كيفية الغسل من الجنابة بواسطة وسائل الاغتسال الحديثة كالدش والصنبور وغيرها؟ مهم جدا 2024.

كيفية الغسل من الجنابة بواسطة وسائل الاغتسال الحديثة كالدش والصنبور وغيرها؟

أولاً يستنجي الإنسان، ويستنجي المرأة الجنب والرجل الجنب، ويغسل ما حول الفرج من آثار آثار المني أو المذي،
ويزيل ما هناك وأثر البول، ثم يتوضأ كلٌ منهم وضوء الصلاة
والجنب يتوضأ وضوء الصلاة، ثم بعد ذلك يفيض الماء على رأسه ثلاث مرات، ثم على بدنه الشق الأيمن ثم الأيسر ثم يكمل الغسل، هذا السنة هذا هو الأفضل،
وإن صب الماء على بدنه مرةً واحدة كفاه وأجزأه الغسل من الجنابة والحيض،
لكن التفصيل كما تقدم أفضل، بعدما يستنجي يتوضأ وضوء الصلاة ثم يفرغ الماء على رأسه ثلاث مرات، ثم يغسل جنبه الأيمن ثم الأيسر ثم يعمم بدنه كله هذا هو الأفضل هذا هو الكمال، والمرأة إذا كانت في الحيض يستحب لها أن تجعل في الماء سدر، ماء وسدر هذا هو الأفضل، في غسل الحيض والنفاس، أما الجنب فلا ما يحتاج إلى إناء وسدر ولا شيء، بل ماء يكفي، سواءٌ كان اغتسل من صنبور من دباس، أو اغتسل من دش، أو اغتسل بالغرف من حوض، أو من إناء كله جائز
والحمد لله. بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً

اجاب عليه فضيلة الشيخ ابن باز رحمه الله

مشكوره حبيبتي
يسلمو

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة تحت الجليد خليجية
مشكوره حبيبتي

العفو يالغلا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ¤ام جينا¤ خليجية
يسلمو

العفو يالغلا

تأخير الغسل من الجنابة يسبب آلام الظهر 2024.

إكتشف الطب الحديث قبل قليل إكتشافا خطيرا مذهلا أذهل الأطباء ولكن الطب النبوي سبقهم إليه منذ أربعة عشرقرنا
المهم لا أطيل عليكم زبدة الإكتشاف الذي إكتشفه طبيب مسلم عمل بمستشفيات الغرب وبالسعودية
وهو الآن طبيبا بالمستشفى التخصصي بريده وتخصصه طبيب عظام إكتشف هذا الطبيب الحاذق أن سبب آلآم الظهرلدى السعودين والعرب هو تأخرهم بالغسل من الجنابه وعدم وضوئهم بعد الإنتهاء من الجنابة
وعند الرغبة بتأخيرالغسل وقال موضحا إكتشافه
الطبي المذهل أن فقرات الظهرالعضميه بينها سائل المح المغلف بغضروف وهذا السائل يحتاج لتدفق الدم إليه وإذا أجنب الإنسان ولم يغتسل ولم يتوضأ فورا وجلس فترة طويلة بدون غسل أوضوء
فإن ذلك يؤدي لجفاف السائل وبالتالي تآكل وتفطرالغضروف المحيط بالسائل وبالتالي الضغط على فقرات الظهرالعضمية ضغطا متواصلا مسببا الألم بأسفل الظهروإن الحل لذلك هوالغسل الفوري من الجنابة أوالوضوء حيث أن الماء والغسل يؤدي الى تجدد الدورة الدمويه وتدفق الدم للمح وبالتالي المحافظة على الغضروف سليما ولا يتسبب بذلك بالضغط على الفقرات ويظهرسرالطب النبوي جليا في ذلك حيث أن الرسول صلى الله عليه وسلم ما أجنب قط ونام بدون غسل أوضوء حيث أنه غالبا يتوضأ قبل النوم وبعد الجنابة إن أراد تأخيرالغسل الى الفجركما ورد ذلك بالحديث الصحيح

خليجية

مشكورة عزيزتي على الرد
مشكوره اختي

صدقت يارسول الله

هلا عزيزتي نورتي

عدم الغسل من الجنابة 2024.

عدم الغسل من الجنابة

توصل طبيب مسلم عمل بمستشفيات الغرب و بالسعودية الى اكتشاف مذهل اذهل الاطباء وهو ان سب الام الظهر هو التاخر عن الغسل من الجنابة حيث ان فقرات الظهر العظمية بينها سائل المخ المغلف بغضروف وهذا السائل يحتاج الى تدفق الدم اليه واذا اجنب الانسان ولم يغتسل او يتوضا فورا فان ذلك يؤدي لجفاف السائل وبالتالي الى تاكل الغضروف المحيط به وبالتالي الى الضغط على فقرات الظهر العظمية ضغطا متواصلا مسبا الالم اسفل الظهر والحل هو الغسل الفوري او الوضوء لان الماء يؤدي الى تجد الدورة الدموية وتدفق الدم الى المخ وبالتالي الى المحافظة على الغضروف سليما ويظهر ذلك في سر الطب النبوي حيث ان الرسول صلى الله عليه وسلم ما اجنب قط ونام بدون غسل او وضوء

الغسل الصحيح من الجنابة
في شريعة الإسلام وصف كامل ورد عن الرسول صلى الله عليه يسن الإقتداء
به وهو كالآتي :

1- يغسل يديه ثلاث مرات

2- يغسل ( أعضاءه التناسلية ) حتى لايضطر إلى مسها بعد ذلك فينتقض وضوءه إذا نوى الوضوء

3- يتوضأ وضوءه للصلاة ويؤخر غسل رجليه إلى نهاية الغسل ( وذلك حتى لايعلق شيء من النجاسة من الماء المسكوب على الأرض في قدميه أثناء الغسل )

4- يبدأ بسكب الماء على رأسه ثلاثا حتى يصل الماء إلى أصول الشعر

5- ثم يسكب الماء على بقية جسمه ويبدأ بالأجزاء اليمنى من الجسم ثم اليسرى .

6- بعد الانتهاء من سكب الماء على جميع أجزاء البدن يغسل قدميه ثم يخرج من مستحمه .

وأصل ذلك كله ماورد في الصحيحين ( البخاري ومسلم ) عن عائشة رضي عنها (( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا اغتسل من الجنابة يبدأ فيغسل يديه ثم يفرغ بيمينه على شماله فيغسل فرجه ثم يتوضأ وضوءه للصلاة ، ثم يأخذ الماء ويدخل أصابعه في أصول الشعر حتى إذا رأى أنه قد استبرأ ( أي أوصل الماء إلى أصول الشعر ) حفن على رأسه ثلاث حثيات ثم أفاض الماء على سائر جسده ))

وعن ميمونة رضي الله عنها قالت (( وضعت للنبي صلى الله عليه وسلم ماء يغتسل به فأفرغ على يديه فغسلهما مرتين أو ثلاثا ثم أفرغ على بيمينه على شماله فغسل مذاكيره ثم دلك يده بالأرض ثم مضمض واستنشق ثم غسل وجهه ثم غسل رأسه ثلاثا ثم أفرغ على جسده ثم تنحى من مقامه فغسل قدميه ))…

وغسل كغسل الرجل إلا أنها لاتنقض ضفيرتها إذا كان لها ضفيرة ( والمقصود إيصال الماء إلى أصول الشعر فإذا وصل فلا حاجة إلى فك الضفيرة ) كما أنه يستحب للمرأة إذا اغتسلت من حيض أو نفاس أن تأخذ قطنة وتضع عليها مسكا أو طيبا وتمسح بها فرجها لتزيل أثر الدم ورائحته..

تسلمى يا قمر للموضع المفيد
جزاكى الله خيرا ونتظر المزيد

http://fashion.azyya.com/123818.html

لاتأخر الغسل من الجنابة والسبب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‎ 2024.

خليجية

خليجية

خليجية

تأخير الغسل من الجنابة من أسباب الآم الظهر

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على طبيب البشرية وهاديها ومنيرالطريق لها محمد بن عبدالله عليه وآله أفضل الصلاة والسلام وبعد

إكتشف الطب الحديث قبل قليل إكتشافا خطيرا مذهلا أذهل الأطباء ولكن الطب النبوي سبقهم إليه منذ أربعة عشرقرنا المهم لا أطيل عليكم زبدة الإكتشاف الذي إكتشفه طبيب مسلم عمل بمستشفيات الغرب وبالسعودية وهو الآن طبيب بالمستشفى التخصصي ببريده وتخصصه طبيب عظام إكتشف هذا الطبيب الحاذق أن سبب آلآم الظهرلدى السعوديين والعرب هو تأخرهم بالغسل من الجنابه وعدم وضوئهم بعد الإنتهاء من الجنابة وعند الرغبة بتأخيرالغسل وقال موضحا إكتشافه الطبي المذهل أن فقرات الظهرالعضميه بينها سائل المح المغلف بغضروف وهذا السائل يحتاج لتدفق الدم إليه وإذا أجنب الإنسان ولم يغتسل ولم يتوضأ فورا وجلس فترة طويلة بدون غسل أووضوء أن ذلك يؤدي لجفاف السائل وبالتالي تآكل وتفطرالغضروف المحيط بالسائل وبالتالي الضغط على فقرات الظهرالعضمية ضغطا متواصلا مسببا الألم بأسفل الظهروإن الحل لذلك هوالغسل الفوري من الجنابة أوالوضوء حيث أن الماء والغسل يؤد الى تتجدد الدورة الدمويه وتدفق الدم للمح وبالتالي المحافظة على الغضروف سليما ولا يتسبب بذلك بالضغط على الفقرات ويظهرسرالطب النبوي جليا في ذلك حيث أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ما أجنب قط ونام بدون غسل أووضوء حيث أنه غالبا يتوضأ قبل النوم وبعد الجنابة إن أراد تأخيرالغسل الى الفجركما ورد ذلك في الصحيح

خليجية
جزاك الله كل خير
جزاك الله كل خير

جزاكى الله خيراً
سلمت يداك على روعة طرحك
دمتى بود

فضل الغسل يوم الجمعة 2024.

فضل الغسل يوم الجمعة

عن أوس بن أوس الثقفي رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :

من غسل يوم الجمعة واغتسل وبكر وابتكر ومشى ولم يركب ودنا من الإمام واستمع ولم يلغ كان له

بكل خطوة عمل سنة أجر صيامها وقيامها . رواه أحمد وأبو داود والنسائي وصححه الألباني في

الترغيب . رواه أهل السنن الخمسة وأحمد .

الغسل الصحيح من الجنابة 2024.

15:47 – اليوم معلومات عن العضو رد على الموضوع بإضافة نص هذه المشاركة أضف رد سريع بإقتباس لهذا الموضوع

خليجية

خليجية

الإغتسال من الجنابة ( أي الجماع والاتصال الجنسي ) واجب على الرجل والمرأة وللماء دور كبير في الجنس فهو ينشط الرجل للقاء جنسي ثان أو ثالث ، كما أن اغتسال الرجل وزوجته قبل الجماع أو بعده معا وما يتخلل ذلك من مداعبات وملاطفات لها أثر مميز على نفسية الرجل والمرأة ، وعموما الماء إذا وجد أثناء العملية الجنسية فإنها يعطي للقاء الجنسي نكهة خاصة ويبدد الملل ويجدد النشاط.. وللاغتسال في شريعة الإسلام وصف كامل ورد عن الرسول صلى الله عليه يسن الإقتداء به وهو

كالآتي :
1- يغسل يديه ثلاث مرات
.2- يغسل ( أعضاءه التناسلية ) حتى لايضطر إلى مسها بعد ذلك فينتقض وضوءه إذا نوى الوضوء .
3- يتوضأ وضوءه للصلاة ويؤخر غسل رجليه إلى نهاية الغسل ( وذلك حتى لايعلق شيء من النجاسة من الماء المسكوب على الأرض في قدميه أثناء الغسل ) .
4- يبدأ بسكب الماء على رأسه ثلاثا حتى يصل الماء إلى أصول الشعر .
5- ثم يسكب الماء على بقية جسمه ويبدأ بالأجزاء اليمنى من الجسم ثم اليسرى .
6- بعد الانتهاء من سكب الماء على جميع أجزاء البدن يغسل قدميه ثم يخرج من مستحمه .

وأصل ذلك كله ماورد في الصحيحين ( البخاري ومسلم ) عن عائشة رضي عنها

(( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا اغتسل من الجنابة يبدأ فيغسل يديه ثم يفرغ بيمينه على شماله فيغسل فرجه ثم يتوضأ وضوءه للصلاة ، ثم يأخذ الماء ويدخل أصابعه في أصول الشعر حتى إذا رأى أنه قد استبرأ ( أي أوصل الماء إلى أصول الشعر ) حفن على رأسه ثلاث حثيات ثم أفاض الماء على سائر جسده ))

وعن ميمونة رضي الله عنها قالت

(( وضعت للنبي صلى الله عليه وسلم ماء يغتسل به فأفرغ على يديه فغسلهما مرتين أو ثلاثا ثم أفرغ على بيمينه على شماله فغسل مذاكيره ثم دلك يده بالأرض ثم مضمض واستنشق ثم غسل وجهه ثم غسل رأسه ثلاثا ثم أفرغ على جسده ثم تنحى من مقامه فغسل قدميه ))…

وغسل المرأة كغسل الرجل إلا أنها لاتنقض ضفيرتها إذا كان لها ضفيرة ( والمقصود إيصال الماء إلى أصول الشعر فإذا وصل فلا حاجة إلى فك الضفيرة ) كما أنه يستحب للمرأة إذا اغتسلت من حيض أو نفاس أن تأخذ قطنة وتضع عليها مسكا أو طيبا وتمسح بها فرجها لتزيل أثر الدم ورائحته..

خليجية

خليجية[/IMG]
جزاك الله خير

الغسل الصحيح من الجنابة 2024.

الإغتسال من الجنابة ( أي الجماع والاتصال الجنسي ) واجب على الرجل والمرأة وللماء دور كبير في الجنس فهو ينشط الرجل للقاء جنسي ثان أو ثالث ، كما أن اغتسال الرجل وزوجته قبل الجماع أو بعده معا وما يتخلل ذلك من مداعبات وملاطفات لها أثر مميز على نفسية الرجل والمرأة ، وعموما الماء إذا وجد أثناء العملية الجنسية فإنها يعطي للقاء الجنسي نكهة خاصة ويبد الملل ويجدد النشاط.. وللاغتسال في شريعة الإسلام وصف كامل ورد عن الرسول صلى الله عليه يسن الإقتداء به وهو كالآتي :

1- يغسل يديه ثلاث مرات .
2- يغسل ( أعضاءه التناسلية ) حتى لايضطر إلى مسها بعد ذلك فينتقض وضوءه إذا نوى الوضوء .
3- يتوضأ وضوءه للصلاة ويؤخر غسل رجليه إلى نهاية الغسل ( وذلك حتى لايعلق شيء من النجاسة من الماء المسكوب على الأرض في قدميه أثناء الغسل ) .
4- يبدأ بسكب الماء على رأسه ثلاثا حتى يصل الماء إلى أصول الشعر .
5- ثم يسكب الماء على بقية جسمه ويبدأ بالأجزاء اليمنى من الجسم ثم اليسرى .
6- بعد الانتهاء من سكب الماء على جميع أجزاء البدن يغسل قدميه ثم يخرج من مستحمه .

وأصل ذلك كله ماورد في الصحيحين ( البخاري ومسلم ) عن عائشة رضي عنها (( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا اغتسل من الجنابة يبدأ فيغسل يديه ثم يفرغ بيمينه على شماله فيغسل فرجه ثم يتوضأ وضوءه للصلاة ، ثم يأخذ الماء ويدخل أصابعه في أصول الشعر حتى إذا رأى أنه قد استبرأ ( أي أوصل الماء إلى أصول الشعر ) حفن على رأسه ثلاث حثيات ثم أفاض الماء على سائر جسده )).

وعن ميمونة رضي الله عنها قالت (( وضعت للنبي صلى الله عليه وسلم ماء يغتسل به فأفرغ على يديه فغسلهما مرتين أو ثلاثا ثم أفرغ على بيمينه على شماله فغسل مذاكيره ثم دلك يده بالأرض ثم مضمض واستنشق ثم غسل وجهه ثم غسل رأسه ثلاثا ثم أفرغ على جسده ثم تنحى من مقامه فغسل قدميه )).

وغسل المرأة كغسل الرجل إلا أنها لاتنقض ضفيرتها إذا كان لها ضفيرة ( والمقصود إيصال الماء إلى أصول الشعر فإذا وصل فلا حاجة إلى فك الضفيرة ) كما أنه يستحب للمرأة إذا اغتسلت من حيض أو نفاس أن تأخذ قطنة وتضع عليها مسكا أو طيبا وتمسح بها فرجها لتزيل أثر الدم ورائحته.
ويجوز للرجل وزوجته أن يغتسلا معا وقد ثبت عن عائشة أنها كانت تغتسل مع الرسول صلى الله عليه وسلم من إناء واحد .

خليجية

تأخير الغسل من الجنابه 2024.

إكتشف الطب الحديث قبل قليل إكتشافا خطيرا مذهلا أذهل الاطباء

ولكن الطب النبوي سبقهم إليه منذ أربعة عشرقرنا

الإكتشاف الذي إكتشفه طبيب مسلم عمل بمستشفيات الغرب

وهو الآن طبيب بالسعودية بالمستشفى التخصصي ببريده وتخصصه طبيب عظام

إكتشف هذا الطبيب الحاذق أن سبب آلآم الظهرلدى السعوديين والعرب

هو تأخرهم بالغسل من الجنابه وعدم وضوئهم بعد الإنتهاء من الجنابة وعند الرغبة بتأخيرالغسل

وقال موضحا إكتشافه الطبي المذهل أن فقرات الظهرالعضميه بينها سائل المح المغلف بغضروف

وهذا السائل يحتاج لتدفق الدم إليه وإذا أجنب الإنسان ولم يغتسل ولم يتوضأ فورا

وجلس فترة طويلة بدون غسل أووضوء أن ذلك يؤدي لجفاف السائل

وبالتالي تآكل وتفطرالغضروف المحيط بالسائل

وبالتالي الضغط على فقرات الظهرالعضمية ضغطا متواصلا مسببا الألم بأسفل الظهر

وإن الحل لذلك هوالغسل الفوري من الجنابة أوالوضوء

حيث أن الماء والغسل يؤد الى تتجدد الدورة الدمويه وتدفق الدم للمح

وبالتالي المحافظة على الغضروف سليما ولا يتسبب بذلك بالضغط على الفقرات

ويظهرسرالطب النبوي جليا في ذلك حيث أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم

ما أجنب قط ونام بدون غسل أووضوء

حيث أنه غالبا يتوضأ قبل النوم وبعد الجنابة

إن أراد تأخيرالغسل الى الفجركما ورد ذلك في الصحيح

خليجية
موضوعك مهم ورائع اشكزك
تسسسلموا حبيباتي
وشاكره لمروركم الكريم
يسلموووووووو حبيبتي على المووووضوووع الحلووو

صفة الغسل الكامل 2024.

صفة الغسل الكامل :

– أن ينوي بقلبه .

– ثم يسمي ، ويغسل يديه ثلاثا ، ويغسل فرجه .

– ثم يتوضأ وضوءا كاملا .

– ثم يحثي الماء على رأسه ثلاث مرات ، يروي أصول شعره .

– ثم يعم بدنه بالغسل ، ويدلك بدنه بيديه ليصل الماء إليه .

و الحائض أو النفساء تنقض رأسها للغسل من الحيض والنفاس ، وأما الجنابة فلا تنقضه حين تغتسل لها لمشقة التكرار ، ولكن يجب عليها أن تروي أصول شعرها بالماء .

ويجب على المغتسل رجلا كان أو امرأة أن يتفقد أصول شعره ومغابن بدنه ، وما تحت حلقه وإبطيه وسرته وطي ركبتيه ، وإن كان لابسا ساعة أو خاتما فإنه يحركهما ليصل الماء إلى ما تحتهما .

وهكذا يجب أن يهتم بإسباغ الغسل ، بحيث لا يبقى من بدنه شيء لا يصل إليه الماء ، وقال صلى الله عليه وسلم : تحت كل شعرة جنابة ، فاغسلوا الشعر ، وأنقوا البشر ، رواه أبو داود والترمذي .

ولا ينبغي له أن يسرف في صب الماء ، فالمشروع تقليل الماء مع الإسباغ ، فقد كان صلى الله عليه وسلم يتوضأ بالمد ، ويغتسل بالصاع لحديث أنس رضي الله عنه قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يغسل – أو كان يغتسل – بالصاع إلى خمسة أمداد ، ويتوضأ بالمد ، أخرجه البخاري ( 201 ) ومسلم ( 325 ) ، فينبغي الاقتداء به في تقليل الماء وعدم الإسراف .

كما يجب على المغتسل أن يستتر ، فلا يجوز أن يغتسل عريانا بين الناس لحديث : إن الله حيي يحب الحياء والستر ، فإذا اغتسل أحدكم ، فليستتر ، رواه أبو داود والنسائي .

والغسل من الحدث الأكبر أمانة من جملة الأمانات التي بين العبد وبين ربه ، يجب عليه أن يحافظ عليه ، وأن يهتم بأحكامه ليؤديه على الوجه المشروع ، وما أشكل عليه من أحكامه وموجباته سأل عنه ، ولا يمنعه الحياء من ذلك ، فإن الله لا يستحي من الحق ، فالحياء الذي يمنع صاحبه من السؤال عن أمور دينه حياء مذموم ، وهو جبن من الشيطان ليثبط به الإنسان عن استكمال دينه ، ومعرفة ما يلزمه من أحكامه .

وأمر الطهارة عظيم ، والتفريط في شأنها خطير ؛ لأنها تترتب عليها صحة الصلاة التي هي عمود الإسلام .

الشيخ صالح الفوزان حفظه الله
من موقعه الرسمي


جزاااك المولى جنااات النعيم
على الطرح القيم والرااائع
لاحرمنا الله من جديدك
دمتي بحفظ الباري

جزاكى الله خير
بارك الله فيكـِ حبيبتي *** وجزاكــِ خيراً
خليجية

امور قد نجهلها في الغسل من الحيض والجنابه 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ
الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَالّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين

أخواتي الكرام

الذي دفعني لنشر هذه المادة هو التفقه في دين الله ومعرفة الأمور الحلال والحرام في مثل هذه الأمور التي يستحي الرجل و في الحديث فيها .
وهذا الحياء هو ما دفعني لنشر هذه الفتوى وهذه المادة المرئيه مع الصوت لأحد العلماء المعروفين
وكنت أسمع محاضرات لبعض العلماء و الغريب ان أناس قد بلغوا من العمر الزمن الطويل لا يعرف كيف يغتسلوا الغسل الشرعي من الجنابه .
و نساء لا تعرف كيف تغتسل من الجنابه أو من الحيض أو النفاس
وهذا أمر معلوم للجميع من صحة شروط عبادتنا ومنها قراءتنا للقرآن الكريم ولمسنا له وصلاتنا وصيامنا وحجنا وعمرتنا.. وهي أمور كما تعلمون كلها أمور تعبديه مأمورين بها من رب العالمين كمسلمين موحدين … ولا حساء أن نتعلم ونتفقه في دينا بشكل صحيح

الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم ..

س: إذا إغتسل الإنسان ولم يتمضمض ولم يستنشق فهل يصح غسله ؟

ج : لا يصح الغسل بدون المضمضه والإستنشاق , لأن قوله تعالى: ( وإن كُنتُم جُنبُاً فاطهرُوا ) يشمل البدن كله , وداخل الفم وداخل الأنف من البدن الذي يجب تطهيرهُ , ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالمضمضه والإستنشاق في الوضوء , لدخولهما في قوله تعالى: ( فاغسِلُوا وُجُوُهكُم ) فإذا كانا داخلين في غسل الوجه _ والوجه ما يجب تطهيره وغسله في الطهارة الكبرى _ كان واجباً على من اغتسل من الجنابه أن يتمضمض ويستنشق .

مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثاني – باب الغسل .

اغتسل الإنسان ولم يتمضمض ولم يستنشق، فهل يصح؟ – موسوعة الفتاوى

————————-

وقد سئل الشيخ ابن عثيمين عن صفة الغسل :

فأجاب: " صفة الغسل على وجهين:

الوجه الأول :

صفه واجبه ، وهي أن يعم بدنه كله بالماء ، ومن ذلك المضمضه والإستنشاق، فإذا عم بدنه على أي وجه كان ، فقد ارتفع عنه الحدث الأكبر وتمت طهارته ، لقول الله تعالى : (وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا)

الوجه الثاني :

صفه كامله ، وهي أن يغتسل كما اغتسل النبي صلى الله عليه وسلم ، فإذا أراد أن يغتسل من الجنابه فإنه يغسل كفيه ، ثم يغسل فرجه وما تلوث من الجنابه ، ثم يتوضأ وضوءاً كاملاً ، ثم يغسل رأسه بالماء ثلاثاً ، ثم يغسل بقية بدنه . هذه صفة الغسل الكامل " انتهى من "فتاوى أركان الإسلام " (ص248) .

ثانياً :

لا فرق بين غسل الجنابة وغسل الحيض إلا أنه يستحب دلك الشعر في غسل الحيض أشد من دلكه في غسل الجنابه ، ويستحب فيه أيضا أن تتطيب في موضع الدم ، إزالة للرائحة الكريهة .

روى مسلم (332) عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها أَنَّ أَسْمَاءَ رضي الله عنها سَأَلَتْ النَّبِيَّ صَلَّى الَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ غُسْلِ الْمَحِيضِ فَقَالَ : ( تَأْخُذُ إِحْدَاكُنَّ مَاءَهَا وَسِدْرَتَهَا ، فَتَطَهَّرُ فَتُحْسِنُ الطُّهُورَ ، ثُمَّ تَصُبُّ عَلَى رَأْسِهَا فَتَدْلُكُهُ دَلْكًا شَدِيدًا ، حَتَّى تَبْلُغَ شُؤُونَ رَأْسِهَا ، ثُمَّ تَصُبُّ عَلَيْهَا الْمَاءَ ، ثُمَّ تَأْخُذُ فِرْصَةً مُمَسَّكَةً فَتَطَهَّرُ بِهَا ، فَقَالَتْ أَسْمَاءُ : وَكَيْفَ تَطَهَّرُ بِهَا ؟ فَقَالَ : سُبْحَانَ الَّهِ ! تَطَهَّرِينَ بِهَا ! فَقَالَتْ عَائِشَةُ كَأَنَّهَا تُخْفِي ذَلِكَ : تَتَبَّعِينَ أَثَرَ الدَّمِ .

وَسَأَلَتْهُ عَنْ غُسْلِ الْجَنَابَةِ ، فَقَالَ: ( تَأْخُذُ مَاءً فَتَطَهَّرُ فَتُحْسِنُ الطُّهُورَ ، ثُمَّ تَصُبُّ عَلَى رَأْسِهَا فَتَدْلُكُهُ حَتَّى تَبْلُغَ شُؤُونَ رَأْسِهَا ، ثُمَّ تُفِيضُ عَلَيْهَا الْمَاءَ . فَقَالَتْ عَائِشَةُ : نِعْمَ النِّسَاءُ نِسَاءُ الْأَنْصَارِ ، لَمْ يَكُنْ يَمْنَعُهُنَّ الْحَيَاءُ أَنْ يَتَفَقَّهْنَ فِي الدِّينِ ) .

فَرَّق صلى الله عليه وسلم بين غسل الحيض وغسل الجنابة ، في دلك الشعر ، واستعمال الطيب. وقوله: ( شؤون رأسها ) المراد به: أصول الشعر . (فِرْصَةً مُمَسَّكَةً) أي قطعة قطن أو قماش مطيبة بالمسك . وقول عائشة: (كأنها تخفي ذلك): أي قالت ذلك بصوت خفي يسمعه المخاطب ولا يسمعه الحاضرون .

ثالثاً :

التسمية عند الوضوء والغسل مستحبه في قول جمهور الفقهاء ، وقال الحنابلة بوجوبها .

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه اله: " والتسمية على المذهب واجبة كالوضوء ، وليس فيها نص، ولكنهم قالوا: وجبت في الوضوء فالغسل من باب أولى ، لأنه طهارة أكبر .

والصحيح أنها ليست بواجبة لا في الوضوء ، ولا في الغسل " انتهى من "الشرح المتع " .

رابعاً :

المضمضه والاستنشاق لابد منهما في الغسل ، كما هو مذهب الحنفية والحنابلة .

قال النوي رحمه الله مبينا الخلاف في ذلك: " مذاهب العلماء في المضمضه والإستنشاق أربعة :

أحدها: أنهما سنتان في الوضوء والغسل , هذا مذهبنا [الشافعية] .

والمذهب الثاني: أنهما واجبتان في الوضوء والغسل وشرطان لصحتهما , وهو المشهور عن أحمد .

والثالث: واجبتان في الغسل دون الوضوء ، وهو قول أبي حنيفة وأصحابه .

والرابع: الإستنشاق واجب في الوضوء والغسل دون المضمضه , وهو رواية عن أحمد , قال ابن المنذر : وبه أقول " انتهى من "المجموع" (1/400) باختصار .

والراجح هو القول الثاني ، أي وجوب المضمضه والإستنشاق في الغسل ، وأنهما شرطان لصحته .

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه اله: " فمن أهل العلم من قال: لا يصح الغسل إلا بهما كالوضوء ".

وقيل : يصح بدونهما .

والصواب : القول الأول ؛ لقوله تعالى: { فاطَّهَّروا } المائدة/6 ، وهذا يشمل البدن كله ، وداخل الأنف والفم من البدن الذي يجب تطهيره ، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بهما في الوضوء لدخولهما تحت قوله تعالى: { فاغسلوا وجوهكم } المائدة/6 ، فإذا كانا داخلين في غسل الوجه ، وهو ما يجب تطهيره في الوضوء ، كانا داخلين فيه في الغسل لأن الطهارة فيه أوكد " انتهى من "الشرح المتع ".

خامساً : إذا كنت في الماضي لا نأتي بالمضمضه والإستنشاق في الغسل لعدم العلم بحكمهما ، أو إعتماداً على قول من لا يوجب ذلك ، فإن إغتسالك صحيح وصلاتك المبنية على هذا الغسل صحيحة ، ولا يلزمك إعادتها ، لقوة إختلاف العلماء في حكم المضمضه والإستنشاق كما سبق .

وفق الله الجميع لما يحب ويرضى

مشكورة أختى على المعلومات الرائعة
أتمنى المزيد
جزاكي الله كل الخير
جزاك الله خيراً

وجعل الله ما قدمتي في ميزان حسناتك

جزاك الله خير يالغلا
مهم جدآ هالموضوع استفدت منه تسلمي