كَوّب مِن القَهوّهْ وآستّرخَآء النّفس مِنْ آلضغوطْ 2024.

السَلـآمْ عَليّكُمْ ورَحمّة اللهِ وبَركَآتهْ

يَسْعِدّليْ مسَآكُمْ//صَبّآحَكُمْ بنّفَحآتْ مِنْ "الدّهنْ عُود"..!

بَعْد يَوْم مليئْ بِضَجّآت الحيّآهْ
وصَخبْ العِيشهْ من "دِرآسة .. عَمّل .. وأعَمآل أخرى"

ضُغوطآت تزدآد
مَشَآغل تكثر
وآجبّات لا تنقص ولا" تنقرض"..!
أعمال لا تتأجل
أمور في الحيّآه تكاد تكون مجنونة
عمل يَزيد ولاينتهي وعمر ينقص ولايزيد << يالها منّ مفارقة عَجيبه

//

عَقْل مُشتتْ .. ذهن شارد ..
جسْد "منهك"
عُيّون تقاوم الراحه وتظل متيقظة وكأنها
آلي متى أراد العمل ان ينتهي أنتهت واغلقت جفونها
تفكير "خارج نطاق الخدمة"..!

//

المنطّقْ يقول "نعم للراحه"..
أمّا الضغوطات لاتؤجل ضغط اليوم إلى غد
وأعصابك المُتَوتّره ولا تجعلها تسترخي ..

//

وأنت في حآل صرّاع خارجي وداخلي
ومع كل النواحي لأجل الراحة والاسترخاء..!!!!

ألم تفكر ان تقتل هذا الروتين القاتل والممل
وتأخذ قسطا من الراحه..

إن كنت فكرت جديّا فما رأيك
*بكوب منْ القهوة وجلسة استرخاء مقابل
شاطئ هادئ يبث في نفسك الراحه والطمأنينه
لتطلق العِنان "لمخيلتك" لراحه لتكمل فيما بعد عملها
على أكمل وجهْ.

أو..}!

*حمام دافئ تجعل جَسمك يستّرخي وتنسى وإن تذكرت
تتناسى بأن لديّك عمل تريد إنجازه<<فكيف تعمل وأنت منهك..!

إذ لم يعجبك فما رأيك
*بأن تستنشق هواء ثم تصرخ بأعلى صوتك وتقول:
"لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين"

دمتم براحه بعيده عن الهم
وحيّاة مليئة بالألوان..!

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين

شكراا كتير على الموضوع

تفضلي احلى فنجان قهوة عشان تروقي شكلك كتير من الناس الي عليهم مسؤوليات الف يعطيكي العافيةو مشكورة على الموضوع

.

خليجية

بس انتي معي تشربيه

مشكوورات حبيباتي على الردود الرائعه والمتميزة

خليجية

على مسئولية الأطباء قصر النّفس لا يعيق الاستمتاع 2024.

أكدت جمعية الرئتين البريطانية أنه بإمكان الأشخاص الذين يعانون من قصر النفس أو مشاكل في الرئتين الاستمتاع بأوقاتهم وممارسة الجنس كغيرهم.

وأشارت الدكتورة نعومي أيزر المسئولة في الجمعية، إلى أن الكثير من هؤلاء يخشون من أن يعانوا من قصر النفس أو أن يخرج البلغم من أفواههم خلال ممارستهم للجنس. وأضافت "إذا كنت مصاباً بمرض رئوي فهذا لا يعني التخلي عن العلاقة الحميمة مع الآخرين".
ومن النصائح التي وردت في كتيب صغير أصدرته الجمعية وهو بعنوان "ممارسة الجنس وقصر النفس" عدم ممارسة الجنس عندما يكون المرء مجهداً والتخلص من البلغم قبل ذلك وبخاصةً عند الصباح لأن كمية البلغم تكون كبيرة في الرئتين في هذا الوقت من اليوم، وعدم ممارسة الجنس بعد تناول وجبة طعام كبيرة "لأنه في هذه الحالة تكون معدتك ممتلئة وتشعر بالامتلاء"، وكذلك التوقف عن ممارسة الجنس للحظات إذا شعر المريض بقصر النفس.
وأوضحت ايزر أنه بإمكان هؤلاء المرضي ممارسة الجنس والعيش بشكل طبيعي إذا اتبعوا هذه النصائح، مضيفة "من المهم أن تتحدث مع الشريك الآخر عن أي شيء يقلقك وأن تكون منفتحاً ومتفهماً لمشاكله"، مشيرة الي أن "إيجاد مناخ مريح يبعث على الثقة يمنع الإصابة بالضغط النفسي أو قصر النفس".
وقد خلص بحث صدر حديثاً إلى أن السخاء قد يلعب دوره ويعزز الجاذبية بين الجنسين.
ومن جانبه، أكد بات باركلي مساعد بروفيسور في جامعة جيلف" بكندا، والمشرف على الدراسة، أنه عندما يتعلق الأمر بالرومانسية، فإن العطاء قد يكون له تأثيره الفاعل في الجمع بين القلوب، حيث وجدت الدراسة أن الجنسين ينجذبان أكثر للشخص المحب للغير والمعطاء، عند البحث عن علاقة حب طويلة الأمد.
الجنس لا يؤثر على مرضى القلب


خليجية
يخشى مرضى القلب من ممارسة الجنس مع زوجاتهم، خشية تدهور حالتهم أو فقدان حياتهم أثناء الممارسة، لكن الأطباء يؤكدون أن ممارسة الجنس مثل ممارسة أي نشاط يومي عادي ما عدا الحالات المتقدمة من مرضى الشريان التاجي.

وأوضح الأطباء أن ممارسة مرضى القلب للجنس لا تمثل خطورة على صحتهم، ففي سنة 1969 أجرى العالم الأمريكي "هيلر اشتين" فحصاً دقيقاً وشاملاً على أكثر من مائة مريض من مرضى القلب والشرايين التاجية، وفي هذا البحث درس مدى رد فعل القلب أثناء اللقاء الزوجي.
فوجد العالم أن أعلى معدل في ضربات القلب كان 117 ضربة في الدقيقة في فترة الشبق (نزول السائل المنوي)، الذي لا يستغرق أكثر من 10 إلى 15 ثانية، وبقياس متوسط النبض في الفترة من دقيقتين قبل الشبق ودقيقتين بعده وجد أن متوسط نبض القلب 97 نبضة في الدقيقة.
وحاول العالم الأمريكي "هيلر اشتين" توصيل هذه المعلومات بشكل مبسط للمرضى فقد لاحظ وقاس عدد نبضات القلب بالنسبة لنفس المرضى خلال نشاطهم اليومي العادي، والذي لا يزيد على المشي وبعض الأعمال المكتبية وصعود السلالم، فوجد أن أقصى معدل لنبضات القلب خلال هذه النشاطات العادية يصل إلى 120 دقة في الدقيقة، أي أكثر من أكبر معدل له أثناء العملية الجنسية التي هى 117 دقة في الدقيقة، مما يدل على أن المجهود الذي يبذله القلب أثناء ممارسة الجنس لا يزيد على ما يبذله أثناء النشاط اليومي العادي.
وتدعيماً لهذه الدراسة، أكدت دراسة حديثة أن الرجال الذين يمارسون الجنس ثلاث مرات علي الأقل في الأسبوع يمكن أن ُيخفضوا خطر الإصابة بالأمراض القلبية التاجية بشكل كبير.
وأشارت الدراسة إلى أن ممارسة الجنس، شرط تجنب الأسباب التي يمكن أن تؤدي للاصابة بالامراض، يمكن أن يكون مفيداً للرجال، فممارسة الجنس بشكل قوي يمكن أن تضاعف دقات القلب وتؤدي إلي إحراق 200 سعرة حرارية، أي ما يعادل الركض السريع لمدة 15 دقيقة.
الإفراط في الجنس يسبب آلام الرسغ

خليجية
يفيد الاعتقاد السائد بأن آلام الرسغ ترتبط بالاستخدام المفرط للكمبيوتر أو الآلات الثقيلة، لكن دراسة مثيرة للجدل اقترحت بأن الأسباب الحقيقية تتعلق بالإفراط في ممارسة الجنس.

وأوضح الدراسة أن الحركات المتكررة أثناء ممارسة الجنس تضع ثقلاً إضافياً على المعصمين وتسبب ما يُعرف بأعراض النفق الرسغي، والتي تعد واحدة من أكثر الأنواع شيوعاً في مشاكل الرسغ في المملكة المتحدة.
وأشارت الدراسة إلى أن هذه الأعراض تسبب الألم والتنميل وتؤثر على ما يصل إلى واحد من بين كل 20 شخصاً، كما تسبب 4.4 مليون يوم غياب عن العمل في بريطانيا بداعي المرض كل عام.
وأكدت الدراسة أن زيادة عدد الذين يعانون من آلام الرسغ في بريطانيا تزامنت مع إطلاق عقاقير جديدة منشطة للجنس مثل الفياجرا، وزاد من حجم هذه الظاهرة وباء السمنة، حيث أن الوزن الزائد يضع ثقلاً زائداً على المعصمين.
واضافت الدراسة أن الاتصال الجنسي يمكن أن يفسّر الزيادة في أمراض الرسغ خلال السنوات الأخيرة في انجلترا، نظراً لأنه يمارس على نطاق واسع باستخدام كلتا اليدين في وقت واحد.
وخلصت الدراسة إلى أن أمراض الرسغ تؤثر على الأشخاص في منتصف العمر وكبار السن بشكل خاص بعد إطلاق عقاقير جديدة في انجلترا لعلاج مشاكل الانتصاب في أواخر تسعينيات القرن الماضي.

خليجية
مشكوووووووووورة يااا قلبي

على الموضوع المفيد

خليجية
روعه ياقلبي

الله يعطيج العافيه حياتي

في حسن التّعامل مع النّفس 2024.

من المعاني الكبيرة التي يلحظها المتأمّل، في العلاقة بين القرآن والمسلم، ما يتميّزُ به المنهج القرآنيّ من حسن التّعامل مع النّفس الإنسانيّة وسياستها وملاطفتها والتّدرّج في فرض الأحكام عليها، حتّى يتسنّى لها أن تتقبّلها، فلا تكون الأحكام الشرعيّة أوامر مجردة، تستند فقط إلى سلطان الواجب، ولكن يتمّ حرثُ تربة النّفس الإنسانيّة شيئاً فشيئاً، وتقليبُها بدقّةٍ وإحكام، وإزالة الحشائش السّامة منها، ليتمّ إعدادُها لغرس بذور الأحكام الشرعيّة، وخيرُ دليلٍ على ذلك ما نعرفه من حقيقة نزول القرآن منجَّماً حسب الحوادث، كما قال الله سبحانه وتعالى: {وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا} [سورة الإسراء: 106]، وعموماً نلحظ في منهج الخطاب القرآني، أنّه يخاطب الفطرة الإنسانيّة، "بما يعلمه منزلُ هذا القرآن من حقيقة الفطرة، ومساربها ومداخلها، وأبوابها التي تُطرقُ فتُفتح، بعضُها بعد نقرةٍ خفيفة، وبعضها بعد طَرَقَاتٍ كثيرة، إن كان قد ران عليها الرّكام!"، وقد كان السّلف يفقهون هذه المعاني، ويعلمون أنّ للنّفس إقبالاً وإدباراً، وكانوا ينصحون قائلين: إذا أقبلتْ؛ فخذها بالأمر الجِدّ، وإذا أدبرت؛ فاقصُرها على الواجبات، فحريٌّ بنا أن نتعلّم من أسلوب الخطاب القرآنيّ للنّفس الإنسانيّة، حسن التَّعامل مع أنفسنا، وبالتّالي حسنَ التعامل مع الآخرين، ابتداءً ممّن جعل اللهُ ولايتهم علينا، وزمام أمرهم بأيدينا، مراعين كونهم نفوساً حيّة، وليسوا آلاتٍ أو جمادات.

وأذكر في مجلسٍ من المجالس، أنّ أحد المشايخ رصد ملاحظةً في أحد الشيوخ، فعبّر له عنها قائلاً: يا فلانُ، ألحظُ أنَّك تُراعي نفسيّات النّاس إلى حدٍّ بعيد، وتوليهم قدراً كبيراً من التّلطّف في المعاملة! فردّ عليه ضاحكاً: أتعجبُ من هذا؟ والله إنّني أُراعي نفسي وأتلطّفُ معها، فكيف لا أُراعي الآخرين؟ فقال له متعجباً: تُراعي نفسَك؟ قال: نعم، أخشى أن تتفلّت منّي، وتخرُج عن سلطاني، فأنا أراعيها فأعِدُها أحياناً وأتوعّدها أحياناً، كالدّابّة تماماً، حتّى يسلس لي قيادُها!

وحكى لي أحد المشايخ أنّه عندما كان صغيراً، لم يتجاوز عمره عشر سنواتٍ، كان عندهم في البيت حمارٌ صعب القياد، يجد الكبار صعوبةً في التّصرّف معه، قال: لكن لما كنتُ آتيهِ أنا؛ يُطأطئ رأسه وينحني لكي أعتلي ظهره، قال: والسّر في ذلك أنّي كنتُ أُراعي هذه الدّابة وأُكرمُها، فأُحضِر لها العلف، قال: وقد تعلّمتُ من هذا الأمر درساً كبيراً، استفدتُ منه في حياتي كلِّها، ولا ريبَ فإنّ معظم مطالب المرء في حياته، علٌّقها الله عزّ وجلّ على الآخرين، فإذا أحسنت التّعامل مع نفسك، أحسنت التّعامل مع الآخرين كذلك، وحقّقت بفضل الله عزّ وجلّ ما تطمح إليه!

وقد دعت السّنة المطهّرة إلى هذا الخُلق الإيجابيّ، ففي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها، أنّها قالت للرَّسول صلى الله عليه وسلم: هذه الحولاء بنت تويت وزعموا أنها لا تنام الليل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تنام الليل خذوا من العمل ما تطيقون فوالله لا يسأم الله حتى تسأموا». وروى أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: (دخل النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلم، فإذا حبلٌ ممدودٌ بين السَّاريتين! فقال: ما هذا الحبل؟ قالوا: هذا حبلٌ لزينب، فإذا فترت تعلَّقت. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا، حُلُّوه، ليُصلِّ أحدُكم نشاطهُ، فإذا فتر فليقعد) [متفق عليه].

وكذلك من الأحاديث النَّبويَّة الشَّريفة، التي تتضمنُ تنبيهاً إلى أهمية حسن التّعامل مع النّفس قولُه صلَّى الله عليه وسلَّم: (إِنَّ لِكُلِّ عَمَلٍ شِرَّةً، وَإِنَّ لِكُلِّ شِرَّةٍ فَتْرَةً، فَمَنْ كَانَتْ شِرَّتُهُ إِلَى سُنَّتِي فَقَدْ أَفْلَحَ، وَمَنْ كَانَتْ شِرَّتُهُ إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ فَقَدْ هَلَكَ) [صحّحه الألبانيُّ] وفيه بيانٌ لحقيقةٍ مهمّةٍ، ألا وهي أنّ كلّ نشاطٍ أو عملٍ من أعمال الخير يقوم به الإنسان، له شرَّةٌ أو نهايةٌ يبلغ إليها، بعدها لا بدّ من أن يعروَ نفس صاحبه الفتور، فيجد منها إباءً وتمرُّداً، وهذا معناه أن ينتبه المرءُ إلى نفسه، عندما يُلزمُها بنشاطٍ معيّن، أن يُريحها ويُشيع فيها الحيوية والنّشاط من حينٍ لآخر، حتى لا يفقد السيطرة عليها.

وكما نلحظ فالمنهج الإسلامي في التّعامل مع النّفس الإنسانيّة، وسطٌ لا ميلَ فيه إلى أحد طرفي قصد الأمور: الإفراط أو التفريط، فلا يُسيء الظنّ بالنّفس الإنسانيّة، حتى يعتبرَها أصل الشّرور، كما أنّه لا يُسرفُ في إحسان الظّنّ بها، حتّى يعتبرها مقياساً للخير والصّلاح.

جزاك الله خير ويعطيك العافييهه ماقصرتي
جزاك الله خيرا