الصراع بين الدعاء و البلاء: 2024.

قال ابن قيَّم الجوزية في كتابه القيم( الداء و الدواء) أو ( الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي):

للدعاء مع البلاء مقامات:

أحدها: أن يكون أقوى من البلاء فيدفعه.

الثاني: أن يكون أضعف من البلاء فيقوى عليه البلاء ، فيصاب به العبد ولكن قد يخففه و إن كان ضعيفاً.

الثالث: أن يتقاوما و يمنع كل واحد منهما صاحبه.

وقد روى الحاكم في صحيحه من حديث عائشة رضي الله عنها قالت:
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يغني حذر من قدر. والدعاء ينفع مما نزل و ما لم ينزل وإن البلاء لينزل فيلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة.
و فيه أيضاً من حديث ابن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : الدعاء ينفع مما نزل و مما لم ينزل، فعليكم عباد الله بالدعاء.
وفيه أيضاً من حديث ثوبان عن النبي صلى الله عليه وسلم: لايردالقدر إلا الدعاء و لا يزيد في العمر إلا البر، وإن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه.

خليجية
جزاكى الله خيرا حبيبتى
خليجية
مشكوره حبيبتي عالموضوع

انا عندي بعض من كتب ابن القيم وقريت هذا
وفي اشياء كثيره مفيده عن الدعاء وغيره

جزاك الله خير ياعسل

الصراع مع مرض السكر . تجاهله يزيد من المعاناة ! 2024.

——————————————————————————–

إذا لم يتم ضبط معدله في الجسم فإن المضاعفات تكون سيئة جداً

الصراع مع مرض السكر … تجاهله يزيد من المعاناة !

المتابعة المستمرة ضرورية
قبل حوالي عامين ، تم تشخيصي بأني أعاني من مرض السكر ، كانت ردة فعلي – كما أتصوّر- هو الإنكار ، وهي ردة فعل نفسية من الدفاعات النفسية المرضية ، برغم أن الطبيبة المعالجة أجرت جميع الفحوصات للتأكد من أني فعلاً مريضاً بالسكر ، ليس هذا فحسب و لكن ليس مرض السكر فقط ، بل هناك أمراض أخرى مصاحبة لمرض السكر هي ؛ ارتفاع في الكليسترول وضغط الدم وخلل في الدهون الثلاثية. وصفت لي حوالي أربعة أدوية للأمراض المتعددة التي فجأة أصبحتُ مصاباً بها. حقيقةً ، لم آخذ الأمر على محمل الجد تماماً. كنتُ أتناول الأدوية لكن الأمر المهم ، وهو تغيير أسلوب الحياة ،بدءًا من الحمية الغذائية وممارسة الرياضة ، فلم أفعل شيئا في هذا الأمر. دائماً أجد العذر لعدم قيامي بالتمارين الرياضية ؛ طول ساعات العمل ، عدم وجود مكان مناسب لإجراء التمارين الرياضية ، ضيق الوقت ، فليس هناك وقت لممارسة التمارين الرياضية – برغم أن الرئيس الأمريكي ، يُمارس الرياضة بشكلٍ منتظم برغم كل مشاغله!- ومع ذلك نحن نحتج ونخلق الأعذار لأنفسنا لكي نجد مبرراً لعدم القيام بالتمارين الرياضية. أما اتباع حمية غذائية ، فهو أمر أجلته كثيراً ، فدائماً هناك مناسبات ودعوات لولائم مما يستدعي تأجيل الحمية الغذائية. لكن لا شيء يستمر على وضعه. فمرض السكر مرض يتطوّر إذا لم يكافح المريض هذا المرض الخطير. نعم مرض السكر مرض خطير ، خاصةً ان مضاعفات هذا المرض كثيرة إذا لم يتم التقيد بالعلاج ، فكثير من مرضى السكر يُعانون من مشاكل صحية لا حصر لها ( بل ان الاكتئاب أحد الأمراض التي تنتج عن مرض السكر ). ومع مرور الوقت فإن مرض السكر ، خاصة إذا لم يتم ضبط معدل السكر في الجسم فإن المضاعفات تكون سيئة جداً. كنتُ كما ذكرت ، أتناول الأدوية التي وصفتها الطبيبة المعالجة لي ، ولكن لم أتقيد بأسلوب الحياة الجديد الذي يحتاجه شخص متى تم تشخيصه بأنه يُعاني من مرض السكر. وكطبيب يعرف مرض السكر جيداً ، خاصةً أنني فقدتُ والدتي وهي في التاسعة والخمسين من العمر نتيجة مضاعفات مرض السكر. كان الدفاع النفسي المرضي الذي اشتغل اللاوعي عندي عليه هو "الإنكار" ، فكنتُ أظن أن لا شيء جديدا في حياتي ، نعم تم تشخيصي بالإصابة بمرض السكر ، وأعرف كثيراً ، بحكم الوراثة ، فكما ذكرت فوالدتي كانت تُعاني من مرض السكر من النوع الثاني ، ونظراً لضعف الثقافة الصحية في ذلك الوقت ، لم يكن الناس يعرفون خطورة هذا المرض ولم تكن الأدوية متوفرة قبل أكثر من أربعين أو خمسين عاماً بالصورة الحالية ، وهذا ماجعل الكثيرين يُعانون من مضاعفات مرض السكر . اذكر شقيقاً لوالدي كان يُعاني من مرض السكر ، ولكنه لم يهتم بالعلاج أو باتباع أي أسلوب حياة لتغيير النمط الذي يعيش فيه ، وكانت النتيجة أنه فقد ساقيه ، وكذلك فقد بصره ، وتوفي في عمرٍ ليس كبيراً.
برغم هذه التجارب القريبة التي عاصرتها من أقارب جداً مني ، إلا أن كل ما عملته هو المحافظة على تناول العلاج ، ولكن للأسف ، فإن هذا لم يكن كافياً ، وفي خلال فترة ليست طويلة تطوّر مرض السكر معي ، وأصبحت الأدوية التي أتناولها ليست كافية للسيطرة على مستوى السكر في الدم ، وبعد فحوصات متعددة ، أشار عليّ طبيب متخصص في مرض السكر ، بأن نتائج تحاليل الدم التي أجريتها لم تكن جيدة ، وأضاف لي دواء جديد ، وحذّرني بأن هذا هو العلاج الأخير قبل أن يتم تحويل علاجي إلى الحقن بالانسولين. صدمني هذا الخبر. حقيقةً أستيقظتُ على حقيقة صعبة ومؤلمة بالنسبة لي. نعم أنا طبيب ويُفترض أني أعرف هذا المرض جيداً ، فهو من الأمراض المنتشرة في جميع انحاء العالم ، وفي السعودية على وجه الخصوص. طلب مني حمية بشكل جاد ، وأن أتخلى عن طريقة حياتي التي أعيشها. فالأمر وصل إلى حدٍ يُهدد صحتي العامة. أصابني هذا الكلام الذي قاله لي الطبيب المتخصص في مرض السكر، عليّ بإنقاص وزني بشكلٍ كبير ، عليّ أن أفعل ذلك لضبط مستوى السكر في الجسم ، والسيطرة على ارتفاع ضغط الدم ، وكذلك الكليسترول والدهون الثلاثية. إن هذه الأمراض مجتمعة تُشكّل خطراً حقيقيا على حياة الشخص.
الصدمة جعلتني أفكر بجدية في تغيير طريقة حياتي ، في الأكل ، في ممارسة التمارين الرياضية. طبعاً إنقاص الوزن يحتاج إلى الالتزام بحمية غذائية ، وأنا شخص تعوّد على تناول الأطعمة الغنية بالسكريات والكربوهيدراتية. كنت أحب الحلويات كثيراً ، وكنت أتناول بشكلٍ يومي أطعمة مُشبّعة بالمواد السكرية ، حتى أن في مكتبي الكثير من جميع أنواع الشيكولاته ، وحتى في منزلي هناك الكثير من الحلويات والشيكولاته ، وكنت أتناولها بشكلٍ روتيني ، إضافة إلى التمر الذي أتناوله بشكلٍ يومي بالإضافة إلى الحلويات. كذلك كنتُ أميل إلى أكل المواد الكربوهيدراتيه ، خاصةً الأرز وبقية أنواع المواد الكربوهيدراتية ، من الخبز الابيض والمعجنات. فجأة شعرتُ بأن يجب عليّ ألا أتبع الهوى ، والا أترك لنفسي أن تُسيّرني على هواها. يجب أن أمتنع عن جميع المأكولات التي تُسبب ارتفاعا في مستوى السكر و ارتفاع ضغط الدم والكليسترول والدهون الثلاثية.

للسكري مضاعفات على العين

إننا في المملكة العربية السعودية من أكثر الدول في العالم التي يُعاني سكانها من مرض السكر. إن بين كل أربعة أو ربما ثلاثة سعوديين بالغين شخصا على الأقل يُعاني من مرض السكر ، وهذا أمر مُثير للقلق بشكلٍ كبير ، وهذا الأمر كان نتيجةً لتغيّر طريقة الحياة التي نعيشها في بلادنا ، وكذلك انتشار الأكل بصورة غير صحية ، حيث كثرت مطاعم الوجبات السريعة ، وانغمس الشباب في تناول الوجبات السريعة وبالتالي أصبحنا نُشاهد الشباب يُعانون من السمنة بشكلٍ كبير يُثير القلق ، وهذا الأمر أحد أسباب مرض السكر.
نفسياً تغيّر الأمر في داخلي . أصبحتُ أكثر قلقاً على صحتى ، ولا أريد أن أصل إلى مرحلة العلاج بحقن الأنسولين. إني في الحادية والخمسين من العمر وكنتُ قبل عامين أتمتع بصحة جيدة ، ولم أفكرّ بمثل هذه الأمراض ، ولكننا جميعاً هكذا نُخطط لمشاريع مستقبلية ، دون أن نُفكّر فيما سوف يُصيبنا من أمراض ، خاصةً مرضا مثل مرض السكر والذي هو منتشر ، وبالنسبة لي ،لي تاريخ عائلي قوي ، بالاضافة إلى زيادة الوزن وعدم الالتزام بالغذاء الصحي ، وحينما يُخبرنا الطبيب المختص بأننا مصابون بمثل هذا المرض ، يكون ردة الفعل الأولية هي الإنكار ثم بعد ذلك نستيقظ من هذا السُبات ، ونعرف مقدار ما علينا فعله لنعيش حياة أقل ما يمكن أن نقول عنها انها أقرب إلى الطبيعة. نفسياً ، كان الأمر صعباً عليّ ؛ فبعد أن كنتُ لا أمارس الرياضة أو أي تمارين بدنية أصبح لزاماً عليّ أن أمارس الرياضية بشكلٍ يومي ، ليس لي خيار ، إلا إذا أردت أن تتطور هذه الأمراض سريعاً وأصبح فريسةً لمضاعفات هذه الأمراض الخطيرة.
الأمر أيضاً ليس بهذه البساطة ، فالنفس إذا اعتادت على طريقة معينة من الحياة المرفهة و التي تستطيب الدعة والكسل والأكل كيفما يشاء المرء ليس من السهل عليها أن تمتنع عن أطايب الطعام وتعيش على أطعمة ليس لها طعم ، ويأكلها الإنسان لكي يعيش.
إن الحالة النفسية أمرٌ في غاية الأهمية في الصراع مع مرض مزمن وخطير مثل مرض السكر. بعد أن قررتُ أخذ الأمر موضع الجد ، وأن أبدأ في حمية غذائية حقيقية ، لإنقاص الوزن وخفض السكر والكليسترول في الدم وكذلك الدهون الثلاثية ، وجدتُ الأمر في غاية الصعوبة.
أبحث عن الأطعمة خلال هذه الأيام أثناء وجودي في بيروت عما يُناسب الحمية التي أتبعها. الأصدقاء والزملاء في بيروت ، يطلبون مني أن أستمتع خلال أيام بقائي في بيروت بما يجود به المطعم اللبناني المشهور بتقديم ما لذ وطاب من أشهى المأكولات ، وأن أترك البدء مرة أخرى في الحمية عندما أعود إلى الرياض. كلام يبدو منطقياً ، لكن كل يوم عندما أفحص مستوى السكر في الدم وأجده مرتفعاً ، أتذكّر مضاعفات مرض السكر ، وأتذكّر ما قرأته في الطائرة في إحدى الصحف عن مضاعفات مرض السكر على وظائف الكلى ، وكيف أن تقريباً 80% من مرضى السكر الذين لا يحافظون على مستوى مناسب من نسبة السكر في الدم مهددون بالفشل الكلوي بعد سنوات قليلة من الإصابة بمرض السكر!. حينما أتذكّر مضاعفات مرض السكر ، أعود إلى تمسكي بحميتي الغذائية رغم صعوبتها. أتذكّر بيروت هذه المدينة الجميلة ، التي زرتها عشرات المرات ، وكنت أستمتع بالطعام في مطاعمها المميزة ، والآن أنظر إلى الآخرين وهم يتناولون الأطعمة الشهية ، بينما أنا أبحث عن طعام ليس له طعم أو أي ذائقة ، طعام من أجل أن يسد الرمق.. كنتُ فيما مضى أستمتع بالحلويات اللبنانية بشكلٍ كبير ، أتذكر مرورنا على أحد المحلات التي تُخرج صواني الكنافة الساعة الثانية صباحاً ، فكنّا ننتظر حتى نأخذ نصيبنا ، هذه الأيام أمرّ من أمام هذا المحل ، وأتذكّر ما حلّ بي وما حلّ بمئات الالآف من السعوديين الذين أصبحوا يُعانون من مرض السكر. إن تجربتي مع مرض السكر وصراعي من أجل المحافظة على مستوى منخفض من نسبة السكر في الدم أمرٌ يجب أن يتذّكره كل مريض بالسكر. يجب أن نأخذ هذا المرض بشكلٍ جاد ، كثيرون أعرفهم من الذين يُعانون من مرض السكر وارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكليسترول لا يأخذون هذه الأمراض على محمل الجد ، وبالتالي تأتي المضاعفات بشكلٍ سريع ، وهذا أمرٌ يؤسف له ، فباستطاعتنا أن نؤخر المضاعفات التي تنتج عن مرض السكر ، والذي يُسبب مشاكل صحية خطيرة. إن العلاج الدوائي ليس هو العلاج الوحيد لعلاج مرض السكر. تغيير أسلوب الحياة ربما يكون من الأهمية التي توازي العلاج ، فالتغذية الصحية ، واتباع نمط صحي في اختيار الوجبات الغذائية ، وممارسة الرياضة والابتعاد عن التوتر والضغوط النفسية له أثر إيجابي في تحسن صحة مريض السكر وتأخير مضاعفات السكر إلى وقتٍ أبعد بكثير مما لو تركنا العناية بمكافحة هذا المرض . إني أعلم بأن هناك أطباء لهم اهتمام كبير بمرض السكر في المملكة وينشرون الوعي والتوعية بمرض السكر بشكلٍ كبير ، ولكن للأسف الثقافة الصحية ليست منتشرة بين المواطنين ، ولكن من خلال تجربتي مع هذا المرض فإني أود وأنصح أن ينتبه كل مريض بالسكر بأن يُكافح هذا المرض المزمن وألا يستهتر بما سوف يؤول إليه الحال من مضاعفات هذا المرض ، أما أهم ما أريد أن أقوله فهو أن الوقاية خير من العلاج ، فإذا استطاع الشخص أن يقي نفسه من الوصول إلى هذا المرض فهو أمرٌ غاية لا يصل إليها إلا كل شخص محظوظ. أتمنى ألا يكتب الله هذا المرض على أحد وأن يشفي المرضى من أي مرضٍ كان

يعطيك الف عافيه
خليجية
مشكوره

الصراع بين الحماة والكنة 2024.

حبيت اليوم أطرح موضوع هام جدا لإستمرار الحياة الزوجية ويؤثر عليها كل التأثير ، ألا وهو الصراع بين الحماة والكنة .وجمعت عدة آراء وأقوال عسى ولعل تفيد أخواتي في حياتهن الزوجية ، وذلك بتقديم طائفة من الحلول العملية لهذه المعضلة الإجتماعية . فنحن نسأل أولا : لماذا ؟؟
لماذا تبادر الأم لتزويج إبنها لتفرح به وترى أولاده ، وما إن يتزوج تبدأ الحرب الضروس بين الحماة والكنة .
وبالمقابل تحلم الفتاة بالرجل الذي سوف يشاركها حياتها ، وما إ ن يتحقق الحلم حتى تبدأ بإختلاق المشاكل مع حماتها ؟
لماذا لا تتقبل الحماة زوجة الإبن ولا تعاملها كإ بنة لها؟
لماذا لا تتصرف الكنة مع حماتها كما تتصرف مع أمها نوعا ما ؟ لماذا لا تتيقن الكنة أن زوجها مهما جرى ومهما كان مدى حبه لها فهو لن يتخاذل مع أمه؟
ألف سؤال وسؤال : لماذا ولماذا ولماذا؟؟؟؟؟
هذا الصراع كان ولم يزل قائما حتى الآن، ولكننالا نجزم حتما أن الذنب هو على الكنة أو الحماة أو الإبن إذا حصلت المشاكل بل نقول أن الجميع قد أذنبوا والدور الأساسي يكون للزوج بالدرجة الأولى فهو وحده القادرعلى ترطيب الأجواء الجافة وذلك بإعطاء كل واحدة حقها ، فيجب عليه أن يكون بارا بوالدته ويقنعها بالصبر علىزوجتهلأنها ما تزال صغيرة وخبراتها قليلة في الحياة فهي أساس المحبة في البيت :7_1_102v[1]: لأنهاهي سبب تعرفه على زوجته و لن يتخلى عنها مهما جرى .
كما عليه أيضا أن يقنع زوجته بأن لأمه عليه حق أكبر من كل الحقوق وينصحها بالصبر على أمه مهما بدر منها وتتحملها لأنها أم حبيبهاأنها كلما حترمت والديه فذلك لن يحط من قدرها بل بالعكس سوف ترتقي إلى درجات عليا ولن يتجرأ أحد أن يخطئ في حقها .
علينا نحن الكنات إحترام أمهات أزواجنا , وبذل كل الجهد لإكتساب رضا أزواجنا أن نتحلى بالصبر و أن نفوض أمرنا لله تعالى إذا حصل لنا نوع من الجور والظلم ولنا الجنة بإذن الله تعالى .
وأتمنى أن يعجبكن موضوعي أرجو ردود لاتطنشوني!!
مشكوره على الموضوع
مشكوره لى المضوع المهم فعلا وانا معك اختي بكل كلمه قلتيها
ويجب ان لا ننسى ايضا باننا اليوم الكنه وفي المستقل نكون حماه
ويجب ايضا ان ناخذ بعين الاعتبار المقوله المهمه ( كما تدين تدان )
ومتل ما بتعامل الكنه الحماه رح يجي يوم وتعاملها كنتها بنفس هاده
الطريئه ان كانت منيحه او مو منيحه
تقبلي مروري
خليجية
كلامج في مكانه وجزاك الله خير الجزاء

الصراع العنصري بين الجنسين فلا فرق بين الرجل والمرأة فهما نفس واحدة 2024.

بسم الله

يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا

وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ

اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا. [النساء:1]

هذه الحقيقة لو أدركها الناس لكانت كفيلة بإستبعاد الصراع العنصري بين الجنسين فلا فرق بين الرجل والمرأة فهما نفس واحدة.
لا فارق في (الأصل) وإنما الفارق في (الوظيفة) .. إنهما ليسا فردين متماثلين .. إنما زوجان متكاملان .

سيد قطب
رحمه الله