بصيرتك مدري وش الي حجبها خالد عبد الرحمن 2024.

بصيرتك مدري وش الي حجبها
ضاقت بك ادروب وضيعتها دروب
النار في جسمي توهج لهبها
خطر على عظام جسمي لها تذوب
كاسات مرك قلبي الي شربها
ما اعتدت اذوق المرمن يد محبوب
مدري وش الي في حياتك قلبها
تبي الصراحه انت قتال الاقلوب
فاتت واشوف انه تزايد كربها
عسى الفرج ياتي وينحل مكروب
ما غيرك احد تل روحي وجلبها
ثم بعتها برخيص من غير متعوب
في سوق حبك لين رسم نصبها
وتركتني حي مع الناس مصلوب
ودفنت روحك يوم ورق شببها
حسبك لوحدك وانت بي دوم مصحوب
اسرجت خيلك ثم غيري ركبها
خيالها مالها على الخيل من صوب
طارت بها ريح العواتي هببها
في ليل لا سلم فيها ولا حروب
اخترت من سوى الخلايق عربها
دامك تخيرته فانا منك مسحوب
نفس حرمها الله ونفس وهبها
هذا له طلابه وهذاك مطلوب
الي جروحي زاد فيها عطبها
بغيت انا الفكه وعودت منشوب
الياس فيني هز نفسي وغلبها
وانا الي معلق بقلبه ومقضوب
نفسي ولو عافت قدرها غصبها
ترضى بواقعها ولو كان مزروب
غنيت ليله كل حزني طربها
مرا تهيج انها ومرات مسحوب
وجمعت في نبرات صوتي عتبها
وعن غلطتي استسمح اليوم واتوب
ضوي طفت عقبك ورمد حطبها
حرام عقبك لا وانا عود مشبوب
حتى معاميلي على البال ابهي
جنبت خلق الله كم حال مجروب
حالي بك اصلح حال واجمل وهبها
حالي بدونك من عوافيه منهوب
صدق خطف ضحكات عيني وسلبها
ولا ترى وصلك يرد الفرح نووح
وين الرردود
خليجية
مشكورة ياقلبي على الرد الحلو
:11_1_123[1]:مشكورة ع الطرح تقبلى مرورى

قصه حدثت للدكتور عبدالرحمن العشماوي 2024.

[center]

قصه حدثت للدكتور عبدالرحمن العشماوي

——————————————————————————–

[/center]حينما جلست في المقعد المخصص لي في الدرجة الأول من الطائرة التي تنوي الإقلاع إلى عاصمة دولةٍ غربية ، كان المقعد المجاور لي من جهة اليمين ما يزال فارغاً ، بل إن وقت الإقلاع قد اقترب والمقعد المذكور ما يزال فرغاً ، قلت في نفسي : أرجو أن يظل هذا المقعد فارغاً ، أو أن يسّر الله لي فيه جاراً طيباً يعيني على قطع الوقت بالنافع المفيد ، نعم أن الرحلة طويلة سوف تستغرق ساعات يمكن أن تمضي سريعاً حينما يجاورك من ترتاح إليه نفسك ، ويمكن أن تتضاعف تلك الساعات حينما يكون الأمر على غير ما تريد!

وقبيل الإقلاع جاء من شغل المقعد الفارغ … فتاةُ في مَيْعة الصِّبا ، لم تستطيع العباءة الفضفاضة السوداء ذات الأطراف المزيَّنة أن تخفي ما تميزت به تلك الفتاة من الرِّقة والجمال .. كان العطر فوَّاحاً ، بل إن أعين الركاب في الدرجة الأولى قد اتجهت إلى مصدر الرائحة الزكيَّة ، لقد شعرت حينها أن مقعدي ومقعد مجاورتي أصبحا كصورتين يحيط بهما إطار منضود من نظرات الرُّكاب ، حينما وجهت نظري إلى أحدهم … رأيتُه يحاصر المكان بعينيه ، وجهه يكاد يقول لي : ليتني في مقعدك ؛ كنت في لحظتها أتذكر قول الرسول عليه الصلاة والسلام فيما روي عن أبي هريرة ( رضي الله عنه ) (( ألا وإنَّ طيب الرجال ما ظهر ريحه ، ولم يظهر لونه ، ألا وإن طيب النساء ما ظهر لونه ولم يظهر ريحه )).
ولا أدري كيف استطعت في تلك اللحظة أن أتأمل معاني هذا الحديث الشريف ، لقد تساءلت حينها (( لماذا يكون طيب المرأة بهذه الصفة ))؟

كان الجواب واضحاً في ذهني من قبل : إن المرأة لزوجها ، ليست لغيره من الناس ، وما دامت له فإن طيبَها ورائحة عطرها لا يجوز أن يتجاوزه إلى غيره ، كان هذا الجواب واضحاً ، ولكن ما رأيته من نظرات ركاب الطائرة التي حاصرت مقعدي ومقعد الفتاه ، قد زاد الأمر وضوحاً في نفسي وسألت نفسي : يا ترى لو لم يَفُحْ طيب هذه الفتاة بهذه الصورة التي أفعمت جوَّ الدرجة الأولى من الطائرة ، أكانت الأنظار اللاَّهثة ستجه إليها بهذه الصورة؟

عندما جاءت ((خادمة الطائرة )) بالعصير ، أخذت الفتاة كأساً من عصير البرتقال ، وقدَّمته إليَّ ، تناولته شاكراً وقد فاجأني هذا الموقف ، وشربت العصير وأنا ساكتٌ ،ونظرات ذلك الشخص ما تزال تحاصرني ، وجَّهت إليه نظري ولم أصرفه عنه حتى صرف نظره حياءً – كما أظن – ، ثم اكتفى بعد ذالك باختلاس النظرات إلى الفتاة المجاورة ، ولما أصبح ذلك دَيْدَنَه ، كتبت قصاصة صغيرة (( ألم تتعب من الالتفات ؟ ))، فلم يلتفت بعدها .

عندما غاصتْ الطائرة في السحاب الكثيف بعد الإقلاع بدقائق معدودات اتجه نظري إلى ذالك المنظر البديع ، سبحان الله العظيم ، قلتُها بصوت مرتفع وأنا أتأمل تلك الجبال الشاهقة من السحب المتراكمة التي أصبحنا نظر إليها من مكان مرتفع ، قالت الفتاة التي كانت تجلس بجوار النافذة : إي والله سبحان الله العظيم ، وجهتْ حديثها إليَّ قائلة ً إن هذا المنظر يثير الشاعرية الفذَّة ، ومن حسن حظي أني أجاور شاعراً يمكن أن يرسم لوحة ًشعرية رائعة لهذا المنظر …

لم تكن الفتاة وهي تقول لي هذا على حالتها التي دخلت بها إلى الطائرة ، كلا..لقد لملمت تلك العباءة الحريرية ، وذلك الغطاء الرقيق الذي كان مسدلاً على وجهها وضعتهما داخل حقيبتها اليدوية الصغيرة ، لقد بدا وجهها ملوَّناً بألوان الطيف ، أما شعرها فيبدو أنها قد صفَّفته بطريقة خاصة تعجب الناظرين …

قلت لها : سبحان من علَّم الإنسان ما لم يعلم ، فلولا ما أتاح الله للبشر من كنوز هذا الكون الفسيح لما أتيحت لنا رؤية هذه السحب بهذه الصورة الرائعة ..

قالت: إنها تدلُّ على قدرة الله تعالى ..

قلت: نعم تدل على قدرة مبدع هذا الكون و خالقه ،الذي أودع فيه أسراراً عظيمة ، وشرع فيه للناس مبادئ تحفظ حياتهم وتبلَّغهم رضى ربهم ،وتنجيهم من عذابه يوم يقوم الأشهاد.

قالت : إلا يمكن أن نسمع شيئاً من الشعر فإني أحب الشعر وإن هذه الرحلة ستكون تاريخية بالنسبة إليَّ ، ما كنت أحلم أن أسمع منك مباشرة ..

لقد تمنَّيتُ من أعماق قلبي لو أنها لم تعرف مَنْ أنا لقد كان في ذهن أشياء كثيرة أريد أن أقولها لها .

وسكتُّ قليلاً كنت أحاور نفسي حواراً داخلياً مُرْبكاً ، ماذا أفعل ، هل أبدأ بنصيحة هذه الفتاة وبيان حقيقة ما وقعت فيه من أخطاءٍ ظاهرة ، أم أترك ذلك إلى آخر المطاف ؟

وبعد تردُّد قصير عزمت على النصيحة المباشرة السريعة لتكون خاتمة الحديث معها.

وقبل أن أتحدث أخرجت من حقيبتها قصاصاتٍ ملوَّنة وقالت : هذه بعض أوراق أكتبها ، أنا أعلم أنها ليست على المستوى الذي يناسب ذوقك ، ولكنها خواطر عبرت بها عن نفسي …

وقرأت القصاصات بعناية كبيرة ، إني أبحث فيها عن مفتاح لشخصية الفتاة ..

إنها خواطر حالمة ، هي فتاة رقيقة المشاعر جداً ، أحلامها تطغى على عقلها بشكل واضح ، لفت نظري أنها تستشهد بأبيات من شعري ، قلت في نفسي هذا شيء جميل لعل ذلك يكون سبباً في أن ينشرح صدرها لما أريد أن أقول ، بعد أن قرأت القصاصات عزمت على تأخير النصيحة المباشرة وسمحت لنفسي أن تدخل في حوارٍ شامل مع الفتاة ..

قلت لها : عباراتك جميلة منتقاة ، ولكنها لا تحمل معنىً ولا فكرة كما يبدو لي ، لم أفهم منها شيئاً ، فماذا أردتِ أن تقولي …؟

بعد صمتٍ قالت : لا أدري ماذا أردتُ أن أقول : إني أشعر بالضيق الشديد ، خاصة عندما يخيَّم عليَّ الليل ، أقرأ المجلات النسائية المختلفة ، أتأمَّل فيها صور الفنانات والفنانين ، يعجبني وجه فلانة ، وقامة فلانة ، وفستان علاَّنة ، بل تعجبني أحياناً ملامح أحد الفنانين فأتمنَّى لو أن ملامح زوجي كملامحه ، فإذا مللت من المجلات اتجهت إلى الأفلام ، أشاهد منها ما أستطيع وأحسُّ بالرغبة في النوم ، بل إني أغفو وأنا في مكاني ، فأترك كل شيء وأتجه إلى فراشي …، وهناك يحدث ما لا أستطيع تفسيره ، هناك يرتحل النوم ، فلا أعرف له مكاناً .

عجباً ، أين ذلك النوم الذي كنت أشعر به وأنا جالسة ، وتبدأ رحلتي مع الأرق ، وفي تلك اللحظات أكتب هذه الخواطر التي تسألني عنها …

(( إنها مريضة )) قلتها في نفسي ، نعم إنها مريضة بداء العصر ؛ القلق الخطير ، إنها بحاجة إلى علاج .

قلت لها : ولكنَّ خواطرك هذه لا تعبر عن شيء ٍ مما قلت إنها عبارات برَّاقة ، يبدو أنك تلتقطينها من بعض المقالات المتناثرة وتجمعينها في هذه الأوراق …

قالت : عجباً لك ، أنت الوحيد الذي تحدَّثت بهذه الحقيقة ،كل صديقاتي يتحدثن عن روعة ما أكتب ، بل إن بعض هذه الخواطر قد نشرت في بعض صحفنا ، وبعثَ إلىَّ المحرِّر برسالة شكر على هذا الإبداع ، أنا معك أنه ليس لها معنى واضح ، ولكنها جميلة .

وهنا سألتها مباشرة :

هل لك هدفٌُ في هذه الحياة ؟!

بدا على وجهها الارتباك ، لم تكن تتوقع السؤال ، وقبل أن تجيب قلت لها :
هل لك عقل تفكرين به ، وهل لديك استقلال في التفكير ؟ أم أنك قد وضعت عقلك بين أوراق المجلات النسائية التي أشرت إليها ، وحلقات الأفلام التي ذكرت أنك تهرعين إليها عندما تشعرين بالملل .

هل أنتِ مسلمة ؟!..

هنا تغيَّر كل شيء ، أسلوبها في الحديث تغيَّر ، جلستها على المقعد تغيَّرت ، قالت :

هل تشك في أني مسلمة ؟ ! إني – بحمد الله – مسلمة ٌُ ومن أسرة مسلمة عريقة في الإسلام ، لماذا تسألني هذا السؤال ، إن عقلي حرٌّ ليس أسيراً لأحد ، إني أرفض أن تتحدَّث بهذه الصورة …..

وانصرفت إلى النافذة تنظر من خلالها إلى ملكوت الله العظيم …

لم أعلق على كلامها بشيء ، بل إني أخذت الصحيفة التي كانت أمامي وانهمكت في قراءتها ، ورحلت مع مقال في الصحيفة يتحدث عن الإسلام والإرهاب (( كان مقالاً طويلاً مليئاً بالمغالطات والأباطيل ، يا ويلهم هؤلاء الذين يكذبون على الله , ولا أكتمكم أني قد انصرفت إلى هذا الأمر كلياً حتى نسيت في لحظتها ما جرى من حوار بيني وبين مجاورتي في المقعد ، ولم أكن أشعر بنظراتها التي كانت تختلسها إلى الصحيفة لترى هذا الأمر الذي شغلني عن الحديث معها – كما أخبرتني فيما بعد-، ولم أعد من جولتي الذهنية مع مقال الصحيفة إلا على صوتها وهي تسألني :

أتشك في إسلامي ؟!

قلت لها : ما معنى الإسلام ؟!

قالت : هل أنا طفلة حتى تسألني هذا السؤال ! قلت لها: معاذ الله بل أنت فتاة ناضجة تمتم النضج ، تُلوِّن وجهها بالأصباغ ، وتصفِّفُ شعرها بطريقة جيدة ، وتلبس عباءتها وحجابها في بلادها ، فإذا رحلت خلعتها وكأنهما لا يعنيان لها شيئاً ، نعم إنك فتاة كبيرة تحسن اختيار العطر الذي ينشر شذاه في كل مكان ..فمن قال إنك طفلة … ؟!

قالت : لماذا تقسو عليَّ بهذه الصورة ؟

قلت لها : ما الإسلام ؟ … قالت : الدين الذي أرسل الله به محمد صلى الله عليه وسلم ، قلت لها : وهو كما حفظنا ونحن صغار (( الاستسلام لله بالتوحيد ، والانقياد له بالطاعة ، و الخلوص من الشرك )) ، قالت : إي والله ذكرتني ، لقد كنت أحصل في مادة التوحيد على الدرجة الكاملة !

قلت لها : ما معنى (( الانقياد له بالطاعة )) ؟

سكت قليلاً ثم قالت : أسألك بالله لماذا تتسلَّط عليَّ بهذه الصورة ، لماذا تسيء إليَّ وأنا لم أسئ إليك ؟

قلت لها : عجباً لك ، لماذا تعدّين حواري معك إساءة ؟ أين موطن الإساءة فيما أقول؟

قالت : أنا ذكية وأفهم ما تعني ، أنت تنتقدني وتؤنبني وتهمني ، ولكن بطريقة غير مباشرة ..

قلت لها : ألست مسلمة ؟

قالت : لماذا تسألني هذا السؤال ؟ إني مسلمة من قبل أن أعرفك ، وأرجوك ألا تتحدث معي مرة أخرى .

قلت لها : أنا متأسف جداً ، وأعدك بألا أتحدث إليك بعد هذا …

ورجعتُ إلى صفحات الصحيفة التي أمامي أكمل قراءة ذلك المقال الذي يتجنَّى فيه صاحبه على الإسلام ، ويقول : إنه دين الإرهاب ، وإن أهله يدعون إلى الإرهاب ، وقلت في نفسي : سبحان الله ، المسلمون يذبَّحون في كل مكان كما تذبح الشيِّاه ، ويقال عنهم أهل الإرهاب …

وقلبتُ صفحة أخرى فرأيت خبراً عن المسلمين في كشمير ، وصورة لامرأة مسلمة تحمل طفلاً ، وعبارة تحت صورتها تقول : إنهم يهتكون أعراضنا ينزعون الحجاب عنَّا بالقوة وأن الموت أهون عندنا من ذلك ، ونسيت أيضاً أن مجاورتي كانت تختلس نظرها إلى الجريدة ، وفوجئت بها تقول :

ماذا تقرأ ؟ .. ولم أتحدث إليها ، بل أعطيتها الجريدة وأشرت بيدي إلى صورة المسلمة الكشميرية والعبارة التي نُقلت عنها …

ساد الصمت وقتاً ليس بالقصير ، ثم جاءت خادمة الطائرة بالطعام … واستمر الصمت …

وبعد أن تجوَّلتُ في الطائرة قليلاً رجعت إلى مقعدي ، وما إن جلست حتى بادرتني مجاورتي قائلة ً :

ما كنت أتوقع أن تعاملني بهذه القسوة !..

قلت لها :

لا أدري ما معنى القسوة عندكِ ، أنا لم أزد على أن وجهت إليك أسئلة ً كنت أتوقع أن أسمع منك إجابة ًعنها ، إ لم تقولي إنك واثقة بنفسك ثقة ً كبيرة ؟ فلماذا تزعجك أسئلتي ؟

قالت : أشعر أنك تحتقرني ..

قلت لها : من أين جاءك هذا الشعور ؟

قالت لا أدري .

قلت لها : ولكني أدري .. لقد انطلق هذا الشعور من أعماق نفسك ، إنه الشعور بالذنب والوقوع في الخطأ ، أنت تعيشين ما يمكن أن أسمّيه بالازدواجية ، أنت تعيشين التأرجح بين حالتين …

وقاطعتني بحدّة قائلة : هل أنا مريضة نفسياً ؟ ما هذا الذي تقول ؟!
قلت لها : أرجو ألاَّ تغضبي ، دعيني أكمل ، أنت تعانين من ازدواجيةٍ مؤذية ، أنتِ مهزومة من الداخل ، لاشك عندي في ذلك ، وعندي أدلّة لا تستطيعين إنكارها .

قالت مذعورة ً : ما هي ؟

قلت : تقولين إنك مسلمة ، والإسلام قول وعمل ، وقد ذكرت لك في أول حوارنا أن من أهم أس الإسلام (( الانقياد لله بالطاعة )) ، فهل أنت منقادة لله بالطاعة ؟

وسكتُّ لحظة ً لأتيح لها التعليق على كلامي ، ولكنها سكتْ ولم تنطق بنتِ شفةٍ – كما يقولون – كما يقولون – وفهمت أنها تريد أن تسمع ، قلت لها :
هذه العباءة ، وهذا الحجاب اللذان حُشرا – مظلومَيْن – في هذه الحقيبة الصغيرة دليل على ما أقول ….

قالت بغضب واضح : هذه أشكال وأنت لا تهتم إلا بالشكل ، المهم الجوهر .

قلت لها: أين الجوهر؟ ها أنت قد اضطربت في معرفة مدلولات كلمة (( الإسلام )) الذي تؤمنين به ، ثم إن للمظهر علاقة قوية بالجوهر ، إن أحدهما يدلُّ على الآخر ، وإذا اضطربت العلاقة بين المظهر والجوهر ، اضطربت حياة الإنسان …

قالت : هل يعني كلامك هذا أنَّ كل من تلبس عباءة ً وتضع على وجهها حجاباً صالحة نقية الجوهر ؟

قلت لها : كلا ، لم أقصد هذا أبداً ، ولكنَّ من تلبس العباءة والحجاب تحقِّق مطلباً شرعياً ، فإن انسجم باطنها مع ظاهرها ، كانت مسلمة حقّة ، وإن حصل العكس وقع الاضطراب في شخصيتها ، فكان نزعُ هذا الحجاب – عندما تحين لها الفرصة هيِّناً ميسوراً ، إن الجوهر هو المهم ، وأذكِّرك الآن بتلك العبارة التي نقلتها الصحيفة عن تلك المرأة الكشميرية المسلمة ، ألم تقل : إن الموت أهون عليها من نزع حجابها ؟ لماذا كان الموت أهون ؟

لأنها آمنت بالله إيماناً جعلها تنقاد له بالطاعة فتحقق معنى الإسلام تحقيقاً ينسجم فيه جوهرها مع مظهرها ، وهذا الانسجام هو الذي يجعل المسلم يحقق معنى قول الرسول عليه الصلاة السلام : (( والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به )) .

إنَّ لبس العباءة والحجاب – عندك – لا يتجاوز حدود العادة والتقليد ، ولهذا كان هيّناً عليك أن تنزعيهما عنك دون تردُّد حينما ابتعدت بك الطائرة عن أجواء بلدك الذي استقيت منه العادات والتقاليد ، أما لو كان لبسك للحجاب منطلقاً من إيمانك بالله ، واعتقادك أن هذا أمر شرعي لا يفرّق بين مجتمع ومجتمع ، ولا بلدٍ وبلدٍ لما كان هيّناً عليك إلى هذه الدرجة .

الازدواجية في الشخصية – يا عزيزتي – هي المشكلة .. أتدرين ما سبب هذه الازدواجية ؟

فظنت أنها ستجيب ولكنها كانت صامتةً ، وكأنها تنتظر أن أجيب أنا عن هذا السؤال..

قلت: سبب هذه الازدواجية الاستسلام للعادت والتقاليد ، وعدم مراعاة أوامر الشرع ونواهيه ، إنها تعني ضعف الرقابة الداخلية عند الإنسان ،ولهذا فإن من أسوأ نتائجها الانهزامية حيث ينهزم المسلم من الداخل ، فإذا انهزم تمكن منه هوى النفس ، وتلاعب به الشيطان ، وظلَّ كذلك حتى تنقلب في ذهنه الموازين …

لم تقل شيئاً ، بل لاذت بصمت عميق ، ثم حملت حقيبتها واتجهت إلى مؤخرة الطائرة … وسألت نفسي تراها ضاقت ذرعاً بما قلت ، وتراني وُفَّقت فيما عرضت عليها ؟ لم أكن – في حقيقة الأمر – أعرف مدى التأثر بما قلت سلباً أو إيجاباً ، ولكني كنت متأكداً من أني قد كتمت مشاعر الغضب التي كنت أشعر بما حينما توجه إليَّ بعض العبارات الجارحة ، ودعوت لها بالهداية ، ولنفسي بالمغفرة والثبات على الحق .

وعادت إلى مقعدها .. وكانت المفاجأة ، عادت وعليها عباءَتُها وحجابها … ولا تسل عن فرحتي بما رأيت !

قالت : إن رحمة الله بي هي التي هيأت لي الركوب في هذا المقعد ، صدقت – حينما وصفتني – بأني أعاني من الهزيمة الداخلية ، إن الازدواجية التي أشرت إليها هي السمة الغالبة على كثير من بنات المسلمين وأبنائهم ، يا ويلنا من غفلتنا ! أنَّ مجتمعاتنا النسائية قد استسلمتْ للأوهام ، لا أكتمك أيها الأخ الكريم ، أن أحاديثنا في مجالسنا نحن النساء لا تكاد تتجاوز الأزياء والمجوهرات والعطورات ، والأفلام والأغاني والمجلات النسائية الهابطة ، لماذا نحن هكذا ؟

هل نحن مسلمون حقاًً ؟

هل أنا مسلمة ؟

كان سؤالك جارحاً ، ولكني أعذرك ، لقد رأيتني على حقيقة أمري ، ركبت الطائرة بحجابي ، وعندما أقلعت خلعت عني الحجاب ، كنت مقتنعة بما صنعت ، أو هكذا خُيِّل إليَّ أني مقتنعة ، بينما هذا الذي صنعته يدلُّ حقاً على الانهزامية والازدواجية ، إني أشكرك بالرغم من أنك قد ضايقتني كثيراً ، ولكنك أرشدتني ، إني أتوب إلى الله وأستغفره .

ولكن أريد أن أستشيرك .

قلت وأنا في روضةٍ من السرور بما أسمع من حديثها : (( نعم … تفضلي إني مصغ ٍ إليك )) .

قالت : زوجي ، أخاف من زوجي .

قلت : لماذا تخافين منه ، وأين زوجك ؟

قالت : سوف يستقبلني في المطار ، وسوف يراني بعباءتي وحجابي ..

قلت لها : وهذا شيء سيسعده …

قالت : كلا ، لقد كانت آخر وصية له في مكالمته الهاتفية بالأمس : إياك أن تنزلي إلى المطار بعباءتك لا تحرجيني أمام الناس ، إنه سيغضب بلا شك .

قلت لها : إذا أرضيت الله فلا عليك أن يغضب زوجُك ، و بإمكانك أن تناقشيه هادئة فلعلَّه يستجيب ، إني أوصيك أن تعتني به عناية الذي يحب له النجاة والسعادة في الدنيا والآخرة .

وساد الصمت …. وشردت بذهني في صورة خيالية إلى ذلك الزوج يوصي زوجته بخلع حجابها … أ هذا صحيح ؟!

أيوجد رجل مسلم غيور كريم يفعل هذا ؟! لا حول ولا قوة إلا بالله ، إن مدنية هذا العصر تختلس أبناء المسلمين واحداً تلو الآخر ، ونحن عنهم غافلون ، بل ، نحن عن أنفسنا غافلون .

وصلت الطائرة إلى ذلك المطار البعيد ، وانتهت مراسم هذه الرحلة الحافلة بالحوار الساخن بيني وبين جارة المقعد ، ولم أرها حين استقبلها زوجها ، بل إن صورتها وصوتها قد غاصا بعد ذلك في عالم النسيان ، كما يغوص سواها من آلاف الأشخاص والمواقف التي تمر بنا كلَّ يوم …

كنت جالساً على مكتبي أقرأ كتاباً بعنوان (( المرأة العربية وذكورية الأصالة )) لكاتبته المسمَّاة ((منى غصوب )) وأعجبُ لهذا الخلط ، والسفسطة ، والعبث الفكري واللغوي الذي يتضمَّنه هذا الكتاب الصغير ، وأصابني – ساعتها – شعور عميق بالحزن والأسى على واقع هذه الأمة المؤلم ، وفي تلك اللحظة الكالحة جاءني أحدهم برسالة وتسلَّمتها منه بشغف ، لعلَّي كنت أودُّ – في تلك اللحظة – أن أهرب من الألم الذي أشعله في قلبي ذلك الكتاب المشؤوم الذي تريد صاحبته أن تجرد المرأة من أنوثتها تماماً ، وعندما فتحت الرسالة نظرت إلى اسم المرسل ، فقرأت : (( المرسلة أختك في الله أم محمد الداعية لك بالخير )) .

أم محمد ؟ من تكون هذه ؟!

وقرأت الرسالة ، وكانت المفاجأة بالنسبة إليَّ ، إنها تلك الفتاة التي دار الحوار بيني وبينها في الطائرة ، والتي غاصت قصتها في عالم النسيان !

إن أهم عبارة قرأتها في الرسالة هي قولها : (( لعلَّك تذكر تلك الفتاة التي جاورتك في مقعد الطائرة ذات يوم ، إِني أبشِّرك ؛ لقد عرفت طريقي إلى الخير ، وأبشرك أن زوجي قد تأثر بموقفي فهداه الله ، وتاب من كثير من المعاصي التي كان يقع فيها ، وأقول لك ، ما أروع الالتزام الواعي القائم على الفهم الصحيح لديننا العظيم ، لقد قرأت قصيدتك )) ضدان يا أختاه (( وفهمت ما تريد )) !

لا أستطيع أن أصور الآن مدى الفرحة التي حملتني على جناحيها الخافقين حينما قرأت هذه الرسالة …. ما أعظمها من بشرى ….. حينما ، ألقيت بذلك الكتاب المتهافت الذي كنت أقرؤه (( المرأة العربية وذكورية الأصالة )) ، ألقيت به وأنا أردد قول الله تعالى : { يُرِيدُونَ أن يُطْفِئُوا نُورَ اللهِ بَأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ } ….

ثم أمسكت بالقلم … وكتَبْتُ رسالةََ ً إلى (( أم محمد )) عبَّرْتُ فيها عن فرحتي برسالتها ، وبما حملته من البشرى ، وضمَّنتها أبياتاً من القصيدة التي أشارت إليها في رسالتها ، منها :

ضدان يا أختاه ما اجتمعا *** دين الهدى والفسق والصَّدُّ
والله ما أزرى بأمتنا *** إلا ازدواج ما له حَدُّ

وعندما هممت بإرسال رسالتي ، تبيَّن لي أنها لم تكتب عنوانها البريديَّ ، فطويتها بين أوراقي لعلّها تصل إليها ذات يوم .

ضدَّان يا أختاه ..

شعر : د. عبدالرحمن صالح العشماوي

هذي العيونُ ، وذلك القَدُّ *** والشيحُ والريحان والنَّدُّ
هذي المفاتنُ في تناسُقها *** ذكرى تلوح ، وعِبْرَةٌ تبدو
سبحانَ من أعطَى ، أرى جسداً *** إغراؤه للنفس يحتدُّ
عينانِ مارَنَتا إلى رجل *** إلا رأيتَ قُواه تَنْهَدُّ
من أين أنتِ ، أأنجبتْك رُبا *** خُضرٌ ، فأنتِ الزَّهر والوردُ ؟
من أينَ أنتِ ، فإنَّ بي شغفاً *** وإليك نفسي – لهفةً – تعدو
قالتْ ، وفي أجفانها كَحَلٌ *** يُغْري ، وفي كلماتها جِدُّ :
عربيةٌ ، حرِّيَّتي جعلتْ *** مني فتاةً مالها نِدُّ
أغشى بقاعَ الأرض ما سَنَحَتْ *** لي فرصةٌ ، بالنفس أعتدُّ
عربيّةٌ ، فسألتُ : مسلمةٌ *** قالتْ : نعم ، ولخالقي الحمدُ
فسألْتُها ، والنفسُ حائرةٌ *** والنارُ في قلبي لها وَقْدُ :
من أينَ هذا الزِّيُّ ؟ ما عرفَتْ *** أرضُ الحجاز ، ولا رأتْ نجدُ
هذا التبذُّلُ ، يا محدِّثتي *** سَهْمٌ من الإلحادِ مرتدُّ
فتنمَّرتْ ثم انثنتْ صَلَفاً *** ولسانُها لِسِبَابِهَا عَبْدُ
قالت : أنا بالنَّفسِ واثقةٌ *** حرِّيتي دون الهوى سَدُّ
فأجبتُها _ والحزن يعصفُ بي – : *** أخشى بأنْ يتناثر العقدُ
ضدَّان يا أختاه ما اجتمعا *** دينُ الهدى والفسقُ والصَّدُّ

خليجية

تميزي في شهر الرحمن وابهري اهلك 2024.

آلحين رمضآن ع الابوآب والله يعودهـ علينآ وآحنـأ آحبـأب

اللي تبي تتميز عند آهلهـأ وجمآعتهـأ تخذهـأ وتشوف كيف رآيهم فيهـأأأأ

سلآل الشـأي وـألقهوهـ

طقم مكون من 3 قطع

خليجية
خليجية
وسعر ولآ آحلىـ حبآيبي بـ75 ريـأل وآلجمله 65

خليجية

سكر آلمـأركـأت منآآآسب لليآلىـ رمضآن وآيآم الافرآح وليآلىـ العيد
في العلبه 100 حبه (( مآركـأت مختلفه)) وسعرهـأأ 45ريـأل
خليجية
خليجية
آشكل رآئع

آآقلآم العطور

سهل الاستخدآم
يحمل في كل مكآن والريحه تجنن
خليجية
آلحبهـ بـ 5 ريـأل
ودرزن بـ50 ريال
معطرآت المفآآآآرس و الملآبس والسيآرهـ واسجآد
خليجية
بروآئح لميس زهور الريف آلآمآكن جيفنشىـ

ـألعلبه بـ15 والجمله 10

طريقه آتوووواصل معي

آمـأ عن طريق العآم او الخـأص او ترسلولىـ طلبكم عن طريق موقع مرآسلتىـ
خليجية

ولكم حبىـ

موفقه حبيبتي
موفقة يارب
موفقه حبيبتي
ماشاء الله تبارك الله مميزه

كنوز الرحمن للعباد سبحانك ربي ماعظمك 2024.

احبكم في الله يا اخواتي واحب ان افيدكم وافيد نفسي معك واسئل الله العلي العظيم ان يجعلنا من الصالحين ومن اهل الجنه يارب

* الكنز الأول : اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات :
– عن عبادة رضي الله عنه قال ..قال رسول الله صلى الله علية وسلم : ( من استغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة ).

* الكنز الثاني : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم :
– عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله علي وسلم : ( كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله وبحمدة : سبحان الله العظيم ). الجامع الصحيح للألباني.

* الكنز الثالث : قراءة ما تيسر من القرآن :
– عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله علية وسلم : ( من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها . لا أقول آلم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف ). صحيح الترمذي.

* الكنز الرابع : قول الحمد لله :
– عن أبي مالك الشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله علية وسلم : ( الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان وسبحان الله والحمد لله تملآن أو تملا ما بين السماء والأرض والصلاة نور والصدقة برهان والصبر ضياء والقرآن حجة لك أو عليك كل الناس يغدو فبائع نفسة فمعتقها أو موبقها ). صحيح الألباني.

* الكنز الخامس : سبحان الله عدد ما خلق سبحان الله ملء..الحديث :
– عن أبي أمامة رضي الله عنه قال : رآني النبي صلى الله علية وسلم وأنا أحرك شفتي فقال لي : ( بأي شيء تحرك شفيتك ياأبا أمامة ؟ ) فقلت أذكر الله يارسول الله فقال : ( ألا أخبرك بأكثر وأفضل من ذكرك بالليل والنهار ؟ ) قلت بلى يارسول الله قال : ( سبحان الله عدد ما خلق سبحان الله ملء ما خلق سبحان الله عدد ما في الأرض والسماء سبحان الله ملء ما في الأرض والسماء سبحان الله ملء ما أحصى كتابة سبحان الله عدد كل شيء سبحان الله ملء كل شيء الحمد لله عدد ما خلق الحمد لله ملء ما خلق الحمد لله عدد ما في الأرض والسماء والحمد لله عدد ما أحصى كتابه والحمد لله ملء ما أحصى كتابه والحمد لله عدد كل شيء والحمد لله ملء كل شيء ). صحيح الألباني.

* الكنز السادس : لا حول ولا قوة الابالله :
– عن أبو موسى الأشعري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله علية وسلم : ( ألا أدلك على كلمة من كنوز الجنة – أو قال – على كنز من كنوز الجنة؟ فقلت : بلى. فقال: لا حول ولا قوة إلا بالله ). صحيح مسلم.

* الكنز السابع : سبحان الله وبحمدة عدد خلقة ورضا نفسة وزنة عرشه ومداد كلماته :
– عن جويرية رضي الله عنها أن النبي صلى الله علية وسلم خرج من عندها بكرة حين صلى الصبح وهي في مسجدها ثم رجع بعد أن أضحى وهي جالسة فقال : ( ما زلت على الحال التي فارقتك عليها ؟ ) قالت : نعم قال صلى الله علية وسلم : ( لقد قلت بعدك أربع كلمات ثلاث مرات لو وزنت بما قلت هذا اليوم لوزنتهن : سبحان الله وبحمده عدد خلقة ورضانفسة وزنة عرشه ومداد كلماته ) . صحيح أبي داود.

* الكنز الثامن : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر 10 مرة :
– جاءت أم سليم إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالت: يا رسول الله ! علمني كلمات أدعو بهن في صلاتي؟ قال: ( سبحي الله عشرا ، واحمديه عشرا ، وكبريه عشرا ، ثم سليه حاجتك يقل : نعم نعم ). صحيح النسائي.

* الكنز التاسع : سبحان الله وبحمدة 100 مرة :
– قال رسول الله صلى الله علية وسلم : ( من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر ). من كتاب فضائل الذكر.

* الكنز العاشر : لا إله إلا الله وحده لا شريك له 10 مرة :
– قال رسول الله صلى الله علية وسلم : ( من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، عشر مرات. كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل ). صحيح مسلم.

* الكنز الحادي عشر : اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم ….:
– قال رسول الله صلى الله علية وسلم : ( من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشر صلوات ، وحطت عنه عشر خطيئات ، ورفعت له عشر درجات ). صحيح النسائي.

الله يجزاكي خير يالغلا

حسنات كالجبا نذكرها كل الايام بمشيئة الهادي الرحمن 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
1-قراءة القرآن عموماً من أهم وأسرع مضاعفة الحسنات لأن الحرفبحسنه والحسنة بعشر أمثالها .

2-قراءة سورةالفاتحة 10 مرات فتحصل على أكثر من 12017 حسنه.

3- قراءة سورة الإخلاص 10 مرات تعني حصولك على بيت في الجنة بإذنالله .

4-قراءة القرآن باستمرار تعني انهسيكون شفيعاً لكم يوم القيامة .

5- قراءة أيةالكرسي بعد كل صلاة تعني دخولكم الجنة بإذن الله .

6-قراءة 100 إيه من القرآن يعني انه كتب لكم قنوتليلة.

7- حفظكم 10 آيات من سورة الكهف يعنيذلك انك تُعصم من الدجال بإذن الله .

8-قراءة 500إيه من القرآن تعني انه كتب لك قنطار من الأجر والقنطار مائة مثقال والمثقالعشرون قيراط والقيراط مثلجبل احد .

9- قول سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيمفأنها تثقل الميزان لأنها حبيبتان للرحمن.

10-قول سبحان الله وبحمده 100 مره يعني غفران الذنوب ولو كانت مثل زبدالبحر.

11- سبحان الله والحمد لله ولا اله إلالله والله اكبر هي أحب الكلام إلى الله وهي أفضل الذكر بعد القرآن وهي الباقياتالصالحات وهي غراسالجنة.

12- قول سبحان الله 100 مره يعني حصولكعلى 1000 حسنه وستمحى عنك 1000 سيئة بإذن الله.

13- إذا أردت مليارات الحسنات بل وأكثر والله يضاعف لمن يشاءفقل(أستغفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبيوللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأمواتإلى يوم الدين) لأن النبي صلى الله عليه وسلم يقال(مناستغفر للمؤني والمؤمنات كتب له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة ).

14-قول (سبحان الله وبحمده عدد خلقة ورضاءنفسه وزنة عرشه ومداد كلماته) تعادل التسبيح المضاعف.

15- الإكثار من قول لا حول ولا قوة إلا بالله لأنها كنز من كنوزالجنة وهي دواء تسعة وتسعون داء أيسرها الهم.

16- قول(حسبنا الله ونعم الوكيل) فهي أمان لكلخائف.

17-الإكثار من الصلاة على النبي صلىالله عليه وسلم فيصلي الله عليه عشر مرات وكذلك أنها سبب لغفران الذنوبوإدراك شفاعته عليه الصلاةوالسلام.

18- الإكثار من قول سبحان اللهالعظيم وبحمده لأن من قالها يغرس له نخله في ألجنه عن كل مرة وأنت وما تجود بهلنفسك .

19- قول(استغفر الله العظيم الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوبإليه) سبب لغفران الذنوب وان كان منها التولي يومالزحف.

20- قول(اللهم إنيأعوذ بك إن أشرك بك وانأ اعلم وأستغفرك لما لا اعلم هذا الدعاء يذهب قليل الشركوكثيرة.

21-ألزم الاستغفار دائماً فاللهيقول (( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمدكم بأموالوبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا))

خليجية
خليجية

ايام معدودة ويقبل نفحات الرحمن فأغدقوا باحسان 2024.

:: بسم الله الرحمن الرحيم ::
:: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ::
الحمدلله المتفرد بالعطـآْء , الحمدلله باسط الأرض ورافع السَّمـآء ,
الحمدللهِ العظيم الكريم , الحمدلله الذي جَعَلَ الفرّدوّس لعباده المؤمنين ,
ويسرّهم للأعمال الصّالحه الموصله إليَّها فلم يتخذوا سوآهـآ شُغْلاً ,
الحمدلله الذي رضي من عباده باليسير من العَمَلّ ,
وتجاوز عنهم الكثير من الزلل , وأفاض عليّهم النعمه ,
وكتب عليّهم الرّحمه , وصلي اللهمّ وسلّم على نبيّكَ محمد
وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بإحسانِ إلى يوّم الدين .
أمّـآ بعْـدْ
هـآهي رحمـآت ربّي تتنزل , ونسـآئم لطفه قدْ هبّت ,وجميلُ عَطـآياه قد تجلّت "ايام وتقبل عشرة ذي الحجه ومعهـآ آلخيّر الوفير لمنْ إغتنم "
فالرّابح كلّ الربح من إنتهزّ كلّ ثانيه ودقيقه منها بالخيّر والطـآعات وبما ينْفعه حينما يوارى الثَّـرى
يـآبسمة الأملْ / ويـآسعداً قدْ حَضَـرْ
أقْبلوا , وأغدقوا علينا من مـآ تجودُ به انفسكم ,
وما تهـوآه أفئدتكم , وتفيض به قرائحكم !
انثروا بذور الخيّر ولآ تنتظروا الحصَـآد ,لآنّها حتماً ستُحصدْ !
ابدأوا من الآن بإبتسامة وأملّ وشمّروا عن سواعدِ الجّد واهتفوا [ وعَجِلْتُ إليّك ربّي لترْضَى ]
تعَرّضوآ لنفحـآت الرّحمن / علّهـآ تشفـع لكم لدخول الجنآن ~
وإيَّـآكم والتسويف والغرور بهذه الدّنيا
فما هي إلاّ دقآئق معدوده , وآجـآل محدوده ,
[ قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى ]
فلآ وقت للكسلّ والتهاون وطول الأمل :
فهذه هـدايا الكريم المعطي ذي الجود !
فلآ تقـآبلوآ الإحسـآن بالنّكرآن , ولآ الكرم بالإعراض !
فليّست هذه من صفات أوليآء الله الصّـآلحين التي تطمحون لهـآ ؟!
طهّروا أفئدتكم / من الأحقـآد والضغينه , فأنتم في تجآره مع الله لآ يهمّكم… شتم فلآن وإعتدآء فلآن ,وما فعل هذا ومـآقالت تلكِ ,فأنتم تتعاملون مع الكريم لآيهمّكم سوآ رضـآه حتى لو امتَهن النّاس أعرّاضكم
اجعلوها هبه لله ومرّغواو وجوهكم يوماً في جنب الله ولأجله !
واجعلوا الإيمان يمتلِك قلّوبَكِم , وينشّر شذآه في جنبَـآته " فحتّماً ستجدوآ لذه الإيمان وحلآوته "

يـآفرحة القلّب / ويـآشموعاً تضيء الدّرب
ذكّروا . وعِظِوا , وكونوا ذووا أيدٍ سخيّه وعطـآء ,اذكروا فضآئل هذه العشر المباركه الجليله !
عن ابن عبَّـآس –رضي الله عنه- قال : إنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( مامن أيـآم العمل الصالح فيها أحبُّ إلى الله عز وجل من هذه الأيام يعني أيـآم العشر ,قالوا : يارسول الله ! ولآ الجهاد في سبيل الله ؟ قال : ولآ الجهاد في سبيل الله إلاّ رجل خرج بنفسه وماله
ثمّ لم من ذلك بشيء ) ولفظه في إحدى رواياته فقال 🙁 ماعَمَل أزكى عند الله ولآ أعظم أجراً من خير يعمله في عشر الأضحى )
[ صحيح رواه البخاري (969) , والبيهقي في الشعب (3752)
وعظّم الله تلكَ الليالي وأقسم بها , قال تعالى : ( والفجر * وليالٍ عشّر )
فهذا والله كافي لمن له قلّب مؤمن , وله عيّنتبصر ,وله عقّل يعيّ , وله نفسٌ توّآقه مـآ إن رأت خيّر إلاّ أقبلت إليه وشدّت الهمّه ، وأرعت إليه السمّع , وأخلَت له العقل !
نفسٌ وهبت وقتها لله , وهبت جهدها لله , وهبت حيااااااتها كلّها لله : ولآ تبـآلي بما دونَ ذلكِ ! لآ ترّضى بالقليل , وتريد أن تزيد " هي تلك الشمعه المُنيرَه , والثّريّـآ المضيئه , هي بنورها كالقمر ليلة البدّر !
يـآمن عينيك تقرأ أسطري "
إنّي أخـآطبُك أنت أرجو أن تكون أنت هذه أيهـآ النبّع الفيّـآض /
فكّروا : وتألقوا وأنشروا عبيركم حدّ الأفق !
وأسرتُك أولى وأحق بنفعك , إنصحهم وجههم ذكّرهم ~
ضع ورقه في مكان بارز في المنزل
وجددّها طيله أيام العشر يوميّـآ !
محتواها سيكون تـآرة : تذكير , وتـآره موعظه ,
وتـآرّه صفه التكبير وهكذآ ..
ولآ تنس أخلص فالإخلاص لبّ العمل
وأيّضا اتبع رسولك فالإتبـآع روّح العمل !

هذا ما فاض به قلبي قبّل يـراعي وقد خططتُهُ على عجَل
ليقيني بأن ماخرج من القلب يصل إلى القلبّ ,
فأرجوكم لآ تحرموا من خطّت هذه السطور منأسأل الله لك عيّش السّعـدآء , ونعيماً لآ ينقطع , ورآحه بلآنصب , وطمآنينه بلآ فزع ,
وسعة ورغداً في العيش بلآ كدّر , وجنّه عرّضها السموآت والأرض "

خليجية

خليجية

خليجية

كيف نصر نبينا ؟ الشيخ عبد الرحمن منصور 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خليجية

[MP3]http://archive.org/download/rasoul.allah_/Kaif_nnsor_alnaby.mp3[/MP3]

الملخص الصوتي

كثير من الناس يسأل كيف انصر هذا الإسلام ؟؟
وأدفع عن سنة خير الأنام صلى الله عليه وسلم ؟؟

وهذا السؤال
كلمته رنانة لها في القلب واقع .. وفي النفس أثر

خدمة هذا الدين أمنية عزيزة
لكـل مسـلم وهــدف سـامى نيبـل

وكثير من الناس يسأل
ماذا نفعل
للنصر نبينا صلى الله عليه وسلم ؟

ولهذا عنوان الحلقة انصـر نبيك …
سنتحدث فيها عن الوسائل العلمية
لنصرة خير البرية سيد البشرية صل الله عليه وآله وسلم؟

خليجية


ولمعرفة هذه الوسائل وأكثر … ندعوكم للإستماع لهذا الدرس
بعنـوان : كيف ننصر نبينا ؟ … للشيخ : عبد الرحمن منصور

للإستماع أوالمشاهدة أوالتحميل
إضغطـ هنـــا

من إنتاج فريق ملفات الرئيسية بموقع الطريق إلى الله

خليجية


لا تنسى ثلاث

ΨΏΨ… الدال على الخير …ΨΏΨ

وذكر الله

سبحان الله والحمد الله ولا إله إلا الله والله أكبر
عدد ما خلق الله فى السموات وعدد ما خلق فى الارض
وعدد ما خلق بينهما
وعدد ما هو خالق وملئ ما هو خالق

وصل على الحبيب قلبك يطيب

اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم
وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
كما باركت على إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم
اللهم صل وسلم وزد وبارك على سيدنا محمد عدد ما فى علم الله صلاة دائمة بدوام ملك الله

فى حفظ الله ورعايته

خليجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا ونفع بنا وبكم

توكل على الله وفوض الأمر اليه وارض بحكمه
وألجأ اليه واعتمد عليه فهو حسبك وكافيك .
صل على الحبيب || عليه الصلاة والسلام

أبيات لكثير بن عبدالرحمن بن الأسود بن عامر 2024.

خليجية

ومن لا يغمض عينه عن صديقه وعن بعض مافيه يمت وهو عاتب
ومن يتتبع جاهدا‘ كل عثرة‘ يجدها ولا يسلم له الدهر صاحب

هذا بيت عن الصداقه والعتاب والحين بخليكم عن ابيات قالها لامرأه احبها وطلب الزواج منها لكن اهلها رفضوا….

وكنت كذي رجلين رجل صحيحه ورجل رمى فيها الزمان فشلت

وكنت كذات الضلع لما تحملت على ضلعها بعد العثار استقلت

تمنيتها حتى اذا ما رأيتــــــها رأيت المـــنايــا مترعا‘ قد اظلت

وماغرني الا كتاب كتــــــبته فليت يمـــــيني قبـــل ذلك شلت
اخر الابيااات تنتهي بالكسره وأتمنى تنال اعجاابكم والسموحه عالقصوور

بنات شوفوا البنوتة المغربية كيف شعرها تبارك الرحمن لتعتني بشعرك 2024.

بنات بليييز اكتبوا باليوتيوب (Samira Said & Kawthar -3albal- Star Sghar)

وشوفو شععر هالبنووتة المغربيييية بس بلللييييز اكتموو الصوووت

الببببببببببببننننننننننت >>

شعررها جوووونااااااااااااان ماشاء الرحمن نعومة وطوول وحيوية

بالله في وحدة تعررف خلطة مغربية تخلي الشعر كذاا

مشكورة اختي على الطرح الرائع ….. والابداع
وبانتظار جديدك … المميز

تقبلي مروري

قصيدة في قمة الروعة جابها عبدالرحمن المساعد 2024.

قوية والله ياسموك

كلمات الشاعر عبدالرحمن بن مساعد

[center]
المشهد الاول

وحدة مزيونة بالحيل…….و حبيبة …
بس تخون!!!!
وش اسوي بجمالها؟؟
بياخذها الزمان و تبقى عجوز……
عادي……..طاح الحطب………. و حلوة الحياة

المشهد الثاني
ملتزم ……
يصلي كل الفروض………
و اذا تعب….. فوت صلاة الفجر
واذا شبع راحت صلاة العصر ……
و عنده دش……..و يكذب كثير
و اذا صحى الصبح ……مشط اللحية
عادي……..طاح الحطب……….. و حلوة الحياة

المشهد الثالث

غني و ظالم ………
يطرد المساكين……و يستغل الضعوف
مغرور و فاسق……
و مجلسه عامر ……..
كلٍ يبهر له……..
و مع ذلك يجمع حسنات……..من كثر اللي يسبونه
عادي………طاح الحطب………. و حلوة الحياة

المشهد الرابع
يكد يدرس و يشتغل………
لاجل يبني مستقبله…….
تزوج و جاب عيال……ثم تقاعد
صار يسكن في مكان…..و أم عياله في مكان
والسبب العيال……
صار دار المسنين بيتهم…………
عادي……..طاح الحطب………. و حلوة الحياة

المشهد الخامس
تغازل و تاخذ ارقام…………
و تطلع مع هذا……و تواعد هذاك……..
و يوم طاح الفاس في الراس……..
بكت ……..
و راحت تشكي لامها غدر الزمان…….
طبطبت عليها امها وقالت:
ولا يهمك ……سفرة لمصر…. وشوية سيولة
و ترجعين بنت……
عادي……..طاح الحطب………. و حلوة الحياة

المشهد السادس
مرفوع الكفن أبيض ……..
وصاحبه وسط البياض………
بعضهم يبكي…….و بعضهم عادي
دفنوه…..و تبكبكوا شوي
و اخر الليل سكارى……….
عادي……..طاح الحطب………. و حلوة الحياة

المشهد السابع
سيارة مسرعة ……..
و تدعس لها واحد………
مسكين هندي……….
و العسكري صديق الطايش ……..
والخطا نصه على الهندي……
والباقي على أبو الطايش …………
و في الليل…..الطايش يلعب بلوت
عادي………طاح الحطب………. و حلوة الحياة

المشهد الثامن
قارورة مويه ……
ما تضره …….طايحة في السيارة
يناظرها بغضب…….زعلان منها
و يفتح الشباك …..و رماها وسط الطريق
واذا اجتمع مع الشباب قال:
متى بنتحضر؟؟؟؟؟؟
عادي……..طاح الحطب……….. و حلوة الحياة
المشهد التاسع
اهم شي الثوب نظيف…….و الشماغ مكوي……
و القلم ماركة……والساعة تضوي……
و الجزمة جلد…….والسيارة عجب ……
و تلفونه م ا يسكت……
إما بنات…..
أو البنوك تبي فلوسها…….
..عادي……….طاح الحطب………. و حلوة الحياة

المشهد العاشر
سطحية …….و مغرورة
غبية…….و متكبرة……و يا ريتها حلوة
تب ي زوج مواصفات……
ما يقول لا…….ويكره الاستراحات
لازم وسيم…..و انيق…..و متعلم…..و دخله ممتاز
و يحب السفر………
و بعد سنين…….تلاقي نفسها في الانترنت
تدور واحد يقبل بها……..
عادي………طاح الحطب………. و حلوة الحياة

المشهد الحادي عشر
فتح الكمبيوتر……
و دخل للمنتدى……و كلامه ما يتعدى ان الموضوع روعة و رهيب
و هو ما قراه و لا يعرف كاتبه………
بس يبي يزيد المواضيع موضوع ………
ويزيد همومنا هم………
علشان يصير صاحب الألف موضوع……
و يتميز……..
والمشكلة انه يتميز ………..
عادي……..طاح الحطب……….. و حلوة الحياة
المشهد الأخير
الكذب اثم………ومع ذلك نستخدمه
و ندري ان هذا حرام……..و مع ذلك نجربه
نتذكر السهرة و الفرح و السفر…….
و ننسى الجالسين على كتوفنا ………
و نتناسى ان معهم كتاب يسجل افعالنا و نياتنا…….
كل شي محسوب…….
حتى النظر ……
نسينا ان ورانا يوم……..علاماته قربت
ومع ذلك كلنا ناسين…….
أن بقيت على حالك تتناسى …….لازم تعرف
إن ذاك اليوم مهوب عادي
وانت الحطب
و ما به حياة
[/center]


اتمنى انها نالت على اعجابكم بنات
بس امانه الي تقراها تردok

خليجية
يسلمو يا ألبو ..

منورة حبي مرسي على الرد

يسلموووووووووووووووو