الشدة النفسية 2024.

عندما يتكلم الناس عن الشدة (stress) تقفز إلى الأذهان كل الصور السلبية المرتبطة بالتوتر النفسي، مثل التأثير على وظيفة القلب، وارتفاع الضغط، واستفحال داء السكري، وحدوث الشيخوخة المبكرة.. ولعل الحديث عن الشدة يتزايد هذه الايام بوجود الأزمة الاقتصادية العالمية والاضطرابات السياسية المستمرة في منطقتنا من العالم.

ولكن .. هل الشدة سيئة على الدوام.. أم هل لها وجه مشرق؟

الوجه الثاني للشدة
لاشك أن الشدة يمكن أو تؤذي صاحبها، خاصة عندما يستجيب لها بثورة من الغضب أو نوبة من الإحباط النفسي، أو عندما ينغمس بإحدى

العادات السيئة
(كمعاقرة الخمر) بسببها.. لكن للشدة مكاسب صحية هامة كذلك في بعض الحالات، كما تقول الدكتورة جانيت دي بيترو من جامعة جونز هوبكنز – إذ أنه ثبت أن أداء معظم الناس يصبح على أحسنه عندما يكونون تحت وطأة درجات خفيفة أو متوسطة من الشدة.

لقد تطورت ردود فعل البشر الهرمونية تجاه الأخطار، وتجاه التغيرات السريعة، وتجاه الحالات التي تتطلب قرارات هامة صعبة، تطورت عبر التاريخ لتساعد الإنسان على الحفاظ على حياته وعائلته وممتلكاته – وما زال بإمكانها اليوم أن تفعل الشيء نفسه – إن أحسن الإنسان التصرف.

فبإمكان الشدة أن تقوي قدراتنا الذهنية والجسمية لمعالجة الصعاب على المدى القصير، كما بإمكانها أن تشحذ مقاومتنا ومدى تحملنا لها على المدى الطويل.

وحتى عندما تكون الشدة من درجة عالية فقد تحمل فوائد صحية لا يستهان بها لبعض الناس، كما تقول الدكتورة جوديف أورلوف أخصائية الأمراض النفسية في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس، مما دعاها لمطالبة المراكز الصحية بإنجاز المزيد من البحوث المتوازنة حول فوائد الشدة الصحية، وكيفية استغلالها لمصلحة الإنسان.

الشدة هي ملح الحياة
ولعل أول من لفت انتباه العلماء إلى فوائد الشدة كان الدكتور هانز سيلي في الثلاثينات من القرن الماضي الذي لقب الشدة بـ(ملح الحياة) لا تقوم بدونه .. فالتغيرات والتحديات في الحياة لا بد منها، والشدة هي التي تمكننا من التصدي لهذه التبدلات والتخطيط للتحكم فيها.

فعندما عرّض الدكتور سيلي فئران المخبر لأنواع مختلفة من الشدة كضربهم بالعصي أو اطلاق القطط لمطارتهم تشكلت التقرحات الهضمية لدى الفئران وتضخمت غدد الكظر لديهم، وعرف فيما بعد أن ذلك كان بسبب ارتفاع الهرمونات الكظرية (الأدرينالين ثم الكورتيزون) التي تسبب تقرحات الشدة المعروفة.. هذه الهرمونات هي التي كانت تدفع الفئران لإيجاد ملجأ من الخطر المحدق بها والفرار لإنقاذ حياتها .. وهي عماد ما نسميه اليوم (استجابة الشدة) التي نراها في أي شخص يتعرض لصعوبات سوق السيارة في طريق مزدحم مثلاً، أو وجود منافس قوي في العمل، أو حتى في المناسبات المفاجئة السعيدة.. في هذه الأحوال تقوى ذاكرتنا ويتركز انتباهنا ونحن نفكر في أفضل سبيل للاستجابة للتغير المفاجىء في حياتنا.

ولكن .. متى تصبح الشدة مؤذية
عندما لا نستطيع (إطفاء الزر) بعد انطلاق هرمونات الشدة التي قدحت زنادها أزمة حياتية.. عندها نظهر الآثار السلبية للشدة، فالنهايات العصبية تنهك وتتوقف عن التواصل، والمادة السنجابية المسؤولة عن الذاكرة والتعلم في فص الدماغ الأمامي تنكمش، والهرمونات العالية التركيز تعمل عملها المخرب في الجهاز الهضمي وغيره.

لهذا ربط مفهوم الشدة المزمنة بالاكتئاب وضعف الذاكرة، وحتى مرض ألزهايمر..

هل كلنا معرضون لآثار الشدة بنفس الدرجة؟

الجواب حتماً لا ..
ففي دراسة للدكتور سالفاتور مدي من جامعة كاليفورنيا لحوالي 400 موظف في شركة كبيرة تعرضت للإفلاس، وجد أن معظم موظفي الشركة عانوا الأمرين صحياً من تحطم معنوياتهم، إذ ازدادت لديهم نسب البدانة والسكتات القلبية والدماغية، لكن حوالي ثلثهم بقي محافظاً على صحة ونشاطه وأبقى على عمله أو وجد عملاً بديلاً تأقلم فيه بسرعة.

ووجد أن هؤلاء الذين لم يتأثروا سلبياً بالضائقة المالية كانوا يشتركون فيما بينهم بتاريخ أسري صعب.. فمعظمهم تعرض في طفولته لأزمات صعبة، من قبيل التنقل بين بيئات مختلفة بسبب مهنة الأب، أو بسبب مرض أحد الأبوين أو كونه كحولياً.. الخ..

ومعظمهم تخطى هذه الصعوبات وكان موضع الأمل والثقة من أحد الوالدين أو كلاهما.

بمعنى أن الشدة التي تعرض لها هؤلاء في الصغر أعطتهم مناعة وحصانة ضد تأثيرات الشدة السلبية عندما صاروا بالغين مسؤولين.
وهناك من هؤلاء من درّب نفسه على اتخاذ مواقف هجومية (ساخرة أو مغطاة) إذا ما اعترته أية مسببات للشدة النفسية.

كل هذا يدل أن الباحثين الذين وجدوا أن هناك وجهين (قبيحاً ومفيداً) للشدة، لا يستطيعون حتى اليوم توقع ردود فعل كل إنسان على حدة عندما يتعرض لأزمة نفسية، ولا التعرف على النقطة التي يتبدل فيها تأثير الشدة لديه من إيجابي إلى سلبي.. إلا أن هناك اتفاقاً مبدئياً على أن لتجربة الطفولة والتربية في الصغر دوراً هاماً في تحديد سلوك الإنسان تجاه الشدة في الكبر، وأن طريقة تدريب الطفل على مواجهة الصعوبات بذكاء سيؤتي ثماره عندما يتعرض للشدة وهو في سن البلوغ.

هل هناك عوامل أخرى تحدد سلوكنا تجاه الشدة!
بالتأكيد.. فلا بد أن العوامل الوراثية تلعب دوراً هاماً في هذا المجال، ولو أن الباحثين بدؤوا يحللون دور الجينات الموروثة منذ فترة محدودة وحسب.

ثم هناك عامل الجنس، فردود فعل الرجال تجاه الشدة ومعظمهم يحاول أن ينزوي عن الناس ويعالج مشاكله بنفسه، يختلف عن ردود فعل النساء اللاتي يلجأن عادة لصديقاتهن وقريباتهن للمساعدة في المحنات الهامة، مما يكبت الاستجابة الهرمونية المديدة المؤذية.

وأخيراً هناك وقع تعرض الأم الحامل للأزمات الصعبة على جنينها في الرحم، ففي عاصفة الجليد التي اجتاحت ولاية كويبيك بكندا عام 1998، والتي نتج عنها انقطاع الكهرباء أكثر من شهر، تبين مثلاً أن الأطفال الذين ولدوا لأمهات تأثرن بتلك العاصفة كان معيار الذكاء لديهم (IQ)، كما كانت قدراتهم على تعلم اللغة أقل وسيطاً من أطفال الولايات الكندية التي لم تتعرض لمثل هذه العاصفة.

ولكن – وبالمقابل – ثبت للدكتورة ديبيترو في جامعة جونز هوبكنز أن درجات ضئيلة من الشدة .. تتعرض لها الحامل هي نافعة – بل ضرورية – لتطور وتكامل الجهاز العصبي في الجنين.

هل يمكننا تحسين تكيّفنا مع الشدة وجعلها تعمل لصالحنا؟
هذا هو السؤال الذي يشغل بال العلماء حالياً، ويبدو أن الجواب عليه هو بالإيجاب، فالرهبان البوذيون مثلاً استطاعوا أن يدربوا أنفسهم بالتأمل سنوات طويلة، حتى صارت مراكز التعلم والسعادة في أدمغتهم ناشطة أكثر من المعدل، وقد برهن الدكتور ساكي سانتوريللي من جامعة ماساتشوستس أن التأمل لا يساعدهم في التأقلم مع الشدة وحسب، وإنما يصلح الأذى الذي لحق بالدماغ من جرائها كذلك.

وبينما لا يستطيع أكثرنا العيش كما يعيش الرهبان البوذيون ولا يملك أغلبنا الوقت لرياضة التأمل الطويل، فهناك وسائل لتحسين سلوكنا وتعلم الطرق الناجعة للتكيف مع الشدة.

من هذه الطرق التصدي فقط للأزمات التي نعلم أننا سنربح الجولة معها وترك غيرها.. اسأل نفسك عندما تواجهك مشكلة عويصة: هل الأمر هام فعلاً بالنسبة لي؟.. هل يستحق مني أن أثور أو أن أقاوم؟ هل أستطيع القيام بأي شيء فعال لتغييره؟.. وهناك اليوم برامج في بلاد الغرب لتدريب الراغبين في تحسين طرق معالجتهم للشدة.. ومن هذه الطرق أداء التمارين الرياضية كلما شعرنا أننا تحت ضغط كبير وأن معيشتنا في خطر.

ولكن لنتذكر أن ما يصلح لأحدنا في إدارة الشدة وتجنب آثارها السيئة قد لا يصلح للآخر.. وأنه مهما كانت الوسيلة المتبعة، فلا بد لأحدنا أن يشعر أنه في كامل السيطرة على زمام الأمور وأن يعالج أسباب الشدة بدراية وحكمة تناسب وضعه وظروفه، وإلا أنقلبت الوسائل العلاجية لمسببات جديدة للشدة تؤرق باله!

مــــشــــكــــورهـــ غلاااااااااتي
مـــوضـــوع رائع

خليجية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أغلي حبيبه1761341
مــــشــــكــــورهـــ غلاااااااااتي
مـــوضـــوع رائع

خليجية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة &#9612&#9829 &#1703ــ&#9829ــد&#1649 ا&#1717&#1713ــ&#1733&#1744ــ& #1660 &#9829&#65533
خليجية

خليجية

الشدة التلمسانية عروس غرب الجزائر شيك 2024.

[العروس التلمسانية

خليجية

خليجية

خليجية

يسلمو ياعسل

واصلي تميزك

خليجية
حلو مره
مشكوره يامبدعه
ماشاء الله حلوين

انتظار الفرج وقت الشدة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بـســم الله الـــرحـمــن الرحيـــــم

ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ

الحمد لله الحميد في وصفه وفعله الحكيم في

خلـقه وأمـره الـرحـيم فـي عطـائــه ومنـعــه

المحمود فـي خفضه ورفعه وأشهد أن لا إله

إلا الله وحده لا شريك له في كماله وعظمته

ومجـده وأشهـد أن محمدا عبـده ورســولــه

أفضـل مـرسل مـن عنده اللهـم صل وسلـــم

عـلى محـمـد وعـلى آلــه وصحبــه وجـنــده

أما بعـد أيها الناس اتقوا الله تعالى وتفكروا

فـي حـكـم المولـى فـي تصريف الأمور وأنه

المحمـود علـى ذلك ، المثني عليه المشكور

واعلمــوا أن مـا أصابكــم من مصيـبة فبمـا

كسبـت أيديكـم ويعــفـو عن كثـير و أن هذه

الشــدة و اللأواء لا بــد أن يفرجها من هـو

عــلى كل شيء قدير ولا بد أن يبـدل الشـدة

بضدها والعـسر بالتيسير ، بذلك وعـد وهو

الصــادق السميع البصـيـر ، فعودوا عــلـى

أنفسكم بالاعتراف بمعاصيكــم وعيوبكــم ،

وتوبوا إليه توبة نصوحا من جميع ذنوبكم

وقومـوا بما أمركم الله به وهـو الصبر عند

المصائب ، واحتسبوا الأجـر والثواب ، إذا

أنابتكم المكـاره والنوائب ، وكــونــوا فــي

أوقاتكـم كلها خاضعيــن لربكــم متضرعين

وفـي كل أحوالكم سائلين له كشف ما بكـم

ولكـرمه مستعرضين ووجهوا قلوبكم إلــى

من بيده خزائن الرحمة والأرزاق وانتظروا

الفـرج وزوال الشـدة من الرؤوف الرحيــم

الخلاق ، فإن أفضل العــبادة انتظار الفرج

من الرحيم الرزاق ، وإياكـم أن يستـــولي

على قلوبكم القنـوط واليأس ، أو تتفوهوا

بالكــلام الــدال عـلــى التضـجـر والتسخط

والإبلاس ، فإن المؤمن لا يزال يسأل ربه

ويطمع في فضله ويرجوه ولا يزال مفتقرا

إليه في جلب المنافع ، ودفع المضار مــن

جميع الوجوه،إن أصابته السراء كان فــي

مقدمة الشاكرين ، وإن نالتـه الضراء فهو

من الصابرين ،يعلم أنه لا رب له غير الله

يقصده ويدعوه ولا إله لــه ســواه يؤملـه

ويرجوه ، ليـس لـه عن باب مولاه تحول

ولا انصراف ولا لقلبه تلفـت إلى غيــره ،

ولا تعلـق ولا انحراف ، لا تخرجه السراء

والنعــم إلى الطغـــيان والبطر ، ولا يكون

هلوعا عند مس الضراء متسخـطا للقضاء

والقدر يتمشى مع الأقدار السارة والمحزنة

بطمـأنيـنة وسكـون ويهـدي الله لهـا قلبــه

لعلـمـه أنهـا تقدير مـن يقـول للشـيء كـن

فيكـون فهذا عبد موفق قد ربح على ربــه

وقـام بعبـوديته في جميع التقلبات ، وقــد

نــال السعادتين راحـة البال وحسن الحال

والمآل واكتسب الخيـرات ( مَا أَصَابَ مِن

مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ

قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) التغابن11

الشيخ : عبدالرحمن السعدي

ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ

منقــــــــــــــــــــول

جزاك الله خير

خليجية

جزاك الله خيرا اللهم اجعلنا من الصابرين

عبادات في أوقات الشدة 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

ما شعورك لو أصابك هم شديد، أو دين كبير، أو مرض خطير، أو جاءك خبر وفاة زوجتك، أو حادث سيارة أدى إلى وفاة ابنك؟!.

أيها الأحبة! إن هناك عبادات لا تظهر إلا في أوقات الشدة ؛ ومنها: الصبر, والرضا، واليقين، والتوكل، والتضرع، والابتهال، والانكسار، والافتقار، والتسليم، والطمأنينة.

إن من السهل أن نقرأ عن هذه العبادات أو نتكلم عنها، أو نستمع إلى شريط يتحدث عنها، أو ندعو الله بأن يشرح صدورنا لها.
ولكنه من الصعب جداً أن نعيشها في أغلب الأحيان ونجعلها هي عمدتنا عند الفتن والمصائب والكوارث.0

لعلك تعرف " فلان " كنت تظن أنه صاحب إيمان وتقوى ولكنه لما وقعت له المصيبة تبين لك جزعه وتسخطه على أقدار الله.

ولعلك تعرف " فلانة " متعلمة ومدرسة لما أصيب ابنها بذلك المرض وإذا بها تطلق العبارات المناقضة للصبر والرضا والقادحة في كمال التوحيد.

ولعلك أنت كنت تظن أنك ممن تربى على التوكل وعدم الخوف من غير الله ولكنك لما جاءك تهديد من بعض المشعوذين والسحرة وإذا بك تخاف منهم وتسكت عنهم وتمدحهم .

إن الابتلاء يظهر لك حقيقة نفسك التي بين جنبيك ويخبرك بأنك بحاجة إلى توفيق الله وتثبيته في كل لحظة.
إننا بحاجة إلى أن نتربى على عبادات الشدائد.

ما أجملها من لحظة عندما تقوم في آخر الليل تناجي ربك وتدعوه أن يكشف عنك همك ويزيل عنك غمك، وترسل مع عباراتك قطرات من عبراتك لكي يتنعم ذلك الخد بمرور تلك الدموع التي ماخرجت إلا لما جاءت تلك الشدائد.

إن عبادة التضرع والالتجاء ما ظهرت بقوة إلا في أوقات الشدائد " يريد أن يسمع صوتك ".

ولعل البلاء قد طال بك والشفاء قد تأخر عنك فهنا تأتي عبادة أخرى وهي " الرضا عن الله " فكأنك تقول: " يارب أنا راض عنك " حتى لو لم تستجب لي.
يارب أنا من لي سواك.. يارب مهما حصل لي فلن أسخط عليك لأني أحبك يارب.

ويزداد البلاء وتأتي عبادة " التوكل وتفويض الأمور إلى الله " لكي تكسبك قوة في الاعتماد على الله وتمنحك الشعور بقرب الفرج.

وهناك عبادة تدخل عليك وأنت في هذه الأثناء وهي " الثقة بالله " فينشرح صدرك ويطمئن فؤادك وتشعر بالسكينة قد نزلت عليك.
وبعد أيام وإذا بالفرج قد نزل والشفاء قد حصل والهم قد انكشف والغم قد زال، وهنا تأتي عبادة الشكر في أروع صورة.

ولا يعرف هذه المعاني إلا من جرب أنواع المحن ومرت عليه صنوف الفتن، والتثبيت يأتي من العلي الأعلى.. فأحسن ظنك بربك وتوكل عليه وابك بين يديه.

وعلق قلبك بمن يحركه، وارفع همك إلى الذي لن تجد أرحم منه ولا أرأف منه.

ألم تعلم أن من أسمائه.. الرحمن.. الرحيم.. الودود.. الرؤوف.. الواسع.. الجواد.. المنان.. القريب.. المجيب.. السميع.. البصير.

وأخيراً ارفع يديك وادع لي معك

جــــــــــــزاك الله خيــــــــــــرا
واياك اختي
تقبلى مرووووورى
حقا من اوتي هذه العبادات فقد اوتي خيرا كثيرا وانعم الله عله
بارك الله فيك

الفتحة ,الضمة ,الكسرة,الشدة ,السكون من قواعد القلوب الخاصه 2024.

الفتحة ,الضمة ,الكسرة,الشدة ,السكون من قواعد القلوب الخاصه

للقلـوب قواعـد خاصـة …..

لكل شيء في هذه الحياة قواعد وأسس.. فالقاعدة أشبه بالقانون.. فمثلما للحياة ضوابطها أيضا لأساليبنا وسلوكنا ومشاعرنا قواعد.. منا من يحبها ويفضلها ومنا من يمتنع عن الأخذ والرد بها
*******
الفتحة
نحن دائماً نفتح قلوبنا لمن نعزهم ولهم مكانة غالية في قلوبنا.. كُنا نطمع بأن نعطيهم الجميل على قلوبنا حتى تنبسط وتقر عينهم.. لانريد سوى الفرح والابتسامة تلازمهم وإلى الأبد
*******
الضمة
نعيش حياتنا حتى نضم أروع الذكريات التي عشناها مع أخوتنا وأصدقائنا نضم بها حنان ألأم و عطف الاب.. نضم تلك الأماني الرائعة ونضم سُكر أحلامنا المجنونة الصغيرة
*******
الكسرة
تتحدانا الحياة بمرارتها لننكسر.. نقف من جديد ننظر لشروق الشمس نراه ونتمعن بمنظره الساحر.. نراه ببزوغة القوي يواعدنا ويهمس لنا ليقول: سأعود فلن يكسرني ذاك الظلام.. لاتكسرنا أصعب الأشياء مهما كانت قوتها
*******
الشدة
نلتفت إلى اليمين لنجد من يسندنا ليشدنا بألطف كلمات المؤازره.. ونلتفت من يسارنا لنجد من يمد لنا يده بعون وإخلاص.. مشاعر دافئة وصادقة توشحت وتعطرت بالوفاء.. يفوقها شعور أصدق هو أن ننظر إلى الأعلى لنمد كفينا إلى الله بالدعاء
*******
السكون
يسكنون في أعيننا.. ويسكنون في قلوبنا.. ويسكنون في روحنا.. ومن يسكن القلب صعب أن يخرج منه.. لا نراه إلا في عيون قلبنا.. ولا تتغنى روحنا إلا بأسمائهم الوفية

اعرف الله في الرخاء يعرفك في الشدة 2024.

اعرف الله في الرخاء يعرفك في الشدة </span>

عن عائشة رصي الله عنها قالت: "دخل عبد الرحمن بن أبي بكر على النبي صلى الله عليه وسلم وأنا مسندته إلى صدري، ومع عبد الرحمن سواك رطب يستن به، فأبده رسول الله صلى الله عليه وسلم، بصره فأخذت السواك فقضمته ونفضته وطيبته، ثم دفعته إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستن به، فما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استن استنانا قط أحسن منه فما عدا أن فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم رفع يده أو إصبعه ثم قال: في الرفيق الأعلى، ثلاثاً، ثم قضى". [أخرجه البخاري].
إنّ المُوفَّق لا يُفرِّطُ بشيءٍ من السُّنن حتى في أحلك الظُّرُوف والأحوال.
وكثيرٌ من النَّاس تُشاهِدُونهُ في الأوقات التِّي تضيق بالنِّسبة لهُ يُهدر كثيراً من الواجبات فضلاً عن السُّنن، فهو يتخفَّف من الواجبات لأدْنَى سبب، ويعْذُر نفسهُ بأدْنَى عُذْر بتخلفه عن الواجبات، فمثلاً: يترك الصَّلاة مع الجماعة لأدْنى عُذر، كأن يُصاب بزُكام، أو وعكة خفيفة، فيترك الصَّلاة، أو يُؤخِّرها حتى يخرج وقتُها، ويتخفَّف متعللاً بقوله: الله غفورٌ رحيم!.
نعم الله غفورٌ رحيم، ورحمتُه سبحانه وتعالى وسعت كُلَّ شيء.
يقول سبحانه: (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَـاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ). [سورة الأعراف، الآية: 156].
لكن السؤال: لمن سيكتبها؟!.
هل سيكتبها للمُفرِّطين للذِّين يُزاولُون المُنكرات، ويعتمدُون على سعة رحمة الله؟!.
الجواب: لا، فهو سبحانه أخبر عن نفسه أنّه غفورُ رحيم، وأخبر عن نفسِهِ أيضاً أنه شديدُ العقاب، يقول سبحانه: (وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ). [سورة البقرة، الآية: 196].
والله سبحانه وتعالى يغار، ولذا حُدَّت الحُدُود، فكيف يزني الزَّاني ويقول: الله غفورٌ رحيم؟!
وكيف يسرق السَّارق ويقول: الله غفورٌ رحيم، وأن ورحمة الله – جل وعلا – لا تُحد، فقد وسِعت كل شيء؟!.
نعم، إن مع هذا الوعد هناك وعيد، وعلى المُسلم أنْ ينظر إلى النُّصُوص مُجتمعة، فلا ينظر إلى الوعيد فقط فيُصاب باليأس والقُنُوط، ويسلك مسالك الخوارج، وعليه أيضاً ألا ينظر إلى نُصُوص الوعد مُعرضاً عن نُصُوص الوعيد فيسلك مسلك الإرجاء، وينسلخ من الدِّين وهو لا يشعر.
فعلى الإنسان أنْ يتوسَّط في أُمُورِهِ كما هو مذهب أهل الحق مذهب؛ أهل السُّنة والجماعة.
إذاً النبي – عليه الصلاة والسلام- ما فرَّط في هذه السنة رغم ما يُكابِدُهُ من آلام وأوجاع، ومن عرف الله، وتعرَّف على الله في الرَّخاء، عرفهُ في الشِّدَّة.
من أراد أنْ ينظر الشَّواهد الحيَّة على ذلك على ذلك فليزر المرضى في المُستشفيات، لاسيَّما من كانت أمراضُهُم شديدة مُقلِقة؛ بل ينظر إلى أماكن العِناية، وينظر الفُرُوق.
دخلنا المُستشفى مرَّةً، فإذا بشخص عمُره أكثر من ثمانين، وهو في آخر لحظاتِ حياتِهِ، وعلى لسانِهِ اللَّعن والسَّب والشَّتم، ويلعن باللعن بالصَّريح، لا يفترُ عن ذلك!.
وخرجنا من عندهُ وهو على هذه الحال؛ لأنَّهُ عاش أيَّام الرَّخاء على هذه الحال.
وشخصٌ، بل أشخاص بغرف العناية، لا يعرف الزَّائِرين من حوله، ويُسْمع القرآن منهُ ظاهراً، يُرتِّل القرآن ترتيلاً، وهو لا يشعر بمن حوله، لأنه مُغمىً عليه!.
وكم من شخص في حال إغماء، فإذا جاء وقتُ الأذان أذَّن أذاناً واضحاً وظاهراً يُسْمَع منهُ؟!.
وكم من شخص يُلازم الذِّكر وهو يرقد بالعناية المركّزة، وتُرى علاماتُ الذِّكر على وجهِهِ.
قدِّم تجِد، وتعرَّف على الله في الرَّخاء يعرفك في الشِّدَّة.
أما لأدنى سبب تعذر نفسك وتترك الواجبات فضلاً عن المُستحبَّات، ففي النِّهاية لن تُعان.
كثير من طُلاَّب العلم – مع الأسف الشَّديد – ليس لهم نصيب كما ينبغي من كتاب الله -عز وجل- ، فإذا ذهب إلى الأماكن الفاضلة، في الأوقات المُفضَّلة في العشر الأواخر من رمضان في مكة يتفرَّغ للعبادة، فيجلس من صلاة العصر إلى أذان المغرب يتعرَّض لِنفحات الله في ذلك الوقت، يفتح المُصحف؛ لكن ليس لهُ رصيد سابق طُول عُمره، ويُريد أنْ يستغل هذه الأيام، فهل يُعان على قراءة القرآن؟!.
لا، لن يُعان أبداً على هذا موجُودة!.
تجد شخص من خيار النَّاس يفتح المُصحف بعد صلاة العصر خمس دقائق ثُم يغلق المُصحف، يمل ويتلفَّت يمنة ويسرى لعلُّه يرى أحداً يقضي معه بعض الوقت يُنفِّس عن نفسه!.
فهل أنت في كُربة حتى يُنفِّس عنك؟!.
لكن رأينا من ينظر إلى السَّاعة، وكيف أن الأوقات تنقضي بسُرعة قبل أنْ يُكمل ما حدَّدَهُ من تِّلاوة حِزبهُ الذِّي اعتادهُ!.
في الحديث: "من حجَّ فلم يرفُث ولم يَفْسُق خرج من ذُنُوبِهِ كيوم ولدتهُ أُمُّه".
والحج أربعة أيَّام، فماذا على العبد لو سكت عما لا يحل أربعة أيام؟!.
لكن: هل سيُعان على السُّكُوت، وهو طول أيَّامِهِ أيَّام الرَّخاء في قيل وقال؟!.
والله لن يُعان على السُّكُوت!.
فعلى الإنْسان أنْ يتعرَّف على الله في الرَّخاء ليُعرف في مثل هذه اللحظات.
وكما قال الله جل وعلا: (إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى). [سورة الليل، الآية: 4] ففي العناية كما قلنا: شخص يلعن، ويسبُّ ويشتم، وشخص آخر يقرأ القُرآن.
فهل هذا يعني أنّ الله – جل وعلا – ظلم هذا، ولطف بهذا؟!.
أبداً، تعالى الله عن ذلك.
لكن هذا الذي يلعن و يسبُّ ويشتم ما قدَّم لنفسه، وهذا الذي يقرأ القُرآن قدَّم لنفسه، والنَّتيجة أمامه.
النَّبي – عليه الصلاة والسلام – يُكابد من المرض ما يُكابد، ومع ذلك يحرص على تطبيق السُّنَّة: "فما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استن استنانا قط أحسن منه فما عدا أن فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم رفع يده أو إصبعه ثم قال: في الرفيق الأعلى، ثلاثاً، ثم قضى".
فبعد ما فرغ، وبمُجرَّد فراغه – صلى الله عليه وسلم – رفع يدهُ أو إصبعه، ثُمَّ قال: "في الرفيق الأعلى، ثلاثاً، ثم قضى". – عليه الصلاة والسلام – وخرجت رُوحُهُ الشَّريفة إلى بارئِها.
وكانت عائشة تقول: "مات بين حاقنتي وذاقنتي". وهي الوهدة المُنخفضة ما بين الترقوتين، والذِّقن معروف: مكان اللحية.
قولها رضي الله عنها: "مات بين سحري ونحري". هذا من مناقبها، رضي الله عنها.
وفي لفظٍ: "فرأيته ينظر إليه، وعرفت أنه يُحب السواك" فقلت: "آخذه لك؟" فأشار برأسه: أن نعم". وهذا لفظُ البُخاري، ولمسلم نحوه.
فعلينا أنْ نحرص أشدَّ الحرص على الواجبات، وما تقرَّب أحدٌ إلى الله بأفضل مما افترض عليه.
وأيضاً ينبغي الحرص على تطبيق السُّنن في الرَّخاء ليُمكَّن منها العبد في الشِّدَّة، ولِيَأْلَفها، ولِيَتجاوز مرحلة الاختبار إلى مرحلة التَّلذُّذ بالطّاعة والعبادة، فيكُون لهُ نصيب من الذِّكر، ومن التِّلاوة، ومن الانكسار بين يدي الله – عز وجل – وكلُّ ذلك ليُعرف إذا احتاج فيما بعد، وليُكْتب لهُ هذا العمل إذا مرض وعجز عنهُ، فيستمر لهُ أجرُ هذا العمل، وتُجرى عليه حسناته.
وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه أجمعين

خليجية
بارك الله فيكي ياا عوومري
سندس
بارك الله فيكي يالغالية وكل عام وانت بخير

سبع طرق للتخلص من الدهون المتراكمة بفعل الشدة 2024.

صارت الشدة من مسلمات الحياة، بحيث نادراً ما يتخطّاها أحد، وقد أثبت الأبحاث أن الشدة من أبرز عوامل تراكم الدهون، حتى مع المواظبة على تناول غداء صحي وأداء التمارين الرياضية.

ويستجيب الجسم لمسببات الشدة الجسدية والنفسية بنفس الطريقة، حيث يتصرف الدماغ كما لو أن المرء في موقف ذي طبيعة خطيرة، ويصدر منه أوامر لإنتاج الكثير من هرمون الأدرينالين الذي يحمل المرء على (المواجهة أو الهرب)، وفي نفس الوقت يحصل الجسم على دفع من هرمون الكورتيزول الذي يطلب من الجسد التعويض عن طاقة لم يفقدها الجسم أساساً، فيشعر المرء بالجوع الشدي، ويتابع الجسم إنتاج الكورتيزول طالما ظل تحت تأثير الموقف الذي جلب الشدة.

ولسوء الحظ، فإنه قلة من الناس تتجه لتناول طعام صحي في هذه الحالة، بل تتوق أنفسنا في أوقات الشدة للحلويات والموالح والأطعمة الدسمة التي تحفز جميعها الدماغ على إفراز مواد كيمائية تخف من التوتر وتبعث السعادة في النفس.. ويتحول التأثير الملطف إلى نوع من الإدمان مع مرور الوقت، فكلما شعر المرء بالتوتر، يتجه لتناول تلك الأطعمة.

ويقل إفراز هرمون التستسترون المسؤول عن بناء العضلات مع استمرار ارتفاع الكورتيزول، فتقل الكتلة العضلية بالنتيجة وتقل قدرة الجسم على حرق السعرات الحرارية، ويحصل هذا مع التقدم في السن أو زيادة الكورتيزول.

ومن ناحية أخرى، يشجع الكورتيزول الجسم على تخزين الكثير من الدهون لا سيما الحشوية منها، وهي الأخطر لأنها تحيط الأعضاء الداخلية وتلقي الأحماض الدهنية داخل مجرى الدم، فترتفع مستويات الكولسترول والأنسولين، وتمهد الطريق نحو إصابات قلبية.

ومن الواضح أن التخلص من أسباب القلق ليس خياراً متاحاً للإنتهاء من الشدة، لكننا نعرض هنا سبع خطوات، ما إن يتخذها المرء حتى يقل من ارتفاع هرمون الشدة الكوليسترول وبالتالي يجعل وزنه تحت سيطرته، ويحسّن من صحته وقوته.

  1. الرياضة القوية:
    يعتبر تحريك العضلات من الطرق ذات التأثير الفوري في التخلص من الشدة، إذ تخدع الرياضة الجسم، فتجعله يظن أن المرء يحاول الهروب من مصدر الشدة، فالتمرين جعل دوران الدم أسرع، فينتقل الكورتيزول بسرعة إلى الكليتين ويطرح بسرعة من الجسم، ولا يتوقف الأمر على الرياضة القوية، فأي نوع من الممارسات الرياضية من قبيل المشي السريع قد يحق نتائج جيدة، وتشير دراسة إلى أن المشي ل دقيقة ولثلاث مرات أسبوعياً يقل من مستويات الكورتيزول بنسبة 15%.
  2. تناول الطعام بطء:
    عندما يقع المرء تحت وطأة الضغط والشدة، فإنه يميل إلى استهلاك الكثير من الأطعمة حتى لو كانت خياراته صحية.. لا بل ان الطعام الصحي بحد ذاته قد يدفع المرء لتناول كميات مضاعة تتراكم شحوماً في محيط البطن، ويتيح البطء بتناول الطعام ومضغه القمة بشكل جيد الفرصة كي يشعر المرء بالشبع، فيتقل كمية ما يتناوله، ومع مرور الوقت يتحول الجسم عن تخزين الشحوم في البطن.
  3. التوقف عن الحميات القاسية:
    على الرغم من أن هذا يبدو غريباً بعض الشيء، إلا أن الأبحاث تبين أن اتباع الحميات الغذائية باستمرار قد ترفع من مستويات الكورتيزول بنسبة 15%، ويترافق ارتفاع الكورتيزول مع تذبذب مستويات سكر الدم، فيرتفع جداً في البداية، ثم ما يلبث أن ينحسر، وتأثر الحالة النفسية بهذا التغير، فيسيطر المزاج العصبي على المرء، ويندفع لمواجهة الموقف بالتهام المزيد من الطعام، وتضاءل الإرادة والقدرة على ضبط النفس عند حرمان الدماغ من السكر الذي يعتبر بمثابة الوقود في الجسم.

    ويتم تجنب ذلك بالتوقف عن اتباع الأنظمة الغذائية القاسية، وتناول ثلاث وجبات صحية وغنية وموزعة على طول اليوم، فهذا يحافظ ثبات مستوى السكر نسبياً، وبالتالي لا يشعر المرء بالجوع ولا بالشدة لأنه جائع.

  4. تناول القليل من (أطعمة الشدة):
    عندما ترغب في الطعام الحلو أو المالح أو الدسم تحت تأثير الشدة، فلا بأس من أن تتناول القليل بهدف مواجهة كمية الكورتيزول المتزايدة، ويتطلّب الأمر بعض الاحتياطات حتى يحد المرء من الشوكولاته مثلاً دون أن يخزن الكثير منها في منزله، أو أن يضعها في مكان يصفع الوصول إليه فيعدل عن فكرة الحصول على المزيد.
  5. التقليل من الكافين:
    ينصح عادة بتناول المشروبات الخالية من الكافين عندما يدرك المرء أنه يمر في موقف يتسم بأي نوع من أنواع الشدة، فوجود الكافين في كمية ثلاثى فناجين من القهوة مثلاً يزيد إنتاج الجسم للكورتيزل بنسبة 25%، ويحافظ على ديمومية ارتفاعه لثلاث ساعات، وتضاعف كمية الكورتيزول عند مضاعفة كمية القهوة، لكنه يستمر في ارتفاعه هذه المرة ليوم كامل، ويمر المرء بتلك التأثيرات حتى لو كان يزعم أنه معتاد على تناول الكثير من الكافين في اليوم، وبما أن الكورتيزول يزيد من تناول الطعام، فلا بأس إذاً من أن يقلع المرء عن القهوة كلياً في حالات الشدة.
  6. [SIZE=5][COLOR=#b22222]إفطار مقاوم للشدة:[/COLR]SIZE FNT=Arial5 يصاب الجسم بنوع من الشدة مع نقص فيتامينات Bو C وكل من الكالسيوم والمغنيزيوم، إذ يؤدي هذا لزيادة مستويات الكورتيزول وبالتالي تزيد الشراهة للطعام، ويمكن مواجهة التأثيرات عبر تناول طعام غني بتلك المواد الغذائية من قبيل الدريب فروت (غريفون) والفريز، الغنية بالفيتامينات، والبن مخفض الدسم الذي يحتوي على الكالسيوم والمغنيزيوم، وخبز القمح الكامل الذي يحوي الكثير من فيتامنيات B، وزبدة الفول السوداني التي تحتوي على أحماض دهنية تقل من إنتاج هرمون الشدة.
  7. النوم:
    يعتبر النوك الاستراتيجية الأمثل في التخلص من تأثيرات الشدة، وقد بينت دراسة أن الإكتفاء بالنوم بمعدّل متوسط ست ساعات ونصف يزيد الكورتيزول والشهية والوزن، كما تؤثر قلة النوم على زيادة إنتاج الجسم لهرمون الغريلين ghrelin المسؤول عن الشهية. وقد بيت دراسة أن الشهية تجاه المأكولات الحلوة والمالحة المذاق تزداد بنسبة23% عند المحرومين من النوم بالمقارنة مع أقرانهم الذين ينامون كفايتهم، ولا يستغرق الأمر ما بين 7 إلى 9 ساعات في اليل كي تعود الأمور إلى نصابها، ويساعد هذا في المداومة على التقليل من تناول الطعام وفي تحسين المزاج.

خليجية
خليجية
يسلمو على الموضوعالحلو..
يعطيك العافيه

الشدة التلمسانية اصالة وتميز جزائري عصرية 2024.

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

يسلمو
يسلمو

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اصعب دمعه خليجية
يسلمو

شكرا جزيلا على المرور نورتي

الشدة التلمسانية الجزائرية للعروس 2024.

شوفوا ما اروعه
اخليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية
خليجية
حلوووووووووين
بس كانهم ثقال بالبس
تسلم ايدكي

يـسلـمؤؤ يـأأ غاليه
مـوضـوع رأأئع مـ،نك

تـقبلى مرورى

التعامل مع الشدة النفسية 2024.

يتعرض كل إنسان إلى التوتر النفسي أحياناً. وهو أيضاً يُصيب بعض الأشخاص في بعض المواقف أحياناً، كالتكلم أمام الجمهور مثلاً. ويمكن أن يحدث أيضاً عند بعض الأشخاص قبل الموعد مهم. إن ما يُسبب التوتر النفسي لشخص من الأشخاص لا يسببه لشخص غيره بالضرورة. وقد يكون هذا التوتر مفيداً أحياناً لأنه يمكن أن يشجعك على الوصول إلى غايتك أو على إنجاز عملك في اللحظة الأخيرة. لكن التوتر طويل الأمد يمكن أن يزيد من خطر حدوث بعض الأمراض مثل الاكتئاب ومرض القلب ومجموعة من المشاكل الصحية الأخرى. يدعى التوتر النفسي المتعلق بالمرض "اضطراب الكَرَب التالي للرَّض"، وهو ما قد يظهر أحياناً بعد وقوع حادثة كبيرة، كالحرب أو الاعتداء الجسدي أو الجنسي أو الكوارث الطبيعية مثلاً.

وإذا أصيب المرء بشدة نقسية مُزمنة فإن أفضل طريقة للتعامل معها هي معالجة المشكلة الكامنة وراءها. ومن الممكن أن تساعدك الاستشارة الطبية في الوصول إلى حالة من الاسترخاء والهدوء. وقد تكون بعض الأدوية مفيدة أيضاً.

خليجية
محبة المستقبل اسعدني مرورك العطر