كيف فهم السلف الإعجاز العلمى فى القرآن دون امتلاك التكنولوجيا الحديثة 2024.

[frame="3 10"]

هذه الأسئلة موجهة من أجانب غير مسلمين

ساعدت التكنولوجيا الحديثة العلماء المعاصرين لفهم الإعجاز العلمي في القرآن والأحاديث النبوية ، كيف يمكن للأسلاف من المسلمين فهم هذا الإعجاز دون امتلاك التكنولوجيا الحديثة؟

الإجابة :

ساعدت التكنولوجيا الحديثة العلماء المعاصرين في فهم الإعجاز العلمي في القرآن والأحاديث النبوية ، ولما كان العلم يتغير على الدوام لتغير النظريات العلمية واكتشاف الأحدث من السنن الكونية والأنسب من المخترعات العصرية كان هذا الإعجاز العلمي غير ثابت لعدم ثبات القواعد والقوانين العلمية التى بني عليها ، فهو يتغير مع ظهور كل حقيقة علمية جديدة

وذلك يدلنا على أن أهل كل عصر يأخذون من الإعجاز العلمي المعاصر لهم ما يناسب عصرهم ، وقد يكون ذلك سبقاً علمياً عظيماً لهم ولكنه قد يلحقه النقص أو التغير بعده ، ومن هنا نعرف أن المسلمين الأولين عرفوا من الإعجاز العلمي ما ناسب عصورهم وما كان يقتضيه مستوى العلم والنظريات العلمية المعاصرة لهم وكلٌ يفهم على قدره بحسب زمنه

والحقيقة المطلقة ربما لم يصل إليها أحد بعد بل ربما لم نصل إليها نحن ولا مَنْ في عصرنا بل ربما لا يلحقها من يأتى قريباً منا بعدنا ، لأن العلم يتطور باستمرار وقد أشار إلى هذه الحقيقة الله عز وجل في قوله {وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ} النحل8

[/frame]

جزاك الله خير الجزاء ونفع بك ونور قلبك بنور الايمان وسدد خطاك
بارك الله فيك

خليجية

جزاااااااااااااااااكم الله خيررررررررررررررررررررررررر

غشيمه بالتكنولوجيا ارجو تفاعلكم حبيباتي 2024.

صباح الخير على كل من يقرأ كلامي بغيت فزعة اهل الخبره والحركات يساعدوني ابغي ادخل الواتس اب لجوالي بمعنى اصح مااعرف شي بالتكنولوجيا شوي غشيمه وبعد ماعرف اشغل النت بجوالي طلبتكم تفاعلو مع موضوعي بليززززززززززززززززززززززززززز ززز:009:زززززززززززززززززززززز زززززززززززززززز:009:
ياعالم احد يرد عليه محتاجه وقفتكم ياعزوتي مكياجي لما احطه يطلع وجهي مقشر وحواجبي لما احط الشدو تطلع كبيره وانا ماابغي النمص ولا الشقير لانها كلها حرام بالله سشوي ياحبيايبي
والله ما اعرف بس ما حبيبت امر وما اردلك
بالتوفيق
ههههههههههه ككككلنا لك وشو نو جوالك اول والبقي علينا
نوع جوالي جلاكسي برو 7510

نساء ضد التكنولوجيا 2024.

نساء ضد التكنولوجيا ..أو "women antitecnology"

ما رأيكم فى هذا الاسم ؟دى الجمعيه او المجموعه اللى نفسى أخليها واقع وحركه عالميه
من أجل الترابط والقرب الأسرى وأيضا الكثير من العلاقات الاجتماعيه التى أصابها الفتور والخلل نتيجة وسائل التكنولوجيا الحديثه..أصبح الكثيرين يفضلوا قضاء أوقاتهم مع جهاز الكمبيوتر لساعات طويله بعيدا عن زوجاتهم وأبنائهم وأبائهم وكل من ينتمى الى دوائرهم الاجتماعيه……….
هل تتفقون معى ؟الى أين يقودنا هذا الاتجاه؟
اجابة هذا السؤال تدفع بى الى حاله من الأسى ولكنى سوف أناضل فى الاتجاه المعاكس لاسترداد هذا الترابط الأسرى الذى أطاح به الفيس بوك والشات وما الى ذلك…..
فهل من مساند؟؟؟؟؟؟؟

أريد تقولولى رأيكم بسرعه
منتظرة ردودكم وتعليقاتكم
رحتو فين
فين المشاركات والحماس؟؟؟؟؟؟؟؟؟
آه بس ياليت يرجع الماضي يوم كنا نجلس مع بعض مايفصل حديثنا إلا رنه تيلفون أو مسلسل تلفزيوني يجتمع على مشاهدته جميع أفراد العائله لانت ولا جوال ولا غيره ألحين الأب ع اللابتوب والأبن عالبلاك بيري والبنت ع الآيفون والأطفال ع الآيبود والنتيجه أجساد جالسه مع بعض بس الأرواح كل واحد بصوب‏!‏‏!‏بس أحنا ماعاد فينا نحاربها خلاص التكنلوجيا تمكنت من بيوتنا بالعكس صار لازم نتعلم كل شي جديد فيها علشان نحمي أولادنا منها
والله فكرة حلوة اوى وعاجبتنى
بس الواحد مش ضد التكنولوجيا لان التكنولوجيا دلوقتى اصبحت شئ اساسي في حياة كل فرد
ولكن نحاول اننا منديهاش الاهتمام الاكبر من حياتنا

ومشكورة يا جميل على الافكار الحلوة دى

الإنقطاع عن التكنولوجيا قد يشعر الناس بالضيق و الوحدة 2024.

خليجية

ماذا ستشعر إذا كنت منقطعا تماماً و غير قادر على الاتصال بهاتفك؟ أو إنك لم تتمكن من الدخول إلى الإنترنت؟ هل تعتقد أنك ستشعر بالاكتئاب أو بالراحة؟

ذكرت صحيفة " ديلي ميل " انه وفقاً لاستطلاع جديد من 1000 شخص ، 53 في المئة منهم قالوا انهم يشعرون بالضيق عندما حرموا من الوصول إلى الإنترنت ، و 40 في المئة قالوا انهم يشعرون بالوحدة عندما كانوا غير قادرين على تسجيل الدخول إلى الشبكة الانترنت.

الاستطلاع، الذي تم تنفيذه من قبل شركة " Intersperience " لبحوث المستهلك، سأل المشاركين حول مواقفهم تجاه الإنترنت، حيث تم إبعاد التكنولوجيا لمدة 24 ساعة, ( دون " facebook " ، " twitter " ، رسائل بريد إلكتروني أو رسائل نصية).

و بعد مضي ال 24 ساعة ، بعض المشاركين المتطوعين قارن التجربة بالإقلاع عن التدخين أو شرب الكحول ، حتى أن أحدهم وصفها كأنه وجد يده مقطوعة .

وقال " بول هدسون " ، الرئيس التنفيذي ل Intersperience " "، صحيفة التلغراف ، أن : " التكنولوجيا الرقمية والانترنت ، تخترق العالم بشكل متزايد، تؤثر على صداقاتنا، والطريقة التي نتواصل بها ، ونسيج حياة عائلتنا، ويعيش في عملنا، وعادات الشراء لدينا وتعاملنا مع المنظمات " ، و وفقاً لاحصاءات من عام 2024، تشير تقديرات وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي ايه) ، إلى أن عدد مستخدمي الانترنت في جميع أنحاء العالم 2100000000.

منقول
عدد مستخدمي الانترنت في جميع أنحاء العالم 2100000000.
وااااااااااااو هاذا مرض التكنولوجيا لو فجائه ونقطع يصير ملل
الله لا يحرمنا من التكنو لوجيا
خليجية
يسلموووووو

نعمة التكنولوجيا . . 2024.

نعمة التكنولوجيا . .

خليجية

دائماً ما نلاحظ الهجمة الشرسة على التكنولوجيا لما تخلفه من ويلات و أضرار وسلبيات كالقنوات الفضائية والإنترنت والجوالات وغيرها ومع أننا لا نعارض ذلك بالطبع حيث تمتلئ تلك الوسائل التكنولوجية بالكثير من السلبيات والأضرار ، ولكن ما نريد توضيحه هنا أن نظر إلى الشق الآخر وإلى الجانب الإيجابي للتكنولجيا ( وبدلاً من أن نلعن الظلام . . فلنوقد شمعة ) نعم فبدلاً من قضاء الوقت في ذكر السلبيات والتحذير من ويلاتها فلنبحث عن مدى الاستفادة منها وتسخيرها إيجابياً والانتفاع الحقيقي منها وتحويلها من أدوات إفساد لأدوات إصلاح وخير وانطلاق نحو خدمة الدين والأوطان والأفراد . .

أليس في بعض القنوات الفضائية الخير العظيم والنفع الكبير واستثمارها نحو الأصلح والأنفع إما بصفائها تماماً وخلوها من الشر والإفساد وإما بدخول الدعاة والمصلحين إلى بعضها والتأثير على متابعيها وجماهيرها ومشاهديها . .

أليس في الشبكة العنكبوتية ( الإنترنت ) الفائدة الكبرى عندما استفاد منها الأخيار في مواقعهم المميزة لنشر الدين والأخلاق والآداب والثقافة العامة بشتى صورها ؟ . . ألم تحل مشاكل الكثير في الاتصال والمراسلة مع الآخرين بلحظات بدلاً من الأيام والأسابيع ؟

أليس في استخدام الهواتف المحمولة والجوالات النفع الكبير في التواصل وصلة الأرحام والاستخدام الدعوي المبارك واختصار الأوقات واستثمارها . .

وفي هذه الأيام تمتلئ الجوالات بالميزات الرائعة عن طريق استخدام التكنولوجيا في جهاز صغير يحمل في جيب الإنسان ، وقد تأملت في أحد الأجهزة فوجدت فيه الكثير من الميزات في جهاز واحد فبالإضافة إلى استخدامه الأساسي كوسيلة اتصال فيه تقويم هجري وميلادي ومذكرة يحملها الإنسان معه وجهاز راديو ومسجل للصوت ومصحف كامل مقروء وأخر مسموع بالصوت الذي نحب ودفتر ملاحظات وسائل للترفيه والتسلية وقاموس بعدة لغات وبرامج لمعرفة القبلة والاتجاهات والأماكن ومذكر بالأذان ومواعيد الصلاة وساعة ومنبه للاستيقاظ مع إمكانية الدخول على الانترنت والتصفح وكاميرا محمولة فوتوغرافية وفديو مع إمكانية تحميل كتب الحديث والأذكار والكتب العلمية والملفات الخاصة من الكمبيوتر ، بالإضافة إلى استخداماته المنوعة في الرسائل العادية ورسائل الوسائط والبلوتوث واستيعابه لذاكرة كبيرة أحياناً . . وغير ذلك الكثير . .

ونتوقف هنا وقفة دهشة وإعجاب لكي نظر إلى تلك النعمة الكبيرة والهبة العظيمة التي علمها الله سبحانه للإنسا وصار الواحد منا يحمل كل هذه الأمور في جهاز واحد صغير لا يتجاوز بعض السنتيمترات .

أليست نعمة تستحق الشكر . . وتحتاج منا إلى توعية المجتمع والشباب بالأخص إلى حسن استخدامها ومدى الاستفادة منها وشكرها بعدم تسخيرها للسوء والشر والاستخدامات السيئة من التفاهات والسفاسف وإضاعة الأوقات وهتك الأعراض وتجاوز الحدود والإضرار بالصحة والثقافة والدين والمبادئ والأخلاق .

بل الحرص على توعيتهم بكيفية الاستفادة منها واستثمارها والتقليل من سلبياتها وأضرارها . . بالتوعية نحو وجود الخير في تلك التكنولوجيا بشتى صورها وأن على الشاب المسلم أن يحرص على تحويلها إلى الخير والفائدة والتخفيف من أضرارها وسلبياتها ونشر البرامج النافعة والمنوعة بطريقة جذابة وشيقة ليتقبلها الآخرون .

إعداد

د. كمال شعبان عبد العال

مشكورة على الموضوع حبيبتى
مشكوره
يسلمو
خليجية