الجمهور الجزائري قبل وبعد التسجيل في المباريات 2024.

الجمهور الجزائري قبل الهدف
يقولو …………….

كرعين لمعيز
– هذا مافهمتش علاش جابوه
– تقول جامي لعبو بالون
– تيري يا حماااااااااار
– زماقرة ماعندهومش القلب
– والمحليين ماكان والو

الجمهور الجزائري بعد الهدف والفوز
يعيطوا كااااااااامل
VIVE L ALGERIE
– نستعرف بيهم
– لونطرينور فور بزاااف
– المحليين مستوى تاع أوروبا
– المشكل كان في سعدان ما يعطيش

الله الله عليك ياالشعب الجزائري ربي يدوك
فوووووووور

تحياتي
خليجية

هههههههههههه
و ربنا مافهمت و لا كلمه

ههههههههههههه يعطيكي العافية حبيبتي

داء «قلق الأداء» و«رهبة الجمهور» 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
أعاني من داء «قلق الأداء» و«رهبة الجمهور».. هل هناك حل؟

خليجية
أنا مديرة تنفيذية، عمري 38 سنة، ويحظى عملي بتقدير رؤسائي، إلا أنني أواجه مشكلة قد تعوق تقدمي الوظيفي، ففي كل مرة أقوم فيها بتقديم تقرير مفصل أشعر بقلق كبير، الأمر الذي يزيد من صعوبة إلقائه أمام الحضور، وقد سمعت أن هناك حبوبا يمكنها أن تساعدني في تجاوز ذلك إلا أنني لا أرغب في تناول أي حبوب مهدئة. ما الذي تقترحه علي؟

على الرغم من أن أعراض مشكلتك تظهر في قاعات جلسات الشركات، وليس على خشبات المسارح، فإن مشكلتك تعرف باسم شعبي شائع وهو «رهبة المسرح» (se fright) (أو بالأحرى «رهبة الجمهور»). وهذه مشكلة شائعة يشخصها الأطباء بوصفها «قلق الأداء» (performance anxiety). ويمكن معالجتها بنجاح.

علاج بسيط
أفضل أدوية العلاج هي أدوية «حاصرات بيتا» (beta blockers) التي طرحت لأول مرة لعلاج الذبحة الصدرية نحو عام 1970.

وهي ليست من الأدوية المهدئة أو المخدرة، ولا تساعد في إزالة القلق المعتاد، كما أن تناولها لا يؤدي إلى التعود عليها، ولا يؤثر مفعولها على الجهاز العصبي المركزي. وبدلا من ذلك فإنها تقلل من عدد ضربات القلب، كما تقلل من ضغط الدم، وتهدئ من بعض أنواع الرعشات.

وإضافة إلى دورها في علاج الذبحة الصدرية وارتفاع ضغط الدم، فإن «حاصرات بيتا» قد برهنت على فائدتها لحالات عجز القلب، وأنواع معينة من اضطرابات إيقاع القلب المضطرد، والرعشات الأولية (essential tremors) (رعشات اليد والرأس)، وفي درء حدوث الصداع النصفي (الشقيقة).

وفي حالة «قلق الأداء» فإن هذه الأدوية تؤدي مفعولها بدرئها لتزايد عدد دقات القلب، عندما تشرع في إلقاء التقرير أمام الحضور. ومن دون تسارع نبضات القلب، فإن جسمك لن يرسل إشارات القلق، لأن الجسم يشعر بالراحة، ولذا فإن عقلك يظل مرتاحا. وهذا هو مثال جميل لوحدة الفكر والبدن، عندما يتم كبح استجابات الجسم للتوتر الفكري، وعندما يتم دفع الفكر للشعور بالهدوء والثقة.

وتوصف أدوية «حاصرات بيتا» طبيا، ويجب استخدامها بحذر، خصوصا من قبل الأشخاص المصابين بالربو أو السكري أو الذين يتناولون أدوية أخرى للقلب. ولكن، ولأن الجرعة المطلوبة هنا صغيرة فإن «حاصرات بيتا» هي آمنة لاستعمال أي شخص لها يعاني من «قلق الأداء»، تقريبا.

ويصف الأطباء غالبا دواء «بروبرانولول» (propranolol) (إنديرال Inderal) وغيره بجرعات بين 10 و20 مليغراما، يؤخذ قبل 30 دقيقة من الظهور أمام الجمهور. وإن وافق الطبيب على هذه المنطلقات ووصف لك الدواء فحاول اختباره مبكرا للتحقق من كفاءته.

وعلى الرغم من أن «حاصرات بيتا» تقدم حلا بسيطا لغالبية الناس المعانين من «قلق الأداء»، فإن هناك عددا من البدائل لها.

ومن تلك البدائل العلاج السلوكي المعرفي، وكذلك التدرب في صفوف لتعلم فنون الخطابة.

وأخيرا تأكد أن «رهبة الجمهور» لديك ليست ناجمة من اضطراب أكبر من اضطرابات القلق الاجتماعي، الذي يتسبب في الكثير من التفاعلات المؤثرة.

ويستجيب اضطراب القلق الاجتماعي هذا أيضا للعلاج، ولكن ليس بأدوية «حاصرات بيتا».

أما إن كانت مشكلتك منحصرة في «رهبة الجمهور» البسيطة، فإن «حاصرات بيتا» ستتيح لك الانحناء أمام الجمهور بعد إلقاء تقريرك بنجاح!
منقول

دمتم فى حفظ الله

يسلمو
يسلمو يعطيك ربي العافية
خليجية

يا قلبو تسلمين

عروس ابكت الجمهور هل تعرفين لماذا؟ رائعة 2024.

[size="6"]هذه القصة المؤثرة بقى للعرس اسبوعين فقط والام فى غمرة سعادتهاوهى تحضر جهاز بنتها ولانها تنتظر هذا اليوم بعد عناء ومشقة وتضحية وسنين من الجهد والعطاء وتبذل كل مافى وسعها
فانها تريد لابنتها ان تكون عروسا مميزة بعد ان كانت مميزة باخلاقها وبتدينها وبعلمها
فقد انهت اخر فصل دراسى بالمركز الاول فى كلية الهندسة وهى متميزة ايضا بجمالها الفائق
وفى غمرة التجهيز اصيبت الام بوعكة نقلت على اثرها الى المستشفى وهنا كان الخبر المشؤوم
الام مصابة بسرطان الرئة وهى فى حالة خطيرة ….ابت الام الا ان تكمل لابنتها ورفضت قطعيا اى
تاجيل للعرس واصرت ان تمشى الامور كما خط لها
وفى يوم العرس ساءت حالة الام ونقلت الى المستشفى مع توصيتها ان يتم كل شىءكما هو
وصارت الحفلة ومضى بعض الوقت والعروس تحاول ان تعمل بوصية امها ولكن كيف تفرح
وامها هناك ترقد فى المستشفى وفجاة من دون سابق انذار ذهلت الحاضرات وهن ينظرن
الى العروس باستغراب ودهشة وهى تركض نحو باب قاعة الحفل لم ندر فى البداية ما الذى
جعل العروس تتجه الى الباب وركضت ولم تحس بفستانها الابيض الطويل وطرحتها تجر خلفها
وهناك المنظر والصورة التى لا زالت معلقة فى ذهن جميع الحاضرات لقد ذهبت مسرعة نحو
الباب لتحتضن شخصا عزيزا عليها
لقد ابت الام الا ان تذهب لترى فلذة كبدها وفرحة عمرها ابنتها وهي بالفستان الابيض
ضربت عرض الحائط بنصائح الاطباء وتحذيراتهم بمدى الخطر الذى ممكن تتعرض له ان هى
خرجت من المستشفى وبعد عناق وقبلات بين الام وابنتها والله لم تبق كبيرة ولا صغيرة من
الحاضرات الا واخرجت منديلها لتمسح دموعها؟؟؟؟وبعد فترة قصيرة جاءت سيارة الاسعاف
لتاخذ الام بعدان كحلت عيناها برؤية ابنتها العروس
انه فعلا موقف صعب جدا ان يمحى من الذاكرة هكذا هى الام تضحى لاجل اولادها حتى آخر نفس فى حياتها

هل عرفنا معنى الام…..؟؟؟؟

متى اخر مرة قبلت راس امك؟؟؟؟

ومتى اخر مرة قبلت قدم امك؟؟؟ التي تحتها الجنة…[/size]

حرام والله
مشكورة وايد يالغالية
يآلله

الله يشفيها يارب

يسلمو غلاتي

قصة روعه

الله يشفيها ويعافيها آمين
الله يشافيها ويعافيها يا رب

أبكى الحكام و الجمهور و جميع المشاهدين 2024.

بسم الله الرجمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اليوم كنت من الملل أعدي على القنوات كنوع من التسلية مع أني ما أتفرج غير على البرامج الوثائقية ( العلوم) و صادف مروري على قناة شغال عليها برنامج للموهاب عربي المهم كان فيه شيء عجبني فوقفت شوي عشان أعرف الفكرة بالضبط عن البرنامج
المهم لعرفت أنو في واحد من الحكام سذج جدا ما يحب غير الأشياء المجنونة لدجة كان في شاب صغير يعزف كمان و هزئه صراحة قبل ما يكمل
و الثاني مو صبور يعطي رئيه بسرعة بس مو سذج مثل الثاني
أما الثالثة تقريبا كل شيء يعجبها
المهم بعد السواه الأول مع الشاب الصغير جاه ولد عمره 10 سنوات من فلسطين بس مو متذكرة أسمه المهم كان مئلف قصدية (أمنيتي الوحدية اللحين إن أتذكرها بس للأسف نسيتها) عن فلسطين و طلع قالها وكان خلف الكواليس القريبة والده
و هو فوسط القصيدة الأول المثل ما كنت فاكرة , تقريبا ما عنده قلب بكى و الثاني كمان بكى و الثالثة هي كمان بكت و بعد ما خلص صار الجمهور كله يبكي و والده فحالة مذرية من البكاء لدرجة إن صار راجل سانده عشان ما يقع و صار الأول متغير تماما صار يقول كلام مو الكلام المسهذء الكان يقوله كأن إنسان ثاني يكلم و نفس الوضع معاهم كلهم و لدجة جمال القصيدة صار الجمهور يهتفون شيء المقصود منه يستحق المدح يستحق الفوز
و لأول مرة أتئثر بقصيدة
شوفو كيف الله وفقه و بنجاح باهر
يارتني كنت متذكرة القصيدة لو تذكرتها راح أقولها لكم ….
مع تحياتي
أنتظر ردودكم

مشكورة حبيبتى بارك الله فيكى
شكرا لمرورك
ايه فعلا صدقتي

كانت قصيدته كثير مؤثرة

عن اطفال فلسطين

من جد يستاهل الفوز

يسلمو يالغلا

شكرا لمرورك