الوسم: اليمن

سمك الموفا

المشهور في المخابز والمطاعم اليمنية

أول شئ نبدأ بالصلصة
وهذا اصعب خطوة

بسباس أحمر اهو (فلفل أحمر حار ويكون كبير الحجم وهو اسمه المتعارف عليه – بسباس عدني)

تغسلية وتبعدي الرأس وتحاولي تبعدي البذور قد ما تقدري علشان تخف الحرارة

وبعدين حطيه في مية واغلية 15 دقيقة تقريبا
حطيه في الخلاط مع ملعقة ملح وملعقة كمون وفصوص ثوم
كله حسب الذوق
أنا احب ازيد الملح شوية علشان ينحفظ مدة أكثر في الثلاجة

تضيفي عليه شوية ماء علشان ينفرم بسهولة

بكذا نكون خلصنا أصعب شئ

شفتوا ما أسهلها

الخطوة الثانية
نجيب السمك
السمكة لازم تكون كاملة
ممكن سمك هامور ولا بياض ولا مرجان ولا زبدة

يمكن مسميات السمك يختلف عندكم
اهم شئ تكون السمكة كاملة وياليت من النوع الدسم

حطي قصدير في الصحن وادهنيه زيت
علشان ما يلصق في الصحن
وبكذا يسهل تنظيفه

ادهني السمكة بالصلصة
رشي عليها شوية ملح (اذا الصلصة زايدة ملح مش ضروري)
شوية بهارات
انا حطيت كمون وفلفل اسود

حطيها في فرن ساخن
مدة 15- 20 دقيقة
بحسب حجم السمكة وحرارة الفرن
ممكن يزيد او ينقص

تعرفي ان السمكة جاهزة
لمن تنشك بسهولة وتكون ناصعة البياض

بعدها تتحمر شوية من فوق
وتتقدم بالهناء والشفاء

علي فكرة:
في المخابز يحمروا السمكة زيادة لمن تنشف
انا احبها طرية
فعلشان كذا ما أحمرها كثير
يعني لو شفتوا فيها شوية مية عادي
لا تهتموا تنشفوها زيادة

بالعافيه عليكم

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( أتاكم أهل اليمن هم ألين قلوباً وأرقّ أفئدةً ، الإيمان يمانٍ والحكمة يمانية والفقه يمان ، رأس الكفر قِبَل المشرق ) رواه مسلم

عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : أشار رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده نحو اليمن فقال
( الإيمان ها هنا ألا إن القسوة وغلظ القلب في الفدّادين عند أصول أذناب البقر حيث يطلع قرنا الشيطان في ربيعة ومُضر ) متفق عليه

عن جُبير بن مطعم عن أبيه قال : بينما كنا نسير مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بطريق مكة إذ قال ( يطلع عليكم الآن أهل اليمن كأنهم السحاب هم خيار من في الأرض )
رواه احمد بإسناد صحيح

عن ابن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
( اللهم بارك لنا في شامنا ويمننا ) قالوا وفي نجدنا يا رسول الله ، قال ( اللهم بارك لنا في شامنا ويمننا ) قالوا ونجدنا ، فأظنه قال في الثالثة ( هناك الزلازل والفتن و بها يطلع قرنا الشيطان ) رواه البخاري

عن ثوبان رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
( إني لبعُقر حوضي أذود الناس لأهل اليمن أضرب بعصاي حتى يرفض عليهم ) رواه مسلم
ومعنى الحديث أن رسول الله سيزيح الناس بعصاه لأهل اليمن يوم القيامة عند الحوض

عن عياض الأشعري رضي الله عنه قال : لما تنزل قوله تعالى ( فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه ) قال صلى الله عليه وسلم
( هم قومك يا أبا موسى ) وأشر بيده إليه . رواه الحاكم على شرط مسلم

وجا في مسند احمد قوله صلى الله عليه وسلم ( نفس الرحمن من ارض اليمن )

عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال : جاء بنو تميم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ( أبشروا ) فقالوا قد بشرتنا فأعطنا
فتغير وجهه ، فجاء أهل اليمن فقال ( يا أهل اليمن اقبلوا البشرى إذ لم يقبلها بنو تميم ) فقالوا جئنا نسألك عن هذا الأمر . رواه البخاري

عن سعيد قال : صدرت مع ابن عمر يوم الصدر ، فمرت بنا رفقة يمانية رجالهم الأدم وخطم إبلهم الجرز ،
فقال عبد الله بن عمر ( من أراد أن ينظر إلى أشبه رفقة وردت الحج العام برسول الله وأصحابه ، فلينظر إلى هذه الرفقة )
رواه احمد وإسناده صحيح .

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( الفخر والخيلاء في الفدادين أهل الوبر ، والسكينة في أهل الغنم ، والإيمان يمان والحكمة يمانية ) قال أبو عبد الله : سُمّيت اليمن لأنها يمين الكعبة رواه البخاري

بوّب الإمام البخاري في صحيحة ( باب نسبة اليمن إلى إسماعيل )
وبوّب الإمام مسلم في صحيحة ( باب تفاضل أهل الإيمان ورجحان أهل اليمن فيه )

جاء أهل اليمن إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله نحن من قد عرفت ، جئنا من حيث عرفت ، فمن ولينا ، قال
( الله ورسوله ) قالوا ( حسبنا ورضينا ) صححه الواعي

عن أبي ثور الفهمي قال : كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً فأُتي بثياب من المسافر –من اليمن- ، فقال أبو سفيان (لعن الله هذا الثوب ولعن من يعمله ) فقال رسول الله ( لا تلعنهم فإنهم مني وأنا منهم ) رواه احمد والطبراني بإسناد حسن

ولكي أعطيكم تصور عام عن هذه الرحلة ومعلومات متكاملة ولكي تكون مرجعاً للإخوة الراغبين في السفر مستقبلاً ، سوف أقوم بتقسيم الموضوع لعدة أجزاء مع الشرح والصور لكل جزء وبإذن الله سوف نغطي بعض جوانب الصور التالية :

الخضرة الدائمة في محافظة اللواء الأخضر

المائدة اليمنية

مغامرات بين الرجال المسلحين

الشلالات من أعالي الجبال

عَجِزَ اللِّسَانُ عَنْ وَصْفِ إبْدَاعِكْ…[وَجَمَالِ طَرْحِك]

أَشْكُرْ لَكِ تَوَاصُلَكِ [الدّائِم]