الحكمه الالهيه من خلق الشعر المجعد للعناية بالشعر 2024.

خليجية

الشعر المجعد، ربما تظنه الفتاة انه مشكلة وليس له فائدة، لكنه في الحقيقة ذو فائدة كبيرة لبعض الفئات التي تعيش في الجو الحار، وسوف يطلعنا الدكتور عمرو جعفر، اخصائي التجميل والامراض الجلدية العلاج بالليزر، على المزيد حول الحكمة الالهية من خلق الشعر المجعد.

كثيرا ما يأتي لعيادتي بنات من ذوات الشعر المجعد (curly hair) وألاحظ مدي الانزعاج علي وجوههن وكأنهن يندبن حظهن خاصة بعدما فشلت كل المحاولات في التعامل معه ولسان حالهن ( ليه يا رب اشمعني انا ) وقد سمعت بنفسي كلمة في هذا المعني من فتاة قالت لي ( ليه ربنا خلقني كدا ) وهي كلمة قد تكون كفرا والعياذ بالله فلا احد من البشر له أن يقول لرب العالمين لماذا ؟ فنحن عبيده وخلقا من خلقه يفعل بنا ما يشاء..

ولكن في قرارة نفسي كنت موقنا أن خلق الإنسان بشعر مجعد ليس ظلما له أو عبثا وحتما هناك حكمةٍ ما من خلق الله للشعر المجعد

وكنت أتذكر قوله تعالى (وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لاعِبِينَ * مَا خَلَقْنَاهُمَا إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ) سورة الدخان الآية 38 -39

فقررت أن استعن بالله وابحث في الأمر .

في البداية أريد أن انوه أن هناك جينات معينة مسئولة عن طبيعة شعر كل إنسان من حيث لونه وشكله ونموه ومعدلات وكيفية سقوطه بعد البلوغ .وتمارس الجينات هذا الدور عن طريق التأثير في بصيلات الشعرة نفسها فمثلا الشعرة المستقيمة المرسلة تجد أن بصيلتها مستديرة أما الشعرة المجعدة فنجد أن بصيلتها بيضاوية أو مسطحة حسب مقدار التجعيد .

طبعا بديهي أن الشعر المجعد صفة غالبة علي أهل المناطق شديدة الحرارة و بالتحديد في القارة الإفريقية..وقد تساءلت لماذا الشعر المجعد صفة ملازمة لأهل المناطق الحارة ؟ فوجدت صفات عجيبة قد وهبها الله للشعر المجعد منها:

** الشعر المجعد يمنع وصول الأشعة البنفسجية إلي الجلد بمعني انه واقي طبيعي من الشمس علي عكس الشعر المرسل الذي يسمح بمرور الأشعة من خلاله إلي الجلد .

** الشعر المجعد يعطي فرصة كبيرة للمخ أن يبرد و أن لا يتأثر بحرارة الشمس بسهولة نظرا لكونه اقل كثافة بالإضافة للفراغات الهوائية التي تتواجد بين الشعر .

** الشعر المجعد يشبه الإسفنجة التي تسمح بدخول الهواء وخروجه بسهولة. وهذه الإسفنجة مع الحر وإفراز العرق -الذي هو عبارة عن ماء في الأساس- مع مرور الهواء بينها تعمل تماما كأنها تكييف بارد .

** الشعر المجعد لا يتأثر بالعرق ولا يفقد طبيعته المنتفخة علي عكس الشعر المرسل الحريري الذي يلتصق بالجلد عند العرق فيسبب الضيق الشديد مع الحر ويتسبب في رفع درجة الحرارة الداخلية .

** طبيعة الشعر المجعد تجعله لا يغطي الأذن ولا يلتصق بالرقبة مما يضمن الراحة مع المناخ الحار .

** الشعر المجعد برغم من انه اقل كثافة وعددا من الشعر المسترسل إلا انه مقاوم جدا للسقوط و للصلع الوراثي.. ومعظم حالات الصلع لدي الشعر المجعد هي نتيجة محاولة فرده بالقوة والمواد الكيميائية.

فقلت سبحان الله !! إن الشعر المجعد في غاية الأهمية بالنسبة لأهالي المناطق الحارة ..وبدونه ربما مات أكثرهم أو علي الأقل لم يستطيعوا التأقلم مع الحياة..

ثم عدت فسألت نفسي لماذا إذا نجد في أمريكا مثلا أصحاب شعر مجعد وأمريكا بعيدة عن خط الاستواء؟

وكانت الإجابة أن صفة الشعر المجعد صفة سائدة في التوريث وليست متنحية ..

وعليه فمن هاجر من وسط إفريقيا إلي أمريكيا سوف يحتفظ نسله بهذه الصفة بل سوف يحتفظ بها معظم النسل لو تزوج من صاحبة شعر مسترسل.

وربما كان هذا مهما جدا في علم الأنساب والأعراق البشرية …

فدرجة التجعيد تختلف بين إنسان يعيش في أمريكا عنه في إنسان يعيش في وسط إفريقيا وأيضا تختلف بطول المدة التي قضاها الجيل بعيدا عن خط الاستواء فدرجة التجعيد سوف تختلف من شخص وُلد أبوه في وسط إفريقيا ثم هاجر إلي أمريكا وعاش بها هو ونسله عن شخص جده السادس مثلا وُلد في وسط إفريقيا ثم هاجر وعاش في أمريكا هو وبقية نسله …

فسبحان الله العظيم وسبحان من لم يخلق شيئا عبثا ولم يخلق شيئا بدون فائدة.

سبحان الله ربي يسلمك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة الافق خليجية
سبحان الله ربي يسلمك

اشكرك حبيبتي , نورتي

وفي خلقه شؤون

سلمت اناملك على المعلومات الرائعة

سلمت يداكي

مشكوره غاليتي

المعجزه الالهيه فى ماءزمزم 2024.

المعجزه الالهيه فى ماءزمزم
بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

المعجزة الالهية في ماء زمزم

قال أحد الأطباء في عام 1971م
إن ماء زمزم غير صالح للشرب
استناداً إلى أن موقع الكعبة المشرفة
منخفض عن سطح البحر ويوجد في منتصف مكة
لمكة المكرمة ، فلا بد أن مياه الصرف الصحي
تتجمع في بئر زمزم

ما أن وصل ذلك إلى علم الملك فيصل رحمه الله
حتى أصدر أوامره بالتحقيق في هذا الموضوع
وقرر إرسال عينات من ماء زمزم
إلى معامل أوروبية لإثبات مدى صلاحيته للشرب

ويقول المهندس الكيميائي معين الدين أحمد
الذي كان يعمل لدى وزارة الزراعة
والموارد المائية السعودية في ذلك الحين
أنه تم اختياره لجمع تلك العينات

وكانت تلك أول مرة تقع فيها عيناه على البئر
التي تنبع منها تلك المياه وعندما رآها
لم يكن من السهل عليه أي يصدق
أن بركة مياه صغيرة
لا يتجاوز طولها 18 قدما وعرضها 14 قدماً
توفر ملايين الجالونات من المياه كل سنة للحجاج
منذ حفرت في عهد إبراهيم عليه السلام

وبدأ معين الدين عمله بقياس أبعاد البئر
ثم طلب من أن يريه عمق المياه
فبادر رجل بالاغتسال ، ثم نزل إلى البركة
ليصل ارتفاع المياه إلى كتفيه
وأخذ يتنقل من ناحية لأخرى في البركة
بحثاً عن أي مدخل تأتي منه المياه إلى البركة
غير أنه لم يجد شيئاً

وهنا خطرت لمعين الدين فكرة
يمكن أن تساعد في معرفة مصدر المياه
وهي شفط المياه بسرعة
باستخدام مضخة ضخمة كانت موجودة
في الموقع لنقل مياه زمزم إلى الخزانات
بحيث ينخفض مستوى المياه
بما يتيح له رؤية مصدرها

غير أنه لم يتمكن من ملاحظة شيء
خلال فترة الشفط
فطلب من مساعده أن ينزل إلى الماء مرة أخرى
وهنا شعر الرجل بالرمال تتحرك تحت قدميه
في جميع أنحاء البئر أثناء شفط المياه
فيما تنبع منها مياه جديدة لتحلها
وكانت تلك المياه تنبع بنفس معدل
سحب المياه الذي تحدثه المضخة
بحيث أن مستوى الماء في البئر
لم يتأثر إطلاقاً بالمضخة

وهنا قام معين الدين بأخذ العينات
التي سيتم إرسالها إلى المعامل الأوروبية
وقبل مغادرته مكة استفسر من السلطات
عن الآبار الأخرى المحيطة بمدينة مكة المكرمة
فأخبروه بأن معظمها جافة

وجاءت نتائج التحاليل التي أجريت
في المعامل الأوروبية ومعامل وزارة الزراعة
والموارد المائية السعودية متطابقة
فالفارق بين مياه زمزم وغيرها من مياه
مدينة مكة
كان في نسبة أملاح الكالسيوم والمغنسيوم
ولعل هذا هو السبب في أن مياه زمزم
تنعش الحجاج المنهكين

ولكن الأهم من ذلك هو أن مياه زمزم تحتوي
على مركبات الفلور التي تعمل على إبادة الجراثيم

وأفادت نتائج التحاليل التي أجريت
في المعامل الأوروبية أن المياه صالحة للشرب
ويجدر بنا أن نشير أيضاً إلى أن بئر زمزم
لم تجف أبداً منذ مئات السنين
وأنها دائما كانت توفي بالكميات المطلوبة
من المياه للحجاج ، وأن صلاحيتها للشرب تعتبر
أمراً معترفاً به على مستوى العالم
نظراً لقيام الحجاج من مختلف أنحاء العالم
على مدى مئات السنين بشرب تلك المياه
المنعشة والاستمتاع بها وهذه المياه طبيعية تماماً
ولا يتم معالجتها أو إضافة الكلور إليها

كما أنه عادة ما تنمو الفطريات والنباتات
في الآبار
مما يسبب اختلاف طعم المياه ورائحتها
أما بئر زمزم فلا تنمو فيها أية فطريات أو نباتات
فسبحان الله رب العالمين

وين الردود ليش ماعجبكم الموضوع
مشكورات على مروركم الطيب

المعجزه الالهيه فى بئر زمزم 2024.


قال أحد الأطباء في عام 1971م

إن ماء زمزم غير صالح للشرب

استناداً إلى أن موقع الكعبة المشرفة

منخفض عن سطح البحر ويوجد في منتصف

مكة المكرمة، فلا بد أن مياه الصرف الصحي

تتجمع في بئر زمزم

ما أن وصل ذلك إلى علم الملك فيصل رحمه الله

حتى أصدر أوامره بالتحقيق في هذا الموضوع

وتقرر إرسال عينات من ماء زمزم

إلى معامل أوروبية لإثبات مدى صلاحيته للشرب

ويقول المهندس الكيميائي معين الدين أحمد

الذي كان يعمل لدى وزارة الزراعة

والموارد المائية السعودية في ذلك الحين

أنه تم اختياره لجمع تلك العينات

وكانت تلك أول مرة تقع فيها عيناه على البئر

التي تنبع منها تلك المياه وعندما رآها

لم يكن من السهل عليه أي يصدق

أن بركة مياه صغيرة

لا يتجاوز طولها 18 قدما وعرضها 14 قدماً

توفر ملايين الجالونات من المياه كل سنة للحجاج

منذ حفرت في عهد إبراهيم عليه السلام

وبدأ معين الدين عمله بقياس أبعاد البئر

ثم طلب من أن يريه عمق المياه

فبادر رجل بالاغتسال ، ثم نزل إلى البركة

ليصل ارتفاع المياه إلى كتفيه

وأخذ يتنقل من ناحية لأخرى في البركة

بحثاً عن أي مدخل تأتي منه المياه إلى البركة

غير أنه لم يجد شيئاً

وهنا خطرت لمعين الدين فكرة

يمكن أن تساعد في معرفة مصدر المياه

وهي شفط المياه بسرعة

باستخدام مضخة ضخمة كانت موجودة

في الموقع لنقل مياه زمزم إلى الخزانات

بحيث ينخفض مستوى المياه

بما يتيح له رؤية مصدرها

غير أنه لم يتمكن من ملاحظة شيء

خلال فترة الشفط

فطلب من مساعده أن ينزل إلى الماء مرة أخرى

وهنا شعر الرجل بالرمال تتحرك تحت قدميه

في جميع أنحاء البئر أثناء شفط المياه

فيما تنبع منها مياه جديدة لتحلها

وكانت تلك المياه تنبع بنفس معدل

سحب المياه الذي تحدثه المضخة

بحيث أن مستوى الماء في البئر

لم يتأثر إطلاقاً بالمضخة

وهنا قام معين الدين بأخذ العينات

التي سيتم إرسالها إلى المعامل الأوروبية

وقبل مغادرته مكة استفسر من السلطات

عن الآبار الأخرى المحيطة بمدينة مكة المكرمة

فأخبروه بأن معظمها جافة

وجاءت نتائج التحاليل التي أجريت

في المعامل الأوروبية ومعامل وزارة الزراعة

والموارد المائية السعودية متطابقة

فالفارق بين مياه زمزم وغيرها من مياه

مدينة مكة

كان في نسبة أملاح الكالسيوم والمغنسيوم

ولعل هذا هو السبب في أن مياه زمزم

تنعش الحجاج المنهكين

ولكن الأهم من ذلك هو أن مياه زمزم تحتوي

على مركبات الفلور التي تعمل على إبادة الجراثيم

وأفادت نتائج التحاليل التي أجريت

في المعامل الأوروبية أن المياه صالحة للشرب

ويجدر بنا أن نشير أيضاً إلى أن بئر زمزم

لم تجف أبداً منذ مئات السنين

وأنها دائما ما كانت توفي بالكميات المطلوبة

من المياه للحجاج، وأن صلاحيتها للشرب تعتبر

أمراً معترفاً به على مستوى العالم

نظراً لقيام الحجاج من مختلف أنحاء العالم

على مدى مئات السنين بشرب تلك المياه

المنعشة والاستمتاع بها وهذه المياه طبيعية تماماً

ولا يتم معالجتها أو إضافة الكلور إليها

كما أنه عادة ما تنمو الفطريات والنباتات

في الآبار

مما يسبب اختلاف طعم المياه ورائحتها

أما بئر زمزم فلا تنمو فيها أية فطريات أو نباتاتفسبحان الله رب العالمين

تحياتى

خليجية
العفو
خليجية
سبحان الله
شكرا لجهودك..