القلم والممحاه للمتزوجين فقط اللي مومتزوج لايدخل 2024.

[COLOR="Blue"]عندما تزوج شاب ذهب إليه والده يبارك له في بيته
و عندما جلس إليه طلب منه أن يحضر ورقة و قلم
فقال الشاب : اشتريت في جهاز زواجي كل شئ إلا الدفاتر و الأقلام قال
[COLOR="Red"]لمَ يا أبي ؟/COLOR]
قال له أبوه : إذن إنزل و إشتر ورقة و قلم و ممحاة.
مع إستغراب شديد نزل الشاب إلى السوق و أحضر الورقة و القلم والممحاة و جلس بجوار أبيه
الأب : أكتب
الشاب: ماذا أكتب؟
الأب : أكتب ما شئت
كتب الشاب جملة ، فقال له أبوه : إمح .. فمحاها الشاب
الأب : أكتب
الشاب : بربك ماذا تريد يا أبي؟
قال له : أكتب . فكتب الشاب
قال له : إمح , فمحاها
قال له : أكتب
فقال الشاب : أسألك بالله أن تقول لي يا أبي .. لمَ هذا؟
قال له أكتب فكتب الشاب
قال له أمح .. فمحاها
ثم نظر إليه أبيه و ربت على كتفه فقال : الزواج يا بني يحتاج إلى ممحاة .. إذا لم تحمل
في زواجك ممحاة تمحوا بها بعض المواقف التي لا تسرك من زوجتك
و زوجتك إذا لم تحمل معها ممحاة لتمحوا بها بعض المواقف التي لا تسرها منك
فإن صفحة الزواج ستمتلئ سوادا في عدة أيام.[/
يعطيك العافيه غلاتي
مشكورع الرد بس معقول مافيه متزوجين بالمنتدى غيرك ههههاي
مشكوره حبيبتي ع الطرح الرائع ياليت الممحاه تكون عند زوجي ماينسى شي …
مشكورة على الطرح الرائع

قصة القلم والممحاه للأطفال 2024.

كانت داخل المقلمة ممحاة ,و قلم رصاص جميل
قالت الممحاة:
كيف حالك يا صديقي
– لست صديقك
-لماذا؟
-لاني اكرهك
-ولم تكرهني
-قال القلم :
-لانك تمحين ما اكتب
-انا لا امحو ايلا الاخطاء
-وما شانك انتي ؟
-انا ممحاة ,وهاذا عملي
-هاذا ليش عملا
عملي نافع مثل عملك
-انتي مخطاة ومغرورة
-ولماذا
-لان ممن يكتب افضل ممن يمحوا
-قالت الممحاة
-ازلة الخطا تعادل كتابة الصواب
-اطرق القلم لحضة ,ورافع راسه وقال:
-صدقتي يا عزيزتي!
-اما زلت تكرهني
-لن اكره من يمحوا اخطائي
-وانا ما امحوا ما كان صوابا
-قال القلم :
-ولكني اراكي تصغري يوم بعد يوم
-لاني اضحي بجسمي كلما محوت خطا
-قال القلم محزونا
-وانا احس اني اقصر مما كنت
-قالت الممحاة تواسية :
-لا نستطيع افادة الاخرين ,لا اذا قدمنا تضحيه من اجلهم
-قال القلم مسرورا :
-ما اعضمك يا صديقتي وما اجمل كلامك
-فرحت الممحاة وفرح القلم وعاشا صديقين حممين لا يتفرقا .

خليجية

خليجية

خليجية
===

دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ

يُسع ـدني أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـم

وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ

تـقبلـوٍ خ ـآلص احترامي

لآرٍوٍآح ـكُم أإلجمـيله

مشكورة يعطيكي العافية

القلم والممحاه بالصور 2024.

قصص اطفال مصوره و بالصور قصص اطفال جميله و هادفه
القصة الاولى
القلم والممحاة

كان داخل المقلمة، ممحاة صغيرة، وقلمُ رصاصٍ جميل..‏ قال الممحاة:‏كيف حالك يا صديقي؟‏.
أجاب القلم بعصبية: لست صديقك!‏ اندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟‏..
خليجية

فرد القلم: لأنني أكرهك.‏

خليجية

قالت الممحاة بحزن :ولم تكرهني؟‏. أجابها القلم:‏ لأنكِ تمحين ما أكتب.‏ فردت الممحاة: أنا لا أمحو إلا الأخطاء .‏
انزعج القلم وقال لها: وما شأنكِ أنت؟!‏. فأجابته بلطف: أنا ممحاة، وهذا عملي. فرد القلم: هذا ليس عملاً!‏.
التفتت الممحاة وقالت له: عملي نافع، مثل عملك. ولكن القلم ازداد انزعاجاً وقال لها: أنت مخطئة ومغرورة .‏

فاندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟!. أجابها القلم: لأن من يكتب أفضل ممن يمحو
قالت الممحاة:‏ إزالةُ الخطأ تعادل كتابةَ الصواب. أطرق القلم لحظة، ثم رفع رأسه، وقال:‏ صدقت يا عزيزتي!‏
فرحت الممحاة وقالت له: أما زلت تكرهني؟‏. أجابها القلم وقد أحس

خليجية

بالندم: لن أكره من يمحو أخطائي.
خليجية

فردت الممحاة: وأنا لن أمحو ما كان صواباً. قال القلم:‏ ولكنني أراك تصغرين يوماً بعد يوم!‏.
فأجابت الممحاة: لأنني أضحي بشيءٍ من جسمي كلما محوت خطأ. قال القلم محزوناً:‏ وأنا أحس أنني أقصر مما كنت!‏
قالت الممحاة تواسيه:‏ لا نستطيع إفادة الآخرين، إلا إذا قدمنا تضحية من أجلهم.‏ قال القلم مسروراً:‏ ما أعظمك يا صديقتي،
وما أجمل كلامك!‏.فرحت الممحاة، وفرح القلم، وعاشا صديقين حميمين، لا يفترقانِ ولا يختلفان..

:11_1_123[1]:

:11_1_123[1]:

:11_1_123[1]:

قصه جميله جدا على الممحاه والقلم للطفال فقط قصة للاطفال 2024.

القلم والممحاة

قال القلم : لستُ صديقكِ!‏
لماذا؟‏ كان داخل المقلمة، ممحاة صغيرة، وقلمُ رصاصٍ جميل..‏
قال الممحاة:‏ كيف حالكَ يا صديقي؟‏

لأنني أكرهكِ.‏
ولمَ تكرهني؟‏
قال القلم:‏ لأنكِ تمحين ما أكتب.‏
قالت : أنا لا أمحو إلا الأخطاء .‏
قال لها :وما شأنكِ أنتِ؟!‏
قالت : أنا ممحاة، وهذا عملي .‏
قال القلم : هذا ليس عملاً!‏
قالت له : عملي نافع، مثل عملكَ .‏
قال القلم : أنتِ مخطئة ومغرورة .‏
قالت الممحاة : لماذا؟‏
قال لها : لأنّ مَنْ يكتبُ أفضلُ ممّنْ يمحو‏ .
قالت الممحاة:‏ إزالةُ الخطأ تعادلُ كتابةَ الصواب .‏
رفع رأسه وقال:‏ صدقْتِ يا عزيزتي!‏
قالت : أما زلتَ تكرهني؟‏
قال لها : لن أكره مَنْ يمحو أخطائي‏ .
قالت له : وأنا لن أمحوَ ما كان صواباً .‏
قال القلم:‏ ولكنني أراكِ تصغرين يوماً بعد يوم!‏
قالت له : لأنني أضحّي بشيءٍ من جسمي كلّما محوْتُ خطأ .‏
قال القلم محزوناً :‏ وأنا أحسُّ أنني أقصرُ مما كنت!‏
قالت الممحاة تواسيه:‏ لا نستطيع إفادةَ الآخرين، إلا إذا قدّمنا تضحية من أجلهم.‏
قال القلم مسروراً :‏ ما أعظمكِ يا صديقتي، وما أجمل كلامك!‏
فرحتِ الممحاة، وفرح القلم، وعاشا صديقين حميمين، لا يفترقانِ ولا يختلفان .

خليجية

ههههههههههههههه

يسلمووو على قصة الجميله

تسلمين يا الغلا
قصه حلوه ومفيده
تسلمين
خليجية

حكاية القلم والممحاه للأطفال 2024.

كان داخل المقلمة، ممحاة صغيرة، وقلمُ رصاصٍ جميل..‏ قال الممحاة:‏كيف حالك يا صديقي؟‏.
أجاب القلم بعصبية: لست صديقك!‏ اندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟‏..

فرد القلم:لاني اكرهك .

قالت الممحاة بحزن :ولم تكرهني؟‏. أجابها القلم:‏ لأنكِ تمحين ما أكتب.‏ فردت الممحاة: أنا لا أمحو إلا الأخطاء .‏
انزعج القلم وقال لها: وما شأنكِ أنت؟!‏. فأجابته بلطف: أنا ممحاة، وهذا عملي. فرد القلم: هذا ليس عملاً!‏.
التفت الممحاة وقالت له: عملي نافع، مثل عملك. ولكن القلم ازداد انزعاجاً وقال لها: أنت مخطئة ومغرورة .‏

فاندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟!. أجابها القلم: لأن من يكتب أفضل ممن يمحو
قالت الممحاة:‏ إزالةُ الخطأ تعادل كتابةَ الصواب. أطرق القلم لحظة، ثم رفع رأسه، وقال:‏ صدقت يا عزيزتي!‏
فرحت الممحاة وقالت له: أما زلت تكرهني؟‏. أجابها القلم وقد أحس بالندم :لن اكره من يمحو اخطائي..

فردت الممحاة: وأنا لن أمحو ما كان صواباً. قال القلم:‏ ولكني أراك تصغرين يوماً بعد يوم!‏.
فأجابت الممحاة: لأني أضحي بشيءٍ من جسمي كلما محوت خطأ. قال القلم محزوناً:‏ وأنا أحس أني أقصر مما كنت!‏
قالت الممحاة تواسيه:‏ لا نستطيع إفادة الآخرين، إلا إذا قدمنا تضحية من أجلهم.‏ قال القلم مسروراً:‏ ما أعظمك يا صديقتي،
وما أجمل كلامك!‏.فرحت الممحاة، وفرح القلم، وعاشا صديقين حميمين، لا يفترقانِ ولا يختلفان..

قصة رائعة ومثيرة وجميلة ومؤثرة
يعطيك العافية
بإنتظار جديدك بشوق
مشكورة
خليجية
خليجية

قصة القلم والممحاه للآطفال للاطفال 2024.

اهلين ومرحبتين قصتنا اليوم عن القلم والممحاه اترككم مع القصه :

كان داخل المقلمه ، ممحاة صغيره ، وقلم رصاص جميل .. قال الممحاه : كيف حالك ياصديقي ؟ .
أجاب القلم بعصبيه : لست صديقك .. أندهشت الممحاه وقالت : لماذا ؟..
فرد القلم : لآنني أكرهك . قالت الممحاه بحزن : ولماذا تكرهني ؟ .. أجابها القلم : لآنك تمحين مااكتب أنا لاأمحو الى الآخطاء . أنزعج القلم وقال لها : وماشأنك أنت ؟ فاجابتها بلطف : أنا ممحاة , وهذا عملي . فرد القلم : هذا ليس عملآ التفتت الممحاه وقالت له : عملي نافع , مثل عملك . ولكن القلم ازداد انزعاجا
وقال لها : أنت مخطئه ومغروره . فأندهشت الممحاه وقالت : لماذا ؟؟ أجابها القلم : لآن من يكتب أفضل ممن يمحو قالت الممحاه : ازالة الخطأ تعادل كتابة الصواب . أطرق القلم لحضه , ثم رفع رأسه , وقال : صدقت ياعزيزتي فرحت الممحاه وقالت له : أما زلت تكرهني ؟.. أجابها القلم وقد أحس
بالندم : لن أكره من يمحو اخطائي .
فردت الممحاه : وأنا لن أمحو ماكان صوابا . قال القلم : ولاكنني أراك تصغرين يوم بعد يوم
فأجابت الممحاه : لآنني اضحي بشي من جسمي كلما محوت خطأ . قال القلم : وانا احس أنني أصغر مما كنت قالت الممحاه تواسيه : لانستطيع افادة الآخرين , الا اذا قدمنا تضحية من أجلهم .
قال القلم مسرورا : ماأعضمك ياصديقتي , وما أجمل كلامك فرحت الممحاه , وفرح القلم , وعاشا صديقين حميمين , لايفترقان .. ولايختلفان ..

مشكـــــــــــــــــــــوره يالغلا
مشكوورة ويشرفني اني اكون ثاني وحدةترد على موضوعك

مشكووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووورة يالغلا

على الموضوع الرائع وبوجودك نورت الصفحة

مهايطية

حكاية ممتعة شكرا كتير

الممحاه والقلم 2024.

كان داخل المقلمـة ممحاة صغيـرة وقلمُ رصاص جميـل .. ودار حوار قصيـر بينهمـا

الممحاة : كيف حالكَ يا صديقي ؟

القلم : لستُ صديقـكِ !

الممحاة : لماذا ؟!

القلم : لأنني أكرهـكِ

الممحاة : ولمَ تكرهني ؟!

قال القلم : لأنـكِ تمحيـن ما أكتب

الممحاة : أنا لا أمحو إلا الأخطاء

القلم : وما شأنـكِ أنتِ ؟!

الممحاة : أنا ممحاة .. وهذا عملي

القلم : هذا ليس عمـلاً !

الممحاة : عملي نـافع مثـل عملكَ تمـامـاً

القلم : أنتِ مخطئـة ومغـرورة

الممحاة : لمـاذا ؟!

القلم : لأن مَنْ يكتبُ أفضـلُ ممّنْ يمحـوُ

قالت الممحاة : إزالـةُ الخطـأ تـُعادل كتابـة الصـواب يـاصديقى

أطرق القلم لحظـة .. ثم رفع رأسه .. وقال : صـدقْتِ يا عزيـزتي !

الممحاة : أما زلتَ تـكرهني ؟!

القلم : لن أكـره مَنْ يمحـو أخطائـي

الممحاة : وأنـا لن أمحـوُ مـاكان صوابـاً

قال القلم : ولكنني أراكِ تصغريـن يومـاً بعد يـوم !

الممحاة : لأنني أضحي بشيءٍ من جسمي كلما محوْتُ خطـأ

قال القلم محزونـاً : وأنـا أشعـر أنني أقصـرُ ممـا كنت سابقـاً !

قالت الممحاة تواسيـه : لا نستطيع إفادةَ الآخريـن .. إلا إذا قدّمنـا تضحيـة من أجلهم

قال القلم مسروراً : ما أعظمكِ يا صديقتي .. وما أجمـل كلامـكِ !

فرحت الممحاة .. وفرح القلم .. وعاشا صديقيـن حميميـن لا يفتـرقـان ولا يختلفـان

أحبتـــي

لم لا نقول شـكراً لمن يمحـوُ لنـا أخطائنـا .. ويرشدنـا إلي طريق الصـواب

ألا يستحق الشكر ؟!

لم لا نكون شموعـاً ؟! .. نحتـرق لكي نـُضيء دروب الآخريـن بـالخيـر والعملِ النـافع والصـالح

خليجية
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك يالغلا
خليجية