القاضي عياض – رحمه الله 2024.

ترجمة الإمام رحمه الله

مقام عياض مثل مقام البخاري والأئمة الأربعة؛ فهم حملة الشريعة وعلومها التي يبثُّونها في صدور الرجال بالتلقين والتأليف، ذَبُّوا عن الشريعة بسيوف علومهم؛ فبقيت علومهم خالدة تالدة إلى الأبد، وكم من ولي لله كان معهم وبعدهم بكثير، كان لهم تلاميذ وأوراد، وانقطعت تلك الأوراد وباد المريدون بمرور الأزمان، وأئمة العلم ما زالوا بعلومهم كأنهم أحياء.." هذا الكلام النفيس من بيان أبي عبد الله محمد الأمين في كتابه "المجد الطارف والتالد"، يصف مكانة القاضي عياض العلمية، وقدره الرفيع بين علماء الإسلام، وليس في كلام الشيخ مبالغة أو تزويد؛ فقد حقق القاضي عياض شهرة واسعة حتى قيل: لولا عياض لما عُرف المغرب، وكأنهم يعنون –في جملة ما يعنون- أنه أول من لفت نظر علماء المشرق إلى علماء المغرب حتى أواسط القرن السادس الهجري.

المولد والنشأة

يعود نسب القاضي "عياض بن موسى اليحصبي" إلى إحدى قبائل اليمن العربية القحطانية، وكان أسلافه قد نزلوا مدينة "بسطة" الأندلسية من نواحي "غرناطة" واستقروا بها، ثم انتقلوا إلى مدينة "فاس" المغربية، ثم غادرها جده "عمرون" إلى مدينة "سبتة" حوالي سنة (373 هـ = 893م)، واشتهرت أسرته بـ"سبتة"؛ لما عُرف عنها من تقوى وصلاح، وشهدت هذه المدينة مولد عياض في (15 من شعبان 476هـ = 28 من ديسمبر 1083م)، ونشأ بها وتعلم، وتتلمذ على شيوخها.

الرحلة في طلب العلم

رحل عياض إلى الأندلس سنة (507هـ = 1113م) طلبًا لسماع الحديث وتحقيق الروايات، وطاف بحواضر الأندلس التي كانت تفخر بشيوخها وأعلامها في الفقه والحديث؛ فنزل قرطبة أول ما نزل، وأخذ عن شيوخها المعروفين كـ"ابن عتاب"، و"ابن الحاج"، و"ابن رشد"، و"أبي الحسين بن سراج" وغيرهم، ثم رحل إلى "مرسية" سنة (508هـ = 1114م)، والتقى بأبي علي الحسين بن محمد الصدفي، وكان حافظًا متقنًا حجة في عصره، فلازمه، وسمع عليه الصحيحين البخاري ومسلم، وأجازه بجميع مروياته.
اكتفى عياض بما حصله في رحلته إلى الأندلس، ولم يلبث أن رحل إلى المشرق مثلما يفعل غيره من طلاب العلم، وفي هذا إشارة إلى ازدهار الحركة العلمية في الأندلس وظهور عدد كبير من علمائها في ميادين الثقافة العربية والإسلامية، يناظرون في سعة علمهم ونبوغهم علماء المشرق المعروفين.
عاد عياض إلى "سبتة" غزير العلم، جامعًا معارف واسعة؛ فاتجهت إليه الأنظار، والتفَّ حوله طلاب العلم وطلاب الفتوى، وكانت عودته في (7 من جمادى الآخرة 508هـ = 9 من أكتوبر 1114م)، وجلس للتدريس وهو في الثانية والثلاثين من عمره، ثم تقلد منصب القضاء في "سبتة" سنة (515 هـ = 1121م) وظل في منصبه ستة عشر عامًا، كان موضع تقدير الناس وإجلالهم له، ثم تولى قضاء "غرناطة" سنة (531هـ = 1136م) وأقام بها مدة، ثم عاد إلى "سبتة" مرة أخرى ليتولى قضاءها سنة (539هـ = 1144م).

القاضي عياض محدثًا

كانت حياة القاضي عياض موزعة بين القضاء والإقراء والتأليف، غير أن الذي أذاع شهرته، وخلَّد ذكره هو مصنفاته التي بوَّأَتْه مكانة رفيعة بين كبار الأئمة في تاريخ الإسلام، وحسبك مؤلفاته التي تشهد على سعة العلم وإتقان الحفظ، وجودة الفكر، والتبحر في فنون مختلفة من العلم.
وكان القاضي عياض في علم الحديث الفذَّ في الحفظ والرواية والدراية، العارف بطرقه، الحافظ لرجاله، البصير بحالهم؛ ولكي ينال هذه المكانة المرموقة كان سعيه الحثيث في سماع الحديث من رجاله المعروفين والرحلة في طلبه، حتى تحقق له من علو الإسناد والضبط والإتقان ما لم يتحقق إلا للجهابذة من المحدِّثين، وكان منهج عياض في الرواية يقوم على التحقيق والتدقيق وتوثيق المتن، وهو يعد النقل والرواية الأصل في إثبات صحة الحديث، وتشدد في قضية النقد لمتن الحديث ولفظه، وتأويل لفظه أو روايته بالمعنى، وما يجره ذلك من أبواب الخلاف.
وطالب المحدث أن ينقل الحديث مثلما سمعه ورواه، وأنه إذا انتقد ما سمعه فإنه يجب عليه إيراد ما سمعه مع التنبيه على ما فيه؛ أي أنه يروي الحديث كما سمعه مع بيان ما يَعِنُّ له من تصويب فيه، دون قطع برأي يؤدي إلى الجرأة على الحديث، ويفتح بابًا للتهجم قد يحمل صاحبه على التعبير والتصرف في الحديث بالرأي.
وألَّف القاضي في شرح الحديث ثلاثة كتب هي: "مشارق الأنوار على صحاح الآثار" وهو من أدَلِّ الكتب على سعة ثقافة عياض في علم الحديث وقدرته على الضبط والفهم، والتنبيه على مواطن الخطأ والوهم والزلل والتصحيف، وقد ضبط عياض في هذا الكتاب ما التبس أو أشكل من ألفاظ الحديث الذي ورد في الصحيحين وموطأ مالك، وشرح ما غمض في الكتب الثلاثة من ألفاظ، وحرَّر ما وقع فيه الاختلاف، أو تصرف فيه الرواة بالخطأ والتوهم في السند والمتن، ثم رتَّب هذه الكلمات التي عرض لها على ترتيب حروف المعجم.
أما الكتابان الآخران فهما "إكمال المعلم" شرح فيه صحيح مسلم، و"بغية الرائد لما في حديث أم زرع من الفوائد".
وله في علم الحديث كتاب عظيم هو " الإلماع في ضبط الرواية وتقييد السماع"

… فقيهًا

درس القاضي عياض على شيوخه بـ"سبتة" المدونة لابن سحنون، وهو مؤلَّف يدور عليه الفقه المالكي، ويُعَدُّ مرجعَهُ الأول بلا منازع، وقد كُتبت عليه الشروح والمختصرات والحواشي، غير أن المدونة لم تكن حسنة التبويب؛ حيث تتداخل فيها المسائل المختلفة في الباب الواحد، وتعاني من عدم إحكام وضع الآثار مع المسائل الفقهية.
وقد لاحظ القاضي عياض هذا عند دراسته "المدونة" على أكثر من شيخ؛ فنهض إلى عمل عظيم، فحرَّر رواياتها، وسمى رواتها، وشرح غامضها، وضبط ألفاظها، وذلك في كتابه "التنبيهات المستنبَطة على الكتب المدونة والمختلطة" ولا شكَّ أن قيام القاضي عياض بمثل هذا العمل يُعد خطوة مهمة في سبيل ضبط المذهب المالكي وازدهاره.

القاضي عياض مؤرخًا

ودخل القاضي ميدان التاريخ من باب الفقه والحديث، فألَّف كتابه المعروف " تدريب المدارك"، وهو يُعَدُّ أكبر موسوعة تتناول ترجمة رجال المذهب المالكي ورواة "الموطأ" وعلمائه، وقد استهلَّ الكتاب ببيان فضل علم أهل المدينة، ودافع عن نظرية المالكية في الأخذ بعمل أهل المدينة، باعتباره عندهم من أصول التشريع، وحاول ترجيح مذهبه على سائر المذاهب، ثم شرع في الترجمة للإمام مالك وأصحابه وتلاميذه، وهو يعتمد في كتابه على نظام الطبقات دون اعتبار للترتيب الألفبائي؛ حيث أورد بعد ترجمة الإمام مالك ترجمة أصحابه، ثم أتباعهم طبقة طبقة حتى وصل إلى شيوخه الذين عاصرهم وتلقى على أيديهم.
والتزم في طبقاته التوزيع الجغرافي لمن يترجم لهم، وخصص لكل بلد عنوانًا يدرج تحته علماءه من المالكية؛ فخصص للمدينة ومصر والشام والعراق عناوين خاصة بها، وإن كان ملتزما بنظام الطبقات.
وأفرد لعلمائه وشيوخه الذين التقى بهم في رحلته كتابه المعروف باسم "الغُنية"، ترجم لهم فيه، وتناول حياتهم ومؤلفاتهم وما لهم من مكانة ومنزله وتأثير، كما أفرد مكانا لشيخه القاضي أبي على الحسين الصدفي في كتابه "المعجم" تعرض فيه لشيخه وأخباره وشيوخه، وكان "الصدفي" عالمًا عظيما اتسعت مروياته، وصار حلقة وصل بين سلاسل الإسناد لعلماء المشرق والمغرب؛ لكثرة ما قابل من العلماء، وروى عنهم، واستُجيز منهم.

… أديبًا

وكان القاضي أديبًا كبيرًا إلى جانب كونه محدثًا فقيهًا، له بيان قوي وأسلوب بليغ، يشف عن ثقافة لغوية متمكنة وبصر بالعربية وفنونها، ولم يكن ذلك غريبًا عليه؛ فقد كان حريصًا على دراسة كتب اللغة والأدب حرصه على تلقي الحديث والفقه، فقرأ أمهات كتب الأدب، ورواها بالإسناد عن شيوخه مثلما فعل مع كتب الحديث والآثار، فدرس "الكامل" للمبرد و"أدب الكاتب" لابن قتيبة، و"إصلاح المنطق" لابن السكيت، و"ديوان الحماسة"، و"الأمالي" لأبي علي القالي.
وكان لهذه الدراسة أثرها فيما كتب وأنشأ، وطبعت أسلوبه بجمال اللفظ، وإحكام العبارة، وقوة السبك، ودقة التعبير.
وللقاضي شعر دوَّنته الكتب التي ترجمت له، ويدور حول النسيب والتشوق إلى زيارة النبي (صلى الله عليه وسلم)، والمعروف أن حياته العلمية وانشغاله بالقضاء صرفه عن أداء فريضة الحج، ومن شعره الذي يعبر عن شوقه ولوعته الوجدانية ولهفته إلى زيارة النبي (صلى الله عليه وسلم):
بشراك بشراك فقد لاحت قبابهم
فانزل فقد نلت ما تهوى وتختار
هذا المحصب، هذا الخيف خيف منى
هذي منازلهم هذي هي الدار
هذا الذي وخذت شوقًا له الإبل
هذا الحبيب الذي ما منه لي بدل
هذا الذي ما رأتْ عين ولا سمعت
أذْنٌ بأكرمَ من كَفِّهِ إن سألوا
ولا يمكن لأحد أن يغفل كتابه العظيم "الشفا بأحوال المصطفى" الذي تناول فيه سيرة النبي (صلى الله عليه وسلم)، وقصد من كتابه إحاطة الذات النبوية بكل ما يليق بها من العصمة والتفرد والتميز عن سائر البشر، في الوقت الذي كانت فيه آراء جانحة تخوض في مسألة النبوة، وتسوِّي بين العقل والوحي. ولما كان النص الشرعي مصدرًا أساسيًا للمعرفة وأصلا لا يحتمل النزاع فيه متى ثبت بالسند الصحيح، وكان النبي (صلى الله عليه وسلم) مصدر هذه المعرفة، فقد انبرى القاضي عياض ببيان مقام النبوة وصيانته من كل ما لا يليق به.

وفاته

عاش القاضي عياض الشطر الأكبر من حياته في ظل دولة "المرابطين"، التي كانت تدعم المذهب المالكي، وتكرم علماءه، وتوليهم مناصب القيادة والتوجيه، فلما حلَّ بها الضعف ودبَّ فيها الوهن ظهرت دولة "الموحدين"، وقامت على أنقاض المرابطين، وكانت دولة تقوم على أساس دعوة دينية، وتهدف إلى تحرير الفكر من جمود الفقهاء والعودة إلى القرآن والسنة بدلاً من الانشغال بالفروع الفقهية، وكان من الطبيعي أن يصطدم القاضي عياض -بتكوينه الثقافي ومذهبه الفقهي- مع الدولة القادمة، بل قاد أهل "سبتة" للثورة عليها، لكنها لم تفلح، واضطر القاضي أن يبايع زعيم "الموحدين" عبد المؤمن بن علي الكومي.
ولم تطُلْ به الحياة في عهد "الموحدين"، فتوفي في (9 من جمادى الآخرة 544 هـ = 14 من أكتوبر 1149م)

م/ن
بارك الله فيك

رحمه الله

استغفر الله

يعطيكـِ العافيه على الطرح الراقي
سلمت يمينك بما قدمَت
ننتظر جديدكـ الرائع دوما
بارك الله فيكِ وجعله بميزان حسناتك
تحية طيبة معطرة بعبير الورد
خليجية

حين حكم القاضي بقطع يد السلطان مشوقة 2024.

أمر السلطان (محمد الفاتح) بناء أحد الجوامع في مدينة (اسطنبول)،

وكلف أحد المعمارين الروم واسمه (إبسلانتي) بالإشراف على بناء هذا

الجامع، إذ كان هذا الرومي معمارياً بارعاً.

وكان من بين أوامر السلطان: أن تكون أعمدة هذا الجامع من المرمر،

وأن تكون هذه الأعمدة مرتفعة ليبدو الجامع فخماً، وحدد هذا الارتفاع

لهذا المعماري.

ولكن هذا المعماري الرومي – لسبب من الأسباب – أمر بقص هذه

الأعمدة ، وتقصير طولها دون أن يخبر السلطان ، أو يستشيره في ذلك

، وعندما سمع السلطان (محمد الفاتح) بذلك ، استشاط غضباً ، إذ أن

هذه الأعمدة التي جلبت من مكان بعيد ، لم تعد ذات فائدة في نظره ،

وفي ثورة غضبه هذا ، أمر بقطع يد هذا المعماري. ومع أنه ندم على

ذلك إلا أنه كان ندماً بعد فوات الأوان.

لم يسكت المعماري عن الظلم الذي لحقه ، بل راجع قاضي اسطنبول

خليجية

الشيخ ( صاري خضر جلبي) الذي كان صيت عدالته قد ذاع وانتشر في

جميع أنحاء الإمبراطورية ، واشتكى إليه ما لحقه من ظلم من قبل

السلطان (محمد الفاتح). ولم يتردد القاضي في قبول هذه الشكوى ، بل

أرسل من فوره رسولاً إلى السلطان يستدعيه للمثول أمامه في المحكمة

، لوجود شكوى ضده من أحد الرعايا.

ولم يتردد السلطان كذلك في قبول دعوة القاضي ، فالحق والعدل يجب

أن يكون فوق كل سلطان. وفي اليوم المحدد حضر السلطان إلى

المحكمة ، وتوجه للجلوس على المقعد قال له القاضي :

لا يجوز لك الجلوس يا سيدي … بل عليك الوقوف بجانب خصمك.

وقف السلطان (محمد الفاتح) بجانب خصمه الرومي، الذي شرح

مظلمته للقاضي، وعندما جاء دور السلطان في الكلام، أيد ما قاله الرومي.

وبعد انتهاء كلامه وقف ينتظر حكم القاضي، الذي فكر برهة

ثم توجه إليه قائلاًَ: حسب الأوامر الشرعية ، يجب قطع يدك أيها السلطان قصاصاً لك !!

ذهل المعماري الرومي ، وارتجف دهشة من هذا الحكم الذي نطق به

القاضي ، والذي ما كان يدور بخلده ، أو بخياله لا من قريب ولا من

بعيد ، فقد كان أقصى ما يتوقعه أن يحكم له القاضي بتعويض مالي.

أما أن يحكم له القاضي بقطع يد السلطان (محمد الفاتح) فاتح

(القسطنطينية) الذي كانت دول أوروبا كلها ترتجف منه رعباً، فكان

أمراً وراء الخيال … وبصوت ذاهل ، وبعبارات متعثرة قال الرومي

للقاضي ، بأنه يتنازل عن دعواه ، وأن ما يرجوه منه هو الحكم له

بتعويض مالي فقط ، لأن قطع يد السلطان لن يفيده شيئاً ، فحكم له

القاضي بعشر قطع نقدية ، لكل يوم طوال حياته ، تعويضاً له عن

الضر البالغ الذي لحق به. ولكن السلطان (محمد الفاتح) قر أن

يعطيه عشرين قطعة نقدية ، كل يوم تعبيراً عن فرحه لخلاصه من حكم

القصاص ، وتعبيراً عن ندمه كذلك.

من كتاب روائع من التاريخ العثماني

خليجية
خليجية
مشكورين ^_^
مشكوؤوؤوره قلبي

رزة القاضي يالصور من مطبخي 2024.

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

اليوم غدي نقدمو وصفة مغربية تقليدية

ممممم لذيذة بزااااف

غدي نحتاجو


المقادير

  • 250 غرام دقيق ابيض


  • 250غرام سميد رقيق


  • ملح


  • قليل من خميرة العجين


  • 2 ملاعق حليب


  • 250 ملل من الماء الدافئ


خليجية

الطريقة

في اناء خلطي الد قيق السميد الحليب الخميرة
و اضيفي الماء شيئا فشيئا حتى الحصول على عجينة لينة.
اتركي العجين يرتاح لمدة 5 دقائق.
اصنعي بواسطة العجين 3 كويرات

خليجية

بسطي كل كويرة بالطول

خليجية

ضعي كل قطعة من ال عجين ال مبسط في الة المعجنات كما في الصورة.
و يمكن استبدال الالة بسكين و صنع خيوط دقيقة بشكل يدوي

خليجية

حتى نحصل على هذا الشكل

خليجية

وعند لف الكرات تكون ابدينا مبللة بالزبدة
وقليل من الزيت ونحن نلف ندهن حتى نعمل كرة
هكذا

خليجية

ونضعها في مقلات ساخنة حتى تتحمر من الجهتين

خليجية

وهذا هو الشكل النهائي

خليجية

ممممممم

في الحقيقة لا شيئ يضاهي الاطباق المغربية التقليدية

ملاحظه

منقول بالهجه المغربيه //

🙂

مشكورة

ابدآآآآآآآآآآآآآع
شكلها مره يشهي
والوصف اكثرمن روعة
شكرا لك دمتي بحب

خليجية

خليجية

عوامات (لقمة القاضي، زلابيا) 2024.

خليجية
المقادير

1 ملعقة صغيرة خميرة

1 ملعقة صغيرة سكر

1/2 2 كوب ماء دافئ

1/2 3 كوب دقيق

1/4 ملعقة صغيرة ملح

زيت غزير للقلي

قطر (شربات)

الطريقة

 تُذاب الخميرة مع السكر في الماء الدافئ، تًُترك لمدة 5 دقائق حتى تتفاعل.

 يُخلط الدقيق والملح في وعاء عميق، يُضاف خليط الخميرة مع التقليب حتى تتجانس المكونات ويتكون عجين ليّن، شبه سائل.

 يُغطى الخليط ويوضع في مكان دافئ ويُترك لحوالي 45 دقيقة حتى يختمر ويتضاعف حجمه.

 يُسخن الزيت في إناء على نار متوسطة، يوضع وعاء صغير به قليل من الزيت بجانب وعاء خليط العوامات (لغمس ملعقة التشكيل أثناء القلي).

 يُوضع قليل من العجين في قبضة اليد، مع الضغط الخفيف بداية من الإصبع الصغير تدريجياً إلى أن يرتفع العجين إلى السبابة، وتؤخذ كُرات العجين بملعقة صغيرة مغموسة في قليل من الزيت وتُحمر في الزيت الساخن، وتُقلّب حتى يُصبح لونها ذهبياً.

 تُرفع الكرات من الزيت وتوضع في القطر وهي ساخنة، ثم تُصفى وتُرص في طبق التقديم.

لقمه القاضي 2024.

الكمية تكفي: 5 أشخاص
وقت التحضير: 70 دقيقة
وقت الطهي: 10 دقائق
المقادير:
1/2 كيلو دقيق
قطعة خميرة بيرة في حجم عين الجمل
ملعقة سكر
ماء دافئ
ذرة ملح
زيت غزير للتحمير
شربات أو سكر بودرة أو صوص شيكولاتةالتحضير: 1- يضاف للخميرة ملعقة السكر وقليل من الماء الدافئ وترك لتخمر.
2- يضاف الملح للدقي ويقلب ثم يضاف لهما الخميرة بعد تخمرها وتقلب ثم يضاف الماء الدافئ ويقلب العجين حتى يصبح مابين السيولة والصلابة (شبه سائلة أو لينة نوعا ما)
ثم تترك لتخمر لمدة ساعة ثم تقلب بالملعقة بسرعة ليهبط العجين وترك لتخمر ساعة ثانية.
تسلم ايديكي
سلمت يداكى
يسلموا حبيبتي
يعطيك العافية ’’

القاضي والسلطان . مشوقة 2024.

جايبة لكم اليوم قصة لها من المعاني والمغزاالكثير
فارجو المشاركه من الجميع
واترككم مع القصة
حين حكم القاضي بقطع يد السلطان
أمر السلطان (محمد الفاتح) ببناء أحد الجوامع في مدينة (اسطنبول)،
وكلف أحد المعمارين الروم واسمه (إبسلانتي) بالإشراف على بناء هذا
الجامع، إذ كان هذا الرومي معمارياً بارعاً.
وكان من بين أوامر السلطان: أن تكون أعمدة هذا الجامع من المرمر،
وأن تكون هذه الأعمدة مرتفعة ليبدو الجامع فخماً، وحدد هذا الارتفاع
لهذا المعماري.
ولكن هذا المعماري الرومي – لسبب من الأسباب – أمر بقص هذه
الأعمدة ، وتقصير طولها دون أن يخبر السلطان ، أو يستشيره في ذلك
، وعندما سمع السلطان (محمد الفاتح) بذلك ، استشاط غضباً ، إذ أن
هذه الأعمدة التي جلبت من مكان بعيد ، لم تعد ذات فائدة في نظره ،
وفي ثورة غضبه هذا ، أمر بقطع يد هذا المعماري. ومع أنه ندم على
ذلك إلا أنه كان ندماً بعد فوات الأوان.
لم يسكت المعماري عن الظلم الذي لحقه ، بل راجع قاضي اسطنبول

الشيخ ( صاري خضر جلبي) الذي كان صيت عدالته قد ذاع وانتشر في
جميع أنحاء الإمبراطورية ، واشتكى إليه ما لحقه من ظلم من قبل
السلطان (محمد الفاتح). ولم يتردد القاضي في قبول هذه الشكوى ، بل
أرسل من فوره رسولاً إلى السلطان يستدعيه للمثول أمامه في المحكمة

، لوجود شكوى ضده من أحد الرعايا.

ولم يتردد السلطان كذلك في قبول دعوة القاضي ، فالحق والعدل يجب
أن يكون فوق كل سلطان. وفي اليوم المحدد حضر السلطان إلى
المحكمة ، وتوجه للجلوس على المقعد قال له القاضي :

لا يجوز لك الجلوس يا سيدي … بل عليك الوقوف بجانب خصمك.

وقف السلطان (محمد الفاتح) بجانب خصمه الرومي، الذي شرح
مظلمته للقاضي، وعندما جاء دور السلطان في الكلام، أيد ما قاله الرومي.
وبعد انتهاء كلامه وقف ينتظر حكم القاضي، الذي فكر برهة
ثم توجه إليه قائلاًَ: حسب الأوامر الشرعية ، يجب قطع يدك أيها السلطان قصاصاً لك !!
ذهل المعماري الرومي ، وارتجف دهشة من هذا الحكم الذي نطق به
القاضي ، والذي ما كان يدور بخلده ، أو بخياله لا من قريب ولا من
بعيد ، فقد كان أقصى ما يتوقعه أن يحكم له القاضي بتعويض مالي.
أما أن يحكم له القاضي بقطع يد السلطان (محمد الفاتح) فاتح
(القسطنطينية) الذي كانت دول أوروبا كلها ترتجف منه رعباً، فكان
أمراً وراء الخيال … وبصوت ذاهل ، وبعبارات متعثرة قال الرومي
للقاضي ، بأنه يتنازل عن دعواه ، وأن ما يرجوه منه هو الحكم له
بتعويض مالي فقط ، لأن قطع يد السلطان لن يفيده شيئاً ، فحكم له
القاضي بعشر قطع نقدية ، لكل يوم طوال حياته ، تعويضاً له عن
الضرر البالغ الذي لحق به. ولكن السلطان (محمد الفاتح) قرر أن
يعطيه عشرين قطعة نقدية ، كل يوم تعبيراً عن فرحه لخلاصه من حكم
القصاص ، وتعبيراً عن ندمه كذلك.

مشكوووورة ع الطرح
فيها عبرة جميله تسلمى حبيبتى
يعطيكي العافيه

القاضي يعدل فالله معه 2024.

قال صلى الله عليه وسلم : (إن الله مع القاضي ما لم يَجُرْ (يظلم)، فإذا جار تبرأ منه، وألزمه الشيطان) [الحاكم والبيهقي].

هذا حديث يالغاليه انتبهي من كتابة العنوان
جزاك الله الجنه
خليجية
خليجية

اسرار نجاح لقمة القاضي 2024.

اسرار النجاح من واقع خبرتي الشخصيه *** امال رفقي ***

——————————————————————————–

السلام عليكم
فيه سر من اسرار نجاح لقمه القاضي

يلا هاتي ورقه وقلم وتعالوا ورايا ..
المقادير :
1 كوب دقيق
2/1 كوب سميد بسبوسة
1 و 4/1 كوب ماء دافئ
ملعقة طعام نشاء
ملعقة طعام خميرة
قليل من الملح والسكر
مقاديرالشربات
2 كوب سكر
1 كوب ماء
نصف ليمونة

الطريقة
1 نحضر الشربات بوضع مقادير الشربات معا على النار في قدر وتركها لتغلي معا.ويراعى أن يكون الشربات ثقيل.
2 تضرب جميع المقادير بالخلاط ثم نتركها تخمر لمدة نصف ساعة.
3 نضع زيت غزير فى وعاء عميق ونتركة يسخن ثم نقطع العجين بمعلقة صغيرة ونضعها فى الزيت حتى تحمر ثم نضعها فى شربات بارد وبالهنا والشفا.

يسلموؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤ
يسلمو ياقلبي
مشكوره
يسلمووووووووووو

الزلابيه او لقمة القاضي من مطبخي 2024.

الشربات:

2 كوب سكر
1 كوب ماء
1 عود قرفة
2 حبة حبهان هيل
2 مسمار قرنفل
1 لعقة صغيرة فانيليا
2 ملعقة كبيرة عسل
الزلابية:

1 كوب ماء دافئ
2 ملعقة كبيرة خميرة
1 كوب زبادي
1/2 2 كوب الدقيق
رشة محسن الدقيق
التقديم:

زيت للقلي

طريقة التحضير
الشربات:

يحضر شراب السكر باضافة السكر والماء والقرفة والحبهان والقرنفل والفانيليا والعسل فى قدر
تغلى مكونات القدر ثم تترك على موقد هادئ الحرارة لمدة 5 دقائق
الزلابية:

تذاب الخميرة فى الماء الدافىء وترك حتى تتزبد
يضاف الزبادي ويخلط جيداً
يضاف إليها الدقيق والمحسن وتخفق جيداً بالملعقة الخشبية حتى تصبح متمازجة وبلا تكتلات
تترك حتى ترتفع وتخمر لمدة ساعتين ونصف مع خفق العجين 3 او 4 مرات خلال هذا الوقت ليصبح العجين مطاطاً
التقديم:

تسقط العجين بملعقة صغيرة فى الزيت الساخن بدون أن تتكدس المقلاة وتحمر حتى تصبح ذهبية الون
ترفع من الزيت بملعقة وتسقط فى شراب السكر لثوان بسيطة
تخرج من الشراب الى مصفاه حتى يتم التخلص من أي شراب زائد عن الحاجة
ترص على طبق التقديم.

مشكورة
مشكووؤوؤوؤره قلبي

رآآآآآآئع
يسلموؤوؤوؤ
حياآآآتوؤوؤوؤ

يسلمو

لقمة القاضي من كوزينتي 2024.

خليجية

خليجية

خليجية
لقمة القاضي

المقادير:
4/1 كوب دقيق أسمر
4/1 كوب دقيق أبيض
2/1 كوب حليب للعجن
ملعقة خميرة
4/1 كوب ماء «إذا دعت الحاجة
شيرة «سكر فركتوز+ ماء
الطريقة:
ينخل الدقيق الأبيض ثم الأسمر ويخلطان مع بعضهما
يضاف الحليب للعجن ثم الماء إذا دعت الحاجة
تخلط الخميرة في ماء دافئ ثم تخلط مع بقية المقادير وترك لمدة 30 دقيقة لتخمرمع الدقيق
يسخن زيت غزير ثم تخف النار وتشكل بواسطة ملعقة صغيرة على شكل كرة وتلقى في الزيت مع التقليب المستمر حتى لا يغمق لون اللقيمات كثيراً
اخرجي اللقيمات من الزيت وضعيها في ورق ماص ثم ضعيها في الشيرة

تسلم ايديكي
مشكورة
خليجية
خليجية