اعراض المراهقه دخلو وشوفوها 2024.

لأن في كل بيت تقريباً مراهق أو مراهقة ويعاني بعض الآباء منه أو منها إليكم بعض أهم مشكلات الشباب في مرحلة المراهقة وعلاجها …. على أمل أن يستفيد كل من يقرأ الموضوع

أهم مشكلات الشباب في مرحلة المراهقة :
مشكلات متعلقة بالصحة والنمو : قصور الرعاية الصحية – الشعور بالتعب – سوء التغذية – نقص الشهية – زيادة الوزن أو نقصه – اضطرابات النوم .
المشكلات الانفعالية : القلق والتوتر – الشعور بالخجل – نقص الثقة بالنفس – الخوف من النقد – الشعور بالفراغ – الشعور بالنقص – تقلب الحالة الانفعالية .
مشكلات الأسرة : الطلاق بين الوالدين – وفاة أحد الوالدين أو كلاهما – الشعور بالبعد عن الوالدين – العقاب بالضرب – خوفه من الوالدين – تدخل الوالدين في اختيار الأصدقاء – زيادة الرقابة عليه في البيت – عدم حرية إبداء الرأي – اللوم والتقريع .
مشكلات المدرسة : صعوبة التركيز – ضعف الذاكرة والنسيان – الطريقة الخاطئة في الاستذكار – عدم تشجيع المعلمين – كره المدرسة – أحلام اليقظة …
المشكلات الاجتماعية : الخوف من مقابلة الناس – عدم فهم الآخرين له – قلة أوجه النشاط الترويحي – منعه من مرافقة الأصدقاء ..
العلاج :
قبل العلاج هناك الوقاية من وقوع الشباب في هذه المشكلات وإن أهم عناصر الوقاية إتاحة الجو النفسي لنمو الشخصية السوية ، وضرب المثل الصالح والقدوة الحسنة ، ومساعدة الشباب على فهم نفسه ، وتحسين علاقة المراهق بأسرته ومدرسته ….

أما عناصر العلاج فيمكن تلخيصها بالآتي :
مساعدة المراهقين على تنمية مهاراتهم للتحويل عن الاهتمام بمظهرهم .
علاج مشكلات الأسرة وإرشاد الوالدين وتعريفهم بمرحلة المراهقة ومطالب النمو فيها ودورهم في تحقيقها .
علاج مخاوف الشباب من كل الاضطرابات العصبية التي يعانون منها بتوجيههم إلى التعود على الصفح ونسيان الإساءة بسرعة ، واستخدام النشاط المتولد عن الغضب في عمل ناجح والتعبير عن العواطف بحكمة واتزان .
التعاون الكامل مع الأسرة لعلاج المشكلات المشتركة بين المنزل والمدرسة .
إتاحة الفرصة للمراهقين للمناقشة الجماعية والاستماع إلى آرائهم وتقديرها .
مساعدة المراهقين في اختيار الأصدقاء مع ترك الحرية له في الاختيار مع توجيهه إلى حسن اختيارهم .
الابتعاد عن المثيرات الجنسية والأفلام الجنسية .
تشجيع الشباب على ممارسة الرياضة والتدريبات الرياضية .
للمعلم تأثير واضح في النمو العقلي للمراهق وحب المراهق لمعلمه واحترامه له ونظرته إليه بأنه القدوة الأولى له ، ومساعدة المعلم طلابه ومناقشتهم وتقديم العون لهم …. أمور عظيمة تخص العلاج والوقاية .
إشراك المراهق في النشاطات الاجتماعية ، والمناسبات الوطنية ، والاحتفالات والبرامج المدرسية .
تشجيع الكتابات الإبداعية والهوايات الابتكارية وتقديم العون المادي والمعنوي لهذه الفئة من التلاميذ والطلاب .
اختتم هذا الموضوع أنه لربما كان طويلاً بعض الشيء ولأن أضيع من وقتي سويعات قليلة وأدرك وأعالج مشاكل الشاب أو الشابة في منزلنا خير من أضيع العمر كله وأنا لا أجد لهم حلاً


وفق الله الجميع لما يحب ويرضى

خليجية
خليجية
32 مافيه رد لو وحده بس ترد ياربيييييييييييييي
شكرا الموضوع وايد حلو

كيف تعاملين ابنتك المراهقه 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
أنا أعلم إن هذا أزياء لكن لايوجد مكان يناسب هذا الموضوع إلا هذا القسم فحبيت أن أضعه هنا لتطلع عليه كل ام والآن أخليكم مع الموضوع

عزيزتي الأم القارئة:

إن الرغبة الحقيقية في فهم الابنة المراهقة يساعد على نجاح الأم في التعامل مع الابنة الحبيبة، ولا شك أن هذا الفهم يعود بالفائدة على الجميع؛ الأم والابنة والأسرة، وأيضًا يحقق الصحة النفسية للجميع، وخاصة الابنة الحبيبة، وهذا ما نرجوه ونسعى إليه.

كيف أتعامل مع ابنتي المراهقة؟

وتسأل كثير من الأمهات: كيف أتعامل مع ابنتي المراهقة؟ لقد تعبت منها ومن شخصيتها الغريبة، ونحن نقول: إن هذه المسالة تحتاج لفهم وتحتاج إلى التدريب، وأخيرًا تحتاج إلى الصبر ثم الصبر ثم الصبر، مع مزيد من الحب والاحتواء.

وإليك عزيزتي الأم هذه النصائح الهامة في التعامل مع الابنة الحبيبة في ضوء ما اتفق عليه علماء النفس، وفي ضوء شرعنا الحنيف:

1ـ تقبلي سخط المراهقة وعدم استقرارها:

على الوالدين ـ وخاصة الأم ـ التحمل وطول البال والتسامح مع الابنة، وعليهما التغاضي عما تعبر به عن مشاعر السخط وعدم الراحة التي تبديها في بعض الأحيان، وعليهما احترام وحدتها وتقبل شعورها بالسخط وعدم الرضا عن بعض الأشياء، وهنا لا بد أن نفرق بين التقبل والتأييد، فينبغي أن تكون استجابتنا دائمًا محايدة، نفرق فيها بين تقبلنا لها وتأييدنا لما تفعل أو تقول، وهي تحتاج أساسًا للتقبل، وأن تشعر بأنها محبوبة، وأن ما تقوم به لا غبار عليه دون الدخول معها في مصادمات، ويجب أن يفهم الوالدان أن محاربة المراهقة مسألة مهلكة بالنسبة لها.

2ـ لا تتصرفي بفهم شديد ولا تجمعي الأخطاء:

إن التدقيق في كل تصرف تقوم به الابنة، وإبداء الفهم الشديد لتصرفاتها؛ إن التصرف بهذه الكيفية صعب للغاية، وقد قالت لنا دكتورة الصحة النفسية في إحدى المحاضرات: ‘ينبغي التفويت للمراهق’، أي لا نعلق على كل صغيرة وكبيرة من تصرفاته إن تعثر فوقع، أو وقع شيئًا من يده أو من الأمور البسيطة اليومية، وعلى الوالدين تقدير متى يجب الفهم، ومتى يجب التغاضي. ومن الأفضل ألا نتوقع من المراهق الكمال؛ فنتعقب أخطاءه لكي نصوبها دائمًا، وليس من المفيد البحث والتدقيق في كل صغيرة وكبيرة بهدف الوصول إلى الكمال.

ودور الكبار يتحدد في مساعدة المراهق على التغلب على ما يمر به من أزمات، دون الدخول في تفاصيلها، والقاعدة الشرعية في ذلك «كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون». واعلمي عزيزتي الأم أن التنويع مسلك الناجحين، فمعالجة الأخطاء تكون تارة بالتلميح، وتارة بالقدوة، وتارة بالتصريح كل ذلك يتم حسب الموقف.

3ـ ابتعدي عما يضايق الابنة المراهقة:

أحيانًا لا ينتبه الكبار لمدى الأذى الذي يصيب المراهق من ذكر نقائصه أو عيوبه، والشيء الذي نؤكد عليه أن إهانة الوالدين للمراهق عميقة الأثر وبعيدة المدى، وقد ينتج عنها متاعب نفسية مدى العمر، ومما يضايق المراهق معاملته كطفل، أو تذكيره بما كان يفعل وهو طفل؛ مثل التبول الليلي في الفراش، أو التكلم عنه أمام الآخرين بما يزعجه، ونتذكر هنا قول الله تعالى: {لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ} [الحجرات:11]، وينبغي هنا التمييز بين الابنة والتلميذة، فإذا كان عند الابنة انخفاض في المستوى الدراسي؛ فعلينا أن نتذكر مزاياها الأخرى، ولا نجعل أحاديثنا مقصودة فقط على المسائل المدرسية والدرجات. وهذا هو التفريق بين الذات والصفات، وهو أن نفرق بين الابنة الحبيبة وبين صفاتها وسلوكها.

4ـ احترم خصوصيات الابنة المراهقة:

لا بد أن تحترم خصوصيات المراهق ما دام أنها لا يشوبها شائبة، مع الاحتفاظ بمبدأ المراقبة غير المباشرة، واحترام خصوصيات المراهق يتطلب بناء مسافة معينة بين الوالدين وبين ابنتيهما، مع الاحتفاظ بصداقة ومحبة، والاحترام يشعر المراهق بأنه شخص متميز فريد.

5ـ ساعدي ابنتك على اكتساب الاستقلال:

فكلما شجعنا صور ومواقف الاكتفاء الذاتي؛ كلما ساعدنا في بناء شخصية الابنة، وكسبنا أيضًا صداقتها واحترامها، والأم المتفهمة تتيح لابنتها فرصة الأعمال المنزلية؛ مثل دخول المطبخ والعمل فيه وطريقة الإنفاق وحسن التصرف في الادخار والإنفاق، وعلى الأم أن تثني عليها وتتقبل خطأها بنفس راضية، وتشجعها إن أحسنت وتنصحها إن أخطأت، فإن حسن التوجيه واللباقة هنا لها تأثير السحر، وبالتالي تتقبل الابنة توجيهات الكبار بنفس راضية.

6ـ ابتعدي عن الوعظ المباشر: «ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا».

ولقد علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الفن في التعامل مع الناس، فقد كان يقول إذا بلغه شيء عن أحد: «ما بال أقوام يقولون كذا وكذا»، مبتعدًا عن التشهير بأسلوب شفاف رفيع، وهذا أيضًا هو أسلوب القرآن، قال تعالى: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ} [النحل:125].

هذا هو أسلوب القرآن: الدعوة بالحكمة والنظر في أحوال المخاطبين وظروفهم، والقدر الذي يبينه لهم في كل مرة، حتى لا يثقل عليهم، والطريقة التي يخاطبهم بها، والتنويع في هذه الطريقة حسب مقتضياتها، فإن الرفق في الموعظة يهدي القلوب الشاردة، والزجر والتأنيب، وفضح الأخطاء التي قد وقع عن جهل أو حسن نية له أثر سيء على نفس الابنة المراهقة.

ومن الأمور الهامة تجنب هذه العبارات: "عندما كنت في مثل سنك كنت أفعل كذا وكذا، أو أنجح في المدرسة بتفوق أو…" هذه العبارات تسيء للابنة أكثر مما تنفع، لأن المقارنة دائمًا تحمل معنى الدونية، فأنت لست ابنتك وابنتك ليست أنت، فكل منكما شخص مستقل ومختلف تمامًا عن الآخر.

7ـ ابتعدي عن وصف ابنتك وتصنيفها:

لا داعي لأن تصف الأم ابنتها بصفات معينة وخاصة في وجود الآخرين، فمن الخطر أن نتنبأ بمستقبلها وخاصة إذا كانت تنبؤات سيئة، وهذا ما يسمى بقانون التوقعات، فإن كل شيء تتوقعه سيحدث، والصورة الذاتية تتكون عند الأبناء منذ الطفولة ثم تكبر معهم، فمن تقول لابنتها: "أنت غبية وكسلانة" وتردد ذلك باستمرار؛ سيتكون لدى الابنة اعتقاد بذلك، وصورة ذاتية عن نفسها تكبر معها، ونكون بذلك قد ساهمنا في تكوين شخصية الابنة بشكل سلبي.

ومن تقول لابنتها: "إنك لن تفلحي أبدًا، أو لن تتعلمي أبدًا، أو ستظلين هكذا متخلفة"، إن كل هذه العبارات لن تهذبها أو تعلمها، ولكنها ستؤدي بها أن تكون كما وصفت الأم بالضبط.

واعلمي عزيزتي الأم أن المراهق مرهف الحس، قد تكفيه الإشارة، ولا يصلح التشهير بالألفاظ السيئة ونعته بها، كأن نطلق عليه [دبدوب ـ كسلان ـ انطوائي..] لأن هذا يؤذي المراهق؛ فالسخرية والاستهزاء يجرح مشاعره، والسخرية ليست أداة فعالة في التعامل معه، فإن التركيز على مثل هذه الصفات ينتهي به إلى تصديقها، والامتثال لهذه الصورة التي كونها الوالدان عنه؛ فتظل هذه الصفة تسيطر عليه باقي حياته، يخاطب نفسه بها كأن يقول لنفسه مثلًا: ‘أنا كسلان، أنا غبي، أنا ضعيف الشخصية، أنا لا أستطيع التحدث بلباقة…’.

8ـ ساعدي ابنتك على اكتساب الخبرات وامنحيها الثقة:

إن دور الوالدين الهام يكون في إكساب المراهق الخبرات والمواقف البناءة أكثر من الإدانة أو التقليل، وكل خبرة يكتسبها المراهق بمفرده تكسبه مهارات شخصية، وتعمل على بناء وتطور نموه، فالأسرة هي البيئة النفسية التي تساعد على النمو السليم للأبناء، فالثقة والمحبة تساعدان المراهقين على طاعة الوالدين والنجاح في مجالات الحياة المختلفة، واكتساب الخبرة يكون من خلال أحداث الحياة اليومية المتجددة، مع استخدام أسلوب التشجيع عند الكفاءة والنجاح في عمل ما، وقد ظهر أسلوب تشجيع الكفاءات في استشارة الرسول لأصحابه وأخذه برأيهم في غزوة بدر وهو يقول: «أشيروا علي أيها الناس»، وترك رأيه لرأيهم. فقه السيرة، الغزالي، ص: 223.

وفي غزوة الخندق حفر صلى الله عليه وسلم الخندق مع أصحابه به آخذًا برأي سلمان الفارسي رضي الله عنه، وفي كل ذلك كان الرسول صلى الله عليه وسلم يربي في أصحابه روح النقد البناء، وإبداء الرأي السديد والاستفادة منه.

9ـ كوني السند النفسي لابنتك:

الأم المتفهمة ينبغي عليها إظهار التفهم لابنتها، التفهم لغضبها ومتاعبها وأحزانها، وتقديم الدعم النفسي لها، فأنت السند النفسي لابنتك بالاستماع لمشاكلها بانتباه واهتمام، وبالاستجابة المتعاطفة دون إقامة أي حكم على الموقف سواء بالثناء أو بالنقد.

فكوني السند النفسي لابنتك، وتفهمي مشاعرها وحاجاتها (وخاصة الحاجة الجسمية والعاطفية)، فالابنة المراهقة إذا لم تشعر بالعاطفة والود والحب والتفهم، فقد تبحث عنه في أي مكان آخر، وهذا ما نخافه ونرفضه، ونحن هنا نريد الحب المعتدل المتوازن، والفهم لطبيعة هذه المرحلة.

10ـ النقد وحدود استخدامه.

تقول إحدى الفتيات: "ليت أمي تفهم أنني كبرت، وأن تنتقدني بصورة أفضل"، إن الفتاة المراهقة تضيق بشدة من نقد الوالدين لها، وتعتبره أذى بالغ لشخصيتها، وواقع الأمر أن معظم النقد لا يكون ضروريًا فهو غالبًا ما يتناول أشياء من الممكن أن تتعدل في فترة تالية، مثل نقد أسلوب الكلام أو المشي أو الأكل، وينبغي أن نفرق بين نوعين من النقد البناء والنقد الضار:

أما النقد البناء: فهو يتعامل مع الحدث مباشرة، ولا يوجه اللوم للشخصية ذاتها.

أما النقد الضار: فهو الذي يوجه إلى الشخصية ذاتها، واستخدام السخرية واللوم والتأنيب.

إن خطورة نقد الشخصية والسلوك نفسه هو أنه يترك في نفس المراهق مشاعر سلبية عن ذاته، وعندما نصفه بصفات الغباء والقبح والاستهتار يكون لذلك أثره على نفسيته (الابن أو الابنة)، ويكون رد الفعل عنيفًا يتصف بالمقاومة والغضب والكراهية والانتقام، أو على العكس الانسحاب والانطواء.

وملاك الأمر في ذلك هو التوسط والاعتدال «خير الأمور أوسطها»، أي نستخدم النقد والمديح كل بحسب الظروف والمواقف، ونفصل بين الذات والصفات عند توجيه النقد، ولقد اقترح المعنيون بدراسة المراهقة معالجة النزوات بصبر وأناة، وبروح إيجابية والتوسط في استخدام أساليب التأديب، وحذروا من الشدة والقسوة إلا في حالة الضرورة فقط،
طولت عليكم لكن سامحوني الموضوع مفيد ولا حبيت ان أطوفه
لاتحرموني ردودكم:11_1_209[1]:

مشكوره على الموضوع (يبغالي اخلي ماما تقراه ههههههههههههههههههه )
تسلمي
الموضوع كتير مهم وائعه شكرااااااااااااااااااااااااااا ااااااااان

علم نفس فتره المراهقه للعناية بالشعر 2024.

الفتاة المراهقة تحتاج إلى عناية خاصة.. وتعامل خاص..
مرحلة المراهقة في حياتها: تغيرات..متطلبات.. مشاكل.. وحلول!
دور الام كبير في احتواء ابنتها المراهقة بلا ضغوط
* حاورها/ منتصر الطائي
يعد علماء النفس والاجتماع فترة المراهقة من اخطر وأحرج المراحل العمرية التي يمر فيها النوع البشري وبجنسيه الذكر والأنثى. ويبرر العلماء أسباب اعتبار هذه المرحلة في غاية الخطورة من عمري الشاب والفتاة، لأنها مرحلة انتقالية تتوسط مرحلتي الطفولة المتأخرة والنضوج المبكر.ولهذا نجد الكثير من المراهقين والمراهقات في هذه المرحلة يسعون للتخلص من كل ما يمت بصلة بالطفولة، محاولين التصرف وكانهم كبار ناضجين، سعيا…

منهم للبدء بالولوج في حياة الاستقلال الذاتي ومشاهد الحرية الشخصية التي يتمتع بها الراشد، بالتمرد على بعض ما يمليه الوالدان او الاخوة والاخوات الذين يكبرونه سنا.
عن هذه المرحلة الانتقالية، وعن كل ما يتعلق بها من افعال وردود افعال، في حياة الفتاة او الشابة المراهقة، التقينا بالمتخصصة في علم النفس الاستاذة (وسن عبد الكاظم/ماجستير علم النفس) وكان لنا معها هذه السطور..
* بدءا كيف تصفين مرحلة المراهقة ؟
ـ تعد هذه المرحلة من حياة الفتاة مهمة جدا رغم أنها تختلف من فتاة إلى أخرى. فالطفلة التي تتميز بصحة جيدة، وكانت قد اقترنت بصديقات جيديات ومناسبات وكانت تحب اللعب والذهاب الى المدرسة، ستكون مهيئة بصورة أفضل لخوض إشكالات هذه السن، ولكن لن يكون بمقدورها الإفلات منها، فالتغيرات الطارئة على جسدها واكتشافها الحياة الجنسية واكتسابها رؤى جديدة حول العالم، كل هذه المسائل لا يمكن أن تمر بها من دون التعرض لأي اضطرابات. فهناك بعض المراهقات اللواتي يعبرن عنها بصورة قوية والبعض الآخر يعشنها على نحو رتيب. او نجد بعضا ثالثا وقد تبنى أسلوب الحوار العدواني.في هذه المرحلة تسعى المراهقات الى أن يثبتن مقدرتهن على التخلص من سلطة آبائهن. وهذا أمر غير مقلق إذ كل ما تحتاجه الفتيات المراهقات هو أن يكف الوالدان عن معاملتهن كطفلات صغيرات.
* اذن اذا كان الامر غير مقلق كما ذكرت في نهاية كلامك، اذا لماذا نسمع كثيرا عن وجود مشاكل جمّة تشوب معظم تفاصيل هذه المرحلة؟.
ـ هي ليست مقلقة لو اقتصرت على ما ذكرته سلفا وذلك بمحاولة الفتيات المراهقات اشعار او مطالبة ابائهن بعدم التعامل معهن على انهن ما زلن صغيرات السن او في عمر الطفولة، وهو الواقع بعين ذاته.اما بخلاف ذلك فمن الممكن ان تتفاقم المشاكل بطبيعة الحال، ولعل أهم مشاكل المراهقة هي حاجة الفتاة المراهقة الى أن تتحرر من القيود المفروضة عليها من أسرتها وحاجتها للشعور بالاستقلال الذاتي وهذه من الأسباب الجوهرية للخلافات التي تحدث بين المراهقة وأسرتها، ومن أمثلتها تلك الخلافات التي تحدث نتيجة اختيار الصديقات وطريقة صرف النقود اوالتأخر في العودة إلى المنزل بعد ان قضت وقتا ما عند احدى زميلاتها، فضلا عن مشاكل المدرسة وطريقة اختيار الملابس وقص الشعر. إن كلا من الأسرة والفتيات في هذا السن يجب أن يعترفا بوجود هذه المشاكل الطبيعية حتى يستطيع الجميع التكيف معها وأن يبذلا جهديهما ويغيرا سلوكهما حتى يتجنبا الصدام العنيف والوصول إلى بر الأمان حتى يسود الأسرة جو من المحبة والطمأنينة.
* اذن هل نفهم من ذلك ان ثمة فجوة ما تتخلل المساحة العمرية بين جيل الاباء وجيل الفتيات المراهقات؟.
ـ نعم، وهو ما تؤكده الكثير من الدراسات والبحوث التي أجريت حول مشكلات المراهقة ومعاناة الفتيات.حيث اشارت هذه الدراسات الى ان الكثير من الفتيات المراهقات يعانين من فجوة الأجيال التي تتسع تدريجيا والتي يزداد اتساعها يوما بعد يوم، بين ما يقمن به من أعمال وبين توقعات آبائهن فيما يجب أن يمارسنه فعلا بما يتفق مع معاييرهن الأسرية.وترى الدراسات ان 95% من الفتيات يعانين من مشكلات بالغة يواجهنها عند محاولتهن عبور فجوة الأجيال التي تفصل بين أفكارهن وأفكار آبائهن.
وتدل الدراسات أيضا أن أبرز ثلاث مشاكل تعاني منها الفتيات في نطاق الأسرة وذلك بناء على نتائج قياس حاجات التوجيه النفسي، ومرتبة حسب درجة معاناتهن منها هي :
1. الخوف من مناقشة مشكلاتهن مع أولياء أمورهن.
2. الخوف من معرفة آبائهن لما يقومن به.
3. وجود فجوة بين ما تفكر به الفتيات وما يعتقده الآباء صحيح من وجهة نظرهم.
وبذلك نجد الكثير من الفتيات لاسيما اللواتي لا يجدن من يسمعهن أو يصغي إليهن يلجأن لصديقاتهن وأخذ مشورتهن لحل مشاكلهن، أي يجدن في المجموعة التي ينتمين إليها الخلاص من واقعهن وإشباعاً لحاجاتهن التي فشلت الأسرة في تحقيقها، والخطر هنا أن يكون لبعض هؤلاء الصديقات تأثير سلبي في حين نجد للبعض الآخر تأثير إيجابي.
* ثمة تغييرات (جسدية ونفسية) تصاحب مرحلة انتقال الفتاة المراهقة من مرحلة الطفولة إلى مرحلة البلوغ، وما الذي تحتاجه المراهقة بالضبط في هذه المرحلة؟.
ـ هذا مؤكد، فعندما تنتقل الفتاة من مرحلة الطفولة إلى مرحلة البلوغ والمراهقة فإنها تنتقل إلى عالم جديد تماما عليها، يصاحبه ثورة عارمة في جسدها و نفسها و لعل هذا التغيير يكون أهم تغيير في حياتها كلها. و تكون الفتاة الصغيرة خلال هذا الانتقال شديدة الحاجة لأم تقف بجوارها تمدها بالحنان و الحب و تزودها بالمعلومة و الفهم الصحيح و الحوار الهادئ. و إن لم تجد الفتاة هذا العون فربما تنزلق لمشاكل نفسية خطيرة تشوه فترة حساسة في حياتها.تتأرجح الفتاة في مرحلة البلوغ بين رغبتها في أن تعامل كفتاة كبيرة راشدة و بين رغبتها وحاجتها في أن يهتم بها من حولها مما يحدث ارباكا للوالدين، و لكن لا مفر للوالدين من التحلي بالصبر في التعامل مع التغييرات المتلاحقة التي ستمر بأبنتهما، و على الأم أن تتحمل مسؤوليتها في العبور بابنتها إلى بر الأمان في هذه المرحلة الحساسة بالحوار الهادئ الذي يصاحبه زرع للثقة في نفس الفتاة، بأن تبين لها الأم أنها أصبحت الآن فتاة ناضجة لها شخصيتها و احترامها و أصبح لها حياؤها الذي يزينها و يزيدها جاذبية وجمالا.ومما يساعد في بث هذه الثقة هو أن تبتعد الأم تماما عن العتاب و التوجيه المباشر و أن تتجنب تعبيرات مثل (أنت لا تفقهين شيئا) و (أنت مذنبة في كذا وكذا.. !) بل تبدأ الحوار في كل مرة بأن تشعر أبنتها بأن لها رأيا ووجودا وأنها أصبحت ناضجة وقادرة على اتخاذ القرار الصحيح وتناقشها بما سيحدث عندما يأتيها الحيض لأول مرة، و هي تجربة شديدة الحساسية بعيدة الأثر في نفس كل فتاة، و توضح لها أنها تغيرات طبيعية جدا، و تغلف كل هذا بالمعاني الراقية. ويجب أن تحذر الأم من انزلاق الحوار المطلوب إلى جدال و خلاف فإن هذا يصيب العلاقة مع ابنتها بالفتور و الضيق، ويجب أن تبدي مرونة يجعلها تلتقي مع ابنتها في منتصف الطريق عند حدوث خلاف في الرأي لأن العصبية و التوتر الذي يصاحب فترة البلوغ تحتاج إلى سعة صدر لاحتوائها.
:frasha11::frasha11:

يا ريت يت حبيبتي تنضمي وضعك للمواضيع بشكل صحيح

ينقل للقسم الصحيح

خليجية
تسلمى يا قمر
موضوعك اكثر من رائع

6 نصائح لتتجاوزى بها فتره المراهقه 2024.

1- صديقات السوء هن أول طريق الانحراف:
الفتاة في سن المرا
هقة تتأثر بصديقاتها أشد من تأثرها بوالديها ، والمرء عادة ما يعرف بصديقه ، فالتي تصاحب فلانة المستهترة يقول الناس عنها : إنها صاحبة فلانة، فلابد انها مثلها !! فعلى الأقل سوف تضع نفسها موضع الريبة .

2- انتبهي هؤلاء ، دعاة على أبواب جهنم :
نعم إنهم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا كما وصفهم رسول الله صلى الله علية وسلم ، فدعاة الاختلاط الماجن بين الرجال والنساء دعاة على أبواب جهنم وكذلك دعاة الحرية والإباحية والذين يحاربون التدين عموما ويصفون أهله بالرجعية ، فلتحذر الفتاة من تلك الدعوات الهدامة .

3- الحياء صفة العذراء :
فالحياء من صفات البنات المحترمات فإنه كذلك زينة لهن وتاج على رؤوسهن قال رسول الله صلى الله علية وسلم ( ماكان الحياء في شيء إلا زانه )، وحياء الفتاة أو الفتى خير كله كما جاء في الحديث الصحيح (الحياء كله خير ). لأنه يمنع الإنسان من الاقتراب من مواطن الشبهات أو اقتراف المحرمات ، ومهما يكن من حياء الإنسان فهو خير من تبجّحه وقاحته .

4- في غض البصر حماية القلب وحفظ الجوارح :
رؤية للرجال في الحالة العامة أمر جائز لا شيء فيه ، وقد ثبت في الصحيحين رؤية عائشة رضي الله عنها للحبشة وهم يلعبون بالحراب في المسجد يوم العيد ، لكن الشارع الحكيم قد حظر على أن تنظر إلى الرجل نظرة شهوة ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ) والنظرة المحرمة مقدمة من مقدمات الزنا ، فينبغي على الفتاة المؤدبة المحترمة ألا تطيل النظر إلى الشاب ، لأن الحياء يمنع الفتاة من أن تطيل النظر في الشاب أو تحدّق فيه .

5- إغراء الأزياء ( هذه الرغبة مدمرة ) :
رغبة كثير من الن
ساء والفتيات في إبداء الزينة والتبرج ومحاولة لفت الأنظار وإثارة إنتباه الرجال الغرباء نحوهن ، هذه الرغبة غريبة وبعيدة عن الإسلام ، وعن الأخلاق ، وعن الفطرة السليمة ، فالفتاة المسلمة تخشى أن يرى زينتها أحد من الرجال سوى محارمها .
ولأن جسدها عزيز عليها ليس سلعة رخيصة تعرض على كل غادٍ ورائح، فالتي هانت عليها نفسها فهي عند الناس أهون ومن عزّت عليها نفسها فهي عزيزة عند الناس .

6- أحلام اليقظة ظاهرة لها علاج :
أحلام اليقظة ، هذا الشيء الجميل الذي يحيل العالم جنة خضراء إذا اشتهى الإنسان ذلك ، لكن هل أحلام اليقظة ظاهرة مرضية ؟!
إن أحلام اليقظة إن كانت طارئة غير ملازمة للفتى أو الفتاة فهذا شيء طبيعي ، فمن منا لم يتعرض لهذا الأمر يوما ما ؟
لكن اتخاذ أحلام اليقظة وسيلة للهروب من الواقع ومشكلاته حتى تصبح عادة الفتاة فهذا شيء خطير ومؤلم ، وتجعل الفتاة غير قادرة على مواجهة الحياة والتعامل مع مشكلات الحياة اليومية فتصاب بالإحباط والفشل ، ومن أسباب هذه الظاهرة الفراغ فليس هناك مايشغل الفتى أو الفتاة فيبدأ بالسرحان مع الأفكار والعيش مع الأحلام فترة طويلة.

خليجية
ينقل للقسم الأنسب
مشكورة يالغلا ,,,

المراهقه تدخل ^_* احدث موضة 2024.

هالملااابس لا تلبس الا امام المحارم والتجمعات النساائيهه

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

واوووووووووووووووووو روووووووعة
رؤوووووووووعه تسلم ايدكي بجد يجننو

رووووووعه تسلمي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خاشية الله خليجية
واوووووووووووووووووو روووووووعة

نورتي

سن المراهقه الحساس 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفكم اخواتي

اليوم جبت لكم موضوع مهم جدا ومنتشر في عصرنا الحاضر وهو تصرفات بناتنا المراهقات
الكل يعرف ان البنات في مرحلة المراهقه يكونون شوي طايشين :rmadeat-7c18ac6bce:
وهذا سن حساسا جدا جدا جدا واكثر سن في سن المراهقه حساس هو سن 14 سنه
حيث تبدأ الفتاه بالنضج طبعا بس اذا كانت الفتاه بالغه وللي تواجهه صعوبه منكم اخواتي
في تربية بانتها المراهقات احب انصخها بكتاب انت وبناتك المراهقات للدكتوره فوزيه الدريع وانا بصراحه شريته واستفدت كثيييير منه في تربية بناتي اتمنى يكون عجبكم الموضوع:a1:

مششكورة حوووبي’’
يعطيك العافية
مشكووووووووووورة يا قلبي
عنجد لازم كل ام تعرف كيف تتصرف مع بنتها المراهقة
بارك الله بك
ويستحق التقييم

اشئ التي تحتاجه الفتاه في سن المراهقه 2024.

:ok::ok:البنت تحتاج الى ..!
.
حنان وحب ورعايه وعطف ….

لا مراقبه ولا صريخ ولا ضغوط…

لا أوامر مصطنعه..

تحتاج الفتاه المراهقة ان تفرغ عاطفتها..

وعلى الاهل المساعدة بطريقة غير مباشره…

وياليت أسلوب خاطئ أن لا تعاملوها بقسوة كأنها ارتكتب جريمة بدخولها في هذه المرحله..

هي مرحلة انتقال من طفولة الى شبه نضج..

وهي مرحلةُ اكتسابِ المعلومات وتكوين الشخصيه الحقيقيه للمُراهِقه..

لا ضير في أن يصادق الأخ أخته المراهقه..

لا ضير في أن تصادق الأم ابنتها المراهقه..

لا ضير في أن يتناقش الأب مع ابنته المراهقه..

وبأسلوب مريح.. وأسلوب سلس..

أقصد بحب واهتمام..

وبالتفاهم..

إن شعرت الفتاةُ المراهقة بأنها تحتَ الأنظار ومراقبةِ الأهل الشديدة والغير سليمه..

يؤدي ذلك إلى الإكتئاب والأرق..

والسمنه أيضاً..

البعض من المراهقات إذا أحسسن بالقلقِ,يشغلن أنفسهن بالطعام الغير صحي..

والبعض الآخر يجدن أن النوم هو المفر الوحيد من الضجيج والمعامله الخاطئة لهن..

أما إن شعرتِ الفتاة انها محل ثقة,فلن تخون الثقة مهما حصل..

ولا أقصدُ الثقةَ العمياء..ثقةٌ بِحدود..

ثقةً تُشعِرُ الفتاةَ أنها تستطيعُ أن تعتمِدَ على نفسها..

الفتاة المراهقةتريد أن تكون امرأة..

فتبدأ بالاهتمام بالأزياء ومستحضرات التجميل والمناسبات..

وهنا يأتي دور الأهل..

لايجب أن يوبخ الأب ابنته لوضع المساحيق..

ولا يجب على الأخ كذلك..

ولا داعي إلى التعليقاتِ السخيفه التي تفقدها ثقتها بنفسها..

ولا يجب على الأم أن تختار لها ثيابها,لها الحق بأن تبدي برأييها في ثوبٍ ما..إن كانَ ضيقاً أو يُعطي انطباعاً سيء,فترشدها..

وأيضاً تودَ الفتاةُ المُراهِقه أن تشعُرَ بِإنها كبيرةٌ كفايه..

وهذا حين تُريدُ أن تزور إحدى صديقاتها..

تودُ أن تذهبَ وحدها دون مُرافقة إمها..لا لِشيءٍ سيءٍ إطلاقاً..إنما لِتشعُر فقط بِأنها فتاةٌ يُعتمدُ عليها..وهذا في حال ان أهلها على معرفةٍ بِأهالي صديقاتها..وعلى ثقةٍ بأنهم لن يضرون ابنتهم بأي شكلٍ مِن الأشكال..

فهي ليست بِطفلةٍ صغيرةٍ تحتاجُ إلى اهتمام والدتها الزائد..

والموضوع الآخر هو الإنترنت..

أغلبية الأخوان يمنعون أخواتهم منه,لأنهم يرونه خطيراً لاخواتهم المراهقاتُ بالذات,بغض النظر عن الدردشه والتشات..

بل المنتديات أيضاً..يعتبرونها خطيرةً..

لن يحدثَ مكروه إن حاور الأخ أخته,ولا بأس إن جلسا سوياً يتصفحون بعض المواقع الترفيهيه أو التعليميه أو الدينيه أو أي موقع ليسَ بِهِ خلل أخلاقي..

بِهذه ِالطريقة تشعر المراهقة بالثقة التي كما ذكرت لن تخونها مهما حصل..

وبما أنني فتاة مراهقه,أستطيع أن أؤكد أن الفتاة المراهقه إن وضعت حتى في قفص أو صندوق وبه سلاسل من فولاذ…ستفعل ماتريد أن تفعله مهما يكن ولن يستطع أحد منعها..

وإن حدث شيء سيء,يكون اللوم على الأهل لأنهم لم يحسنوا التعامل معها..

لذا..

يامن لديكم أخواتٌ مراهقات..

يامن لديكم فتياتٌ مراهقات..

إحرصوا عليهن,وصادقوهن دوماً..

ولا تشعروهن بالضغط..

فالضغط يولد الإنفجار..!

وتظل مرحلةُ المراهقة أجمل مرحله للفتاة..

وعلى الأهل الرعايه والحرص والمعامله الجيده والمناسِبة لمرحلتها الحرجه:ok::ok

مرحبا يا امهات البنت في فتره المراهقه تحتاج للثقه والثقه انواع منها الثقه العمياء الله يهديهم بعض الاهالي تعطي البنت ثقه بدون مراقبه ةتقول انا واثقه اش عندي بس انتي مابتعرفي اش عند غيرك لازم لازم لازم نتابع بناتنا ونثق فيهم ونشجعهم مش نرميهم في البحر ونحكي لهم عومو وهمه مابيعرفو يعومو اهم شيء كيف نعطيهم هاي الثقه ويكونو قدها الصراحه بين البنت وامها ومتابعه الام لابنتها وكسب الصداقه بين الطرفين وشكر ا للجميع:5_1_123v[1]::grin::grin::icon_cool::icon_ cool::070::070::15_4_116[1]:
بــــوووركتي
بس للأسف هالحكي شبه مستحيل يصير ،،،، الأهل بيضلو يضغطو ع الأولاد بيحسسوهم أنهم مجرمين وإذا غلطوا يا ويلهم،،،،،، والله المستعان
يعطيك العافيه ..

كيف اعتني بجمال ونعمومة ابنتي المقبله على سن المراهقه .؟؟! للعناية 2024.

السلام عليكم

كيف نحافظ على جمال بناتنا ؟؟!!

وعلى نعومة اجسامهم

وصحة شعورهم

ونظافة اضافرهن

وبياض الركب والابط <<_ طبعا لازم من الصغر

وتفتيح الوجه وصفائه

________
___

ومتى نبدأ نحثهم على الاهتمام باجسامهم

من سن 9 سنوات ؟
ولا نتظر الى سن المراهقه 12 سنه ؟

_________
____

نبغى هالموضوع للتجارب الامهات القديمات ليستفدن الامهات الجدد :0153:

موؤوؤوضوؤوعك رؤوؤوؤوؤعه
ان شاء الله نلقى تفآآآآآآآآآآآآآآآآآآآعل……. ……….{
مشكوره يا حلوه
مشكوره اختي على الموضوع بس ياليت يكون فيه تفاعل من المجربات
موضوع مميز
وفكرة رائعة
أتمنى يكون فيه تفاعل لنستفيد من تجارب الأمهات

كيف اتعامل مع المراهقه 2024.

كيف اتعامل مع المراهقه
السلام عليكم
كيف الحال والاحوال ان شاء الله تمام
اوكيه نختصر الموضوع
كلنا نعرف ان البنات يبغالهم طولت بال وبذاااااااااااااااااااات المراهقات
البنات دايم يفضلون امهاتهم علئ ابائهم وهذا الشي غلط لازم تكون البنت مرتاحه للاثنين
وفي بعض الاباء مايعرفون كيف يحببون بناتهم فيهم يايكون جاهل او ماعندو تفاهم او مايعرف كيف يتعامل معاها اوكيه راح اوضح لكم الاشياء اللي يحبونها البنات (المراهقات )
اول شي/ لازم تجلس تسالف معاها دايم وتعلمها اش صار معاك اليوم
ثاني شي/ دايم بيلها انك تحبها بسس انت بنفسك مو تخلي احد يوضحلها الشي هذاا
ثالث شي/ خذها وروحو اي مشوار مشاوير البنات يعني مثلا باسكن او روحو كوفي يعني اشياء مثل كذا
رابع شي / حاول دايم توجها لصح بسس وجها وهي الحالها يعني مو قدام اخوانها او اخواتها
خامس شي / حاول دايم تبين لها انها احسن من اللي حولها باي طريقه لو تبالغ بسس اهم شي توصلها المعلومه خليها تعرف انها احسن من البنات اللي تجلس معاهم
سادس شي/ حاول دايم لمن تتكلم معاها تشيل كلمه لا من لسانك اجلها قولها الحين مقدر بس لا لا تقولها ابدا واصلا البنات ينسو مو مثل الاولاد الاولاد لو بعد شهر يتذكرو :frasha11:
سابع شي/ دايم شاورها في الاشياء اللي بتسويها حتى لو ماعجبك رايها سوي نفسك انك اهتميت في رايها
ثامن شي/ لا تخلي اخوانها يخاصمونا ابدا حتى وهي غلطانه بسس بعدين علمها انو غلط بهدؤء وباسلوب راقي ولمن تفهمها وتعلمها الحالها
تاسع شي/ دلعها قدام بنات عمانها وخوالها وامدحها وحتى قدام خوالها وعمانها دلعها
واذا سويت الاشياء هاذي صدقني راح تحبك اكثر من امها ويمكن تقولك باسرارها
بس مو من اول مره يمكن تحتاج لشهر ويمكن اسبوع عاد ع حسب بنتك
اتمنئ انكم استفتو من موضوعي :060:
:11_1_123[1]::11_1_123[1]::11_1_123[1]::11_1_123[1]::11_1_123[1]::11_1_123[1]::11_1_123[1]:

اختكم :0154: مرام الخطابي:0154:

يعطيـك العآفية
كلآمك صحيـح100%100..
مجهود رآئع

يعطيـك العآفية
الله يعافيكم ويسلمكم ي رب
تسسلمي < الرجاء النقل للقسسم المناسب ^^

الى ماذا تحتاج الفتاة المراهقه ؟ 2024.

السلام عليكم

انها تحتاج حب وعطف وحنان ورعايه لا هواش ومراقبة وضغط لا أوامر مصطنعه تحتاج المراهقة ان تفرغ عاطفتها وعلى الاهل المساعدة بطريقة غير مباشره
حب وعطف وحنان ورعايه…

لا هواش ومراقبة وضغط…

لا أوامر مصطنعه..

تحتاج المراهقة ان تفرغ عاطفتها..

وعلى الاهل المساعدة بطريقة غير مباشره…

أسلوب خاطئ أن يعاملوها بقسوة كأنها ارتكتب جريمة بدخولها هذه المرحله..

هي مرحلة انتقال من طفولة الى شبه نضج..

مرحلة اكتساب المعلومات وتكوين الشخصيه الحقيقيه للمراهقه..

لا ضير في أن يصادق الأخ أخته المراهقه..

لا ضير في أن تصادق الأم ابنتها المراهقه..

لا ضير في أن يتناقش الأب مع ابنته المراهقه..

وبأسلوب مريح..

أسلوب سلس..

أقصد بحب واهتمام..

وبالتفاهم..

إن شعرت الفتاة المراهقة بأنها تحت الأنظار ومراقبة الأهل الشديدة والغير سليمه..

يؤدي ذلك إلى الإكتئاب والأرق..

والسمنه أيضا..

البعض من المراهقات إذا أحسسن بالقلق يشغلن أنفسهن بالطعام الغير صحي..

والبعض الآخر يجدن أن النوم هو المفر الوحيد من الضجيج والمعامله الخاطئة لهن..

أما إن شعرت الفتاة انها محل ثقةفلن تخون الثقة مهما حصل..

ولا أقصد الثقة العمياء..ثقة بحدود..

ثقة تشعر الفتاة أنها تستطيع أن تعتمد على نفسها..

الفتاة المراهقة تود أن تكون امرأة..

فتبدأ بالاهتمام بالأزياء ومستحضرات التجميل والمناسبات..

وهنا يأتي دور الأهل..

لايجب أن يوبخ الأب ابنته لوضع المساحيق..

ولا يجب على الأخ كذلك..بل عليكم محاورتها بهدوء وطيبة فالكلمة الطيبة صدقة…….

ولا داعي إلى التعليقات السخيفه التي تفقدها ثقتها بنفسها..

ولا يجب على الأم أن تختار لها ثيابهالها الحق بأن تبدي برأييها في ثوب ما..إن كان ضيقا أو يعطي انطباعا سيءفترشدها..

وأيضا تود الفتاة المراهقه أن تشعر بإنها كبيرة كفايه..

وهذا حين تريد أن تزور إحدى صديقاتها..

تود أن تذهب وحدها دون مرافقة إمها..لا لشيء سيء إطلاقا..إنما لتشعر فقط بأنها فتاة يعتمد عليها..وهذا في حال ان أهلها على معرفة بأهالي صديقاتها..وعلى ثقة بأنهم لن يضرون ابنتهم بأي شكل من الأشكال..

فهي ليست بطفلة صغيرة تحتاج إلى اهتمام والدتها الزائد..

والموضوع الآخر هو الإنترنت..

أغلبية الأخوان يمنعون أخواتهم منهلأنهم يرونه خطيرا لاخواتهم المراهقات بالذا تغض النظر عن شبكة الانترنت ..

بل المنتديات أيضا..يعتبرونها خطيرة..

لن يحدث مكروه إن حاور الأخ أختهولا بأس إن جلسا سويا يتصفحون بعض المواقع الترفيهيه أو التعليميه أو الدينيه أو أي موقع ليس به خلل أخلاقي..

بهذه الطريقة تشعر المراهقة بالثقة التي كما ذكرت لن تخونها مهما حصل..

أستطيع أن أؤكد أن الفتاة المراهقه إن وضعت حتى في قفص أو صندوق وبه سلاسل من فولاذ…ستفعل ماتريد أن تفعله مهما يكن ولن يستطع أحد منعها..

وإن حدث شيء سيءيكون اللوم على الأهل لأنهم لم يحسنوا التعامل معها..
يامن لديكم أخوات مراهقات..

يامن لديكم فتيات مراهقات..

إحرصوا عليهنوصادقوهن دوما..

ولا تشعروهن بالضغط..

فالضغط يولد الإنفجار..!

وتظل مرحلة المراهقة أجمل مرحله للفتاة..

وعلى الأهل الحرص والرعايه والمعامله الجيده والمناسبة لمرحلتها الحرجه

تحياتي

منقول

جزاكي الله خيرا
جزاكي الله خيرا الله خيرا
أحسنت الانتقاء

تسلم الأيادي

ياهلا بالسلفية وغيمة عطر……شرفني مروركم