ما هي مسببات الأورام الوعائية؟ 2024.

Angiodema هو التعبير الطبي لورم يشبه خلية النحل تحت الجلد. وهو رد فعل الأوعية الدموية الذي يشمل الأنسجة الجلدية وتحت الجلدية وتحت المخاطية، وتظهر على شكل وذمة موضعية ناتجة عن توسع وزيادة نفوذية الشعيرات الدموية ، وتتميز بتطوير بثرات عملاقة. وفي أغلب الأحيان سببه رد فعل حساس.

تقدم المكتبة الوطنية الأمريكية للطب هذه المسببات الشائعة للإصابة بهذه الوذمة الوعائية:
– المحسسات في الهواء الطلق، مثل غبار الطلع.
– الزغب الحيواني.
– التعرض إلى الحرارة الشديدة أو البرودة أو نور الشمس أو الماء.
– الأطعمة التي تسبب الحساسية عند العديد من الناس، مثل الحليب أو البندق أو الأسماك الصدفية أو البيض.
– عضة أو لدغة حشرة.
– بعض الأدوية، مثل الأدوية المضادة للالتهابات (Nsaids)، أدوية ضغط الدم، وبعض المضادات الحيوية مثل البنسلين.

إذا كان الشخص يعاني من صعوبة في التنفس بالإضافة إلى الورم، فمن المستحسن تقديم المعالجة الطبية الطارئة فورا.

خليجية
يعطيك الف عافية
خليجية
شكرلكم

البطيخ يحارب الأورام ويبدد الشحوم 2024.

البطيخ يحارب الأورام ويبدد الشحوم

يثير البطيخ اليوم اهتمامًا طبيًا عالميًا، وتتوالى الدراسات والأبحاث التي تشجع على تناوله لقيمته الغذائية، وكثرة محتواه المائي الذي يعطي شعورًا بالإنتعاش، ويساعد على التخلص من شعور التعب والإرهاق في الطقس الحار، كما يسهم في تعويض سوائل الجسم المفقودة.

ويعتبر البطيخ الأحمر Water Melon، نباتًا ذا أغصان ممتدة، ينتج ثمار كروية أو أسطوانية الشكل ذات لون أخضر فاتح أو أخضر غامق، أكثر من 95% من محتوى الرقي ماء والنشويات والقليل من البروتيين والدهون وأملاح معدنية وفيتامين " c-a " ويحتوي على السكر بنسب متباينة.

مفيد للقلب

ويزرع البطيخ في أغلب البلاد العربية، وأفضله الذي يزرع في منطقة الموصل وسامراء، وبحسب دراسات طبية عديدة، فإن البطيخ يحتوي على كمية من مضادات الأكسدة، الحمراء اللون، أكثر مما هو في الطماطم، في حين يصنف ضمن قائمة المنتجات النباتية المفيدة للقلب.

ويعتبر البطيخ مصدرًا ممتازًا لفيتامين سي لأن الحصة الواحدة التي بكمية 160 غرامًا وهي ما تملأ كوبًا بحجم 250 ملليلترًا تحتوي على 25% من حاجة الجسم اليومية لهذا الفيتامين، وهو كذلك مصدر جيد جدًا لفيتامين إيه وفيتامين بي-6 أو باريدوكسين وفيتامين بي-1 أو الثيامين، لأن الحصة الواحدة منه تحتوي على ما بين 10 الى 11% من حاجة الجسم اليومية لكل من هذه الفيتامينات، وهو أيضًا مصدر جيد للبوتاسيوم والمغنسيوم لاحتواء الحصة على حوالى 7% من حاجة الجسم اليومية إليهما.

يحارب الإلتهابات

ولا يطفئ البطيخ لهيب الحر فقط، بل يطفئ أيضًا لهيب الالتهابات في الجسم، خاصة وان مضادات الأكسدة المتوفرة في البطيخ حينما تدخل الجسم فإنها تعمل على تعطيل ضرر مواد تدعى الجذور الحرة التي تعيث فسادًا حال زيادة تراكمها ونشاطها في الجسم، فهي التي تسهل للكوليسترول أن يترسب داخل جدران الشرايين، بل أيضًا ترسخ هذا الترسيب عبر تحويل الكوليسترول إلى شيء يصعب على الجسم انتزاعه من هناك، إضافة إلى أنها مواد تزيد من حدة الالتهابات في المفاصل والقصبات الهوائية، كما وتعمل على إثارة نمو الخلايا السرطانية في مواقع عدة من الجسم.

وفي دراسة أجريت في الولايات المتحدة ونشرت نتائجها في مجلة رابطة التغذية الأميركية مسبقًا، أثبتت أن الحصة الغذائية الواحدة من البطيخ تحتوي على 10 ملليغرامات من مادة لايكوبين، أكثر من ضعف ما تحتويه كمية مماثلة من الطماطم وأسهل امتصاصًا، ليس هذا فحسب، بل في جسم الإنسان، فإن تناول البطيخ يرفع نسبة هذه المادة في الدم بمقدار يتجاوز 40% مما ترفعه كمية مماثلة من الطماطم.

يقلل أعراض الشيخوخة

وقد نصح اتحاد التغذية الألماني بالإكثار من تناول البطيخ صيفا لأنه لا ينعش الجسم فحسب، وإنما يزوده بالعديد من المواد الأساسية التي يفقدها عبر الغدد العرقية، حيث ذكر في تقرير له، أن الدراسات الأخيرة التي أجريت على نساء ورجال ذات أجسام بدينة أثبتت فاعلية البطيخ والشمام على تبديد الشحوم، خصوصًا المتجمعة في منطقتي الردفين والبطن.

ويسهم البطيخ في تقليل نسبة الإصابة بأنواع من السرطان ومشاكل القلب وبعض أعراض الشيخوخة وضعف الانتصاب، كما انه مدر للبول ويحتوي على الفيتامينات المفيدة للقلب من مصادرها الطبيعية، إضافة إلى أنه، على عكس المتوقع، مفيد لتخفيف الوزن، نظرًا لقلة كمية الطاقة في حصته الغذائية.

فوائد للبطيخ

– ملين قوي للأمعاء، ويساعد على الهضم، ومقوي للدم، ومفتت لحصوات الكلي.
– يساعد في تخفيف شدة الأمراض الجلدية، كما تفيد بذوره في تخفيض ضغط الدم المرتفع، ويمكن استخدام جذوره في وقف النزيف الدموي.
– ملطف على المعدة، ومنشط لإنتاج الطاقة.
– يخفف حالات الإمساك والتهابات الجلد.
– يساعد على إدرار البول، وتنقية الدم، وعلاج أمراض الكلى والنقرس ومرض البواسير.
– له قدرة على تنقية الدم، وعلاج الكلف والبهاق وقشر الرأس.
– قشر البطيخ يستخدم لعلاج العديد من الأمراض، منها ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب والتهاب الكلى والاستسقاء.

الف شكر
——
خليجية
خليجية
خليجية

التوت الأسود يكبح نمو الأورام السرطانية 2024.

قال باحثون أميركيون إن التوت الأسود يحتوي على مادة كيميائية تكبح نموّ الأورام السرطانية. وأطعم الباحث غاري ستونر من مركز السرطان في أوهايو فئراناً خلاصات من التوت الأسود غنية بمادة "الأنتوسيانين"، فتبيّن أن هذه المادة فاعلة في الحماية من سرطان المري، وأن تناول الكميات ذاتها من حبيبات التوت تؤدي نتيجة مشابهة.
وتثبت هذه الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة "كانسر فريفينشن ريسترش" للأبحاث السرطانية، أهمية "الأنتوسيانين" في التوت الأسود، كعامل وقائي من السرطان، وتؤكد صحة دراسات أخرى أجريت في المختبر حول المادة.
وجاء في بيان لستونر أن "المعطيات المتوافرة لدينا تثبت إثبات اليقين أن ‘الانتوسيانين’ مهمة للوقاية من السرطان".
وكان ستونر وزملاؤه أجروا أبحاثاً مخبرية على الفئران مستخدمين بودرة التوت الأسود، فجاءت النتائج مشجّعة، وأشاروا إلى أن على المرضى تناول 60 غراماً من هذه البودرة يومياً.
وقال ستونر "أما وقد بتنا نعلم أن هذه المادة في التوت تكاد توازي بفاعليتها حبيبات التوت نفسها، نأمل أن نتمكّن من حماية الناس من الإصابة بالسرطان من خلال استخدام خلطة كيميائية مشابهة".

الله يشفي جميع مرضى المسلمين

م/ن

مكر ر
خليجية
مشكوره حبيبتي

اللهم اشفي مرضى المسلمين

اميييييييييييييييييييييييييييي ن

جدل طبي وأخلاقي حول زراعة أعضاء مصابة بالأورام بعد 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

خليجية

جدل طبي وأخلاقي حول زراعة أعضاء مصابة بالأورام بعد «علاجها»
تسببت نتائج بحث علمي أميركي نُشرت أخيرا، في إثارة موجة من الجدل والاضطراب في الأوساط العلمية، حيث ذكر الباحثون أنهم قاموا بزراعة كلى لخمسة من المرضى، كانوا في المراحل الأخيرة للفشل الكلوي، وذلك بعد استئصال أورام صغيرة منها، بعضها حميد وبعضها خبيث.

جاء ذلك في دورية «BJUI» الأميركية المختصة بعلوم الجهاز البولي في عددها الصادر في ديسمبر الحالي، حيث نشر فريق من الجراحين المختصين من كلية طب جامعة ميريلاند بولاية بالتيمور الأميركية، أنهم قاموا على مدار أكثر من ثلاث سنوات بزراعة كُلى كانت مصابة في البداية بأورام حميدة وخبيثة، بعد استئصال الأورام منها، لخمسة من المرضى في مراحل متأخرة من الفشل الكلوي بعد إعلامهم بما قد يترتب على ذلك من مشكلات خاصة باحتمالات عودة الأورام.

زراعة مثيرة للجدل
ويقول البروفسور مايكل فيلان (أحد المشاركين في البحث) إن «زراعة كلى، كانت تحمل شوائب من الأورام، من متبرع حي، هي أمر خلافي لا شك في ذلك، ولكن النقص الحاد المتزايد في العدد المتوافر من الأعضاء المطلوبة، وخطر الموت المتعاظم يوما بعد يوم في انتظار إجراء العملية، أغرى المرضى بالموافقة على تلقّي الأعضاء بعد «تنظيفها» من تلك الأورام الصغيرة».

ذلك الأمر لم يعجب الكثيرين، سواء من العاملين بالحقل الطبي أو مجال الدفاع عن حقوق الإنسان، فهاجموا التجربة متهمين القائمين عليها بخيانة شرف المهنة، وتعريض حياة المرضى للخطر، وإغراء المرضى اليائسين من الشفاء بالمشاركة في تجارب لا أخلاقية.

ولكن أقوى دفاع عن أصحاب التجربة جاء من المرضى الذين خضعوا للدراسة أنفسهم، الذين قال أحدهم: «لا نريد من يدافع عنا، لسنا قاصرين.

نحن ندري ما فعلنا تماما ووافقنا عليه بكامل إرادتنا الحرة. إن المتشدقين بحقوق الإنسان لا يعلمون كم كنا نعاني دون أن نجد حلا، لو أن أحدهم كان يُضطرّ إلى إمضاء الأيام والليالي على أجهزة الغسيل الكلوي، كما كنا نفعل، لما وجد القدرة ليفتح فمه ويتكلم».

الأطباء من جهتهم ظهروا بكامل الثقة ولا يساورهم أدنى شك في أن ما فعلوه قد يتعارض مع مواثيق الشرف والأمانة الطبية. يقول فيلان إنه «تم إزالة أي أثر للأورام من الكُلى المستأصلة، كما تم استئصال أجزاء من النسيج السليم، ما يدعى بـ«نطاق الأمان»، حول الأورام وتحليلها نسيجيا للتأكد من سلامة الكلى قبل إعادة زراعتها في المستقبلين.

إلى جانب ذلك فقد ظل كل مريض تلقى كلْية تحت المتابعة ما بعد الجراحة مدة تراوحت بين 9 أشهر و41 شهرا، وأن أربعة مرضى من الخمسة المذكورين بخير ولا يوجد لدى أي منهم شك في إصابة بالأورام، والمريض الخامس توُفّي نتيجة حادثة مرورية بعد عام من إجرائه للجراحة، وكان سليما تماما إلى حين حدثت الوفاة.

ويؤكد فيلان: «على الرغم من ازدياد معدلات التبرع بالأعضاء سواء من الأحياء أو المتوفين، فإن معدل الاحتياج المتزايد للأعضاء يفوق المتوفر منها دائما، وعلينا كباحثين أن نجد حلولا غير تقليدية لهذه المشكلة من أجل إنقاذ أرواح بشرية تتعرض للفناء سنويا بدلا من الجدل حول شرعية أمور لا طائل منها، المهم هو متابعة المرضى بعد الجراحة للتأكد من عدم نشاط الورم مرة أخرى».

وكانت أول جراحة لزرع الكلى قد تم إجراؤها في ولاية إلينوي الأميركية عام 1950 للسيدة روث تاكر، التي كانت تعاني مرض التحوصل الكلويPolycystic kidney disease، ورغم فشل الجراحة نظرا إلى رفض الجسم للعضو المزروع، فلم تكن مثبطات المناعة قد اكتُشفت بعد، إلا أن السيدة عاشت بعدها لمدة 5 سنوات لأن كليتها الثانية قد بدأت تعمل بشكل طبيعي، قبل أن توافيها المنيّة لأسباب لا علاقة لها بالجراحة.

ثم بدأت الجراحات تجرى في ولاية بوسطن وباريس الفرنسية بين التوائم المتطابقة، كمحاولة لتقليل العوامل المناعية الرافضة إلى حدها الأدنى، حتى توصل العالم إلى إنتاج المواد المثبطة للمناعة في عام 1964.

أسهل أنواع الجراحة
وتُعتبر جراحات زراعة الكلى من أسهل جراحات نقل الأعضاء وأفضلها نتائج، بعد عمليات زرع القرنية، نظرا إلى السهولة النسبية لاستئصال وزراعة الكلى، وسهولة إجراء التوافق النسيجي، وإمكان أخذ العضو من شخص حي (الإنسان يستطيع الحياة سليما بأقل من نصف كلية واحدة)، إلى جانب أنه إذا ما فشلت الجراحة فإن الغسيل الكلوي قد يطيل عمر المريض قليلا في انتظار أمل جديد.

ودواعي زرع الكلى تكون غالبا في حالات الفشل الكلوي المتأخر أو بعض الأمراض الوراثية.

وقد تمنع بعض حالات الفشل القلبي والرئوي أو أمراض الكبد المزمنة إجراء العملية. أما عن المضاعفات، فأهمها رفض العضو المزروع نتيجة لنشاط الجهاز المناعي ضد العضو الجديد، أو الإصابات الميكروبية نتيجة الاستخدام المكثف للعقاقير المثبطة للمناعة لتلافي المضاعفة الأولى.

وتعتبر الولايات المتحدة الأميركية وكندا والمملكة المتحدة وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا من أكثر دول العالم إجراء للعملية.

دمتم فى حفظ الله

خليجية

تقبيل الأم لطفلها يمنع ظهور الأورام 2024.

توصلت دراسة أمريكية حديثة إلى أن الأم الحانية التي تقبل طفلها تمنحه فوائد صحية أكثر ما تتخيل، مؤكدة أن خبرات الطفولة المبكرة يدوم أثرها على الصحة،

خليجية

وتعمل فى الوقت نفسه على تهدئة الهرمونات التي قد تسهم فى ظهور الأورام.وأوضح علماء النفس والتربية أن الطفل المشبع من الحنان والحب والعاطفة يكون أكثر استقراراً نفسياً وأكثر ثقة بنفسه وأكثر قدرة علي العطاء والإبداع وأقل تعرضاً للمشاكل التربوية والاجتماعية والنفسية حتي حين يكبر، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشوق الأوسط"، كما يصبح أكثر امتلاء بالعاطفة والحب وبالتالي يكون معرضا أقل بكثير من غيره للانحرف الأخلاقي الناتج عن الفراغ العاطفي.

شكرا حنونة

حبيباتي يلا بوسوا ولادكم كثيرا

:11_1_202[1]:

خليجية
والله حبيبتي مرورك أسعدني مشكورة يا الغالية
جزاك الله خيرا يا عسل
خليجية

استخلاص دواء من الزعفران للقضاء على الأورام السرطانية للعناية 2024.

تمكن باحثون من تطوير دواء استخلص من الزعفران، يمكنه القضاء على الأورام السرطانية في علاج واحد وبأقل آثار جانبية ممكنة.

وحول الباحثون بجامعة "برادفورد" مادة كيميائية موجودة في الزعفران إلى "قنبلة ذكيّة" تستهدف الأورام السرطانية من دون إلحاق الأذى بالأنسجة السليمة وبأقل آثار جانبية ممكنة.

وعلى عكس الأدوية الأخرى التي لا تحدث آثارا جانبية، فإن هذا الدواء قادر على القضاء على أكثر من نوع واحد من المرض بينها سرطان الثدي والبروستات والرئة والأمعاء.

وقال العلماء بحسب "ديل ميل" إن نصف الأورام اختفت بشكل كامل في بعض الاختبارات على الدواء المستخرج من الزعفران بعد حقنة واحدة منه.

ويعد الدواء الذي يعتمد على مادة الكولشيسين في بدايات تطويره وقد اختبر حتى الآن على الفئران، لكن الباحثين متفائلين بشأن قدرته على البشر.

وقالت الباحثة لورنس باترسون "ما صمّمناه هو "قنبلة ذكيّة" فعالة يمكنها استهداف أية أورام مباشرة من دون أي أذى ظاهر على الأنسجة السليمة".

وأضافت أنه "في حال جرى كل شيء على ما يرام، نأمل أن نرى هذه الأدوية جزءاً من علاجات مدمجة ضد السرطان".

الضوضاء العالية تزيد من خطر الإصابة بالأورام 2024.

أظهرت دراسة حديثة أن التعرض للضوضاء الصاخبة لفترات طويلة يزيد من احتمال حدوث ورم حميد ينمو في العصب الذي يربط الأذن بالمخ والمرتبط بفقدان السمع وطنين الأذنين والدوار أو عدم التوازن.

وأشار كولن إدواردز وزملاؤه في تقريرهم الذي نشر في العدد الأخير من الدورية الأميركية لعلم الأوبئة, إلى أن الدراسة الوحيدة المنشورة فيما يتعلق بالضوضاء ومخاطر أورام العصب السمعي, محدودة بعدد قليل وتقتصر على الرجال فقط.

إدواردز الباحث بجامعة ولاية أوهايو في كولومبوس وزملاؤه في معهد كارولينسكا في أستكهولم, وثقوا جميع المرضى الذين شخصت حالات إصابتهم بأورام في العصب السمعي, بين عامي 1999 و2017 في ثلاث مناطق جغرافية بالسويد. كما أجروا مقابلات مع 146 مريضا و564 شخصا من الأصحاء الذين خضعوا للملاحظة فيما يتعلق بأنواع الضوضاء الصاخبة وفترة تعرضهم لها.

وارتبط التعرض للضوضاء الصاخبة والتي جرى تعريفها بأنها التي تتجاوز معدل 80 وحدة سمعية بزيادة ملحوظة في فارق أورام العصب السمعي. والفئات الأكثر عرضة للإصابة بهذه الأورام هي التي يتعرض أصحابها لضوضاء الماكينات أو الآلات الكهربائية أو معدات البناء بما في ذلك من يعملون في صناعة الموسيقى.

ورغم أن معدو الدراسة لاحظوا أن احتمال الإصابة المرتبط بالتعرض للضوضاء وجد لدى كل من الرجال والنساء, إلا أنه مع ذلك لم يقع خطر فيما يتعلق بالإصابة بأورام في العصب السمعي مع التعرض للضوضاء الصاخبة مع استخدام وسائل لحماية السمع.

ولاحظت مجموعة إدواردز أن "النتائج الخاصة بزيادة احتمالات الإصابة بأورام في العصب السمعي مع التعرض لضوضاء صاخبة تدعم دراسة سابقة". وأوصوا بإجراء دراسة إضافية لدعم التقارير الذاتية عن التعرض لضوضاء وللتيقن من صحتها.

الأورام الليفية للرحم 2024.

الأورام الليفية للرحم Uterine fibroids أحد الأمراض النسائية «المهمة»، وبدرجة «امتياز». وبالرغم من ذلك لا يعلم الكثير من النساء عنها بما يتناسب مع الأهمية تلك. أما لماذا هي «مهمة»، فلأن الإصابات بها شائعة الانتشار، ولأن أعراضها متنوعة وتتشابه مع كثير من الأمراض الأخرى لدى النساء.

وبداية، تعتبر الأورام الليفية للرحم أكثر الأورام السرطانية الحميدة، انتشاراً بين النساء في مرحلة الخصوبة، أي في الفترة ما بين البلوغ إلى سن اليأس من المحيض. وتشير الإحصائيات الطبية بالعموم إلى أن حوالي 25% من النساء اللواتي في عقدي الثلاثينيات والأربعينيات من العمر، لديهن أحد الأورام الليفية للرحم.

بل تضيف نقطة مهمة، وهي ارتفاع الإصابة بين النسوة من ذوي الأعراق الأفريقية، إلى حد أن 50% ممن هن في الثلاثينات أو الأربعينات مُصابات بالفعل بتلك الأورام الحميدة. كما ترتفع الإصابات بين ذوات الوزن الزائد من النساء في تلك المرحلة العمْرية.

كتل وألياف

وتتكون تلك الأورام الليفية من كتل لخلايا عضلة الرحم، مُحاطة بطبقة سميكة من الألياف. وتأخذ تلك الأورام بالنمو التدريجي، وقد تظهر في أي منطقة من الرحم. وغالباً لا تتسبب بأي أعراض، إلا أن البعض منها، وعلى حسب حجمها أو المنطقة التي ظهرت فيها، قد يتسبب باضطرابات في الدورة الحيضية الشهرية، أو بانتفاخ وامتلاء أسفل البطن، أو تكرار التبول، أو الإمساك، أو ألم في أسفل الظهر، أو ألم أثناء الجماع، أو اضطرابات في القدرة على الحمل أو خلال فترة الحمل أو حين الولادة أو ما بعدها.

أنواع الأورام الليفية

ان منبت نشوء الأورام الليفية للرحم هو طبقة الجدار العضلي للرحم. ومع نموها وزيادة حجمها، ببطء، تأخذ تلك الأورام الكروية الشكل ثلاثة أشكال. الأول، أن تبقى ككتلة كروية ضمن جدار الرحم. الثاني، أن تندفع إلى باطن الرحم، لتُصبح إما ككتلة بارزة من جداره أو ككتلة تتدلى بساق من جدار الرحم إلى جوفه. الثالث، أن تندفع بنموها إلى خارج الرحم، أيضاً إما ككتلة بارزة فوق سطحه أو ككتلة متدلية بساق من سطح الرحم الخارجي إلى ما حوله من أعضاء في أسفل البطن. وتتنوع الأعراض التي تبدو على ، مثل الاعراض المتقدمة الذكر.

وهذا الاختلاف والتنوع، في الأعراض المرضية للأورام الليفية للرحم، يتبع ثلاثة عوامل، هي حجم تلك الأورام الحميدة، وموقع وجودها، والحالة الصحية للمرأة، وخاصة منها حصول دورات الحمل والولادة التي قد تمر بها. ولذا قد لا يتسبب ظهور الأورام تلك بأي أعراض، حتى لو كانت متعددة أو كبيرة في الحجم، بينما قد يتسبب ظهورها بأعراض مهمة، حتى لو كانت ورما واحدا، أو اوراما ذات حجم صغير. موقع الأورام

وموقع الورم الليفي في الرحم، يُحدد في الغالب نوعية الأعراض التي ستظهر لدى . وحينما ينمو الورم مندفعاً إلى باطن الرحم، فإنه يؤُثر بشكل مباشر على صحة وسلامة طبقة بطانة الرحم. وتتأثر بالتالي التغيرات الطبيعية لتلك البطانة خلال مرحلة الدورة الشهرية.

ولذا قد تبدو أعراض تلك النوعية من الأورام كاضطرابات في نزيف الدورة الشهرية أو كألم غير معتاد خلالها. كما أن تدلي ورم من تلك الأورام في داخل جوف الرحم، عامل مثير لانقباضات الرحم، في محاولة منه لإخراج هذه الكتلة من داخله. ولذا تحصل تقلصات في عضلة الرحم، ويتبع ذلك شعور بالألم من آن لآخر.

أما حينما يندفع نمو تلك الأورام إلى خارج غلاف الرحم، فقد يتسبب حجمها إلى الضغط على الأعضاء المجاورة، بكل تبعات ذلك. ومثلاً الضغط على المثانة قد يتسبب بالرغبة الملحة في تكرار التبول والشعور بامتلاء المثانة حتى بعد إفراغها تماماً من البول.

والضغط على أحد الأعصاب المنتشرة في منطقة الحوض قد يتسبب بألم مزمن في أسفل البطن أو الورك أو أسفل الظهر أو غيرها من الأماكن التي يُغذيها ذلك العصب المتعرض للضغط. وحينما يضغط الورم على أحد أجزاء القولون، فقد يتسبب بصعوبات في التبرز وحالات الإمساك، وما يتبع ذلك من ظهور للبواسير. أما حينما يضغط الورم على قناة فالوب، فقد يتسبب بالعقم. وكذلك لو ضغط الورم على عنق الرحم، فقد يتسبب بالإجهاض أو الولادة المبكرة.

معالجة الأورام وتأثيراتها

وبعد النجاح في تشخيص وجود أورام ليفية للرحم، والتأكد من طبيعتها الحميدة، فإن من المهم معرفة أن ثمة نوعين من المعالجة للأورام الليفية للرحم. الأول، معالجة الأعراض الناجمة عنها. والثاني، معالجة الأورام الليفية نفسها. والمعالجة المباشرة، لكتلة الورم الليفي نفسه، تختلف أيضاً بناءً على تأثيرات وجودها وموقعها وحجمها وغير ذلك من العوامل.

ولأن نزيف الدم خلال فترة الحيض هي نتيجة سقوط الطبقة التي تم بناؤها بفعل الهرمونات على بطانة الرحم خلال أسابيع الدورة الشهرية، فإن اضطرابات نزيف دم الدورة الشهرية تنجم عن التأثيرات غير الطبيعية لوجود كتلة تلك الأورام على طبقة بطانة الرحم. وهنا قد تخفف من تلك الاضطرابات تناول أدوية مضادة للالتهابات من الأنواع غير الستيرويدية NSAIDs ، مثل البروفين أو الفولتارين.

أو بإجراء عملية توسيع عنق الرحم وكحت بطانته Dilation and Currete ، أو ما تُسمى عملية الكورتاج. أو بتناول علاج هرموني، كحبوب منع الحمل لضبط نزيف الدورة الشهرية من الأصل. ومن المهم التنبه إلى مستوى هيموغلوبين الدم، لأن فقر الدم قد ينجم عن اضطرابات نزيف الحيض.

وحينما لا تفلح تلك الوسائل في إزالة الأعراض، أو التخفيف من حدتها، يتم اللجوء إلى وسائل علاجية تهدف إلى المعالجة المباشرة لأصل المشكلة، أي لوجود الأورام الليفية للرحم. وهي وسائل علاجية تدخلية أو جراحية.

ومعلوم أن العلاج التدخلي هو أي وسيلة علاجية تهدف إلى الوصول إلى مكمن الداء وإزالته أو التخفيف منه دون إجراء عملية جراحية بمعناها المعروف. ويتم عادة طرح الخيارات العلاجية المتوفرة، أو أماكن توفرها في مراكز طبية أخرى، على المريضة. مع بيان الفوائد والمخاطر للخضوع لها.

الأورام الليفية للرحم وتقلبات الهرمونات الأنثوية

لفهم عمل الجهاز التناسلي للمرأة، وكيفية الحمل، والتغيرات التي تُصيب الرحم، من المهم الإحاطة ببعض المعلومات عن الرحم وتغيرات الأنظمة الهرمونية الأنثوية التي تحصل لدى في مختلف مراحل عمرها.

والرحم الطبيعي مطابق في الحجم والشكل لثمرة من الكمثرى، الأجاص، المقلوبة رأساً على عقب. أي طوله حوالي 8 سم، وعرضه حوالي 6 سم. ويبلغ وزن الرحم الطبيعي حوالي 180 غراما. والرحم عضو مكون من طبقات للخلايا العضلية والألياف. والجزء السفلي للرحم، يُدعى «عنق الرحم» Cervix. وهو الجزء المتصل بأعلى المهبل. ثم فوق «عنق الرحم» هناك «القناة العنقية» Cervical Canal، الموصلة فيما بين المهبل وباطن «جسم الرحم» Body of Uterus.

و«جسم الرحم» يُشكل الجزء الأكبر من الرحم، وعلى جدرانه تلتصق عادة البويضة المُلقحة، لتنمو تدريجياً مُكونة الجنين. وتُبطن الرحم من الداخل طبقة «البطان الرحمي» Endometrium. كما يتفرع من أعلى جانبي الرحم أنبوبان يُدعى كل منهما «قناة فالوب» Fallopian Tube. وجزء الرحم الذي يُغطي سقف الرحم يُدعى «قبة الرحم» Fundus. ويصل كل أنبوب من «قناة فالوب» ما بين كل مبيض وبين «جسم الرحم».

ومعلوم أن المبيض هو العضو الذي تتكون فيه وتنضج البويضة الجاهزة للتلقيح، وبعد خروج البويضة من «المبيض» فإنها تدخل «قناة فالوب» لملاقاة الحيوانات المنوية، حيث يتم التلقيح عادة، ثم تنزل البويضة المُلقحة إلى «جسم الرحم» كي تلتصق بطبقة بطانته، وتبدأ عملية نمو الجنين. وبالرغم من هذا المنظر البسيط، الذي يبدو عليه الرحم، والأعضاء ذات العلاقة به، في المنطقة السفلية من البطن، إلا أن ثمة تعقيدات متداخلة في عمل وتراكيب هذا العضو، تتغير من يوم إلى آخر.

وثمة أيضاً تلك التغيرات للأنظمة الهرمونية في جسم ، والتي تجري تحت تأثير أعضاء شتى، كالمبايض والدماغ، وخاصة منطقة «ما تحت المهاد» hypothalamus فيه. وتحت تأثير أيضاً عدد من الغدد، كالغدة النخاميةpituitary gland وغيرها. وتبدأ السلسلة بإفراز منطقة «ما تحت المهاد» هرمونات «جي إن آر إتش» GnRH، مهمتها إثارة الغدة النخامية لإفراز نوعين من الهرمونات.

وهذان الهرمونان يتحكمان في ضبط كامل عمليات دورات خصوبة ، أي البلوغ، والدورة الشهرية، وعملية الحمل، وما بعد الولادة، والرضاعة، وبلوغ مرحلة سن اليأس من المحيض. وهما هرمون «إل إتش» LH وهرمون «إف إس إتش» FSH.

وخلال النصف الأول من مرحلة الدورة الشهرية، يعمل هرمون «إف إس إتش» على تنشيط إفراز المبيض لهرمون إستروجين، وفي النصف الثاني منها يعمل هرمون «أل أتش» على تنشيط إفراز المبيض لهرمون بروجسيترون. ويعمل هرمون أستروجين على ضبط إنتاج منطقة «ما تحت المهاد» لهرموناتها، وعلى عمل الجهاز العصبي، وعلى إثارة إفراز المبيض للبويضة، وعلى كل من الرحم نفسه والمهبل. ولذا فإن لهرمون أستروجين دورا في نمو الأورام الليفية للرحم.

وعليه، فإن ثمة نظاماً متوازناً للغاية فيما بين عمل وتأثير كل من الدماغ ومنطقة «ما تحت المهاد» والغدة النخامية والمبايض، على الرحم وما يجري فيه. ولذا، حينما تبدأ عملية بلوغ سن اليأس من المحيض، تخف تلك التقلبات في مستويات إفراز الهرمونات. وبالتالي فإن نمو حجم الأورام الليفية للرحم يقل تدريجياً، لتصل إلى حالة من الانكماش.
الإصابات بالأورام الليفية للرحم.. نساء دون نساء

لا يعلم الأطباء على وجه التحديد لماذا يصاب بعض النسوة دون غيرهن بالأورام الليفية للرحم. كما لا يعلمون لماذا يعاني بعض النسوة المُصابات بتلك الأورام الحميدة في عضلة الرحم من أعراض بالغة الشدة ومزعجة للغاية فيما تُعاني أخريات من درجات متوسطة من الأعراض، بينما لا تعاني بعضهن من أية أعراض البتة! وتؤكد المؤسسة القومية الأميركية للأورام الليفية للرحم بأن القليل من الدراسات الطبية قد تم إجراؤها في مضمار البحث عن عوامل خطورة الإصابة بأعراض شديدة لتلك الأورام غير الخبيثة.

لكنها تُشير صراحة إلى أن ثمة عوامل، أمكن التعرف عليها، وراء ارتفاع احتمالات الإصابة بأورام الرحم الليفية، ووراء أيضاً شدة المعاناة منها. وهي عوامل مرتبطة بالعمر والعِرْق وسلوكيات نمط الحياة والجينات الوراثية.
ومما ذكرته المؤسسة المذكورة، العوامل التالية :

ـ النساء من أصول عرقية أفريقية أكثر عُرضة للإصابة بالأورام الليفية للرحم، وأكثر عرضة للإصابة بها في سن مبكرة، وأكثر عرضة للمعاناة منها حال الإصابة بها. وذلك في الجُملة بمقدار 3 أضعاف ما قد يحصل لدى النساء البيضاوات.

ـ متوسط عمر السيدات حين بدء ظهور أعراض الأورام الليفية للرحم، أي المعاناة منها، هو ما بين سن 35 و 50 سنة.

ـ النسوة من أصول عِرْقية آسيوية أقل عُرضة للإصابة بالأنواع المزعجة، والمتسببة بالأعراض، للأورام الليفية للرحم.

ـ السمنة عامل مهم في رفع احتمال الإصابة بالأورام الليفية للرحم لدى جميع النسوة، ومن أي عِرْق كانوا.

ـ الإكثار من تناول لحوم البقر، وغيرها من اللحوم الحمراء، عامل مهم في رفع احتمالات ظهور الإصابة بالأورام الليفية للرحم.

وأكدت المؤسسة أيضاً أن نتائج الدراسات الحديثة، قد أشارت بوضوح إلى أن ثمة عوامل تلعب دوراً مؤثراً في حماية إصابة بتلك الأورام الرحمية الحميدة. ومنها الإكثار من تناول الخضار والفواكه الطازجة. وكذلك تناول الأسماك، أي وجبتين أسبوعياً، دور في الحماية.

كما ذكرت المؤسسة، أن ثمة عوامل لم يتم التوصل علمياً إلى تأكيد أي دور لها في رفع الإصابات بالأورام الليفية للرحم، مثل شرب الحليب أو تناول الكبد أو البيض أو مشتقات الألبان أو الشاي أو القهوة. لكنها لاحظت أن مما هو معلوم طبياً أن :

ـ هرمون أستروجين Estrogen وبروجسيتيرون progesterone ، الأنثويين لهما دور في نمو الأورام الليفية للرحم.

ـ تغيرات مستوى الهرمونات الأنثوية لدى قد يزيد من سرعة نمو الأورام الليفية للرحم.

ـ يزيد حجم تلك الأورام، وبسرعة، خلال مرحلة الحمل، التي تشهد ارتفاعات في نسب الهرمونات الأنثوية.

ـ تنكمش الأورام الليفية للرحم، ويقل حجمها، بعد بلوغ سن اليأس من المحيض.
خيارات جراحية وتدخلية متعددة لعلاج الأورام الليفية للرحم

يُعتبر خيار «الانتظار والمراقبة» من أفضل الخيارات في معالجة غالبية حالات الأورام الليفية للرحم. والسبب أن هذه الأورام ستنكمش في حجمها، وبالتالي يخف تسببها بأي أعراض، مع التقدم في العمر وبلوغ مرحلة اليأس من المحيض، وخاصة لدى اللواتي لا تتسبب تلك الأورام الحميدة بأي أعراض في الأصل أو أن وسائل تخفيف الأعراض المُصاحبة تفلح في التخفيف من تأثيراتها.

وهناك أربعة وسائل، جراحية أو تدخلية، للتخلص من الأورام الليفية للرحم وهي :

ـ الاستئصال الجراحي لكتلة الورم Myomectomy. ويهدف إلى إزالة كتلة الورم فقط بالطريقة الجراحية، ودون استئصال كامل الرحم. وغالباً ما يستفيد منها النساء ما فوق سن 35 سنة. وهناك عدة طرق للقيام بتلك المهمة. وما يتحكم في اختيار الطبيب أحدها دون الآخر هو نوع وحجم وموقع وجود الورم. منها استخدام الجراحة بالمنظار، وذلك إما عبر جلد البطن Laparoscopic Myomectomy، لإزالة الأورام الظاهرة على سطح الرحم الخارجي، أو حتى التي تتدلى داخل الرحم (LAVM)، أو عبر المهبل Hysteroscopic Myomectomy، لإزالة الأورام المندفعة في النمو إلى باطن جوف الرحم. ومنها عملية فتح جلد البطن Abdominal Myomectomy والوصول إلى الورم بطريقة مباشرة.

ـ سد الشريان المغذي للورم uterine artery embolization UAE. وفيها يقوم طبيب الأشعة بحقن مادة تعمل على سد شريان الرحم أو أحد أفرعه، أي بطريقة تدخلية عبر شرايين الفخذ. وهي عملية لا تستغرق أكثر من ساعة، وتنجح غالباً في وقف إمداد الدم إلى منطقة الورم، وبالتالي تحلل الأنسجة المتورمة وزوال كتلة الورم المتضخمة. وقد يتسبب الأمر بألم ومغص شديدين، يُمكن التحكم العلاجي فيهما، ما بعد العملية نفسها. وهو دليل على حصول الاستفادة من إجرائها في الغالب. وهي وسيلة لبعض أنواع الأورام تلك، وخاصة التي لا تتدلى. وتتطلب متابعة لمعرفة تأثيراتها ومدى زوال الورم دون التسبب بأي مضاعفات موضعية. ونتائج الدراسات الطبية حولها مشجعة للغاية، وآخرها دراستان تم عرضهما في 18 مارس الماضي ضمن فعاليات المؤتمر السنوي للمجمع الأميركي للعلاج التدخلي الذي عُقد في العاصمة الأميركية واشنطن.

ـ التحلل الكهربائي بالمنظار laparoscopic electrica Myolysis. أو بعبارة أخرى «الكي الكهربائي». وفيها يتم استخدام المنظار، عبر الجلد، لإدخال آلة تبعث تياراً كهربائيا عالي التردد. ويعمل ذلك على انقباض وسد الأوعية الدموية المغذية للورم، وبالتالي انكماش حجمه. وهذه الطريقة تُستخدم فقط في تلك الأورام السطحية المتدلية عن الرحم إلى الخارج، وذات الحجم الصغير أو المتوسط .

ـ الاستئصال الجراحي للرحم hysterectomy. إما بشكل تام، أو جزئي. أي دون استئصال قنوات فالوب وعنق الرحم والمبايض. وذلك إما عبر جلد البطن أو من خلال المهبل. وهو الحل الأخير الذي قد يلجأ الأطباء إليه.

خليجية

رآآآآآآآآآآآآآآآئعــ…..

جميلـــ…..

وبكل العباآآآآآرآآآآآتــ…

موضوعك متميز يا روحيـــ…

الى الامام دائما لتميز ….

خليجية

خليجية
يعطيك العافيه
الف شكر على الموضوع
فدا
مشكوره علي المرور

البطيخ يحارب الأورام ويبدد الشحوم 2024.

يثير البطيخ اهتمامًا طبيًا عالمياً وتتوالى الدراسات والأبحاث التي تشجع على تناوله لقيمته الغذائية، وكثرة محتواه المائي الذي يعطي شعورًا بالانتعاش، ويساعد على التخلص من شعور التعب والإرهاق في الطقس الحار، كما يسهم في تعويض سوائل الجسم المفقودة.

ويعتبر البطيخ الأحمر نباتًا ذا أغصان ممتدة، ينتج ثمار كروية أو أسطوانية الشكل ذات لون أخضر فاتح أو أخضر غامق، أكثر من 95% من محتوى الرقي ماء والنشويات والقليل من البروتيين والدهون وأملاح معدنية وفيتامين ‘c-a’ ويحتوي على السكر بنسب متباينة.

ويزرع البطيخ في أغلب البلاد العربية، وأفضله الذي يزرع في منطقة الموصل وسامراء، وبحسب دراسات طبية عديدة، فإن البطيخ يحتوي على كمية من مضادات الأكسدة، الحمراء اللون، أكثر مما هو في الطماطم، في حين يصنف ضمن قائمة المنتجات النباتية المفيدة للقلب.

ولا يطفئ البطيخ لهيب الحر فقط، بل يطفئ أيضًا لهيب الالتهابات في الجسم، خاصة وأن مضادات الأكسدة المتوفرة في البطيخ حينما تدخل الجسم فإنها تعمل على تعطيل ضرر مواد تدعى الجذور الحرة التي تعيث فسادًا حال زيادة تراكمها ونشاطها في الجسم، فهي التي تسهل للكوليسترول أن يترسب داخل جدران الشرايين، بل أيضًا ترسخ هذا الترسيب عبر تحويل الكوليسترول إلى شيء يصعب على الجسم انتزاعه.

وفي دراسة أجريت في الولايات المتحدة ونشرت نتائجها في مجلة رابطة التغذية الأميركية مسبقًا، أثبتت أن الحصة الغذائية الواحدة من البطيخ تحتوي على 10 ملليغرامات من مادة لايكوبين، أكثر من ضعف ما تحتويه كمية مماثلة من الطماطم وأسهل امتصاصًا، ليس هذا فحسب، بل في جسم الإنسان، فإن تناول البطيخ يرفع نسبة هذه المادة في الدم بمقدار يتجاوز 40% مما ترفعه كمية مماثلة من الطماطم.

خليجية
خليجية

تحذيـر عاجل حلوى تصيب اطفــالنا بالأورام 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

تنتشر في أسواقنا المحلية مختلف أنواع الحلويات، بألوانها المختلفة وأشكالها الغريبة، والتي تردنا من مختلف بلاد العالم. وتزداد مشكلة تناول هذه الحلويات عندما تفد إلينا من دول لا تراعي خطورتها على الفئة الموجه إليها.

وهنا لن أتعرض لمخاطر الألوان الصناعية أو النكهات أو المواد الحافظة أو المواد المضافة الأخرى. بل سأتعرض إلى شكل آخر من الأخطار على صحة أطفالنا، حيث يقبل بعض الأطفال على بودرة حلوى "سي سي ستيك "CC Stick صينية الصنع، ومنكهة بطعم الفواكه (شربت)، معبئة داخل أنابيب صغيرة بلاستيكية لينة، مفتوحة الطرفين(12انبوباً تقريبا في الكيس الواحد)، وتكمن خطورة هذه الحلوى في طريقة تناولها، حيث يقوم الطفل بإخراج بودرة الحلوى بواسطة عض الأنبوب البلاستيكي، ومحاولة سحب البودرة لإخراجها من أحد طرفي الأنبوب البلاستيكي، مما يمثل خطورة كبرى على صحة الطفل، وإمكانية تناول الطفل جزءا من البلاستيك عند عض وسحب الأنبوب البلاستيكي لاستخراج بودرة الحلوى بأسنانه، ولايمكن تناول الحلوى إلا بهذه الطريقة، مما يعرض فلذات أكبادنا للإصابة بالأورام جراء ذلك.
لاأدري .. هل هذه الفكرة متعمدة من الجهة المصنعة، أم جهل مع سبق الإصرار والترصد..!، وفي جميع الحالات، لايمكن قبول ذلك، وأتمنى من الوالدين الامتناع عن شراء هذه الحلوى، وأرجو من الجهات المعنية التنبيه إلى ضررها، والمبادرة بسحبها من الأسواق المحلية، ومنع دخولها للبلاد مستقبلا

م ن

وهذي صورة الحلاوه

خليجية

اختي تاخذ من هذي

خليجية

الله يحفـــــظهم يارب

يسلمو غلاتي…
لاحرمنا من ابداع مواضيعك.
ننتظر منكي المزيد.
وااااااااااااااااااااااو هذي حلوة عطيني منها عشووووووووووقه

خليجية

خليجية
ينقل للقسم الانسب حبيبتي