المبادئ الأربعة للنجاح !!! 2024.


جميعنا يبحث عن أسباب النجاح وجميعنا يعتقد أنها صعبة. البعض يولد بها والبعض الآخر يحاول اكتسابها. وقد يتحقق الحلم لكلا الطرفين في النهاية ولكن الأول يسير بسلاسة ويسر، والثاني بجهد وقدر كبير من الانضباط

الفرق بين الناجح بطبعه.. ومن يحاول النجاح.. كالفرق بين من وُلد رشيقاً ومن يهلك نفسه.. بالريجيم.. كي يصبح كذلك. الأول نتيجة طبيعية للبيئة الجيدة والظروف المناسبة والثاني "مكافح" يدرك أكثر من غيره صعوبة الإنجاز وأهمية التضحية

وسواء كنت ناجحاً بطبعك.. أو تسعى للنجاح.. فاعلم أن الإنسان الناجح هو من يملك أكبر قدر من مبادئ النجاح. وهذه المبادئ تختلف في أهميتها باختلاف الهدف الذي تسعى إليه. ولكن يمكن القول أن هناك.. أربعة مبادئ.. يصعب إنجاز أي هدف بدونها

*******

المبدأ الأول
الالتزام ببرنامج واضح وخطة مدروسة
فإن لم تلتزم ببرنامج واضح.. نحو هدف معين.. فلن تصل أبداً. يجب أن تحدد هدفك أولاً ثم ترسم الخطة المناسبة والزمن المتوقع لتنفيذها. يجب أن تطرح أكبر قدر من الحلول ثم تأخذ أفضلها وأقربها للواقع.. الفرق بين الناجح والفاشل أن الأول يسير بخطى مدروسة نحو هدف معلوم في حين يسير الثاني عشوائياً بغير التزام ولا خطة ولا طموح.. أفمن يمشي مكباً على وجهه أهدى أمن يمشي سوياً على سراط مستقيم

المبدأ الثاني

نظم وقتك ولا تستسلم للعشوائية

تنظيم الوقت جزء من الالتزام الشخصي السابق، فجميعنا يشكو من ضيق الوقت وقلة الفرص، ولكن الحقيقة هي أن معظمنا يعيش بطريقة عشوائية فينهي يومه بلا إنجاز حقيقي

تخيّل لو اقتطعت من كل يوم ساعة واحدة فقط.. ومن هذه الساعة اقتطعت 30دقيقة لحفظ القرآن، وعشر دقائق لحفظ حديثين، وعشر دقائق لحفظ خمس كلمات إنجليزية، وعشر دقائق لحفظ خمس كلمات فرنسية.. إن التزمت بهذه الخطة سيأتي يوم تختم فيه القرآن وتتقن لغتين أجنبيتين وتحفظ قدراً هائلاً من الأحاديث النبوية.. وتذكر أنها ساعة فقط

المبدأ الثالث

*******

استغلال الفرص والاستعداد لها

كل إنسان يولد ومعه رصيد معين من الفرص. البعض يستغلها بشكل جيد والأغلبية تتهرب منها لمجرد أنهم فوجئوا بها، لذا إن أتتك الفرصة وشعرت برغبة جامحة في الهرب فاعلم أنها لحظة المغامرة وعناد الذات.. ليس هذا فحسب بل يجب أن تستعد مسبقاً وتهيئ نفسك للمفاجآت

قبل فترة مثلاً اتصل بي رئيس إحدى المجلات السياحية وطلب مني الكتابة لديهم. حينها شعرت برغبة في الاعتذار ولكنني.. عاندت نفسي.. وقبلت التحدي. وبعد الموافقة قال لي: سنترك لك فترة أسبوع كي تزودنا بأول مقال. ولكن ما أن أنهى المكالمة حتى أرسلت له سبع مقالات بالفاكس.. هل تعرف كيف أتيت بها؟.. كنت مستعداً لعرض كهذا.. ورافع على جنب.. مجموعة من المقالات السياحية
*******

المبدأ الرابع

الثقة بالنفس والاعتماد على الخالق

من الطبيعي أن تفشل لمرات عديدة ولكن لا يجب أن يؤثر هذا بثقتك بنفسك، فالفشل تجارب أولية.. وضرورية.. للوصول للتركيبة الناجحة، ولكن المشكلة أن معظم الناس ينسحبون من أول تجربة وبالكاد يخوض الثانية

يجب أن تملك الإصرار والثقة ولا تقف ساكناً تجتر الأفكار المثبطة.. بل على العكس، يجب أن تتوقع ظهور العقبات والحاسدين والظروف المعاكسة.. وحين تخور قواك بعض الشيء تذكر بصدق أن: ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن

منقول لعيونكم

المبادئ الأربعة للنجاح..!!!
الرد باقتباس

يسلموووووو ,,

روووووعه ,,

تقبلي مروري ^_^

يسلمو على هلنصايح الحلوة
لقد وفقتي في اختيار الموضوع كم انتي مبدعة

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

المبادئ الأساسية في التصميم الداخلي أحدث موضة 2024.

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

مبادى التصميم الأساسية يتم الإعتراف بها من قبل مختلف المصممين. مصممي الديكور الداخلي والمهندسين المعماريين ومصممي الأزياء, جميعهم يعملون بمبادئ التصميم الأساسية كل يوم. فلنراجع هذه المبادئ سوياً .

أولا: تحقيق التوازن

التوازن ينتمي إلى الوزن البصري للشيء وليس كثيراً على الوزن المادي. مثلاً فإن بيانو كبير يتوازن بشكل جيد مع أريكة كبيرة. وهناك نوعان من التوازن: التوازن الرسمي والتوازن الغير الرسمي. التوازن الرسمي لديه وزن بصري متناسق على الجهتين. على سبيل المثال, بإمكانك وضع مزهريتين متطابقتين على جهتي الطاولة لخلق توازن رسمي. أما التوازن الغير رسمي فيمكن تحقيقه بخلق توازن بصري بمكونات مختلفة. مثلاً, يمكن إستخدام مجموعة مكونة من ثلاثة شموع على طرف واحد من الطاولة وقدر كبير على الطرف الآخر, فيتبين للناظر أنهم بأوزان متماثلة.

ثانيا: نقطة التركيز

نقطة التركيز هي العنصر المهيمن في الغرفة التي تنجذب إليها أكثر. يمكن أن يكون الموقد، سرير واحد جميل, أو ثريا. عادة ما يكون هناك واحدة ، اثنتان، أو ثلاثة نقاط محورية في غرفة مصممة بشكل جيد.

ثالثاً: التدرج

التدرج هو استخدام التغيير في حجم الأشياء من الكبير إلى الصغير أو التغيير في اللون من الفاتح إلى الغامق. الدمى الروسية “ماتريوشكا” هي مثال واضح على التدرج من الكبير إلى الصغير.

رابعاً: التناسب

التناسب هو إرتباط كمية الشيء ، حجمه، أو عدده بالشيء ككل. الأشياء التي لديها نسبة 2-3، 3-5، أو 5-8 تبدو أكثر إرضاءً. على سبيل المثال، المقعد الذي عرضه 75 سم سوف يبدو مناسباً أكثر مع البوف POUF الذي عرضه 50 سم ، وذلك باستخدام نسبية اثنين على ثلاثة.

خامساً: الإيقاع

الإيقاع هو المسارالذي تتبعه العين. فبإمكانك خلق الإيقاع باستخدام التدرج، التكرار، التحول ، أو الإشعاع. التكرار هو باستخدام الشيء نفسه عدة مرات.على سبيل المثال,بإمكانك استعمال عدة صور بنفس من البرواز على الحائط لخلق الإيقاع.

سادساً: المقياس

المقياس يعتمد على كيفية ارتباط حجم الشيء بأشياء أخرى. على سبيل المثال، فإن غرفة كبيرة لا تتناسب مع الأثاث الصغير. وكذلك الأمربالنسبة لإستخدام مفروشات ضخمة بمساحة صغيرة.

سابعاً: الانتقال

الانتقال هو كيف ينتقل شيء من عنصر إلى آخر. بدلاً من إستعمال عناصر طويلة وقصيرة فقط, بإمكانك إضافة عناصر بأحجام متوسطة لخلق إنتقال جيد.

مشكورة حــــوبـي خليجية ..||

روعه

المبادئ الأربع للنجاح 2024.

المبدأ الأول: الالتزام ببرنامج واضح وخطة مدروسة… فإن لم تلتزم ببرنامج واضح (نحو هدف معين) فلن تصل أبداً. يجب أن تحدد هدفك أولاً ثم ترسم الخطة المناسبة والزمن المتوقع لتنفيذها. يجب أن تطرح أكبر قدر من الحلول ثم تأخذ أفضلها وأقربها للواقع.. الفرق بين الناجح والفاشل أن الأول يسير بخطى مدروسة نحو هدف معلوم في حين يسير الثاني عشوائياً بغير التزام ولا خطة ولا طموح {أفمن يمشي مكباً على وجهه أهدى أمن يمشي سوياً على صراط مستقيم}!

المبدأ الثاني: نظم وقتك ولا تستسلم للعشوائية… تنظيم الوقت جزء من الالتزام الشخصي السابق، فجميعنا يشكو من ضيق الوقت وقلة الفرص، ولكن الحقيقة هي أن معظمنا يعيش بطريقة عشوائية فينهي يومه بلا إنجاز حقيقي.. تخيّل لو اقتطعت من كل يوم ساعة واحدة فقط.. ومن هذه الساعة اقتطعت 30دقيقة لحفظ القرآن، وعشر دقائق لحفظ حديثين، وعشر دقائق لحفظ خمس كلمات إنجليزية، وعشر دقائق لحفظ خمس كلمات فرنسية.. إن التزمت بهذه الخطة سيأتي يوم تختم فيه القرآن وتتقن لغتين أجنبيتين وتحفظ قدراً هائلاً من الأحاديث النبوية (وتذكر أنها ساعة فقط)!!

المبدأ الثالث: استغلال الفرص والاستعداد لها.
.. كل إنسان يولد ومعه رصيد معين من الفرص. البعض يستغلها بشكل جيد والأغلبية تتهرب منها لمجرد أنهم فوجئوا بها، لذا إن أتتك الفرصة وشعرت برغبة جامحة في الهرب فاعلم أنها لحظة المغامرة وعناد الذات.. ليس هذا فحسب بل يجب أن تستعد مسبقاً وتهيئ نفسك للمفاجآت، قبل فترة مثلاً اتصل بي رئيس إحدى المجلات السياحية وطلب مني الكتابة لديهم. حينها شعرت برغبة في الاعتذار ولكنني (عاندت نفسي) وقبلت التحدي. وبعد الموافقة قال لي "سنترك لك فترة أسبوع كي تزودنا بأول مقال". ولكن ما أن أنهى المكالمة حتى أرسلت له سبع مقالات بالفاكس.. هل تعرف كيف أتيت بها؟.. كنت مستعداً لعرض كهذا (ورافع على جنب) مجموعة من المقالات السياحية!!

المبدأ الرابع: الثقة بالنفس والاعتماد على الخالق!.. من الطبيعي أن تفشل لمرات عديدة ولكن لا يجب أن يؤثر هذا بثقتك بنفسك، فالفشل تجارب أولية (وضرورية) للوصول للتركيبة الناجحة، ولكن المشكلة أن معظم الناس ينسحبون من أول تجربة وبالكاد يخوض الثانية. يجب أن تملك الإصرار والثقة ولا تقف ساكناً تجتر الأفكار المثبطة.. بل على العكس، يجب أن تتوقع ظهور العقبات والحاسدين والظروف المعاكسة.. وحين تخور قواك بعض الشيء تذكر بصدق أن "ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن"

أتمنى لكم النجاح دوماً وأبداً

احترامي وتقديري …,,,,

خليجية

اقتباس:
المبدأ الرابع: الثقة بالنفس والاعتماد على الخالق!.. من الطبيعي أن تفشل لمرات عديدة ولكن لا يجب أن يؤثر هذا بثقتك بنفسك، فالفشل تجارب أولية (وضرورية) للوصول للتركيبة الناجحة، ولكن المشكلة أن معظم الناس ينسحبون من أول تجربة وبالكاد يخوض الثانية. يجب أن تملك الإصرار والثقة ولا تقف ساكناً تجتر الأفكار المثبطة.. بل على العكس، يجب أن تتوقع ظهور العقبات والحاسدين والظروف المعاكسة.. وحين تخور قواك بعض الشيء تذكر بصدق أن "ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن"

رآآآئع

يسلموو حبيبتي

تسلمين ياغلا عالطرح المميز

يسلموا و مشكورة على كلماتك و افكارك الغنية و المفيدة . يعطيكي العافية

المبادئ الأساسية لتغذية صحية لذيذة 2024.

خليجية
في البلدان العصرية-وفي جزء من بلداننا أيضا بفعل عولمة الاستهلاك-، يعيش الناس دون الانتباه إلى العلاقة الكائنة بين ما يتناولون من غذاء وسوء حالهم المزمن.
فهم يشتكون من الحساسية بمختلف أنواعها، الإعياء،الأرق،الآلام المختلفة،الالتهابات،اضطرابات الجهاز الهضمي وألام أخرى دون التبين أن طريقة تغذيتهم تمنع أجسامهم من الاشتغال جيدا.

" لتكن تغذيتك هي علاجك الطبي وطعامك هو دواؤك"
هكذا قالها أبو الطب"ابقراط".فقد أكد هذا الطبيب اليوناني قديما انه يجب امتصاص الأغذية كما تقدمها الطبيعة لنا.نفس التعليم نجده عند الثقافات القديمة التي كانت شعوبها تعيش في توافق مع الطبيعة.

النفايات الفائضة المتجمعة في أجسامنا على مدى سنين من الأخطاء الغذائية تحدث تفاعلات مختلفة حسب الأفراد.
فبعض الأفراد بأعضاء قوية يمكنهم الحفاظ على توازنهم خلال سنوات طويلة برغم تلوث أجسامهم باللحوم، الألبان، الكحول، الشحوم وأغذية أخرى غنية أو معدلة كيميائيا.

فيما آخرون تظهر عليهم بسرعة علامات الضعف فيصبحون سمناء،صّلع،باهتي اللون،كريهي الراحة و تنتابهم ألام أخرى من كل الأصناف تخفف منها الأدوية دون شفائها أبدا.

وعلينا أن نعلم فعلا أن هذا الجسم لم تعد له القدرة أبدا للتصرف كطبيب نفسه بعد تناوله كمية هامة من الطعام محضر له أو أهلكت مغذياته بفعل الطهي والتحويلات الصناعية.

وعلى العكس، فتغذية نباتية حية ومتنوعة تسمح له بالعمل كجهاز للتنظيف الذاتي وأيضا للشفاء الذاتي.
فمن الضروري تزويد أجسامنا بالأغذية السليمة لتمكينه من الترميم الدائم لخلاياه دائما وتمكيننا من البقاء شبابا في صحة جيدة وعبر مختلف الأعمار.

يعطيك العافية حبيبتي يسلمو
يعطــيك العآآآفيــة قلــبــــي|
كلام مفيد
الله يعطيك العافية

على المعلومات الرائعة