حبايبي أعضاء المنتدى عندى مشكله تعبتني أكثر من سبع سنوات
وهي جفاف منطقه الخدود وبصراحه مسبب لي إحراج في حياتي
وخاصه أذا أردت وضع المكياج
أفيدوني بحل مناسب نفع الله في جهودكن الأمه
حبايبي أعضاء المنتدى عندى مشكله تعبتني أكثر من سبع سنوات
وهي جفاف منطقه الخدود وبصراحه مسبب لي إحراج في حياتي
وخاصه أذا أردت وضع المكياج
أفيدوني بحل مناسب نفع الله في جهودكن الأمه
——————————————————————————–
الجفاف الــــــــــروحي
كيف يمكن أن نكتشف الجفاف الروحي ؟؟؟!
وهل نحس به كما نحس بالجوع والعطش والألم ؟؟
للإجابة عن هذا السؤال نستعين بالأمثلة التالية :
المثال الأول : الصلاة….
حينما نصلي هل نعيش حالة الإنصهار والذوبان والخشوع ؟
إذا كان الجواب ( نعم ) فنحن نعيش حالة ( الصحوة الروحية )
إذا كان الجواب ( لا ) فنحن نعيــــش حالة ( الكسل الروحي )
القرآن الكريم يحدثنا عن نمط المصلين ..
الكسالى ( إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى
الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولايذكرون الله إلا قليلا )
الخاشعون ( قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون )
,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,, ,,,,,,,,, ,,,,,,,,, ,,,,,,,,, ,, ,,
المثال الثاني : الـــــــدعاء …
حينما نمارس الدعاء ( قراءة واستماعا ..
هل يرق القلب _ وتدمع العين ؟
هل تعيش الخشية _ الخوف _ الطمع ؟
( يــــــــدعون ربهم خوفاً وطمعاً )
إذا كان الجواب ( نعم ) فنحن نعيش حالة ( الصحوة الروحية )
إذا كان الجواب ( لا ) فنحن نعيش حالة ( الخمول الروحي )
,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,, ,,,,,,,,, ,,,,,,,,, ,,,,,,,,, ,, ,,,,,,,
المثال الثالث : تلاوة الـــــــــقرآن …
حينما نتعاطى مع القرآن تلاوة _ استماعاً
هل تحس بلذة النشوة الروحية ؟
هل تتفتح أرواحنا مع الله ؟
هل تعيش الوجل الروحي ( إنمالذين إذا ذُكر اللها المؤمنون
وجلت قلوبهم )
هل نعيش الخشيةوالرهبه ؟
إذا كان الجواب ( نعم ) فنحن نعيش حالة ( النشاط الروحي )
إذا كان الجواب ( لا ) فنحن نعيش حالة ( الخمول الروحي )
,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,, ,,,,,,,,, ,,,,,,,,, ,,,,,,,,, ,, ,,,,,,,,,,,,
المثال الرابــــــع : الإستماع إلى الموعظة …
هل تخشع قلوبنا ؟
هل تقشعر جلودنا ؟
(( ألم يأن للذين أمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ومانزل من الحق
الله نزل أحسن الحديث كتاباً متشابهاً مثاني تقشعر منه جلود
الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم لذكر الله ))
إذا كان الجواب ( نعم ) فنحن نعيش حالة ( الصحوة الروحية )
إذا كان الجواب ( لا ) فنحن نعيش حالة ( الكسل الروحي )
,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,, ,,,,,,,,, ,,,,,,,,, ,,,,,,,,, ,, ,,,,,,,,,,,
المثال الخامس : أخلاقنا مع الناس …
حينما نبتسم للناس هل تبتسم قلوبنا ؟
حينما نصافح الناس هل تصافحهم أرواحنا ؟
هل عواطفنا مع الناس عواطف ربانية ؟
هل نعيش الشفافية والإ نفتاح ؟
هل تحمل قلوبنا الحب الصادق؟
:11_1_209[1]::11_1_209[1]:
تحتاج الأمهات إلى شرب كمية إضافية من السوائل لتلبية حاجات الحمل، مثل إنتاج كمية إضافية من الدم لتغذية الجنين الذي ينمو. ويساعد شرب السوائل على الوقاية من التهابات المسالك البولية والإمساك والبواسير وغيرها من الأمراض الشائعة خلال فترة الحمل.
النساء الحوامل:
ينصح الخبراء عادة بشرب 6 – 8 أكواب من الماء يومياً، وإضافة واحد أو اثنين خلال أيام الطقس الحار.
<b>الإصابة بالجفاف أمر خطير خصوصاً للنساء الحوامل. في الثلث الأول من الحمل، يمكن أن تسبب الحرارة المفرطة التشوهات الخلقية، وعلى وجه التحديد تشوهات في القناة العصبية مثل الصلب المشقوق (القناة العصبية هي بداية النظام العصبي للطفل.)b
تقول الدكتورة ميشيل حقاقة (طبيبة نساء ولادة في بيفرلي هيلز): "لهذا السبب لا نشجع استخدام أحواض المياه الساخنة وحمامات البخار للمرأة الحامل".
عندما تتعرض الحامل إلى الحرارة المفرطة وتصاب بالجفاف, فإن عضلة الرحم تميل إلى التقلص مما يؤدي إلى الولادة المبكرة. لذلك تنصح الدكتورة حقاقة بالإكثار من شرب المياه والمشروبات الرياضية المصنعة لمساعدة استبدال الإلكترودات " electrolytes" مثل الصوديوم والبوتاسيوم والكلورايد.
وتقول الدكتورة حقاقة: "في حين أن الجفاف يمكن أن يؤثر على السائل الذي يحيط بالجنين إلى حد معين إلا أن مستويات هذا السائل تكون عادة نتيجة لمدى كفاءة عمل المشيمة و ليس شرب الماء".
الأطفال من سن الولادة إلى 12 شهراً:
لا يمكن للأطفال الرضع أن ينظموا درجة حرارة أجسامهم لذلك يصابون بالحمى بسهولة, وفقا لطبيبة الأطفال ريمير التمان.
و بشكل عام لا ينبغي أن يعطى الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 6 شهور الماء لأنه خلال تلك الفترة يحصل الأطفال على الماء الذي يحتاجونه من حليب الأم أو الحليب الصناعي حتى في أيام الطقس الحار. شرب كمية زائدة من الماء يعرضهم لخطر الإصابة بما يعرف باسم " تسمم المياه ", والذي يؤدي بدوره إلى إصابتهم بخلل في الجهاز العصبي.
الأطفال من سن12 شهرا إلى 8 سنوات:
تقول الدكتورة ريمير التمان: "تأكد أن الأطفال في هذه المرحلة يحصلون على كمية كافية من المياه وشجعهم على أخذ استراحة لشرب الماء بعد ساعة من العب في الخارج".
ويضيف بريتون أنه يمكن تناول الوجبات الخفيفة التي تحتوي على الماء مثل المثلجات بشرط أن تراقب الأم مجموع السعرات الحرارية اليومية و السكريات.
يشرب معظم الأطفال المياه بشراهة إذا عرضت عليهم. وفي الواقع, عدم تشجيع الأطفال على جعل الماء المشروب الأساسي يقود إلى نتائج عكسية، وعندما يخير الطفل بين شرب المياه أو أكل الحلوى فإنه بالتأكيد سيختار أكل الحلوى، يمكن للوالدين تشجيع شرب الماء عند أطفالهم بجعله المشروب الرئيسي وجعل المشروبات السكرية مشروبات عرضية للمناسبت فقط.
كما يمكن أن يكون البطيخ وجبة خفيفة ولذيذة في الأيام الحارة، وتقول ريمر التمان: "البطيخ فاكهة غنية بالألياف والمواد الغذائية و المياه".
مــشــكــوره حــبــيــبــتــي
ألمــوضــوعـ روؤعــه
مــا قــصــرتــي يالغــلا
تــســلــمـ إيــديــكــي…❤
الزوج والزوجة.. شخصان غريبان عن بعضهما البعض ربط بينهما هذا الرباط الوثيق وظللهما سقف واحد، وحوتهما بقعة واحدة، بعد أن لم يكن بينهما تواصل ولا اتفاق.
ولذا فمن الضروري التنبيه إلى أنهما سيمران بمرحلة خطيرة إذ لم يتنبها إلى كيفية التعامل معها فإنه سيسقط الصرح الذي شرعا في تشييده، وهذه المرحلة هي أول عام أو عامين من تاريخ الحياة الزوجية، فإنها فترة دراسة كل من الزوجين لطبائع الآخر، ويغشاها الاضطراب وتغير النفسيات، ودراسة أحد الزوجين طبائع طرف آخر قد ارتبط به ولم يكن بينهما ثمة صلة قبل ذلك وقد يوفق أو يفشل.
وكثير من الشباب يقع بينهما الطلاق في هذه الفترة إما لقلة الخبرة أو فقد الصبر وعدم معرفة التعامل مع الأحداث.
فلا بد لكل من الزوجين التفهم ومعايشة طباع الشخص الذي اقترن به، فيكيف نفسه وفق ذلك، ولعل الزوجة هي التي تتحمل العبء الأكبر في ذلك، لأن الرجل أكثر تعرضاً للاختلاط بالبشر والأخذ والرد نظراً لطبيعة البشرية، فربما انعكس ذلك على حياته في بيته، فإن لم يوفق لزوجة تعينه وتفهمه وقع بينهما الشقاق والخصومة.
وقد تسير الحياة الزوجية بهدوء تام دون التعرض للمشاكل المردية التي من شأنها هدم عش الزوجية، لكن يكتشف بعض الأزواج بعد فترة طويلة عدم الميل لصاحبه، وهذا لا يعني نهاية الحياة بل يجب عليه التفتيش بالأسباب، ولعل من أعظمها تعود كل منهما على صاحبه والاختلاط به أعظم الوقت، فإن كثرة الاختلاط ينتج عنها معرفة العيوب والاطلاع على الخبايا المستورة عن نظر الناس، ولكن العاقل من استدرك وحاول تجنب الأمور التي توقع في الزلل.
ومن أخطر ما يواجه الحياة الزوجية.. الجفاف الذي يخيم عليها، حيث يجد أحد الأزواج عند الطرف الآخر مشاعر متبلدة، وعواطف متجمدة، تؤدي إن استمرت إلى ضياع الأسرة وتشتت الشمل وإطفاء نور المودة.
الذكي من الأزواج هو الذي يسعى إلى تغيير الروتين (الممل) وإذكاء روح البهجة والمودة في بيته، فكم للمداعبة والتودد والترفق بين الأزواج دور كبير في إضفاء السعادة على بيت الزوجية.
تأمّل:
كانت عائشة رضي الله عنها تشرب من الإناء فيأخذه النبي صلى الله عليه وسلم فيضع فيه على موضع فيها ويشرب، وكان يضع رأسه في حجرها -وهي حائض- فيقرأ القرآن.
وكانت إحدى زوجاته نائمة بجانبه فحاضت، تقول: فانسللت.. فشعر بها النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أنفست -يعني: أحضت- قالت: نعم، فأدخلها في فراشه، فأي (ود) بعد هذا؟ وأي رحمة بعد هذه؟ مع ما يقابل ذلك من ذكاء الزوجة وتحببها إلى زوجها..
تقول عائشة رضي الله عنها: كان الحبشة يلعبون بحرابهم في المسجد فيحملني الرسول صلى الله عليه وسلم على ظهره لأنظر إليهم، فيقول: انتهيت، فأقول: لا، حتى أعلم مكانتي عنده.
والزوجة الطيبة هي التي تفعل ما يحب زوجها، وتتجنب ما يكره، ويجب أن تحفظ هذا ولا تحتاج إلى أن يكرر عليها ذلك في كل وقت.
تأمّل: تزوج رجل بامرأة فأخذ تفاحة فأكل جزءاً منها، وأعطى زوجته ما بقي، فأخذت سكيناً فقال: ماذا تريدين أن تفعلي؟
قالت: أزيل آثار أسنانك، فطلقها.
أتتصورون لو أدخل الزوجان على حياتهما شيئاً من اللين والرفق والتغيير، هل يبقى بعد ذلك ملل؟ ومع ما ذكرت إلا أن الواجب عدم التفريط بالمحبة أو النفور الشديد.. وكما قيل..
كلا طرفي قصد الأمور ذميم…
ولينتبه الزوجان إلى أمر يهدم البيت القائم على أقوى أساس، والمرتفع غاية الارتفاع وهو أن تقارن المرأة حياتها بأخرى وتتمنى لو حلت بمكانها، أو يقارن الرجل زوجته بتلك المرأة.
وليثق كل من الزوجين.. أن لدي شريكه من الصفات ما ليس لدي هذا الذي يطمح إليه عقله، ولكن لأن المرء البعيد عنك ولم تخالطه بكثرة ترى أنه قد جمع من صفات السعادة، ولو خالطته لرأيت عجبا، ومما يؤدي إلى هذه المقارنة الزهد فيما تحت اليد، والطمع في البعيد، وهذا حال غالب الناس أن يتمنى شيئاً ليس تحت يده.. إلا من رحم الله.
ومما يكسر هذه المقارنة.. أن تنظر إلى عيوب ذلك الإنسان وتقارنه بما تراه عيباً في شريكك، فلربما حملك هذا على أن ترى عيوب شريك حياتك بالنسبة لعيوب ذلك محاسن.
وعلى الإنسان أن يعامل شريكه وصاحب سفره من الجوانب الطيبة التي عنده، فهنا يصبر على ما عنده طمعاً في تغير حاله إلى الأحسن.
ولا أعني أن يسكت عن العيوب التي لا يمكن السكوت عنها، كمن تشوه سمعة زوجها أو تنم بين الناس فتهدم بسببها البيوت أو تفشي أسرار بيته، مما لا يعالج إلا بصعوبة بالغة، أما الأخطاء التي ليس لها أضرار كبيرة ولا تؤثر على الحياة الزوجية فالواجب أخذها بسعة الصدر واستعمال (غض النظر كثيراً معها..) حتى لا تغرق السفينة.
وهذا مصداق حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يفرك مؤمنٌ مؤمنةً إذا كره منها خلقاً رضي منها آخر" (لا يفرك: أي لا يبغض) فأي تربية وتوجيه أعظم من هذا؟
قال زوج: "زوجتي عندها نقص في بعض الجوانب التي تنفّر منها أحياناً وأراها جوانب سيئة، ولكن فيها من صفات الخير الكثير، فهي رقيقة القلب، فيها رحمة بوالدتي وأولادي، كريمة سخية ولذا فإنني أتعامل معها من هذه الجوانب الطيبة.. لا الجانب السيئ ولذا فإن حياتي تسير على ما يرام".
ومن الذي ينعم بحياة كاملة لا يرد عليها النقص؟!
إن الذي يفتح بابه للناس يرى من مشاكلهم عجباً، فكم من المحزن أن ترى بيتاً أسسه شاب وفتاة في عمر الزهور، ثم ما يلبث هذا البيت أن يهدم، فتضيع الأحلام، لقلة الخبرة، أو لعدم التجمل بالصبر، فتعود الفتاة مطلقة تموج بها الفتن، ويعود الرجل بائساً، ويعود الأولاد مشتتين.
فالصبر.. الصبر أيها الأزواج، وعليكم بمعالجة هذا الجفاف بوابل من أمطار العاطفة، تعيد إلى بيوتكم الحياة والأمل.
– في الأوقات التي قد لا يكون لديك متسع من الوقت لوضع قناع على وجهك يمكنك الجوء إلى حل سريع يتمثل في تحضير "تونر" مغذٍّ ومرطب في ثلاجتك يمكن وضعه بسهولة على الوجه، ويكون محضرا من قبل.
أضيفي نصف كوب من الحليب إلى ملعقتي عسل أبيض وملعقة من جل الصبار المتوفر في الصيدليات، تخلط المكونات جيدا، وتحفظ في إناء محكم، ويستخدم عند الحاجة. وزعيه على وجهك ورقبتك بواسطة القطن، وما تبقى احفظيه في الثلاجة، حيث يبقى صالحا للاستعمل لمدة 3 أسابيع، حسب ما ورد بصحيفة "الشرق الأوسط".
– من أسرار مراكز التجميل كيس الردة لتدليك البشرة، ضعي في كيس صغير من الشاش قليلا من الردة وزهور البابونغ (الكاموميل) بمقدار ثلث الكيس، واتركي الباقي فارغا، واحكمي إغلاقه. بعدها يغمس الكيس في طبق به حليب وعسل أبيض، ودلكي به وجهك بالكامل ورقبتك بحركة دائرية، لتنشيط الدورة الدموية.
– احرصي على تناول كبسولة من فيتامين كبد الحوت بعد الإفطار، فهي تساعد على تجديد خلايا البشرة، لاحتوائها على فيتامين "ب".
– من الإفطار إلى السحور أكثري من شرب المياه والعصائر الطبيعية، فهي تعمل على إكساب البشرة ليونة، واجعلي وجبة السحور تحتوي على الكثير من الفواكه والخضراوات الطازجة.
– في الصباح، ابدئي يومك بتدليك الجبين وحول العين، ثم الخدين والذقن براحة يدك لتنشيط الدورة الدموية.
والله معلوماات مفئده جدا جدا جزاكي الله الف الف خير