ليلى والعصفور السجين للاطفال 2024.

خليجية

ليلى والعصفور السجين


كان القفص معلقا على الجدار .. داخل القفص كان العصفور ذو الريش الحلو الجميل يقف حزينا كئيبا .. بين الحين والحين كانت نظراته ترحل في الفضاء الواسع باحثة عن صديق ، وفي كل مرة كان هناك عصفور يمر معلنا عن فرحه بالانطلاق والحرية .. ولأن العصفور كان حزينا فلم ينتبه لتلك التحيات التي كانت العصافير تلقيها مزقزقة من بعيد .. قال يخاطب نفسه : رحم الله ذلك الزمن الذي كنت فيه حرا طليقا مليئا بالنشاط ، لكن هذا الصياد الذي لن أنسى وجهه ، سامحه الله ، تسبب في وضعي حبيسا هكذا .. ماذا جنى من كل ذلك .. تابع العصفور يحدث نفسه : لكن هذه البنت ليلى، لا أنكر أنها طفلة محبوبة ، إنها تعاملني أحسن معاملة ، ولكن تبقى الحرية هي الأغلى في العالم كله ..
في هذا الوقت تحديدا أتت ليلى ووقفت أمام القفص وقالت :
– كيف حالك يا صديقي العزيز .. أتدري لقد اشتقت إليك ، تصور لا تمر دقائق إلا وأشتاق إليك ، أنت أغلى الأصدقاء أيها العصفور الحبيب .. ما رأيك أن أقص عليك اليوم قصة الملك ديدبان والأميرة شروق ؟؟ ..
كان العصفور في عالم آخر ، لم يجب بحرف واحد …. استغربت ليلى وقالت :
– ماذا جرى أيها العصفور ، كأنك لم تسمع شيئا مما قلت ، أنت الذي طلبت مرات ومرات أن تعرف شيئا عن الأميرة شروق ، تقف الآن ولا تقول أي شيء .. ماذا بك أيها العصفور ، هل أنت مريض أم ماذا ؟؟..
نظر العصفور إليها مهموما حزينا وقال :
– أتدرين يا صديقتي ليلى إنني أكره حياتي السجينة في هذا القفص.. ما هذه الحياة التي لا تخرج عن كونها قفصا صغيرا ضيقا .. أين الأشجار والفضاء والأصدقاء من العصافير .. أين كل ذلك ؟؟ كيف تريدين أن أكون مسرورا ، صحيح أنني أحب سماع قصة الأميرة شروق ، لكن حريتي أجمل من كل القصص ..
قالت ليلى حائرة :
– نعم يا صديقي لا شيء يعادل الحرية .. لكن ماذا أفعل .. أنت تعرف أن الأمر ليس بيدي !!.
قال العصفور غاضبا :
– أعرف يا ليلى ، لكن أريد أن أسألك ماذا يجني أبوك من سجني ؟؟ أنا أحب الحرية يا ليلى ، فلماذا يصر والدك على وضعي في هذا القفص الضيق الخانق؟؟.. إنني أتعذب يا ليلى ..
بكت ليلى ألما وحزنا ، وركضت إلى غرفة والدها .. دخلت الغرفة والدموع ما تزال في عينيها .. قال والدها :
– خير يا ابنتي .. ماذا جرى ؟؟
قالت ليلى :
– أرجوك يا أبى ، لماذا تسجن العصفور في هذا القفص الضيق ؟؟..
قال الوالد متعجبا :
– أسجنه ؟؟ .. ما هذا الكلام يا ليلى ، ومتى كنت سجانا يا ابنتي؟؟..كل ما في الأمر أنني وضعته في القفص حتى تتسلي باللعب معه .. لم أقصد السجن ..
قالت ليلى :
– صحيح أنني أحب العصفور ، وانه صار صديقي ، لكن هذا لا يعني أن أقيد حريته .. أرجوك يا أبي دعه يذهب ..
قال الوالد ضاحكا :
– لا بأس يا ابنتي سأترك الأمر لك .. تصرفي كما تشائين .. لا داعي لأن أتهم بأشياء لم أفكر بها.. تصرفي بالعصفور كما تريدين.. لك مطلق الحرية .. أبقيه أو أعطيه حريته .. تصرفي يا ابنتي كما تشائين ..
خرجت ليلى راكضة من الغرفة .. كانت فرحة كل الفرح ، لأن صديقها العصفور سيأخذ حريته .. وصلت وهي تلهث ، قالت:
– اسمع أيها العصفور العزيز . اسمع يا صديقي .. سأخرجك الآن من القفص لتذهب وتطير في فضائك الرحب الواسع .. أنا أحبك ، لكن الحرية عندك هي الأهم ، وهذا حقك ..
أخذ العصفور يقفز في القفص فرحا مسرورا .. قال :
– وأنا أحبك يا ليلى ، صدقيني سأبقى صديقك الوفي ، سأزورك كل يوم ، وسأسمع قصة الأميرة شروق وغيرها من القصص ..
صفقت ليلى وقالت :
– شكرا يا صديقي العصفور .. لك ما تريد .. سأنتظر زيارتك كل يوم .. والآن مع السلامة ..
فتحت باب القفص ، فخرج العصفور سعيدا ، وبعد أن ودع ليلى طار محلقا في الفضاء ..
وكان العصفور يزور ليلى كل صباح وتحكي له هذه القصة أو تلك، ويحكي لها عن المناطق التي زارها وعن الحرية التي أعطته الشعور الرائع بجمال الدنيا ..

روووووووووووووووعة
مشكووورة ياا الغلا
نونا2017

خليجية

قصة ليلى والعصفور السجين للاطفال 2024.

[:0152:COLOR="Navy"][/COLOR]قصة ليلى والعصفور السجين
:0152:

كان القفص معلقا على الجدار .. داخل القفص كان العصفور ذو الريش الحلو الجميل يقف حزينا كئيبا .. بين الحين والحين كانت نظراته ترحل في الفضاء الواسع باحثة عن صديق ، وفي كل مرة كان هناك عصفور يمر معلنا عن فرحه بالانطلاق والحرية .. ولأن العصفور كان حزينا فلم ينتبه لتلك التحيات التي كانت العصافير تلقيها مزقزقة من بعيد .. قال يخاطب نفسه : رحم الله ذلك الزمن الذي كنت فيه حرا طليقا مليئا بالنشاط ، لكن هذا الصياد الذي لن أنسى وجهه ، سامحه الله ، تسبب في وضعي حبيسا هكذا .. ماذا جنى من كل ذلك .. تابع العصفور يحدث نفسه : لكن هذه البنت ليلى، لا أنكر أنها طفلة محبوبة ، إنها تعاملني أحسن معاملة ، ولكن تبقى الحرية هي الأغلى في العالم كله ..

في هذا الوقت تحديدا أتت ليلى ووقفت أمام القفص وقالت :

– كيف حالك يا صديقي العزيز .. أتدري لقد اشتقت إليك ، تصور لا تمر دقائق إلا وأشتاق إليك ، أنت أغلى الأصدقاء أيها العصفور الحبيب .. ما رأيك أن أقص عليك اليوم قصة الملك ديدبان والأميرة شروق ؟؟ ..

كان العصفور في عالم آخر ، لم يجب بحرف واحد …. استغربت ليلى وقالت :

– ماذا جرى أيها العصفور ، كأنك لم تسمع شيئا مما قلت ، أنت الذي طلبت مرات ومرات أن تعرف شيئا عن الأميرة شروق ، تقف الآن ولا تقول أي شيء .. ماذا بك أيها العصفور ، هل أنت مريض أم ماذا ؟؟..

نظر العصفور إليها مهموما حزينا وقال :

– أتدرين يا صديقتي ليلى إنني أكره حياتي السجينة في هذا القفص.. ما هذه الحياة التي لا تخرج عن كونها قفصا صغيرا ضيقا .. أين الأشجار والفضاء والأصدقاء من العصافير .. أين كل ذلك ؟؟ كيف تريدين أن أكون مسرورا ، صحيح أنني أحب سماع قصة الأميرة شروق ، لكن حريتي أجمل من كل القصص ..

قالت ليلى حائرة :

– نعم يا صديقي لا شيء يعادل الحرية .. لكن ماذا أفعل .. أنت تعرف أن الأمر ليس بيدي !!.

قال العصفور غاضبا :

– أعرف يا ليلى ، لكن أريد أن أسألك ماذا يجني أبوك من سجني ؟؟ أنا أحب الحرية يا ليلى ، فلماذا يصر والدك على وضعي في هذا القفص الضيق الخانق؟؟.. إنني أتعذب يا ليلى ..

بكت ليلى ألما وحزنا ، وركضت إلى غرفة والدها .. دخلت الغرفة والدموع ما تزال في عينيها .. قال والدها :

– خير يا ابنتي .. ماذا جرى ؟؟

قالت ليلى :

– أرجوك يا أبى ، لماذا تسجن العصفور في هذا القفص الضيق ؟؟..

قال الوالد متعجبا :

– أسجنه ؟؟ .. ما هذا الكلام يا ليلى ، ومتى كنت سجانا يا ابنتي؟؟..كل ما في الأمر أنني وضعته في القفص حتى تتسلي باللعب معه .. لم أقصد السجن ..

قالت ليلى :

– صحيح أنني أحب العصفور ، وانه صار صديقي ، لكن هذا لا يعني أن أقيد حريته .. أرجوك يا أبي دعه يذهب ..

قال الوالد ضاحكا :

– لا بأس يا ابنتي سأترك الأمر لك .. تصرفي كما تشائين .. لا داعي لأن أتهم بأشياء لم أفكر بها.. تصرفي بالعصفور كما تريدين.. لك مطلق الحرية .. أبقيه أو أعطيه حريته .. تصرفي يا ابنتي كما تشائين ..

خرجت ليلى راكضة من الغرفة .. كانت فرحة كل الفرح ، لأن صديقها العصفور سيأخذ حريته .. وصلت وهي تلهث ، قالت:

– اسمع أيها العصفور العزيز . اسمع يا صديقي .. سأخرجك الآن من القفص لتذهب وتطير في فضائك الرحب الواسع .. أنا أحبك ، لكن الحرية عندك هي الأهم ، وهذا حقك ..

أخذ العصفور يقفز في القفص فرحا مسرورا .. قال :

– وأنا أحبك يا ليلى ، صدقيني سأبقى صديقك الوفي ، سأزورك كل يوم ، وسأسمع قصة الأميرة شروق وغيرها من القصص ..

صفقت ليلى وقالت :

– شكرا يا صديقي العصفور .. لك ما تريد .. سأنتظر زيارتك كل يوم .. والآن مع السلامة ..

فتحت باب القفص ، فخرج العصفور سعيدا ، وبعد أن ودع ليلى طار محلقا في الفضاء ..

وكان العصفور يزور ليلى كل صباح وتحكي له هذه القصة أو تلك، ويحكي لها عن المناطق التي زارها وعن الحرية التي أعطته الشعور الرائع بجمال الدنيا

يسلمووو على القصة

مرررررررررره روعة

مشكووووووره

وتقبلي مروري

قصة طويلة جدا ليس لدي الوقت لقرائتها ولكن يبدو من عنوانها أنها قصة حزينة لإأنا مثل الطائر لا أغادر قفصي ليل نهار من مدرستي ألى شبه المنزل ,نحن الأن في عطلة أي سأقضي 20 يوما كلها في المنزل لكن هذا قليل ففي العطلة الصيفية أمكث اربعة أشهر في المنزل حقا أني أعيش ماساة بحكم ………تعرفون ولكن الحمد لله على نعمى
قصة ليلى والعصفور السجين جميلة ويا ريت نحكيها لاولادنا او لاخوانا

شهد والعصفور قصة للاطفال 2024.

كان هناك بنت اسُمهاشهد كانت تمشي في الغابة فرئت عصفوراً جميل فاعجبت به فأخذته معها الي البيت فرحةً به ولكن العصفور كان حزينا لانه فارق امه …….

واما اختها الصغرى هند فكانت فرحةً جداً بذلك العصفورالجميل!!!

وذات يوم ات شهد بي الحب والماء ليكي يوغني لها لكن العصفور لم يأ كل ولم يوغني فا دُهشت شهد به واذهبت واخبر ت ابيها بالموضوع وقال الأ ب غاضباًلي ماذا فعلتي ذالك حرمته من امه اذهبي وخرجي العصفورَ من القفص وذهبت شهد مسرعةً الي القفص لي تخرج العصفور واطلقت شهد العصفور وحلق العصفور الي السماء [icon]4[/iconفرحاً ودع شهد وكل صباح يأتي اليها وتلعب شهد وهند واخيهم عبد العزيز

تسلم اناملك لكل ماخطت:05::11_1_123[1]:
خليجية
خليجية

يعطيك العافيه ’’’

شوربة لسان العصفور بالشوفان 2024.

خليجية

المكونات :

٢ حبة بصل مفروم ناعم

٢ ملعقة كبيرة زيت زيتون

٥٠٠ ج دجاج قطع

قطعة كرفس مقطع

٣ ملاعق كبيرة بقدونس

نصف ملعقة صغيره قرفه

ملح حسب الرغبه

ملعقة صغيرة فلفل احمر حلو

٢ ملعقة كبيرة معجون طماطم

٣ ملعقة نعنع طازج مفروم

٢ لتر ماء

٣ ملاعق كبيرة لسان عصفور

نعنع يابس للتزيين

٤ملاعق كبيرة شوفان

طريقة التحضير :

نضع الزيت مع الدجاج والبصل المفروم والملح والبهارات ويقلى

نضيف الكرفس والنعنع الطازج ويقلى الخليط ٢٠ دقيقة على نار هادئه جداً مع التحريك

يضاف الماء ومعجون الطماطم

عند الغليان نضيف لسان العصفور والشوفان

ويترك لينضج ١٠ دقائق أو أقلّ

نضيف نعنع يابس و عصير الليمون

خليجية

خليجية

ينقل لقسم المقبلات

تسلم ايديكي
يسلمو يا قمر

الثعلب والعصفور الدوري 2024.

أفاق الثعلب من نومه وهو يشعر بالجوع الشديد ولم يكن في جحره ما يأكله.. فانطلق في الغابة يبحث عن طعام له. كان كلما انقض على أرنب أفلت منه سريعا، وإذا حاول الإمساك بفأر أسرع هذا ودخل جحره الضيق، حتى كاد الثعلب يهلك من الجوع والتعب.

فجأة لمح عصفوراً دوريا مشغولا بالتقاط الحب عن الأرض، فانقض عليه سريعا وأمسك به بيده فرحا بصيده هذا.

قال الدوري الصغير للثعلب: ماذا تراك فاعل بي؟ أنا صغير الحجم قليل اللحم لا أغني من جوع ولا أكفي وجبة صغيرة!

نظر الثعلب إلى الدوري النحيف وعرف أن كلامه صحيح…

ثم أضاف الدوري قائلا:

– أطلق سراحي بالله عليك.. وسأسدي إليك نصائح ثلاثا تكون نافعة لك في حياتك..

أسديك النصيحة الأولى وأنا في قبضة يدك..

وأسديك الثانية وأنا فوق غصن الشجرة هناك، أما الثالثة فأسديكها وأنا طائر في الجو..

فكر الثعلب بكلام العصفور، وكان يدرك عدم كفايته لسد جوعه، وقال له:

– حسن، هات النصيحة الأولى.

قال الدوري: لا تندم على ما فوتَّ من أمرك.

ثم طار وحط على الغصن -وقد شعر بأنه حر- فقال الثعلب:

– والنصيحة الثانية ما هي؟

قال: لا تصدق كل ما تسمع ويقال لك، ثم طار محلقا، ولما صار في الهواء قال للثعلب:

– لو أنك التهمتني لأشبعك لحمي ورواك دمي أيها الأحمق.

ندم الثعلب على فوات الفرصة وحزن حزنا شديدا، ثم نظر إلى العصفور وقال فجأة:

– ولكن أين النصيحة الثالثة التي وعدتني بها؟

قال العصفور:

– تعلم أن تنتفع من نصائحي. ثم غاب عن نظر الثعلب.

انطلق الثعلب المخدوع يبحث عن طعام من جديد، فمر في طريقه بلوحة كتب عليها: احذر الوقوع في البئر! فابتسم وقال: لا.. لن أصدق كل ما أسمع ويقال!! ثم عبر وسقط في البئر فقضى جوعا وندما!

هههههه رووعهـ

الله يعطيك العافية ياعسل

شكرا لكي على هذه القصهالرائعه

خليجية

قصة ليلى والعصفور السجين 2024.

:063:قصة ليلى والعصفور السجين:063:

خليجية

كان القفص معلقا على الجدار .. داخل القفص كان العصفور ذو الريش الحلو الجميل يقف حزينا كئيبا .. بين الحين والحين كانت نظراته ترحل في الفضاء الواسع باحثة عن صديق ، وفي كل مرة كان هناك عصفور يمر معلنا عن فرحه بالانطلاق والحرية .. ولأن العصفور كان حزينا فلم ينتبه لتلك التحيات التي كانت العصافير تلقيها مزقزقة من بعيد .. قال يخاطب نفسه : رحم الله ذلك الزمن الذي كنت فيه حرا طليقا مليئا بالنشاط ، لكن هذا الصياد الذي لن أنسى وجهه ، سامحه الله ، تسبب في وضعي حبيسا هكذا .. ماذا جنى من كل ذلك .. تابع العصفور يحدث نفسه : لكن هذه البنت ليلى، لا أنكر أنها طفلة محبوبة ، إنها تعاملني أحسن معاملة ، ولكن تبقى الحرية هي الأغلى في العالم كله ..

في هذا الوقت تحديدا أت ليلى وقفت أمام القفص وقالت :

– كيف حالك يا صديقي العزيز .. أتدري لقد اشتقت إليك ، تصور لا تمر دقائق إلا وأشتاق إليك ، أنت أغلى الأصدقاء أيها العصفور الحبيب .. ما رأيك أن أقص عليك اليوم قصة الملك ديدبان والأميرة شروق ؟؟ ..

كان العصفور في عالم آخر ، لم يجب بحرف واحد …. استغربت ليلى وقالت :

– ماذا جرى أيها العصفور ، كأنك لم تسمع شيئا مما قلت ، أنت الذي طلبت مرات ومرات أن تعرف شيئا عن الأميرة شروق ، تقف الآن ولا تقول أي شيء .. ماذا بك أيها العصفور ، هل أنت مريض أم ماذا ؟؟..

نظر العصفور إليها مهموما حزينا وقال :

– أتدرين يا صديقتي ليلى إني أكره حياتي السجينة في هذا القفص.. ما هذه الحياة التي لا تخرج عن كونها قفصا صغيرا ضيقا .. أين الأشجار والفضاء والأصدقاء من العصافير .. أين كل ذلك ؟؟ كيف تريدين أن أكون مسرورا ، صحيح أني أحب سماع قصة الأميرة شروق ، لكن حريتي أجمل من كل القصص ..

قالت ليلى حائرة :

– نعم يا صديقي لا شيء يعادل الحرية .. لكن ماذا أفعل .. أنت تعرف أن الأمر ليس بيدي !!.

قال العصفور غاضبا :

– أعرف يا ليلى ، لكن أريد أن أسألك ماذا يجني أبوك من سجني ؟؟ أنا أحب الحرية يا ليلى ، فلماذا يصر والدك على وضعي في هذا القفص الضيق الخانق؟؟.. إني أتعذب يا ليلى ..

بكت ليلى ألما وحزنا ، وركضت إلى غرفة والدها .. دخلت الغرفة والدموع ما تزال في عينيها .. قال والدها :

– خير يا ابنتي .. ماذا جرى ؟؟

قالت ليلى :

– أرجوك يا أبى ، لماذا تسجن العصفور في هذا القفص الضيق ؟؟..

قال الوالد متعجبا :

– أسجنه ؟؟ .. ما هذا الكلام يا ليلى ، ومتى كنت سجانا يا ابنتي؟؟..كل ما في الأمر أني وضعته في القفص حتى تتسلي باللعب معه .. لم أقصد السجن ..

قالت ليلى :

– صحيح أني أحب العصفور ، وانه صار صديقي ، لكن هذا لا يعني أن أقيد حريته .. أرجوك يا أبي دعه يذهب ..

قال الوالد ضاحكا :

– لا بأس يا ابنتي سأترك الأمر لك .. تصرفي كما تشائين .. لا داعي لأن أتهم بأشياء لم أفكر بها.. تصرفي بالعصفور كما تريدين.. لك مطلق الحرية .. أبقيه أو أعطيه حريته .. تصرفي يا ابنتي كما تشائين ..

خرجت ليلى راكضة من الغرفة .. كانت فرحة كل الفرح ، لأن صديقها العصفور سيأخذ حريته .. وصلت وهي تلهث ، قالت:

– اسمع أيها العصفور العزيز . اسمع يا صديقي .. سأخرجك الآن من القفص لتذهب وتطير في فضائك الرحب الواسع .. أنا أحبك ، لكن الحرية عندك هي الأهم ، وهذا حقك ..

أخذ العصفور يقفز في القفص فرحا مسرورا .. قال :

– وأنا أحبك يا ليلى ، صدقيني سأبقى صديقك الوفي ، سأزورك كل يوم ، وسأسمع قصة الأميرة شروق وغيرها من القصص ..

صفقت ليلى وقالت :

– شكرا يا صديقي العصفور .. لك ما تريد .. سأنتظر زيارتك كل يوم .. والآن مع السلامة ..

فتحت باب القفص ، فخرج العصفور سعيدا ، وبعد أن ودع ليلى طار محلقا في الفضاء ..

وكان العصفور يزور ليلى كل صباح وتحكي له هذه القصة أو تلك، ويحكي لها عن المناطق التي زارها وعن الحرية التي أعطته الشعور الرائع بجمال الدنيا ..:0139:

مشكوره ياعسل
خليجية
خليجية
سكرا علي الردود

قصة ليلى والعصفور السجين 2024.

قصة ليلى والعصفور السجين

خليجية

كان القفص معلقا على الجدار .. داخل القفص كان العصفور ذو الريش الحلو الجميل يقف حزينا كئيبا .. بين الحين والحين كانت نظراته ترحل في الفضاء الواسع باحثة عن صديق ، وفي كل مرة كان هناك عصفور يمر معلنا عن فرحه بالانطلاق والحرية .. ولأن العصفور كان حزينا فلم ينتبه لتلك التحيات التي كانت العصافير تلقيها مزقزقة من بعيد .. قال يخاطب نفسه : رحم الله ذلك الزمن الذي كنت فيه حرا طليقا مليئا بالنشاط ، لكن هذا الصياد الذي لن أنسى وجهه ، سامحه الله ، تسبب في وضعي حبيسا هكذا .. ماذا جنى من كل ذلك .. تابع العصفور يحدث نفسه : لكن هذه البنت ليلى، لا أنكر أنها طفلة محبوبة ، إنها تعاملني أحسن معاملة ، ولكن تبقى الحرية هي الأغلى في العالم كله ..

في هذا الوقت تحديدا أت ليلى وقفت أمام القفص وقالت :

– كيف حالك يا صديقي العزيز .. أتدري لقد اشتقت إليك ، تصور لا تمر دقائق إلا وأشتاق إليك ، أنت أغلى الأصدقاء أيها العصفور الحبيب .. ما رأيك أن أقص عليك اليوم قصة الملك ديدبان والأميرة شروق ؟؟ ..

كان العصفور في عالم آخر ، لم يجب بحرف واحد …. استغربت ليلى وقالت :

– ماذا جرى أيها العصفور ، كأنك لم تسمع شيئا مما قلت ، أنت الذي طلبت مرات ومرات أن تعرف شيئا عن الأميرة شروق ، تقف الآن ولا تقول أي شيء .. ماذا بك أيها العصفور ، هل أنت مريض أم ماذا ؟؟..

نظر العصفور إليها مهموما حزينا وقال :

– أتدرين يا صديقتي ليلى إني أكره حياتي السجينة في هذا القفص.. ما هذه الحياة التي لا تخرج عن كونها قفصا صغيرا ضيقا .. أين الأشجار والفضاء والأصدقاء من العصافير .. أين كل ذلك ؟؟ كيف تريدين أن أكون مسرورا ، صحيح أني أحب سماع قصة الأميرة شروق ، لكن حريتي أجمل من كل القصص ..

قالت ليلى حائرة :

– نعم يا صديقي لا شيء يعادل الحرية .. لكن ماذا أفعل .. أنت تعرف أن الأمر ليس بيدي !!.

قال العصفور غاضبا :

– أعرف يا ليلى ، لكن أريد أن أسألك ماذا يجني أبوك من سجني ؟؟ أنا أحب الحرية يا ليلى ، فلماذا يصر والدك على وضعي في هذا القفص الضيق الخانق؟؟.. إني أتعذب يا ليلى ..

بكت ليلى ألما وحزنا ، وركضت إلى غرفة والدها .. دخلت الغرفة والدموع ما تزال في عينيها .. قال والدها :

– خير يا ابنتي .. ماذا جرى ؟؟

قالت ليلى :

– أرجوك يا أبى ، لماذا تسجن العصفور في هذا القفص الضيق ؟؟..

قال الوالد متعجبا :

– أسجنه ؟؟ .. ما هذا الكلام يا ليلى ، ومتى كنت سجانا يا ابنتي؟؟..كل ما في الأمر أني وضعته في القفص حتى تتسلي باللعب معه .. لم أقصد السجن ..

قالت ليلى :

– صحيح أني أحب العصفور ، وانه صار صديقي ، لكن هذا لا يعني أن أقيد حريته .. أرجوك يا أبي دعه يذهب ..

قال الوالد ضاحكا :

– لا بأس يا ابنتي سأترك الأمر لك .. تصرفي كما تشائين .. لا داعي لأن أتهم بأشياء لم أفكر بها.. تصرفي بالعصفور كما تريدين.. لك مطلق الحرية .. أبقيه أو أعطيه حريته .. تصرفي يا ابنتي كما تشائين ..

خرجت ليلى راكضة من الغرفة .. كانت فرحة كل الفرح ، لأن صديقها العصفور سيأخذ حريته .. وصلت وهي تلهث ، قالت:

– اسمع أيها العصفور العزيز . اسمع يا صديقي .. سأخرجك الآن من القفص لتذهب وتطير في فضائك الرحب الواسع .. أنا أحبك ، لكن الحرية عندك هي الأهم ، وهذا حقك ..

أخذ العصفور يقفز في القفص فرحا مسرورا .. قال :

– وأنا أحبك يا ليلى ، صدقيني سأبقى صديقك الوفي ، سأزورك كل يوم ، وسأسمع قصة الأميرة شروق وغيرها من القصص ..

صفقت ليلى وقالت :

– شكرا يا صديقي العصفور .. لك ما تريد .. سأنتظر زيارتك كل يوم .. والآن مع السلامة ..

فتحت باب القفص ، فخرج العصفور سعيدا ، وبعد أن ودع ليلى طار محلقا في الفضاء ..

وكان العصفور يزور ليلى كل صباح وتحكي له هذه القصة أو تلك، ويحكي لها عن المناطق التي زارها وعن الحرية التي أعطته الشعور الرائع بجمال الدنيا ..

الله يعطيكى العافية
مشكوؤوؤوؤوؤوؤورة
يعطيج الف عافية يالغلا
مشكورة

الله يعطيكى العافية

يعطيكي العافية حبيبتي

عش العصفور بالدجاج طريقة سهلة 2024.

عش العصفور بالدجاج

خليجية

المقادير:

شريحتان من صدر الدجاج، مقطعتان إلى شرائح طويلة وسميكة

نصف كوب من الزيت للقلي

3 ملاعق طعام من دقيق الذرة

3 ملاعق طعام من الدقيق

ملح وفلفل أبيض

بيضتان مخفوقتان قليلاً

زيت لقلي الحم

3 حبات من الفطر الصيني ذات الشكل الدائري في الماء

رأس فلفل أحمر حريف مفروم أو رأسان من الفلفل الأحمر الحريف المجفف، مفرومان 3 إلى 4 حبات فطر طازجة مقطعة.

الصلصة

نصف ملعقة طعام من معجون البندورة (الطماطم)

ربع كوب من صلصة الفلفل

الحريف

ربع كوب من الكاتشاب

ربع كوب من الماء

ملعقة صغيرة من صلصة الصويا الداكنة.

تخلط هذه المكونات مع بعضها للحصول على صلصة.

الطريقة:

يخلط دقيق الذرة مع الدقيق والملح والفلفل.

تغمس شرائح الدجاج في مزيج الدقيق ثم تغمس في البيض المخفوق وتقلى في الزيت الساخن جداً. ترفع شرائح الدجاج المقلية وتوضع جانباً.

تقطع كل حبة من حبات الفطر الصيني المنقوعة في الماء إلى 3 أو 4 قطع. كما تقطع حبات الفطر الطازج إلى 3 أو 4 قطع.

يفرم الفلفل الطازج أو المجفف الحريف.

يرمى معظم الزيت الموجود في المقلاة ويترك القليل منه فقط. تقلى فيه قطع الفطر والفلفل الحريف.

تسخن المكونات المذكورة أعلاه في مقلاة أو قدر.

تضاف إليها شرائح الدجاج وكذلك قطع الفطر والفلفل الحريف. يخلط الكل معاً ويطهى المزيج لبضع دقائق.

يقدم المزيج في سلال من البطاطا أو مع الأرز المسلوق أو المعكرونة.

سلال البطاطا

تقشر رؤوس البطاطا وتقطع إلى شرائح قصيرة ورفيعة مثل عيدان الكبريت، من دون غسلها.

يسخن الزيت في قدر صغيرة. تغمس مصفاة معدنية على شكل ملعقة سَكِب عميقة في الزيت حتى تسخن جيداً.

ترفع المصفاة المعدنية من الزيت وتملأ بعيدان البطاطا.

يضغط على عيدان البطاطا بواسطة مصفاة أصغر حجماً أو بواسطة ملعقة اصغر لجعلها على شكل عش.

تقلى البطاطا في المصفاة في الزيت الساخن جداً حتى تصبح ذهبية الون.

تنزع أول سلة بطاطا وتكرر العملية نفسها مع بقية عيدان البطاطا لإعداد سلة بطاطا لكل ضيف.

روعه شكرلك
يسلمو
روعة يسلمو
يسلمو ياعسل

شوربه لسان العصفور طبخ اماراتي 2024.

المقادير:

لحمة خروف حسب عدد الافراد ويكون مقطع قطع صغيرة ,, 2ملاعق طماطم علبه ,, 1ملعقه صغيرة ملح ,, نصف ملعقه صغيرة بزار او كرويه ,, نصف ملعقه صغيرة فلفل احمر ,, بصله واحدة ,, ربع كوب زيت او اقل حسب كميه الدهن اللي في اللحم ,, قصبر كميه نصف كاس ,,3 ملاعق من النعناع الجاف او الاخضر والاحسن الاخضر ,, نصف كوب حمص او بازيلاء ,,.

الطريقة:

يوضع الزيت تم يضاف عليه البصل يتوك حتي يتحمر قليلا تم يضاف عليه مقدار الطماطم ويترك لمدة 5دقائق تم يضاف عليه اللحم ويترك قليلا تم يضاف الملح والفلفل والبزار ويطبخ قليلا لمدة 3الي 4 دقائق و يتم اضافه الماء بمقدار 3الي 4 اكواب يترك ليطبخ لمدة ساعه علي نار هادئه ولا تنسو الحمص او البازيلا يتم اضافته مع اللحم ,,,عندما ينضج كل اشئ يتم اضافه شوربه لسان العصفرو قرابه 3ملاعق كبيرة ,, يمكن الاستغناء علي شربه للسان العصفور واضافه اي نوع من الشربات اللي تحبين تترك الشربه تنضخ تم اضيفي الكزبرة والنعناع ,,, وتقدم مع الخبزة ,,, هده الشربه تستخدم كوجبه رئسيه,وتمكن وضع غليها قطرات من الليمون الحامض ,,,

خليجية
يسلمو على الابداع
وصفة جميلة
ابداع متجدد
تقبلي مروري وردي

خليجية

طبخه شكلها لذيذ وشهي

تسلمي يا عسل

يعطيك العافية حبيبتي

شوربة لسان العصفور بالشوفان وصفه شوربة لسان العصفور بالشوفان من حوريه المطبخ2024 طبق رئيسي 2024.

شوربة لسان العصفور بالشوفان
٢ حبة بصل مفروم ناعم
٢ ملعقة كبيرة زيت زيتون
٥٠٠ ج دجاج قطع
قطعة كرفس مقطع
٣ ملاعق كبيرة بقدونس
نصف ملعقة صغيره قرفه
ملح حسب الرغبه
ملعقة صغيرة فلفل احمر حلو
٢ ملعقة كبيرة معجون طماطم
٣ ملعقة نعنع طازج مفروم
٢ لتر ماء
٣ ملاعق كبيرة لسان عصفور
نعنع يابس للتزيين
٤ملاعق كبيرة شوفان

طريقة التحضير

نضع الزيت مع الدجاج والبصل المفروم والملح والبهارات ويقلى
نضيف الكرفس والنعنع الطازج ويقلى الخليط ٢٠ دقيقة على نار هادئه جداً مع التحريك
يضاف الماء ومعجون الطماطم
عند الغليان نضيف لسان العصفور والشوفان
ويترك لينضج ١٠ دقائق أو أقلّ
نضيف نعنع يابس و عصير الليمون

خليجية

ابدآآآآآآآآآآآآآع
شكلها مره يشهي
والوصف اكثرمن روعة
شكرا لك دمتي بحب

خليجية

مشكوووووووووووورة حياتى عالموضوع المميز
يسلمو

خليجية


يسلمو حبوبه

يعطيك 1000 عافيه

خليجية