إبداء المشاعر هل يهز صورة الرجل ؟ 2024.

إبداء المشاعر…. هل يهز صورة الرجل ؟

تحلم حواء بآدم فارساً على حصان أبيض, تحبه عاطفياً رومانسياً, يغرقها بالحب والحنان, ولكن الرجال تختلف نظرتهم لهذا الأمر فكثير منهم يعتقد أن الرجل القاسي, الحازم, هو خير مثال لفارس أحلام حواء.
لأن الرجل في مجتمعاتنا تعوَد على هذه الصورة من آبائه وأجداده, ويشعر بالقلق إزاء التعبير عن مشاعره‏‏
وعواطفه, لأن الاعتقاد الذي رسخه المجتمع أن صورته ستهتز كزوج, أب أو يتهمه الآخرون وخاصة الأهل‏‏
وربما الزوجة, بأنه يتصرف كالنساء.‏‏
فهل هذا صحيح, وهل تهتز صورة الرجل إذا عبَر عن مشاعره تجاه زوجته وأولاده؟؟‏‏
يقول زهير الحمصي (أعمال حرة ): أنا رجل عاطفي جداً, وزوجتي متأكدة من حبي لها ولأولادنا, ولكني لاأستطيع أن أعبر عن المشاعر في كثير من الأحيان, وغالباً لاأعرف كيف أعبر, وهي تعتقد أنني لا أرغب وأتعمد أن أكون حازماً وصارماً بصورة مبالغ فيها خاصة أنني كنت في منتهى الرومانسية والحنان في فترة الخطوبة.‏‏
أما شاهين نصر(موظف) فيؤكد أن الحب والعواطف ليس مكانها أمام الناس حتى ولو كانت موجودة, يقول:‏‏
أثناء وجودي مع زوجتي بمفردنا أظهر لها كل عطف وحنان ولكن إذا كان أحدٌ معنا خاصة أهلي, أتقصد تجاهلها وأحياناً تستفزني فأضطر إلى إهانتها والأولاد حتى لا تهتز صورتي أمام أهلي ويتأكدوا أنني (حمش) خاصة أن إظهار الحب والمشاعر الجميلة للزوجة يعتبر في عرفهم (عيب وفضيحة) فأنا أتعامل معها أمام أهلي كما يتعامل أبي مع أمي, وغالباً ما يكون هذا سبباً في شجارنا ‏‏
وينظر أحمد الشواف (مهندس) إلى الأمر باعتباره موضوعاًغير مهم, لأن طبيعة الرجل تحتم عليه إخفاء عواطفه ومشاعره حتى لو كان يتمتع بهذه العاطفة, يقول:‏‏
لايأخذنا الوهم أن شخصية (سي السيد) الأسطورية لم تعد تراود الرجال ويتأثرون بها, ويتمنون الحصول على‏‏
امرأة تشبه زوجته المطيعة والتي لا تطلب من الدنيا إلا رضاه, ولكن ولعدم وجود هذه الشخصية, فالرجل يحاول أن يحتفظ بهيبته ورصانته مما يجعله بعيداً عن إبداء العواطف والتصريح عنها بمناسبة وبغير مناسبة.‏‏
ويشير مفيد جمعة (معلم دهان ) إلى أن الحزم مطلوب في التعامل مع الزوجة والأولاد, لأن الرجل هو الآمر‏‏
الناهي وبيده الدفة, وأي تهاون في إمساكها يغرق سفينة الأسرة..‏‏
ويضيف:لقد تربينا على الحزم والشدة,وهذا ما جعلنا رجالاً نستطيع تحمل المسؤولية, والحب والحنان هوألا تحتاج أسرتك لشيء في هذه الحياة.‏‏
أما جهاد عودة (تسويق تجاري) فيرى أن الزوجة والأولاد دائماً بحاجة إلى الحب والحنان ولكن هذا الحب ليس من الضروري أن يكون كلاماً بل يترجم بتصرفات, كأن يفاجئ زوجته بهدية رقيقة.‏‏
ويؤكد أن الحزم مطلوب في المنزل حتى لاتهتز شخصية الرجل أمام عائلته, ويبقى الرجل قوي الشخصية حتى لو أدى به الأمر إلى التجرد من العواطف ظاهرياً تجاههم.‏‏
أما الدراسات الاجتماعية والنفسية فهي تؤكد أن على الرجل أن يراعي ويتفهم رغبات زوجته وأولاده في سماع الكلام الرقيق والحنون, فالمرأة لا تعتبر العاطفة ضعفاً ويكفيها أن يهمس الرجل في أذنها ويقول لها أنه يحبها,‏‏
أو يثني عليها أمام الأهل والأقارب.‏‏
ولكن تربية المجتمع وثقافته تمنعه من القيام بهذه الأمور البسيطة التي من شأنها أن تملأ البيت بالحب, وتؤثر على تربية الأبناء بالإيجاب بعيداً عن سياسة الخوف والحزم داخل المنزل لإثبات الرجولة.‏‏

فعلا بعض الرجال يقصدون معامله زوجاتهم امام الغير معامله سيئه
لمجرد ان يثبت للاخرين انه رجل حمش
خليجية
شكراا مومو على الموضوع المفيد

جزاك الله خيراا

بجد موضوع مهم اوي ومفيد جداااااااا

انا اتمني ان زوجي ان شاء الله يعاملني معامله رقيقه وحنينه حتي قدام اهله واهلي

لان الحب والحنان مش معناه الضعف وان الراجل المفروض مش يتحرج من اسلوبه وطريقته مع مراته قدام الناس

ومش بقول قدام اي حد بس ع الاقل قدام الاهل لانهم عارفين اننا متجوزين واكيد بنحب بعض

بس بجد موضوع رااااااااااائع احيكي عليه يا مومو

تقبلي مروري

خليجية

خبر عاجل :المشاعر تحتضر 2024.

خبر عاجل : المشاعر تحتضر ..

وإليكم التفاصيل

مع مراسلنا

من قلب الحدث

وقلب البشريةِ أجمع

&&&&&

صرّح مصدرٌ مسؤول ومطلع

لهُ علمٌ في الواقع وما يجري به من أحداث

أننا في زمنٍ طغت فيهِ المادة (القوى العُظمى)

وانزوت الأحاسيسُ والمشاعر

كإنزواءِ الدّولِ الناميةِ ..

وأصبحت كاسدةً

لا سوق لها

وخمدت

بعد أن كانت كبُركانٍ ثائر

وأضاف المصدر

كأنيّ أراها وقد انزوت

في قلبِ كُلِ واحدٍ منا

إلا من رحم ربي

وقلّ من يحمِلُ قلباً حانياً

وإحساساً راقياً

ومشاعِرَ فيّاضة

تفرّقت أحاسيسنا وتمزّقت

كتمزّق العالم العربي

والعين هي علامةُ صدق المشاعر وجودها

فما عادت أعيننا

تبكي للفراق

حينما يهتزُّ القلبُ حُزناً وحنيناً

ولا تبكي للقاء

حينما يفيضُ القلبُ حُبّاً وشوقاً

وكأنّ مشاعِرَنا

عن قلوبنا قد استقلّت

بعد حربٍ داميةٍ

قُتلت فيها الأحاسيس

وسُلِبَت فيها الدّموع

ومُزِّقتِ الرّحمة

وهاهي المشاعرُ

تحتضر

فين الرود؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حين تصدق المشاعر

يعلو سمو الحرف

وها هي سطورك راقيه

سرد جميل بمعاني كلماتك

يعطيكِ العافيه

دمتي بعطاء

تحياتى
آبار

يسلمو اسعدني مرورك
يعطيك العافيه

كلمات رائعه في الصميم

سلمت يمناك غاليتي….

ولا بد أن يتوقف احتضار تلك المشاعر

تقبلي مروري

دراسة: التعبير عن المشاعر يزيد استقرار العلاقة 2024.

عزيزي الرجل أن تعبيرك عن مشاعرك الداخلية يعكس طبيعة العلاقة الزوجية بينك وبين زوجتك ، حيث يذكر الخبراء أنه عندما يرتبط كلاً من المرأة والرجل بالزواج, لا يرتبطان بعقد على المشاركة في الحياة وحسب, بل يكون الرباط بينهما أقوى وأمتن ، شرط تواجد الحب والمودة والألفة بين الطرفين.

كما أوضح الباحثون أن الطريقة التي تعبر فيه النساء والرجال عن عواطفهم, تعكس نوعية علاقتهم الزوجية واستقرارها واستمرارها ، ففي الزيجات الفاشلة يميل الرجل إلى التعبير عن مشاعره بعدائية وعنف وجفاء , في حين تكون المرأة منزعجة وحزينة, وتخلو مشاعرها من الحب والدفء والحنان ، أما الشريكين المحبين لبعضهما, قد لا يستطيعان الشعور بالألم الذي يصيبهما, ولكنهما بالتأكيد يتشاركان فيه.

فالطريقة التي يعبر بها الزوج أو الزوجة عن مشاعرهما, تساعد في التنبؤ عن مدى استقرار الحياة الزوجية, وعلاقة الحب والمودة بينهما واستمرارها .

كل مايجب ان تعرفي .السبب الحقيقي لبرود المشاعر 2024.

ما يجب أن تعرفه كل زوجة عن سبب برود مشاعر زوجها المفاجئ !
.
خليجية

تمعني صديقتي في قراءة الموضوع جيداً وستدخلين تغييراً جذرياً جديداً لحياتك الزوجية.

"هديل" و "حسام" كانا متزوجين لمدة سنتين .لقد قاما
بكل شيئ معاً . انهما لم يفترقا الا نادراً . وبعد مدة , أصبح
زوجها ينأى بنفسه , سريع التهيج , سلبياً , ومتقلب المزاج.
تقول "هديل" :"انه لم يعد الشخص الذي عرفته , ولم يعد
شخصا يمكن الاستمتاع معه . لقد جربت كل شيئ لأدخل عليه البهجة.

ولكن دون فائدة . أنا أريد أن نقوم بأشياء ممتعة
معاً , ولكنه تغير . نحن فقط نشاهد التلفزيون , وننام , ونعمل
ونخرج قليلا .انني أحاول أن أحبه , ولكني غاضبة , قلقة , وحزينة".

وتكمل:" لقد كان "حسام" ساحراً , حيوياً , وغرامياً . ان
الحياة معه الآن مثل العيش مع شخص خامل . اني لا أدري ما أفعل.
انه تماما لا يتزحزح !".
خليجية

(ما يجب أن تعرفه كل زوجة عن زوجها)
زوجك كالحزام المطاطي !

الأزواج كالأحزمة المطاطية . ان الحزام المطاطي هو الاختصار
المثالي لفهم ابتعاد واقتراب الزوج . وايجاز هذه المثال هو
الاقتراب , ثم الابتعاد , ثم الاقتراب مرة أخرى.

خليجية

معظم الزوجات يندهشن حين يدركن أنه حتى عندما يحب
الزوج زوجته , فانه يحتاج الى أن ينسحب دوريا قبل أن يتمكن
من الاقتراب . والأزواج يشعرون فطرياً بهذه الدفعة الى الانسحاب.
انها ليست قراراً أو اختياراً . انها تحدث فقط .
والأمر ليس خطأه ولا خطأها . انها دورة طبيعية.

على سبيل المثال
كان "حسام" في بداية علاقته ب "هديل" قوياً ومليئاً بالرغبة كان حزامه المطاطي مشدوداً بالكامل . وكان يرغب بأن يشبعها ويرضيها
وأن يقترب أكثر وأكثر . وحين فتحت له قلبها اقترب أكثر وأكثر.
وعندما حققا المحبة شعر بسعادة كبيرة. ولكن بعد وقت حدث تغيير.

تخيلي ما حدث للحزام المطاطي . أصبح مترهلاً. لقد
ذهبت قوته وقدرته على التمدد . لم تعد هناك أية حركة.
هذا ما يحدث بالضبط بعد اقتراب الزوج وتحقيق المحبة.

خليجية

على الرغم من أن هذا القرب مشبعاً للزوج , فسيبدأ لا محالة
بالمرور بتغيير داخلي . سيبدأ في الشعور بالرغبة في الانسحاب.
وحيث أنه أشبع جوعه للمحبة , فانه الآن يشعر بحاجته
الشديدة الى الاستقلال.ربما يشعر بانه قد أصبح معتمداً على غيره
بصورة أكثر من الازم .فكفى احتياجاً الى شخص آخر.

خليجية

وهكذا فان النساء تسيئ تفسير انسحاب الرجل لأن
تنسحب عندما لا تثق بزوجها في فهم مشاعرها , وعندما تكون مجروحة
وتخشى أن تجرح مرة أخرى , أو عندما يرتكب خطأ ويخيب ظنها.
يمكن بالتأكيد أن ينسحب الرجل لنفس الأسباب , ولكنه
ينسحب أيضا حتى ولو لم ترتكب هي أي خطأ , أنه يحبها ويثق بها
ثم يبدأ فجأة بالانسحاب , انه يشبه الحزام المطاطي ينأى ثم يعود
.

خليجية

يبدأ الزوج في حاجته الى الاستقلال والحرية بعد أن يشبع
حاجته الى الحب . وبصورة آلية عندما يبدأ هو بالانسحاب , تبدأ
هي بالشعور بالذعر . أن ما لا تدركه الزوجة هو أنه عندما ينسحب
ويشبع حاجته الى الاستقلال سيشعر عندها فجأة بالرغبة في أن
يكون ودوداً مرة أخرى. فالرجل يتعاقب بين حاجته للحب
وحاجته الى الاستقلال.

( ماذا يحصل ان لم تعطي الزوجة زوجها الفرصة كي ينسحب)؟

خليجية

اذا لم يحصل الزوج على الفرصة للانسحاب , فانه لن يجد أبدا الشعور
برغبته القوية للاقتراب مرة أخرى . من الضروري للنساء أن يفهمن
أنهن اذا أصرين على مودة مستمرة وجرين باستمرار خلف أزواجهن
عندما يبتعد , فانه سيحاول دائماً أن يهرب وينأى بنفسه , حيث أنه
لن يجد الفرصة أبدا لكي يشعر بشوقه المتقد للحب.

وكالحزام المطاطي , عندما يمتد الزوج بعيدا كامل مسافته
فسيعود بالكثير من القوة والارتداد.
وهذا الرجل الذي بدا وكأنه لا يهتم بزوجته حين كان منسحباً
يصبح فجأة لا يستطيع العيش بدونها ! انه الآن يشعر مرة
مرة أخرى بحاجته الى الحب .

خليجية

وبعد أن عرفت "هديل" ونمت ثقتها بهذه العملية , أصبح من السهل
عليها أن لا تصاب بالذعر . وعندما انسحب زوجها لم تجر خلفه
أو حتى تفكر أن شيئا ما خطأ . لقد تقبلت هذا الجانب في "حسام".
وكلما ازداد تقبلها له فحسب في هذه الأوقات كانت عودته أسرع
وحبه أكبر.ولما بدأ "حسام" يفهم مشاعره وحاجاته المتغيرة
أصبح أكثر ثقةً بعلاقته.

خليجية

كما اننا لا نقرر أن نكون جائعين , فان الرجل لا يقرر
أن ينسحب . انها نزعة فطرية . انه يستطيع أن يقترب جداً
ثم يبدأ يفقد ذاته . عند هذه النقطة يبدأ بالشعور بحاجته الى
الاستقلال ويبدأ بالانسحاب . وبفهم هذه العملية يصبح من السهل
على أن تفهم وتقدر هذا الانسحاب بطريقة ودودة.

( كيف تصبحين أكثر استقلالاً )؟

بهذا الوعي الجديد , حصلت "هديل" على الرخصة التي
كانت تحتاج اليها بأن لا تقلق كثيراً على "حسام" في الحقيقة
لقد بدأت تعتني بنفسها بصورة أفضل . لقد حررت غضبها من
"حسام" وبعد سماعها عن الحزام المطاطي , أدركت أنه
كان يحتاج لبعض الوقت ليكون بمفرده . كانت تضحياتها الودودة
لا تمنعه فقط من العودة بقوة ولكن موقفها الاتكالي أيضاً كان يخنقه ! .

خليجية

بدأت "هديل" بالقيام بأشياء ممتعة دون "حسام".
والذي أذهلها كان مدى سرعة تغير علاقتهما . أصبح
"حسام" مهتما بها وأكثر لطفاً بكثير ويقول " أشعر
براحة وأنني محبوب . ان كانت "هديل" خارجة مستمتعة
بزيارة صديقة أو حفلة ما . تعود وتكون سعيدة برؤيتي
وأشعر بمنتهى السعادة لأنني أفتقدها عندما تذهب . قبل
ذلك كان يبدو لي أن لا شيئ أفعله يرضيها . كانت "هديل"
دائما تجعلني أقوم بأشياء , وتخبرني ماذا أفعل , وتطرح الأسئلة".

وأخيراً تقول"هديل" : "لقد أدركت أنني كنت ألومه لتعاستي.
وعندما توليت مسؤولية سعادتي , أدركت أن "حسام" أصبح أكثر
نشاطاً وحباً وحيوية . انها معجزة " .

خليجية

خليجية
بكل ثقة وصدق ان نال اعجابكم موضوعي قومو بتقييمه. منقول للامانة

بجد موضوعك حلو وكلنا تقريبا بنمر بمرحلة الفتور الزوجى
تسلمين حبيبتى
خليجية
خليجية
خليجية