تكفون يا أهل العلم والتعليم 2024.

طلب حل معاااادلة

الأخوات المدرسات أو الطالبات في الثاني ثانوي أرجو من الله ثم نهم مساعدتي في حل هذهِ المعادلة

حيث إني محتااجة درجات الله يرحم والديكم أرجو المساعدة في أسررررررررررررع وقت ممكن

:15_4_116[1]: :15_4_116[1]:

خليجية

اسم الدرس حتي اقدر اساعدك
الله يوفقك
موفقة


طبعا عرفتوا المربع وطريقتة أرجو ارسال الحل في أقرب وقت ممكن

:3_3_3v[1]: :sdgsdgh: :3_3_3v[1]:

بالصور معجزة قرانية اثبتها العلم الحديث للأية 26 من سورة البقرة 2024.

خليجية

خليجية

والمفاجئة كانت فى اخر ما توصل اليه العلماء ان فوق

ظهر البعوضة تعيش حشرة لا ترى بالعين المجردة وهو

ما يفسر قوله تعالى

(إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا)

وفى هذه الصورة المتحركة تظهر الحشرة فوق ظهر البعوضة

خليجية

سبحان الله
لاله الا الله لاحول ولاقوة الا بالله
سبحان الله
سبحان الله
لاله الا الله لاحول ولاقوة الا بالله
سبحان الله

جزاك الله خير

العلم الايراني والشعار المجوسي 2024.

:sddhgh:هذا هو علم ايران و الشعر الذي يتوسطه

خليجية

انظر الى الشعار المجوسي الذي في الاسفل … ما رايك في وجه الشبه ؟؟؟

خليجية

خليجية


كما هو معروف أن " الخميني " .. من أصول هندية وهو من صمم هذا العلم …

وعلى هذا الاساس رجع لاصله .. ليصمم العلم المجوسي من العلم الهندي ..

وهذا هو العلم الهندي ..

خليجية

لامانة منقول لاتنسوني بالردود ياحلواتي
تقبلو تحياتي

مشكورة يالباحثة عالاسلوب الجميل
اذا الموضوع مو عاجبج لتردين مومهم بس لتجرحين الاخرين بكلامج وهم مشكورة
مشكوره علي المعلومه
وهولاء الشرمذه يجي منهم اكثر
مشكورة ياغلى حبيبة عالرد والله نورت الصفحة واني اعتذر من كل الي معاجبهم الموضوع واشكرج لتصرفج مشكورة ياحياتي
اولا يا اخت سارو الموضوع مو من اختراعي انا شفته ونقلته
وثانيا مو من اللائق تردين بهالرد في مليون طريقة تكدرين توصلين رايج بيهة
ومع ذلك مشكورة عالرد ونتمنة تبدئين مواضيعج بدون وقاحة

معرفة الله والعلم به 2024.

ملخص الخطبة

1- معرفة الله والعلم به من أشرف العلوم. 2- الطريق للتعرف على الله سبحانه وتعالى. 3- عرض بعض أسماء الله تعالى وصفاته الواردة في القرآن الكريمة. 4- أهمية تدبر القرآن الكريم.

الخطبة الأولى

أما بعد: عباد الله، فإن معرفة الله والعلم به من أشرف العلم التي ينبغي للعبد أن يشغل نفسه بها ويبذل ما في وسعه لتحصلها. لماذا؟ لأن الله هو أمرنا بالتعرف عليه فقال سبحانه: فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ [محمد: 19]، ولأن العبد مأمور أن يحقق العبودية التامة لله، ولن يتحقق هذا إلا بمعرفة الله تعالى، ولأن معرفة الله تعالى تورث الخشية في قلب العبد؛ لذلك يقول سبحانه: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء [فاطر: 28] أي: إنما يخشى الله حق خشيته العلماء العارفون به سبحانه وتعالى؛ لأنه كلما ازداد معرفة العبد لله ازدادت خشيته له سبحانه وتعالى.

فما هو الطريق للتعرف على الله سبحانه وتعالى؟ ما هو المنهج الشرعي للتعرف على الله سبحانه وتعالى:

الطريق إلى معرفة الله تعالى هو التعرف عليه عن طريق تعلم أسمائه وصفاته، وهذا هو المنهج الشرعي المذكور في كتاب الله، ولا أقصد بمعرفة أسمائه وصفاته دراسة الفرق المنحرفة التي ضايقت أهل السنة والجماعة في الأسماء والصفات، وأيضا لا أقصد بمعرفة أسمائه وصفاته كيفية هذه الصفات، كيف سمعه، كيف بصرة، إياك أن يجُرّك الشيطان أن تتفكر كيف الله كيف سمعه كيف بصره كيف يده، إياك أن يجُرّك الشيطان إلى ذلك، ولكن الذي أقصده هو أن نتعرف على معاني أسماء الله وصفاته ودلائلها وآثارها.

وأفضل طريقة لذلك هي تدبر كتاب الله تعالى، تتبع الآيات التي يعرفنا الله بنفسه بذكر أسمائه وصفاته، أن تقف عندها تعرف تفسيرها تعرف معانيها تتفكر فيها وفي دلائلها وآثارها. والمتأمل لكتاب الله تعالى يجد أن الآيات التي يعرفنا فيها الله بنفسه بيان أسمائه وصفاته كثيرة جدا، بل لا تكاد تخلو سورة من القرآن من آية يعرفنا الله تعالى فيها بصفة من صفاته أو اسم من أسمائه، أحيانا إجمالا وأحيانا تفصيلًا.

وسوف أستعرض في هذه الخطبة بعضًا من هذه الأسماء والصفات وبعض الآيات التي ذكرت فيها، وهدفي من هذه الخطبة -يا أخي الكريم- أن أبين لك أهمية معرفة الله تعالى، وأيضا المنهج الشرعي الذي تتبعه لتحقيق ذلك.

فمن أسماء الله تعالى العليم، ومن صفاته العلم، يعلم الغيب والشهادة، يعلم ما حدث في الماضي وما يحدث في الحاضر وما سوف يحدث في المستقبل من خير أو شر من إحياء أو إماتة ومن رزق ومن غيرها، ولا يخفى عليه شيء أبدًا في هذا الكون، وردت آيات يعرفنا الله سبحانه وتعالى بسعة علمه وإحاطته بكل شيء بعضها مجمل وبعضها مفصل، أما المجمل فمثل قوله تعالى: أَنَّ اللّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ [المائدة: 97]، وقال تعالى: إِنَّمَا إِلَهُكُمُ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا [طه: 98] مجملة، وأما المفصلة في هذه الآية التي يبين لنا الله سبحانه وتعالى فيها إحاطة علمه بجميع ما في الكون من ذرات من صغيره وكبيره، يقول سبحانه وتعالى، قف عند هذه الآية يا أخي، قف عندها تأملها تدبرها، آية عظيمة يعرفك الله بنفسه بتعريفك بهذه الصفة العظيمة صفة العلم، يقول تعالى: وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ [الأنعام: 59]، لا إله إلا الله، آية عظيمة، الله سبحانه وتعالى يقول لك -يا أخي المسلم- في هذه الآية ويبين لك سعة علمه وإحاطته بكل شيء، وعنده مفاتيح الغيب ويعلم ما في البر والبحر يعلم ما في البر، تخيل ما في البر من مخلوقات من الناس والحيوانات من حشرات من طيور من جبال من صخور من رمال من غيرها، يعلمها الله سبحانه وتعالى، ويعلم ما في البر والبحر، البحر بمعادنه بأسماكه بحياته بحشراته بهوامه لا يخفى على الله سبحانه وتعالى شيء صغيرا أو كبيرا، وما تسقط من ورقة إلا يعلمها، تخيل هذه الأشجار وهذه الغابات التي في هذا الكون لا يسقط منها ورقة إلا بعلم الله سبحانه وتعالى، ولا حبة في ظلمات الأرض أينما تكون هذه الحبة في الكهوف في أعماق الأرض في الجبال أينما كانت يعلمها الله، كما يقول الله سبحانه وتعالى في سورة لقمان: يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ [لقمان: 16]، مثقال حبة من خردل فتكن في صخره أو في السماوات أو في الأرض يأتي بها الله سبحانه وتعالى.

وأعظم من ذلك -يا أخي- أحاط علم الله بما تُكنّ النفوس في لجات القلوب بالخواطر التي في النفوس يعلم الله سبحانه وتعالى: وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ [ق: 16]، الشيء الذي يحوك في صدرك لم ينطق به لسانك لم تتحرك به شفتاك يعلمه الله سبحانه وتعالى، وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ، والوساوس التي في الصدر، وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ.

بعد حجة الوداع كان النبي يطوف بالكعبة، فعزم أحد المشركين يقال له: فضالة أن يقتل النبي وأخذ يمشي خلف النبي يتحين الفرصة، فضالة لم يُكلم أحدا ولم يُخبر أحدا، لكن حاك في صدره فاطّلع الله على قلب فضالة، وفي نفس اللحظة أتى الوحي من السماء: يا محمد إن فضالة خلفك تحدثه نفسه بقتلك… تحدثه نفسه في نفس اللحظة الله سبحانه وتعالى اطّلع وأخبر نبيه من فوق سبع سموات، وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ [ق: 16] سبحانه.

من أسماء الله سبحانه القدير والقادر أي: الذي لا يعجزه شيء أبدا، يفعل ما شاء ومتى شاء وكيف شاء سبحانه وتعالى، وهنالك في القرآن الكريم آيات كثيرة يعرفنا الله سبحانه وتعالى بنفسه عن طريق تعريفنا بهذه الصفة العظيمة صفة القدرة، بعض هذه الآيات مجمل وبعضها مفصل، أما المجمل فمثل قوله تعالى: إِنَّ اللَّه عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [البقرة: 20]، وقال تعالى: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [الحج: 6]، وأما المفصل فمثالا عليه هذه الآية قرأناها كثيرا لكن ما وقفنا عندها، كيف يبين الله ويعرفنا بنفسه عن طريق تعريفنا بصفة القدرة وهي استخراج اللبن من الحيوان، يقول سبحانه: وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهِ مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَّبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ [النحل: 66]، قدرة عظيمة وإن لكم في الأنعام لعبرة أي: دليلا على قدرتنا… أي: إذا قرأت اعرف قدرتي، : وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهِ مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ الفرث هو الأوساخ التي في الكرش كرش الحيوان، هذه لا تكاد تطيقها من أمتار فكيف بطعمها؟! والدم لونه أحمر، ورغم ذلك الله سبحانه وتعالى يخرج لنا من بين الفرث والدم لبنا خالصا أي: غير مكدر سائغا لذيذا غير منغص، لا رائحة الفرث ولا طعمه، ولا لون الدم، أبيض لذيذا سائغا للشاربين، قدرة عظيمة.

ومن الآيات التي يبين لنا الله سبحانه وتعالى قدرته على إحياء الموتى ويضرب لنا الأمثلة بإحياء الأرض الميتة بنزول المطر عليها وإنبات النبات فيها بعد موتها، وهذه كثيرة في القرآن الله، سبحانه وتعالى إذا ذكر إنزال المطر وإحياء الأرض الميتة يعقب الله بإخراج الموتى من قبورهم: وَكَذَلِكَ تُخْرَجُونَ.

اسمع هذه الآية، يضرب لنا مثلا ويعرفنا بقدرته على إحياء الموتى بإحياء الأرض الميتة، يقول تعالى: وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أي: قبل المطر حَتَّى إِذَا أَقَلَّتْ سَحَابًا ثِقَالًا سُقْنَاهُ لِبَلَدٍ مَّيِّتٍ فَأَنزَلْنَا بِهِ الْمَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ كَذَلِكَ نُخْرِجُ الْموْتَى لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ [الأعراف: 57]، أرض ميتة كما نرى مثالا مشاهدا لنا، ينزل عليها المطر فإذا النبات والعشب والثمار تطلع من هذه الأرض الميتة، كَذَلِكَ نُخْرِجُ الْموْتَى لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ.

آية أخرى: وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُّبَارَكًا فَأَنبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَّهَا طَلْعٌ نَّضِيدٌ رِزْقًا لِّلْعِبَادِ وَأَحْيَيْنَا بِهِ بَلْدَةً مَّيْتًا كَذَلِكَ الْخُرُوجُ [ق: 11]، قدرة عظيمة، يبين لنا ويعرفنا الله بنفسه تعريفا بقدرته سبحانه وتعالى، آية يبين لنا الله مدى قدرته في أنه يستطيع أن يسلب الأشياء خاصتها فتعطل عن فصل ما اعتاد الناس عليه، وهذه كثيرة، قال تعالى: قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللّهُ سَمْعَكُمْ وَأَبْصَارَكُمْ [الأنعام: 46]، السمع غير الأذن، والبصر غير العين، تبقى العين لكن لا يبصر الإنسان، وتبقى الأذن موجود لكن لا يسمع الإنسان.

اسمع إلى هذه الآية النار من خاصيتها الإحراق، إذا رميت شيئا في النار أحرقته، هذه خاصية النار، لكن لما رمي إبراهيم عليه السلام سلب الله هذه الخاصية وهي الإحراق من النار، رمي فيها فأتى الأمر من السماء: يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم، فإذا النار المحرقة يسلب الله خاصيتها، فلا تحرق إبراهيم عليه السلام، قُلْنا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَّسَلَامُا عَلَى إِبْرَاهِيمَ، قدرة عظيمة أيها الإخوة، يبين الله سبحانه وتعالى ويعرفنا بنفسه عن طريق بيان قدرته سبحانه وتعالى.

أقول ما سمعتم، وأسأل الله أن ينفعنا وإياكم به، والحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله.

الخطبة الثانية

أيها الإخوة، من أسماء الله تعالى السميع، من صفاته السمع الذي يسمع السر والنجوى، كما يسمع الجهر، لا فرق عند الله سبحانه وتعالى في سماع السر وسماع الجهر، سَوَاء مِّنكُم مَّنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَن جَهَرَ بِهِ [الرعد: 10] أي: لا فرق يسمع الله سبحانه وتعالى السر كما يسمع الجهر، لا إله إلا الله، قدرة عظيمة يعرفنا الله تعالى بقدرته يعرفنا بنفسه عن طريق تعريفنا بسمعه سبحانه وتعالى، ومن الآيات المجملة في تعريفنا بهذه الصفة: وَاللّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [المائدة: 76]، ويقول تعالى: إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ [سبأ: 50].

ومن هذه الآيات قصة المجادلة، أت المجادلة إلى النبي تجادله في زوجها الذي ظلمها وعائشة في البيت تقول: والله، إنه ليخفى عليّ بعض كلامها، بعض كلام خوله التي تجادل النبي والنبي يرد عليها وهي ترد على النبي تحاوره، عائشة بجانبها يخفى عليها بعض كلام خولة، والله سبحانه وتعالى من فوق سبع سموات ما خرجت تلك المرأة من عند بيت النبي إلا قد أنزل: قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ [المجادلة: 1]، الحوار الذي يخفى على عائشة رضي الله عنها بجانبها سمعه الله من فوق سبع سموات، وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ.

هكذا -أيها الإخوة- يجب أن تستشعروا ونستحضر قدرة الله سبحانه وتعالى سمع الله سبحانه وتعالى، إنه يسمع كل شيء، وإنه يعلم كل شيء، حتى ما يحيك في صدورنا، وإنه قادر على كل شيء، هكذا -أيها الإخوة- يجب أن نتعرف على الله سبحانه وتعالى من خلال أسمائه وصفاته من خلال تدبر آيات الكتاب.

وختاما أيها الإخوة، أقول: لو استمررنا في الكلام في هذا الموضوع لساعات لا نوفيه حقه، ولكن أكتفي بهذا وأسأل الله أن ينفع به، وإن خير ما أدلك عليه للاستفادة في هذا الموضوع هو كتاب الله تعالى، هناك كتب أُلّفت في الأسماء والصفات، جميل أن يطلع عليها المسلم، إلا أن أفضل ما أوصيك به -يا أخي المسلم- هو كتاب الله، ربما تقرأ كتابا أو أكثر لا يؤثر فيك، لكن تقرأ آية واحدة من كتاب الله تتدبرها تؤثر فيك تغير حياتك، كتاب الله -أيها الإخوة- ارجعوا إليه اتلوه تدبروه تعلمه أعطوه من وقتكم يغير حياتكم، تشعر بالسعادة تشعر بالسكينة تشعر بالطمأنينة. اسأل الله سبحانه وتعالى ألحّ على الله سبحانه وتعالى بالسؤال أن يفتح عليك في تدبر كتابه، فوالله إن فتح الله عليك في تدبر كتابه لتجدن سعادة لو وزنت بأموال الدنيا لن ترضى بها سعادة ما بعدها سعادة.

أيها الإخوة، العيش مع كتاب الله نعمه عظيمة، الحياة مع كتاب الله سعادة عظيمة، كم من الخير حرمنا أنفسنا حينما هجرنا كتاب الله، كم ظلمنا أنفسنا حين نبتعد عن كتاب الله ولا نعطيه حقه، لا يشغلك شيء عن كتاب الله، لا يشغلنك شيء أبدا عن كتاب الله، خالد بن الوليد أمضى عمره في الجهاد، فلما كبر وعجز عن الجهاد أكب على كتاب الله يقرؤه ويتدبره، فلما وجد السعادة كان يبكي ويقول: (شغلني الجهاد عن القرآن). خالد كان يبكي لأن الجهاد شغله عن القرآن، وأنت -يا أخي- اسأل نفسك" ما الذي شغلك عن كتاب الله؟ ما الذي شغلك عن كتاب الله؟ اسأل نفسك: ما الشيء العظيم الذي دعاك أن تحرم نفسك من هذه السعادة، العيش مع الله العيش مع كتاب الله؟ ما الثمن الذي دفعته مقابل الطمأنينة التي حرمت والسكينة والسعادة في العيش مع كتاب الله؟ ولو دفعت ما دفعت لن يقارن هذا بهذا.

أوصيكم بكتاب الله أيها الإخوة، لا يشغلك شيء عن كتاب الله، أعطوه من وقتكم أعطوه حقه من تدبره وقراءة تفسيره وتفهم معانيه، واسألوا الله أن يفتح عليكم فوالله إن فتح الله عليكم في تدبر كتابه لتعيشن حياة يحسدك عليها أبناء الملوك.

اللهم إننا عبيدك بنو عبيدك بنو إيمائك نواصينا بيدك…

بارك الله فيك
شكرلكم
خليجية

حديث شريف عن العلم 2024.

حديث شريف عن العلم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا الى الجنه ))
رواه مسلم
خليجية
موضوع رعئع
حقا
شكرا لكي غلاتي
في انتضار جديدك
خليجية
مشكوؤره ع المؤضوع ,, الحلؤو يآإ حلوؤه ,, // ,, تسلمين يالغلا 🙂

العلم فريضة

سبحآإن الله وبحمده ,, سبحإأن الله العظيم

كيك العسل و البندق – حلويات منال العلم كيك العسل و البندق2024 طبق لذيذ 2024.

كيك العسل و البندق

خليجية

المقادير

4 بيض مفصول
¼ كوب سكر بني
4/3 كوب عسل أبيض
2 كوب دقيق بقسماط
1 كوب بندق مجروش
3 ملعقة كبيرة زبدة سايحة

الطريقة

– يُخفق صفار البيض جيداً و يُضاف السكر البني .
– يُخفق بياض البيض جيداً في وعاء آخر حتى يُصبح هشاً كالمارنج ، و يُضاف جزء من البياض إلى خليط السكر مع الخفق الجيد ثم يُضاف إليه عسل النحل و دقيق البقسماط و البندق المجروش مع التقليب الجيد .
– يُضاف الخليط السابق إلى باقي المارنج مع الخفق الجيد حتى تتداخل كل المكونات.
– تُدهن قوالب صغيرة بالزبدة و يُرش عليها إما دقيق البقسماط أو بندق مجروش على أن تُرش على الجوانب أيضاً .
– يُصب من خليط الكيك بحيث يملأ ثُلثي القوالب ، و تُخبز في فرن حرارته 180 درجة لمدة 35-40 دقيقة .
– تُزين بالسكر البودرة و الفاكهة الطازجة و يُصب عليها قليل من العسل .



خليجية

يسلمو على الابداع
وصفة جميلة
ابداع متجدد
تقبلي مروري وردي

خليجية

خليجية

مشكوووووورة حبيبتي على الطرح

يعطيكي العافية

يرفع الله الذين امنوا منكم اوتوا العلم درجات 2024.

‏يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

بسم الله الرحمن الرحيم
===
تفسير قوله تعالى‏:‏ ‏{‏يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ‏}‏
====

قوله تعالى‏:‏ ‏{‏‏يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ‏} ‏[‏المجادلة‏:‏ 11‏]‏، خص سبحانه رَفْعَه بالأقدار والدرجات الذين أوتوا العلم والإيمان، وهم الذين استشهد بهم في قوله تعالى‏:‏ ‏{‏‏شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمًَا بِالْقِسْطِ}‏‏ ‏[‏آل عمران‏:‏ 18‏]‏‏.

‏ وأخبر أنهم هم الذين يرَون ما أنزل إلى الرســول، هــو الحق بقوله تعالى‏:‏ ‏{‏‏وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ هُوَ الْحَقَّ‏} ‏[‏سبأ‏:‏ 6‏]‏، فدلَّ على أن تَعَلُّم الحجة والقيام بها يرفع درجات من يرفعها، كما قال تعالى‏:‏ ‏{‏‏نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مِّن نَّشَاء}‏‏ ‏[‏يوسف‏:‏ 76‏]‏‏.

‏‏ قال زيد بن أسلم‏:‏ بالعلم‏.‏

فَرَفعُ الدرجات والأقدار على قدر معاملة القلوب بالعلم والإيمان، فكم ممن يختم القرآن في اليوم مرة أو مرتين، وآخر لا ينام الليل، وآخر لا يفطر، وغيرهم أقل عبادة منهم، وأرفع قدرًا في قلوب الأمة، فهذا كُرْز بن وَبرَة ‏[‏هو كرز بن وبرة الحارثي، أبو عبد الله، تابعي، من أهل الكوفة، يضرب به المثل في التعبد، دخل جرجان غازيا مع يزيد بن المهلب سنة 98هـ‏.‏ ثم سكنها، وتوفي بها سنة 728م‏]‏، وكَهْمَس، وابن طارق، يختمون القرآن في الشهر تسعين مرة، وحال ابن المسيب وابن سيرين والحسن وغيرهم في القلوب أرفع‏.‏

وكذلك ترى كثيرًا ممن لبس الصوف، ويهجر الشهوات، ويتقشف، وغيره ممن لا يدانيه في ذلك من أهل العلم والإيمان أعظم في القلوب، وأحلي عند النفوس، وما ذاك إلا لقوة المعاملة الباطنة وصفائها، وخُلُوصَها من شهوات النفوس، وأكدار البشرية، وطهارتها من القلوب التي تكدر معاملة أولئك، وإنما نالوا ذلك بقوة يقينهم بما جاء به الرسول،وكمال تصديقه في قلوبهم، ووده ومحبته، وأن يكون الدين كلــه لله، فإن أرفع درجات القلوب فرحها التام بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، وابتهاجها وسرورها، كما قال تعالى‏:‏ ‏{‏‏وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ}‏‏ ‏[‏الرعـد‏:‏ 36‏]‏، وقال تعالى‏:‏ ‏{‏‏قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ}‏‏ الآية ‏[‏يونس‏:‏ 58‏]‏‏.

‏‏ ففضل الله ورحمته‏:‏ القرآن والإيمان، من فرح به فقد فرح بأعظم مَفرُوح به، ومن فرح بغيره فقد ظلم نفسه ووضع الفرح في غير موضعه‏.

‏‏ فإذا استقر في القلب، وتمكن فيه العلم بكفايتـه لعبـده، ورحمته له، وحلمه عـنده، وبره به، وإحسانه إليه على الدوام، أوجب له الفرح والسرور أعظم من فرح كل مُحِب بكل محبوب سواه، فلا يزال مترقيا في درجات العلو والارتفاع بحسب رقيه في هذه المعارف‏.‏

هذا في باب معرفة الأسماء والصفات‏.

====

‏‏ وأما في باب فهم القرآن فهو دائم التفكر في معانيه، والتدبر لألفاظه، واستغنــائه بمعانــي القــرآن وحكمه عن غيره من كلام الناس، وإذا سمع شيئًا من كلام الناس وعلومهم عرضــه على القرآن، فإن شـهد له بالتزكية قَبِلَه، و إلا رده،

وإن لم يشهد له بقبول ولا رد وقفه، وهمته عاكفــة على مراد ربه من كلامه‏.‏

ولا يجعل همته فيما حُجِبَ به أكثرُ الناس من العلوم عن حقائق القرآن، إما بالوسوسة في خروج حروفه، وترقيقها، وتفخيمها، وإمالتها، والنطق بالمد الطويل، والقصير، والمتوسط، وغير ذلك‏.

‏‏ فإن هذا حائل للقلوب، قاطع لها عن فهم مراد الرب من كلامه، وكذلك شغل النطق بـ ‏{‏أأنذرتهم‏}‏، وضم الميم من ‏{‏عليهم‏}‏ ووصلها بالواو، وكسر الهاء أو ضمها ونحو ذلك‏.‏ وكذلك مراعاة النغم، وتحسين الصوت‏.‏

وكذلك تتبع وجوه الإعراب، واستخراج التأويلات المستكرهة، التي هي بالألغاز والأحاجي أشبه منها بالبيان‏.

‏‏ وكذلك صرف الذهن إلى حكاية أقوال الناس، ونتائج أفكارهم‏.‏

وكذلك تأويل القرآن على قول من قَلَّدَ دينه أو مذهبه، فهو يتعسف بكل طريق، حتى يجعل القرآن تبعًا لمذهبه، وتقوية لقول إمامه، وكلٌّ محجوبون بما لديهم عن فهم مراد الله من كلامه في كثير من ذلك أو أكثره‏.‏

وكذلك يظن من لم يقدر القرآن حق قدره، أنه غير كاف في معرفة التوحيد، والأسماء والصفات، وما يجب لله وينزه عنه، بل الكافي في ذلك‏:‏ عقول الحيارى والمُتَهَوِّكين ‏[‏المتهوكون‏:‏ المتحيرون‏]‏ الذين كل منهم قد خالف صريح القرآن مخالفة ظاهرة‏.

‏‏ وهؤلاء أغلظ الناس حجابا عن فهم كتاب الله تعالى‏.

‏‏ والله سبحانه وتعالى أعلم‏.‏

خليجية

بــااارك الله فيكي غـــااليتي لاتحرمينا تــواااجدكي

بااااااااارك الله فيك
جعله في ميزان حسناتك

أهمية العلم النافع الطهارة 2024.

قدم علماء الفقه الطهارة لأنها مفتاح الصلاة وهذه من أهم أركان الإسلام
تعني الطهارة إزالة النجاسة من على البدن أو الثوب أو المكان _ الذي نريد الصلاة به أو عليه_ أو رفع حدث
الحدث إمايكون صغيرا يحتاج إلى وضوء أو كبيرا يحتاج إلى غسل
وهذا يتم التعريف به لاحقا بعون الله
الماء الذي تجوز الطهارة به : يجب أن يكون خالي من أي مادة تغير إحدى صفاته (لونه ، طعمه ، ريحه ) أما إذا كان مغيرا بسبب التخزين أو عوامل الطبيعة فلا حرج في استخدامه
وأن يكون طاهرا من أي نجاسة وقعت به أو مسته
وأن لايكون مستخدما سابقا في رفع حدث أو إزالة نجس

لقد اخترنا من العلم النافع (فقه العبادات) لإعطاء عباداتنا شكلها الأمثل الذي نستحق به أعلى المنازل بعون الله ولكي لاتكون عباداتنا مجرد تقليد لمن سبقنا والله المستعان ملتزمة في ذلك المذهب الشافعي ومعتمدة على الله وبعض المراجع أهمها كتاب (فقه العبادات /للحاجة :درية العيطة والأم للإمام الشافعي )… وسنبدأ أيضا بشكل متسلسل حسب تسلسل أبواب المادة في كتب الفقه وذلك بأسلوب مختصرا واضحا لعدم الإطالة ولزيادة الفائدة وتعميمها ومن أحب مزيد من الشرح له طلب ذلك وسنفيده بعون الله نسأله التوفيق .

منقول

بارك الله فيك

لماذا لم ننتفع بالعلم 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
:0154::0154::0154:

ازيكم يا اخواتى

هدخل فى الموضوع على طول

قيل لاحد العلماء ملنا نسمع العلم ولا ننتفع بهةفقال لهم

لخمس خصال :-

اولها :-

قد انعم الله عليكم فلم تشكروه

ثانيها:-

اذنبتم فلم تستغفروه

ثالثها:-

لم تعملوا بما عملتم من العلم

رابعها :-

صحبتم الاخيار ولم تقتدوا بهم

خامسها :-

دفنتم الاموات فلم تعتبروا بهم

يا رب يكون الموضوع عجبكم

جزاكن الله خيرااااااا

اختكم فى الله درة الاسلام:0154:

خليجية
ام ورد
جزاكى الله خيراااااااا

على مرورك الطيب

يسلمو ياقلبي
الله اكبر الله اكبر حقا استغفر الله
جزاك الله خير اختي

المرأة وطلب العلم . 2024.

خليجية[/IMG]


المرأة وطلب العلم

العلم هو عنوان التوفيق ، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " من يُرد الله به خيراً يفقهه في الدين " متفق عليه

لابد لمن يدعو إلى الله أن يتسلح بالعلم

قال الله تعالى : ( قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) يوسف / 108

وقد يسَّر الله تعالى في هذا الزمان طرقاً كثيرة لطلب العلم دون عناء ولا حتى خروج من البيت ، وذلك عن طريق أشرطة

و( الكمبيوتر ) و( الإنترنت ) .

ولا بدَّ للمرأة – بل وللرجل – أن تسلك طرق العلم مبتدأة بالسهل اليسير قبل الدخول في الأمور الصعبة

ولا بدَّ من الاعتدال في طلب العلم فلا يكلف نفس ما يشق عليها حتى لا تدخل السآمة في النفس .

وهذه بعض النصائح للمرأة :

الإخلاص لله تعالى في طلب العلم – بل وفي كل الأمور – وأن تنوي بطلبها رفع الجهل عن نفسها وعن غيرها والتقرب إلى الله قبل ذلك بهذه العبادة ، وأن لا ترائي الناس بعلمها ولا تماري السفهاء به .

أن تحفظ شيئاً من القرآن ، وهذا لا يتم إلا بعمل برنامج يومي تلتزم فيه بحفظ قدر معين ولا بأس أن يكون قليلاً ولا تتجاوزه حتى لو وجدت وقتاً ونشاطاً ، فالقليل الدائم خير من الكثير المنقطع .

أن تقرأ المختصرات في كل علم ، وتدع المطولات إلى حينها ، ففي كل علم تقريباً كتب يمكن أن تتدرج فيه على مراحل تبدأ من المختصرات وتنتهي بالشروح المطولات .

أن تحرص على حفظ هذه المتون إن استطاعت ، فإن الحافظ للدليل سواء من القرآن أو السنة ، والحافظ لمتون العلم يسلك الطريق الصحيح في الطلب ، وقد قال العلماء " من حفظ المتون حاز على الفنون " .

أن تحرص على اقتناء شروح لهذه الكتب ، والأفضل أن تكون مسموعة ، ونوصي الأخت السائلة وكل مسلم بشروح الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين ، فإنه ما ترك فنّاً إلا وشرحه في أشرطة يسهل الحصول عليها وهي موجودة الآن بموقعه على الإنترنت .

أن تبحث في أخواتها عمن يعينها على طلب العلم ، فتقرأ معها وتدارسها .

ولتستعن بالله تعالى في طلبها ودعوتها إلى الله ، فإن التوكل عليه سبحانه مع بذل الأسباب ودعاءه سبحانه بأن ييسر الأمور ويسهلها من أعظم الطرق النافعة التي توصل الإنسان إلى ما يريد ولا يمنعك الحياء من طلب العلم والسؤال .

قال بعض السلف " لا يطلب العلم مستحٍ ولا متكبر " ، فلا ينبغي أن يمنعك الحياء من السؤال عن الشرع ، كما أن الكِبر ضار لصاحبه في الدنيا والآخرة ، ومن ضرره الدنيوي أنه يمنع صاحبه من السؤال والتعلم .

الشيخ محمد صالح المنجد
خليجية[/IMG]

جزاكي الله خيراً
بارك الله فيك
مشكورة أختي أم حبيبة دئما مبدعه

بطروحاتكـ المميزة …. الله لايحرمنا منكـ

تقبلي مروري