اجمل ما قيل عن المراة 2024.

السلام عليكم ،،

سُأِل الخوارزمي عالم الرياضيات عن المرأة.. فأجاب

إذا كانت المرأة

ذات ( خلق ) فهي = 1

وإذا كانت المرأة

ذات جمال أيضاً فأضف إلى الواحد صفراً = 10

وإذا كانت المرأة

ذات مال أيضاً فأضف صفراً آخر = 100

وإذا كانت المرأة

ذات حسب ونسب أيضاً فأضف صفراً آخر = 1000

فإذا ذهب الواحد الخلق …

لم يبق إلا الأصفار 00000…!!!

كل مايتعلقـ* بجمال المراة بسنهـ 2024 احدث موضة 2024.

خليجية

الموديل:غوتشي باي غوتشي

بلد التصنيع:فرنسا

الماركهـ:غوتشي

السعر:375 ريال

خليجية

الموديل:سو دو لارينيتا

بلد التصنيع:فرنسا

االماركة: عطور اوسكار دو لارين

السعر:262 ريال

خليجية

الموديل: اوسكار ايو دو تواليت

بلد التصنيع:فرنسا

االماركة: عطور اوسكار دو لارين

السعر:270 ريال

خليجية

الموديل: اوسكار كليبريشن ايو دو تواليت

بلد التصنيع: فرنسا

االماركة: عطور اوسكار دو لارين

السعر: 190 ريال

خليجية

الموديل: ايو دو تواليت ناتورال سبراى واى فريسى

بلد التصنيع: فرنسا

االماركة: عطور لوران

خليجية
الموديل: وييك ايند

بلد التصنيع: ايطاليا

االماركة: بربرى

السعر: 200 ريال

خليجية

خليجية

الموديل: ريد ساتين

بلد التصنيع: فرنسا

االماركة: عطور اوسكار دو لارين

شكرا يا عمري
تحياااتي:
!.. وسوومة ..!
واااااااااااااااااو افدتيني
يسلمووووووووووووووو ياقمر
يسلموووااااااااااااا حبيبتي روعه

تقبلي مروري يا عسل

ماذا يريد الرجل من المراة تجربة شخصية 2024.

الحمدلله والصلاة والسلام على اشرف المرسلين.

الكثير من الازواج (اعني هنا ذكورا واناثا) لا يعلمون ماذا يريد شريكهم منهم .. وفيما يلي سأطرح وجهة نظري بالنسبة لاخواتي النساء من خلال تجربتي الشخصية.. والسؤال الذي تسأله المرأة لنفسها وتردده دائما هو:- ماذا يريد رجلي مني؟ ماذا اصنع حتى يعجب بي؟ هل يحبني ملتزمة ومتدينة ومتفقهة في الدين أم ابدو له كبنت هوى؟ يحبني ان البس له الملابس التي تكشف اكثر مما تستر ام يفضل ان يراني محجبة دائما؟ هل يحبني اجتماعية ولي اهتمامات بالحياة العامة أم منطوية ومنعزلة؟ هل يحبني غنوجه دلوعة وطائشة ومتهورة ام عاقلة ومتزنة واكون له كأمه؟

هذه اسئلة دارت في ذهني عندما تزوجت لأول مرة ولم اعرف جوابها الا بعد أن تطلقت..اكتشفت ان الرجل طفل كبير عند زوجته.. ويحب أن يرى في زوجته كل النساء التي يراهن في حياته.. فهو يحب أن يرى فيها امه العاقلة المتزنة الحكيمة المتدينة الملتزمة التي تدلله وتلبي طلباته ويحب أن يرى فيها صديقته التي يفتح لها قلبه ويحدثها بمكنوناته التي لا يمكن أن يقولها لاي شخص آخر ويحب أن يرى فيها الخادمة بدون شخصية على شيء من السذاجة ويحب أن يرى فيها الذكاء والقدرة على الحديث المنمق واللباقة عند الكلام وفي كل المواضيع ويحب أن يرى فيها أيضا المذيعات والممثلات اللاتي يراهن كل يوم على التلفزيون انيقات جميلات يتابعن الموضة ويحب ان يرى فيها ايضا وايضا بنت الهوى اللاتي يسمع عنهن او حتى يراهن في افلام البورنو .. فهو يريدها خليط من كل هؤلاء النسوة.. ولكن الاهم من هذا ان تعرف الزوجة باحساس الانثى متى يريد ان يراها هكذا ومتى يرغب ان يراها هكذا.. فلا تأتي له بالحجاب والثوب الطويل المستور في ليلة دافئة تشعر انه قد يطلبها فيها للجنس وبالعكس فبامكانها ان تلبس ما يروق له من الثياب العارية وفي نفس الوقت تناقشه نقاش المثقفين وتخاطب عقله فهذا يثير كثيرا من الرجال. وهذا هو تفكير الرجل في امرأة حياته وشريكة عمره.. لان الرجل يمل من المرأة الواحدة في شكلها وهيئتها وتفكيرها على اي شكل كانت.

:icon_idea: <<<< منقول >>>>:3_13_9[1]:

وين الردود يانايمين صحصحو
خليجية
الله يعينا

مشكوره عالنقل

خليجية

تحليل شخصيه المراه لما توقف امام المراة 2024.

تحليل شخصيه المراه لما توقف امام المراة
الشخصية المرحة

هي التي إذا نظرت إلى المرآة ابتسمت أو حاولت تقليد الآخرين بمرح وهي شخصية معبرة عن ذاتها تحب الآخرين وتستطيع أن تحصل على الوظائف المهنية بسهولة كما أنها قادرة على التعامل مع من حولها بارتياح وهي أيضا خدومة وصديقة صدوقة وتحب أن تخدم وتلبي أي طلب يطلب منها وهي وفية لوعودها….

الشخصية المبتسمة

هي التي تبتسم كلما نظرت في المرآة ذلك لأنها تحب الناس والحياة .. وهي راضية عن نفسها بشوشة وصديقة أيضا لمن حولها وهي خير حلال للمشاكل وعقد الآخرين ..

الشخصية التأملية

هي التي تطيل النظر في المرآة.. وتركز نظراتها في تأمل عينيها ودراسة وجهها بعناية شديدة وصاحبة هذه الشخصية تحمل في أعماقها أسئلة كثيرة عن الحياة وعن الآخرين ولا تجد لها جوابا.. لذا فهي تنظر بتمعن وعمق في عينيها لعلها ترى نفسها فيهما أو تعرف ردا على أسئلتها ..

الشخصية الرافضة

صاحبة هذه الشخصية تتجنب النظر إلى المرآة وإذا تصادف ووجدتها أمامها.. فهي تشيح بوجهها عنها وهي شخصية غير اجتماعية بالمرة تصمم على الوصول إلى أهدافها.. ولكنها لا تستطيع أن تحقق منها أو لذاتها شيئا.. وهي لاتهتم كثيرا بالمظهر الخارجي وإنما تهتم بالموضوع وهي أيضا تبرر لنفسها ما تستحبه فقط.. وترفض نصائح الغير أو حتى الاستماع إليهم…

الشخصية التعسة

هي التي تنظر بامتعاض إلى نفسها في المرآة فهي غير سعيدة مع الناس أو العالم من حولها.. وهي تبدو دائما متبرمة غير راضية عن نفسها فهي شخصية انطوائية لا تقدر على الاستمتاع بحياتها ..

الشخصية المتشائمة

وهي التي عندما تنظر في المرآة ترى كل شئ إلا نفسها بالرغم من أنها ممكن أن تكون جميلة إلا أنها بتشاؤمها لاترى جمالها أمام عينيها.. فالمرآة لا تعكس إلا ما هو قبيح.. وبالتالي ينطبع هذا على تفكيرها فهي لا تتذكر إلا ما يجلب الكآبة والحزن في نفسها….

الشخصية الحالمة

وهذه الشخصية دائما نجد أنها تنسى نفسها عندما تنظر في المرآة وتفكر في الماضي والحاضر والمستقبل لذلك فهي تعتبر المرآة شاشة سحرية ترى فيها ما كانت تتمناه لكي تقوم به في الماضي وما تريد أن تحققه في الحاضر وما تحلم في تحقيقه في المستقبل وهي من خلال رؤيتها للمرآة تستطيع أن تتخيل الكثير من القصص والمغامرات المثيرة التي تحلم أن تكون بطلتها…

الشخصية عاشقة المرآة

هي شخصية لا تستطيع أن تمنع نفسها من النظر إلى أي مرآة تقابلها.. وهي تنظر في المرآة لفترات طويلة جدا.. وصاحبة هذه الشخصية عادة تكون من الرياضيين وتحب النزهات والرحلات كثيرا
وتهتم بمتابعة أحدث خطوط الموضة العالمية وتحافظ على رشاقتها فهي شخصية حساسة جدا أو لديها حاسة قوية للألوان تميل إلى التنسيق والديكور وتعق الملابس والعطور المميزة …

فأيهن انتي ؟!؟!؟!؟

الشخصية عاشقة المرآة

يمكن هايدي أنا

مرسي كتير ع الموضوع

🙂

نقل للقسم المناسب
مرسيييييييييي
الشخصية المبتسمة مشكورة على الموضوع
خليجية

شبهات حول حجاب المرا’ة المسلمة 2024.

الشبهة الأولى: الحجاب تزمّت والدين يسر:
يدّعي بعض دعاة التبرج والسفور بأنّ الحجاب تزمّت في الدين، والدين يسر لا تزمّتَ فيه ولا تشدّد، وإباحة السفور مصلحةٌ تقتضيها مشقّة التزام الحجاب في عصرنا[1].
الجواب:
1- إن تعاليم الدين الإسلامي وتكاليفَه الشرعية جميعها يسر لا عسرَ فيها، قال تعالى: {يُرِيدُ ٱللَّهُ بِكُمُ ٱلْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ ٱلْعُسْرَ} [البقرة:185]، وقال تعالى: {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكمْ فِى ٱلدّينِ مِنْ حَرَجٍ} [الحج:78]، وقال: {لاَ تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَهَا} [البقرة:232]. فهذه الآيات صريحة في التزام مبدأ التخفيف والتيسير على الناس في أحكام الشرع.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن هذا الدين يسر، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه، فسدّدوا وقاربوا وأبشروا))[2]، وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث أحدا من أصحابه في بعض أمره قال: ((بشروا ولا تنفروا، ويسروا ولا تعسروا))[3].
فالشارع لا يقصد أبدًا إعنات المكلَّفين أو تكليفهم بما لا تطيقه أنفسهم، فكلّ ما ثبت أنه تكليف من الله للعباد فهو داخلٌ في مقدورهم وطاقتهم[4].
2- ثم لا بد من معرفة أن للمصلحة الشرعية ضوابط يجب مراعاتها وهي:
أ- أن تكون هذه المصلحة مندرجة في مقاصد الشرع، وهي حفظ الدين والنفس والعقل والنسل والمال، فكلّ ما يحفظ هذه الأصول الخمسة فهو مصلحة، وكلّ ما يفوّت هذه الأصول أو بعضها فهو مفسدة، ولا شك أن الحجاب مما يحفظ هذه الكليات وأن التبرج والسفور يؤدي بها إلى الفساد.
ب- أن لا تعارض هذه المصلحة النقل الصحيح، فلا تعارض القرآن الكريم؛ لأن معرفة المقاصد الشرعية إنما تمّ استنادًا إلى الأحكام الشرعية المنبثقة من أدلتها التفصيلية، والأدلة كلّها راجعة إلى الكتاب، فلو عارضت المصلحة كتابَ الله لاستلزم ذلك أن يعارض المدلولُ دليله، وهو باطل. وكذلك بالنسبة للسنة، فإن المصلحة المزعومة إذا عارضتها اعتُبرت رأيًا مذمومًا. ولا يخفى مناقضة هذه المصلحة المزعومة لنصوص الكتاب والسنة.
ج- أن لا تعارض هذه المصلحة القياس الصحيح.
د- أن لا تفوِّت هذه المصلحة مصلحة أهمّ منها أو مساوية لها.
3- قاعدة: "المشقّة تجلب التيسير" معناها: أنّ المشقة التي قد يجدها المكلف في تنفيذ الحكم الشرعي سبب شرعي صحيح للتخفيف فيه بوجه ما.
لكن ينبغي أن لا تفهم هذه القاعدة على وجهٍ يتناقض مع الضوابط السابقة للمصلحة، فلا بد للتخفيف أن لا يكون مخالفًا لكتابٍ ولا سنّة ولا قياس صحيح ولا مصلحة راجحة.
ومن المصالح ما نصّ على حُكمة الكتاب والسنة كالعبادات والعقود والمعاملات، وهذا القسم لم يقتصر نصّ الشارع فيه على العزائم فقط، بل ما من حكم من أحكام العبادات والمعاملات إلا وقد شرع إلى جانبه سبل التيسير فيه. فالصلاة مثلا شرِعت أركانها وأحكامها الأساسية، وشرع إلى جانبها أحكام ميسّرة لأدائها عند لحوق المشقة كالجمع والقصر والصلاة من جلوس. والصوم أيضا شرع إلى جانب أحكامه الأساسية رخصةُ الفطر بالسفر والمرض. والطهارة من النجاسات في الصلاة شرع معها رخصة العفو عما يشقّ الاحتراز منه. وأوجب الله سبحانه وتعالى الحجابَ على المرأة، ثم نهى عن النظر إلى الأجنبية، ورخّص في كشف الوجه والنظر إليه عند الخِطبة والعلاج، والتقاضي والإشهاد.
إذًا فليس في التيسير الذي شرعه الله سبحانه وتعالى في مقابلة عزائم أحكامه ما يخلّ بالوفاق مع ضوابط المصلحة، ومعلومٌ أنه لا يجوز الاستزادة في التخفيف على ما ورد به النص، كأن يقال: إنّ مشقة الحرب بالنسبة للجنود تقتضي وضعَ الصلاة عنهم، أو يقال: إن مشقة التحرّز عن الربا في هذا العصر تقتضي جوازَ التعامل به، أو يقال: إنّ مشقة التزام الحجاب في بعض المجتمعات تقتضي أن يباحَ للمرأة التبرّج بدعوى عموم البلوى به[5].

الشبهة الثانية: الحجاب من عادات الجاهلية فهو تخلف ورجعية:
قالوا: إن الحجاب كان من عادات العرب في الجاهلية، لأنّ العرب طبِعوا على حماية الشّرف، ووأدوا البنات خوفًا من العار، فألزموا النساء بالحجاب تعصبًا لعاداتهم القبلية التي جاء الإسلام بذمّها وإبطالها، حتى إنّه أبطل الحجاب[6]، فالالتزام بالحجاب رجعية وتخلّف عن ركب الحضارة والتقدم.
الجواب:
1- إن الحجاب الذي فرضه الإسلام على المرأة لم يعرفه العرب قبل الإسلام، بل لقد ذمّ الله تعالى تبرّج نساء الجاهلية، فوجه نساء المسلمين إلى عدم التبرج حتى لا يتشبهن بنساء الجاهلية، فقال جلّ شأنه: {وَقَرْنَ فِى بُيُوتِكُنَّ وَلاَ تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ ٱلْجَـٰهِلِيَّةِ ٱلأولَىٰ} [الأحزاب:33].
كما أن الأحاديث الحافلة بذمّ تغيير خلق الله أوضحت أنّ وصلَ الشعر والتنمّص كان شائعًا في نساء اليهود قبل الإسلام، ومن المعروف أنه مما تستخدمه المتبرّجات.
صحيح أن الإسلام أتى فأبطل عادات ذميمة للعرب، ولكن بالإضافة إلى ذلك كانت لهم عادات جميلة أقرّها الإسلام فلم يبطلها، كإكرام الضيف والجود والشجاعة وغير ذلك.
وكان من ضمن عاداتهم الذميمة خروج النساء متبرّجات كاشفات الوجوه والأعناق، باديات الزينة، ففرض الله الحجاب على المرأة بعد الإسلام ليرتقي بها ويصونَ كرامتها، ويمنع عنها أذى الفسّاق والمغرضين[7].
2- إذا كانت النساء المسلمات راضياتٍ بلباسهن الذي لا يجعلهن في زمرة الرجيعات والمتخلفات فما الذي يضير التقدميين في ذلك؟! وإذا كنّ يلبسن الحجاب ولا يتأفّفن منه فما الذي حشر التقدميين في قضية فردية شخصية كهذه؟! ومن العجب أن تسمع منهم الدعوةَ إلى الحرية الشخصية وتقديسها، فلا يجوز أن يمسّها أحد، ثم هم يتدخّلون في حرية غيرهم في ارتداء ما شاؤوا من الثياب[8].
3- إنّ التخلف له أسبابه، والتقدم له أسبابه، وإقحام شريعة الستر والأخلاق في هذا الأمر خدعة مكشوفة، لا تنطلي إلا على متخلّف عن مستوى الفكر والنظر، ومنذ متى كان التقدّم والحضارة متعلّقَين بلباس الإنسان؟! إنّ الحضارة والتقدم والتطور كان نتيجةَ أبحاث توصَّل إليها الإنسان بعقله وإعمال فكره، ولم تكن بثوبه ومظهره[9].

الشبهة الثالثة: الحجاب وسيلة لإخفاء الشخصية:
يقول بعضهم: إنّ الحجابَ يسهّل عملية إخفاء الشخصية، فقد يتستّر وراءه بعض النساء اللواتي يقترفن الفواحش[10].
الجواب:
1- يشرع للمرأة في الإسلام أن تستر وجهها لأن ذلك أزكى وأطهر لقلوب المؤمنين والمؤمنات. وكل عاقل يفهم من سلوك المرأة التي تبالغ في ستر نفسها حتى أنها لا تبدي وجهًا ولا كفا ـ فضلاً عن سائر بدنها ـ أن هذا دليل الاستعفاف والصيانة، وكل عاقل يعلم أيضًا أن تبرج المرأة وإظهارها زينتها يشعر بوقاحتها وقلة حيائها وهوانها على نفسها، ومن ثم فهي الأَولى أن يُساء بها الظن بقرينة مسلكها الوخيم حيث تعرِض زينتها كالسلعة، فتجرّ على نفسها وصمة خُبث النية وفساد الطوية وطمع الذئاب البشرية[11].
2- إنّ من المتواتر لدى الكافة أن المسلمة التي تتحجب في هذا الزمان تذوق الويلات من الأجهزة الحكومية والإدارات الجامعية والحملات الإعلامية والسفاهات من المنافقين في كل مكان، ثم هي تصبر على هذا كله ابتغاء وجه الله تعالى، ولا يفعل هذا إلا مؤمنة صادقة رباها القرآن والسنة، فإذا حاولت فاسقة مستهترة ساقطة أن تتجلبب بجلباب الحياء وتواري عن الأعين بارتداء شعار العفاف ورمز الصيانة وتستر عن الناس آفاتها وفجورها بمظهر الحصان الرزان فما ذنب الحجاب إذًا؟!
إن الاستثناء يؤيد القاعدة ولا ينقضها كما هو معلوم لكلّ ذي عقل، مع أنّ نفس هذه المجتمعات التي يروَّج فيها هذه الأراجيف قد بلغت من الانحدار والتردّي في مهاوي التبرّج والفسوق والعصيان ما يغني الفاسقات عن التستّر، ولا يحوِجهنّ إلى التواري عن الأعين.
وإذا كان بعض المنافقين يتشدّقون بأنّ في هذا خطرًا على ما يسمّونه الأمن فليبينوا كيف يهتزّ الأمن ويختلّ بسبب المتحجبات المتسترات، مع أنه لم يتزلزل مرة واحدة بسبب السافرات والمتبرجات!![12].
3- لو أن رجلاً انتحل شخصية قائد عسكري كبير، وارتدى بزته، وتحايل بذلك واستغل هذا الثوب فيما لا يباح له كيف تكون عقوبته؟! وهل يصلح سلوكه مبررًا للمطالبة بإلغاء الزي المميّز للعسكريين مثلاً خشية أن يسيء أحد استعماله؟!
وما يقال عن البزة العسكرية يقال عن لباس الفتوّ، وزيّ الرياضة، فإذا وجد في المجتمع الجندي الذي يخون والفتى الذي يسيء والرياضي الذي يذنب هل يقول عاقل: إنّ على الأمة أن تحارب شعارَ العسكر ولباس الفتوّة وزيّ الرياضة لخيانات ظهرت وإساءات تكررت؟! فإذا كان الجواب: "لا" فلماذا يقف أعداء الإسلام من الحجاب هذا الموقف المعادي؟! ولماذا يثيرون حوله الشائعات الباطلة المغرضة؟![13].
4- إن الإسلام كما يأمر المرأة بالحجاب يأمرها أن تكون ذات خلق ودين، إنه يربي من تحت الحجاب قبل أن يسدل عليها الجلباب، ويقول لها: {وَلِبَاسُ ٱلتَّقْوَىٰ ذٰلِكَ خَيْرٌ} [الأعراف:26]، حتى تصل إلى قمة الطهر والكمال قبل أن تصل إلى قمة الستر والاحتجاب، فإذا اقتصرت امرأة على أحدهما دون الآخر تكون كمن يمشي على رجل واحدة أو يطير بجناح واحد.
إن التصدي لهؤلاء المستهترات ـ إذا وجدن ـ أن تصدر قوانين صارمة بتشديد العقوبة على كل من تسوّل له نفسه استغلال الحجاب لتسهيل الجرائم وإشباع الأهواء، فمثل هذا التشديد جائز شرعًا في شريعة الله الغراء التي حرصت على صيانة النفس ووقاية العرض، وجعلتهما فوق كل اعتبار، وإذا كان التخوف من سوء استغلال الحجاب مخطرة محتملة إلا أن المخطرة في التبرج والسفور بنشر الفاحشة وفتح ذرائعها مقطوع بها لدى كل عاقل[14].

الشبهة الرابعة: عفة المرأة في ذاتها لا في حجابها:
يقول البعض: إن عفة الفتاة حقيقة كامنة في ذاتها، وليست غطاء يلقى ويسدل على جسمها، وكم من فتاة محتجبة عن الرجال في ظاهرها وهي فاجرة في سلوكها، وكم من فتاة حاسرة الرأس كاشفة المفاتن لا يعرف السوء سبيلاً إلى نفسها ولا إلى سلوكها[15].
الجواب:
إن هذا صحيح، فما كان للثياب أن تنسج لصاحبها عفّة مفقودة، ولا أن تمنحه استقامة معدومة، وربَّ فاجرة سترت فجورها بمظهر سترها.
ولكن من هذا الذي زعم أن الله إنما شرع الحجاب لجسم المرأة ليخلق الطهارة في نفسها أو العفة في أخلاقها؟! ومن هذا الذي زعم أن الحجاب إنما شرعه الله ليكون إعلانًا بأن كل من لم تلتزمه فهي فاجرة تنحط في وادي الغواية مع الرجال؟!
إن الله عز وجل فرض الحجاب على المرأة محافظة على عفة الرجال الذين قد تقع أبصارهم عليها، وليس حفاظًا على عفتها من الأعين التي تراها فقط، ولئن كانت تشترك معهم هي الأخرى في هذه الفائدة في كثير من الأحيان إلا أن فائدتهم من ذلك أعظم وأخطر، وإلا فهل يقول عاقل تحت سلطان هذه الحجة المقلوبة: إن للفتاة أن تبرز عارية أمام الرجال كلهم ما دامت ليست في شك من قوة أخلاقها وصدق استقامتها؟!
إن بلاء الرجال بما تقع عليه أبصارهم من مغرياتِ النساء وفتنتهن هو المشكلة التي أحوجت المجتمعَ إلى حلّ، فكان في شرع الله ما تكفّل به على أفضل وجه، وبلاء الرجال إذا لم يجد في سبيله هذا الحلّ الإلهي ما من ريب سيتجاوز بالسوء إلى النساء أيضًا، ولا يغني عن الأمر شيئًا أن تعتصم المرأة المتبرجة عندئذ باستقامةٍ في سلوكها أو عفة في نفسها، فإن في ضرام ذلك البلاء الهائج في نفوس الرجال ما قد يتغلّب على كل استقامة أو عفة تتمتّع بها المرأة إذ تعرض من فنون إثارتها وفتنتها أمامهم[16].

الشبهة الخامسة: دعوى أن الحجاب من وضع الإسلام:
زعم آخرون أن حجاب النساء نظام وضعه الإسلام فلم يكن له وجود في الجزيرة العربية ولا في غيرها قبل الدعوة المحمدية[17].
الجواب:
1- إن من يقرأ كتب العهد القديم وكتب الأناجيل يعلم بغير عناء كبير في البحث أن حجاب المرأة كان معروفًا بين العبرانيين من عهد إبراهيم عليه السلام، وظل معروفًا بينهم في أيام أنبيائهم جميعًا، إلى ما بعد ظهور المسيحية، وتكررت الإشارة إلى البرقع في غير كتاب من كتب العهد القديم وكتب العهد الجديد.
ففي الإصحاح الرابع والعشرين من سفر التكوين عن (رفقة) أنها رفعت عينيها فرأت إسحاق، فنزلت عن الجمل وقالت للعبد: من هذا الرجل الماشي في الحقل للقائي، فقال العبد: هو سيدي، فأخذت البرقع وتغطت.
وفي النشيد الخامس من أناشيد سليمان تقول المرأة: أخبرني يا من تحبه نفسي، أين ترعى عند الظهيرة؟ ولماذا أكون كمقنعة عند قطعان أصحابك؟
وفي الإصحاح الثالث من سفر أشعيا: إن الله سيعاقب بنات صهيون على تبرجهن والمباهاة برنين خلاخيلهن بأن ينزع عنهن زينة الخلاخيل والضفائر والأهلة والحلق والأساور والبراقع والعصائب.
وفي الإصحاح الثامن والثلاثين من سفر التكوين أيضًا أن تامار مضت وقعدت في بيت أبيها، ولما طال الزمان خلعت عنها ثياب ترملها وتغطت ببرقع وتلففت.
ويقول بولس الرسول في رسالته كورنثوس الأولى: "إن النقاب شرف للمرأة، وكانت المرأة عندهم تضع البرقع على وجهها حين تلتقي بالغرباء وتخلعه حين تنزوي في الدار بلباس الحداد[18].
فالكتب الدينية التي يقرؤها غير المسلمين قد ذكرت عن البراقع والعصائب مالم يذكره القرآن الكريم.
2- وكان الرومان يسنون القوانين التي تحرم على المرأة الظهور بالزينة في الطرقات قبل الميلاد بمائتي سنة، ومنها قانون عرف باسم "قانون أوبيا" يحرم عليها المغالاة بالزينة حتى في البيوت[19].
3- وأما في الجاهلية فنجد أن الأخبار الواردة في تستّر المرأة العربية موفورة كوفرة أخبار سفورها، وانتهاكُ سترها كان سببًا في اليوم الثاني من أيام حروب الفجار الأول؛ إذ إن شبابًا من قريش وبني كنانة رأوا امرأة جميلة وسيمة من بني عامر في سوق عكاظ، وسألوها أن تسفر عن وجهها فأبت، فامتهنها أحدهم فاستغاثت بقومها.
وفي الشعر الجاهلي أشعار كثيرة تشير إلى حجاب المرأة العربية، يقول الربيع بن زياد العبسي بعد مقتل مالك بن زهير:
من كان مسرورًا بمقتل مالك *** فليـأت نسوتنا بوجه نهـار
يجد النسـاء حواسرًا يندبنه *** يلطمن أوجههن بالأسحـار
قد كن يخبأن الوجـوه تسترًا *** فاليوم حيـن برزن للنظـار
فالحالة العامّة لديهم أن النساء كن محجبات إلا في مثل هذه الحالة حيث فقدن صوابهن فكشفن الوجوه يلطمنها، لأن الفجيعة قد تنحرف بالمرأة عما اعتادت من تستر وقناع.
وقد ذكر الأصمعي أن المرأة كانت تلقي خمارها لحسنها وهي على عفة[20].
وكانت أغطية رؤوس النساء في الجاهلية متنوعة ولها أسماء شتى، منها:
الخمار: وهو ما تغطي به المرأة رأسها، يوضع على الرأس، ويلفّ على جزء من الوجه.
وقد ورد في شعر صخر يتحدث عن أخته الخنساء:
والله لا أمنحها شرارها *** ولو هلكت مزقت خمارها
وجعلت من شعر صدارها
ولم يكن الخمار مقصورًا على العرب، وإنما كان شائعًا لدى الأمم القديمة في بابل وأشور وفارس والروم والهند[21].
النقاب: قال أبو عبيد: "النقاب عند العرب هو الذي يبدو منه محجر العين، ومعناه أن إبداءهن المحاجر محدث، إنما كان النقاب لاصقًا بالعين، وكانت تبدو إحدى العينين والأخرى مستوره"[22].
الوصواص: وهو النقاب على مارِن الأنف لا تظهر منه إلا العينان، وهو البرقع الصغير، ويسمّى الخنق، قال الشاعر:
يا ليتها قد لبست وصواصًا
البرقع: فيه خرقان للعين، وهو لنساء العرب، قال الشاعر:
وكنت إذا ما جئت ليلى تبرقعت فقد رابني منها الغداة سفورها[23]

الشبهة السادسة: الاحتجاج بقاعدة: "تبدل الأحكام بتبدّل الزمان":
فهم أعداء الحجاب من قاعدة: "تبدل الأحكام بتبدل الزمان" وقاعدة: "العادة محكّمة" أنه ما دامت أعرافهم متطوّرة بتطوّر الأزمان فلا بدّ أن تكون الأحكام الشرعية كذلك[24].
الجواب:
لا ريب أن هذا الكلام لو كان مقبولاً على ظاهره لاقتضى أن يكون مصير شرعية الأحكام كلها رهنًا بيد عادات الناس وأعرافهم، وهذا لا يمكن أن يقول به مسلم، لكن تحقيق المراد من هذه القاعدة أن ما تعارف عليه الناس وأصبح عرفًا لهم لا يخلو من حالات:
1- إما أن يكون هو بعينه حكمًا شرعيًا أيضًا بأن أوجده الشرع، أو كان موجودًا فيهم فدعا إليه وأكّده، مثال ذلك: الطهارة من النجس والحدث عند القيام إلى الصلاة، وستر العورة فيها، وحجب المرأة زينتها عن الأجانب، والقصاص والحدود وما شابه ذلك، فهذه كلها أمور تعدّ من أعراف المسلمين وعاداتهم، وهي في نفس الوقت أحكام شرعية يستوجب فعلها الثواب وتركها العقاب، سواء منها ما كان متعارفًا عليه قبل الإسلام ثم جاء الحكم الشرعي مؤيّدًا ومحسّنًا له كحكم القسامة والديه والطواف بالبيت، وما كان غير معروف قبل ذلك، وإنما أوجده الإسلام نفسه كأحكام الطهارة والصلاة والزكاة وغيرها.
فهذه الصورة من الأعراف لا يجوز أن يدخلها التبديل والتغيير مهما تبدلت الأزمنة وتطورت العادات والأحوال؛ لأنها بحدّ ذاتها أحكام شرعية ثبتت بأدلة باقية ما بقيت الدنيا، وليست هذه الصورة هي المعنية بقول الفقهاء: "العادة محكَّمة".
2- وإما أن لا يكون حكمًا شرعيًا، ولكن تعلّق به الحكم الشرعي بأن كان مناطًا له، مثال ذلك: ما يتعارفه الناس من وسائل التعبير وأساليب الخطاب والكلام، وما يتواضعون عليه من الأعمال المخلّة بالمروءة والآداب، وما تفرضه سنة الخلق والحياة في الإنسان مما لا دخل للإرادة والكليف فيه كاختلاف عادات الأقطار في سن البلوغ وفترة الحيض والنفاس إلى غير ذلك.
فهذه الأمثلة أمور ليست بحد ذاتها أحكامًا شرعية ولكنها متعلَّق ومناط لها، وهذه الصورة من العرف هي المقصودة من قول الفقهاء: "العادة محكمة"، فالأحكام المبنيّة على العرف والعادة هي التي تتغيّر بتغيّر العادة، وهنا فقط يصحّ أن يقال: "لا ينكر تبدّل الأحكام بتبدل الزمان"، وهذا لا يعدّ نسخًا للشريعة، لأن الحكم باق، وإنما لم تتوافر له شروط التطبيق فطبِّق غيره. يوضّحه أنّ العادة إذا تغيرت فمعنى ذلك أن حالة جديدة قد طرأت تستلزم تطبيق حكم آخر، أو أن الحكم الأصلي باق، ولكن تغير العادة استلزم توافر شروط معينة لطبيقه[25].

الشبهة السابعة: نساء خيِّرات كنّ سافرات:
احتجّ أعداء الحجاب بأن في شهيرات النساء المسلمات على اختلاف طبقاتهن كثيرًا ممن لم يرتدين الحجاب ولم يتجنّبن الاختلاط بالرجال.
وعمد المروجون لهذه الشبهة إلى التاريخ وكتب التراجم، يفتشون في طولها وعرضها وينقبون فيها بحثًا عن مثل هؤلاء النساء حتى ظفروا بضالتهم المنشودة ودرتهم المفقودة، فالتقطوا أسماء عدد من النساء لم يكن يبالين ـ فيما نقلته الأخبار عنهن ـ أن يظهرن سافرات أمام الرجال، وأن يلتقين معهم في ندوات أدبية وعلمية دونما تحرز أو تحرج[26].
الجواب:
1- من المعلوم والمتقرر شرعا أن الأدلة الشرعية التي عليها تبنى الأحكام هي الكتاب والسنة والإجماع والقياس، فضمن أيّ مصدر من مصادر التشريع تندرج مثل هذه الأخبار، خاصة وأنّ أغلبها وقع بعد من التشريع وانقطاع الوحي؟![27].
2- وإذا علِم أن أحكام الإسلام إنما تؤخذ من نص ثابت في كتاب الله تعالى أو حديث صحيح من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم أو قياس صحيح عليهما أو إجماع التقى عليه أئمة المسلمين وعلماؤهم لم يصحّ حينئذ الاستدلال بالتصرّفات الفردية من آحاد الناس أو ما يسمّيه الأصوليون بـ"وقائع الأحوال"، فإذا كانت هذه الوقائع الفردية من آحاد الناس لا تعتبر دليلاً شرعيًا لأيّ حكم شرعيّ حتى لو كان أصحابها من الصحابة رضوان الله عليهم أو التابعين من بعدهم فكيف بمن دونهم؟!
بل المقطوع به عند المسلمين جميعًا أن تصرفاتهم هي التي توزن ـ صحة وبطلانًا ـ بميزان الحكم الإسلامي، وليس الحكم الإسلامي هو الذي يوزن بتصرفاتهم ووقائع أحوالهم، وصدق القائل: لا تعرف الحقّ بالرجال، اعرف الحقّ تعرف أهله[28].
3- ولو كان لتصرفات آحاد الصحابة أو التابعين مثلاً قوة الدليل الشرعي دون حاجة إلى الاعتماد على دليل آخر لبطل أن يكونوا معرّضين للخطأ والعصيان، ولوجب أن يكونوا معصومين مثل رسول الله صلى الله عليه وسلم، وليس هذا لأحد إلا للأنبياء عليهم الصلاة والسلام، أما من عداهم فحقَّ عليهم قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كل بني آدم خطاء))، وإلاّ فما بالنا لا نقول مثلاً: يحل شرب الخمر فقد وجِد فيمن سلف في القرون الخيِّرة من شربها؟![29].
4- وما بال هؤلاء الدعاة إلى السفور قد عمدوا إلى كتب التاريخ والتراجم فجمعوا أسماء مثل هؤلاء النسوة من شتى الطبقات والعصور، وقد علموا أنه كان إلى جانب كل واحدة منهن سواد عظيم وجمع غفير من النساء المتحجّبات الساترات لزينتهن عن الأجانب من الرجال؟! فلماذا لم يعتبر بهذه الجمهرة العظيمة ولم يجعلها حجة بدلاً من حال أولئك القلة الشاذة المستثناة؟!
يقول الغزالي: "لم تزل الرجال على مر الأزمان تكشف الوجوه، والنساء يخرجن منتقبات أو يمنعن من الخروج"[30]، ويقول ابن رسلان: "اتفق المسلمون على منع النساء من الخروج سافرات"[31].
ولماذا لم يحتج بمواقف نساء السلف من الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان في تمسكهم بالحجاب الكامل واعتباره أصلاً راسخًا من أصول البنية الاجتماعية؟![32].

الشبهة الثامنة: الحجاب كبت للطاقة الجنسية:
قالوا: إنّ الطاقة الجنسية في الإنسان طاقة كبيرة وخطيرة، وخطورتها تكمن في كبتها، وزيادة الضغط يولّد الانفجار، وحجاب المرأة يغطّي جمالها، وبالتالي فإنّ الشباب يظلون في كتب جنسيّ يكاد أن ينفجر أو ينفجر أحيانًا على شكل حوادث الاغتصاب وغيرها، والعلاج لهذه المشكلة إنما يكمن في تحرير المرأة من هذا الحجاب لكي ينفس الشباب الكبت الذي فيهم، وبالتالي يحدث التشبع لهذه الحاجة، فيقلّ طبقًا لذلك خطورة الانفجار بسبب الكبت والاختناق[33].
الجواب:
1- لو كان هذا الكلام صحيحًا لكانت أمريكا والدول الأوربية وما شاكلها هي أقلّ الدول في العالم في حوادث الاغتصاب والتحرّش في النساء وما شاكلها من الجرائم الأخلاقية، ذلك لأن أمريكا والدول الأوربية قد أعطت هذا الجانب عناية كبيرة جدًا بحجة الحرية الشخصية، فماذا كانت النتائج التي ترتبت على الانفلات والإباحية؟ هل قلّت حوادث الاغتصاب؟ هل حدث التشبّع الذي يتحدّثون عنه؟ وهل حُميت المرأة من هذه الخطورة؟
جاء في كتاب "الجريمة في أمريكا": إنه تتم جريمة اغتصاب بالقوة كل ستة دقائق في أمريكا[34]. ويعني بالقوة: أي تحت تأثير السلاح.
وقد بلغ عدد حالات الاغتصاب في أمريكا عام 1978م إلى مائة وسبعة وأربعين ألف وثلاثمائة وتسع وثمانين حالة، لتصل في عام 1987م إلى مائتين وواحد وعشرين ألف وسبعمائة وأربع وستين حالة. فهذه الإحصائيات تكذّب هذه الدعوى[35].
2- إن الغريزة الجنسية موجودة في الرجال والنساء، وهي سرّ أودعه الله تعالى في الرجل والمرأة لحِكَم كثيرة، منها استمرار النسل. ولا يمكن لأحد أن ينكر وجود هذه الغريزة، ثم يطلب من الرجال أن يتصرفوا طبيعيًا أمام مناظر التكشف والتعرّي دونما اعتبار لوجود تلك الغريزة[36].
3- إن الذي يدّعي أنه يمكن معالجة الكبت الجنسي بإشاعة مناظر التبرّج والتعري ليحدث التشبع فإنه بذلك يصل إلى نتيجتين:
الأولى: أن هؤلاء الرجال الذين لا تثيرهم الشهوات والعورات البادية من فئة المخصيّين، فانقطعت شهوتهم، فما عادوا يشعرون بشيء من ذلك الأمر.
الثانية: أن هؤلاء الرجال الذين لا تثيرهم العورات الظاهرة من الذين أصابهم مرض البرود الجنسي.
فهل الذين يدعون صدقَ تلك الشبهة يريدون من رجال أمتنا أن يكونوا ضمن إحدى هاتين الطائفتين من الرجال؟![37].

الشبهة التاسعة: الحجاب يعطل نصف المجتمع:
قالوا: إن حجاب المرأة يعطل نصف المجتمع، إذ إن الإسلام يأمرها أن تبقى في بيتها[38].
الجواب:
1- إن الأصل في المرأة أن تبقى في بيتها، قال الله تعالى: {وَقَرْنَ فِى بُيُوتِكُنَّ وَلاَ تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ ٱلْجَـٰهِلِيَّةِ ٱلأولَىٰ} [الأحزاب:33]. ولا يعني هذا الأمر إهانة المرأة وتعطيل طاقاتها، بل هو التوظيف الأمثل لطاقاتها[39].
2- وليس في حجاب المرأة ما يمنعها من القيام بما يتعلق بها من الواجبات، وما يُسمح لها به من الأعمال، ولا يحول بينها وبين اكتساب المعارف والعلوم، بل إنها تستطيع أن تقوم بكل ذلك مع المحافظة على حجابها وتجنبها الاختلاط المشين.
وكثير من طالبات الجامعات اللاتي ارتدين الثوب الساتر وابتعدن عن مخالطة الطلاب قد أحرزن قصب السبق في مضمار الامتحان، وكن في موضع تقدير واحترام من جميع المدرسين والطلاب[40].
3- بل إن خروج المرأة ومزاحمتها الرجل في أعماله وتركها الأعمال التي لا يمكن أن يقوم بها غيرها هو الذي يعطل نصف المجتمع، بل هو السبب في انهيار المجتمعات وفشو الفساد وانتشار الجرائم وانفكاك الأسَر، لأن مهمة رعاية النشء وتربيتهم والعناية بهم ـ وهي من أشرف المهام وأعظمها وأخطرها ـ أضحت بلا عائل ولا رقيب.

الشبهة العاشرة: التبرج أمر عادي لا يلفت النظر:
يدّعي أعداء الحجاب أن التبرج الذي تبدو به المرأة كاسية عارية لا يثير انتباه الرجال، بينما ينتبه الرجال عندما يرون امرأة متحجبة حجابًا كاملاً يستر جسدها كله، فيريدون التعرّف على شخصيتها ومتابعتها؛ لأنّ كلَّ ممنوع مرغوب[41].
الجواب:
1- ما دام التبرج أمر عادي لا يلفت الأنظار ولا يستهوي القلوب فلماذا تبرّجت؟! ولمن تبرجت؟! ولماذا تحمّلت أدوات التجميل وأجرة الكوافير ومتابعة الموضات؟![42].
2- وكيف يكون التبرج أمرًا عاديًا ونرى أن الأزواج ـ مثلاً ـ تزداد رغبتهم في زوجاتهم كلما تزينّ وتجمّلن، كما تزداد الشهوة إلى الطعام كلما كان منسقًا متنوعًا جميلاً في ترتيبه ولو لم يكن لذيذ الطعم؟![43].
3- إن الجاذبية بين الرجل والمرأة هي الجاذبية الفطرية، لا تتغير مدى الدهر، وهي شيء يجري في عروقهما، وينبه في كل من الجنسين ميوله وغرائزه الطبيعية، فإن الدم يحمل الإفرازات الهرمونية من الغدد الصماء المختلفة، فتؤثر على المخ والأعصاب وعلى غيرها، بل إن كل جزء من كل جسم يتميز عما يشبهه في الجنس الآخر؛ ولذلك تظهر صفات الأنوثة في المرأة في تركيب جسمها كله وفي شكلها وفي أخلاقها وأفكارها وميولها، كما تظهر مميزات الذكورة في الرجل في بدنه وهيئته وصوته وأعماله وميوله. وهذه قاعدة فطرية طبيعية لم تتغير من يوم خلق الله الإنسان، ولن تتغير حتى تقوم الساعة[44].
4- أودع الله الشبق الجنسي في النفس البشرية سرًّا من أسراره، وحكمة من روائع حكمه جلّ شأنه، وجعل الممارسة الجنسية من أعظم ما ينزع إليه العقل والنفس والروح، وهي مطلب روحي وحسي وبدني، ولو أن رجلاً مرت عليه امرأة حاسرة سافرة على جمال باهر وحسن ظاهر واستهواء بالغ ولم يلتفت إليها وينزع إلى جمالها يحكم عليه الطب بأنه غير سوي وتنقصه الرغبة الجنسية، ونقصان الرغبة الجنسية ـ في عرف الطب ـ مرض يستوجب العلاج والتداوي[45].
5- إن أعلى نسبة من الفجور والإباحية والشذوذ الجنسي وضياع الأعراض واختلاط الأنساب قد صاحبت خروج النساء مترجات كاسيات عاريات، وتتناسب هذه النسبة تناسبًا طرديًا مع خروج النساء على تلك الصورة المتحللة من كل شرف وفضيلة، بل إن أعلى نسبة من الأمراض الجنسية ـ كالأيدز وغيره ـ في الدول الإباحية التي تزداد فيها حرية المرأة تفلّتًا، وتتجاوز ذلك إلى أن تصبح همجية وفوضى، بالإضافة إلى الأمراض والعقد النفسية التي تلجئ الشباب والفتيات للانتحار بأعلى النسب في أكثر بلاد العالم تحللاً من الأخلاق[46].
6- أما أن العيون تتابع المتحجبة الساترة لوجهها ولا تتابع المتبرجة فإن المتحجبة تشبه كتابًا مغلقًا، لا تعلم محتوياته وعدد صفحات وما يحمله من أفكار، فطالما كان الأمر كذلك، فإنه مهما نظرنا إلى غلاف الكتاب ودققنا النظر فإننا لن نفهم محتوياته، ولن نعرفها، بل ولن نتأثر بها، وبما تحمله من أفكار، وهكذا المتحجبة غلافها حجابها، ومحتوياتها مجهولة بداخله، وإن الأنظار التي ترتفع إلى نورها لترتد حسيرة خاسئة، لم تظفر بِشَروَى[47] نقير ولا بأقلّ القليل.
أما تلك المتبرجة فتشبه كتابًا مفتوحًا تتصفّحه الأيدي، وتتداوله الأعين سطرًا سطرًا، وصفحة صفحة، وتتأثّر بمحتوياته العقول، فلا يترك حتى يكون قد فقد رونق أوراقه، فتثنت بل تمزق بعضها، إنه يصبح كتابًا قديمًا لا يستحق أن يوضع في واجهة مكتبة بيت متواضعة، فما بالنا بواجهة مكتبة عظيمة؟![48].

الشبهة الحادية عشرة: السفور حقّ للمرأة والحجاب ظلم:
زعموا أن السفور حقّ للمرأة، سلبها إياه المجتمع، أو سلبها إياه الرجل الأناني المتحجر المتزمت، ويرون أن الحجاب ظلم لها وسلب لحقها[49].
الجواب:
1- لم يكن الرجل هو الذي فرض الحجاب على المرأة فترفع قضيتها ضدّه لتتخلّص من الظلم الذي أوقعه عليها، كما كان وَضعُ القضية في أوربا بين المرأة والرجل، إنما الذي فرض الحجاب على المرأة هو ربها وخالقها الذي لا تملك ـ إن كانت مؤمنة ـ أن تجادله سبحانه فيما أمر به أو يكون لها الخيرة في الأمر، {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى ٱللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ ٱلْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَـٰلاً مُّبِينًا} [الأحزاب:36][50].
2- إن الحجابَ في ذاته لا يشكل قضية، فقد فرض الحجاب في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونفذ في عهد، واستمر بعد ذلك ثلاثة عشر قرنًا متوالية وما من مسلم يؤمن بالله ورسوله يقول: إن المرأة كانت في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم مظلومة.
فإذا وقع عليها الظلم بعد ذلك حين تخلّف المسلمون عن عقيدتهم الصحيحة ومقتضياتها فلم يكن الحجاب ـ بداهة ـ هو منبع الظلم ولا سببه ولا قرينه، لأنه كان قائمًا في خير القرون على الإطلاق، وكان قرين النظافة الخلقية والروحية، وقرين الرفعة الإنسانية التي لا مثيل لها في تاريخ البشرية كله[51].

الشبهة الثانية عشرة: الحجاب رمز للغلو والتعصب الطائفي والتطرف الديني:
زعم أعداء الحجاب أن حجاب المرأة رمز من رموز التطرف والغلو، وعلامة من علامات التنطع والتشدد، مما يسبب تنافرا في المجتمع وتصادما بين الفئتين، وهذا قد يؤول إلى الإخلال بالأمن والاستقرار.
الجواب:
1- هذه الدعوى مرفوضة من أساسها، فالحجاب ليس رمزا لتلك الأمور، بل ولا رمزا من الرموز بحال، لأن الرمز ما ليس له وظيفة إلا التعبير عن الانتماء الديني لصاحبه، مثل الصليب على صدر المسيحي أو المسيحية، والقلنسوة الصغيرة على رأس اليهودي، فلا وظيفة لهما إلا الإعلان عن الهوية. أما الحجاب فإن له وظيفة معروفة وحِكَما نبيلة، هي الستر والحشمة والطهر والعفاف، ولا يخطر ببال من تلبسه من المسلمات أنها تعلن عن نفسها وعن دينها، لكنها تطيع أمر ربها، فهو شعيرة دينية، وليس رمزا للتطرف والتنطع.
ثم إن هذه الفرية التي أطلقوها على حجاب المرأة المسلمة لماذا لم يطلقوها على حجاب الراهبات؟! لماذا لم يقولوا: إن حجابَ اليهوديات والنصرانيات رمز للتعصب الديني والتميز الطائفي؟! لماذا لم يقولوا: إن تعليق الصليب رمز من رموز التطرف الديني وهو الذي جرّ ويلات الحروب الصليبية؟! لماذا لم يقولوا: إن وضع اليهودي القلنسوة الصغيرة على رأسه رمز من رموز التطرف الديني وبسببه يحصل ما يحصل من المجازر والإرهاب في فلسطين المحتلة؟!
2- إن هذه الفرية يكذّبها التاريخ والواقع، فأين هذه المفاسد المزعومة والحجاب ترتديه المرأة المسلمة منذ أكثر من أربعة عشر قرنا؟!
3- إن ارتداء المرأة للحجاب تم من منطلق عقدي وقناعة روحية، فهي لم تلزَم بالحجاب بقوة الحديد والنار، ولم تدعُ غيرها إلى الحجاب إلا بالحكمة والحجج الشرعية والعقلية، بل عكس القضية هو الصحيح، وبيان ذلك أن إلزام المرأة بخلع حجابها وجعل ذلك قانونا وشريعة لازمة هو رمز التعصب والتطرف اللاديني، وهذا هو الذي يسبب التصادم وردود الأفعال السيئة، لأنه اعتداء على الحرية الدينية والحرية الشخصية.
:2kqfby1:

جزاكى الله كل خير

خليجية[/IMG]

خليجية
مجهود تشكرين عليه بصراحه

تسلمين حبيبتي والله يعطيك العافيه ..,,

هناك اشياء لا تعرفها المراة عن الرجل 2024.

مالا تعرفه المرأة عن الرجل ..

هو أن الصمت هو الحالة الطبيعية لديه .. فهو يصمت لأنه بساطة ليس لديه مايقوله …
وتحاول المرأة أن تستجره للكلام ..لأنها تعرف أنها إذا صمت ..

فهي تنتظر منه أن يسألها .. عن سر صمتها ..ثم تبدأ بالأسئلة التي يضيق بها الرجل ذرعا ..ويعتبرها تحقيقا .

.ويصاب بالحيرة أمامها لأنه بساطة يعرف ماذا يقول ..

لذا فعلى حواء حينما يصمت وترغب في أن يتكلم ..ألا تلاحقه بالأسئلة ..وإنما تسترسل في الحديث عن موضوع يحبه ..بطريقة سلسة ناعمة .. وسوف يتجاوب معها …جربي

2 تقدم المرأة الكثير للرجل ..وتصدم حينما تطلب منه شيئا ثم يصيح في وجهها أنه لايستطيع ..

مع أنه طلب تافه جدا …

مالاتعرفه المرأة عن الرجل هو أنه شديد التركيز فيما حوله ..
وأي تشويش يثير أعصابه ..

حتى وإن كان يحبها …

لذا فعليها أن تتجنب أن تطلب منه ماتريد حينما يكون منهمكا في أي شيء ..أي شيء .. حتى لو كان شيئا تافها في نظرها …

3 تنتظر المرأة من زوجها أن يكون فارسها الذي يحنو عليها ويرق لشكواها ..

ولكنها تصدم حينما تشتكي له ..بأنه يقول ( الموضوع تافه ولا يستحق منك هذا القلق )..

وتظنها لامبالاة منه بها

ومالا تعرفه المرأة هو أن الرجل يقدم لها مايحتاجه هو ظنا منه أنه حل سيريحها مثل مايريحه ..فهو يحتاج ممن حوله إلى الثقة بقدراته ..وقدرته على حل الصعاب …. وعند الرجال ..

فمثل هذا الرد يعتبر منطقيا جدا ومطلوبا ..أنه يعني أنت قوي بما فيه الكفاية .. لتجاوز هذا الأمر بسهولة …
ولكن المسكينة تغرق في حزنها وتهمه باللامبالاة …….

4- وإلحاقا بهذه النقطة فإن المرأة تستغرب من الرجل عصبيته وعدم تقديره لاهتمامها به …
وردوده الفظة على أسئلتها التي توحي بالقلق عليه . .إنها تحتاج الاهتمام والحنان ..وتظن أنه يحتاجه ..هو يحتاجه ولكن ليس بهذه الطريقة … ويحتاج منها أكثر إلى أن تحسسها بثقتها .. وإكبارها وتقديرها …

5 تستغرب المرأة حينما تذهب مع زوجها للسوق أنه يصبح عصبيا ويستعجلها ..فيما تريد هي أن تختار على مهل … وكثيرا ماينتهي التسوق بمشكلة ..

مالا تعرفه المرأه هو أن التسوق ليس مشكلة عند الرجل .. بل المشكلة في أن الرجل يميل دائما إلى التركيز في نظراته .. تفكيره .. كلماته ..

لذا يتعبه التشويش الموجود في السوق .. كثرة البضائع .. والمحلات .. والبائعين .. فيما تستمتع المرأة بهذا التنوع .. وهي لاتفهم ,, لم هو عصبي هكذا

( للمعلوية .. تستطيع المرأة أن تتحدث بالهاتف وهي تحمل طفلها .. وتراقب طبق العشاء على النار .. بكل يسر .. بينما يعتبر الرجل مثل هذا تعذيبا )

6 ماأن يبدي الرجل ملاحظته على المرأة في زيها ..طريقة كلامها .. حتى تبادر بالتغيير إرضاء له .. ولكن يحترق قلبها المسكينه حينما لاترى منه هذا التجاوب .. بل تراه عنيدا أحيانا ..

في إجابتها لما تريده من تغيير
المرأة بساطة تسعى لأن ترضي زوجها .. أما هو فيعتبر محاولة التغيير تحديا صارخا لشخصيته ..

فيقاوم .. مالا تعرفه المرأة هو أن الرجل لابد من أن يحس بالقبول من المرأة ، إذا أحس بالقبول ارتاح كثيرا ولم تعد مسألة التغيير حساسة بالنسبة له …

وأكبر خطا تقترفه المتزوجات حديثا في حق أزواجهن هو أن تدخل بيت زوجها وفي رأسها فكرة

( سأغيره نحو الأفضل )

بعدما تحسس المرأة الرجل بالقبول … تستطيع لفت انتباهه إلى ماتريد بغير النصح

( أحبك كثيرا حينما تجلس بجانبي وأنا متضايقة )

(أنت كبير في عيني وتكبر أكثر حينما تحتويني وأنا أشتكي لك )

7 أحيانا تلاحظ المرأة .. رغم أنها لم تقصر في شيء .. إلا أن الرجل صار عصبيا فظا سهل الاستثارة .. ينتظر حدوث أدنى مشكلة .. ليخرج من المنزل … تغضب هي .. وبعد يومين ..

يعود أبو الشباب إلى وضعه الطبيعي .. وكأن شيئا لم يكن .. تنتظر منه أن يعتذر .. وهو لايفهم لماذا تعامله بهذه العجرفة … مما يزيد الأمور سوءا

مالا تعرفه المرأة عن الرجل هو أنه يصاب بدورة عاطفية شهرية .. هذه الدورة لابد منها وإلا اختنق حبا .. الرجل بعد فترة يحس بفقدان التوازن .. وبحاجة لأن يعيش مع نفسه فقط … يدخل إلى أعماقه ويغلق عليه أبواب كهفه والويل لمن يقترب .. وهذا سر المزاج العصبي ..

وبعد أن تنتهي الدورة تستمر يومين أو ثلاثة على الأكثر .. يعود وكله حب وشوق إلى زوجته التي لايفهم لماذا هي عصبية غير لطيفة
غالبا .. حينما يدخل الرجل كهفه تلا حقه المرأة تظن أنه غاضب منها .. وملاحقتها تزيده انسحابا .. على المرأة أن تترك الرجل براحته .. وتستقبل عودته إليها بحب وحنان …

لأنه كان بحاجة إلى هذه العزلة ..

طبعا هذا الكلام لاينطبق على جميع الرجال ( حتى نخرج من فح التعميم ).. وقد توجد بعضها في رجل ولا توجد في آخر……

معلومات جميله اول مره اعرفها
يعطيك العافيه
تسلمي لنا
والله اول مرة اعرف هيك اشياء
شكرا
مشكوره

اسباب تجعل المراة تكره الجماع 2024.

اسباب تجعل المراة تكره الجماع

السبب الاول
الامراض النفسية كالقلق والاكتئاب وايضا الاكتئاب مابعد الحمل والولادة كل هذة تجعل المرأة تكره العالم كله والدنيا مو بس تكره المعاشرة لذا يجب ان يدركوا الرجال على ذلك والمبادرة بعلاجهن وليس التكفير في الخيانة او لايحبهن .
السبب الثاني
فترة التوحم وهي بدايات الحمل في شهورة الاولى قد تاتي المرأة وكثير ملل يحدث في المتزوجات حديثا وفي الطفل الاول ان تاتيها فترة الوحم وتوحم بزوجها فتركة او تتوحم بالمعاشرة فتكرهها ويفسرها الرجال انها عصيان وكره لهم وحصلت حالات طلاق كثيرة وكان الحل عند الطبيب الذي يبشره بان زوجته حامل وانها تعاني من فترة الوحم .
السبب الثالث
المشاكل الصحية في الجهاز الانثوي كالالتهابات والالام التي تعاني منها الزوجة اثناء الجماع والرجل يفكر انها بسبب المعاشرة وهي الالام مبرحة جدا فلابد ان يبادر الازواج بعلاج زوجاتهن خوفا من العدوى وايضا على مدى الايام تكره الزوجة المعاشرة وتكون حالة نفسية.
السبب الرابع
طريقة الزوج تعاملة مع زوجته بطريقة الانزال والافراغ وكانها اناء للتفريغ يهمه نفسه فقط يجعلها فقط للمتعة من طرف واحد ويتجاهلها ! فمع مرور الشهور والسنوات تكره الزوجة معاشرة زوجها وتكره الجماع برمتها وتعاني من الالام احتقان الحوض .
السبب الخامس
مشكلة الزوجة من اول ايام ليلة الدخلة تجدها لديها عقدة خوف من المعاشرة الزوجية وخوفها من الالامها وانها قد تموت بسببها فقد تزول الخوف والرهاب من ليلة الدخلة واول معاشرة وقد تتضخم وتبقى مشكلة؛ تجد الزوجة تتهرب من المعاشرة وتعذر بالكثير من الاعذار التي قد تشك الزوج فيها .
السبب السادس
بعض المشاكل الهرمونية واعتلال الغد عند بعض النساء قد يجعلها تتاثر من قبولها للجماع ونسمع عن المرأة المسترجلة والمرأة التي تعاني من البرود الجنسي وهذه مشاكل هرمونية بحتة.

جزاك الله خير والف شكر على روعة اختياراتك

ارق التحايا

يسلموا
موفقة
الله يسعدك

قلب وقلم المراة الصريح 2024.

قلب و قلم

اذا لم تعارض فهي تفكر بعمق
©©©©©
عندما تنظر اليك بعيون مليئه بالأسئله فهي تتساءل..

كم من الوقت ستظل الى جانبها؟؟
©©©©©
عندما تجيب ب(انا بخير)بعد بضع دقائق لن تكون ابدا بخير
©©©©©
عندما تحدق فيك

تتساءل لماذا انت تكذب؟؟

©©©©©
عندما تضع خدها على صدرك

فهي تتمنى ان تكون لها الى الأبد

وعندما تغرس وجهها بعمق صدرك

فهي تلقي بخوفها ليهدأ هناك وتشعر بالأمان
©©©©©
عندما تطلب منك وتريد رؤيتك كل يوم

فهي تحب ان تجعلها طفلتك المدلله

©©©©©
انا احبك

عندما تقولها فهي

تعني ذلك حقا
©©©©©
:15_1_50[1]:

عندما تقول

اشتقت لك

فلا أحد في هذا العالم

يستطيع ان يشتاق لك أكثر منها
©©©©©
الحياة نعيشها مره واحده

فكن متأكد انك تقضيها مع الانسان الصحيح
©©©©©

ايتها

ابحثي عن الشاب الذي يصفك

بالجميله بدلا من الجذابه
©©©©©
الذي يناديكي عندما تستحوذين عليه
©©©©©
الذي سيبقى مستيقظا فقط لكي ينظر اليكي وأنتي نائمه

©©©©©

انتظري الشاب

الذي يقبلك من جبينك
©©©©©
الذي يريد أن يتباهى بك عندما تكونين .. غارقه في عرقك
©©©©©
الذي يمسك بيدك أمام العالم
الذي يذكرك باستمرار كم هو مهتم بك

وكم هو محظوظ بحصوله عليكي
©©©©©
الذي يلتفت الى كل العالم ويقول..

هذه هي حبيبتي

المراة الذي لايستطيع الرجل نسينها 2024.

بســـم اللـه الرحمن الرحيم

على اختلاف الرجال و طبيعتهم .. هناك صورة لامرأة لا يستطيع الرجل أن ينساها
يرى هذه المرأة دائما متجسدة في صورة شريكة الحياة

المرأة المنتمية :

هي المرأة التي تنتمي إلى واقع هذا الرجل و حياته .. تشاركه و تحضره في كل لحظة و تشعر بكل تفاصيل حياته من أفراحه و أحزانه و أفكاره و خططه .. التي لا يشعر أنها متفرجة و تراقب الأحداث بل هي من يعيش في قلب الحدث و كل اللحظات التي تمر بالرجل .. هذه المرأة التي تشعر الرجل بأنها منتمية إلى عالمه الخاص .. امرأة لا ينساها الرجل لأنها مرتبطة بجميع ذكريات حياته

المرأة الصبورة :
الرجل لا ينسى امرأة صبرت و تحملت وشاركت أحداثا و ضغوطات معه .. بل كانت طوق النجاة والحضن الدافئ الذي يلجأ إليه في الأزمات .. المرأة التي ترفع عنه همومه و تعلم جيدا متى يجب أن تكون حاضرة و ما الذي يجب أن تقوله بحنان و حب و تصبر حتى على طبيعته و تتعامل معها بحكمة .. فهذه المرأة لا يستطيع الرجل نسيانها مهما كان

المرأة المستمتعة:

يحب الرجل أن يتشارك المتعة مع المرأة و يرضى حين تكون مستمتعة معه في لحظات كثيرة ومختلفة .. حتى في أدق التفاصيل و أصغر الأمور و أن حياتهما عبارة عن سلسلة من المتع اللا منتهية و أن لا معنى لحياتها من دونه .. هذه المرأة يصعب أن ينساها الرجل فهي ستجعل من كل لحظة بينهما ذكرى جميلة و ممتعة تبقى للأبد

المرأة الذكية :
المرأة الذكية هي التي تعرف جيدا كيف تتعامل مع الرجل الشريك و تتفهم أن لكل رجل طبيعته و عقله الخاص به فتعلم متى تتحدث إليه و متى تطلب منه و متى تصمت و تستمع و ليس هذا فحسب بل و تعلم كيف تجعل شريكها يظهر و يبرز و يتقدم للأمام لأنها تدعم الثقة في نفسه و تعزز شخصيته دائما .. هذه المرأة لا ينساها الرجل فهي شريكة نجاح قائم و يشعر بأنه يفكر بشكل أعمق و أوضح حين يكون معها

المرأة الأنثى :

المرأة الأنثى تجعل من شريك حياتها رجلا .. و كلما زادت أنوثتها شعر الرجل برجولته أكثر فأكثر فهي دون أن تحاول أن تبرز تلك الأنوثة أو حتى تلفت النظر إليها من حديثها أو ملابسها فإنه يشعر بها عندما يجلس معها .. أنوثة داخلية حقيقية يشعر بها الرجل و لا يراها .. هذه المرأة يحبها الرجل ويحب رقتها و لا يتمكن من نسيانها

المرأة الجوهر :

الرجل لا ينسى امرأة تتمتع بجمال و دفئ داخلي وشخصية مستقرة متصالحة مع نفسها وتفضل الهدوء والاستقرار ولا تَتُوه وسط الزحام وتكون المرجع والعقل المشارك والزهرة الجميلة وسط أشواك وضغوط الحياة .. تلك المرأة تلفت الرجل فيعطي هذا
الجمال الذي لا يراه سواه – اهتماما خاصا لأنها تنفرد وتتميز به

المرأة العفوية :

يحب الرجل تلك المرأة التي تتصرف وتفكر بعفوية .. فلا تتكلف ولا تتصنع في كلامها وتصرفاتها فيشعر أن حياته معها كتاب مفتوح، يبادلها فيه الصراحة والوضوح، ليكون على قدر ذلك الصفاء وتلك البراءة، فالرجل يفضل أن تكون شريكته بريئة وعفوية أكثر من كونها جميلة

المرأة الحنونة :

المرأة الحنونة هي امرأة ذات مشاعر فياضة وأحاسيس مرهفة تستطيع أن تغرق الرجل في بحر من الحنان والعطف، يشعر معها وكأنها ليست الشريكة والحبيبة فقط .. بل هي الأم أحيانا .. فالرجل في حقيقته طفل كبير ولكن مع فارق أن متطلبات هذا الطفل تفوق كثيرا متطلبات طفل صغير، فهو ينتظر من شريكته أن تغمره كليا بالحنان والعطف الدائم

المرأة المعطاءة والمضحية :

هذه المرأة تترك أثرا لا يُنسى لدى الرجل، فهو يشعر بوجودها وبأنها حاضرة دائما لتمده بكل ما تملك وكل ما تستطيع .. تقدم التضحيات وتعطي من دون حساب .. الرجل بطبعه يرغب دائما بأن يكون صاحب الحق في الحصول على كل ما يمكنه الحصول عليه دون شروط مقابلة ودون مصالح متبادلة وهو يكره المرأة التي تُدوّن تضحياتها وعطائها لتحاصره بها من وقت لآخر

المرأة القوية الضعيفة :

يحب الرجل أن تعلم المرأة متى يجب أن تكون قوية ومتى عليها أن تضعف، ويفضل شريكة تمده بالقوة ويستمد منها الصلابة، ولكنه لا يحبها قوية في كل الظروف حتى يشعر بقوته .. ولا يحبها ضعيفة دائما حتى لا يشعر بسلبيتهاتحيتي للجميع
منقوله

ميرسى يابسبوسة على المعلومات دى
يسلموووااااااااااااا حبيبتي على المعلومات الروعة

تقبلي مروري يا عسل

bon bona يسلمووووووووووووو على المرور الله لايحرمني منك ياعسل
sendose يسلموووووووووووووووووووو ياقلبي على المرور الرائع ماننحرم من ردودك انشاءالله
واين واين الردود

فساتين المراة الجزائرية في البيت 2024.

خليجية

خليجيةخليجية

خليجية

الصور الباقية لم تظهر ساحاول اعادة تحميليها

شكرا مرية يسلمو
يسلمووو
روووووووعه

تسلم الانمااااااااااال يا الغلا