شجن وعبرة على صدى الحان فنان العرب 2024.

شجن وعبرة(على صدى الحان فنان العرب)
::
الأماكن كلها مشتاقة لك

اماكن امر بها .. اشتم في زواياها رائحة ماضيك,,
فيهيج عنفوان نفسي .. واشتاقك امامي بكل مافيك,,

والعيون الي انرسم فيها خيالك

اغمض عيناي واعيد الزمن الى الوراء ,,
بطقوسه .. بسويعاته .. وذكرياته ,,
هنا: كنا نضحك ,, وهناك: تشاجرنا,,
واخيرا: بكينا ,,

والحنين الي سرى بروحي وجالك

يحرقني الحنين اليه .. ويجذبني بدفء الى سماء العشق وال لوعة,,
هنا فقط ,, اتلمس نبض قلبي ,, حتى اذا بلغ بي الشوق اقصاه,,
اذهب اليه وشوقي بين يدي ,,

ماهو بس انا حبيبي

لست انا فقط من اشتاقت اليك حبيبي ,,
فها هي انفاسي اشتاقت لأنفاسك,, لهمساتك,, ولمساتك الرقيقة ,,
فبعدي عنك لايزيدني سوى عشق لك,,

::
الأماآكن كلها مشتاآقه لك
::
’’’’’’’’’’’’’’
كل شي حولي يذكرني بشيء

كل ماحولي يذكرني بك,,
فلا زالت بقايا عطرك الماسي هنا ,,
وها هو فنجان قهوتك كما تركته آخر مره ,,
وذاك قلمك الذي بات يبكيك مذ هجرته ,,

حتى صوتي وضحكتي لك فيها شي ء

بات صوتي اسير اشجاني ,,
وتلك الضحكه هجرتني ليالي وايام ,, بانتظارك,,

لو تغيب الدنيا عمرك ماتغيب

حتى لو غاب البشر عن رحاب حياتي ,,
تبقى وحدك فيها ,, تفوز بملاذها ,, حتى تغرب شمسها ,,
وتشرق اخرى ,,

شوف حالي آآآآآه من تطري علي

كلما عصفت في خاطري ذكرياتك ,,
تخرج آهي من بين مقاي حزينة ,, تزفر ال لوعة وخيوط الألم,,
تتبعها دمعاتي موشحة لحكاية حبنا ,,
الذي لم يكتمل ,,

الأماآكن :: تشتاقك’
الأماآكن :: تناديك
الأماآكن ::تعشقك’’
الأماآكن ::تنتظرك’

الأماكن كلها مشتاآقة لك
وليس لسواك

تحياتي
بقلمي انا
**جرح القصيد**
(لا احلل السرقة)
::

الاغنيه روعه ؛؛؛؛؛؛؛يسلمو ياقلبو
يعطيج العافيه حبيبتي ..
ماقصرتي يالغلا ..

مشكوؤوؤورة يالغالية

وربي يعطيك الف عافية

وانتظر كل جديدك

أختك آبار

يسلموؤوؤوؤوؤوؤ

حُبّ الكتاب وحُبّ الحان الغناء . 2024.

:0152:
قال ابن القيم – رحمه الله – :
حُبّ الكتاب وحُبّ الحان الغناء في قلب عبد ليس يجتمعان

ومما هو مشاهد محسوس معلوم
أن من استلذّ بسماع الأغاني لا يُمكن أن يجد حلاوة تلاوة كلام الله عز وجل .

نعم . قد تجتمع تلاوة القرآن مجرّد تلاوة مع سماع الغناء ، لكن سماع انتفاع وتلذذ لا يمكن أن يجتمعا .

والغناء يصدّ عن سبيل الله ، ولذا لما ذكر الله الغناء – وهو لهو الحديث – قال :
( وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْراً فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ) .
فتأمل قوله سبحانه ( لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ) ثم تأمل قوله ( وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْراً ) تجد أن الغناء سبب في الصدّ عن سبيل الله ، وأن مُحب الغناء لا يُحب سماع كلام الله ، بل قد يستثقله .
وهذا أمر مُشاهد
فمحبّ الغناء لو كان يبحث عن الأغاني من خلال إذاعة وسمع القرآن فجأة فإنه ربما يتأفّف منه !
فانظر إلى أثر الغناء على القلب .

والمُشاهَد أن الأغاني لا تدعو إلى مكارم الأخلاق ، ولا تدعو إلى الأخلاق الفاضلة
وإنما تدعو إلى العشق والغرام ، والحب والهيام .
وتشتمل على ذكر محاسن النساء والغلمان !
فأي خير فيها ؟؟؟
وأي خير في إنسان ينسى سُنة النبي صلى الله عليه وسلم عاماً كاملاً ويذكره ويتغنّى به في ليلة واحدة ؟!
حاله كحال أولئك الغربيين مع أمهاتهم . يهجرونهن عاماً كاملاً ويزورونهنّ يوماً في السنة !
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : التطريب بالآلات الملهية محرم في السماع الذي أحبه الله وشرعه ، وهو سماع القرآن ، فكيف يكون قربة في السماع الذي لم يشرعه الله ؟ وهل ضمّ ما يشرعه الله إلى ما ذمه يصير المجموع المعين بعضه لبعض مما أحبه الله ورضيه ؟؟

ولا يُمكن أن يجتمع حبّ القرآن ، وحبّ مزامير الشيطان

خليجية