الدهون المهدرجة تضاعف احتمالات الإصابة بسرطان الثدي 2024.

ذكرت دراسة طبية أن الدهون المهدرجة أو المتحولة -التي تزال من الطعام لكونها تسبب تخثر الشرايين- قد ترفع مخاطر الإصابة بسرطان الثدي.

ووجد باحثون من المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية في جامعة جنوب باريس أن النساء اللواتي لديهن أعلى مستويات في الدم من الدهون المهدرجة تتضاعف مخاطر إصابتهن بسرطان الثدي مقارنة بمن لديهن مستويات أقل.

وتتكون الدهون المهدرجة أو الأحماض الدهنية المهدرجة خلال صنع دهون مقساة صناعيا وعلى سبيل المثال خلال عملية الهدرجة.

وكان الهدف من هذه العملية هو إحلال هذه الدهون صحيا محل الدهون المشبعة التي تعمل على تخثر الشرايين مثل الزبدة والدهن، لكن عملية جعل زيت الخضروات يذوب مثل الزبدة جعله غير صحي.

ودرس فريق البحث حالة نساء شاركن في تجربة ضخمة على السرطان في أوروبا، وحللوا عينات دم جمعت بين 1995 و1998 من 25 ألف امرأة متطوعة كتبن عن تناولهن للطعام ونمط حياتهن ثم جرى تتبعهن سنوات لرؤية ما إذا كن أصبن بالسرطان.

كما درس الفريق حالة 363 امرأة شخصت إصابتهن بسرطان الثدي، وقارن مستويات الأحماض الدهنية لديهن مع النساء اللواتي لم يصبن بالسرطان.

وأظهرت النتائج أنه كلما ارتفعت مستويات الأحماض الدهنية المهدرجة زادت احتمالات إصابة المرأة بهذا النوع من السرطان.

كما وجد الباحثون أن النساء اللواتي لديهن مستويات أعلى من الأحماض الدهنية "أوميغا 3" والتي تدرس لمنافعها المحتملة للصحة لم يكنّ أقل احتمالا بأي حال للإصابة بسرطان الثدي.

وبينت الدراسة أن النساء البدينات أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي من بين أنواع أخرى من السرطان، وأن الوجبات الغنية بالدهون ترتبط أيضا بسرطان الثدي.

ويمكن أن توجد الدهون المهدرجة في دهون الطهي والمخبوزات والوجبات الخفيفة وعدد متنوع من الأطعمة الجاهزة الأخرى، فيما توجد الأحماض الدهنية "أوميغا 3" في الأسماك الدهنية مثل السلمون وأشجار الجوز والخضروات المورقة.

وأوصى الباحثون في ختام دراستهم المنشورة في الدورية الأميركية لعلم الأوبئة بالحد من استهلاك الأطعمة المعالجة وهي مصدر للحمض الدهني المهدرج المنتج صناعيا.

وحظرت نيويورك وكاليفورنيا الدهون المهدرجة في المطاعم، وتدرس هذا الأمر كندا وبريطانيا بينما تخلى عدد كبير من شركات الأطعمة عنها كمكون غذائي.

منقول
خليجية

يعطيك العافيه غلاتي

خليجية

اسمرار البشرة الصناعي يزيد احتمالات الإصابة بسرطان لتعتني بشعرك 2024.

اسمرار البشرة الصناعي يزيد احتمالات الإصابة بسرطان
أفاد باحثون من مستشفى Ninewells Hospital الاسكتلندية أنه كلما ازدادت قوة لمبات الاسمرار المستخدمة في مراكز التجميل لاسمرار البشرة تزداد خطر الإصابة بسرطان الجلد.وأوضحت الدراسة بحسب جريدة الوطن القطرية أنه في الوقت الحاضر قد ارتفعت احتمالات الإصابة بسرطان الجلد، جراء الخضوع لجلسات الاسمرار الصناعي، بنسبة ثلاث مرات مقارنة بالسنوات العشر الماضية.وأشار الباحثون إلى أنه غالباً ما تفتقد مراكز الاسمرار الصناعي خبيراً قادراً على إعطاء النصيحة الصحية لكل من يريد الخضوع لجلسات الاسمرار الصناعي، خصوصاً حول وقت الجلسة وكيفية تعريض البشرة للأشعة فوق البنفسجية (UV).
اعاذنا الله واياكم من هذه الامراض
تحياتــــــي
(يسلمممو :dancegirl2gv7:
المشكله تكمن في متبعين الموضه الذين لا يضعون امام وجوههم عده نقاط من اهمها

ان لاتضر بالصحه لقول الرسول صلى الله عليه وسلم( لاضرر ولاضرار)

وان تكون موافقه للاحكام الشريعه الاسلاميه

لكن مااذا نقول الا اللهم لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا:(

مشكوره على الرد الجميل

الإفراط في تناول الأرز يرفع معدلات الإصابة بالسكري 2024.

الإفراط في تناول الأرز يرفع معدلات الإصابة بالسكري

خبراء ينصحون باستخدام الرز البني عوضاً عن الأبيض

خليجية

كشفت دراسة أجراها باحثون في جامعة هارفرد، أن الإكثار من تناول الأرز يرفع من احتمال الإصابة بداء السكري، ولكن بنسب متفاوتة تعتمد في الأغلب على المعدل العمري للفرد.

ووفق الدراسة التي نشرتها مجلة التايم الأمريكية، "تناول كميات كبيرة من الأرز بأنواعه، وخصوصا الأرز الأبيض، يوميا يرفع من نسبة الإصابة بمرض السكري بنسبة 10% على الأقل".

ونقلت مجلة التايم على لسان رئيس فريق البحث، ومقدم الدراسة، البروفيسور في كلية هارفرد للصحة العامة، كي سن، قوله: "هناك بدائل عديدة ومتاحة للأفراد الذين يحتوي نظامهم الغذائي اليومي على معدلات كبيرة من الأرز الأبيض، وعلى رأسها الاستعاضة بالأرز البني عوضا عن الأبيض."

كما أثبتت الدراسة، التي شملت أشخاصا من الصين واليابان وأستراليا بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، أن الأفراد من الأصول الآسيوية والذين يحتوي نظامهم الغذائي اليومي على كميات من الأرز، ترتفع عندهم احتمال الإصابة بداء السكري بنسبة 27 %.

ونوهت الدراسة التي بنيت على أربعة أبحاث سابقة في المجال ذاته، شملت أكثر من 352 ألف شخص، بين أعمار 4 و22 عاما، على وجود علاقة قوية بين الكميات المستهلكة من الأرز يوميا وتأثير ذلك على قدرة الجسم على التعامل مع معدلات السكر الإضافية في الدم.

دمتم سالمين

ممارسة الرياضة تقل مخاطر الإصابة بمرض سرطان الأمعاء 2024.

أظهرت دراسة أمريكية أن الأشخاص الذين يمارسون الرياضة هم أقل عرضة بثلاث مرات للإصابة بسرطان الأمعاء. وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أن الباحثين في جامعة واشنطن للطب في سانت لويس وجدوا أن من يمارسون رياضة منتظمة هم أقل عرضة بنسبة 16% للإصابة بأورام في الأمعاء، وأقل عرضة 30% للإصابة بأورام كبيرة ومتقدمة من هذا المرض.
وأكد الباحثون الذين نشروا دراستهم في المجلة البريطانية للسرطان، أنهم توصلوا إلى أكثر الأرقام دقة التي تظهر أن المعدلات المنخفضة من الرياضة مرتبطة بتطور الأورام في الأمعاء. وقد تطوّر هذه الأورام التي تكون بداية حميدة، بعد وقت إلى أورام سرطانية.
أكدت الطبيبة كاتلين ولين المسئولة عن الدراسة أن الدليل يظهر حالياً ارتباطاً واضحاً بين التمارين الرياضية وانخفاض خطر الإصابة بسرطان الامعاء لكن ليس من الواضح بالضبط بعد سبب وجود هذا الرابط.
وأشارت إلى ان الرياضة على سبيل المثال تخف الالتهاب الذي يرتبط بسرطان الأمعاء، وهي تخفض معدلات هرمون الانسولين وتحسن ردة فعل الجسم على زيادة معدلاته في الدم الذي يزيد خطر الإصابة بهذه الأورام. وهي تحسن نظام المناعة، كما وأنه بسبب ممارسة الأشخاص الرياضة غالباً في الخارج فهم يحصلون على الفيتامين "د" المهم ايضاً لسرطان الأمعاء.
مشكوره حبيبتي
يعطيك العافيه يَ قمر
لاعدمناك
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
إن كآن ل الإبدآع معنى فهوٍ أنتي ..!
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
وإن كآن للجمآل وجود فهو بتوآجدك ..!
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
تسلم يمناكِ ع المجهود الأكثر من رائع..
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
موضوع قمه بالروعه رآآق لي كثيراً
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
بإنتظآرجديدك بكل شوق..
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
ودي وشذى الورد..
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
خليجية

تكرار الإصابة بالإنفلونزا يهدد المخ بالتلف 2024.

تكرار الإصابة بالإنفلونزا يهدد المخ بالتلف

خليجية

حذرت دراسة علمية لباحثين أمريكيين من أن الإصابة المتكررة بفيروس الإنفلونزا تعرض خلايا المخ للتلف وبالتالي الإصابة بالزهايمر. لكن خبيرا مخ وأعصاب رفضا نتائج الدراسة، مؤكدين أنها مبالغ فيها وتتعارض مع ما هو ثابت علميا.

وذكر موقع "لايف ساينس" الأمريكي أن الباحثين بجامعة "هارفرد" للطب وجدوا أن الفيروسات مثل تلك المسببة للإنفلونزا والهربس قد تترك خلايا الدماغ معرضة للانحلال لاحقاً، وتزيد خطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون. وقال الباحثون إن ذلك يأتي بسبب إمكانية دخول الفيروسات إلى الدماغ ما يحدث ردة فعل مناعية، أي التهابات، ما قد يعرّض خلايا الدماغ للتلف.
أمراض عصبية

وقال الباحث المسؤول عن الدراسة أول إيساكسون إن الفيروسات ومصادر الالتهابات "قد تشكل عوامل محفزة على أغلب الأمراض العصبية الرائجة". وأشار الباحث إلى أنه ليس من المرجّح أن تتسبب إصابة واحدة بالأنفلونزا بضرر ملحوظ لخلايا الدماغ، لكن على مدى الحياة فإن هذا الضرر للخلايا يتجمّع، وبإمكانه -مع الإجهاد المحيط بنا- أن يقتل الخلايا ويتسبب بأمراض دماغية.

خليجية

يعطيٍك ألف عاآآفيه …

لآخلآ ولآ عدم

,’


الله يحفظنا

مشكوووره ي قمر

كيف تحمي نفسك من الإصابة بالنقرس؟ 2024.

النقرس هو نوع من التهابات المفاصل، يحدث بسبب ترسيب أملاح اليورات في أنسجة المفاصل وما يحيط بها من غضاريف وعظام وعضلات، مما يتسبب في حدوث التفاعل الذي نسميه (التهاب)، والترسيب يختار مناطق معينة مثل أصابع اليد والقدم، وأحيانًا الركبة والكاحل، لكنه في 50% من الحالات يظهر في الإصبع الكبير للقدم، ونوبات النقرس تأتى على فترات من الألم الشديد في المفاصل مع التورم والاحمرار والتصلب ويكون الالم على اشده في الصباح، مع ألم خفيف بين النوبات. ولكن كيف تحمي نفسك من الاصابة بالنقرس:
إشرب الكثير من الماء.
الماء مهم للصحة. كما أن الحصول على سوائل كافية (خصوصا الماء) يمكن أن يساعد على منع تعزيز الحامض البولي في مفاصلك، الذي يسبب النقرس. كمية الماء التي تحتاجها كل يوم يعتمد على عدة عوامل، بضمن ذلك صحتك العامة ومستوى نشاطك، والمناخ .
قلل من إستهلاك الكحول.
بالرغم من أن الحصول على سوائل كافية يمكن أن يساعد على منع النقرس، إلا أن اللجوء الى المشروب الخاطئ يمكن أن يضاعف هجمات النقرس. لذا ينصح بتجنب المشروبات الكحولية التي تزيد من سوء الحالة.
مارس التمارين بإنتظام.
ممارسة التمارين بانتظام لا تروج لصحة جيدة فقط بل ويخفض خطر اصابتك بالعديد من الأمراض، لكنه يساعد أيضا في الوقاية من النقرس. تكلم مع طبيبك قبل البدء في أي برنامج تمارين وإذا كانت مفاصلك تسبب لك اعاقة او صعوبة.
حافظ على وزن صحي.
تلعب التغذية الجيدة دورا هاما أيضا في منع النقرس. على أية حال، إذا كنت تحاول أن تتخلص من بعض الوزن الزائد، فقم بذلك بعقلانية. خسارة الوزن سريعا يمكن أن تزيد خطر الاصابة بحصى الحمض البولي في الكلى، التي يمكن أن تسبب ألما حادا في ظهرك أو خاصرتك، دم في البول، حمى وبرد، وحرقة أثناء التبول.
تجنب الصلصات الدهنية، المرق والأطعمة الغنية بالدسم .
الجئ الى بدائل صحية في وصفاتك المفضلة. إذا أمكن. استعمل مرقا قليل الدسم، استعمل منتجات الألبان قليلة الدسم وبياض البيض بدلا من الزبد، والكريمة والبيض الكامل. قلل جدا من المشروبات والاطعمة الغنية بالدهون، مثل الآيس كريم .
تناول الاطعمة الغنية بالبيورين باعتدال.
هذه الاطعمة بمكن أن تزيد من خطر الاصابة بالنقرس:
لحم أحمر.
سكالوب، انشوجة وسردين ورنغة.
الاعضاء الداخلية مثل الكبدة والكى والبنكرياس.
الفاصوليا والبازيلاء الجافة.
الفطر، السبانخ والهليون والقرنبيط.

قم بزيارة طبيبك بإنتظام.
الرجال ما بين سن 40 – 50 في خطر أعلى للإصابة بالنقرس. يمكن أن يميز طبيبك الورم والإلتهاب والتصلب والألم المرتبط بالحالة. قد يتضمن تشخيص نقرس فحوص الدم، اختبار البول، سوائل المفاصل وصور الأشعة.

يسلمووو
شكرلكم

أمراض اللثة تفتح باب الإصابة بالقلب 2024.

أمراض اللثة تفتح باب الإصابة بالقلب

تؤثّر أمراض اللثة في صحة الإنسان وقد تكون مسؤولة عن سقوط أسنانه وإصابته بعدد من الأمراض التي هو في غنى عنها.
من المهم جداً عدم إهمال العناية باللثة والإسراع في الكشف مبكراً عن أي التهابات تصيبها. فما الأمراض التي تصيب اللثة؟ وما علاجها؟
وهل ثمة إجراءات وقائية تحول دون إصابتها بالأمراض؟

تشير المؤسسة البريطانية للعناية بصحة الأسنان إلى أن 19 من أصل 20 بريطانياً مصابون بأحد أنواع أمراض اللثةن وهذا يدل على أن عدداً كبيراً منا ربما يعي إصابته بالمرض، ما يعرضنا لمضاعفات خطيرة.

تعد أمراض اللثة من الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى فقدان الأسنان حتّى السليمة منها، كما أكدت الأبحاث العلمية الحديثة ارتباط التهابات اللثة بأمراض مزمنة، مثل السكري وأمراض القلب، وذلك نتيجة دخول 700 نوع من الجراثيم إلى جسم الإنسان عن طريق اللثة النازفة والمتورمة. وعلى الرغم من ذلك، نجد أن كثيراً من الأشخاص يتلكاون في الذهاب إلى طبيب الأسنان، الذي يستطيع أن يكشف باكراً أي التهابات أو أمراض في اللثة.

عندما نذكر أمراض اللثة نعني بذلك أي التهاب أو عدوى تصيب الأنسجة الداعمة للسن. في الإجمال، تحدث تلك الأمراض نتيجة وجود الجراثيم التي تكوّن طبقة لزجة فوق الأسنان واللثة. في المراحل الأولى من المرض لا يعاني الشخص أي أعراض، لكن إهمال تنظيف الأسنان والعناية بها، يؤدي مع الوقت إلى تكاثف هذه الطبقة والتصاقها أكثر بالأسنان وزيادة صلابتها بترسب مواد كليسة ناتجة عن لعاب الفم لتشكل ما يعرف بالقلح الذي يعمل على خدش اللثةن ما يؤدي إلى الإصابة بالتهاب اللثة أو مرض الأنسجة الداعمة للسن.

– التهاب اللثة: من أعراض هذه الحالة احمرار اللثة نزفها بسهولة لدى تفريش الأسنان أو لمس اللثة بخيط تنظيف الأسنان. في الحالات المتقدمة، تنزف اللثة أثناء تناول الطعام وتنبعث من الفم رائحة كريهة ويشعر المصاب بمذاق غريب وغير مستحب في فمه، كما تنفصل اللثة عن الأسنان وينخفض مستوى الدعم العظمي للسن ويتشكل ما يسمى الجيوب اللثوية المليئة بالجراثيم.
– مرض الأنسجة الداعمة للسن: إهمال علاج التهاب الثة في مراحله الأولى يؤدي إلى زيادة سوء حال اللثة، فتكون أكثر احمراراً وتورماً وانتفاخاً ونزفاً وقد تترافق بالصديد، حيث تظهر خراجات قيحية حول الأسنان وتصبح الأسنان متقلقلة وغير ثابتة في مكانها، ويستمر تلف العظام المحيط بالأسنان، وتتأذى عظام الفكين، ما يؤدّي إلى تغير طريقة إطباق أسنان الفكين.

يشير بعض الأطباء إلى أن العامل الوراثي وإهمال العناية بصحة الأسنان يلعبان دوراً كبيراً في الإصابة بأمراض اللثة. فقد أشارت التقارير الصادرة عن المؤسسة البريطانية للعناية بصحة الأسنان إلى أن الأشخاص الذين يعتنون بصحتهم ويحافظون على لياقتهم، هم أقل عرضة للإصابة بأمراض اللثة بنسبة 40 في المئة. ويعد التدخين من العوامل الإضافية التي تسهم في ظهور التهابات اللثة، لأنّه يزيد من كمية الجير في الفم، كما أن المدخنين يعانون نقصاً في كمية الأوكسجين الموجود في مجرى دمهم، ما يمنع عملية شفاء التهاب اللثة، بمعنى آخر، التدخين يسرع عملية تطوّر المرض.

المخاطر الصحية:
تبين جميع الدراسات ارتباط أمراض اللثة بأمراض القلب، نتيجة انتقال البكتيريا من الفم إلى مجرى الدم، ما يسهل عملية التصاقها في الأوعية الدموية داخل القلب، وهذا بدوره يزيد من فرصة تكون الخثرات والحد من عملية تدفق الدم. لهذا، يزداد خطر الإصابة بأمراض شرايين القلب التاجية عند الأشخاص المصابين بأحد أنواع أمراض اللثة بمعدل الضعف عن بقية الاس، كما يلاحظ أن أغلبية ضحايا الجلطات القلبية تبين أنهم مصابون بالتهابات اللثة أو بأحد الأمراض اللثوية.
لكن المشكلة لا تقف عند هذا الحد، فقد وجدت مجموعة من العلماء في جامعة امبريال كوليدج اللندنية، رابطاً كبيراً ما بين أمراض اللثة وخطر الإصابة بسرطانات الرئة والكلى والبنكرياس والدم. كما بينت الدراسات الحديثة الصادرة عن جامعة كولومبيا في أميركا، أن المصاب بمرض اللثة السليمة للإصابة بمرض السكري. كذلك، يؤدّي دخول البكتيريا المجهرية الرئتين عن طريق الفم إلى زيادة الالتهابات الصدرية مثل داء ذات الرئة.

وقاية:
قد يظن الإنسان أن ينظف أسنانه بشكل جيد بمجرد أن يفرشها يومياً مستخدماً معجون أسنان جيداً، لكن طبيب الأسنان وحده قادر على إجراء تنظيف كامل للأسنان والفم، لذا يستحسن زيارته كل ستة أشهر للاطمئنان على صحة الفم والأسنان واللثة. كما يمكن سؤاله عن الإجراءات الصحيحة لتفيش الأسنان وتنظيفها، لأن الدراسات بينت أن أغلبية الناس لا يعرفون كيفية تفريش أسنانهم بالشكل الصحيح الذي يقيهم الإصابة بالتسوس والنخر والالتهابات.
– وضع روتين يومي: يجب تفريش الأسنان مرتين في اليوم واستخدام معجون أسنان غني بالفلورايد. لقد بينت الدراسات أن الفراشي الكهربائية أكثر فاعلية في التخلص من طبقة الجير وبقايا الطعام.
– التوقيت مهم جداً: يجب تفريش الأسنان لمدة دقيقتين كاملتين، يمكن تقسيمها إلى 30 ثانية لكل جزء من الفم.
– تنظيف الجهات الأربع للسن: الطريقة الوحيدة لفعل ذلك هي باستخدام خيط تنظيف الأسنان أو الفراشي الخاصة بتنظيف ما بين الأسنان.
– تفادي تناول السكريات وشرب العصائر الغنية بالسكر: هذا النوع من الطعام يؤدي إلى هجوم الحمض على الأسنان، كما يجب تفادي تفريش الأسنان بعد تناول الوجبات مباشرة، ويفضل تناول العلكة الخالية من السكر لزيادة كمية اللعاب القلوي أو إنهاء الوجبة بتناول قطعة جبن صلبة.

مؤشرات الخطر:
يجب زيارة طبيب الأسنان في حال عانيت أحد الأعراض التالية:
– تغير لون اللثة إلى احمر داكن.
– انتفاخ اللثة ونزفها عند التفريش أو اللمس.
– وجود مذاق غريب في الفم.
– انبعاث رائحة كريهة من الفم.
– تقلقل الأسنان.
– تكرر الإصابة بالتهابات اللثة والفم.

في حال الإصابة بمرض اللثة، سيقوم الطبيب بقياس الجيب المكون بين السن واللثة لتحديد مرحلة تطور المرض، كما يمكن أن يطلب صورة بأشعة اكس للتأكد من عدم وجود فقدان في النسيج العظمي. ووفق تقييم الطبيب للحالة يتم وصف العلاج المناسب، إما عن طريق إزالة الترسبات الجيرية عن الأسنان وتحت اللثة وجذر السن، أو إجراء بعض العمليات الجراحية للحالات التي تستدعي ذلك.

خليجية
احلى تقييم لعيونك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نورا1629794
احلى تقييم لعيونك

خليجية

تسلمين على النصائح

"ريد بول" يزيد خطر الإصابة بالجلطة الدماغية 2024.


حذر باحثون أستراليون اليوم السبت من أن تناول علبة معدنية أو قارورة من مشروب الطاقة (ريد بول) يوميا يمكن أن يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والجلطة الدماغية حتى بالنسبة إلى اليافعين.

وذكرت الدارسة أن تناول علبة معدنية سعة 250 مليلتر من هذا المشروب "الذي يزودك بجناحين للتحليق" كما يصفه البعض يزيد "لزوجة" الدم ويفاقم خطر الإصابة بالجلطة الدماغية.

وقال الاختصاصي في أمراض القلب في مستشفى إديلايد الملكي بأستراليا الباحث الدكتور سكوت ولوفبي إنه "بعد ساعة على تناول مشروب ريد بول تتوقف أجهزة الدم عن العمل بشكل طبيعي".

وأضاف أن هذه العوارض "يمكن توقعها عند المصابين بالأمراض القلبية الوعائية".

وذكر أنه "إذا ازدادت اللزوجة وتراجع تأثير الأوعية الدموية فإن هذا يزيد الأمر تعقيدا"، مشيرا إلى أن الأمر يصبح أكثر خطورة في حال إصابة المرء بضغط الدم أو أمراض القلب والأوعية.

وقال إنه شعر ب"القلق" لدرجة أنه امتنع عن تناول مشروب "ريد بول" خشية خطره عليه.

ويحتوي هذا المشروب على نسبة عالية من الكافين، حيث تحتوي علبة معدنية عادية على ثمانين ميلغراما من هذه المادة.

وقد حظرت بيعه دول مثل النرويج وأورغواي والدانمارك بسبب أخطاره الصحية المحتملة، ولكن ذلك لم يمنع الشركة المصنعة له من بيع حوالى 3.5 مليارات علبة معدنية وقارورة في 143 دولة في العالم العام الماضي.

وهناك جزء ثان من عقار S-1 يستمر في إنتاج فلوروراسيل بمستوى ثابت، أما الجزء الثالث فهو مصمم ليتصدى لآثار فلوروراسيل السامة، كالغثيان والقيء.

أما إرينوتيكان فهو عقار يُحقن بالوريد، وتم تطويره واختباره أصلاً في اليابان، وتم إقراره بالولايات المتحدة في 1994، وكثيراً ما يستخدم لعلاج سرطان القولون. ويستخدم حاليا في اليابان لعلاج سرطان الرئة، لكنه لا يستخدم هكذا في البلاد الأخرى.

مستوى الاستجابة والبقاء

يعتقد الباحثون اليابانيون أن الجمع بين عقاريْ S-1 وإرينوتيكان يقدم تأثيراً تضامنياً. فعندما اختبر عقار S-1 كخط علاجي كيميائي أول لحالات سرطان الرئة المتقدمة، كان مستوى الاستجابة 22%، مع استمرار البقاء لفترات متوسطها 10.2 أشهر.

لإنجاز هذه الدراسة، انتظم في هذه التجربة مرضى لديهم حالات سرطان رئة متقدمة لم يتلقوا أي علاج، في 14 مركزاً علاجياً باليابان، حيث تلقوا في المتوسط خمس دورات من العلاج التجريبي. وكان مستوى الاستجابة 28%، ومتوسط البقاء دون تفاقم السرطان نحو خمسة أشهر، ومتوسط البقاء الإجمالي 15 شهرا.

يرى أوكاموتو أن هذه النتائج إيجابية لدى مقارنتها بنتائج تجارب ثنائية المسار بالعلاج الكيميائي البلاتيني، حيث تراوحت مستويات الاستجابة لها بين 17 و33%، وتراوحت فترات البقاء دون تفاقم حالات السرطان بين ثلاثة وخمسة أشهر، ومتوسط البقاء الإجمالي من سبعة إلى 14 شهرا.

ويؤكد الباحث أن هذا العلاج التجريبي بديل واعد، لكنه يحتاج لمزيد من الاختبارات من خلال تجارب عشوائية ثنائية المسار.[/COLOR][/SIZE]

خليجية

اللياقة البدنية تقل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب 2024.

اللياقة البدنية تقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب

المصدر:التغيير

كشف دراسة أمريكية حديثة أن فقدان اللياقة أو تراكم الدهون بتقدم العمر يمكن أن يكون له أثر سيء على صحة القلب ولكن تجنب أي من هاتين المشكلتين قد يحمي القلب كما تقول دراسة حديثة.
وبينت الدراسة أن من بين 3,100 شخص بالغ يتمتع بالصحة، وأن الأشخاص الذين حسنوا أو حافظوا على لياقتهم البدنية كانوا أقل عرضة للإصابة بضغط الدم المرتفع أو زيادة نسب الكولسترول في الدم أو أي من عوامل الخطورة الأخرى على القلب، وبالمثل الأشخاص الذين يحافظون على وزن صحي يكونون أقل عرضة لهذه المشاكل ممن يعانون زيادة في الوزن بتقدم العمر.
حيث أكدت الدراسة أن الأشخاص الذين يحافظون على مستويات اللياقة بتقدم العمر يبدون قادرين أكثر على تجنب التأثيرات السيئة لزيادة الوزن كما أن انخفاض مستوى اللياقة لا يكون بالسوء ذاته إذا ما فقد الشخص بعض من الوزن الزائد.
وتقترح نتائج هذه الدراسة أن حماية صحة القلب ليست بالصعوبة التي يتصورها البعض, كما يؤكد رئيس فريق البحث ديك-شول لي من جامعة ساوث كارولينا بكولومبيا "إن مجرد الحفاظ على وزنك ولياقة جسمك يكون كافيا لملاحظة الفوائد الصحية التي يسجلها الجسم".
وقد تضمنت هذه الدراسة التي نشرت مؤخراً في جريدة كلية القلب الأمريكية 3,148 رجل وسيدة من منطقة دالاس الأمريكية في الأربعينيات من العمر عند بدء الدراسة على مدار ستة سنوات من الدراسة أصيبوا بضغط الدم المرتفع بمعدل 4% لكل منهم كما سجلوا زيادة في معدلات الكولسترول بمعدل 3% كل عام بالإضافة للمتلازمة الأيضية بمعدل 2% كل عام.
في حين أن الأشخاص الذين حافظوا أو حسنوا من مستوى لياقتهم قلت لديهم مخاطر الإصابة بهذه العوامل الخطرة لأمراض القلب، فإن مخاطر إصابتهم بضغط الدم المرتفع أو زيادة الكولسترول تكون 26 إلي 30% أقل في مقابل الأشخاص الذين تتراجع لياقتهم البدنية، كما أن مخاطر إصابتهم بالمتلازمة الأيضية تكون 42% إلى 52% أقل، بالمثل عندما تزيد نسبة دهون الجسم عند الأشخاص بتقدم العمر فإن مخاطر هذه العوامل ترتفع من 3 إلى 8%.

العوامل التي تؤدي الي الإصابة بهشاشة العظام؟ 2024.

العوامل التي تؤدي الي الإصابة بهشاشة العظام؟
خليجية

– السن:
يزداد خطر الإصابة بهشاشة العظام مع التقدم في العمر. ويبدأ سن الخطر في الثلاثين من العمر، حيث يصبح معدل فقدان العظام أسرع بكثير من معدل تكوين الجسم لها.

– الجسم:
تعد النساء النحيفات وذوات البنية الضئيلة أكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام، لأنهن من الأصل لديهن مقدار أقل من العظام، فيصبحن أكثر عرضة لفقدان الكتلة العظمية مع التقدم في العمر.

– الوراثة: تلعب الوراثة دورها في الإصابة بالهشاشة، حيث تورث الأمهات المصابة بهذا المرض بناتهن هذا المرض مع الجينات الوراثية، التي تم التعرف على عدد منها مؤخراً.

– الجنس:
النساء أكثر عرضة للإصابة بالمرض من الرجال، للاختلاف الطبيعي للكتلة العظمية بين الرجل والمرأة.

كما يعرف أن سكان قارة آسيا وأصحاب البشرة البيضاء أكثر عرضة للإصابة بالمرض من غيرهم.

– نقص الإستروجين:
يقوم المبيض بإفراز هرمون الإستروجين المهم جدا للمرأة، حيث يعمل على تأخير معدل فقدان العظام.

ومع التقدم في العمر وانقطاع الحيض، أو عند استئصال المبيضين لأسباب مرضية، تفقد المرأة هذا الهرمون؛ فترتفع نسبة خطورة الإصابة بهشاشة العظام.

– نقص فيتامين «دي» والكالسيوم:
الحصول على مقدار غير كاف من الكالسيوم وفيتامين «دي» الذي يساعد على امتصاص الكالسيوم يجعل مستوى الكالسيوم بالدم أقل من حاجة الجسم، فيبدأ الجسم بسحب الكالسيوم من العظام؛ مما يؤدي إلى فقدانها.

– عدم النشاط والحركة:
عندما يكون الجسم في حالة راحة واسترخاء، يكون معدل تكوُّن العظام بطيئاً؛ وبالتالي يصاب المرء بالهشاشة، فالنشاط والحركة يسرعان معدل بناء العظام.

– التدخين:
من العادات السيئة التي تؤثر على معدل إنتاج الإستروجين، وبالتالي على معدل تكون العظام.

– الكحول:
إن تناول الكحول مرتين يومياً يسرع من معدل فقدان العظام، أما الذين يتناولون الكحول بإفراط، فهم معرضون لخطر أكبر، لأنهم غالباً ما يفقدون شهيتهم للطعام؛ وبالتالي يعانون من نقص التغذية؛ مما يؤدي إلى تفاقم فقدان العظام.

– العقاقير الطبية:
استخدام بعض العقاقير الطبية كالكورتيزون وعلاجات الصرع على المدى الطويل يؤدي إلى فقدان العظام. لذا، يجب تعويض هذا النقص بتناول حبوب الكالسيوم وفيتامين «دي».

– الغدة الدرقية:
المصابون بفرط إفراز هرمون الغدة الدرقية، والمرضى الذين يتناولون هرمون الغدة الدرقية ينبغي لهم متابعة مستويات الكالسيوم وفيتامين «دي»، لتأثير زيادة الهرمون الدرقي على العظام، فارتفاع نسبة هرمون الثيروكسين في الجسم يسرع من فقدان العظام.

– المشروبات الغازية:
أثبتت الأبحاث الطبية تأثير المشروبات الغازية، كالكولا، على العظام، حيث تضعف بنيتها، وتسرع من عملية فقدانها، وبالتالي الإصابة بهشاشة العظام.

– الجراحة:
بعض العمليات الجراحية للجهاز الهضمي قد تقلل من فرص امتصاص الجسم للكالسيوم والمعادن الأخرى التي يحتاجها الجسم لنمو العظام.

– حالات مرضية أخرى:
من الحالات المرضية التي تسبب فقدان الكتلة العظمية، فقدان الشهية العصبي، وبعض أنواع السرطان، وأمراض الكبد، وفرط إفراز هرمون الغدة الجار درقية، والأمراض التي تؤثر على امتصاص المعادن، كالمرض الجوفي، وبعض الأمراض الخلقية النادرة.