" ماهي الصفة التي تحتفظ بها من الطفولة ؟ ؟ ؟ 2024.

" ماهي الصفة التي تحتفظ بها من الطفولة ؟ ؟ ؟ "
فليراجع نفسة كل من يقول أن < الطفولة > مرحلة وأنتهت
فليس من السهولة أن تنتهي البداية
~ .. ~ .. ~ .. ~ .. ~ .. ~ .. ~ .. ~ .. ~ .. ~ .. ~ ..
نعم كبرت أحجامنا
وتغيرت نبراتنا
ونضجت تقاسيمنا
إنما طفولتنا بداخلنا >> خامدة نوقظها متى أردنا

~ .. ~ .. ~ .. ~ .. ~ .. ~ .. ~ .. ~ .. ~ .. ~ .. ~ ..
فمهما زادت مسؤولياتنا
وأزدحمت مشاغلنا
وكثرت مشاكلنا
يبقى شيء من الطفولة >> يظهر في تصرفاتنا ويرسم بعض سماتنا

~ .. ~ .. فما هي الصفة التى تحتفظ بها من الطفولة ؟ ؟ ~ .. ~ ..

أنتظر ردودكم الحلوة تحياتي للجميع

ياريت نرجع للطفولة تانى
بالنسبه لي الكررم من وأناآ صغيره احب اعطي الناس اكثر من ماأحب اخذ ~
مشكوراآ يا حلواآ على اللموضوع الحلوؤ
من انا صغيرة وانا مشاغبة في البيت المشكلة لهلء وانا مشاغبة

يسلمو حبيبتي

لا تكونى بهذه الصفة . 2024.

قال تعالى …" إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُود "
الكنود هو : "الإنسان الذي يعد المصائب وينسى النِّعم"
فــ خشيت أن أكون منهم
" رَبِّ اجْعَلْنَا لك شَاكِرِين "
اللهم امين
اللهم امين يا رب
اللَّهُمَّ إني أسألك أن تبارك لي في نفسي وفي سمعي وفي بصري وفي روحي وفي خَلْقِي وفي خُلُقي وفي أهلي وفي محياي وفي مماتي وفي عملي فتقبل…
اللهم اجعلنا من الشاكرين لنعمائك الصابرين على قضائك
جزاك الله خيرا
شكرا ع المرور
ان شاء الله تمت الافادة
فراشة احييك على حسن الانتقاء والذوق الراقي

ماهي اجمل صفة تتحلى بها والصفة التي تتمنى تتخلص منها 2024.

:(ما هي أجمل صفة تتحلى بها و الصفة التي تتمنى ان تتخلص منها
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
خطرت ببالي فكرة للعبة جديدة
و الحقيقة استوحيتها من أفكاركم الموجودة في منتداكم الكريم
اللعبة هي
ما هي أجمل صفة تعتقد انها موجودة فيك
و ما هي الصفة التي تتمنى ان تتخلص منها
ارجو ان تعجبكم الفكرة

سأبدأ بنفسي أولا
الصفة التي احبها في نفسي
الأصرار لتحقيق ما اريد و عدم الأستسلام
اما التي اتمنى ان أتخلص منها
فهي : العصبية
:0108:

اوووووووووووووووووه الصراحة في كتير شغلات منيحة فيي متل(((طيبة القلب_التسامح_الحنان_رؤية مختلفة )))
امممممممممم والصفة الي بدي اتخلص منها امممممممممم(((العـــــــصـــــ ــــــبــــــــيــــــــــــــ ـــة_اليأسوالاستسلام<<<نيالك انتي احسن مني_الكبرياء :(:(
شكرا لموضوعك الحلو يا عسل مممممممممممممممممواح الك
اتخلص من العصبية فيني اني قلبي يرحم بــــــــــــــــــــــسرعة
الصفة الجميلة التي اتحلى بها .حب الخير للغير.
و الصفة التي اتمنى التخلص منها قبل ان تتخلص هي مني .العصبية و سرعة الغضب و الصراااااااااااااااااااااااااا ااخ
شكراً عل لعبه الجميلة فيني صفات حلوة كثير احب في نفسي الطيبة و اكره في نفسي احترامي الزائد للمقابل ورغبتي الدائمة في اراحتهم
اتمنى بصدق ان اكتسب بعض القساوة و الاعتداد بالنفس

لكي يغرم بك زوجك احرصي على هذه الصفة ? شيك 2024.

[CENTER][SIZE="4"]

خليجية

لكي يغرم بك زوجك احرصي على هذه الصفة………………..?

خليجية

لكي يغرم بك زوجك احرصي على
هذه الصفة التي تغفل عنها كثيرات من النساء
مع اهميتها وهي اهتمامك بامه التي انجبته
وسهرت عليه حتى اصبح رجلا وسلمته
اليك جاهزا كما ستفلين انت مع ابنك
اهتمي بها كامك واكثر ولا تجادليها في
امر حتى ولو كانت مخطأة وتجنبي
غضبها ان سعيت لسعادتها فستحبك
كوني متأكدة تى وإن كانت قاسية
فهي تغار منك وحتى لا تجعليها تغار
منك لا تنفردي بزوجك وهي حاضرة
واتركيهما معا يتحدثان ولا تتدخلي
بينهما حتى لا تشعريها انك عقبة بينها
وابنها واجعليها تستمتع باطفالك ينادونها
جدتي ستخلى تدريجيا عن تعلقها بابنها
لتمنح الحنان لابنائه واحرصي عل ان يجعل
لها مبلغا من المال شهريا اذا كان ميسورا
صدقيني ستكبرين في نظره وسيبادلك نفس
التصرف وسيهتم ايضا باهلك فل انا على صواب

خليجية

ماهي الصفة التيتحتفظين بها منذ الطفولة؟؟ 2024.

اليوم جايبة لكم موضوع ان انشاء الله بيعجبكم ..

اكيد كل وحده منا له طفولته الخاصه الي عاشها بصغره

اكيد الكل يتمنى ترجع هذيك الايام

فل يراجع نفسه كل من يقول أن < الطفولة > مرحلة وأنتهت
فليس من السهولة أن تنتهي البداية

<><><>

نعم كبرت أحجامنا
و تغيرت نبراتنا
و نضجت تقاسيمنا
إنما طفولتنا بداخلنا >> خامدة نوقظها متى اردنا

<><><>

فمهما زادت مسؤولياتنا
وأزدحمت مشاغلنا
وكثرت مشاكلنا
يبقى شئ من الطفولة >> يظهر في تصرفاتنا ويرسم بعض سماتنا

وألحين / أخواتي ما هي الصفة التي تحتفظ/ي بها من الطفولة ؟؟؟

العناااد الله يكفينا شره

هههههههه

يعطيك العافيه ,,

البكاء هههههه
اللله يعطيك العافية…

الصفة المشبهة باِسم الفاعل 2024.

الصفة المشبهة باسم الفاعل

أَسماء تصاغ للدلاة على من اتصف بالفعل على وجه الثبوت مثل: كريم الخلق، شجاع، نبيل. ولا تأْتي إِلا من الأَفعال الثلاثية اللازمة، وصيغها كلها سماعية إِلا أَن الغالب في الفعل من الباب الرابع ((باب طرِب يطرَب)) أَن يكون على إِحدى الصيغ الآتية:
1- على وزن ((فَعِل)) إِذا دل على فرح أَو حزن مثل: ضَجِر وضجرة، طَرِب وطربة.
2- على وزن ((أَفعل)) فيما دل على عيب أَو حسن في خلقته أَو على لون مثل: أَعرج، أَصلع، أَحور، أَخضر. ومؤنث هذه الصيغة ((فعلاءً)): عرجاءُ، صلعاءُ، حوراءُ، خضراءُ. والجمع ((فُعْل)): عُرْج، صُلع، حُور، خُضْر.
3- على وزن ((فَعْلان)) فيما دل على خلوّ أَو امتلاءٍ: عطشان وريان، جَوْعان وشبعان والمؤنث ((فَعْلى)): عطشى وربّا، وجَوْعى وشَبْعى.
وإذا كان الفعل اللازم من باب ((كرُم)) فأَكثر ما تأْتي صفته على ((فعيل)) مثل كريم وشريف. وله أَوزان أُخرى مثل: شجاع وجبان وصُلْب وحسَن وشهْم.
هذا وكل ما جاءَ من الثلاثي بمعنى اسم فاعل وزنه مغاير لوزن اسم الفاعل فهو صفة مشبهة مثل: سيّد وشيخ هِمّ وسيء.
ملاحظة:</span> إذا قصدت من اسم الفاعل أو اسم المفعول الثبوت لا الحدوث أصبح صفة مشبهة يعمل عملها مثل: أنت محمودُ السجايا طاهر الخلقُ معتدل الطباع. أما إذا قصدت من الصفة المشبهة الحدوث جئت بها على صيغة اسم الفاعل فتعمل عمله مثل: أنت غداً سائدٌ رفاقَك (الصفة سيد). فضيّق الصفة المشبهة إذا أردت منها الحدوث قلت: صدرك اليوم ضائق على غير عادتك.

عمل الصفة المشبهة:

معمول الصفة المشبهة إِما أَن يرفع على الفاعلية: (أَخوك حسنٌ صوتُه) وأَما أَن يجر بالإِضافة: (أَخوك حسنُ الصوتِ) وهو أَغلب أَحواله، وإِما أَن ينصب على التميز إن كان نكرة، أَو شبه المفعولية إِن كان معرفة: (أَخوك حسنٌ صوتاً، حسنٌ صوتَه).
وتمتنع الإِضافة إذا كانت الصفة ب(ال) ومعمولها خالٍ منها ومن الإِضافة إلى محلى بها، فلا يقال (أَخوك الحسن صوتِه) على الإِضافة ويقال (أَخوك الحسن الصوتِ، أَخوك الحسن أَداءِ الغناءِ).

خليجية
منؤوؤورة يآ قمر

يعطيك العافية قلبي//:>

ما هي الصفة التي تحتفظ بها من الطفولة ؟؟؟ 2024.

ما هي الصفة التي تحتفظ بها من الطفولة ؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فليراجع نفسه كل من يقول أن < الطفولة >

مرحلة وأنتهت

فليس من السهولة أن تنتهي البداية

<><><>

نعم ،، كبرت أحجامنا

و تغيرت نبراتنا

و نضجت تقاسيمنا

إنما طفولتنا بداخلنا

>>

خامدة نوقظها متى

اردنا او دون ارادتنا

<><><>

فمهما زادت مسؤولياتنا

وأزدحمت مشاغلنا

وكثرت مشاكلنا

يبقى شئ من الطفولة >> يظهر في تصرفاتنا

ويرسم بعض سماتنا

نقطة الحوار :

ما هي الصفة التي تحتفظ بها منذ الطفولة ؟؟؟

اتمـــــنى اشــــــــوف ردودكــــــم وتفاعلـــــكم

الـــــــبــــــــراءه احتفظ بها حتى الان

تسلمي ع الموضوع الرائع

احذري أختي من هذه الصفة ؟ 2024.

:mad:السلام عليكم و رحة الله و بركاته
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
سوء الظن
كيف يمكن أن نتجنب الظن بالناس ، وخاصة المسلمين ، وهل يجب دائما أن نظن خيرا ، فأنا أستغرب من أفعال بعض المسلمين التي تنافي عقيدتنا ، فصرت أشك في أفعال الناس ؟
الحمد لله

لا ينبغي للمسلم أن يلتفت كثيرا إلى أفعال الناس ، يراقب هذا ، ويتابع ذاك ، ويفتش عن أمر تلك ، بل الواجب عليه أن يُقبل على نفسه فيصلحَ شأنها ، ويُقوِّمَ خطأها ، ويرتقي بها إلى مراتب الآداب والأخلاق العالية ، فإذا شغل نفسه بذلك ، لم يجد وقتا ولا فكرا يشغله في الناس وظن السوء بهم .

وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن تتبع أمور الناس وعوراتهم ، حرصا منه صلى الله عليه وسلم على شغل المسلم نفسه بالخير ، وعدم الوقوع فيما لا يغني من الله شيئا ، فقال :
( يَا مَعْشَرَ مَنْ آمَنَ بِلِسَانِهِ وَلَمْ يَدْخُلْ الْإِيمَانُ قَلْبَهُ ! لَا تَغْتَابُوا الْمُسْلِمِينَ ، وَلَا تَتَّبِعُوا عَوْرَاتِهِمْ ، فَإِنَّهُ مَنْ اتَّبَعَ عَوْرَاتِهِمْ يَتَّبِعُ اللَّهُ عَوْرَتَهُ ، وَمَنْ يَتَّبِع اللَّهُ عَوْرَتَهُ يَفْضَحْهُ فِي بَيْتِهِ )
رواه أبو داود (4880) ، قال العراقي في "تخريج الإحياء" (2/250): إسناده جيد . وصححه الألباني في "صحيح أبي داود" .
والغالب أنَّ الباعث على اغتياب المسلمين وتتبع عوراتهم تزكيةُ النفس والعجب بها أولا ، وسوء الظن بالناس ثانيا ، إذ لولا أنه يرى لنفسه فضلا على سائر الناس ، ويعتقد فيهم الذنب والفسق والمعصية لم يقع في الغيبة ، ولم تشغله العورات والعثرات كي تملأ قلبه ووجدانه ، وتغدو وسواسا يؤرقه في جميع البشر ، حتى يظنَّ السوءَ بزوجته وأبنائه وإخوانه .
يقول الله عز وجل : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ ) الحجرات/12 .
فإذا استجاب المسلم لظن السوء ، وبدا ذلك في سلوكه وتصرفاته وأقواله ، أو تمادى معه حتى استقر في قلبه ، ولم تكن له بينة قاطعة ودليل ظاهر على ذلك ، فقد وقع في الإثم ، واستحق العقوبة عند الله تعالى .
أما إذا جاهد تلك الظنون الفاسدة ، وحاول درءها ودفعها بصرف الفكر عنها ، فليس عليه إثم حينها .
يقول الإمام النووي رحمه الله :
" اعلم أن سوء الظن حرامٌ مثل القول ، فكما يحرم أن تُحَدِّث غيرَك بمساوئ إنسان ، يحرم أن تحدث نفسك بذلك وتسيئ الظن به ، قال الله تعالى : ( اجتنبوا كثيرا من الظن ) ، وروينا في صحيحي البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إياكم والظن ، فإن الظن أكذب الحديث ) ، والأحاديث بمعنى ما ذكرته كثيرة ، والمراد بذلك عقد القلب وحكمه على غيرك بالسوء ، فأما الخواطر وحديث النفس إذا لم يستقر ويستمر عليه صاحبه فمعفو عنه باتفاق العلماء لأنه لا اختيار له في وقوعه ، ولا طريق له إلى الانفكاك عنه ، وهذا هو المراد بما ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( إن الله تجاوز لأمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تتكلم به أو تعمل )
قال العلماء : المراد به الخواطر التي لا تستقر . قالوا : وسواء كان ذلك الخاطر غيبة أو كفرا أو غيره ، فمن خطر له الكفر مجرد خطر من غير تعمد لتحصيله ، ثم صرفه في الحال ، فليس بكافر ، ولا شئ عليه .
وسبب العفو ما ذكرناه من تعذر اجتنابه ، وإنما الممكن اجتناب الاستمرار عليه ، فلهذا كان الاستمرار وعقد القلب حراما ، ومهما عرض لك هذا الخاطر بالغيبة وغيرها من المعاصي ، وجب عليك دفعه بالإعراض عنه ، وذكر التأويلات الصارفة له عن ظاهره " "الأذكار" (344-346) باختصار ..
أما إذا قامت البينات القاطعة ، والأدلة الظاهرة على تلبس أحد المسلمين بسوء ، وكانت هناك مصلحة تقتضي التحذير منه بعد التثبت ، فلا حرج حينها ، ولكن الضرورة تقدر بقدرها .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" وليس كل الظن إثما ، فالظن المبني على قرائن تكاد تكون كاليقين لا بأس به ، وأما الظن الذي بمجرد الوهم فإن ذلك لا يجوز ، فلو فرضنا أن رجلا رأى مع رجل آخر امرأة ، والرجل هذا ظاهره العدالة ، فإنه لا يحل له أن يتهمه بأن هذه أجنبية منه لأن هذا من الظن الذي يأثم به الإنسان . أما إذا كان لهذا الظن سببٌ شرعي فإنه لا بأس به ولا حرج على الإنسان أن يظنه ، والعلماء قالوا : يحرم ظن السوء بمسلم ظاهره العدالة " .
"فتاوى إسلامية" (4/537) .
ولكننا نحذر جميع إخواننا المسلمين من تسويل الشيطان هذه المعصية بدعوى وجود القرائن والأدلة ، وينبغي إذا دخل الشيطان إلى قلب المسلم من هذا المدخل أن يدفعه ما استطاع ، وليصرف قلبه عن الاسترسال معه ، كما يمكن الاستعانة بالنصائح الآتية في علاج هذا الوسواس :

1. الإقبال على عيوب النفس ، والاشتغال بتقويمها وإصلاحها ، فإن من عرف عيوب نفسه تواضع لله وللناس ، وظن النقص بنفسه وليس بالناس .

2. استحضار الآيات والأحاديث التي سبق ذكرها ، والتي تبين خطورة هذا الأمر والعقاب الشديد عليه

3. النظر في جوانب الخير في الناس كلهم ، فالغالب أن الإنسان فيه من الخير كما فيه من السوء والشر ، فلا يجوز إلغاء الحسنات التي قد تكون أكثر وأعظم من السيئات التي في ذلك الشخص ، وقد أمر الله تعالى بالعدل والقسط ، فمن الظلم الحكم على الشخص من غير موازنة عادلة بين حسناته وسيئاته .

يقول الإمام أبو حامد الغزالي رحمه الله :
إذا وقع في قلبك ظن السوء ، فهو من وسوسة الشيطان يلقيه إليك ، فينبغي أن تكذبه فإنه أفسق الفساق ، وقد قال الله تعالى : ( إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) ، فلا يجوز تصديق إبليس ، فإن كان هناك قرينة تدل على فساد ، واحتمل خلافه ، لم تجز إساءة الظن .

ومن علامة إساءة الظن أن يتغير قلبك معه عما كان عليه ، فتنفر منه ، وتستثقله ، وتفتر عن مراعاته وإكرامه والاغتمام بسيئته ، فإن الشيطان قد يقرب إلى القلب بأدنى خيالٍ مساوئَ الناس ، ويلقي إليه : أن هذا من فطنتك وذكائك وسرعة تنبهك ، وإن المؤمن ينظر بنور الله ، وإنما هو على التحقيق ناطق بغرور الشيطان وظلمته ، وإن أخبرك عدل بذلك ، فلا تصدقه ولا تكذبه لئلا تسيء الظن بأحدهما ، ومهما خطر لك سوء في مسلم ، فزد في مراعاته وإكرامه ، فإن ذلك يغيظ الشيطان ويدفعه عنك فلا يلقي إليك مثله ، خيفة من اشتغالك بالدعاء له ، ومهما عرفت هفوة مسلم بحجة لا شك فيها ، فانصحه في السر ، ولا يخدعنك الشيطان فيدعوك إلى اغتيابه ، وإذا وعظته فلا تعظه وأنت مسرور باطلاعك على نقصه فينظر إليك بعين التعظيم ، وتنظر إليه بالاستصغار ، ولكن اقصد تخليصه من الإثم وأنت حزين كما تحزن على نفسك إذا دخلك نقص ، وينبغي أن يكون تركه لذلك النقص بغير وعظك أحب إليك من تركه بوعظك "نقلا عن "الأذكار" للإمام النووي (ص/345)

مشكوره على الموضوع
ربنا يجعلنا من اهل الجنه
جزاكى الله خيرا
موضوع رااااائع

جزاك الله خيرآآ

خليجية
بـاركـ الله فيكـ