النوم الليلي ينشِّط الذهن ولا يعوِّضه النوم النهاري 2024.

يتوقف عدد ساعات النوم الذي يحتاجه كل شخص على عدد من العوامل أبرزها السن. فمعدل عدد الساعات الكافية هو 14 إلى 15 ساعة يومياً لحديثي الولادة، و12 إلى 14 ساعة يومياً للرضع، و10 إلى 11 ساعة يومياً للأطفال في سن المدرس، و7 إلى 9 ساعات يومياً للبالغين والكبار. وبالإضافة إلى عامل السن، هناك عوامل أخرى قد تحدد عدد ساعات النوم التي يحتاجها كل شخص، ومن بينها على سبيل المثال لا الحصر:
– الحمل: فالتغيرات التي تطرأ على المرأة خلال فترة حملها تزيد من حاجتها إلى نوم ساعات إضافية.

– التقدم في السن: فكبار السن يحتاجون إلى نوم ساعات تُعادل ساعات النوم التي يحتاجها من هم أصغر منهم سناً من الكهول والشباب، غير أن الإنسان يميل في مرحلة شيخوخته إلى النوم بشكل خفيف ولفترات متقطعة دون الاستغراق العميق في النوم الذي يتمتع به الشباب أو صغار السن. وهو ما يُفسر تزايد حاجتهم إلى القيلولة في النهار.
– تاريخ حرمان: فإذا حُرم شخص من النوم لفترة معينة، فإن حاجته من النوم تزداد ويكون في حاجة إلى تعويض النقص والحرمان من النوم الذي عانى منه في السابق بشكل نسبي.
– جودة النوم: إذا كان هناك ما يقطع على الشخص فترات نومه المتواصل أو تَعَود على نوم فترات قصيرة متفرقة، فإن جودة نومه تقل ويصبح في حاجة إلى تحسين نومه كماً وكيفاً.
وعلى الرغم من أن ادعاء الكثير من الناس أنهم لا يشعرون بأنهم يستفيدون إلا من ساعات معدودة من فترات نومهم الليلية، فإن دراسةً جديدةً كشفت أن الأشخاص الذين ينامون ساعات قليلة خلال الليل لا يتمتعون بقدرات كبيرة على مستوى أداء مهام ومسائل ذهنية مركبة، في حين يتفوق من ينامون زُهاء سبع ساعات كل ليلة في حل المشكلات والمسائل المعقدة التي تتطلب جهداً ذهنياً.

وكانت دراسات سابقة أُجريت على بالغين قد بينت أن نوم أقل من سبع ساعات في الليل يومياً يزيد من احتمالات الوفاة المُبكرة.
ولذلك ينصح أطباء النوم كل شخص بالحرص على نوم ساعات كافية في الليل فقط باعتبار الجسم يحافظ على سلامته البدنية والنفسية ويُحقق الفوائد المبتغاة من النوم أكثر إذا كان ذلك في الليل. أما النهار، فمهما طالت ساعات النوم خلاله، فإنها لا تُعوض قط حاجاته الكاملة من النوم التي تتحق بالليل، كما أنها تعجز عن تزويده بالطاقة اللازمة لتجديد نشاطه وحفظ خلاياه من التلف

خليجية
خليجية

متى يصبح تبول الاطفال الليلي مشكلة؟ 2024.

التبول الليلي حالة تؤثر على العديد من الأطفال الصغار وفي الكثير من الأحيان لا تشير إلى مشكلة طبية خطيرة.
ومع ذلك، تقول مؤسسة Nemours إذا ظهر التبول في السرير فجأة بعد توقف الطفل عنه لفترة من الوقت أو رافقه عوامل أخرى، فهذا قد يعني الحاجة إلى الاصتال بطبيب الاطفال.

1. استئناف التبول في السرير بعد أن تعود الطفل الذهاب إلى الحمام لفترة لا تقل عن 6 أشهر.
2. السلوك المفاجئ بالتوجه للمشاكل، سواء في المنزل أو المدرسة.
3. شكاوى من طفلك بأن هناك حرقة أو ألم أثناء التبول.
4. زيادة في تواتر البول.
5. زيادة الشهية أو العطش.
6. تضخم الكاحل أو القدمين.
7. استمرار التبول في السرير لسن 7 أو أكبر.

والحقيقه ان هناك أمراضا أخرى غير التهابات الجهاز البولي أو التناسلي تتسبب أيضا في سلس البول ولذلك ننصح بأن يشمل الفحص الجهاز الهضمي والتنفسي والعصبي لمعرفة حالة اللوزتين وللكشف عن وجود ديدان بالأمعاء وغير ذلك من أمراض تكون بعيدة عن حسابات المريض والمعالج.

أما إذا لم توجد أية أسباب عضوية فعندئذ تعتبر الحالة ذات أساس غير عضوي وعلى المريض أن يلجأ إلى الطبيب النفسي . فمن الأسباب الشائعة لمرض سلس البول وجود اضطرابات نفسية عند المريض أو اضطرابات في محيط الأسرة وننصح دائما بعدم السخرية أو الاستهزاء من المصاب وعدم اللجوء إلى التأنيب أو العقاب وخصوصا في الأطفال لأن المؤكد أن هذا الأسلوب يزيد الحالة سوءا ولا يصح الاستهزاء بمريض لمرضه.

ويجب تشجيع الطفل بجائزة أو هدية أو بكلمة رقيقة كلما استيقظ وفراشه غير مبتل مع استعمال عادة تنظيم حياته التي سبق الإشارة إليها وغالبا ما يستجيب الطفل لحنان ودفء الوالدين ويكون للكلمة فعل السحر وبالنسبة للكبار يجب الاهتمام بتحسين الصحة العامة مع استعمال القليل من الأدوية التي تخفف الاضطراب النفسي الذي يسبب هذه الأعراض وأدوية الاضطرابات النفسية على أن يكون تناولها تحت إشراف الطبيب تجنبا لمضاعفات هذه العقاقير .

خليجية

النوم الليلي ينشط الذهن ولا يعوضه النوم النهاري 2024.

يتوقف عدد ساعات النوم الذي يحتاجه كل شخص على عدد من العوامل أبرزها السن. فمعدل عدد الساعات الكافية هو 14 إلى 15 ساعه
يومياً لحديثي الولادة، و12 إلى 14 ساعة يومياً للرضع، و10 إلى 11 ساعة يومياً للأطفال في سن المدرس، و7 إلى 9 ساعات يومياً للبالغين والكبار. وبالإضافة إلى عامل السن، هناك عوامل أخرى قد تحدد عدد ساعات النوم التي يحتاجها كل شخص، ومن بينها على سبيل المثال لا الحصر:
– الحمل: فالتغيرات التي تطرأ على المرأة خلال فترة حملها تزيد من حاجتها إلى نوم ساعات إضافية.
– التقدم في السن: فكبار السن يحتاجون إلى نوم ساعات تُعادل ساعات النوم التي يحتاجها من هم أصغر منهم سناً من الكهول والشباب، غير أن الإنسان يميل في مرحلة شيخوخته إلى النوم بشكل خفيف ولفترات متقطعة دون الاستغراق العميق في النوم الذي يتمتع به الشباب أو صغار السن. وهو ما يُفسر تزايد حاجتهم إلى القيلولة في النهار.
– تاريخ حرمان: فإذا حُرم شخص من النوم لفترة معينة، فإن حاجته من النوم تزداد ويكون في حاجة إلى تعويض النقص والحرمان من النوم الذي عانى منه في السابق بشكل نسبي.
– جودة النوم: إذا كان هناك ما يقطع على الشخص فترات نومه المتواصل أو تَعَود على نوم فترات قصيرة متفرقة، فإن جودة نومه تقل ويصبح في حاجة إلى تحسين نومه كماً وكيفاً.
وعلى الرغم من أن ادعاء الكثير من الناس أنهم لا يشعرون بأنهم يستفيدون إلا من ساعات معدودة من فترات نومهم الليلية، فإن دراسةً جديدةً كشفت أن الأشخاص الذين ينامون ساعات قليلة خلال الليل لا يتمتعون بقدرات كبيرة على مستوى أداء مهام ومسائل ذهنية مركبة، في حين يتفوق من ينامون زُهاء سبع ساعات كل ليلة في حل المشكلات والمسائل المعقدة التي تتطلب جهداً ذهنياً.
وكانت دراسات سابقة أُجريت على بالغين قد بينت أن نوم أقل من سبع ساعات في الليل يومياً يزيد من احتمالات الوفاة المُبكرة.
ولذلك ينصح أطباء النوم كل شخص بالحرص على نوم ساعات كافية في الليل فقط باعتبار الجسم يحافظ على سلامته البدنية والنفسية ويُحقق الفوائد المبتغاة من النوم أكثر إذا كان ذلك في الليل. أما النهار، فمهما طالت ساعات النوم خلاله، فإنها لا تُعوض قط حاجاته الكاملة من النوم التي تتحق بالليل، كما أنها تعجز عن تزويده بالطاقة اللازمة لتجديد نشاطه وحفظ خلاياه من التلف.
خليجية

شكرا يالغلا

الله يعطيك العافية
eخليجية

من الأفضل عدم إيقاظ الطفل عند نوبات الفزع الليلي 2024.

فورت (ألمانيا): من الأفضل ألا يقوم الآباء بإيقاظ الطفل عند تعرضه لحالة من الهلع والذعر أثناء الليل. وأوضح هرمان شويرر إنغلش من المؤتمر الاتحادي للاستشارات التربوية بمدينة فورت جنوبي ألمانيا أن ما يسمى بـ "الفزع الليلي" ليس كابوساً وأنه يحدث أثناء مرحلة النوم العميق قبل منتصف الليل ويرتبط بعمليات نضج المخ. وأضاف إنغلش أن الطفل في تلك الأثناء يصرخ صرخة مدوية في أغلب الأحيان ويفتح عينه إلا أنه لا يكون مستيقظاً ولا يمكن التحدث معه.
وكل ما يتعين على الآباء القيام به في تلك الحالة هو الحيلولة دون إمكانية تعرض الطفل للإصابات أثناء نوبة الفزع الليلي. وفي حالة تكرار حدوث مثل هذه النوبات أو عند حدوثها بعد العام السابع من عمر الطفل فمن الأفضل استشارة طبيب الأطفال.

مشكووووره ياقلبي
خليجية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الطائف خليجية
مشكووووره ياقلبي

خليجية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~▌♥ ڧــ♥ــدٱ اڵڱــۅېــټ ♥▐~ خليجية
خليجية

خليجية