اساس له…
وماروع صياغه قلمك لتلك الكلمات
…………
ماجمل الكلمات التي اخترتها
وماروع صياغه قلمك لتلك الكلمات ………… |
لاعدمناك يالغالية
سلمت اناملك
ماجمل الكلمات التي اخترتها
وماروع صياغه قلمك لتلك الكلمات ………… |
لاعدمناك يالغالية
فالحب الصامت أفضل من الكلام في كثير من الاوقات لان الفرد قد يتحمل الهوى والعشق ولكنه بالتأكيد لا يتحمل جرح كراااااااااامته!!!
****يقال : إن الحب الصامت اسمى انواع الحب ……وأكثرها عفة ….ولكنه انتحااااار بط ـ ـ ـيـيـيء!!****
ما رأيكم بالحب الصامت ؟؟؟!!!! :33:
وهل هو حقا انتحاااااااااااار بطيييييييء؟؟؟؟
اكيد قاتل وقاتل
استعنت بربي وأمسكت قلمي، وتذكرت من سنن هذه الحياة الرضا بالقضاء والقدر، كم من صديق وقريب فقدناه، وكم من أشخاص نعرفهم نسلم عليهم في الصباح ونعزيهم في المساء.
نعم إنه هاذم اللذات لا يعرف صغير ولا كبير ولا غني ولا فقير ولا نعلم متى اليوم الذي يقولون " فلان مات " قد يأتيك وأنت في بيتك وبين أسرتك وقد يأتيك وأنت في عملك على مكتبك.. فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول ( أكثروا من ذكر هاذم اللذات) أخرجه الترمذي.
فقلت لعلي أكتب بعض القصص الواقعية التي سمعتها وتأثرت بها، لعل الله عز وجل أن ينفع بها .
القصة الأولى: يقول أحد الدعاة وهو مغسل أموات في مدينة الرياض في جامع الراجحي يقول: أتت إلينا جثة شاب في الصباح وأردنا أن نغسله ونصلي عليه صلاة الظهر ومعي أحد الأصدقاء فبدأنا في تغسيل الميت وفي أثناء التغسيل أتاني اتصال ضروري من الوالدة فاستأذنت من صديقي فأذن لي وقلت له: بإذن الله نتقابل في صلاة الظهر بالجامع.
فأدركت الركعة الأولى مع الإمام بالجامع وبعد الصلاة قال الإمام: الصلاة على الرجلين يرحمكم الله وحين الانتهاء من الصلاة سألت الشيخ قلت يا شيخ: إن المتوفي شخص واحد؟! قال: نعم. ولكن صديقك الذي يغسل معك أتاه ملك الموت في المغسلة وغسلناه وصلينا عليه مع الذي غسله .
القصة الثانية: يخبرني أحد الثقات يقول كانت هناك جنازة امرأة في مسجدنا وصلينا عليها صلاة الظهر وفي صلاة العصر صلينا على جنازة رجل ولم يصلي بنا إمام المسجد فعندما سألنا عن المتوفي قالوا: إمام هذا المسجد الذي صلى بكم الظهر على جنازة المرأة.
القصة الثالثة: تخبرني الوالدة –أطال الله عمرها على الطاعة- بقصة صديقة لها تقول تخبرني صديقتي بوفاة زوجها، تقول أتى من عمله الساعة الثانية ظهراً فقلت له هل تريد إحضار وجبة الغداء، فقال: لا دعيها بعد صلاة العصر أريد أنام فنبه جواله على أذان صلاة العصر وقال إذا لم أستيقظ فأيقظيني فدخل غرفته ثم خرج منها ثم لعب مع أبناءه ثم دخل غرفته فنام وأذن العصر ورتفع صوت منبه جواله ولم يستيقظ فقلت لعله متعب.
فذهبت إلى غرفته لكي يصلي صلاة العصر فنادينه ولأكن لا حياة لمن تنادي وحركه وكانت الصدمة الكبرى أنه فارق هذه الحياة.
القصة الرابعة: أحد أصدقائي تأثرت منه كثيراً توفي رحمه الله يوم الثلاثاء 26/7/1432هـ كان معي في الجامعة وسدد رسوم الجامعة لكي يختبر واتصل بي وقال: لو تكرمت يا أحمد أريدك أن تنزل لي جميع المواد عن طريق الموقع وقمت بإنزالها ثم قبل الاختبارات بأسبوع اتصل بي قريب له وقال يا أحمد حسن متعب جداً بالمستشفى أتمنى أن تسحب دراسته هذا الترم ولعله بإذن الله يكمل الترم القادم.
وفعلت ذلك وبعد الانتهاء من الاختبارات بأسبوعين اتصل بي قريبه وقال: ادع لأخيك حسن توفي رحمه الله.
يا سبحان الله ما كان يتوقع أنه سيرحل من هذه الحياة خلال هذه الأيام، رسوم مسدده بالجامعة ومواده نزلتها ولكن الشخص فارق هذه الحياة..
الفوائد من هذه القصص:
1- أن الإنسان لا يعلم متى يزوره ملك الموت فليكن دائماً مستعداً له وليكثر من أعمال الخير .
2- أوصيك ثم أوصيك أن تكسب الناس بأخلاقك وأفعالك ولا تحمل الحقد والحسد على أحد من الناس .
3- تذكر الموت وتذكر الجنة والنار واختر لنفسك المصير واسأل نفسك هل أنت راض على حالك وأعمالك.
4- زر المقابر وأصلح ما بينك وبين الله عز وجل ثم أصلح ما بينك وبين الناس .
5- اسأل الله دائماً حسن الخاتمة وكثرة الأعمال الصالحة.
للإفاااااااااااده
نورتي الصفحه
الواعظ الصامت
إن القلوب قد تعتريها القسوة وتنتابها الغفلة
فمن الذي يجلو صدأ قلوبنا ؟؟
فمن يستطيع ان يرقق القلب القاسي ؟؟
سوى ذكر المــــــــــــــــــــــوت
…
نعم الواعظ الصامت ….
في ليلك ونهارك
وصبحك ومسائك ..
وأعلم أنه في انتظارك
فالقبر هو :
(( الواعـــــــــــــظ الصامت))
لاينطق ولايكلم ولكن انظر الى خارجه فستأخذ العبرة
وانظر الى داااااخله فتسيل العبرة
هل تفكرت ماحالك في تلك الحفرة …
عندما تنسل الروح من الجسد …
وتنقطع جميع حبالك عن هذه الدنيا
حينها ينقل جسد الى هذه الحفرة
الى بيت الغربة ..
بيت الدود ..
بيت التراب فيغطيك
تدفن في قبرك بعيدا عن الأهل والأصحاب والأحباب
لاصديق ولا جليس ولا أنيس يونس وحدتك ..
سوى عملك فقط
قْفً عَلْىُ القُبْورْ – –
يْامًوتْ ! —
مَاذْا فَعْلتُ بالأْحًبـةْ؟؟؟
– – قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ –
أيْنً الأِحبًابٍ ْ؟
أيًنْ الأصًدِقاًءْ ِ؟
أيٍنِ ًالْأخوانْ ؟
أيًن ْالجًلٍاسِ ؟
أيْنِ السِمًاِرْ؟
يًاموًت ِ-
يْامًوتِ –
ياِمٍوْتِ ماْذاً فعلِتً باْلأًحبْةِ؟؟
هو المْوتً ماِمنًهٍ ملْاذ ًومْهرُبْ .. !
أكلًتً الحًدِقْتًيْنِ !
وزرقت ْبُالِعيْنيٍن ِ!
وفصٍلتْ الكًفيَنْ ٍعن ًالْساًعدْينً
!
والسْاًعدْينً عنْ العُموْديًنْ !
والعمًوْديًنْ عنْ الكًتفْينُ
!
ولْو نًجيْ منً الْموٌت أْحدً ِ!
لنْجىٌ منْه محْمدً صلْى ُاللهْ علِيهْ والسٍلْامْ
أنهاْ اللحْظُة الحَاسْمةُ لٍحظًةْ الَفِرأقٍ لَحْظًةِ الوَدًاعٍ لحًظْهً تًنقْطعً فيها السبل
وتعجز عندها الحيل ولآتنفع فيها الأماني
يافلان .
يا أبانا .
يا أخانا .
مالذى دهاك .
مالذي أعتراك .
ماذا أصابك .
ماذا ألم بكممالذى قطعك .
مالذى عن الحركة منعك .
بماذا تحس.
بماذا تشعر .
وهو ينظر إليهم بعينين ذابلتين .
يريد الحديث فلآ يستطيع.
يريد الحرآك فلا يقوى !!!!!!!!!!!!!!
بُسمْ اللهْ الَرحمًنْ الَرحًيمْ ~
وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيد
إنها لحًظاْت ًأسهْرِتً ٍليْل ًالعْابًدِينً ْ.
وأشغًلْتً أذهْانِ الْعاًرفْيِن ْ.
إنهاً ْلحْظِةً ِالإنٍتٍقًالْ منِ هذْه الدًاِر ْ
إنها الًخِاتْمةِ ً..
الخْاتًمْة
أصبحًت ْمن ًالدْنيٌا راحًلْا –
ولْأخُوِاْنيً مفْارُقِآً –
ولِكًأِسً المْنيًة شاْرِبًآِ –
ولسوًء ِعمًلٍيْ مًلٍاْقًيْآ –
وعًلْىً ْاللهْ تًعٍالًىٍ واْرًدْاً ولآْ أدًرْي ًروحْي
تٍصيْر إلِي الْجنةْ فأهنْيهًا أوْ إلْيِ الناْرً فْأعًزيْها !!!!!!
تأًمًلْ
الموًت ِفى ًعنْقىً –
والقِبًر بيِن يًديْ –
والقًيٍامْة موًقٍفْيً –
وجسْرً جهْنًمٍ طرْيًقْي .
ولآأدرْيْ ماْيُفعًلْ بْيْ !!!!
قـَارُنـْ
قبْض ًاللهْ رِوحًهٍا ْوهيِ ًساجْدًةٍ،
غْسٍلًوَهْاً وهْيً ْسٍاًجدْةً ،
كْفنًوْهٌاْ وهًيْ ساًجْدًة ،
ودٌخْلًتْ إلًي قبْرهٌا وْهيً ساًجدْة ،
وتًبْعثً ٍيوْم الًقٍياْمةُ بإٍذْنٍ الله سْاجًدٍة ..
قـَارُ نـْ
الذيْ كاًن ْفىً سٍكرًهْ وعًهِرْه بإًنتْظٍاِرً حبًيْبًتِه الًدْاعًرةْ دخًلٍتً علِيًه ولْمًا رآْهاً ِخرً لهِا سًاجٍدِآ !!!!
إنها الًخِاتْمةِ ً..
الخْاتًمْة
يافلان يافلان قل لاإله الا الله …
فيردد إنني فى سقر –
إنني فى سقر ..!!
– – قْفً عَلْىُ القُبْورْ – –
أيْن قصًوْرهْمِ !
– أيْن بسِاًتيْنٍهمٍ !
– أينْ زوًجاْتهًم !
– أيًنْ أبنًائهْم ً !
– أيًن حجْابًهمْ !
– أينً حرْسًهًم !
– أينٍ خدْمهُمً وحشْمًهمْ!
– أينً أموْالهًمْ !
– أينْ جبًروْتهًم !
– أينْ السًنتْهمً وحْججًهمْ !
والله لآيجيبون داعيهم…!
الصمت ,
احتراقات الروح ..
في مبخره الجسد ..
تتلاقفه ذنوب الذاكرة ..
دون وعد بالتوبة ..
قد نحب اشخاص من صميم قلبنا ,نهبهم روحنا
نعشق وجودهم وقربهم و كل مآ بهم من تفآصيل إيجآبية كآنت أم سلبية ,
ولكن
قد تتزآيد جروحنآ بمرور الوقت
او
قد لا يشعرون بمدى حبنآ لهم
وتعلقنآ بهم
ولا يهتمون لكل ما نقوله ونفعله لاجلهم
فلا يكون امامنا سوى ان نحبهم
بصمت !
فالحب الصامت
افضل من الكلام في كثير من الاوقآت
لأن
الفرد منآ قد يتحمل جرح الهوى والعشق
ولكنه بالتاكيد لا يتحمل جرح الكرامه
يقآل ,
أن الحب الصامت أسمى أنوآع الحب
واكثرها عفه
ولكنه انتحار بطيء !,
ما أصعب أن تشتاق لمن لا يدرك سرّ الأشواق ..
ما أصعب أن تنتظرهم وأنت لا تدري أيعلمون بانتظارك إياهم ؟ .. وهل يأتون ؟
ما أصعب أن تحبهم (ب صمت) !
أن تبوح لهم (ب صمت)
أن تعدّ الأيام في غيابهم (ب صمت) !
أن تكابد آلام الحنين إليهم (ب صمت)
هل أخبرتكم من قبل أن (الصمت) أحيانا يكون مخيفا جدا .. يكون موحشا جدا ..
يكون قاسيا .. وجارحا .. ومؤلما ..
عندما يتسع لكل احتمالاتنا ..
يغدو متاهة تتوه فيها ظنوننا ومخاوفنا وآمالنا
الصمت مخيف لأنه كالمساحة الرمادية بين الأبيض والأسود ..
كالأحرف الواقعة بين ال( نعم) وال( لا )
ومتعب هو الصمت ..لأنه لا يبتّ ولا يقطع أمرا
لأنه يبقينا معلقين بين كل الخيارات ..نسأل ب(صمت) ونجيب ب(صمت)
ولا نجد لصمتنا أيّ صدى ..
نتحسّس مواضع قلوبنا ..
لنكتشف أخيرا أنها تحترق
بصمت !
تسلمين يالغلا
وربي يعطيج الف الف عافيه
تقبلي مروري وتحياتي
قلب ناعم
أبدعتي يآذوق بكتآبتك الجميله ومشآعر الحب الفيآضه بدآخلك
كل الشكر لكٍ ولقلمك ..
”تشير الأرقام إلى أن 79 بالمائة من حالات الانفصال تكون بسبب معاناة من انعدام المشاعر، وعدم تعبير الزوج عن عواطفه لها، وعدم وجود حوار يربط بينهما ” التهميش وصمت الزوج (عيش الغرباء) يجعل كل يوم يمر تفقد فيه الزوجة إحساسها بالأنوثة وتتوسع حياتها التعيسة يوماً بعد يوم لتصل للخروج عن كينونة الزواج وسياجه ، حالات كثيرة تفضل هذا النوع من الطلاق حفاظاً على الترابط الأسري وضمان البقاء تحت سقف واحد لضمان لمْ الشمل وعدم تشتت الأطفال . تقول إحداهن : طبقت المقولة ” كسرت ما بنفسي لأحظى بالقليل !! ولم أدرك أن الانكسار هو الطريق الأول للخنوع ” فوقعت في هوة سحيقة بإرادتي .”في تقرير لمجلة ”بونته” الألمانية توضح الإحصائيات أن تسعًا من كل عشر سيدات بعانين من صمت الأزواج، وانعدام المشاعر بين الأزواج المرتبطين منذ أكثر من خمس سنوات ” لماذا نترك للصمت الحبل على الغارب ؟ فلنبدأ بكسر الحواجز فالصمت ربما يكون مريحاً لأحد الطرفين إلاّ أنه قد يكون قاتلاً للطرف الآخر لأن الإنسان كائن اجتماعي ، وحتى نكسر الحواجز علينا أن نعتمد لغة الحوار الجيد الذي يعيد الدفء للحياة الزوجية بدلاً من لغة الصمت الجليدية وبالأشياء الصغيرة كما يقول (جون غراي) لأنها تحدث تأثيراً كبيراً .
ليتخيل الزوج أن تحمل خزان حب يشبه خزان الوقود في السيارة ويحتاج أن يعبأ مرة بعد مرة والقيام بفعل أشياء صغيرة هو سر تعبئة خزان الحب لدى ، دقائق قليلة من وقتك تشعرها باهتمامك ،امتدح مظهرها ، صادق على مشاعرها ، فاجئها بوردة . ياريت كل الأزواج ينتبهوا لهذا الموضوع ولا أبرئ الزوجة قد تكون المصدر الأساسي للمشكلة ”على العاقلة أن تضع السكر في كل ما تقوله للرجل وفي كل ما تفعله وتنزع الملح” إذا أردنا إصلاح بيوتنا يجب أن نبدأ بأنفسنا فنتصالح معها ونعيد المشاعر الإيجابية ، ونبدأ حياة سعيدة مشتركة مع الآخر أبدية بإذن الله ما قدّر لها الله أن تدوم . :8_8_18[1]:
منقول
لا تنسونى فى الدعاء
:009:كلماااتك درر حبيبتي
موضوع قمة في الروووعة
الله يسعدك في الدارين و يجعله في ميزان حسناتك ياا رب
وفقك الله الي الخير دومااا
و ﻻﻻﻻﻻ&# 65275ﻻﻻﻻA 275 يحرمنااااااا موااااااضيعك المميزة ياا احلى سكرة