اكسسوارات منوعة لعاشقات التجدد 2024.

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

مع تحيايت

عروبة فلسطين :11_1_209[1]:

يسلمووووو حبيبتي..

مشكووووووووووره نايس نايس نايس
قمر وربي أمر

ايديك يا عسل
منورة يا حلوووووووووو

الزوق الرفيع
لا العفو حبيبتي
منورة يا عسل

ماسك يساعد على الانتعاش والنمو والتجدد للشعر للعناية 2024.

ماسك يساعد على الانتعاش والنمو والتجدد ويقضى على اى ضرر حل بالشعر
امزجى قليل من زيت اللوز والزيتون مع قليل من زيت جوز الهند مع قليل من العسل الابيض وينصح بتسخين العسل ليصبح سائلا وسهل المزج ضعى الخليط على راسك لبضعة ساعه ثم اغسليه جيدا بماء وشامبو اللوز والزيتون وكررى ذلك مرتين فى الاسبوع فهذا المسك سيساعد فى القضاء على كل ضرر حل بالشعر ويساعد على النمو والتجدد والانتعاش ولكن يشترط ان تقومى بالماسك بانتظام ولفتره زمنيه متواصله:010:
يسلموووووووووووو ياعسل
يسلمووووووووووووووووووو
شكرا على مروركم
يعطيك العافيه حياتي

وسيلة جديدة لاكتشاف الإصابة بالتجدد الرحمي %100 2024.


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
خليجية
تمكنت مجموعة من الباحثين في كل من أستراليا والأردن وبلجيكا، في دراستين منفصلتين توصلتا إلى النتائج نفسها، من اكتشاف وسيلة جديدة لاكتشاف الإصابة بمرض التجدد الرحمي (مرض بطانة الرحم المهاجرة) لدى السيدات (endometriosis)، من دون تدخل جراحي، كما أعلنت دورية «هيومان ريبروداكشن» الطبية الأوروبية، على موقعها الإلكتروني، في 19 أغسطس (آب) الحالي.

الوسيلة الجديدة تعتمد على اختبار عينة من بطانة الرحم مهبليا، يتم استخلاصها عن طريق آلة صغيرة من دون اللجوء إلى الجراحة.

ويتم تحليل هذه العينة عن طريق التحليل النسيجي لاكتشاف كمية الألياف العصبية بها، حيث وجد الباحثون أن كم الألياف العصبية بعينات المصابات يصل إلى 14 ضعفا للموجود عند غير المصابات.

وأشار الباحثون إلى أن نسبة الدقة في هذه التقنية تصل تقريبا إلى 100%، وذلك بحسب النتائج التي نشرها فريق بحثي أشرف عليه كل من البروفسور إيان فريزر، رئيس معهد بحوث الملكة إليزابيث الثانية للمرأة والطفل بجامعة سيدني، والبروفسور معمر الجيفوت، الأستاذ المساعد بجامعة مؤتة الأردنية.

وقبل التوصل إلى تلك الوسيلة التشخيصية، لم يكن هنالك من بد عن استخدام مناظير البطن الجراحية من أجل تشخيص المرض بدقة، كما يذكر البروفسور توماس دي هوجه الأستاذ بجامعة لوفين البلجيكية والمشرف على الدراسة الثانية، مما كان يستلزم التعرض لمخاطر عدة منها التخدير الكلي ومضاعفات الجراحة عموما والمناظير على وجه الخصوص، التي قد يكون من ضمنها العقم.

ويصيب التغدد الرحمي ما بين 10 ـ 15% من النساء في مرحلة الخصوبة (18 ـ 35 عاما)، وفيه تغادر بعض الأنسجة، المكونة لبطانة الرحم، مكانها الطبيعي لتستقر في أماكن أخرى مثل الغشاء البريتوني، أو جدار المثانة، أو جدار الأمعاء، أو حتى بين عضلات الرحم.

الأمر الذي يتسبب في حدوث آلام مزمنة تفوق الاحتمال للمرأة أثناء فترات الدورة الشهرية، ناهيك عن تقليل فرص الحمل.

وأوضحت الدراسة الأولى، التي خضعت لها 99 سيدة بأستراليا والأردن، أن عينات رحمية قد أخذت للتحليل من تلك السيدات اللائي كن بصدد إجراء مناظير تشخيصية على البطن لتحديد مدى إصابتهن من عدمها، وقد تمت مقارنة النتائج الخاصة بالتحليل النسيجي وتلك الخاصة بالمناظير، وأظهرت المقارنة أن 63 سيدة من أصل 64 مصابة قد حصلن على نتائج إيجابية، بينما 29 من الـ35 المتبقيات كانت سلبية النتائج والتشخيص عن طريق المناظير، في حين أن الـ6 المتبقيات كن يعانين من أعراض قوية ولكن المناظير لم تثبت الحالة، التي قد تكون حالات مبكرة جدا، أو تم شفاؤها قريبا من المرض.

وفي الدراسة الثانية التي تم إجراؤها ببلجيكا، تمت مقارنة نتائج عينات أخذت من 40 سيدة مصابة بـ20 من غير المصابات، وأظهرت النتائج وجود الألياف العصبية بنسبة 14 إلى واحد.

وتنبع الأهمية الكبرى لهذا البحث، كونه سيجنب عددا كبيرا من النساء إجراء جراحات المناظير التشخيصية، التي تحتاج إلى حجز مسبق، وطاقم عمليات، وتكلفة مادية، إضافة إلى المخاطر العامة لإجراء الجراحات، مما يترك مجالا أكبر أمام إخصائيي جراحات النساء والمناظير لتوجيه جهودهم نحو المناظير العلاجية التي تستخدم في الحالات التي ثبتت إصابتها
دمتم فى حفظ الله

خليجية

خليجية