مانحرم من جديدك
لا شك أن الأواني الزجاجية تحتاج لعناية خاصة في تنظيفها، كما أن لها إرشادات خاصة للمعانه وبريقها.. فإلى مفكرتك المنزلية هذه الفوائد الخاصة بالعناية بالأواني الزجاجية:
* تنظيف الآنية الزجاجية عموماً:
قومي برش الزجاج بماء ساخن مع صابون.. ثم قومي بمسحه بماء ساخن بقطعة قطنية.
* بقع الزجاج:
تنظف بقع الماء من الزجاج بقطعة قماش مغموسة في خل.. وإذا كان هناك آثار لبقعة بيضاء على الزجاج يتم تنظيفها بواسطة شريحة ليمون.
* تنظيف الزجاج المتعرج والمتجعد والمحب:
ينظف بواسطة فرشاة مناسبة بها رغوة صابون ثم يلي ذلك الشطف بماء.
* تحذير:
لا يستخدم الصابون الخشن ولا الماء الساخن ولا النشادر في تنظيف الإطارات الذهبية أو الفضية للزجا.
* وللمعان أكثر للزجا بعد تنظيفه:
أضيفي خلاً أو "بوراكس" لماء الشطف الأخير.
وأخيراً.. إليك فائدة إضافية ل "الإستانليس ستيل":
فلإزالة بقع الماء من على الإستانليس استيل نظف المساحة المبقعة بواسطة قطعة قماش في خل.. ثم يتم تنشيفها بقطعة قماش جافة.
م/ن
الأكواب و الأطباق تكون قرب الثلاجة لا بد من وضع ضروريات كل منطقة على مقربة منها و المقصود بذلك تخصيص مراكز للعمل فمثلاً:
– التوابل و الزيوت و ملاعق التحريك و القدور و أدو
ات حمل الأواني الساخنة تكون بالقرب من الموقد .
– تخصيص المسافة بين الفرن و الثلاجة لعمل المعجنات بحيث تحتفظين فيها بصواني الخبز و أدوات الخلط و الدقيق و السكر
– مواد التنظيف و المناشف و الإسفنج تكون بقرب حوض الغسيل و كذلك غسالة الأطباق الكهربائية.
– الأكواب و الأطباق تكون قرب الثلاجة أو في المسافة بين الثلاجة و حوض الغسيل .
– أدوات السفرة و تقديم الطعام تُبعد عن مراكز العمل داخل المطبخ و يفضل جعلها بقرب المائدة إن كانت داخل المطبخ أو بقرب الباب إن كانت المائدة بالخارج.
– لا تستخدمي المطبخ لتخزين أمور أخرى لا علاقة لها بالمطبخ و الطبخ و احتياجاته .
– ا حفظي الأدوات الثقيلة في الدواليب السفلية و الأدوات الخفيفة في الدواليب العلوية .
– جزيرة المطبخ و هي الطاولة الموجودة في وسط المطبخ فهي أيضا تحقق مرونة و سهولة في العمل خصوصاً إذا كانت أحد رؤوس مثلث الحركة أي كان عليها الموقد أو حوض الغسيل أو حتى لو تم استخدامها كسطح للعمل فقط .
و هكذا يرتب المطبخ بحسب ما ترى ربة المنزل أنه يسهل عملها أكثر و يقلص من حركتها و يحقق لها راحة أكبر وسرعة و مرونة وبالتالي أمان أكثر أثناء العمل
لتلميع الأكواب والأواني الزجاجية، تغسل بماءٍ فاتر مذاب فيه ملح رطب ثمّ تشطف جيدا ولا تجفف بل تترك لتجفّ طبيعياً
هناك أيضاً نوع آخر من الأواني الخزفية المستوردة الذي ينبعث منه نسبة عالية من الكادميوم تفوق الحدود التي وضعتها الهيئة الأمريكية للرقابة على الغذاء والأدوية. والكثير من شركات صنع الأواني الخزفية لا تلمح إلى خطورة مثل هذه الأواني وانبعاث الرصاص منها.
ومن جهة أخرى فقد ثبت أن استخدام الصحون البلاستيكية ( الميلامين) آمن
.منقول
ويمكن توفير السائل اللازم للطهي في الطواجن من خلال الطماطم أو البصل أو بإضافة قليل من الماء أو عصارة الخضروات. والسوائل في هذه الطواجن تكون قليلة، وهو ما يرتبط بعادات الطعام في بلاد المغرب العربي؛ حيث يتم استخدام الأصابع أكثر من أدوات المائدة عند تناول الطعام. ولإعداد طواجن اللحم يتم تقطيع اللحم إلى قطع في حجم عين الجمل، كي تنضج بقدر متساو.
أما الإناء الروماني (رومرتوبف) فلا يحتاج إلى إضافة سائل أو دهون، والسبب في ذلك إلى خامة هذا الإناء، فالصلصال غير المزجج يمتص الماء كالإسفنجة، وفي ظل الحرارة يقوم بتحويل الماء إلى بخار. وبذلك ينضج الطعام في عصارته. وعند الطهي في هذا الإناء يترسب الكثير من الصوص؛ حيث لا يفقد الطعام أية سوائل. ولكي يعمل مبدأ الطهي هذا على أكمل وجه، ينبغي تبليل الإناء قبل الطهي بعشرة دقائق على الأقل.
ويتم إدخال جميع الأطباق المطهية في الأواني الرومانية إلى الفرن البارد؛ حيث يتم تسخينها بشكل تدريجي إلى درجة الحرارة اللازمة. وبفضل التسخين التدريجي للأواني الرومانية تحافظ الأسماك وزهور القرنبيط على شكلها، ويظل الطعام محتفظا بالكثير من المواد المغذية. كما تكتسب الخضروات واللحوم مذاقا شهيا ولذيذا. وبالإضافة إلى ذلك يحول البخار دون احتراق الطعام، كما يظل الطعام محتفظاً بسخونته بفضل الجدار السميك للإناء الروماني المصنوع من الصلصال.