بس ازا ناعم شعرك
ممكن تقصي نصو يلي من برا قصير كتيير وتنفشيها
والطبقة يلي تحت تتركيها طويلة
بس الأفضل أنتي تقرري على حسب وجهك و لي يناسبو
بس ازا ناعم شعرك
ممكن تقصي نصو يلي من برا قصير كتيير وتنفشيها
والطبقة يلي تحت تتركيها طويلة
بس الأفضل أنتي تقرري على حسب وجهك و لي يناسبو
غابة بها حمار وأسد وثعلب
الأسد – كالعادة – ملك الغابة وكان جائعاً
وكان معه الثعلب الذي لا يفارقه في
حله وترحاله وكأنه رئيس وزرائه.
قال الأسد : يا ثعلب جيب لي طعاماً وإلا اضطررت لأكلك!!
قال الثعلب: تأكلني لا لا ، الحمار موجود هسه أجرجره لك حتى تأكله.
قال الأسد : طيب ولا تتأخر علية ..
ذهب الثعلب في زيارة مكوكية إلى الحمار
قال له: انتبه إن الأسد يبحث عن ملك للغابة فاذهب معي حتى تتقرب منه (بلكي نرهمها)
قال الحمار: هل أنت متأكد يا ثعلب؟
قال الثعلب: نعم
‘وأخذ الحمار يفكر بالمنصب الذي ينتظره فرحاً بفرصة عمره
وأخذ يبني شكل وهيئة
مملكته وحاشيته من الأحلام الوردية التي حلقت به في فضاء آخر’.
طبعا وصل الحمار عند الأسد وقبل أن يتكلم قام الأسد وضربه على رأسه فقطع
آذانه،
ففر الحمار على الفور.
وهكذا فشلت خطة السلام الأولى!!
قال الأسد: يا ثعلب جيب لي ‘الحمار’ وإلا أكلتك ؟
قال الثعلب : سأحضره لك ولكن أرجو أن تقضي عليه بسرعة.
قال الأسد : أنا بانتظارك.
راح الثعلب للحمار مره ثانيه وقال له:
صحيح انت حمار ولا تفتهم، كيف تترك مجلس
ملك الغابة وتضيع على نفسك هذا المنصب،
ألا تريد أن تصبح ملكاً؟!.
قال الحمار : العب غيرها يا ثعلب تضحك على وتقول أنه يريد أن ينصبني ملكا، وهو
في الواقع يريد ياكلني .
قال الثعلب : يا حمار، هذا غير صحيح هو حقاً يريد أن ينصبك ملكاً ولكن تمهل
ولا تستعجل!!.
قال الحمار : إذن بماذا تفسر ضربته على رأسي، حتى طارت أذناي؟
قال الثعلب : أنت غشيم يا حمار، كيف ستتوج وكيف سيركب التاج على رأسك، كان يجب
أن تطير أذناك حتى يركب التاج على رأسك يا حمار!!
قال الحمار : هه أع أع أع صدقت يا ثعلب، سأذهب معك إلى الأسد الطيب الذي يبحث عن السلام!!
رجع الحمار برفقة الثعلب إلى عرين الأسد مره ثانيه.
قال الحمار : أع أع أع يا أسد أنا آسف ، فلقد أسأت الظن بك!!
قال الأسد : بسيطة مصار شي.
قام الأسد من مكانه واقترب من الحمار ثم ضربه مرة ثانيه على مؤخرته فقطع ذيل
الحمار، ففر الحمار مرة أخرى.
قال الثعلب : أتعبتني يا أسد!!!
قال الأسد ‘متذمراً’ :جيب لي الحمار وإلا أكلتك!!
قال الثعلب: حاضر يا ملك الغابة.
وهكذا تكون قد فشلت محاولة السلام الثانية.
رجع الثعلب للحمار وقال : ما مشكلتك يا حمار ؟.
قال الحمار: أنت كذاب وتضحك علي ، فقدت آذاني ثم فقدت ذيلي، وأنت لا زلت تقول
يريد أن ينصبني ملكا، أنت نصاب يا ثعلب!!.
قال الثعلب : يا حمار شغل عقلك، قل لي بالله عليك كيف تجلس على كرسي الملك
‘العرش’ وذيلك من تحتك ؟
قال الحمار : لم أفكر في هذه ولم تخطر على بالي..!!
قال الثعلب : لهذا ارتأى الأسد ضرورة قطعه.
قال الحمار : أنت صادق يا ثعلب، أرجوك خذني عنده لأعتذر منه وحتى نرتب الأمور
أخذ الثعلب الحمار معه إلى الأسد مرة ثالثة.
قال الحمار: أنا آسف يا أسد، ومستعد لكل الذي تطلبه مني.
قال الأسد : لا تهتم هذه مجرد اختلافات في وجهات النظر.
قام الأسد وافترس الحمار من رقبته والحمار يصيح
‘أين أضع التاج…أين أضع
التاج..أين أضع التاج’
وعند ذلك لفظ الحمار أنفاسه الأخيرة.
قال الأسد : يا ثعلب خذ اسلخ الحمار وأعطني المخ والرئة والكلى والكبد.
قال الثعلب : طيب
أكل الثعلب المخ ورجع ومعه الرئة والكلى والكبد .
قال الأسد : يا ثعلب أين المخ؟
قال الثعلب : يا ملك الغابة لم أجد له مخاً!!
قال الأسد : كيف ذلك ؟
قال الثعلب : لو كان للحمار مخ لم يرجع لك بعد قطع أذنيه وذيله .
قال الأسد : صدقت يا ثعلب فأنت خير صديق .
وهكذا نجحت خطة السلام الثالثة.
الممثلون
الأسد : اليهود
الثعلب : أمريكا
الحمار: غني عن التعريف
مع احترامي بنك الغرام
أنثى الأسد من أشد الحيوانات غيرة على زوجها .
كان الأسد يغازل لبؤة على ضفة النهر .
عندما شاهدتة زوجتة
ودار هذا الصراع
الذى لم ينتيه قبل أن تتمكن الانثى من لسان زوجها
وترك به إصابة كبيرة
تذكر الأسد بعاقبة الخيانة مستقبلا !!!
لو الحريم تسوى كدا …
كان اكثر الرجال اللى بنشوفهم بدون لسان ..
واللى يكون لسانه مقطوع يعنى يغازل ……!!
لاتنسوا تقيمونى بطريقة الميزان
دمتم بود
تحياتى
منقول
.
الاسد رائع في كل احواله …حتى عندما يستسلم لغيرة اللبؤه وغضبها …
موضوعك جميل وجذاب …يستحق التقييم ..مشكوره
لروعتها وروعة معانيها أنقلها لكم
نصيحة الأسد لابنه
أي بني
لكي تكون ملكا مهابا بين الناس ..
إياك أن تتكلم في الأشياء إلا بعد أن تتأكد من صحة المصدر …
وإذا جاءك أحد بنبأ فتبين قبل أن تتهور.
وإياك والشائعة ..لا تصدق كل ما يقال ولا نصف ما تبصر ..
وإذا ابتلاك الله بعدو .. قاومه بالإحسان إليه .. ادفع بالتي هي أحسن ..
فإن العداوة تنقلب حباً ..
إذا أردت أن تكتشف صديقاً ..
سافر معه
ففي السفر .. ينكشف الإنسان ..
يذوب المظهر .. وينكشف المخبر !
ولماذا سمي السفر سفراً ؟؟؟
إلا لأنه عن الأخلاق والطبائع يسفر !
إذا هاجمك الناس وأنت على حق
أو قذعوك بالنقد. فافرح ..
إنهم يقولون لك .. أنت ناجح ومؤثر ..
فالكلب الميت. لا يُركل !
ولا يُرمى إلا الشجر المثمر
بني :
عندما تنتقد أحداً ..
فبعين النحل تعود أن تبصر ..
ولا تنظر للناس بعين ذباب …
فتقع على ما هو مستقذر!
نم باكراً يا بني ..
فالبركة في الرزق صباحاً ..
وأخاف أن يفوتك رزق الرحمن ..
لأنك.. تسهر
وسأحكي لك قصه المعزة والذئب
حتى لا تأمن من يمكر …
وحينما يثق بك أحد
فإياك ثم إياك أن تغدر !
سأذهب بك لعرين الأسد ..
وسأعلمك أن الأسد لم يصبح ملكاً للغابة
لأنه يزأر!!
ولكن لأنه .. عزيز النفس !
لا يقع على فريسة غيره !
مهما كان جائعاً … يتضور ..
لا تسرق جهد غيرك .. فتتجور !
سأذهب بك للحرباء ..
حتى تشاهد بنفسك حيلتها !
فهي تلون جلدها بلون المكان ..
لتعلم أن مثلها نسخ… تتكرر !
وأن هناك منافقين ..
وهناك أناس بكل لباس تتدثر !
وبدعوى الخير .. تتستر !
تعود يا بني .. أن تشكر ..
اشكر الله !
يكفي أنك تمشي .. وتسمع … وتبصر !
أشكر الله وأشكر الناس ..
فالله يزيد من يشكر !
والناس تحب الشخص الذي
عندما تبذل له .. يقدر !
اكتشفت يا بني ..
أن أعظم فضيلة في الحياة
الصدق!
وأن الكذب وإن نجى ..
فالصدق أخلق ! بمن كان مثلك!
بني …
وفر لنفسك بديلاً لكل شيء ..
استعد لأي أمر !
حتى لا تتوسل لنذل ..
يذل ويحقر !
واستفد من كل الفرص ..
لأن الفرص التي تأتي الآن ..
قد لا تتكرر !!
لا تتشكى ولا تتذمر ..
أريدك متفائلاً ..
مقبلاً على الحياة ..
اهرب من اليائسين والمتشائمين !
وإياك أن تجلس مع رجل يتطير !!
لا تتشمت ولا تفرح بمصيبة غيرك …
و إياك ، من شكل أحد ، أن تسخر …
فالمرء لم يخلق نفسه ..
ففي سخريتك .. أنت في الحقيقة تسخر !
من صنع الذي أبدع وخلق وصور !!
لا تفضح عيوب الناس ..
فيفضحك الله في دارك ..
فالله الساتر .. يحب من يستر !
ولا تظلم أحداً ..
وإذا دعتك قدرتك على ظلم الناس ..
فتذكر أن الله هو الأقدر !
وإذا شعرت بالقسوة يوماً ..
فامسح على رأس يتيم ..
ولسوف تدهش ..
كيف للمسح
أن يمسح القسوة من القلب .. فيتفطر !
لا تجادل ..
في الجدل .. كلا الطرفين يخسر !
فإذا انهزمنا فقد خسرنا كبرياءنا نحن !
وإذا فزنا فلقد خسرنا .. الشخص الآخر …
لقد انهزمنا كلنا ..
الذي انتصر …
والذي ظن أنه لم يُنصر !
لا تكن أحادي الرأي ..
فمن الجميل أن تؤثر وتتأثر !
لكن إياك أن تذوب في رأي الآخرين …
وإذا شعرت بأن رأيك ..
مع الحق ..
فاثبت عليه ولا تتأثر !
قناعات الناس …تستطيع يا بني .. أن تغير
وأن تستحوذ على قلوب الناس وهي لا تشعر !
ليس بالسحر ولا بالشعوذة …
فبابتسامتك … وعذوبة لفظك ..
تستطيع بهما أن تسحر !!
ابتسم …
فسبحان من جعل الابتسامة في ديننا.
(عبادة) وعليها نؤجر !!
في الصين …..
إن لم تبتسم لن يسمحوا لك أن تفتح متجر ..
إن تجد من لا يبتسم لك ..
ابتسم له أنت !
فإذا كان ثغرك بالبسمة يفتر ..
بسرعة .. تتفتح لك القلوب لتعبر
وحينما يقع في قلب الناس نحوك شك ..
دافع عن نفسك .. وضح .. برر !
لا تكن فضولياً تدس أنفك في كل أمر ..
تقف مع من وقف
إذا الجمهور تجمهر !!
بني ..ترفع عن هذا ..
إنه يسوءني هذا المنظر
لا تحزن يا بني على ما في الحياة !
فما خلقنا فيها إلا لنُمتحن ونُبتلى ..
حتى يرانا الله .. هل نصبر ؟؟؟
لذلك …..هون عليك …..ولا تتكدر !
وتأكد بأن الفرج قريب …
فإذا اشتد سواد السحب ..
فعما قليل ستمطر !!
لا تبك على الماضي ..
فيكفي أنه مضى ..
فمن العبث أن نمسك نشارة الخشب … وننشر !!
أنظر للغد .. استعد .. شمّر !!
كن عزيزاً … وبنفسك افخر !
فكما ترى نفسك سيراك الآخرون ..
فإياك لنفسك يوماً أن تحقر !!
فأنت تكبر حينما تريد أن تكبر ..
وأنت فقط من تقرر أن تصغر
منقول
جاءت امرأة في إحدى القرى لأحد العلماء وهي تظنه
ساحرا وطلبت منه أن يعمل لها عملا سحريا بحيث
يحبها زوجها حبا لا يرى معه أحد من نساء العالم
ولأنه عالم ومرب قال لها: إنك تطلبين شيئا ليس بسهل
لقد طلبت شيئا عظيما فهل أنت مستعدة لتحمل التكاليف ؟
قالت : نعم قال لها : إن الأمر لا يتم إلا إذا أحضرت
شعرة من رقبة الأسد .
قالت: الأسد ؟ قال : نعم .
قالت : كيف أستطيع ذلك والأسد حيوان مفترس ولا
أضمن أن يقتلني أليس هناك طريقة أسهل وأكثر أمنا ؟
قال لها : لا يمكن أن يتم لك ما تريدين من محبة الزوج
إلا بهذا وإذا فكرت ستجدين الطريقة المناسبة
لتحقيق الهدف .
ذهبت المرأة وهي تضرب أخماس بأسداس تفكر في كيفية
الحصول على الشعرة المطلوبة فاستشارت من تثق بحكمته
فقيل لها أن الأسد لا يفترس إلا إذا جاع وعليها
أن تشبعه حتى تأمن شره .
أخذت بالنصيحة وذهبت إلى الغابة القريبة منهم وبدأت
ترمي للأسد قطع اللحم وتبتعد واستمرت في إلقاء اللحم
إلى أن ألفت الأسد وألفها مع الزمن .
وفي كل مرة كانت تقترب منه قليلا إلى أن جاء اليوم الذي
تمدد الأسد بجانبها وهو لا يشك في محبتها له فوضعت
يدها على رأسه وأخذت تمسح بها على شعره ورقبته بكل
حنان وبينما الأسد في هذا الاستمتاع والاسترخاء لم يكن
من الصعب أن تأخذ المرأة الشعرة بكل هدوء .
وما إن أحست بتمكلها للشعرة حتى أسرعت للعالم الذي
تظنه ساحرا لتعطيه إياها والفرحة تملأ نفسها بأنها الملاك
الذي سيتربع على قلب زوجها وإلى الأبد .
فلما رأى العالم الشعرة سألها: ماذا فعلت حتى استطعت أن
تحصلي على هذه الشعرة؟
فشرحت له خطة ترويض الأسد، والتي تلخصت في معرفة
المدخل لقلب الأسد أولا وهو البطن ثم الاستمرار والصبر
على ذلك إلى أن يحين وقت قطف الثمرة .
حينها قال لها العالم : يا أمة الله … زوجك ليس أكثر
شراسة من الأسد .. افعلي مع زوجك مثل ما فعلت
مع الأسد تملكيه .
تعرفي على المدخل لقلبه وأشبعي جوعته تأسريه
وضعي الخطة لذلك واصبري …
الله يفرجها على كل زوجة صالحة صابرة
يسلمووووووو
ورغم ذلك تسقط الغزاله فريسه
للاسد لماذا ؟!
لأن الغزالة عندما تهرب من الأسد بعد رؤيته تؤمن بأن الأسد مفترسها لا محالة وأنها ضعيفة مقارنة بالأسد.
خوفها من عدم النجاة تجعلها تكثر من الإلتفات دوما إلي الوراء من أجل تحديد المسافة التي تفصل بينها وبين الأسد . هذه الإلتفاتة القاتلة هي التي تؤثر سلبا علي سرعة الغزال، وهي التي تقلص من الفارق
بين سرعة الأسد والغزال وبالتالي تمكن الأسد من اللحاق بالغزال ومن ثم افتراسه .
لو لم يلتفت الغزال إلي الوراء لما تمكن الأسد من افتراسه. لو عرف الغزال ان لديه نقطه قوة فى سرعته كما ان للأسد قوه فى حجمه وقوته لنجى منه ..
فكم من الأوقات التفتنا إلى الماضي فافترسنا بإحباطاته وهمومه وعثراته؟؟؟
وكم من خوف من عدم النجاح جعلنا نقع فريسة للفشل؟؟
وكم من إحباط داخلي جعلنا لا نثق بأننا قادرين على النجاة وتحقيق اهدافنا وقتلنا الخوف في داخلنا؟؟
منقول
بارك الله فيك
فعلاً علينا أن نخطو بخطا ثابتة و الإلتفات و التردد يؤخران من تحقيق أهدافنا
مشكوره أختي
السنة المهجورة : نفض الفراش قبل النوم