الوسم: العاطفية؟

هل تقبلين الزواج برجل متعدد العلاقات العاطفية؟ 2024.

:0108:تجربة زواج على "خطوبتين" مع عدد لا بأس به من مغامرات الحب والارتباط ، هذه "التحويجة" والتركيبة العجيبة مرحلة يمر بها كثير من الرجال
أو ما يطلق عليه الشاب "الفتك مقطع السمكة وذيلها" ، ولكن لا تستمر الأمور على هذا المنوال طويلاً ، فسرعان ما يبحث الرجل عن الاستقرار رافعاً الراية البيضاء أمام المناسبة فى الوقت المناسب ، وهناك آخرون يضعفون لا يستطيعون الفرار أو السيطرة على أنفسهم بعد الزواج أمام الجميلة التى تذكرهم تذكرهم بأيام "الشقاوة".
هذا الرجل قد يكون مصدر شك وريبة ولا يُقبل كزوج ببعض الأحيان وخاصة إذا ظهرت عليه بوادر "زوغان العين" وبعض الأعراض الأخرى ، أو قد يلقي ترحيباً من العروسة وزوجة المستقبل إذا كانت على شاكلة "سعاد حسني" بفيلم "إشاعة حب" ، ترى كيف تقبل عروسة القرن الحادي والعشرين هذا الرجل ؟ ..
حبيبتى مشكووووووووووووره الف شكر على موضوعك مرررررره حلو
المشكلة لا تتجلى في علاقات الماضي

البنات لايقبلن اي غلطة بعد الزواج من الرجل

بنت القرن الواحد وعشرين مثقفة وواعية وفيها 4 نساء

ولا تقبل الخيانة ولو بالنظر

صح العلاقات قبل البنت ماتهتم فيها

لانك بعد الزواج ماتقبل البنت
ابدا اى غلطه بعدها

البنات اليوم كتير واعين ومثقفين

يسلمووووووو ياقمر

هل تحسدين صديقتك على علاقاتها العاطفية؟ 2024.

خليجية

كثيرا ما يجتمعن البنات و يتبادلن الحديث عن العلاقات العاطفية و مغامراتهن العاطفية سؤالنا لليوم هل تثير هذه الاحاديث في نفسك الغيرة من صديقاتك ؟ هل تغارين من صديقتك بعلاقاتها العاطفية ؟ شاركينا رأيك هل مررت بمثل هذه التجربة و ان كانت لديك شاركينا اياها

لو هى علاقة صح ممكن اغير منها بس ماليش خبرة جامدة ف المجال ده

يسلموووووو

يسلموا قلبي و مشكورة على الطرح المفيد للنقاش حوله في انتظار اراء العضوات الكريمات

بنوتة شقيه شكرا على ردج
نارنور شكرا على ردج

كيف نطيل أمد العلاقات العاطفية؟ 2024.

تبرز الدراسات في مجال العلاقات العاطفيّة والاجتماعيّة أهميّة وضع استراتيجيا خاصّة بالمحافظة على علاقة عاطفيّة سليمة وهادئة. ويصف البروفيسور "براين أوغولسكي" العلاقات الزوجيّة بأنّها تُشبه السيّارات؛ ما يعني أنّه ينبغي تأدية بعض الأمور لكي تبقى شغّالة، بخاصّة إن كان الهدف تقوية الرابط مع الشريك أو المحافظة عليه".
إليك بعض النصائح المستخلصة من هذه الدراسات:
1 ـ لكي تُصبح العلاقة مفتوحة ما بين الطرفين، لا بدّ من التكلّم عن مشاعركما بشكل جدّي وصريح، دونما خوف أو خجل.
2 ـ إنّ التحلّي بالتفكير الإيجابيّ يعني أن يكون الشخص مرحاً، وأن يتصرّف بشكل إيجابيّ، فيما يتفاعل مع الأشخاص الآخرين. لذلك تحلّي بالإيجابيّة وحسّ الفكاهة كي تُبقي شريكك قريباً منك.
3 ـ طمئني شريكك إلى أنّك تنوين الاستمرار في العلاقة مستقبليّاً. وإن كنتما قد ارتبطما، فلا بدّ من أن تبدي استعدادك وأن تتهيّئي لتأسيس عائلة والإنجاب.
4 ـ قسّمي المهام المنزليّة والمسؤوليّات بشكل عادل بينكما. ويُمكن لأيّ امرأة أن تحاول من دون كلل تحقيق ذلك. وهذه الخطوة تُساعدكما في الانخراط جيّداً في وظائف حياتكما اليوميّة. سيعي شريكك مدى تعبك أثناء قيامك بواجباتك المنزليّة.
5 ـ حاولي إشراك أصدقاء الشريك وعائلته في بعض أنشطتكما. خطّطي لرحلات قصيرة أو خارج البلد، وتقرّبي من أصدقائكما.
أخيراً، إنّ مَن يستعين بأيّ من هذه الاستراتيجيّات الخمس البسيطة، يُمكنه أن يتوصّل إلى مستوى من الرضا والالتزام بعلاقته، وسيقع أكثر وأكثر بحبّ الشريك مع مرور الوقت.
في الواقع، يميل الأزواج إلى الانشغال بالمهام والحياة اليوميّة ويغرقان في الروتين، ما يدفعهما إلى اعتماد استراتيجيّات العلاقات هذه لتجنّب المشاكل وحتّى الخيانة التي ستُصبح أمراً واقعاً في حال تخلّف أيّ من الطرفين بواجباته.
ويختم البروفسيور أوغولسكي دراساته التي تتعلق بالحب والرومانسية بالتالي: "حتّى المحاولات البسيطة للمحافظة على وهج العلاقة، مثل الاهتمام بيوميّات الشريك أو إرسال رسالة نصيّة مرحة إليه… يُمكنها أن تترك أثراً إيجابيّاً على علاقتكما، ويُمكنها أن تزيد من سعادتكما".
على الطرح الرائع
اثابك الله الاجروالثواب
وجزيت خيرا
وجعله في ميزان حسناتك
شكرلك
يسلمووووو