مني الجمل
مرة حلوة مشكورة
ويعطيكي الف عافية
فأصبحنا بمرور الوقت نحفظها جيداونتوقعها … ”
واهالينا يقولوها واحنا نكمل لهم “
.
.
هذه المقولات التى أصبحت سمة مميزة للبيت المصري , تعمق المحبة فى قلوبنا تجاه أهالينا ، وتجعلنا نكتشف كم القلق والمسئولية التى عاناها أهالينا… فى سبيل ان تقف وأنت كبير وسط الناس فخورا برأيهم فيك … وهم يقولون ” شكله ابن ناس ومتربى “
.
كفاية مقدمات بقى وأخليكم مع الموضوع
.
.
– مش عاوزه أسمع صوت .
– ماتردش عليا .
– تقعد فى أول صف قدام السبورة .
– لو مش فاهم حاجة .. ارفع إيدك وقول للأستاذ مش فاهم …
– اللى بيشيل قربة مخرومة بتخر عليه لوحده .
– ومالها الكتب بتاعت الوزارة .
– بص كويس وإنت بتعدى الشارع .
– ماتتأخرش بعد المدرسة وتقعد تلعب مع أصحابك .
– افرد ظهرك وأنت ماشي .
– مافيش مذاكرة على المزيكا … أو .. بتذاكر إزاى والبتاع ده شغال جنبك .
– ما تمشيش حافى فى السقعة دى .
– صليت العصر ..؟! ( إشمعنى العصر بالذات ….!)
ربنا يهديك … ربــنــا يــهــديــك … أو … إنك لا تهدى من أحببت .
– إطفى التليفزيون وقوم ذاكر … أو … إطفى التليفزيون وقوم خش أوضتك .
– إوعى تقول لحد هات لى حاجة .
– إقفل صدرك هتاخد برد .
– بلاش وقفة فى الشبابيك والبلكونات .
– كل على مهلك .. وأمضغ كويس .. وماتاكلش وإنت واقف وكل من قدامك مش من نص الطبق .
– المسلسل مش هاينفعك … قوم .
– كفاية رغى فى التليفون .
– ماتقعدش قدام المروحة وإنت مستحمى .
– وإنت فاكر إحنا مستنيين منك حاجة ؟!
– ماتعليش صوتك .
– بلاش لعب فى الشارع .
– ( في ليلة الامتحان ) يا ابنى اللى ذاكر ذاكر خلاص .. قوم نام .
– بلاش لعب بالمقص .. بيجيب النكد .
– يا ابنى كلم خالتك العيانة .. اسأل عليها .
– إوعى حد غريب يديلك حاجة تاكلها او تشربها وتاخدها منه .
– بلاش النوم لحد الضهر .
– لازم تاكل سلطة .
– لازم تحترم الأكبر منك .
– كلمنا لما توصل .
– بلاش أكل بره .
– إنت فاكرنا نايمين على ودانا .
– وطى المدعوق ده شوية ( المدعوق عادة ٍ بيكون الراديو او التليفزيون ) .
– قوم إقرالك كلمتين ينفعوك .
– إيه اللامبالاة والاستهتار اللى إنت عايش فيهم دول .
– إنت فاكرنا لاقيين الفلوس دى فى الشارع .
– ما تتكلمش بصوت عالى فى الحمام .
– ماتنامش غير لما تغسل سنانك .
– ماتلزقش فى التليفزيون كده …. نظرك هايضيع .
– ضرب أمثلة تشجع على الكفاح .. أشهرها : المثال بتاع أحد الاقارب اللى كان بيذاكر على لمبة جاز أو على نور العامود فى الشارع ونجح وأخد الدكتوراة وسافر وأشتهر في أوربا )
– سلم على عمك كويس يا ولد .
– ماتطلعش إيدك من شباك العربية .
– ربنا يرزقك بعيل يوريك اللى وريتهولى .
– ماتقعدش صدرك عريان كده قدام إخواتك البنات .
– حول القناة دى … مليانة مسخرة وقلة أدب .
– طلع إيدك من جيبك وإنت بتكلمنى .
– قصة الغريق اللى كذب اللى كل مرة يقول إلحقونى .. لحد ما غرق بجد ( قصة التخويف من الكدب ) .
– التهديدات المخيفة شكلا .. والكارتونية موضوعا .. مثل :هاقطم رقبتك … هاقطع لسانك … هادبحك دبح.
يارب يعجبكم الموضوع
مستنيا اشوف ردودكم
والله كلامك صح كل هالكلام بيتقال عنـــــــدنــــــــا
طريقة التحضير
تعلن شركة منتجات سنام الجمل للعنايه بالشعر والبشرة والقوام عن رغبتها بمندوبين أو مندوبات في جميع مناطق المملكة وبسعر مغري والارباح كلها لكم .
للإستفسار يرجى المراسله عبر الايميل
sanam-aljamal-no@.com
شكر للجميع
– أنا أموت في حبك! لا تسمع الزوجة هذه الجملة من زوجها بعد مرور عام على الزواج، فكثير من الرجال يعتبرون أن قول هذه الجملة لزوجاتهم، يقل من رجولتهم وهيبتهم أمامهن، فهم قد يكونون محبين لزوجاتهم، لكن المرأة تريد أن تسمعها من زوجها بين الحين والآخر، لتشعر بمزيد من الأمان حول مستقبل الشراكة الزوجية.
– تُبدين حزينة اليوم.. هل تُريدين الحديث معي؟ المبادرة في هذا المجال تأتي من الزوجة رغم حزنها، حيثُ تطلب من زوجها أن تتبادل معه حديثًا ما للتخفي من حالة حزنها، ورغم ذلك فإنه يختصر في الكلام، الأمر الذي يُزيد من حزن الزوجة.
– دعينا نذهبْ إلى السوق لشراء حذاء جديد لكِ! ليس هناك زوج يستطيع تحمل تجول المرأة لساعات طويلة في السوق لشراء حذاء أو فستان لها. وإنْ ذهب معها لهذا الغرض، فإن نصف ساعة كافية لتجعله يملُّ من السوق ومن المحلات ومن المارة، حتى إنه يصبح عصبي المزاج فيبتدع حجة ليطلب العودة إلى البيت.
– أعتقد بأننا في حاجة للحديث عن علاقتنا الزوجية! إن كثيرًا من الأزواج يتهربون من الحديث مع زوجاتهم عن حال العلاقة الزوجية، لأن ذلك من شأنه أن يضعهم في موقف حرج، أو يجبرهم على الاعتراف بشيء يُخيب آمال الزوجة.
– معاشرتنا الحميمية ليست مهمة الآن، دعينا نتحدثْ ونتغزل فقط! إن أول ما يخطر على بال الزوج عند الاستلقاء أو الاسترخاء مع الزوجة هو المعاشرة، ومن ثم النوم دون أي حديث رومانسي مسبق أو لاحق.
– هل تريدين أن أختار لك لون ملابسك؟ الزوج لا يهتم عادة بما تختاره زوجته من ملابس أو ألوان، فهو لا يُبدي رأيه فيما ستشتريه الزوجة لنفسها. ولكنه في نفس الوقت يحب أن تشتري له زوجته قميصًا جميلًا، أو ربطة عنق أنيقة من دون أن يطلب منها.
– هل تشعرين بالصداع في رأسك؟ دعيني أحضر لكِ الدواء! إن الزوجة لا تسمع مثل هذه الجمل الرومانسية من زوجها، فهو لا يهتم إنْ كانت زوجته تشعر بالصداع، لأنه يعتقد بأن تلك هي حجتها للتهرب منه، وبدلا من الاهتمام بها فهو يغضب ويتعصب ويحتج.
– أنا لا أعرف الطريق، دعينا نُوقفْ السيارة ونسأل أحدًا! الرجل لا يُظهر لزوجته أنه لا يعرف الطريق إلى عنوان ما، ويلف ويدور بالسيارة، أو مشيًا على الأقدام لساعات، لأنه يحب أن لا يسأل أحدًا عن العنوان الذي يجهله، فالرجل يفضل أن يضيِّع ساعات ولا يسأل أحدًا، فكيف يسأل وهو الذي يعرف المدينة شبرًا شبرًا؟
– هل قصصْت شعرك اليوم؟ يا لها من تسريحة جميلة! تشكو الزوجة في كثير من الأحيان من عدم ملاحظة زوجها لتغييرات تُجريها على نفسها لتبدو جميلة له، مثل قص الشعر أو اختيار تسريحة جديدة للشعر، حتى أنها تسأله أحيانًا إن كان قد لاحظ شيئًا جديدًا عليها أو في مظهرها.
– هذه الليلة أريد أن آخذكِ إلى مطعم جميل لتناول عشاءٍ رومانسي! هذه الجملة محذوفة من قاموس كثير من الأزواج، والزوجة عادة هي التي تطلب الذهاب إلى مكان جميل لتناول عشاء رومانسي على أنغام موسيقى رومانسية، وتبادُل أحاديث خاصة.
فما رأيكم، هل تجدون أنه من المستحيل بذل الجهد القليل لإرضاء زوجاتكن؟ أما أنتن عزيزاتي فلا تفقدن الأمل، ربما يأتيك يوماَ ما باقة ورد تحمل كلمة حب.
المتفائل هو من ينظر الى عينيك والمتشائم هو من ينظر الى قدميك
الغضب هو الانفعال الذي يجعل لسانك يعمل أسرع من عقلك
السعادة كقوس قزح لانراها إلا بعد أن تبكي السماء
ثق لكل دمعة يد تكفكفها فأبحث عن تلك اليد
تأكد بأن الصراحة ليست النهاية بل بداية جديدة
جميل حبيبتي ما كتبته
فشكرا لك
تأكد بأن الصراحة ليست النهاية بل بداية جديدة
تسلم أديكى بصراحة كلامك روعة يا غالية
تسلمي خيتوو ع الطرح