فلسفة التعافي مميز 2024.

حبيباتي بنات المنتدى

اضع بين أياديكم موضوع قيّم عن التعافــــي و سنوضح بإذن الله معنى التعافي و أساسياته
وإن شاء الله يستفيذ الجميع فالموضوع روحاني أكثر منه علمي / ثقافي ..

خليجية

التعافـــــــي هو : –

قبول ما لا يمكن تغييره
هناك أمور في حياتنا وحولنا لا نستطيع تغييرها علينا أن نطلب من الله السكينة كل يوم لكي
نستطيع أن نقبلها ..

من أهم الأشياء التي لا نستطيع أن نغيرها وعلينا أن نقبلها، هي الآخرين .
نحن لا نستطيع تغيير أحد.
ربما نستطيع بمعونة الله أن نغير أنفسنا، أما الآخرين فيجب أن نطلب من الله قوة كل يوم لكي
نقبلهم كما هم .

يتبـــــع

..


أساسيات التعــــــــافي :

المبدأ الأساسي الأول :

خليجية

هناك مشكلة .. !

لابد أن تتعافى من شيء ! فبدون مشكلة لن يوجد تعافى ! للوهلة الأولى قد يبدو هذا المبدأ
الأساسي سهلاً جداً ومنطقياً للغاية. ولكنه في الواقع خطوة من أصعب الخطوات. لأن لا أحد يريد
أو يحب أن يكون لديه مشكلة !

عندما تسأل مدمن يتعاطى المخدرات: " هل لديك مشكلة ؟ " فإنه يجاوبك
"بالطبع توجد مشكلة وهذه المشكلة هي أنت ! إذا توقفت عن مطاردتي لن توجد مشكلة " !

وإذا سألت شخص إعتمادى إذا كان يعاني من مشكلة فإنه يقول لك
"بالطبع يوجد مشكلة وهي ذلك المدمن الذي عليّ أن أرعاه، فإذا توقف عن التعاطي لن توجد
مشكلة " !

كلنا نقاوم فكرة وجود مشكلة لدينا. الآخرون من حولنا أيضاً لا يعجبهم وجود المشكلات.
تعلمنا في الأسر التي نشأنا فيها أن ننكر المشكلات ولا نتكلم عنها.
هناك ذلك المثل الشعبي المشهور في ثقافات كثيرة من العالم وهو عدم نشر الغسيل القذر أمام
الآخرين ! " لماذا تجلب لنا ولنفسك العار ! " المجتمع أيضا خارج الأسرة يرفض الاعتراف
بالمشكلات.

يبدأ التعافي عندما نتوقف عن كل هذا وبشكل أو بآخر نجد الشجاعة للاعتراف بوجود مشكلة.

يتبــــع

..


المبدأ الأساسي الثاني :

خليجية

المشكلة هي مشكلتي أنا !

توجد مشكلة.. وهذه المشكلة هي مشكلتي أنا

الاعتراف بأن هناك مشكلة في حياتي وحده لا يكفي. لأنه بعد أن اعترفت بوجود مشكلة في حياتي، من
السهل جداً القول أن المشكلة سببها المشاكل في شخصية شخص آخر ( زوجتي مثلا أو زوجي ).
هذه الطريقة في التفكير مضللة لأني كل مرة أشعر بالألم بسبب مشكلاتي وأموري الشخصية، أُرجع
سبب هذا الألم لمشكلات الآخرين. فمثلاً عندما أشعر بالغضب سأجد أن رد فعلي الأول هو إلقاء
اللوم على شخص آخر.
لكن الصحيح هو أولاً البحث عما يخصني في الموقف والتعامل معه. فأسأل نفسي مثلاً، لماذا غضبت
بهذه الصورة ؟ لماذا لم أستطع التحكم في أعصابي؟
من السهل تشخيص مشكلات العالم كله ولكن الأهم هو معرفة ما هي مشكلاتي أنا !

يتبــــــــــع

..


المبدأ الأساسي الثالث :

خليجية

لا أستطيع حل هذه المشكلة بمفردي

توجد مشكلة وهي مشكلتي أنا ولا أستطيع حلها بمفردي!

معظمنا حاول كثيراً. أيضا كل مدمن حاول مرات كثيرة أن يتوقف لكن كل هذه المحاولات باءت
بالفشل. فالتوقف عن التعاطي يتطلب أكثر من مجرد القرار. أغلبنا في بداية رحلة التعافي، أدرك وجود
مشكلة واعترف أنها مشكلته، ولكننا حاولنا أن نحلها بمفردنا. لا يستطيع أحد أن يتعافى بمفرده.
التعافي غير ممكن من خلال قراءة جميع الكتب التي تتحدث عن التعافي، هذا أيضاً لن يجدي. التعليم
يؤدي للمعرفة وليس للشفاء. التعافي يشبه مادة دراسية جزء منها عملي أو تطبيقي ويلزم دراسته في
" المعمل أو المختبر ". ولا يمكن النجاح فيها بإتمام دراسة الجزء النظري فقط.

لابد من تجريب السلوكيات الجديدة عملياً، حتى وإن كانت في بعض الأحيان مرعبة وغريبة.
إننا نحتاج لهذه العلاقات الجديدة الصحية الآمنة لنحاول فيها تطبيق هذه السلوكيات.
كيف يمكن لأحد أن يتعلم الكلام لأول مرة بدون أشخاص يستمعون إليه وينتظرونه حتى يتقن الكلام ؟!

يتبـــــع

..

خليجية

المبدأ الأساسي الرابع :

التعافي يستغرق وقتاًً

توجد مشكلة، وهي مشكلتي أنا وأحتاج لآخرين لأحلها، وحلها سوف يستغرق وقتاً!

الفكرة المحورية التي يدور حولها فيلم "السرعة Speed " هي:

إذا هدأ الأتوبيس من سرعته سنموت كلنا.
إننا في هذا العصر نتصرف كما لو كنا سنموت إذا هدأنا من سرعتنا. إذا أصيب أحدهم بورم سرطاني
وتعرض لعملية إزالة فإننا لا نسأل الجراح عن الوقت الذي استغرقته الجراحة بل بالأحرى نسأل الجراح إن
كان قد استأصل كل الورم أم لا !

السرعة هنا ليست هي مقياس النجاح و لكن الاكتمال هو المقياس الحقيقي.

التعافي مثل ذلك تماماً. هذا المبدأ يثير الإحباط في عملية التعافي. وربما يكون أحد الأسباب الرئيسية
للنقد الموّجه لثقافة التعافي وهو أن التعافي يستهلك وقتاً كبيراً.

لكن التعافي يمكن أن نعتبره رحلة تستغرق العمر كله.

يتبـــع

..

الشاي والقرنفل علاج السكر والرعشة دليل التعافي 2024.

كشف " مسمار دهيم السبيعي " مكتشف العلاج الشعبي لعلاج السكر
أن وصفة العلاج تتمثل في : كاس كبير يعادل ثلاثة كاسات شاي صغيرة مملوء بالماء المغلي يضاف إليه الشاي بدون سكر وملعقتين من الحجم المتوسط من القرنفل (العويدي)، ويتناوله المريض بعد وجبتي الإفطار والغداء وبعد صلاة العصر وقبل النوم
وقال إنه بالنسبة لمن يستخدم عقاقير مكافحة مرض السكر فانه يقوم بتخفيضها بعد أسبوعين مع العلاج الذي اكتشفته، ثم يستمر شهرين ويقل العقاقير(الحبوب) ويستمر على علاج القرنفل والشاي من شهرين إلى ثلاثة أشهر وإذا شعر برعشة وانخفاض في معدل السكر يمتنع عن تناول العلاج الجديد، ويكون بذلك قد شفي باذن الله
مبينا ان الرعشة هي دليل على تعافي المريض
وافاد ان من لديه ارتفاع في ضغط الدم ويستخدم عقاقير عليه عدم استخدامها أو تناولها في الأسبوع الأول، الا عند الحاجة.
مؤكدا ان العلاج الجديد فعال في علاج ارتفاع ضغط الدم وقرحة المعدة عن استخدام العلاج الجديد مع الحقن (الانسلين) لمرض السكر
قال: لا أحد يستطيع وصفها لان كل مريض يختلف عن الأخر ويستبع ذلك اختلاف الجرعة، موضحا انه يتم تقسيم الجرعة وفقا لنظام معين، مشدا على انه لا يستطيع وصف العلاج الجديد مع الحقن الا بعد عمل اختبارات وتجارب
مستدركا : أما من يستخدم جرعة 30 سم من حقن (الانسلين) مع استخدام العلاج الجديد القرنفل والشاي فيمتنع عن استخدام الحقنة في الليل ليكون استخدامها في الصباح مع العلاج الجديد ويخفض 10 سم من جرعة الحقن ومن كان جرعته تتجاوز 30 سم الانسلين يستخدم الجرعة مع العلاج الجديد لمدة ثلاثة أسابيع ثم تخفض جرعة النهار وجرعة الليل إلى ثلاثة أجزاء، يأخذ ثلثين بالنهار وثلث بالليل ويستمر شهرين ثم يمتنع عن جرعة الليل وتخفض جرعة النهار الى الثلث لمدة شهر والثلث الثاني إذا أكتمل العلاج إلى 4 أشهر و3 أسابيع
واضاف السبيعي : أما الأطفال المصابون بمرض السكر فيختلفون لأن جرعة حقن (الانسلين) التي يعالجون بها قليلة ويوصف لهم ملعقة من القرنفل واخرى من الشاى ويضاف عليه حليب سائل و ماء مغلي ويمتنعون عن جرعة الحقن التي يستخدمونها في الليل حسب وصفة الطبيب ثم تخفض جرعة النهار، مشيرين الى ان المرضى ليسوا متماثلين في استجابتهم للعلاج فمنهم من تتحسن حالته في فترة قصيرة ومنهم من تتحسن حالته بعد أربعة أسابيع ويستمر العلاج إلى 6 أشهر .

وافاد انه تقدم باكتشافه لكلية الصيدلة في جامعة الملك بالرياض، الا انه لم يتلق منها ردا، مؤكدا أنه رفض بعض الهدايا من المرضى الذين استخدموا هذا العلاج وشفوا، مشيرا الى أنه يسعى إلى كسب الأجر والمثوبة من الله.

أصداء واسعة

الى ذلك لا يزال العلاج الشعبي الذي اكتشفه السبيعي يجد أصداء واسعة في أوساط مرضى داء السكر في البلاد وفي أقطار العالم، وأكد عدد من مرضى داء السكر في محافظة رنية ل (المدينة) أنهم شفوا من المرض بعد استخدامهم هذا العلاج، مشيرين الى انه ليس علاجا لمرض السكر فحسب بل لأمراض أخرى عديدة .كما أكد استشاري باطنية فعالية هذا العلاج .

حيث قال مسمار مناحي السبيعي الذي شفي من مرض السكر بعد استخدامه علاج القرنفل والشاي : كنت من المرضى الذي استخدموا هذا العلاج فور اكتشافه لصلة القرابة التي تربطني بالمكتشف ولقرب منزلي من منزله والذي يقع في الحي الشمالي في قرية الدار البيضاء في محافظة رنية وكنت في البداية غير مصدق أن هذا العلاج البسيط وغير المكلف يعالج هذا المرض الذي يستعصي على العلاج، وقد استخدمته على سبيل التجربة وأصبحت أتناول القرنفل والشاي بدون سكر في الصباح الباكر بعد وجبة الإفطار وبعد صلاة العصر فأحسست أني فقدت أعراض مرض السكر التي كانت تلازمني منذ إصابتي بهذا المرض الوراثي الذي كنت أعاني منه، واستفاد من هذا العلاج الكثير من الأقارب والزملاء الذين أكدوا أن هذا العلاج له فائدة عظيمة في علاج أمراض السكر والضغط والحموضة بالإضافة إلى أنه مطهر للكبد والأمعاء وطارد للبكتيرا بأنواعها، واضاف السبيعي: لا يفوتني عبر جريدة المدينة التي نقلت هذا العلاج المفيد لمرضى السكر، أن أقدم شكري لهذا الرجل الذي اكتشف هذا العلاج البسيط بحثا عن الثواب والجزاء من الخالق سبحانه حيث رفض الأموال والهدايا التي قدمها المرضى له لاكتشافه هذا العلاج كما أنه أصبح وقته مشغول للرد على اتصالات المرضى ووصف العلاج بكل سرور وراحة بال دون انزعاج .

يقضي على الحموضة

وقال عبدالله السبيعي: استخدمت هذا العلاج 20 يوما بانتظام وقد شفيت من الحموضة التي كنت أعاني منها خاصة بعد تناول الوجبات الغذائية، ولا زلت استخدم هذا العلاج لكن بدون انتظام وقد تحسنت حالتي شيئا فشيئا رغم أن نسبة السكر في دمي لا تزال ضئيلة جدا وانتظر الشفاء من الله سبحانه وتعالى، وقد زالت أعراض كثيرة فقد كنت لا استطيع أحيانا الذهاب إلى الجامع للصلاة حيث أحس بحالة إغماء تصيبني وافقد بسببها القدرة على التركيز، وأصبحت أسير على قدمي دون عارض أو مانع في السابق كنت أرى المسافة بين منزلي والجامع بعيدة رغم أن المسافة لا تتجاوز 700متر لأعراض مرض السكر التي تصيبني بالخمول والإغماء أما الان فأرى أن المسافة بين منزلي والجامع قصيرة جدا واستطيع التنقل الآن على قدمي في أي جهة رغم تقدمي في العمر ولم أصدق أن هذا العلاج يشفي من هذه الأمراض رغم أن المكتشف جاري وأمام جامع الحي الذي نسكن فيه وذلك لأسباب منها أن مرض السكر مرض مستعص ويعلم الجميع صعوبة الشفاء منه، ولمكونات هذا العلاج البسيطة والعادية يصعب التخيل انه يمكن ان يشفي من المرض كما أن الكثيرين لا يستسيغون فكرة خلط الشاي مع القرنفل حيت اعتاد الجميع أن القرنفل يخلط مع القهوة وليس مع الشاي وبعد فترة أخذت أفكر في العلاج بعد أن انتشرت أخباره وذاع صيته وشرعت في استخدام هذه الوصفة بعد معرفتها من مكتشفها وأصبحت أضع الشاي مع القرنفل (العويدي) والحمد لله تحسنت حالتي رغم أني غير منتظم في تناول هذا العلاج إضافة إلى أن مكتشف هذا العلاج كان يعاني من حالات إغماء ويسقط في الجامع بعد أداء الصلاة بالمصلين وتنوم في المستشفى أكثر من مرة منها مرة تم تنويمه في المستشفى لمدة أسبوع ونحن جميعا نعرف هذا الرجل وما كان يعاني منه ونلاحظ الآن تغير حياته وصحته رغم أنه أصبح لا يتناول العلاج ألا نادرا وهناك الكثير من المرضى شفوا ومعروفين هنا في المحافظة وفي مناطق أخرى والمدة تختلف من مريض إلى أخر فالبعض قد تصل مدة استخدامه لهذا العلاج إلى أربعة أشهر وحتى ستة أشهر حسب الحالات التي تختلف من شخص لأخر.

عابر للقارت

وأكد مناحي السبيعي أنه شفي من ارتفاع ضغط الدم الذي كان يعاني منه وقال انه شفي كذلك من الحموضة التي كان يعاني منها أيضا بعد استخدام هذا العلاج، وانخفض معدل السكر في الدم وبين أن صحته في أحسن حالتها رغم تقدمه في السن أما المقيم معتصم عبد العظيم مصطفى سوداني الجنسية فقال: اني من المصابين بمرض داء السكر وكانت نسبة السكر في دمي 270 واستخدمت القرنفل مع الشاي بدون سكر بعد انتشار أخبار العلاج الجديد وبعد اتصالي بمكتشف هذا العلاج الذي أعرفه جيدا، وكان استخدامي للعلاج بعد وجبات الإفطار والغداء والعشاء المكون من نصف ملعقة قرنفل ونصف ملعقة شاي في ماء مغلي لمدة 35 يوما وفحصت في المستشفى وأظهرت نتائج الفحص انخفاض نسبة السكر في دمي من 270 إلى 99 وهذا من فضل الله سبحانه وتعالى بالإضافة إلى المشي على الأقدام لمسافة طويلة واتخاذ الحمية وعدم تعاطي السكريات ولا زلت استخدمه ولم أفحص خلال الفترة الأخيرة، وبعد تحسن حالتي اتصلت على أسرتي في السودان وأخبرتهم بهذا العلاج الجديد، وقد استخدمه العديدون وتحسنت حالاتهم، كما وصفته لوافد من الجنسية الهندية بعد استئذان صاحب الاكتشاف، وانخفض السكر في دمه إلى 125 ولا زال يستخدم هذا العلاج.

علاج فعال

من جانبه قال سيد محمود استشاري باطنية ان القرنفل والشاي علاج فعال وجيد لمرض السكر لكن مع استخدام العقاقير والحقن وقد يشفى المريض بهذا العلاج لمن ليس مرضه مزمن وخطير فتعطل البنكرياس عن العمل 90 في المائة قد لا يشفى من هذا المرض الا بمعجزة من الله لان هذا يعني تلف خلايا البنكرياس، أما المريض الذي لا زال البنكرياس لديه يعمل جيدا وإصابته أقل من 90 في المائة، فالعلاج مفيد له مع استخدام العقاقير والحقن، واضاف : انصح باستخدام هذه الوصفة التي تساعد على مكافحة المرض والشفاء بحول الله سبحانه ويكون ذلك بانتظام مع التقليل من تناول السكريات وتنظيم تناول الغذاء مع المشي لمسافات طويلة

خليجية
خليجية
خليجية