دراسة: نبات الكاري يعالج التهاب المفاصل ويقي من الأزهايمر 2024.

أظهرت الابحاث الطبية الحديثة النقاب عن أن نبات الكاري قد يساعد فى علاج آلالام وإلتهابات الاوتار والمفاصل.
وأوضح الباحثون بجامعة ميونخ الالمانية أن الكاري والركم ظلا لقرون ماضية منأهم عناصر الطب التقليدى فى الهند لعلاج الالتهابات مثل التهاب الروابط والمفاصل؛ بالاضافة إلى تخفيف أعراض آلالام المعدة.
ويحتوى الكارى والكركم على كميات وفيرة من مضادات الأكسدة والتى تعمل على القضاء على أى آثار جانبية لاكسدة الخلايا منها الالتهابات.
ولا تقتصر فوائد الكاري على أنها ذات مذاق طيب ونكهة خاصة فقط ، فقد أظهرت نتائج دراسة أخرى بأن مادة الكاري تعد أفضل علاج لمرض خرف الشيخوخة (الزهايمر).
وتؤكد الأبحاث أن الكاري يحتوى على مكونات عديدة من بينها الكركم تسهم بشكل فاعل في منع تراكم الصفيحات اللزجة التي تتكون من بروتين بيتا أميلويد، والتقليل من إفرازاتها داخل الدماغ والتي تعتبر المسئولة الرئيسية عن الإصابة بالزهايمر وما ينجم عنه من وهن الذاكرة تدريجياً إلى حد فقدانها.
ويشير الأطباء إلى أن تناول هذه المادة بمعدل يتراوح بين 2024 إلى 8000 ملليجم يومياً يعادل في تأثيره خمسة أضعاف الأدوية الغربية الكيماوية المستخدمة حالياً في علاج الزهايمر خاصة النابروكسين و اليبوبروفين، فضلاً عن خلو الكاري من أي مضاعفات سلبية جانبية.
وأوضحت دراسات أخرى أن بهارات الكاري قد تساعد في منع تقدم الحالة المرضية عند الأشخاص المصابين بالتصلب المتعدد.
سلمتي لما طرحتي
يعطيك العاآآفيه
تسلم لنا اناملك الرآآآئعه
دام لنا هذا العطاء ،،الذي لايتوقف
لاعدمنآآآآآك
لكـ ودي وحبي ..~
الله يعطيكي العافيه

مشكوره

لكم الشكر والعرفان لمروركم الكريم

الافراط في التدخين يسبب الأزهايمر 2024.

وفقا لدراسة جديدة، الافراط في التدخين منتصف العمر يمكن أن يزيد من خطر تطوير مرض الأزهايمر، (مرض النسيان أو الخرف).

هذا وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة رايتشل أي. وايتمير، عالمة بحوث من قسم Kaiser Permanente’s Division of Research للبحوث في أوكلند، كاليفورنيا، "وجدنا بأن الِأشخاص الذين قالوا بانهم كانوا يفرطون في التدخين في منتصف العمر ارتفعت لديهم خطر الاصابة بمرض النسيان والخرف بنسبة 100 بالمائة."

وأضافت، " نعلم بأن التدخين عامل خطر للإصابة بالسرطان، والسكتة، ومرض الأوعية القلبية. وهذا النتائج تضيف إلى أنه سيء للقلب وللدماغ أيضا."

نشر التقرير كاملا في نسخة أرشيف الطب الباطني على الإنترنت.

للدراسة، جمعت مجموعة وايتمير بيانات 21,123 شخص من خلفيات عرقية متنوعة، من نظام بيانات مركز Kaiser Permanente’s Division of Research ، تم مسحهم ما بين 1978 و1985، عندما كانوا بعمر 50 الى 60 عاما.

وأثناء متابعة متوسطة على مدى 23 سنة، وجد الباحثون بأن 25.4 بالمائة شخصوا بالخرف، بينما شخص (1,136 شخص) بمرض الازهايمر، و(416 شخص) بمرض النسيان أو الخرف الوعائي الذي اعتبر الشكل الشائع الأخر للخرف بعد مرض النسيان. الخرف الوعائي سببه ضر في شرايين الدماغ.

مقارنة مع غير المدخنين، أولئك الذين دخنوا أكثر من علبتان في اليوم في منتصف العمر كان عندهما "زيادة مثيرة" في نسبة الاصابة بالخرف – بينما زاد الخطر بنسبة 157 بالمائة لتطوير مرض النسيان و 172 بالمائة لتطوير الخرف الوعائي النامي، وفقا لفريق وايتمير.

ولاحظ الباحثون بأن المدخنين السابقين والأشخاص الذين دخنوا أقل من نصف علبة في اليوم لم يظهر عليهم الخطر المتزايد من النسيان أو الخرف الوعائي.

واضافوا بأن الصلة بين التدخين والخرف لم تتغير بين النساء و الرجال حتى بعد تعديل ضغط الدم العالي، والكولوستيرول أو السكتة القلبية أو النوبة أو الوزن.

الصلة بين النسيان والتدخين ظهرت سابقا، لكن هذه الدراسة الجديدة حددت بدقة الخطر على المدخنين في متوسط العمر.

التدخين، عامل خطر أساسي للاصابة بالسكتة، قد يساهم في إمكانية تطوير الخرف الوعائي و التسبب بجلطات صغيرة في الدماغ. كما يساهم التدخين في الإجهاد الإجهاد التأكسدى والإلتهاب، الذي قد يرتبط بخطر تطوير مرض النسيان.
وعلقت وايتمير، "الدماغ ليس محصنا ضد الضر الطويل المدى من التدخين".