن الأستروجين يحمي من السكتات الدماغية للنساء قبل الخمسين من العمر، وهو على الأغلب سن اليأس عند المرأة.

وقال الباحث الباحث المسؤول عن الدراسة "والتر روكا"، "تفاجئنا جداً بهذه النتائج غير المتوقعة.. إن الفكرة القديمة أن الأستروجين هو دائماً مشكلة في الدماغ يجب تصحيحها"، وفسّر أن الأستروجين يمكن أن يشكل مشكلة عند النساء الأكبر سناً، لكن عند الأقل من 50 هو قد يكون مهم لحماية الدماغ من السكتات.

وذكر أن للهرمون المذكور آثاره على النساء اللواتي يعانين من سن اليأس المبكر، أي قبل الأربعين لأسباب طبيعية أو بسبب إزالة المبيض.

الله يعطيكي العافيه
مشكوره
شكرلكم
مشكوره
تسلم الايادي

القهوة تقل من أمراض القلب والسكتات الدماغية 2024.

القهوة تقلل من أمراض القلب والسكتات الدماغية

القهوة تقلل من أمراض القلب والسكتات الدماغية
نشرت دورية "نيو إنغلاند" الطبية نتيجة أبحاث أجراها علماء أمريكيون حول تأثير القهوة على صحة الإنسان، تؤكد ان شرب القهوة يومياً يقلل من تهديد الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية والعدوى، ويحد من خطر التعرض إلى إصابات شديدة في حالات العدوى والحوادث.

وقد خضع 400 ألف مسن لتجربة تمثلت بتناولهم أكثر من كوب قهوة في اليوم الواحد في غضون 4 سنوات، فاستنتج العلماء انهم كانوا أقل عرضة للوفاة من غيرهم الذين يشربون كميات أقل من القهوة أو الذين لا يتناولونها على الإطلاق.

ويرفق العلماء نتيجة دراستهم هذه بتحذير من التعامل معها بشكل غير صحيح، انطلاقاً من عدم توصل العلماء بعد إلى مكون القهوة الذي يلعب الدور المحوري في التقليل من خطر الإصابة بالأمراض.

وذكر العالم المشرف على البحث من المعهد الوطني للصحة في ولاية ميريلاند نيل فريدمان أن هناك تأثيرا للقهوة على المخ لذلك يحتمل أن تؤثر على صحة العظام.

وبدأ العلماء بحثهم من خلال دراسة العادات الغذائية وشرب القهوة لدى أشخاص تتراوح أعمارهم من 51 و70 عاماً، ابتداء من عام 1996، ومن ثم تتبع العلماء المشاركين في البحث والأمراض التي أصيبوا بها والأسباب التي أدت إلى وفاة بعضهم

يسلموووووووووووووووو
مشكوره على المعلومه المفيده
يسلموووو

يعطيك الف عافيه

خليجية