قصة الطالب والمعلمة رآآآآآآآآئعة 2024.

ارجوك تقرأها للأخر :0153:

وقفت معلمة الصف الخامس ذات يوم و ألقت على التلاميذ جملة :إنني أحبكم جميعا وهي تستثني في نفسها تلميذ يدعى تيدي !!

فملابسه دائماً شديدة الاتساخ
مستواه الدراسي متدن جدا ومنطوي على نفسه ،

وهذا الحكم الجائر منها كان بناء على ما لاحظته خلال العام
فهو لا يلعب مع الأطفال و ملابسه متسخة
ودائما يحتاج إلى الحمام

و انه كئيب لدرجة أنها كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر
لتضع عليها علامات x بخط عريض وتكتب عبارة راسب في الأعلى

ذات يوم طلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ وبينما كانت تراجع ملف تيدي فوجئت بشيء ما !

لقد كتب عنه معلم الصف الأول : تيدي طفل ذكي موهوب يؤدي عمله بعناية و بطريقة منظمة.

و معلم الصف الثاني : تيدي تلميذ نجيب و محبوب لدى زملائه و لكنه منزعج بسبب إصابة والدته بمرض السرطان.

أما معلم الصف الثالث كتب:لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه لقد بذل أقصى ما يملك من جهود لكن والده لم يكن مهتما به و إن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات

بينما كتب معلم الصف الرابع : تيدي تلميذ منطو على نفسه لا يبدي الرغبة في الدراسة وليس لديه أصدقاء و ينام أثناء الدرس

هنا أدركت المعلمه تومسون المشكلة و شعرت بالخجل من نفسها !

و قد تأزم موقفها عندما أحضر التلاميذ هدايا عيد الميلاد لها ملفوفة بأشرطة جميلة
ما عدا الطالب تيدي كانت هديته ملفوفة بكيس مأخوذ من أكياس البقاله.

تألمت السيدة تومسون و هي تفتح هدية تيدي وضحك التلاميذ على هديته وهي عقد مؤلف من ماسات ناقصة الأحجار و قارورة عطر ليس فيها إلا الربع

ولكن كف التلاميذ عن الضحك عندما عبرت المعلمة عن إعجابها بجمال العقد والعطر وشكرته بحرارة، وارتدت العقد ووضعت شيئا من ذلك العطر على ملابسها ،

ويومها لم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله مباشرة

بل انتظر ليقابلها وقال : إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي ! 🙂

عندها انفجرت المعلمه بالبكاء لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة !!

منذ ذلك اليوم أولت اهتماما خاصا به وبدأ عقله يستعيد نشاطه و بنهاية السنة أصبح تيدي أكثر التلاميذ تميزا في الفصل ثم وجدت السيده مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي كتب بها أنها أفضل معلمة قابلها في حياته فردت عليه أنت من علمني كيف أكون معلمة جيدة

بعد عدة سنوات فوجئت هذه المعلمة بتلقيها دعوة من كلية الطب لحظور حفل تخرج الدفعة في ذلك العام موقعة باسم ابنك تيدي .
فحضرت وهي ترتدي ذات العقد و تفوح منها رائحة ذات العطر ….

خليجية

هل تعلم من هو تيدي الآن ؟

خليجية

تيدي ستودارد هو أشهر طبيب بالعالم ومالك مركز( ستودارد)لعلاج السرطان 🙂

قصه رائعه تستحق التقييم لي الشرف باني اول من رد على الموضوع الرائع
شكرآ ع المروور
قصه رائعه
سبحان الله ربي ياخذ ويعطي
مــشكـــــورهـ قصه راااائعه

قصة المعلمة المسكونة بالجن مررة تخوف .منقول للامانة روعة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

"قــصـص بـــــلاك هــــــورس"

بينمـا أنا عاكف على عملي رن جرس الهاتف بجواري،و عندما رفعت السماعة إذا بصـوت امرأة فيه رعب و خوف تخاطبني و الذعـر يملأ حديثها. قلت: هوني عليك يا أختاه و أخبريني بما حدث بهدوء حتى أتمكن من مساعدتك. هدأت قليلا ثم قالت:إحدى المعلمات في المدرسة تتحدث بكلام غريب و بطريقة غير عادية .سألتها: لماذا تفعل ذلك ؟ قالت: الذي اعرفه أنها جاءت ذات يوم بماء مقروء عليه القرآن و رشته في غرفة من غرف المعلمات و بعدها حدث ما حدث و أخبرتنا أن جميع المعلمات بالمدرسة بهن مس من الجان فسقطت كثيرات منهن على الأرض مغشي عليهن فور سماعهن لهذا الكلام. و أصبحت المدرسة تعيش في رعب منذ ذلك اليوم.فماذا نفعل؟عرفت منها اسم المعلمة و اسم زوجها و طلبته للحضور الي في المسجد وعندما جاء قال لي : أن زوجته كانت ترى أشياء غريبـة تحـدث في غرفـة المعلمـات بالمدرسة و ذات يوم كانت تقرا القرآن على احدى الطالبات في هذه الغرفة فشعرت أنها لا تستطيع القراءة و اذا قرأت يصيبها تعب شديد. و طلب مني الزوج أن أقوم بزيارة الى المدرسة فرفضت الا بعد الحصـول علـى تعميد من الجهة المسؤولة و هذا ما تم فعلا قمت بزيارة للمدرسة في غير وقت الدوام و بدأت رحلتي في العلاج بالطلب من الزوج أن يحضر أولا زوجته لأقـرأ عليهـا و جاءت الزوجة و أثناء القراءة وجدت أن بها مسا مـن الجان فتحدثت الي الجنـي الذي تلبسها فنطق قائلا:انه و بقية زملائه من الجان يسكنون هذه المدرسة و أن هذه المعلمة آذتهم عندما جاءت بالماء المقروء و رشته في الغرفة حيث أصابهم لدرجة أن بعضهم أحرق فما كان منه الا ان تلبسها.و قال الجني أن خمس و عشرين معلمة من معلمات المدرسة بهن جان. و عند ذلك طلبت من الزوج أن يجمع بقية المعلمات و يحضرهن الى المسجد حيث جعلت لهن يوما خاصا و بدأت أقرأ عليهن فوجدت أن ثمانية منهن متلبسات بالجان و الأخريات بهن لمس خارجي فقط.طلبت من الأخوات تكرار الزيارة و بفضل الله شفيـن جميعـا الا اثنتان أصبحتـا تراجعان عندي فـي القراءة الجماعية لمدة ستة اشهـر تقريبا بعدها شفيت واحـدة وبقيت الأخرى متلبسة بجنية كانت بذيئة الأخلاق .ثـم انقطعت الفتاة عـن العلاج لمدة طويلة و لـم اعد اعرف عنهـا أيـة أخبار. وبعد ثلاثة اشهر متتالية و اذ كنت جالسا رن جرس الهاتف اذ بـه يحمل صوت احدى الأخوات لا أعرفها فقالت: يا شيخ كانت عندك أحدى المعلمات تتلقى علاجا من الجان وهي الآن عندي في مدرستي بعدما نقلت من مدرستها. و الحقيقة أننـا فزعنا عندما كنا نسمع منها أصوات غريبة حتى قيل أنهـا مسكونة بالجان و أنها كانت تعالج عندك.قلت لها ما اسمها ؟ قالت فلانة اذا به اسم تلك المعلمة فقلت نعم ، و لكن خبرهـا انقطع عني قبل أن تكمل علاجها . قالت: و ماذا نفعل اننا في ذعر تام من أمر هذه المعلمة . أخذت أهون عليها و أبسط لها الأمر ثم طلبت منها أن تخبرها بالحضور الي فردت: أن احدى الأخوات عرضت عليها ذلك فعلا و قالت لها دعينا نأخذك الى الشيخ منير و لكنها رفضت بشدة و تصميم و كلما ذكرنا لها اسمك انتابها ذعر شديد و تتملكها حالـة الذعر هذه فأننا نخاف منها و نبتعد عنها.
و بقيت القصة بلا نهاية فلا المعلمة تقوى على مواصلـة العلاج و لا الجنيـة التـي متلبسة لها ترغب في مغادرتها. ان حالة هذه المعلمة هي من النوع الذي يتسلـط الجان فيـه علـى الانسان بسبب استخدام الانسان للجان في ايذاء الناس و ايقاع الضرر بهم و هكـذا تكـون العاقبة و الله نسأل أن يعصم قلوبنا من الزلل و أن يجعلنا من الراشدين.

اذا عجبكم مو تقرون وتطلعن تردون وتقيمون ماشي يا عسولات :):)

اختكم روان السورية

في أمان الرحمان

مشكوره ياعسل
و تسلم الادياي
يا هلا اختي ضحكة شكرا الك على ردودك على مواضيعي تتسلميلي يا الغالية
ياشيخه وشفيك كل مواضيعك تفجيع هههه
جزاك الله ويعطيك الف عافيه
والله احب مواضيعك ودايما اقراها
تشكرااات

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المفحطه خليجية
ياشيخه وشفيك كل مواضيعك تفجيع هههه
جزاك الله ويعطيك الف عافيه
والله احب مواضيعك ودايما اقراها
تشكرااات

الله يسامحك هلا انا مواضيعي تفجع :(:(

هههههههههههههههههههههههههههههه هههه ولا يهمك حبيبتي الله لا يحرمني من هالمرور الحلو واهلا وسهلا بيج دايما تنورين مواضيعي ممممممممممممممواح لاحلى مفحطة بالمنتدى

المعلمة تيدي قصة يخسر من لا يقرأها ويندم من لايتعلم منها 2024.

المعلمة

قصة يخسر من لا يقرأئها

و يندم من لا يتعلم منها

ثلاث دقائق فقط

حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف

فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة

تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إني أحبكم جميعاً،

هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت

تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى

تيدي ستودارد.

لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق،

ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً

متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو

شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد

متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها

علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في

أعلى تلك الأوراق.

وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان

يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ،

فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما

كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!

لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي

طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام،

وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق".

وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب،

ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب

إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل

تسودها المعاناة والمشقة والتعب".

أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه

وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من

جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان

ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".

بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على

نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه

الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".

وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل

والاستحياء من نفسها على ما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى

الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في

أشرطة جميلة ورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي

تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في

ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها

الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح

هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها

عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر

ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن

الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد

بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها وضعت قطرات من

العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله

في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة

تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي! !

وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في

البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر

التي كانت والدته تستعملها، وجد في معلمته رائحة أمه

الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة،

والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"،

وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت

التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت

استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر

التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ

المدلين عندها.

وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها

للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في

حياته".

مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد

ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة

في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة

قابلها طيلة حياته.

وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول

لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا

يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف

الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب

معلمة عنده حتى الآن".

وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة

أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قر أن

يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب

معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً

بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!

لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في

ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما

سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن

تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة

تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد

نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت،

والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من

تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!!

واحتضن كل منهما الآخر، وهمس (دكتور ستودارد) في أذن

السيدة تومسون قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك

أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأني مهم، وأني يمكن

أن أكون مبرزاً ومتميزاً.

فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ،

لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم

أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك.

(تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز

"ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثودست في

ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من

أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى

الولايات المتحدة الأمريكية).

إن الحياة ملأى بالقصص والأحداث التي إن تأملنا فيها أفادتنا حكمة واعتباراً

. والعاقل لا ينخدع بالقشور عن اللباب،

ولا بالمظهر عن المخبر،

ولا بالشكل عن المضمون.

يجب ألا تتسرع في إصدار الأحكام،

وأن تسبر غور ما ترى،

خاصة إذا كان الذي أمامك نفساً إنسانية بعيدة الأغوار،

موّارة بالعواطف،

والمشاعر،

والأحاسيس،

والأهواء،

والأفكار.

أرجو أن تكون هذه القصة موقظة لمن يقرؤها من الآباء

والأمهات، والمعلمين والمعلمات، والأصدقاء والصديقات.

بصراحة روووووووووووووعة

يسلموووووو

يعطيك العافيه
روعة القصة يااااريت كل المعلمين كونوا مثل اخلاقها
خليجية