الفائزات في الاسبوع الثالث والأخير من مسابقة جربي حظك 2024.

السلام عليكم حبيباتي

أهلا بيكم بالاسبوع الأخير من المسابقة
وحابة اذكركم انه هذا الاسبوع كان غير
لانه بالحقيقة هما كانو اسبوعين مش اسبوع واحد
وهذا لعيون العضوات الي طلبو مني ان المسابقة تستمر
فأنا ما قدر اخليها تستمر لأنها تعتمد على اوسمة فأضفتلها اسبوع ناني أيضا

مم بالحقيقة كان نفيس انه الكل يفووز والكل الاقي بتوقيعه الوسآااام

ولهذا أنا بشكر كل الي شاركو بالمسابقة وكل الي شاركو ما حالفهم الحظ وكل الي تابعو معي المسابقة من الاول للأخير . . .
خليجية
وبشكر مشرفتنا الغالية والي كانت ضيفتنا لهذا الاسبوع
خليجية
والي لها وسام الضيافة اكيد
خليجية

والي طرحنا عليها السؤال ماهو نوع العطر الذي تستعملينه ؟
وكانت الاجابة هو عطر diorissimo parfums
خليجية
وبقول مبروك للعضوات الي كانت اجابتهم صحيحة و الي فازوا بالوسام الثالث

خليجية

و أسمائهــــــــــــــــــــــــ م :

_ الكآتبة المميزة kawtar loli

_ المشرفة الغالية أملي رضا الله

_ والكآتبة النشيطة laila bella

_ والكآتبة الجديدة ديانا الدلوعة

_ والمشرفة الغالية ضوء فى نهاية النفق وبقولها وهي كسبتي هالمرة خليجية

_ والمشرفة الغالية ღ أسرار ღ
خليجية
اما العضوة التي شاركت من البداية للنهاية وما حالفها الحظ والي فازو بوسام
خليجية

هم :
_ الكاتبة المحترفة *اُنثىّ ملائكِيہْ*

_ والادارية الغالية *سوهندا*

خليجية

وبحب اوجه شكر كبيير للاداري الغالية *ام جوجو* لاشرافها على وضع الاوسمة بالأسابيع الثلاثة خليجية

مبروك آلهم ♥♥~
وتسلم ايديكك ع المسابقة الحميلة ♥♥~
مبروووكـ للكل

ع فكرة اول مرة بربح الروح الرياضيه حبيت هذاالشعور كتير
ثانكس فوفو دمتي متالقة
للكـ كل ودي
*اُنثىّ ملائكِيہْ*
خليجية

الله يبارك فيكي يافوفو اخيرا جاوبت صح هههههه
بجد مسابقه رااااائعه تسلم ايدك حبيبتي
والف الف مبروك للفائزات وحظ اوفر واحلي ان شاءالله للي مش فازو
الف تحيه لكم جميعاخليجية
مبروك ع الكل

فعاليات الاسبوع الثالث كلمة لشيخ الدكتور محمد الفهيد 2024.

فعاليات الاسبوع الثالث كلمة لشيخ الدكتور محمد الفهيد

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد:

فعاليات برنامج التوعية بأضرار المخدرات ( برنامج حياة )
على مستوى مدينة الرياض

تغطية للأسبوع الثالث من الفعاليات

في يوم الاثنين الموافق 18/4 / 1445ه ضمن السلسلة المقامة بجامع (سلمان الفارسي ) بحي النظيم

وكان ضيفنا لهذا اليوم الشيخ الدكتور

محمد عبدالله الفهيد

وكانت بعنوان

التكفير وخطره

جانب من الحضور

كما يسرنا أن نذكركم بمتابعة النقل مباشرة في وقت المحاضرة
(بعد صلاة المغرب بتوقيت مدينة الرياض)
عبر الغرفة الصوتية
شبكة الجولات الدعوية

وفقكم الله
خليجية
خليجية

حل تمآرين كتآب الآملآء للصف الثالث متوسط فصل ثاني ,, 2024.

جآيبه لكم اليوم حل تمآرين الآملآء كلها محلوله هنآ وإجآبآتها صحيحه ,,

الموضوع الأول في الفصل الدراسي الثاني ( دخول همزة الاستفهام على همزتي القطع والوصل )

التدريب الأول:

1/ همزة الاستفهام في ( أطلع ) ودخلت على همزة وصل فالأصل هو ( اطلع )

2/ همزة الاستفهام في ( أفترى ) ودخلت على همزة وصل فالأصل هو ( افترى )

3/ همزة الاستفهام في ( آلرحيم ) ودخلت على همزة وصل فالأصل هو ( الرحيم )

4/ همزة الاستفهام في ( أأنتم ) ودخلت على همزة قطع فالأصل هو ( أنتم )

5/ همزة الاستفهام في ( أإن ) ودخلت على همزة قطع فالأصل هو ( إن )

6/ همزة الاستفهام في ( أسم ) ودخلت على همزة وصل فالأصل هو ( اسم )

7/ همزة الاستفهام في ( آلجيران ) ودخلت على همزة وصل فالأصل هو ( الجيران )

8/ همزة الاستفهام في ( أإذ ) ودخلت على همزة قطع فالأصل هو ( إذ )

9/ همزة الاستفهام في ( أنتصار ) ودخلت على همزة وصل فالأصل هو ( انتصار )

***************************

التدريب الثاني :

1/ أختبر أخوك ؟، حذفت همزة الوصل

2/ أأدرس وأرسب ؟ بقيت همزة القطع

3/ آلكتاب قديم ؟ قلبت همزة الوصل ألفا وكتبا مدا

4/ أجتهدت يا محمد ؟ حذفت همزة الوصل

5/ أأنتم مجتهدون ؟ بقيت همزة القطع

6/ أأجتهد يا معلمي ؟ بقيت همزة القطع

7/ أأساتذة الإملاء رفقا بنا ؟ بقيت همزة القطع

8/ أبنك محمد؟ حذفت همزة الوصل

9/ أأن أرسب خير لي من النجاح ؟ بقيت همزة القطع

10/ آلعلم ذو فائدة قلبت همزة الوصل ألفا وكتبا مدا

**************************

التدريب الثالث :

1/ آلماء عماد الحياة ؟

2/ أستجاب الملك للدعوة ؟

3/ أإلى المجد يصبو الكريم ؟

4/ أأول الأنبياء نوح عليه السلام ؟

5/ آلذي خفت منه وقع ؟

6/ أأن نصبر خير لنا ؟

7/ أغتياب الناس ظلم لهم ؟

8/ أأنزلت التوراة على موسى عليه السلام ؟

**************************
التدريب الرابع :

1/ أنتصر المسلمون ؟

2/ آلرجل صادق ؟

3/ أنطلق المتسابق ؟

4/ أأكرم محمد زائره ؟

5/ أستعانة بغير الله في أداء عملك ؟

6/ أأن تذاكر خير لك ؟

***************************

التدريب الخامس :

1/ أإكرام الضيف واجب ؟

2/ آلإكرام للضيف واجب ؟

3/ أبتلاء المؤمن حقه الصبر

4/ آلابتلاء حقه الصبر ؟

5/ أبن البط عوام ؟

6/ آلبط عوام ؟

7/ أأكل الربا حرام ؟

8/ آلربا حرام ؟

****************************

التدريب السادس :

ب- الاسم هو الضمير ( ها ) والخبر ( طيبة )

ج- الاستخراج

1/ قائلا لأنها مكسورة

2/ الأثناء

3/ ملؤها

د –
أأهلك مسافرون؟

أإنّ الجو بارد ؟

آلأثاث جميل ؟

أأحكمت إغلاق الصنبور ؟

ألتفاتة منك تكفي ؟

هـ –

1/ أأدلك

2/ أشتقت

3/ أإليها

4/ أأنت

5/ آلروضة ، آلمكان

****************************
لاتنسوني من دعآئكم ,,

منقول
تسسلمين حبيبتي رشرش >>

احلى هدايا من صنع يدك الجزء الثالث 2024.

<font size="5"><font size="5">

طريقة عمل حديقة من الزهوروتقدمها كهدية

<div align="center">المطلوب للتنفيذdiv

صندوق بلاستك مستطيل والجزء العلوى شفاف
مجموعة من الورود وجزء من الفلين الابيض لتثبيت الورد فية بالشمع الساخن
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية

خليجية

خليجية
طريقة عمل شجرة من الورد الصناعى او المجفف وتقدمها كهدية
وهى سهلة جدا
اما باستخدام فرع من اخشاب الاشجار الطبيعية او استاند معدنى
وتثبيتها فى قطعة من الفلين ثم وضعها فى وعاء من الفخار اة البلاستيك حسب رغبتك
خليجية

خليجية
من الممكن اضافة بعض من الفاكهة البلاستيك

.
خليجية
خليجية

طرق منوعة لعمل هدايا بسيطة من الورد الصناعى

المطلوب

علب هدايا شفافة
خليجية
ورد صناعى
خليجية

.
خليجية

بعض النماذج سهلة التنفيذ
خليجيةخليجية

خليجية
وهذة طريقة جميلة لتقديم الورد فى زجاجة وتغليف الزجاجة
ولكن يجب ان تكون نوعية الورد من النوع الحرير ليسهل ادخال الوردة

خليجية
خليجية

خليجية

خليجية
خليجية

خليجية

او وضع شمعة فوق الكاس بعد وضع الورد المجفف بداخلة

خليجية

وصلنا لجزء مهم وهو استخدام الورد بانواعة السابقة

فى تغليف الهدايا

خليجية
خليجية

وهناك طرق متعددة وهذة بعضها

خليجية
خليجية

خليجية

خليجية

………………

تقبلو تحيتي

روعه

حل تدريبات كتاب الحاسب للصف الثالث الثانوي 2024.

خليجيةخليجية

بسم الله الرحمن الرحيم
حل تدريبات كتاب الحاسب للصف الثالث الثانوي
من هنا
خليجيةفجزى الله أصحاب الجهد خير الجزاء
؛؛؛ ومضةخليجية ؛؛؛

إذا استصعب عليك أمر ما ، فحاول مرة بعد مرة حتى تنجح .. ولا تنس أن قطرة الماء المتتابعة تحفر أخدوداً في الصخر الأصم.

خليجيةخليجية

لاتنسوا التقييم
يسلمو حبوبة
يسلمو
شكرا

انت لي كامله الحلقة العشرون الجزء الثالث 2024.

انت لي : الحلقة 20 الجزء الثالث

شعرت باليأس و فقدِ الأمل … و طأطأت برأسي أرضا باستسلام لحكم القدر …
كيف لي أن أقول هذا … و لا تفصلني عن موعد الزفاف غير أسابيع ؟؟
لا يحق لي حتى مجرد التفكير … فقد قضي الأمر … و انتهى كل شيء …
بعدما هدأت من نوبة بكائي … و لزمت و نهلة الصمت لعدة دقائق ، قالت هي :
" رغد … لم يفت الأوان بعد … دعي أمي تتدخل و توقف هذا الزواج في الحال "
هززت رأسي نفيا و اعتراضا و قلت بعدها :
" لا … كلا كلا … نهلة إياك و الإقدام على هذا … "
لكن يا رغد … "

" أرجوك نهلة … لا تفسدي علي الأمور … لقد فات الأوان … و انتهى كل شيء … لا تضعيني في موقف كهذا مع أمي و سامر و الجميع … "
نهلة أمسكت بيدي و قالت :
" لكن… أنت لا تحبين سامر ! إنك لا ترغبين في الزواج منه ! كيف تربطين مصيرك به ؟ "
" قدري و نصيبي "
" و وليد ؟؟ "
وقفت ببطء … و استسلام … و أنا أتذكر تلك الليلة ، حين وعدني و أقسم بألا يرحل دون علمي ، ثم نقض الوعد و القسم … مستغفلا إياي بعلبة بوضا !
قلت :

" لم يعد له وجود … أو داع للوجود "
طُرق الباب مجددا ، فتوجهت لفتحه فإذا بها أمي …
أمي حملقت في عيني المحمرتين برهة ثم قالت :

" رغد … أهناك شيء ؟؟ "
واريت أنظاري تحت الأرض ، و قلت :

" لا … لا شيء "
و حين رفعت نظري إليها وجدتها تنظر إلي بتشكك …

هربت من نظراتها و نظرت إلى ابنة خالتي … و التي بدورها قالت :
" يجب أن أذهب الآن … "
و ذهبت إلى المرآة ترتب حجابها و عباءتها …

قلت :
" نهلة ! كلا لن تذهبي الآن ! "
قالت :
" لدى سارة دروس تستصعبها و هي تنتظرني لتعليمها الآن ! … "
قالت أمي :

" لا يزال الوقت مبكرا … ابقي للعشاء معنا "
ابتسمت نهلة و قالت و هي تحرك يدها عند نحرها :
" ستذبحني سارة إن تأخرت أكثر ! "
رافقتها إلى الباب الخارجي ، و قلت لها قبل أن تنصرف :
" نهلة … لا تذكري ما دار بيننا على مسمع من أحد … أرجوك "
نهلة ابتسمت ابتسامة مطمئنة ، ثم غادرت …
عندما عدت إلى غرفتي وجدت دانة هناك !
ما أن رأتني حتى بادرت بسؤالي :
" بربك رغد ! ماذا تقصدين من تصرفك الأحمق هذا ؟؟ لقد كادت السماعة أن تتصدع من صرختك ! أخشى أن تكوني قد أحرقت الأسلاك بين المدينتين ! "
لم يكن لدي مزاج مناسب للجدال مع دانة هذه الساعة ، قلت بنفس ٍ متضايقة:
" أخرجي دانة ، أريد البقاء وحدي "
دانة نظرت إلي باستنكار ، ثم قالت :
" لا تطاقين يا رغد ! متى أتزوج و أتخلص منك ! "
ثم مضت مغادرة ، و قبل أن تخرج قلت :
" قريبا يا ابنة عمي … ماذا بعد ؟؟ أهذا يكفي ؟؟ "
و صفعتُ الباب خلفها …
اعتقد أن تصرفاتي لم تكن لائقة لهذا اليوم ، بل و منذ رحيل وليد و أنا في حالة عجيبة … عصبية دائما ، حزينة دائما ، ضائقة الصدر … منعزلة في غرفتي … فاقدة الاهتمام بأي شيء من حولي حتى الرسم …
و مع مرور الأيام ازدادت حالتي سوءا … و بدأ العد التنازلي لموعد الزفاف … لموعد النهاية … لموعد الحلقة الأخيرة من مسلسل حياتي التعيسة …
لو كان لي أم … لو كان لي أم تخصني أنا … لا تكون هي أم سامر … لكنت أخبرتها بكل ما يختلج صدري من مشاعر …
لكنت أخبرتها بما أريد و ما لا أريد …
أمي هذه ، أم سامر خطيبي … العريس المتلهف للزفاف ، و إن حاولتْ التحدث معي ، أتحاشاها و اخفي في صدري ما لم أعد قادرة على كتمانه …
كيف لي أن أخبرها بأنني لا أريد أن أتزوج من ابنها ، الذي خطبت ُ له منذ أربع سنين !؟
كيف سيكون موقفي من سامر … و أبي …و الجميع …
و لماذا أفعل هذا بهم ؟؟
أيكون هذا جزاء من آووني و رعوني كل هذه السنين ، التي لم أشعر فيها أبدا بأنني يتيمة الأبوين …؟؟
عدا عن ذلك …
فأي رجل سأتزوج ما لم أتزوج سامر ؟؟ من سأعطيه ثقتي المطلقة مثله … ؟

حسام الذي لا يختلف عنه كثيرا ؟؟
أم … وليد …الذي …
الذي … لم أعد أعني له شيئا …؟؟
وليد … الكذاب !
كذاب !

كلمة قاسية هزتني و أربكتني حتى كدت معها أوقع هاتفي من يدي …
لها الحق بنعتي بهذه الصفة .. ألم أعدها ألا أرحل بدون علمها ثم رحلت ؟؟؟
لكن لماذا تأثرت ْ هي كثيرا من ذلك ؟؟
ماذا كان يفرق لديها … بقائي من رحيلي ؟؟
أم تظنني سأبقى أرعاها و أدللها كما كنت في السابق ، فيما هي زوجة لأخي !
الخائنان !
كنت في سيارتي في طريقي إلى الشقة الصغيرة التي استأجرتها ، و دفعت مبلغا لا بأس به لأجل ذلك ، على الرغم من نقودي المحدودة التي تتضاءل يوما بعد يوم .
بحت جاهدا عن وظيفة في هذه البلدة ، و كلما صادفت أعلانا عن وظيفة شاغرة في الصحف بادرت بالاتصال ، رغم أنني لا استوفي شيئا من الشروط المطلوبة …
كانت أيام سبعة قد انقضت منذ وصولي إلى هذه البلدة ، و هي فترة قصيرة طبعا ، إلا أنني شعرت بملل و وحدة قاتلين … و فكرت في العودة إلى مزرعة نديم !
إنني أشعر بأن أهل نديم هم أهلي … و إن لهم حق واجب علي … و علي تأديته …
لذا ، فإنني غادرت الشقة ، ذهبت إليهم … في اليوم التالي .
عندما وصلت ، كانت ابنة نديم هي أول من التقيت به …
الفتاة كانت جالسة بين مجموعة من الصناديق الخشبية ، منهمكة في إصلاح و تجبير كسورها بالمطرقة و المسامير !
ألقيت التحية فلم تسمعني ، فعدت أحيي بصوت مرتفع فانتبهت لي …
رمت الفتاة بالمطرقة جانبا و نهضت واقفة و قالت :
" مرحبا بك أيها السيد النبيل … "
هبطت ببصري أرضا و قلت :
" كيف أحوالكم ؟ "
" الحمد لله . ماذا عنك ؟ "
" بخير سيدتي . … هل العم إلياس موجود ؟ "
" خالي ذهب لجلب بعض الأشياء … سيعود قريبا … تفضل "
و أرادت مني أن اتبعها إلى المنزل ، لكنني قلت :
" سوف أنتظر العم … إذا لم يكن في ذلك ما يزعجكما ؟ "
قالت :
" لا بأس ، أهلا بك … سوف أخبر والدتي عن مقدمك "
و ذهبت مسرعة إلى المنزل …
أنا جعلت أتأمل طابور الصناديق المكسورة التي تنتظر دورها في التجبير !
إنها مهمة شاقة لا تناسب !
أليس كذلك ؟؟
بعد قليل أتت السيدة الأم مع ابنتها ، ترحب بي بحرارة و كأنها تعرفني منذ زمن !
شعرت بالخجل من ذلك ، و لكن يبدو أنه وضع مألوف لدى هذه العائلة الغريبة !
قلت و أنا أنظر ناحية الصناديق :
" دعاني أتولى ذلك "
طبعا السيدتان اعترضتا ألا أنني قلت :
" ريثما يعود العم إلياس "
و رغم أنها المرة الأولى التي أقوم فيها باستخدام المطرقة و المسامير ، ألا أنني أتقنت العمل !
في الواقع ، شعرت بالخزي من نفسي … فأنا عاطل عن العمل أتسكع في المدن و الشوارع ، بينما تقوم فتاة شابة في العشرينات بإصلاح كسور صناديق خشبية ، و قطف الثمار ، و حمل الصناديق الثقيلة ، و الحرث و الزرع و ما إلى ذلك …
أمر مخز بالفعل !
بعد قليل وصل العم إلياس و ما أن رآني حتى أسرع نحوي يريد أخذ المطرقة مني يدي …
قلت :
" مرحبا أيها العم الطيب ! لا تقلق … إنه عمل يسعدني كثيرا ! "
اعتقد أنه شعر بالخجل ، و رحب بي بحرارة تفوق حرارة ترحيب الأخريين ، و تمتم بعبارات الشكر و بسيل من الدعوات و الأماني !
أنهيت عملي خلال ساعة … أمطرني الجميع بكلمات الشكر اللانهائية … شعرت حينها بأنني شخص ذو قيمة و أهمية و قدرة على العمل و إفادة الآخرين … بعد شهور التفاهة و البطالة و التشتت التي قضيتها …
قال العجوز :
" أعطاك الله القوة و الصحة يا بني ، آمل أن تكون قد وفقت في العثور على وظيفة تلائمك ؟؟ "
قلت :
" ليس بعد ! "
قال :
" إذن ؟؟ "
قلت :
" هل … أجد عندكم عملا مقابل المأوى و الطعام فقط ، إلى أن أجد وظيفة ملائمة ؟؟ "
ستة أسابيع مضت منذ أن اقتحمت عالم الفلاحة ، و أصبحت مزارعا !

شيء لم أكن أحلم به أو أتخيله حتى يمر ببالي مرورا عابرا … فقد كنت أحلم بأن أصبح رجل أعمال مهم … مثل صديقي سيف …
في كل صباح ، كنت أقوم بحرث الأرض ، و زرع البذور ، و قطف الثمار و تنظيف المزرعة ، و إصلاح كل مكسور ، الصناديق … أنابيب المياه ، الأغصان !
و قبيل الظهيرة أذهب لبيع ثمار اليوم في سوق الفاكهة ، و حين أعود أتابع العمل في هذا الشيء أو ذاك … عمل شبه مستمر حتى غروب الشمس …

وجباتي الثلاث كنت أتناولها إما مع العم إلياس أو في الغرفة الجانبية التي خصصت لي ، خارج المنزل …
رغم أنه كان عملا شاقا ألا أنني سررت به كثيرا بل و وجدت فيه ذاتي التائهة … و تعلقت بعائلتي الجديدة كما تعلقت هي بي …
أما عن صحتي ، فقد تحسنت كثيرا مع تحسن نفسيتي ، و اختفت الآلام تقريبا و كسبت عدة أرطال من الوزن !
و أفضل ما في الأمر … أنني تقريبا أقلعت ُ عن التدخين !
اليوم تلقيت اتصالا من والدي يخبرني فيه بأنه و أمي سيسافران لأداء الحج بعد الغد ، و يرغبان في رؤيتي … أمر يتطلب مني العودة إلى المنزل رغما عني …
أمر ٌ و إن كان صعبا فإن علي تحمله من أجل رؤيتهما … ليلة واحدة فقط ثم أرحل عن ذلك المنزل و من به !
هكذا كان تفكيري قبل أن يقول أبي :
" و لأن سامر لا يستطيع أخذ إجازة لكونه حجز أجازته بعد عودتنا من أجل الزواج ، فلا بد من بقائك هنا حتى نعود ! "
قلبت الأفكار في رأسي و وجدتها مهمة يصعب علي تحملها ، فقلت :
لا أستطيع ذلك يا أبتي … سآتي من أجل تحيتكما فقط … "
قال :
" و من يبقى لرعاية المنزل و الفتاتين إذن ؟؟ "
أنا ؟؟
أ أعود أنا لأرعى تلك الخائنة من جديد ، و أعيش معها أيام استعدادها للزفاف ؟؟
لم تبق غير أسابيع ثلاثة عن ذلك الموعد المشؤوم ! إنني أفضل السفر إلى المريخ أو المشتري على العودة إليها … ومشاهدتها عروسا تودع العزوبية !
" لا يمكنني … يا أبي … "
" في حال كهذه … لا أملك غير تأجيل حجي للعام المقبل ! "
" أوه كلا أبي … مادمتما قد عقدتما العزم … فتوكلا على الله ! "
" و الفتاتان ؟؟ أ أتركهما وحدهما في البيت ؟؟ مستحيل طبعا "
أشياء كثيرة تبدو مستحيلة جدا ، ألا أنك حين توضع في وجه التيار ، تجد نفسك مضطرا لتنفيذها رغما عن أنفك ، مستقيما كان أو معقوفا !
خلاصة القول ، رضخت للأمر … و وافقت على العودة إلى جهنم …
كنت أرتب أشيائي في حقيبة سيارتي حين أقبل العم و معه الآنسة أروى ، ابنة نديم و وقفا يراقباني …
قال العم :

" نحن محزونون لفراقك … أرجوك أن تعود إلينا من جديد فوجودك عنى الكثير "
ابتسمت له بفرح ، و قلت :
" بالطبع سأعود يا عمي ، إن شاء الله … ما أن يعود والداي من الحج حتى أوافيكم من جديد … هنا عملي و في أي قطر من أقطار الأرض لن أجد الراحة كما أجدها هنا
و هي حقيقة أدركها … تماما
قالت أروى :
" نتمنى أن تحضر عائلتك لزيارتنا ذات يوم ! هلا ّ فعلت ؟؟ "
قلت :
" سأرى ما إذا كان ذلك ممكنا … "
قالت :
" أ لديك شقيقات ؟؟ "
قلت :
" نعم ، واحدة فقط ، و شقيق واحد فقط أيضا "
قالت :
" أحضرها لزيارتنا ذات يوم … سيعجبها المكان كثيرا "
" أنا واثق من ذلك … "
و أغلقت حقيبة سيارتي ، ثم فتحت الباب و قلت مودعا :
" نلتقي على خير إن شاء الله بعد أسبوعين … دعوا الأعمال الشاقة لأنجزها حين أعود "
و ابتسم العم ، و كذلك ابتسمت أروى … ثم لوّحت بيدها مودعة …
أروى نديم … فتاة قوية … شخصية مميزة تستحق التقدير … !
أجلس أمام التلفاز في غرفة الضيوف أشاهد برنامجا ترفيهيا ، عل ّ ذلك يفيد في طرد الأفكار التعيسة من رأسي …
تركت الجميع مجتمعين في غرفة المعيشة يتناقشون بشأن العرس ، و أنا أشاهد برنامجا سخيفا لا أهدف منه إلا شغل نفسي بشيء أبعد ما يكون عن … وليد .
في أي لحظة قد يصل …
لا لست أرتقب حضوره ، فلم يعد يهمني ذلك ، بل على العكس ، لازلت ألح على سامر ليبقى هو معنا خلال الأسبوعين اللذين سيغيبهما والداي … في الحج …
أقبل سامر الآن يحمل كأس عصير برتقال ، يقدمه لي !
" عروسي … تفضلي هذا "
أخذت العصير و شكرته و قلت :
" لم تحضره بنفسك ! ؟ "
ابتسم و قال :
" عروسي و أحب تدليلها ! لم تجلسين وحدك هنا ؟ إننا نشرب العصير في غرفة المعيشة و نتحدث بشأن الحفلة ! "
ازدردت شيئا من العصير ، ثم وضعته على المنضدة التي بجانبي و عدت أتابع البرنامج متظاهرة بالاهتمام و الاندماج …
سامر جلس على المقعد المجاور و أخذ يشاهد البرنامج بضع دقائق ، و أظنه استسخفه !
قال :
" لو كان باستطاعتي الحصول على إجازة أطول ، لكنت بقيت هذين الأسبوعين معك … "
قلت في نفسي :
ألا يكفي أنني عشت منذ طفولتي معك ، و سأقضي بقية حياتي معك … ؟؟ إنهما أسبوعان ليس إلا ! ألا تسأم منّي !!؟؟
الن أمسك بيدي و قال :
" ثلاثة أسابيع فقط … كم أنا متلهف لذلك الحين ! "
سحبت يدي من بين يديه و أمسكت بكأس العصير ، و رشفت رشفتين ، و أبقيته بين يدي حتى لا يعود لمسكي !
قال :
" فيم تفكرين ؟؟ "
التفت إليه أخيرا … إذ أنني طوال الوقت كنت أتظاهر بمتابعة البرنامج ، قلت :
" مندمجة مع التلفاز ! "
سامر هز رأسه تكذيبا ، و قال :
" بل أنت في مكان آخر ! "
لم أستطع نفي الحقيقة … فنظرت إلى كأس العصير ، و جعلت أهزه بعض الشيء …
قال سامر
" تختلفين عن دانة … فهي متحمسة جدا للعرس ! أهناك ما يقلقك عزيزتي ؟؟ "
التزمت الصمت ، ما عساي أن أقول ؟؟؟
نعم هناك ما يكاد يخنقني !
أنا لا أريد الزواج منك ! هلا ّ أعفيتني من هذه المهمة الأبدية لو سمحت ؟؟
سامر أمسك بيدي الممسكتين بكأس العصير و قال :
" لا تقلقي ! كل شيء سيكون على ما يرام ! و ستكونين أجمل من دانه حتما ! "
في هذه اللحظة سمعنا تنحنحا فالتفتنا ناحية الباب ، و رأينا دانة تقف و تراقبنا باستنكار … !
بمجرد أن نظرنا إليها قالت بحنق :
" سامر ! الويل لك ! من هي الأجمل مني ؟؟ سأريك ! "
سامر ضحك و سحب يديه عن يدي و قال :
" إنا أعني فتاة أخرى تدعى دانة ستتزوج في نفس ليلتنا ! "
قالت دانة :
" آه نعم صدّقتك ! أجل أعرفها … و لها شقيق اسمه سامر ستقتله بعد دقيقتين ، و آخر اسمه وليد وصل إلى البيت قبل دقيقتين ! "
جفلت ، و توجس فؤادي خيفة … قال سأل سامر منفعلا :
" هل وصل وليد حقا ؟؟ "
قالت
" نعم وصل ! إنه في غرفة المعيشة !
عادة ً ما أحس بالحرارة لدى ذكر وليد على مسمعي أو في خاطري ، إلا أنني الآن شعرت بالبرودة !
البرودة في رجلي بالتحديد … لأن كأس العصير البارد انزلق من يدي المرتعشتين و انسكب محتواه على ملابسي و رجلي !
دانة لاحظت وقوع الكأس من يدي ، قالت :
" ماذا فعلتِ ! أوه … العصير الذي تعبت ُ في إعداده ! "
وقفت أنا و وقف سامر و أخذت أحدق في البقعة التي ظهرت على ملابسي !
أهذا وقته ؟؟
سامر قال :
" فداك ! "
ثم التفت إلى دانة و قال …
" إلى وليد ! "
و ذهب مسرعا ليحيي شقيقه …
دانة قالت و هي تنظر إلى ملابسي بشيء من السخرية :
" ألن تأتي لتحيته ؟؟ "
قلت :
" سأبدل ملابسي … "
و مضيت نحو الباب فلما صرت قربها قلت :
" أرجو أن تغلقي باب غرفة الضيوف فأنا لا أضع حجابي "
دانة ذهبت إلى غرفة الضيوف ، فدخلت و أغلقت الباب ، بينما صعدت أنا ليس فقط لتبديل ملابسي ، بل و للاستحمام ، و غسل ملابسي ، و غسل عباءتي أيضا ، و عصرها ، و كيها كذلك !
شغلت نفسي بكل شيء و أي شيء يؤجل موعد اللقاء المحتوم …
من قال أنني أريد أن أذهب للقائه ؟؟ من قال أنني أتحرق شوقا لرؤيته ؟؟
أنا لا أريد رؤية وجهه ثانية … أبدا !
مضت ساعة و نصف ، و أنا في غرفتي أؤدي كل ما تقاعست عن تأديته خلال الأسابيع الماضية !
ألست ُ عروسا على وشك الزواج ؟؟
لا ألام إذن إن أنا اعتنيت ببشرة وجهي ، و وضعت عليها الكريمات و المرطبات و المعالجات كلها واحدا تلو الآخر !
و بعدما فرغت منها ، و قفت أمام المرآة … مصرة على تجريب علبة الماكياج الجديدة التي اقتنيتها مؤخرا !
أليس هذا من حقي ؟؟؟
طرق الباب و سمعت صوت دانة تناديني فأذنت لها بالدخول …
دخلت و فوجئت بما كنت أصنع ! نظرت إلي بتعجب … و قالت :
" بربك ! ما ذا تفعلين ؟؟ "
قلت و أنا أمشط رموش عيني بدقة :
" أتزين ! ما ترين !؟ "
قالت :
" تتزينين ! الآن ؟؟ "
قلت :
" ماذا في ذلك ؟؟
قالت :
" ألن تأتي لإلقاء التحية على وليد ؟؟ إنه يسأل عنك ! "
قلت :
" و أنا هكذا ؟ لا طبعا … بلغيه تحياتي … "
ثم انغمست في تلوين وجهي كما ألون لوحة أرسمها … بمهارة …
دانة كانت تحدثني باستنكار ، إلا أنها في النهاية تركتني و انصرفت ، و بمجرد ذهابها أقفلت الباب ، و رميت بالفرشاة جانبا و ارتميت على سريري ….
لماذا أتصرف بهذا الشكل الغبي ؟؟
لم أعد أفهم نفسي … ألم أكن متلهفة لرؤيته ؟؟
ماذا جرى لي الآن ؟؟
جلست ، و نظرت من حولي فوجدت لوحات رسمي المتراكمة فوق بعضها البعض … ذهبت إليها و استخرجت منها صورة وليد … ذي العينين الحمراوين و الأنف المعقوف …
لماذا لا يزال هنا معي ؟؟ لمَ لمْ أتخلص من هذه الصورة ؟؟
لماذا لا أحس بالحرارة الآن ؟؟
كم كان شعورا جميلا … رائعا …
و انتهى …
و إن ْ هربت كل تلك المدة لم يكن باستطاعتي البقاء حبيسة الغرفة دون أن يستغرب البقية ذلك و يقلقون …
أتت أمي إلي ، فتحت الباب لها فنظرتْ إلي ببعض الدهشة !
" رغد … أتنوين استقبال أو زيارة إحدى صديقاتك ؟؟ "
أنا ؟؟ لا أبدا "
" إذن … لم هذه الزينة ! "
حتى أنتِ يا أمي ؟؟
هل يجب أن أتزين فقط و فقط حين أقابل صديقاتي ؟؟ لماذا تبقى دانة بكامل زينتها معظم الأوقات !
أهي أفضل مني ؟؟
قلت :
" هل هذا عيب !؟ أم ممنوع ؟؟ "
قالت :
" لا لم أقصد ، لكنك لا تفعلين هذا في العادة إلا لسبب ! "
قلت "
" كيف أبدو ؟؟ إنها ألوان الموضة ! "
قالت :
" جميلة طبعا … لكن … ألن تتناولي العشاء معنا ؟؟ "
" كلا ، لا أشعر بأي رغبة في الطعام … "
حسنا … و لن تأتي للانضمام إلينا ؟؟ "
" لا أشعر بمزاج جيد للحديث يا أمي "
صمتت أمي قليلا ، ثم قالت :
" و لن تأتي … لتحية وليد ؟؟ "
صمت أنا لبرهة ثم قلت :
" لم يرغب في وداعي … إذن … لا أرغب في استقباله … أنا … لا أطيق مجالسة الكذابين "

كونى متألقة* الجزء الثالث للعناية 2024.

اولا : ماسك بالردة وهو عبارة عن 3 ملعقة ردة وعلبة زبادي وقطعي 1 خيارة شرايح ابداي اخلطي الردة علي علبة الزبادي وافرديها علي وجهك بس ابعدي عن منطقة العين ثم ضعي الخيار علي العين كلها انتظري نصف ساعة ثم ابداي افركي الماسك من علي وجهك ثم اغسلية بماء فاتر ثم اغسلية مرة اخري بماء ورد بس لاتنشفي بعده سيبي وجهك يتشربة
ثانيا ماسم بالعسل وهو عبارة عن 2 ملعقة عسل اسود وعليها ملعقة خميرة بيرة ثم قلبيهم كويس جدا ثم ضعيهم علي وجهك وسيبيهم لمدة نصف ساعة واغسلي وجهك بالماء الفاتر ثم ادهنيه بزيت اللوز ولا تنشفيه ايضا ستلاحظين الفرق ووجهك يبدو ملمسه ناعم كاحرير
ثالثا ده اهم ماسك وصدقوني والله نتيجتة بتبان بعدة عالطول وده انا بجربة عاطول
وهو عبارة عن 3 ملعقة بن وصفار بيضة اخلطيهم علي بعض وافرديه علي وجهك وسيبيه لحد ماتحسي ان وجهك بدا يشد وينشف اوي ثم اغسلية بماء فاتر ثم ماء الورد ضروري جدا ياجماعة ماء الورد والله نتيجتة مذهلة
واخر حاجة في ماسكات الوجه اغسليه زجهك بالماء داماًُ بماء الورد وخصوصا في اصباح بعد النوم وباليل قبل النوم
اخر حاجة بالنسبة لتشقق الكعبين اغسلي القدم كويس ثم نشفيه ثم ادهنيه بالفازلين ثم البسي شراب
ونامي ثم استيقظي الصبح واغسلي رجليكي باماء الدافيء والله ستصبح رحليكي كاحرير

ياجماعة انا عرفة اني طولت عليكو بس صدقوني النتيجة مذهلة والله
دائما رددو لا اله الا الله وسبحان الله وبحدة سبحان الله العظيم
وجزاكو الله كل خير

رووووووووووووعة …

راح اجربه قريبا

مشكووووووووووووووورة ياقلبي
مشكورة يا قلبـــي ..
مشكووورة يااا الغااالية

تعال واختبر اعصابك لعبه حلوه وخصوصا المستوى الثالث صعب مره 2024.

تعال واختبر اعصابك

فلاش رهيب يشوف اذا عندك رجفه باليدين ولالا

الي يحس انه اعصابه بارده يوصل للمستوى الثالث
قوانين العبه حاول تمشي في الخط الاصفر وماتلمس الاطراف حتى توصل الى

المربع الاحمر
http://www.jokesdun iya.com/wp- cont…07/04/lab. swf

.

تسلمي
بس ما فتح الرابط
مشكورة حياتي
بس الراط مافتح فيو خطأ
ياقلبي اتمنى تعديل الرابط

تسلمين حياتي

يسلمو غلاتي