التهاون في الصلاه حرام لكن معقوله العقوبه كذا يارب عفوك‎ حديث خاطيء 2024.

قمت بتصحيح الموضوع
اختك ام وردالحديث مكذوب عزيزتي وهذه هي الفتوى بارك الله فيك
ما صحة حديث " من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمس عشرة عقوبة " ؟

سؤال عن صحة الحديث التالي قبل أن يتم نشره :
منكر أو تارك الصلاة يعاقبه الله خمس عشرة عقوبة 6 أثناء حياته و3 حين الموت و3 في القبر و3 يوم القيامة :
العقوبات في الدنيا :
1- يمحق الله البركة في عمره
2- لا يستجيب الله لدعائه
3- تذهب من وجهه علامات الصلاح
4- تمقته جميع المخلوقات على الأرض
5- لا يثيبه الله على عمله الصالح
6- لن يشمله الله في دعاء المؤمنين
العقوبات أثناء الموت :
1- يموت ذليلاً
2- يموت جوعاناً
3- يموت عطشاناً ولو شرب جميع ماء البحر
العقوبات في القبر :
1- يضيق الله قبره حتى تختلف أضلاعه
2- يوقد الله عليه ناراً ذات جمر
3- يرسل الله إليه ثعباناً يقال له الشجاع الأقرع يضربه من الفجر للظهر لتركه صلاة الفجر ومن الظهر للعصر لتركه صلاة الظهر وهكذا … وفي كل ضربة يدخله في عمق الأرض 70 ذراعاً .
العقوبات يوم القيامة :
1- يرسل الله إليه من يسحبه على وجهه
2- ينظر الله إليه نظرة غضب يسقط معها لحم وجهه
3- يحاسبه الله بصرامة ويقذف به في النار .

الحمد لله
أولاً :

حديث " من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشر عقوبة : ستة منها في الدنيا ، وثلاثة عند الموت ، وثلاثة في القبر ، وثلاثة عند خروجه من القبر … " : حديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم .

قال عنه سماحة الشيخ ابن باز – رحمه الله – في مجلة " البحوث الإسلامية " ( 22 / 329 ) : أما الحديث الذي نسبه صاحب النشرة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في عقوبة تارك الصلاة وأنه يعاقب بخمس عشرة عقوبة الخ : فإنه من الأحاديث الباطلة المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم كما بين ذلك الحفاظ من العلماء رحمهم الله كالحافظ الذهبي في " لسان الميزان " والحافظ ابن حجر وغيرهما .

وكذلك أصدرت " اللجنة الدائمة " فتوى برقم 8689 بطلان هذا الحديث كما في " فتاوى اللجنة " ( 4 / 468 ) ومما ورد في الفتوى مما يحسن ذكره قول اللجنة :
( … وإن فيما جاء عن الله وعن رسوله في شأن الصلاة وعقوبة تاركها ما يكفي ويشفي ، قال تعالى : ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً ) النساء / 103 ، وقال تعالى عن أهل النار : ( ما سلكم في سقر قالوا لم نك من المصلين … ) المدثر 42 – 43 ، فذكر من صفاتهم ترك الصلاة … ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ) رواه الترمذي ( 2621 ) والنسائي ( 431 ) ، وابن ماجه ( 1079 ) وصحه الألباني في صحيح الترمذي ( 2113 ) ، والآيات والأحاديث من ترك الصلاة أن النبي صلى الله عليه وسلم سماه كفراً .
راجع سؤال ( 2182 )
وقال الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – : هذا الحديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحل لأحد نشره إلا مقروناً بيان أنه موضوع حتى يكون الناس على بصيرة منه .

" فتاوى الشيخ الصادرة من مركز الدعوة بعنيزة " ( 1 / 6 ) .
نسأل الله تعالى أن يثيبك على حرصك على دعوة إخوانك ونصحهم إلا أنه ينبغي أن يتقر عند كل راغب في بذل الخير للناس وترهيبهم من الشر أن ذلك لابد أن يكون بما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم وأن في الصحيح غنية وكفاية عن الضعيف .

سألين الله أن يكل مسعاك بالنجاح وأن يهدي من تدعوهم إلى سلوك طريق الاستقامة وجميع المسلمين .

والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب

التهاون في الصلاة حرام بس بصراحه ما توقعت العقوبه كذا .. الله يهدي الجميع !

لماذا نمسح الرسائل الإلكترونية (الإيميلات) التي تتحدث عن الأمور الدينية
> >
ونقوم بإعادة إرسال الرسائل العادية؟
> >

من جد ياعآلم انتبهوا هذي صلاه والله جد الله يرضى عليكم ياربي .."

يقول صلى الله عليه وسلم (( بلغوا عني ولو آية ))
> >
وقد تكون بإرسالك هذه الرسالة لغيرك قد بلغت آية تقف لك شفيعةً يوم القيامة
> >
عقوبة تارك الصلاة
> >
> >
أما بعد: روي عن الرسول صلي الله عليه وسلم :
> >
> >
من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشرة عقوبة ستة منها في الدنيا. وثلاثة عند الموت وثلاثة في القبر وثلاثة عند خروجه من القبر .
> >
> >
أما الستة التي تصيبه في الدنيا
> >
> >
1- ينزع الله البركة من عمره
> >
2- يمسح الله سيم الصالحين من وجهه
> >
3- كل عمل لا يؤجر من الله
> >
4- لا يرفع له دعاء إلى السماء
> >
5- تمقته الخلائق في دار الدنيا
> >
6- ليس له حظ في دعاء الصالحين
> >
أما الثلاثة التي تصيبه عند الموت
> >
1- إنه يموت ذليلا
> >
2- إنه يموت جائعا
> >
3- إنه يموت عطشانا ولو سقي مياه بحا ر الدنيا ماروى عنه عطشه
> >
الثلاثة التي تصيبه في قبره
> >
1- يضيق الله عليه قبره ويعصره حتى تختلف ضلوعه
> >
2- يوقد الله علي قبره نارا في حمرها
> >
3- يسلط الله عليه ثعبانا يسمى الشجاع الأقرع
> >
> >
الثلاثة التي تصيبه يوم القيامة
> >
> >
1- يسلط الله عليه من يصحبه الي نار جهنم على جمر وجهه
> >
2- ينظر الله تعالى إليه يوم القيامة بعين الغضب يوم الحساب حتى يقع لحم وجهه
> >
3- يحاسبه الله عز وجل حسابا شديدا ما عليه من مزيد ويأمره الله به إلى النار وبئس القرار
> >
> >
من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور
> >
من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة
> >
من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة
> >
من ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمره
> >
من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة
> >
لا تنسى
> >
بلغ عن الرسول ولو آية
> >
انشرها لمن تحب
> >
> > لماذا يصعب علينا قول الحقيقة
> >
بينما لا يوجد أسهل من قول الباطل؟
> >
لماذا نشعر بالنعاس ونحن نصلي
> >
ولكننا نستيقظ فجأة ونشعر بالنشاط فور انتهائنا من الصلاة؟
> >
> >
لماذا يصعب علينا الكلام عن الله تعالى وأمور الدين
> >
ويسهل علينا الكلام عن باقي الأشياء؟
> >
> >
لماذا نحس بالملل عند قراءة مقال ديني
> >
ونشعر بالفضول عند قراءة مقال عن أي شيء آخر؟
> >
> >
لماذا نشعر أن المساجد أصبحت مهجورة
> >
وأن المراقص والملاهي أصبحت عامرة ؟
> >
هل تستسلم ؟؟؟
> >
فكر بالأمر
> >
هل سترسل هذه الرسالة لأصدقائك ؟
> >
أم أنك ستجاهلها وتعاملها كأي رسالة دينية أخرى ؟
> >
ضع شيئاً واحداً في بالك فقط هو أن الله يراقبك
> >
دعنا نرى إن كان باستطاعة الشيطان أن يتصدى لشيء كهذا
> >
عندما تصلك هذه الرسالة، قم بالدعاء للشخص الذي أرسلها لك
> >
لن يكلفك الدعاء شيئاً بل سيأتيك بالثواب الجزيل
> >
ولا تنس أن تعيد إرسال هذه الرسالة لجميع أصدقائك
> >
ليقوموا بالدعاء لك
> >
دعنا نستمر بالدعاء لبعضنا البعض

اللهم اغفرلي ولوالدي وللمسلمين آجمعين

الله يعطيكي العافيه ابرار ويجعل هاذا في ميزان حسناتك
لله درك يالها من كلمات تنقش على الذهب
جزاك الله خيرا
الحديث مكذوب عزيزتي وهذه هي الفتوى بارك الله فيك ما صحة حديث " من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمس عشرة عقوبة " ؟

سؤال عن صحة الحديث التالي قبل أن يتم نشره :
منكر أو تارك الصلاة يعاقبه الله خمس عشرة عقوبة 6 أثناء حياته و3 حين الموت و3 في القبر و3 يوم القيامة :
العقوبات في الدنيا :
1- يمحق الله البركة في عمره
2- لا يستجيب الله لدعائه
3- تذهب من وجهه علامات الصلاح
4- تمقته جميع المخلوقات على الأرض
5- لا يثيبه الله على عمله الصالح
6- لن يشمله الله في دعاء المؤمنين
العقوبات أثناء الموت :
1- يموت ذليلاً
2- يموت جوعاناً
3- يموت عطشاناً ولو شرب جميع ماء البحر
العقوبات في القبر :
1- يضيق الله قبره حتى تختلف أضلاعه
2- يوقد الله عليه ناراً ذات جمر
3- يرسل الله إليه ثعباناً يقال له الشجاع الأقرع يضربه من الفجر للظهر لتركه صلاة الفجر ومن الظهر للعصر لتركه صلاة الظهر وهكذا … وفي كل ضربة يدخله في عمق الأرض 70 ذراعاً .
العقوبات يوم القيامة :
1- يرسل الله إليه من يسحبه على وجهه
2- ينظر الله إليه نظرة غضب يسقط معها لحم وجهه
3- يحاسبه الله بصرامة ويقذف به في النار .

الحمد لله
أولاً :

حديث " من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشر عقوبة : ستة منها في الدنيا ، وثلاثة عند الموت ، وثلاثة في القبر ، وثلاثة عند خروجه من القبر … " : حديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم .

قال عنه سماحة الشيخ ابن باز – رحمه الله – في مجلة " البحوث الإسلامية " ( 22 / 329 ) : أما الحديث الذي نسبه صاحب النشرة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في عقوبة تارك الصلاة وأنه يعاقب بخمس عشرة عقوبة الخ : فإنه من الأحاديث الباطلة المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم كما بين ذلك الحفاظ من العلماء رحمهم الله كالحافظ الذهبي في " لسان الميزان " والحافظ ابن حجر وغيرهما .

وكذلك أصدرت " اللجنة الدائمة " فتوى برقم 8689 بطلان هذا الحديث كما في " فتاوى اللجنة " ( 4 / 468 ) ومما ورد في الفتوى مما يحسن ذكره قول اللجنة :
( … وإن فيما جاء عن الله وعن رسوله في شأن الصلاة وعقوبة تاركها ما يكفي ويشفي ، قال تعالى : ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً ) النساء / 103 ، وقال تعالى عن أهل النار : ( ما سلكم في سقر قالوا لم نك من المصلين … ) المدثر 42 – 43 ، فذكر من صفاتهم ترك الصلاة … ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ) رواه الترمذي ( 2621 ) والنسائي ( 431 ) ، وابن ماجه ( 1079 ) وصحه الألباني في صحيح الترمذي ( 2113 ) ، والآيات والأحاديث من ترك الصلاة أن النبي صلى الله عليه وسلم سماه كفراً .
راجع سؤال ( 2182 )
وقال الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – : هذا الحديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحل لأحد نشره إلا مقروناً بيان أنه موضوع حتى يكون الناس على بصيرة منه .

" فتاوى الشيخ الصادرة من مركز الدعوة بعنيزة " ( 1 / 6 ) .
نسأل الله تعالى أن يثيبك على حرصك على دعوة إخوانك ونصحهم إلا أنه ينبغي أن يتقر عند كل راغب في بذل الخير للناس وترهيبهم من الشر أن ذلك لابد أن يكون بما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم وأن في الصحيح غنية وكفاية عن الضعيف .

سألين الله أن يكل مسعاك بالنجاح وأن يهدي من تدعوهم إلى سلوك طريق الاستقامة وجميع المسلمين .

والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب

ما توقعت العقوبه كدا يوجد فتوى 2024.

التهاون في الصلاة حرام بس بصراحه ما توقعت العقوبه كذا .. الله يهدي الجميع !

> > لماذا نمسح الرسائل الإلكترونية (الإيميلات) التي تتحدث عن الأمور الدينية
> >
> > ونقوم بإعادة إرسال الرسائل العادية؟
> >

<< من جد ياعآلم انتبهوا هذي صلاه والله جد الله يرضى عليكم ياربي .."

> > يقول صلى الله عليه وسلم ((بلغوا عني ولو آية))
> >
> >
> >
> > وقد تكون بإرسالك هذه الرسالة لغيرك قد بلغت آية تقف لك شفيعةً يوم القيامة
> >
> >
> >
> > عقوبة تارك الصلاة
> >
> >
> >
> > أما بعد: روي عن الرسول صلي الله عليه وسلم :
> >
> >
> >
> > من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشرة عقوبة ستة منها في الدنيا. وثلاثة عند الموت وثلاثة في القبر وثلاثة عند خروجه من القبر.
> >
> >
> >
> >
> >
> > أما الستة التي تصيبه في الدنيا
> >
> >
> >
> > 1- ينزع الله البركة من عمره
> >
> > 2- يمسح الله سيم الصالحين من وجهه
> >
> > 3- كل عمل لا يؤجر من الله
> >
> > 4- لا يرفع له دعاء إلى السماء
> >
> > 5- تمقته الخلائق في دار الدنيا
> >
> > 6- ليس له حظ في دعاء الصالحين
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> > أما الثلاثة التي تصيبه عند الموت
> >
> >
> >
> > 1- إنه يموت ذليلا
> >
> > 2- إنه يموت جائعا
> >
> > 3- إنه يموت عطشانا ولو سقي مياه بحا ر الدنيا ماروى عنه عطشه
> >
> >
> >
> > الثلاثة التي تصيبه في قبره
> >
> >
> >
> > 1- يضيق الله عليه قبره ويعصره حتى تختلف ضلوعه
> >
> > 2- يوقد الله علي قبره نارا في حمرها
> >
> > 3- يسلط الله عليه ثعبانا يسمى الشجاع الأقرع
> >
> >
> >
> > الثلاثة التي تصيبه يوم القيامة
> >
> >
> >
> > 1- يسلط الله عليه من يصحبه الي نار جهنم على جمر وجهه
> >
> > 2- ينظر الله تعالى إليه يوم القيامة بعين الغضب يوم الحساب حتى يقع لحم وجهه
> >
> > 3- يحاسبه الله عز وجل حسابا شديدا ما عليه من مزيد ويأمره الله به إلى النار وبئس القرار
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> > من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور
> >
> >
> >
> > من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة
> >
> >
> >
> > من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة
> >
> >
> >
> > من ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمره
> >
> >
> >
> > من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة
> >
> >
> >
> >
> >
> > لا تنسى
> >
> >
> >
> > بلغ عن الرسول ولو آية
> >
> > انشرها لمن تحب
> >
> >
> >
> >
> >
> > لماذا يصعب علينا قول الحقيقة
> >
> > بينما لا يوجد أسهل من قول الباطل؟
> >
> >
> >
> >
> >
> > لماذا نشعر بالنعاس ونحن نصلي
> >
> > ولكننا نستيقظ فجأة ونشعر بالنشاط فور انتهائنا من الصلاة؟
> >
> >
> >
> > لماذا يصعب علينا الكلام عن الله تعالى وأمور الدين
> >
> > ويسهل علينا الكلام عن باقي الأشياء؟
> >
> >
> >
> > لماذا نحس بالملل عند قراءة مقال ديني
> >
> > ونشعر بالفضول عند قراءة مقال عن أي شيء آخر؟
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> > لماذا نشعر أن المساجد أصبحت مهجورة
> >
> > وأن المراقص والملاهي أصبحت عامرة ؟
> >
> >
> >
> > هل تستسلم ؟؟؟
> >
> >
> >
> > فكر بالأمر
> >
> >
> >
> > هل سترسل هذه الرسالة لأصدقائك ؟
> >
> > أم أنك ستجاهلها وتعاملها كأي رسالة دينية أخرى ؟
> >
> >
> >
> > ضع شيئاً واحداً في بالك فقط هو أن الله يراقبك
> >
> >
> >
> > دعنا نرى إن كان باستطاعة الشيطان أن يتصدى لشيء كهذا
> >
> >
> >
> > عندما تصلك هذه الرسالة، قم بالدعاء للشخص الذي أرسلها لك
> >
> >
> >
> > لن يكلفك الدعاء شيئاً بل سيأتيك بالثواب الجزيل
> >
> >
> >
> >
> >
> > ولا تنس أن تعيد إرسال هذه الرسالة لجميع أصدقائك
> >
> > ليقوموا بالدعاء لك
> >
> >
> >
> >
> >
> > دعنا نستمر بالدعاء لبعضنا البعض

اللهم اغفرلي ولوالدي وللمسلمين آجمعين
–~–~———~–~–

((
من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور و من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه
بركة و من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة و من ترك صلاة المغرب فليس في
أولاده ثمرة و من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة))
ما مدى صحة هذا الحديث؟

(1)
عقوبة تارك الصلاة ، والتي تتضمن حديث من ترك الصلاة عاقبه الله بخمس عشرة عقوبة : ستة منها في الدنيا ، وثلاثة عند الموت ، وثلاثة في القبر ، وثلاثة يوم القيامة … الخ .
قال عنه سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله في مجلة البحوث العلمية 22/329 : من الأحاديث الباطلة المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم كما بين ذلك الحفاظ من العلماء رحمهم الله كالحافظ الذهبي في الميزان والحافظ ابن حجر وغيرهما .
(2)
صدرت اللجنة الدائمة فتوى برقم 8689 بطلان هذا الحديث كما في فتاوى اللجنة جمع الشيخ أحمد الدويش 4/468 الطبعة الثالثة ، وقال الشيخ ابن عثيمين حفظه الله : هذا الحديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحل لأحد نشره إلا مقرونا بيان أنه موضوع حتى يكون الناس على بصيرة منه . فتاوى الشيخ الصادرة من مركز الدعوة بعنيزة 1/6 .
(3)
خالد بن عبدالله المصلح
السؤال:
اطلعت على نشرة دعوية إلا أن صاحبها ختمها بعبارة: (أرسلها إلى عشرة من أصحابك أمانة في ذمتك وستسأل)، سؤالي: ما حكم الشرع في أمثال هذه العبارات وهل حقاً أني أصبحت ملزماً بتوزيعها إلى عشرة من أصحابي؟
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه العبارة يكتبها بعض الناس الذين يريدون نشر ما يدعون إليه وهي خطأ بلا شك لأن فيها إلزاماً للناس بما لم يلزمهم الله تعالى به من حيث أصل التبليغ لقوله أو رسالته ومن حيث العدد فلا يجب عليك إرسالها وأرى أن ترسل إلى صاحب هذه النشرة رسالةً تنصحه فيها ألا يكلف الناس ويشق عليهم بما لم يكلفهم الله به.
أخوكم/
خالد بن عبدالله المصلح
20/10/1424ه

(4)

وهذا نص ما قاله الشيخ حامد بن عبد الله العلي : ((هذا الحديث مكذوب ليس له إسناد أصلا
والله اعلم))
(5)
فتوى من موقع الشبكة الإسلامية وهو من المواقع الموثوقة بإذن الله
السؤال :
السلام عليكم
ما صحة الحديث التالي:
قال صلي الله عليه وسلم: من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور، من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة، من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة، من ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمرة، من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة
الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فبعد البحث الطويل في المصادر لم نجد للحديث المذكور أصلا، لا في الصحيح ولا في الضعيف من كتب الحديث المعنية، ويكفي في الترهيب في ترك الصلاة ما ورد فيه في القرآن الكريم والسنة الصحيحة، كقوله تعالى: فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً. [مريم:59].
وقال: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ* الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ . [الماعون:4-5]وقوله صلى الله عليه وسلم: من ترك صلاة العصر فقد حبط عمله. رواه البخاري وغيره.
والله أعلم.
المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه نتهى

سبحان الله
شكرا على الرد

كيف نفرق بين الأبتلاء والعقوبه ؟!! 2024.

:28_1_1[1]:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف نفرق بين الأبتلاء والعقوبه ….؟!!

إذا وقعت مصيبة على مسلم ، يتساءل الناس ، بل حتى من وقعت عليه : هل هذا ابتلاء ؛ لإيمانه ؟
أو هو عقوبة له على ذنوب قد لا نعلمها ؟
يتردد هذا كثيرًا في الأذهان عند المصائب .
وقد رأيتُ كلامًا متعلقًا بهذا التساؤل في رسالة قيّمة – لم تُطبع بعد – للدكتور حسن الحميد – وفقه الله – : عنوانها " سُنن الله في الأمم من خلال آيات القرآن " قال فيها ( ص 386-388 ) :
( هل يُعد كل ابتلاء مصيبة جزاء على تقصير؟ وبالتالي فهل كل بلاء ومصيبة عقوبة؟
وتلك مسألة قد تُشكل على بعض الناس. ومنشأ الإشكال فيما أرى : هو الاختلاف في فهم النصوص المتعلقة بهذه المسألة، وكيف يكون الجزاء على الأعمال.
فعلى حين يرد التصريح في بعضها بأن كل مصيبة تقع فهي بسبب ما كسبه العبد، كقوله تبارك وتعالى: ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير) .
نجد نصوصاً أخر تصرح بأن (أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الصالحون ثم الأمثل فالأمثل). كما جاء ذلك في الحديث الصحيح.
وبأن البلاء يقع –فيما يقع له- على المؤمنين ليكشف عن معدنهم ويختبر صدقهم (ولنبلونكم حتى نعلم الجاهدين منكم والصابرين ونبلو أخباركم).
فلو كان كل بلاء يقع يكون جزاء على تقصير ؛ لكان القياس أن يكون أشد الناس بلاء الكفرة والمشركين والمنافقين، بدليل الآية السابقة ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم…) !.
والذي يزول به هذا الإشكال بإذن الله تعالى، هو أن ننظر إلى هذه المسألة من ثلاث جهات:
الأولى: أن نفرق بين حال المؤمنين وحال الكفار في هذه الدنيا.
فالمؤمنون لابد لهم من الابتلاء في هذه الدنيا، لأنهم مؤمنون، قبل أن يكونوا شيئاً آخر، فهذا خاص بهم، وليس الكفار كذلك. ( ألـم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ) .
الجهة الثانية: أنه لا انفصال بين الجزاء في الدنيا والجزاء في الآخرة.
فما يقع على المؤمنين من البلاء والمصائب في الدنيا، فهو بما كسبت أيديهم من جهة، وبحسب منازلهم عند الله في الدار الآخرة من جهة ثانية.
فمنهم من يجزى بكل ما اكتسب من الذنوب في هذه الدنيا، حتى يلقى الله يوم القيامة وليس عليه خطيئة. وهذا أرفع منـزلة ممن يلقى الله بذنوبه وخطاياه، ولهذا اشتد البلاء على الأنبياء فالصالحين فالأمثل فالأمثل؛ لأنهم أكرم على الله من غيرهم.
ومن كان دون ذلك فجزاؤه بما كسبت يداه في هذه الدنيا بحسب حاله.
وليس الكفار كذلك؛ فإنهم ( ليس لهم في الآخرة إلا النار) ، فليس هناك أجور تضاعف ولا درجات ترفع، ولا سيئات تُكفّر. ومقتضى الحكمة ألا يدّخر الله لهم في الآخرة عملاً صالحاً، بل ما كان لهم من عمل خير، وما قدّموا من نفع للخلق يجزون ويكافئون به في الدنيا، بأن يخفف عنهم من لأوائها وأمراضها. وبالتالي لا يمن عليهم ولا يبتليهم بهذا النوع من المصائب والابتلاءات.
فما يصيب المؤمنين ليس قدراً زائداً على ما كسبته أيديهم، بل هو ما كسبوه أو بعضه، عُجل لهم، لما لهم من القدر والمنـزلة عند الله.
وهذه يوضحها النظر في الجهة الثالثة وهي:
أن نعلم علم اليقين أن أي عمل نافع تقوم به الجماعة أو الأمة المسلمة، فإنها لابد أن تلقى جزاءه في الدنيا، كما يلقى ذلك غيرها، بل أفضل مما يلقاه غيرها. وهذا شيء اقتضته حكمة الله، وجرت به سنته. كما سبق بيانه في أكثر من موضع.
ولهذا صح من حديث أنس بن مالك – رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (إن الله لا يظلم مؤمناً حسنة. يُعطى بها في الدنيا ويُجزى بها في الآخرة. وأما الكافر فيُطعم بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يُجزى بها).
والخلاصة :
أنه لا يكون بلاء ومصيبة إلا بسبب ذنب.
وأن المؤمنين يجزون بحسناتهم في الدنيا والآخرة، ويُزاد في بلائهم في الدنيا ليكفر الله عنهم من خطاياهم التي يجترحونها، فلا يُعاقبون عليها هناك، وحتى تسلم لهم حسناتهم في الآخرة.
وأما الكفار فيُجزون بحسناتهم كلها في الدنيا، فيكون ما يستمتعون به في دنياهم – مما يُرى أنه قدر زائد على ما أعْطيه المؤمنون- يكون هذا في مقابلة ما يكون لهم من حسنات. وليس لهم في الآخرة من خلاق. والله أعلم )

منقووول

مشكورة حبيبتى

جزاكى الله كل خير

خليجية
مشكوره ألف
مشكورة حبيبتى وجزاكى الله خيرا