يسلموووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووو
كلمة روعه قليله في هالابداع الرائع
وش هالجمال من جد رووووعه
تسلمي ع هالذووووق الراقي
لك ودي وردي ياقمر
كلمة روعه قليله في هالابداع الرائع
وش هالجمال من جد رووووعه
تسلمي ع هالذووووق الراقي
لك ودي وردي ياقمر
أسست لتستقبل كل مجروح
عدت بشريط حياتي خلفا
أرى ما جرى
أقلب الذكريات الأليمة
افتح الجراح المميتة
كثرت علي أحزاني
فما عدت أعلم عدواً لي من صديق
توقف الشريط عن اكمال نفسه
عند نقطة ذرفت فيها عيناي كل دموعها
ذبل الزهر والورد من هولها
أمعقول أن يكون الجرح عنيفاً لهذا الحد ؟!
عدت الى شروط القبول
وقرأت كل واحد على حده
استوقفني !
سبب رفضي هنا
في هذا
نعم انه هنا في هذا السطر والذي كتب فيه
لا نقبل جريحاً عاد من جرح ليسقط في جرح ويعود منه ليسقط من جديد
استبيحكم عذراً أحبتي
فدمعتي الآن قد سالت
وسأكمل لكم عندما تنتهي
اسمحوا لي
لا نقبل جريحاً عاد من جرح ليسقط في جرح ويعود منه ليسقط من جديد
نعم هذه الاجابة التي كنت أبحث عنها
نعم هي ظالتي التي كتبتها عنوان شقائي
فأنا من جرح لجرح لجرح اخر
هكذا حياتي اصبحت
عنوانها جروح وموضوعها آلام
تشكي حالها لنفسها وتداوي حزنها ببكيها
تساعد نفسها على الثبات
هكذا حياتي اصبحت بعد الجروح
لتعلمو جرحي كيف وممن يكون
كنت أحبها وأهواها
وكانت تحبني وتعشق الأرض التي أوطاها
أتيتها بلبن العصفور
أبعدت عنها كل الشرور
يسرت لها كل الأمور
حفرت لها اسماً من ذهب
واهديتها قلبي
قطفت وردة الجوري لأجلها
زرعت زهرة الياسمين لعينها
ملئتها حباً من رأسها إلى ما تحت قدميها
فجأة !
وبدون مقدمات !
قالت
من تكون ؟
من أنت لتقول لي أحبك
ومن أنا أصلاً لأكون لواحد مثلك
أترى نجوم السماء ؟
أترى أبعدها ؟
هل تستطيع لمسه ؟
هذه أنا بل أبعد من هذه النجمه
كل مستحيل في هذه الدنيا
هو بالنسبة لك أنا
لن أرجوك بل سأمرك
لا أريد سماع تلك الكلمة منك مرة آخرى
اسمحوا لي
وسأكمل عندما تتوقف عيني عن البكاء
فالبكاء أصبح لي هو الملاذ
النهاية
عادت لتبدأ من جديد
تحيا بجرح على مدى العمر المديد
تعيدني الى حياة التعاسة والشقاء
ترعبني في كل خطوات الربيع
حتى الزهور صرت أخافها
الورود صرت أهابها
ومياه النهر أصبحت لي كالصقر الجريح
النهاية
ملحمة الجراح والأحزان
تبقى لي إلى أن ينقطع النفس عني
حقاً سأسميها ملحمة الجراح والأحزان
أعلم الجروح وآلامها
ولكن جرحي يقتل من يريد
سأترك القلم مفتوحا
تحته ورقة صامته
ليكتب في نهاية كلماتي
عنوان بدايتي
بداية نهايتي ..
مما لآآآمس احساسي
أكتبي وان كانت كلماتكِ وليدة اللحظة
بها أغرمنا
ولعطر قلمكِ عشقنا
دائماً
لمفرادتكِ .. لغه خاصه
جميلة .. رقيقة ..
مفردات
بكل معنى الكلام رائعة
لا يجيدها سواكِِ
ولهمساتكِ ورد
لا يزرعها سوى عقلكِ
ولا يلونها غير قلمك
ولا يمتعنا بها سوى أنتِ
غاليتي الرائعة
جعلتي من النجوم قلائد
ومن السحاب معاني جميلة / فريدة
مغموره بألوان قوس قزح / الرائعة
جميلة أنت بكل همس جديد يشبهك
دمتي بود وحب
تقبلي ودي / وردي
أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه
وردكم المفعم بالحب والعطاء
دمتم بخير وعافيه
أخي ..
أختي ..
لا تعيشوا
"سنوات الضياع" وفعلاً انهااااا سنوات الضياع لهم
أضغط هنااااا
v
v
v
http://www.knoon.com/rwasn/upload/knoon-1216077970.swf
منقوووووووووووول للفاااااائدة
يسلموووووووووووووووووووووووووو وووو
شكرا على الموضوع حبيبتي تائبة
تجبر احساس المغيب وتجبر أشواق التعري…….
ياعدوي وياحبيبي ……..ويامتاهات الضياع…..
من عرفتك وانت جرح(ن) يسكن القلب بتروي……
ومن عطيتك وانت حب(ن) فاق كل المستطاع….
ياحبيب(ن) ماعرف غير با احزاني ينوي……
احلى تقييم لعيونك
فأدركت روعة الهدوء
وبحر الإتزان بعمقك
متنفسة شذا الأدب من قلمك
فـ لاح لي أن المرور بلا أثر سيكون مرهق
تحياتي لسموك
http://www.abunawaf.com/mm-6422.html
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
لا تردون على الموضوع إلا بقول
استغفر الله العظيم
اللهم صلي وسلم على محمد
بانتظار ردودكم
اللهم اهدنا …. آمين
قصة من الواقع… تركت زوجها وتزوجت من عشيقها والنتيجة الضياع والحسرة
كانت احلامها أكبر من إمكاناتها المتواضعة.. وأخذت تبحث وتخطط في سبيل تحقيق هذه الأحلام.. لم تكن تعلم ان هناك من ينتظرها ليهدم كل طموحاتها وآمالها فلم تحصد سوي هدم بيتها وانهيار أسرتها..
وتروي صاحبة هذه القصة في ذلك قائلة:
كنت طالبة جميلة يتهافت علي شباب الحي الذي أسكنه.. وكان والدي الموظف البسيط يخشي علي من فرط ثقتي.. ولم تجد نصائحه طريقا إلي اذني.. بينما كانت أمي تمتدح جمالي الذي يخطف ابصار الشباب أينما ذهبت.
وبمجرد التحاقي بالمدرسة الثانوية والخطاب كانوا يطرقون بابها.. وطلب مني أبي ضرورة الموافقة علي أحد الشبان المتقدمين لخطبتي.. وكان علي الرغم من سعادتي فقد شعرت بأن طموحاتي ستموت فور الزواج.. غير ان والدي لم يمنحني فرصة للتفكير أو التراجع.. واختار هو أفضل الخطاب.. ووقع اختياره علي أفضل الشريك..
واكتفيت بالشهادة الثانوية وزففت إلي زوجي في شقته الصغيرة.. وأخذ يبحث عن عمل اضافي.. وبالفعل التحق بالعمل في إحدي الشركات حتي يستطيع تلبية كل ما احتاج إليه. وألححت عليه بالعمل في أي دولة خليجية حتي خضع لرغبتي في السفر إلي قطر عن طريق ابن عمه الذي يعمل هنا وسهل له المهمة في المجيء والعمل.. وكل هذا الأمر حدث بسرعة من أجل تحسين مستوي المعيشة.. وكنت أحلم بالحياة المترفة والشقة الفخمة والسيارة الفارهة.
وبعد سفره بسنة لحقت به ومضت أسابيع بعدها بدأت أشعر بالملل والضيق وبدت الشكوي ظاهرة في كل كلامي.. زوجي مشغول طيلة النهار في العمل وأنا لم أجد السعادة التي ظللت أحلم بها.. وشعرت بان العمر يمضي وأنا واقفة مكاني دون تحقيق ما أصبو إليه.. كاد اليأس يأكل قلبي الصغير لولا ظهور عصام ذلك الشاب الذي نجح في الغوص داخل أعماقي ولمح الحزن في عيني وشعر بالغربة تملأ قلبي.. وبصبر الصياد الماهر راح يغزل شباكه لاصطيادي وفتح صدره لسماع شكواي وأشعل بداخلي نار التمرد والعصيان ضد زوجي الذي لا يقدر جمالي ولا يعرف قيمتي وتسلل عصام الي قلبي واحكم شباكه حولي وغرقني في كلمات الحب الزائفة واظهر لي عطفا مصطنعا واستطاع ان يشغل ذهني طيلة ساعات الليل وتحول اعجابي به الي حب جارف.. ولم لا وهو الذي سخر كل طاقته لمساعدتي منذ أن رأني للمرة الأولي عند شاطئ البحر.. ولم يحاول طيلة هذه الفترة ان يلمس يدي ممازادن احترامي له.. وبدأت أعقد المقارنات بين تضحيات الشاب عصام الذي وضع كل حياته رهن اشارتي وبين أهمال زوجي المشغول عني طيلة اليوم بجمع المال.. وجاءت نتيجة المقارنات لصالح عصام.
وفي هذه الأثناء فوجئت بحبيبي يحضر الي قائلا انه مضطر للعودة الي بلاده بسبب ظروف طارئة.. فجن جنوني.. واخبرته بانني لا استطيع الحياة بدونه.. توسلت إليه ان يبقي بجواري وبكيت تحت قدميه بشدة فمسح دموعي واقترح علي بطلب الطلاق من زوجي لكي يتزوجني هو لم استطع التفكير وعجز عقلي عن التمييز بين الوهم والحقيقة.. طلبت من زوجي الطلاق.. وبعد جهد وجهيد طلقني وهجرت منزلي وتزوجت من أحبه.. قضيت معه في سعادة شهر العسل.
وبعد انتهاء شهر العسل كشف القناع عن وجهه الحقيقي.. الوجه القبيح الذي ظل مخفيا عني.. اكتشفت ان له علاقات نسائية عديدة ويعاقر الخمر.. الامر لم يقف عند هذا الحد بل وصلت به الوقاحة بأن يأتي بالنساء الساقطات الي شقتي وتحولت الشقة وكأنها وكر للدعارة والليالي الحمراء.. فاذا نطقت بكلمة كان مصيري الضرب والإهانة.. صدمت صدمة عنيفة عندما ظهر علي حقيقته البشعة وانا التي ظننت انه فارس شهم.. وعندما تمادي أكثر لم اتحمل الوضع أكثر مما تحملت.. طلبت منه الطلاق.. فطلقني علي الفور وكأنه ينتظر هذه الفرصة للخلاص مني .. فطردني من الشقة بعد ان بصق في وجهي أمام إحدي عشيقاته وهي تضحك ويشاركها هو الضحك.
خسرت نفسي وخسرت زوجي الاول بسبب طموحاتي التي لم أجن من ورائها سوي الضياع والحسرة والندم.
هذه القصة درس لكل فتاة ولكل زوجة تطمح فيما يفوق إمكانياتها هذه القصة تعلمنا ان القناعة كنز لا يقدره إلا الشخص العاقل الحكيم والنبية من يتعظ
منقول
يعطيك العافيه
سلمت يداكي على القصه الرائعه والهادفه
وجزاكي الله الف الف خير
بأنتظار جديدك الرائع
أغلب الامهات تعتقد أن التربيه الصحيحه تكمن في أكل الطفل ولبسه ونومه
والحرص على أداء واجباته المدرسيه فقط ……
فنلاحظ أغلب الامهات لاتجالس طفلها ولا تهتم بمواهبه ولا حتى تلعب معه
واذا جلست معه تجدها تعطيه الأوامر والنصائح فقـــــــط …
فلا تحادثه ولاتشاوره في أموره الخاصه بل تجدها قليلة الأحتضــــان له
بمعنى لايوجد بينها وبين طفلها (حــــــــــوار ) مما يؤدي الى جفاف العلاقه بينهم ..
فيعتاد الطفل أن يكون هناك حاجز بينه وأمه وكلما كبر كبر هذا الحاجز معه فيكون قليل
المناقشات والمحادثات مع أمه ..فإذا عرف معلومه جديده عليه تجده يلجأ إلى أحد
أصدقائه ليسأله ويناقشه بها وأكيد يكون صديقه مثله قليل الخبره بالحياة ….
وتمر السنوات ويصبح هذا الطفل في ريعان شبابه وتبدأ الأم بمحاولة تجاذب الأحاديث
مع أبنها ولكنه لايعيرها أي اهتمام لأنه لم يعتاد على ذلك …وتظن الأم بأنه وضع حاجز
بينه وبينها ولاتعلم انها المسببه بذلك …لأنه من صغره أفتقد الحوار ,,وهنا النقطه
الأساسيه حيث يعتاد على تنمية معلوماته من أي مصدر كان …ويذهب هنا دور الأم
ومن الممكن لاسمح الله أن ينحرف هذا الشاب ولا يعرف أين مصلحته فبهذه المرحله
تصحى الأم من غفلتها وتبدأ بنقاش ولدها ومعاتبته ونصحه …
ولكن (اذا فات الفوت ماينفع الصــــــوت )
لأنه اعتاد على أن يستشير اصدقائه بكل صغيره وكبيره ويقتنع برأيهم لأنهم أقرب اليه
من أمه فهم الذين يأخذ رأيهم وهم الذين يجالسونه أكثر من أهله ويستمعون أليه متى
أراد الكلام ويحسسونه بأهميته ………
فأنا أنصــــــــــح جميع الأمهات وخاصة الأم العامله أن تخصص كل يوم من وقتها لو نصف
ساعه تجلس بها مع طفلها (والعبره بالكيف وليس الكم )وتناقشه ولامانع أن تشاوره
بأمورها الخاصه مثلا أن تأخذ رأيه بلبسها أو قصة شعرها …الخ…
وأن تنسى فارق العمر بينهم فتنزل الى مستواه الفكري وتأخذ وتعطي معه ..
بل الأفضل أن تخبره عن نفسها وعن طفولتها وعن المواقف اللتي تحصل معها
فالطفل غالبا يحب مثل هذه الاحاديث ويستمتع بها …
واذا أرادت أن تعاتبه أو تنصحه أو حتى توبخه أن تجلس حتى تكون بمستوى طوله
فالطفل بهذهـ الطريقه يتقبل النقد والنصح أكثر ….منقـــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ ـــــول
******************************