الرضاعة والحنان يقللان الإصابة بنزلات البرد 2024.

خليجية

الرضاعة والحنان يقللان الإصابة بنزلات البرد ، حنان الأم ، الرضاعة الطبيعية ، صحة الطفل

الرضاعة والحنان يقللان الإصابة بنزلات البرد

رغم عدم وجود طريقة تمنع تماماً نزلات البرد والانفلونزا، لكن توجد عدة وسائل لتقليل الإصابة بهما. . هنا بعض الطرق للوقاية من نزلات البرد والانفلونزا:
* الرضاعة الطبيعية تعد وسيلة هائلة لحماية طفلك من المرض لأن مناعة الأم تنتقل إلى الطفل مباشرةً من خلال لبنها.
* بالنسبة للأطفال الأكبر سناً فالغذاء المتوازن يوفر لهم الفيتامينات والأملاح الضرورية للحفاظ على أجسامهم بصحة جيدة وأكثر قدرة على مقاومة الأمراض.
لا تعطي لأطفالك الوجبات السريعة الجاهزة وقدمي لهم الكثير من الفواكه والخضروات.
* التدخين السلبي يعرض بشكل أكبر الأطفال الصغار والأطفال الأكبر سناً للإصابة بأمراض الأنف، الأذن، والحنجرة. فإذا لم تكوني أنت أو زوجك قد توقفتما بعد عن التدخين فحاولا مرة أخرى.
* اجعلي درجة الحرارة فى بيتك معتدلة، فالغرف شديدة الحرارة أو المغلقة قد تسبب احتقان الأنف والحنجرة، كما قد تتسبب في انخفاض المناعة في الجسم. يمكنك تدفئة الحمام باستخدام مدفئة أثناء إعطاء طفلك حمامه، ولكن لا تجعليه ساخناً أكثر من اللازم.
* إن التقلبات المفاجئة في درجة الحرارة قد تجعل الجسم أشد تأثراً بالنسبة للإصابة بنزلات البرد، لذا قومي بإلباس طفلك بعد الاستحمام مباشرة كما يجب عليك التأكد من أن تكون الملابس التي يرتديها بعد ممارسة الرياضة دافئة وجافة.
* غسل يدي طفلك باستمرار خاصة بعد اللعب بلعب أطفال آخرين قد يمنع انتشار الجراثيم.
* من المنطقي أن تمنعي طفلك من الاحتكاك بأي شخص مريض.
أما بالنسبة للأطفال حديثي الولادة فيجب أن تكوني أكثر حذراً ومن الأفضل عدم السماح لأي شخص بتقبيلهم.
* وأخيراً يجب أن يتمتع بيتك وحضانة طفلك أومدرسته بتهوية جيدة. إن الجراثيم تنتشر بسهولة أكثر في الأماكن المغلقة، لذا يجب عليك فتح الشبابيك للسماح بدخول الهواء النقي.
لو مرض طفلك
من أعراض نزلات البرد والانفلونزا، رشح في الأنف، حشرجة في الحنجرة، سعال (كحة)، عطس، صداع، ضعف الشهية، وأحياناً ارتفاع فى درجة الحرارة واحمرار في العين أو دموع. إذا ظهر على طفلك أعراض، فمن الأفضل الاتصال بالطبيب الذي يمكنه تحديد ما إذا كان طفلك مصاباً بنزلة برد أو انفلونزا.
* لا تعطي أبداً طفلك أية أدوية دون سؤال الطبيب، فإعطاء طفلك دواء من نفسك أوحتى بمساعدة الصيدلي قد يجعل حالة طفلك أسوأ بدلاً من تحسنها.
* لا تتسرعي فى إعطاء طفلك مضادات حيوية، ففي الكثير من الحالات تشفى نزلة البرد أو الانفلونزا من نفسها.
في نفس الوقت هناك أشياء معينة يمكنك القيام بها لتساعدي طفلك على الشعور بالراحة:
* احرصي على أن يحصل طفلك على قدر كبير من الراحة.
لا ترسلي طفلك إلى الحضانة أو المدرسة حتى لا يتعرض للإصابة بأية عدوى أخرى، وأيضاً حتى لا ينقل العدوى إلى الأطفال الآخرين.
* زيدي كمية السوائل التي تعطينها لطفلك لأنه من السهل جداً أن يصاب طفلك بجفاف أثناء المرض.
بالنسبه للرضع قدمي لهم ماء بارداً واحرصي أيضاً على الانتظام في الرضاعة.

أما بالنسبة للأطفال الأكبر سناً، حاولي إعطاءهم عصير برتقال أو ليمون إلا إذا كانا يهيجا سعال طفلك.
كذلك فإن مشروبات الأعشاب الطبيعية مثل الينسون، القرفة، والكراوية تعتبر جيدة.
* لو ارتفعت درجة حرارة طفلك حتى لو ارتفاعاً بسيطاً، اتصلي بالطبيب لمعرفة ما إذا كان يجب عليك إعطاءه دواء مخفضاً للحرارة.
* خلال فترة مرض طفلك قدمي له الطعام أو اللبن الذي اعتاد عليه لأنه لن يرغب في تجربة أي شيء جديد خلال فترة مقاومته للمرض.
* إن رفع وضع رأس طفلك قد يساعد على أن يعمل مجرى المخاط بالأنف بشكل سليم ويسهل عملية التنفس.

حاولي رفع مقدمة السرير قليلاً بوضع فوطة أو أكثر من فوطة مطوية تحت المرتبة وذلك للطفل أقل من عام، وتحت الوسادة للطفل الأكبر سناً.
* أريحي طفلك نفسياً وأظهري له حنانك وحبك، فكثيراً ما يحتاج الطفل الرضيع وكذلك الطفل الأكبر سناً خلال فترة مرضه إلى أن يُحمل أكثر من المعتاد.
اعتني بنفسك أيضاً في وسط انشغالك بالعناية بطفلك وإشعاره بالراحة في فترة مرضه، ولا تنسي أنك أنت وأسرتك معرضون باستمرار للإصابة بالعدوى.
احرصي على المحافظة على صحتك بالتغذية السليمة وبالحصول على القدر الكافي من الراحة، وتذكري أن تغسلي يديك كثيراً أنت أيضاً.
عندما يمرض الطفل تبتئس الأم ولكن عندما تمرض الأم تبتئس الأسرة كلها!
متى تطلبين الطبيب؟
من الضروري الاتصال بالطبيب إذا وصلت حرارة طفلك إلى 38ْ مئوية أوأكثر، أو إذا استمرت الحرارة لأكثر من 48 ساعة، أو إذا أصيب الطفل بألم في الأذن، كحة شديدة، قيء، أو إسهال.
هناك أعراض أخرى خطيرة يجب اللجوء للطبيب فوراً عند حدوثها مثل الصعوبة الشديدة في التنفس، تغير لون شفايف الطفل أو أظافره إلى اللون الأزرق، أو إصابة الطفل بفقدان تام للشهية، أو النوم طوال الوقت.
حتى لو لم يصب طفلك بأي من هذه الأعراض، إذا لم يبدأ في التحسن بعد ثلاثة أيام، فمن الأفضل استشارة الطبيب

خليجية

زيادة وزن الخصر يرفع احتمالات الإصابة بالسرطان 2024.

زيادة وزن الخصر يرفع احتمالات الإصابة بالسرطان

خليجية

أ.د.محمد بن حسن عدار

يواجه نصف النساء في إنجلترا خطرا متزايدا للإصابة بالسرطان بسبب زيادة أوزان خصورهن، حسب "الصندوق العالمي لدراسات السرطان".

ويقوم تحذير هذه المنظمة المعنية بأبحاث السرطان على البيانات المستمدة من استمارات الصحة في إنجلترا والتي تخلص إلى أن 44 في المئة من النساء في هذا البلد تتجاوز خصورهن 31.5 بوصة أي نحو 80 سنتمترا.

وخلصت الدراسة البحثية إلى أن هؤلاء النساء معرضات بشكل خاص إلى الإصابة بسرطان الأمعاء وسرطان الثدي.وكذلك، انتهت الدراسة إلى أن ثلث الرجال لهم خصور أكبر من المتوسط الذي ينصح به الأطباء. وتضمنت الدراسة معلومات وإحصائيات عن البدانة وزيادة أوزان الخصور عند الرجال والنساء في إنجلترا.وأظهرت دراسات سابقة أن زيادة أوزان الخصور تزيد احتمالات الإصابة بالسرطان.

وخلصت الدراسة إلى أن هناك أدلة قوية على أن زيادة أوزان الخصور مضرة بالصحة وتزيد مخاطر الإصابة بسرطان الأمعاء وسرطان المثانة وسرطان الثدي. وقالت الدكتورة راشل تومسون، نائبة قسم العلوم في صندوق أبحاث السرطان إن الاعتقاد السائد هو أن الرجال أكثر استعدادا لزيادة أوزانهم في منطقة البطن.

وأضافت قائلة "هذه الإحصائيات أظهرت أن النساء في إنجلترا أكثر ميلا في الغالب لزيادة أوزانهن في محيط الخصر مقارنة بالرجال".

وتابعت "خلال السنوات القليلة الماضية، ظهرت أدلة قوية تفيد أن زيادة أوزان الخصور عند النساء وخصوصا في منطقة الوسط يزيد من مخاطر الإصابة بالسرطان.


الله يعطيك العافية
الله يعطيكي العافيه
مشكوره
خليجية

فيتامين يخفض خطر الإصابة بالكاتاراكت 2024.

أخبار الطبي. دراسة في الهند وجدت أن البالغين الذين يحصلون على كميات قليلة جداً من فيتامين (ج) " C" في وجباتهم الغذائية قد تزيد لديهم مخاطر الإصابة بالكاتاراكت (إﻋﺘﺎم ﻋﺪﺳﺔ اﻟﻌﻴﻦ).

إن الكاتاراكت هي تعتيم عدسة العين والتي تسبب مشاكل شائعة في الرؤية لدى البالغين. وقد وجدت بعض الدراسات أن الأشخاص الذين يتناولون المواد المضادة للأكسدة بنسبة عالية ، بما في ذلك فيتامين (ج), قد يقل لديهم خطر الإصابة بهذه الحالة.

أجريت تلك الدراسات في الدول الغربية — وليس في البلدان المنخفضة الدخل مثل الهند ، حيث تميل مستويات تناول فيتامين (ج) إلى أن تكون منخفضة للغاية ومعدلات مرتفعة للإصابة بالكاتاراكت بشكل خاص.

وللدراسة الجديدة ، شخص الباحثون أكثر من 5600 من البالغين يبلغون 60 سنة فأكثر بالإصابة بالكاتاراكت (المياه الزرقاء). كما تم مقابلتهم وسؤالهم حول نظامهم الغذائي وعادات أسلوب الحياة ، وقياس مستوى فيتامين (ج) بالدم.

ولقد تم العثور عموماً على ما يقرب من 73 في المئة من المشاركين في الدراسة بإصابتهم بالكاتاراكت. ولكن هذا الخطر قد انخفض وذلك بسبب ارتفاع مستويات فيتامين (ج) بالدم وارتفاع درجة تناول فيتامين (ج) .

إن حوالي ربع البالغين قد سجلوا أعلى مستويات فيتامين (ج) ، وكان 39 في المئة يشكلون خطر الإصابة بالكاتاراكت وذلك أقل مما كانت عليه أدنى مستويات المغذيات حيث كان ذلك بسبب عوامل مثل الدخل ، وعادات التدخين وارتفاع ضغط الدم والسكري التي تؤخذ بعين الاعتبار.

ولكن مستويات فيتامين (ج) عموماً منخفضة للغاية. حيث كان أكثر من نصف المشاركين في الدراسة ناقصون ، و30 في المئة من المجموعة كانت تركيزات فيتامين (ج) أقل من مستوى الاكتشاف (2 ميكرومول للتر الواحد).
ويعتبر أي شيء أقل من 11ميكرومول للتر الواحد لفيتامين (ج).

حتى في المجموعة وفقاً لأعلى مستويات فيتامين (ج) ، وكان 38 ميكرومول للتر الواحد هو الرقم النموذجي. بالمقارنة ، في الدراسات ساد في أوروبا والولايات المتحدة ، و كان لدى الجماعات مستويات عالية من فيتامين (ج) حيث تسجل 70ميكرومول فأكثر للتر الواحد.

إن النتائج التي نشرت في مجلة طب العيون ، لم تدلل أن فيتامين(ج) يحمي من الكاتاراكت.

وقالت الباحثة البارزة استريد فليتشر هاء ، وهي أستاذة في كلية لندن للصحة والطب الاستوائي في بريطانيا أنه مقبول من الناحية البيولوجية.

فيتامين(ج) مضاد للأكسدة ، مما يعني أنه يساعد على حماية خلايا الجسم من التلف الناجم عن ما يسمى الأكسدة.

وأوضحت فيلتشر برسالة في البريد الإلكتروني:"إن دراسات مختبر الحيوان تظهر أن فيتامين(ج) يلعب دورا هاما جدا في الدفاع عن عدسة العين ضد الأكسدة" .

"إن العين هي عرضة بشكل خاص للأكسدة بوصفها الجهاز’ المسؤول عن الرؤية في الجسم. وأضافت: "الضوء ضروري للرؤية ولكنه أيضاً ضار جداً. حيث تمتص العدسة الأشعة فوق البنفسجية ، والتي تشكل مصدرا رئيسيا للأكسدة."

ولكن هذا القبول من الناحية البيولوجية لا يعني أن البالغين ينبغي عليهم تناول مكملات فيتامين(ج) بشكل زائد لدرء الإصابة بالكاتاراكت ".

وقالت فليتشر أن النتائج الحالية لها أهمية في المقام الأول في الهند ، حيث يتناول الناس مستويات منخفضة من فيتامين (ج) عموما. وأضافت أنها قد تكون لها أيضا انعكاسات على البلدان المنخفضة الدخل الأخرى ، ولكن لم تكن تلك الدراسات التي أجريت حتى الآن.

في البلدان الغربية ، قد تأتي الدراسات إلى استنتاجات متضاربة حول ما إذا كان الناس مع ارتفاع تناول فيتامين(ج) يقل لديهم خطر الكاتاراكت.
ما هو أكثر من ذلك ، فقد فشلت التجارب السريرية التي تختبر جرعات عالية من فيتامين (ج) وغيره من مضادات الأكسدة لمنع إعتام عدسة العين لإظهار المنافع.
سبب واحد ، قد أشار فليتشر ، هو أن الناس يحصلون على تغذية جيدة في البلدان ذات الدخل المرتفع بالفعل عالية نسبيا مستويات فيتامين (ج)، وجرعة إضافية من حبوب منع الحمل وفائدة تذكر لهذا العرض. فيتامين (ج) هو فيتامين قابل للذوبان في الماء، ويطرح الجسم الزائد منه بسرعة.
هناك احتمال آخر ، وفقا لفليتشر ، هو أن تأخذ القليل من العناصر الغذائية على شكل حبوب ببساطة لا تقليد الآثار المترتبة على نظام غذائي جيد.
تشمل الأطعمة الغنية بفيتامين (ج) الحمضيات مثل البرتقال والجريب فروت، والفلفل الأخضر والأحمر، وفاكهة الكيوي والفراولة، والقرنبيط والطماطم.

في توصية رسمية في الولايات المتحدة ، ينبغي على الرجال الحصول على 90 مليغرام من فيتامين (ج)في اليوم الواحد ، في حين أن المرأة يجب ان تحصل على 75 ملليغرام.
في هذه الدراسة ، كان معظم البالغين الهنود يحصلون على أقل بكثير من ذلك.
إذا كانت معروضة اضافية من فيتامين (ج)إلى انخفاض خطر الكاتاراكت في الهند ، يمكن أن تكون الفوائد كبيرة.

قالت فيلتشر:"الهند تشكل أعلى إصابة للعمى في العالم ، وهو السبب الرئيسي في الإصابة بالكاتاراكت "

المصدر: foxnews

منقول
خليجية
يسلمؤوؤوؤوؤوؤووؤ
يسلمو روعة

تناولي الجوز لتجنبي الإصابة بسرطان الثدي!!! 2024.

أظهرت دراسة حديثة أن تناول الجوز يساعد على الحدّ من أخطار الإصابة بسرطان الثدي؛ لاحتوائه على مكوّنات صحية ومواد مضادة للأكسدة وأحماض الأوميغا 3.
[IMG]خليجية[/IMG]

وكان موقع "ساينس دايلي" العلمي قد نقل عن بحث عرض خلال الاجتماع السنوي ال100 لرابطة البحوث السرطانية في ولاية كولورادو الأميركية، أن تناول نحو 60 غراماً من الجوز يومياً يحدّ من خطر الإصابة بسرطان الثدي ومن نمو الورم.

وبحسب الموقع فإن الباحثة إلين هاردمان من كلية الطب في جامعة "مارشال" الأميركية، قالت أنه على الرغم من أن التجارب المخبرية اقتصرت على الفئران ولم تشمل البشر، فإن "من الواضح أن تناول الجوز كوجبة خفيفة أفضل من الحلويات والرقائق المقلية في إطار نظام غذائي صحي شامل يقي من الأمراض المزمنة".

وأوضحت هاردمان أن إطعام الفئران التي أصابها الخبراء عمداً بالسرطان، بالجوز أخّر إصابتها بالأورام حتى ثلاثة أسابيع على الأقل، وخف من حجم الأورام بالمقارنة مع الفئران التي لم تتناول الجوز.

مجلة عالم الرومانسية

خليجية

الله يعافيك حبيبتي
خليجية
ممممشكرا على المعلومة المفيدة