الحب الحقيقى 2024.

حبيبان على طريق مهجور على دراجة نارية بسرعة كبيرة

الفتاة: انا خائفة ممكن تهدى شوية بجد خايفة انت ماشى بسرعة لية كدة

الشاب: لا لا بس انتى اكيد فرحانة صح

الفتاة: لا لا بجد ارجوك انا خايفة هدى

الشاب: طيب قولى بحبك

الفتاة: بحبك

الشاب: ممكن تحضنينى

الفتاةتحضن الشاب

الشاب: ممكن تاخدى الخوزة من على راسى عشان مديقانى

الفتاة: طيب

الشاب: البسيها عشان متقعش

الفتاة : طيب

وبعدها بيومين الصحافة تزيع خبر حدثة فى طريق مهجور دراجة نارية منتهية تماما

كان بها شخصين ولن يظل على قيد الحياة سوى شخص واحد والسبب فى الفرامل

والحقيقة هى ان الشاب عرف ان الدراجة ليس بها فرامل بعد نصف الطريق ولن يريد ان يخوف الفتاة

ولكنة جعلها تقول لة انها تحبة وتحضنة لاخر مرة وبعدها اعطاها الخوزة لكى تحميها من الحادثة

يسلام هو دة الحب الحقيقى بجد

عاوزة ردودكم ممكن
اية القصة معجبتكوش
فين الردود
انا كدةهزعل

عذب زوجته وسلمها لصديقه ليعاشرها مدة يومين قصة تعور القلب 2024.

وحكايته هذه حصلت بعد أن حضر صاحب الحكاية لمنزلي مهنئاً بالسلامة

والذي سأرمز لشخصيته بالحرف (ف) حتى لا تعرف شخصيته وعندما رآني ضمني لصدره وكأنه

رأى قطعة من جسده فارقته فضمني حتى بكى بكاءً أليماً حتى شعرت أنه يفوق الإحساس بالمحبة

والود لي ويفوق الموقف كله, ولكني لم استطع مناقشته في تلك اللحظة, وقد بقت في ذهني

علامات التعجب لأيام. وبعد عدة زيارات صارحني بحكايته الأليمة التي مزقت قلبي وقطعت

روحي ألماً وحزناً. وبعد أن أصغيت لحكايته, طلب مني أن انشرها في المنتدى

وألح إلحاحاً شديداً أن أحكي للناس حكايته وقد حاولت أن أثنيه عن ذلك مراراً لكني لم أستطع منعه

لأنه على حد قوله يريد أن يعتبر الناس ,

وأن يدعو له بأن يغفر الله له . واقترحت أن يحكيها للناس على لسانه برمز مستعار فوافق على ذلك

وإليكم الحادثة على لسانه: أنا شاب أعيش مع أبي وأمي وكنت بكرهما

وأحمل شهادة البكالوريوس أسمي (ف) أبلغ من العمر(30) سنه

ولما كنت بكر والدي حيث ورائي ابنتان لم يكونا يرفضا لي طلب,

ولا أبالغ إن قلت أنه كان يذل نفسه لتحقيق ما في نفسي.

وكنت أجهل ذلك بطيشي,بدأت حكايتي عندما شاهدت إحدى

الفاتنات وقت خروجي من بوابة الجامعة ولم أستطع مقاومة

إغرائها فقد أحسست أن قلبي ودع صدري وأصبح رهينتها

وتعاقدت روحي بها من تلك النظرة التي كانت بداية الشرارة التي أحرقتني وإياها.

أراقبها من بعيد دون أن تحس…

تابعتها حتى عرفت المنزل فأصبحت أتردد عليه يومياً

ولا أبالغ أن قلت أني كنت أتردد عليه في اليوم أكثر من مره .

لقد رأيت فيها حلم الشباب والطفولة اعتقدت أن حصولي عليها يعني حصولي على الدنيا وما فيها ذلت

الصعاب بذلت الغالي والرخيص تحملت الإهانة وخسرت الكثير من المال

والأصدقاء لتكون لي وحدي إلى أن أصبحت ملكي لي

أنا لا أصدق هل هو حلم أم واقع كانت أرق

وأعذب من أن يتصوره بشر تحنو علي حناناً يفوق حنان الأم على طفلها

هل تصدقون أنها كانت إذا مشينا مكان الشمس تظللني عن أشعة الشمس الحارقة …

لن تصدقون ولكنها الحقيقة

كانت تحرق نفسها لأنعم بالسعادة وتهين نفسها

لكي تكرمني تحملني على كفوف الراحة لم

أسمعها تشتكي يوماً أو تتبرم أحبتني حباً يفوق

حبي لها كانت ترى في شخصي فارس لأحلامها ولكن

يا لهول ما حدث السنوات الأولى بذلت كل ما في وسعي لأسعدها ولكن ما حدث بعد

السبع سنوات الأولى أحسست بالملل منها وأصبحت لاأطيق الجلوس معها وأختلق

الأعذار لمفارقتها دون سبب وأحسست بكرهي لها وصل الأمر إلى أن أهينها

أمام أهلي وجماعتي في إحدى المرات قلت على مسمع من الكل أنت الخطأ

الوحيد في حياتي وأظني كنت مجنوناً عندما أحبتك يوماً ……

عقدت الدهشة لسانها ولسان أهلي ولم تنبس بنت شفة لا أعرف ما الذي غير شعوري نحوها بعد كل

هذا الحب الحالم؟؟؟؟؟؟

قالوا لي أهلي قد تكون مسحوراً ولا أخفيكم أني

ذهبت إلى طبيب نفسي وذهبت لطبيب شعبي ولم أجد

عندهم علاجاً كل الذي بدأت أشعر به أني أصبحت أكرههاً شديداً ولا أطيق رؤيتها

أو قربها ولم يتوقف الأمر إلى هذا الكره بل تطور إلى حد الشتم والسب بل كنت أشعر

بحالة غثيان حينما كنت أشاهدها أو أقترب منها بل أني أخذت أسبها

في كل مكان وأذكر مره أني قلت لها في السوق وأمام المارة (أذهبي عليك اللعنة ) ولم أعبأ بنظرات

المارة المندهشة أمام صمتها المطبق ..!!!

وتطور الأمر إلى ما هو أفضع فبدأت أركلها وأضربها مرة لوحدي ومرة أمام أهلي أو في الشارع

والجميع عقدت ألسنهم الدهشة لأفعالي وهي

صامتة ساكتة فهل تصدقون؟؟؟؟ وليت الأمر توقف عند الضرب والسب بل أصبحت أتلذ بتعذيبها وأجد

راحة كلما فعلت ذلك لقد أصبحت أجبرها على الوقوف في الشمس

الحارقة عند الظهيرة ثم أركلها وأدوس عليها بالحذاء دون رحمة فماذا

دهاني الله أعلم ؟؟ وبعد أن أوسعتها ضرباً في إحدى المرات لم أشعر بنفسي

إلا وأنا أحرق جسدها

بالنار أما هي فلا تكاد تتبرم أو تنطق كانت صادقة الحب

صامتة يمزقها الحزن طوال تلك السنين المريرة ولقد وصلت إلى

مرحلة أصبح العيش معها محالاً ولقد وصلت إلى مرحلة أصبح

فيها سكوت أهلي والناس على ما أفعل يعتبر مشاركة في جرائمي

ضدها بل قد يدينهم القضاء لأنهم سكتوا وقفوا متفرجين علي وعليها !!!

ولم أتوقع أن يصل بي الأمر إلى ما فعلت لقد كنت مسلوب الإرادة والشعور

والعقل وذلك عندما أخذتها رغماً عنها وهي لا تعلم مصيرها ….

لقد أخذتها وسلمتها لصديقي رغماً عنها !!

نعم سلمتها لصديقي وقلت له وهي تسمع

(أفعل بها ما تشاء وان تمردت عليك ولم تطعك فأخبرني حتى أجبرها لتسلمك نفسها طائعة )

وإن كنت مجرماً فإن صديقي أكثر إجراما ًمني حيث

أستغل وضعي الغير سوي وقبل فرحاً وقال

(سأفعل ذلك فقط من أجل راحتك )

وفعلاً أجبرتها على العيش معه يومين في استراحته التي تبعد

عن القصيم حوالي (80) كلم وذهبت أنا وهي لا حول لها ولا قوة

وتركتها تواجه مصيرها واصطحبت إحداهن إلى منزلي

وقضيت معها يومين أحسست فيها بسعادة غامرة

وبعدما عاد صديقي وهي بصحبته تعمدت مقابلتها مع تلك التي اصطحبتها

معي لتزيد صدمتها وتركت فيها جرحاً لا يندمل . وقد أرسل الله لي عقابي

لكي أصحو من سباتي العميق وأصابني ما جعلني أشعر بجرمي

الكبير .وقد حدث ذلك حينما كان أحد المراهقين في حارتنا يسمع

ما يحدث لها من عذاب فأشفق عليها فأخذ يراقبها يومياً يحاول

الاقتراب منها حتى في الشارع ويعرض نفسه عليها كبديل وفتى

أحلام جديد وحينما علم أن معدنها أصيل وأنها ليست كما يتصور .

حاك في ليل مظلم جريمة بشعة كانت الناقوس الذي أضاء النور في رأسي

المظلم ولكن بعد ماذا؟

فقد حصل ذات يوم أنها كانت في أوج زينتها الذهبية متهيئة لحضور حفل زفاف ..

كانت كالبدر ولكن الذي حدث أن جاء ذلك المجرم ومعه مجرم

آخر وفي غفلة منها وإهمال مني حيث كانت تركتها تنتظرني لمدة طويلة في الخارج …

جاء في غفلة وخطفها من أمام المنزل !!!

ولكن أصدقكم القول ستعتقدون أني حينما خرجت ولم أجدها أني

حزنت عليها فوالله أني فرحت لا أعلم لماذا ؟

ولا لأي سبب ؟

ولكن كما قلت لكم كنت أعيش دون عقل بالتأكيد !

بعد أن غابت عني ذلك اليوم بدأت أشعر بألم لم أعتده من قبل ،

فبعد مضي شهر الآن لم أذق فيه النوم إلا لدقائق ثم أصحو فزعاً وفي صدري ناراً لا تنطفئ وحرارة

تلهب جنبات أضلعي حزناً وتأنيب ضمير

وآهات مختلفة يصعب وصفها لكم !!

وقد أصبحت أيامي جحيماً وحرمتني النوم ولم أذق

فيه الأكل والشرب إلا ما يقيم أودي ويبقيني على قيد الحياة !!

يا الله ما هذه الحسرة والألم ما هذا الحزن ما هذا العشق والحب

ما هذا التأنيب من ضمير بدأ يصحو..

أين كان يا ترى ؟ أين كان حينما كنت أكيل لها كل تلك الإهانات والشتم

والضرب والحرق بالنار وأعرضها لصديقي ليفعل بها ما يشاء !

أخيراً صحت مشاعري ولكن بعد فوات الأوان فهل كنت مسحوراً فأفقت ؟

أم تراني كنت نائماً فصحوت ؟

أم كنت مجنوناً فعقلت ؟

والله لا أعلم ولكن أرجو أن تدعو لي الله بالعفو والمغفرة لما فعلته فما أحسست بجرم ما فعلته إلا

اليوم لقد حجب عقلي عني أعترف لكم أني كنت شبه مجنون !

هذه كانت معاناة شاب مع سيارته القديمة

المعذرة على القصة الحزينة

أنا مثلكم أكلت المقلب وقلت لازم تاكلونه مثلي

أبي ردودكم بدون زعل :10_9_134[1]:

هاهاها يسلموؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤ وؤوؤوؤوؤ

تسلمي عالمرور

انا كنت راح اعيط يسلموا ايديكي
هههههههههههههههههه
حرام عليك
لمى وصلت لعند سامحوني قلت الله لا يسامحك
خخخخخخخخخخخخخخخخ
يسلمو اكلت المقلب من جد

زوجه لم ترفع بصرها علي زوجها لمده 3 اشهر تخيلو و و 2024.

بعد أربع سنوات من الزواج .. بدأ الناس يتكلمون في زواجهم .. لم ينجبوا ,, والعيب في من ؟؟

لا أحد يعلم .. ذهب هو وزوجته إلى المستشفى .. نتائج التحاليل .. الزوجه :لا تنجب .. الزوج : سليم ..

دخل على الطبيب قبل زوجته .. واستفسر .. فقال له الطبيب زوجتك لا تنجب .. مريضة ..

فاسترجع الرجل .. وحمد الله عز وجل الذي لا يحمد على مكروه سواه ..

فقال للطبي : سوف أذهب لأنادي زوجتي .. ولكن أريدك أن تقول أن العيب فيني .. وليس فيها .. وألح
على الطبيب .. فوافق ..

ذهب .. وأتى بزوجته من غرفة انتظار النساء .. ودخل على الطبيب .. فقال: أنت يا فلان (الزوج) عقيم !!

ولا أمل لك بالشفاء إلا من رب العالمين ..

فاسترجع أمام زوجته وبدأ عليه علامة الحزن .. وأيضا الرضاء بقضاء الله وقدره ..

رجع إلى البيت .. لم تمض سوى أيام قلائل .. حتى انتشر الخبر .. للأقارب والجيران ..

مضت خمس سنوات .. والزوجان صابران .. حتى أت تلك الحظة .. التي قالت فيها الزوجة .. يا فلان

لقد تحملتك .. 9 سنوات .. وأنا أريد الطلاق .. حتى أصبحت في نظر الناس أنها الزوجة الطيبة التي

جلست مع زوجها وهو لا ينجب هذه المده .. ولها الحق في كلامها .. وأن الزوج مهمل في صحته .. وعلاجه ..الخ

الزوجه: أريد أن أتزوج وأرى أولادي

فقال الزوج : يا زوجتي .. هذ ابتلاء من الله عزوجل .. و..الخ

فقالت : أجل أجلس معك هذه السنة فقط .. فوافق الزوج .. وأمله في ربه كبير..

لم تمضي سوى أيام على تلك المحادثة حتى أصيبت الزوجه بفشل كلوي .. فتدهورت نفسيتها ..

فأصبحت تلقي الوم على زوجها .. وأنه السبب .. لماذا لا يطلقني .. وأتزوج أريد أن أرى أولادي..

تنومت هذه الزوجة .. في المستشفى .. فقال : الزوج إني مسافر لخارج المملكة .. لبعض الأعمال ..

وسأعود إن شاء الله .. فقالت الزوجه .. تسافر ..؟؟ قال : لأبحث لكي عن كلية ..!!

واتصل بزوجته .. وبشرها بأنه حصل على متبرع .. وسوف يصل بأسرع وقت ..

وقبل العملية بيوم أتى المتبرع من جنسية عربية .. وسلم على الزوج وعلى والد الزوجه وأخوها .. ونالته تلك الدعوات الحسنة ..

ثم استأذن الزوج زوجته بالسفر للخارج .. لينهي بعض الأعمال ..

فقالت زوجته .. أنا بسوي عملية .. وتخليني .. أصلا أنت ما أنت زوج .. أنت !!!!!!!!

تمت العملية ونجحت … والزوج .. مر اسبوع .. عاد الزوج .. وفي وجهه علامات التعب ..

نعم لا يذهب فكرك/ي بعيدا ..

هو

هو المتبرع ..!! وما الرجل ىالعربي إلا تمثيلية ..

نعم لقد تبرع لزوجته بكليته .. ولا يعلم .. أحد ..

وبعد العملية بتسعة شهور .. تحمل هذه الزوجه .. وتضع مولودها البكر ..

عمت الفرحة الجميع .. الأقارب .. والجيران .. الزوج .. الزوجه..

وبعد .. أن عادت المياه إلى مجاريها ..

الزوج .. قد أكمل في هذه الفترة الماجستير والدكتوراه .. في الشريعة الإسلامية .. وهو كاتب عدل في جده ..

استغل هذه الفترة من حياته .. فأصبح حافظا لكتاب الله جل وعلا .. ومعه سند برواية حفص..

كنت مسافراً معه .. وكان قد ترك دفتر حياته اليومية على مكتبه .. ونسي أن يرفعه في مكانه ..

فقرأته تلك الزوجه .. فاتصلت به .. وهي تبكي .. وبكى لبكائها .. وبكيت لبكائه ..

جلست معه .. قبل فترة .. فما قال لي إلا :: أنها لم ترفع بصرها له .. منذ ثلاثة أشهر ..

عندما يكلمها .. تنظر بصرها للأسفل .. ولا ترفع صوتها ..

يقول لي .. العشر سنوات الماضية ذقت فيها أنواع الألم كنت .. أبكي ولا أجد من يمسح دمعتي ..

وكانت تبكي .. وكنت أمسح دمعتها .. يقول .. كنت غريبا بين أقاربي .. وهي كانت الزوجة الحنونة الرحومه ..

كنت أنا الذي أغلط .. وهي لا تغلط .. كنت .. وكنت ..

أما الآن .. أعتقد دموعه .. كانت كافية لأفهم .. كيف جزاه الله عن صبره تلك السنوات ..

اللهم احفظه بحفظك واكلأه بعينك وفقه .. يارب ..

عشتها .. قصة .. قد تقول .. أنها من الخيال ..

لكن .. هي حقيقة لا خيال

تحياتي لكم

لا تنسوؤو التقيييييقم من الميزآن ……… فدييييييتكم :0153: :0153:

مشكورة يالغلا
قصة مؤثرة
يسلموا
تقبلي مروري
يا الله
سبحان الله
بتمنى كل العالم يقرأها عنجد قصه رائعه في معانيها
الله يسعد كل زوجين في حياتهم
و لازم يصبروا و يتحملوا بعض عالحلوة و المرة
تسلم دياتك أختي روح الغلا
قصة روعة مشكورة
قصه مؤثره مره مشكوره يا الغلا

الجنون رائعة 2024.

تستطيع المرأة أن تعرف خلال حياتها رجالاً كثيرين، لكنها لن تعرف إلا أباً واحداً وربما لهذا السبب اعتبرتُ الرجلَ الذي كنت أدعوه من كل قلبي رجلَ حياتي، في نهاية الأمر، أباً لي. نعم إنه أب جدير بهذا الاسم بدلاً من الأب غير الجدير والذي أدين له بوجودي في هذا العالم، وأفضّل أن أدعوه "بابا" وقد استطاع أن يجعلني أعيش حياتي كلها كطفولة مستمرة تفيض إحساساً بالأمان والسلام، هذا ماكان يُشكّل الأساس الحقيقي والصادق لزواجنا. لايهمني إن كان يكبرني بحوالي ثلاثين عاماً وأني مثقفة (أحمل إجازة في العلوم، وأجريت ذات مرة بحثاً في الجامعة، كمدّرسة) وهو رجل مال، أقل مني ثقافة وغائص في المال حتى رقبته. إن مايهمني هو أني أحسُّ بنفسي قادرة على أن أكون في المقدمة خلال وجودي كله معه. ذلك أنه، بالإضافة إلى الحب الجسدي الذي نعيشه والذي يدوم فإننا نعيش أيضاً الحبَّ الأبوي والحبَّ البنوي اللذين يدومان، بطبيعتهما، إلى الأبد.‏
بعد عامين من العلاقة السرية (يجب أن أقول "المتخفية"، فقد كان مضطراً إلى التخفي عندما كان يريد أن يراني لأن له زوجةً وأولاداً) قررت ذات مرة أن أقوم بشراء بعض الحاجات في الحي الغريب الذي نسكنه. ولدى خروجي من أحد المخازن لاحظت على مقربة مني امرأة بالغة الأناقة، طويلة القامة، جميلة الخلق، سمراء من الجنس الهجين كما يبدو، كانت واقفة إلى جانب الرصيف كما لو أنها تنتظر أحداً ما أوشيئاً ما. بالكاد تنبهتُ لوجودها، حين ظهرت سيارة أعرفها كل المعرفة وكان رجل -بابا يقودها. توقفَتْ. فُتح الباب وصعدت المرأة وانطلقت السيارة من جديد. ألقت المرأة بذراعيها حول عنق رجل حياتي لتقبّله على شحمة أذنه ثم اختفيا من حياتي.‏
هرعتُ إلى البيت وجلستُ في غرفتي. نظرت حولي وفجأة، أحسست بماذا أقول؟ نعم أحسست برغبة ضاغطة في أن أرمي كل مايوجد حولي وأن أرمي -لاتخافوا من الكلمة- العالم بأسره. هذا الأثاث وهذه الكتب جميعاً وهذه الطنافس وهذه السجاجيد. داهمتني رغبة في أن أتقيأها كلها، في أن أنظر إليها بالاشمئزاز نفسه وبالدهشة نفسها التي ننظر بها إلى كومة من المواد المتعددة الألواث التي تخرجها معدة مريضة. كان ذلك في إحدى الأمسيات الشتوية وبقيت غارقة في تأمل حياتي التي تقيأتها للتو حتى خيّم الظلام تماماً.‏
تلمساً، ذهبت إلى غرفتي. تداعيت على سريري ورحت أفكر في الطريقة التي يجب أن أسلكها من الآن فصاعداً في معاملة عشيقي. واجهت حلولاً متعددة ولم يناسبني أي منها. بالتأكيد يجب أن أغادر حتى يغادرني هذا الشعور بالاشمئزاز ولكن أين أذهب؟‏
قلت لنفسي بتفكير منطقي تماماً: "ليس المهم مغادرة مكان والاستقرار في مكان آخر، بل المهم مغادرة الأماكن كلها" مباشرة، وبلا تردد، أشعلت مصباح القراءة، سكبت قليلاً من الماء في كوب ثم ابتلعت كل مااحتواه أنبوب الحبوب المنوّمة: حبتين، حبتين… في أعماقي، لم تخامرني أبداً فكرة موتي بل فكرة موت إحساساتي وذكائي، لئلا أعود قادرة على التفكير في أي شيء ولا على رؤية أي شيء لاسيما صورة سيارة تبتعد، يقودها عشيقي -بابا وتلك المرأة، سارقة الحب، تكلمه بحنان في أذنه. سقطت في ثقب أسود، خرجت منه بعد اثنتي عشر ساعة إذا وجدت نفسي نائمة في إحدى غرف المستشفى هو الذي نقلني إليه، فعندما لم يرني في الموعد الذي حدده لي في ذاك اليوم اشتمَّ رائحة مصيبة حدثت. عندما صحوت، وجدت نفسي في مشفى لايعالج إلا الاضطرابات العقلية الخفيفة، ولم يكن مصحة عقلية. لم يظنُ "بابا" سابقاً أني أصبحت مجنونة لكنه أدخلني إلى هذا المشفى لأن الطبيب الذي يديره صديق له.‏
هل عرف عشيقي أني حاولت الانتحار بسببه؟ هذا ما لم أعرفه أبداً. أما كونه ارتاب في شيءٍ ما فهذا أمر غير مستبعد لأني لمست، طيلة السنوات التي تلت الحادث، في موقفه إزائي ضيقاً وحافزاً للشعور بالذنب من محبين معاً.‏
مكثت في المشفى مايقرب من أسبوع ورجوت طبيبي أن يُفهم بابا -عشيقي أني مازلت تحت تأثير الصدمة، صدمة محاولة للانتحار فاشلة وأني أُفضّل -الآن على الأقل- ألاّ أقابل أحداً. كانت الأيام السبعة التي أمضيتها وحيدةً مفيدةً لي. لقد توصلت أخيراً إلى معرفة الطريق التي يجب أن أسلكها مع الرجل الذي خانني، لن أقطع صلتي به ولن أواصلها، بل "سأعلقّها".‏
لاأريد، بالطبع، أن أجعله يملّني، بل أريد منه أن يواصل اهتمامه بي ولو كان ذلك بلا طائل. قد يظن أحدكم أني تخيلت طريقة للانتقام ناعمة وقاسية. لا، لاشيء من هذا القبيل. في الواقع كنت أريد أن أستمر في رؤيته لأني مازلت أحبه وبما أن حبي قد أطيحَ به لذا لم أعد أريد أن أراه ثانية. إذاً بين هاتين الرغبتين المتناقضتين: المرض العقلي الذي يمكن أن يشفى منه والذي يمكنه أيضاً ألا يشفى منه والذي، إذا لم يُشْفَ منه المرء، فإنه يقطع كل علاقة له مع الآخرين.‏
إن مرضي العقلي هذا يؤدي بشكل رائع المهمة التي حددتُها له: يجب عليه أن "يعلّق" علاقتنا.‏
ولسبب آخر كانت إقامتي في هذا المشفى بالغة الفائدة. فبعد أن راقبت المرضى الذين يعالجهم توصلت إلى تحديد الصفات الخاصة بالمرض المتخيَّل الذي قررت بدءاً من هذه اللحظة أن أكون مصابة به بصورة دائمة. لقد اخترت شكلاً خفيفاً من أشكاله لكنه عنيد. وربما لايمكن الشفاء منه -إنه مرض الكآبة الانحطاطي الذي يكون مصحوباً في أطواره الأولى بهلوسات عديدة ومتنوعة. عليَّ إذاً أن أكون حزينة وواهنة وكارهة للبشر. وعليَّ في الوقت نفسه أن أسمع وأرى أشياء غير موجودة ولايمكن أن يكون لها وجود.‏
بعد عدة أيام من عودتي إلى البيت اتصلت ببابا سابقاً وشرحت له ما أحسُّ به. قلت له إني أكلمه وأنا قابعة في الظلام الدامس، وحيدة، وحيدة تماماً. وفي الوقت نفسه أحسُّ بأن رجلاً يسكن معي في البيت وأني أسمعه يمشي في الغرفة المجاورة ويفتح الأبواب ويغلقها ويدندن بصوت خافت. أبدى بابا سابقاً الكثير من الاستغراب ثم سألني: ألستِ تخافين من هذه الأصوات الغريبة؟ لا، لا، إني لا أخاف. إني أسمعها وهذا كل مافي الأمر. ألا تودّين أن آتي لرؤيتك حالاً؟ لا، لا، فوجوده يوقف هلوساتي، لا. لم أكن أطيق رؤيته، لم أكن أطيق رؤية أحد. ولكن متى نلتقي؟ قريباً، قريباً جداً. عندما أُشفى، بعد شهر مثلاً. لقد أقنعه صوتي الصادق المشوب ببحة حزن حقيقي. وبعد أن جعلني أقسم بأني أحبه، وهذا قسم صحيح لأني حقاً مازلت أحبه، غادرني بعد أن تواعدنا على الالتقاء على الهاتف مرة في الأسبوع على الأقل.‏
عندما أقسمت له أني أحبه لم أجانب الحقيقة. أما فيما يخص هلوساتي فقد كذبت. وعن وجود رجل في بيتي فقد كان صحيحاً كل الصحة، فقد كنت شابة جميلة ولم أشكُ من قلة العاشقين. ولدى خروجي من المشفى ذهبت مباشرة لتصيُّد أقلهم قبحاً. كان طالباً يدعى مانليو، وبعد وقت قصير مارسنا الحب. لم أكن أحب هذا المانليو، بل كنت أحب مموِّلي، لم أكن أريد الانتقام، لم أكن أريد شيئاً محدداً. فقط تابعتْ الحياة مسيرتها مع زيادة هذا الخيال الذي بسببه كنت أنفي لعشيقي سابقاً أنها تتابع مسيرتها. على العموم، كان مرضي العقلي ينتصب بيننا كلوح من الزجاج الذي يسمح لنا أن نرى الآخرين ولايسمح لهم برؤيتنا. أنا أرى مموِّلي وحبه لي بينما هو لايراني ولا يرى مانليو الواقف خلفي منتظراً بفارغ الصبر انتهاء المكالمة.‏
وهكذا بدأت بالنسبة لي حياة مزدوجة أو بالأحرى حياة منقسمة إلى قسمين، القسم الأول حقيقي لكنه منفي كما هو والقسم الآخر غير واقعي لكنه مُعلَن ثبات على أنه الوحيد الواقعي. كنت أعيش حياتي اليومية ككل الناس، وبشكل اعتيادي. ومع ذلك كنت أقول لبابا سابقاً إن حياتي "معلّقة" بسبب اضطراباتي النفسية ولن أستأنف وجودي إلا في اليوم الذي سنلتقي فيه.‏
هنا قد يقول قائل إنه من السهل على هذا الرجل (بابا) أن يتأكد من صدق أقوالي وأن يكتشف أني لم أكن مريضة وأن لدي عشيقاً.. إلخ. جوابي هو أننا ننتمي إلى وسطين مختلفين وأنت في مدننا الحديثة قد تمر سنوات دون أن يلتقي شخصان يعرفان بعضهما البعض.‏
وقد يقول آخر مامن رجل يتابع اتصالاته خلال عدة قرون مع امرأة ترفض أن تراه. وهنا أيضاً لدي إجابة هي أن ممولي الذي يحسُّ بذنبه كان يريد أن أسامحه بأي ثمن.‏
هاقد مرت خمس سنوات على إقامتي القصيرة في المشفى. حدثت خلالها أمور كثيرة. ماهي هذه الأمور؟ هي ذي باختصار شديد: لقد بدَّلتُ مانليو بأليساندرو وهذا برانيرو وهذا بليفْيو. قمت بعدة رحلات إلى الخارج، وفي كل مرة كنت أسافر مع رجل مختلف: سافرت إلى البرازيل، إلى الهند، إلى المغرب، إلى جنوب أفريقيا. بعد سفري إلى هذه البلد صرت حاملاً من ليفيو ورزقت بطفل. وخلال ثلاث سنوات رافقت ليفيو في تنقلاته كلها وأصبحت مبعوثة خاصة لإحدى الصحف اليومية. ثم قطعت علاقتي مع ليفيو وأنجبت طفلاً آخر من الرجل الذي أعيش معه الآن ويدعى فيدريكو. غيّرت شقتي ثلاث مرات ومهنتي مرتين، وأجريت بحوثاً علمية وأصبحت سكرتيرة تحرير في مجلة متخصصة في هندسة المدن.. تابع بابا وعشيقي سابقاً اتصالاته الهاتفية معي بشكل منتظم.‏
كنت أرفض أن أراه رفضاً قاطعاً وأُبدي مظاهر مرضي كلها بصوت لا أفتعله إلا عند كلامي معه. صوت ناعم، واضح، حزين، أقول له إني أُحسُّ أني في حالة سيئة وإني لاألتقي أحداً وإني مازلت وحيدة وإني أرى سرابات غريبة وهلوسات، أحياناً أكون متأكدة من أن لي ولدين وأحياناً ثلاثة عشاق وكلهم يحبونني بجنون، وطوراً أكون متأكدة من أني عدت للتو من رحلة إلى بلد استوائي أو أني غيَّرتُ شقتي.‏
كنت أقول الحقيقة لكني كنت أصورها كالوهم، كأحلام أحلمها وأنا مفتوحة العينين. كانت لهجتي دائماً صادقة رغم أنها مشوبة ببعض الحزن. كنت أردد على مسامعه أني أحبه ولم أحب سواه وأننا سنلتقي ذات يوم قريب. كان الأمر غريباً لكنه كان يميل إلى تصديق مثل هذه الوعود.‏
والآن يجب أن أعترف أن هذه المكالمات الهاتفية الشهرية مع الرجل الوحيد الذي أحببته تضع الوجود الذي أعيشه يومياً على طريق خياليٍ غريب ومليءٍ بالهلوسات. ولكنَّ هذا التوهم للمرضى العقلي (ولكن هل هذا توهم؟ أليس مرضاً أن يتوهم الإنسان المرض؟) أعطى للناس وللأحداث في حياتي نوعاً شبحياً من الأشياء التي لاتنجح في إقناعي كلياً بوجودها الفعلي حتى عندما تتكرر وتتطور. هذا صحيح تماماً، إذ إني، أحياناً، في الوقت الذي أكلِّم فيه عشيقي العجوز أرتب جلستي بحيث يستطيع الرجل الذي أعيش معه أن يجلس بجانبي ويعانقني كما لو أني كنت أريد أن أتأكد من وجوده ومن أنه هو حقاً وليس كائناً من نسج خيالي.‏
كانت مكالمتنا الأخيرة نموذجية حقاً. فأنا لم أستطع مقاومة متعة تسجيله كما هو: "كيف حالك؟" "بينَ بين!" "أمازال سيئاً؟" "قل أكثر سوءاً" "هل تريدين أن أقول لك مايلزمك حتى تتعافين؟ أنت في حاجة إلى زوج وعدة أولاد وأسرة لسوء حظي أني لا أستطيع أن أمنحك هذه الأمور لكني سأكون سعيداً إن حصلتِ عليها." "أنت على حق، أنا في حاجة إلى أسرة. هذا صحيح لدرجة أني أحس بنفسي في حالة في منتهى السوء. وهلوساتي تصوِّر، كيف أقول لك؟ دوراً أسرياً، زوجياً. أسمع أصوات أطفال يجرون ويضحكون في الغرفة المجاورة. أستيقظ ليلاً وأتخيل رجلاً ينام بجانبي. ولكن هل تعلم أني أسمع حقاً أصوات أطفال وأني ألمس ظهر رجل نائم؟" "أتتألمين كثيراً؟" "أوه، نعم، وأحياناً يبدو لي أني أصبحت مجنونة تماماً، أقصد أنَّ حالتي تزداد سوءاً وأني أغوص في حالة من الجنون لا شفاء منها" "أي نوع من الجنون؟" "هذا سهل فهمه، أليس كذلك؟ إنه جنون يجعلكِ تعتقدين أنك طبيعية وتشبهين الناس جمعياً" "عزيزتي المسكينة، نعم، إني أفهمك. ولكن ألا تودين، ألا تودين حقاً أن آتي لرؤيتك؟ أنا واقعي كما تعرفين، واقعي جداً، وواقعيتي ستطرد خيالاتك" "لا، لا، هذا مستحيل، لن أستطيع استقبالك، أحس بألم، ألم شديد" بهذه الكلمات تودعنا. ثم لبست ثيابي على عجل فقد كان زوجي غير الواقعي في انتظاري ليصحبني للعشاء عند أصدقاء غير واقعيين. آه، نعم. يلزم القليل لتحويل الواقع إلى حلم ولكن يلزم الكثير لتحويل الحلم إلى واقع.‏

:428:

ممكن ساعه من وقتك جميلة 2024.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

دخل الطفل على الوالده الذي انهكه العمل ،فمن الصباح الى المساء وهو يتابع

مشاريعه ومقاولاته،فليس عنده وقت للمكوث في المنزل الا للأكل والنوم

الطفل:لماذا ياأبي لم تعد تلعب معي وتقول لي قصه

فقد اشتقت لقصصك واللعب معك، فما رأيك ان تلعب معي اليوم قليلاً وتقول

لي قصه؟

الأب: ياولدي انا لم يعد لدي الوقت للعب وضياع

الوقت، فعندي من الاعمال الشيء الكثير ووقتي ثمين

الطفل: اعطني فقط ساعه من وقتك، فأنا مشتاق لك ياأبي

الاب : ياولدي العزيز انا اعمل واكدح من أجلكم

والساعه التي تريدني ان اقضيها معك استطيع فيها ان اكسب 100 جنيه، فليس لدي

وقت لأضيعه معك، فأذهي هيا والعب مع امك

تمضي الايام ويزداد انشغال الاب وفي احدى الايام يرى الطفل باب المكتب مفتوح

فيدخل

على

ابيه

الطفل: اعطني ياأبي خمسة جنيهات

الاب: لماذا؟ فأنا اعطيك كل يوم خمسة جنيهات

ماذا تصنع بها؟ هيا أغرب عن وجهي لن اعطيك الان شيئاً

يذهب الابن وهو حزين ، ويجلس الاب ويفكر في
ما

فعله مع ابنه،ويقرر ان يذهب الى غرفته لكي

يراضيه ويعطيه خمسة جنيهات

فرح الطفل بهذه لجنيهات فرحاً عظيماً، حيث

توجه الى سريره ورفع وسادته، وجمع النقود التي تحتها ، وبدأ يرتبها

عندها تسائل الاب في دهشة ، قائلاً

كيف تسألني وعندك كل هذه النقود ؟

الطفل: كنت اجمع كل ماتعطيني اياه، ولم يبقى الا خمسة جنيهات

لتكتمل المئه، والآن خذ ياأبي

وهذه المائه جنيه وأعطني ساعه من وقتك

لاتحرمونا من ردودكم

ياحرام الولد حرم نفسة من الفلوس لانة مشتاق لابوة
اية قسوة قلب الاب دة
مشكورة حياتى

مشكورة على المرور
مشكورة على القصة الموثرة

قصة مخيفة قصيرة روعة 2024.

خليجية

أروي لكم هذه القصة الحقيقية التي حصلت لناس أعرفهم شخصيا والقصة بدأت عندما عزم هؤلاء الأشخاص على الذهاب إلى رحلة بريه في فصل الشتاء كان عدد هؤلاء الأشخاص سبعة وبعد الإتفاق ذهبوا إلى البر بعيدا عن البلاد وعندما وصلوا نصبواالخيمة ووضعوا حاجياتهم وطعامهم وكل مااتوا به وعندما خيم الليل وأصبحت الدنيا مظلمة
قرر هؤلاء الأشخاص أن يعدو العشاء وبدأو يساعدون بعضهم في تحضيره وعندنما حضروه ذهبوا الى الخيمة وتناولوا عشائهم وبعد ان انتهوا من الأكل قال كبيرهم : يافلان اذهب وخذ الحطب الذي أتينا به واصعد إلى ذلك المرتفع وأوقد النار وانت يافلان اذهب واعمل لنا الشاي والحليب وبعدها ذهب الأشخاص الى مكان مرتفع وجلسوا مع بعضهم يتسامرون ويضحكون ويشربون الحليب الدافئ والنار حولهم وبعدها جاء رجل غريب لم يعرفوا من أين جاء وعندما اقترب منهم سلم عليهم ورحبوا به وجلس معهم يقول أحد الأشخاص أن وجهه كان غريبا ومخيفا حيث أن نصف وجهه كنا نراه والنصف الآخر لم نره وعندما جلس هذا الشخص الغريب معهم انتبه أحد الأشخاص ورأى رجل هذا الشخص وذلك كان الموقف المخيف أتعرفون ماذا رأى لقد رأى رجله مثل رجل الحمار أعزكم الله وتفاجئ هذا الشخص عندما رأى أن رجله ليست كأرجلهم تمالك هذا الشخص نفسه قليلا ثم قال لأصدقائه ياشباب عن أذنكم أريدكم قليلا وقال لهذا الشخص عن اذنك اريد اصدقائي قليلا سوف نذهب ونحضر شيئا من السيارة وعندما اجتمع بأصدقائه قال لهم مارآه فلم يتمالكوا أنفسهمو فروا هاربين بالسيارة وتركوا أغراضهم وعدتهم هناك ولم ينسوا هذه الليلة المخيفة بل انهم أصبحوا لايذهبون الى البر أبدا وهذه القصة يااخواني حقيقة وليست بكذب وفي النهاية أنصح اخواني المسلمين الذين يذهبون الى مثل هذه الرحلات اذا نزلو أن يقولوا هذا الدعاء اللهم انا نعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق وأيضا أن يحافظوا على الصلاة وأن يحرصوا على الأذكار الشرعية لكي لا يحصل لهم مثل هذه المواقف المخيفة والقصص عندي كثيرها وأعرفها ولكن أكتفي بهذه القصة واللي حاب يضيف قصة من عنده فل يتفضل لكن بشرط أن تكون حقيقية وشكرا……………… تحياتي لكم

منقول.
خليجية

ياإلاهي .. من جد مخيفه ترى لو انا كنت في ذاك المكان كان قلبي طاح تحت رجلي . الله لايورينا هالمواقف ..
..
الله يعطيج العافيه . ويحفظج
انا اسفة جدا جدا لاني اخفتك.

الله يعافيك,ويحفظك ويحفظ كل امة محمد.

اسعدني مرورك العطر.

بجد شي يخوووف ..
تسلمي حبيبتي ع القصة ..
يعطيك العافية ..
اجمل جووري لروحك ..
انا اسفة جدا جدا لاني اخفتك.
الله يسلمك.
الله يعافيك.
اسعدني مرورك العطر.

كيف تخرج الدجاجة من الزجاجة؟ 2024.

كيف تخرج الدجاجة من الزجاجة؟

كان معلم اللغة العربية يلقي الدرس على الطلاب
أمام اثنين من التوجيه لدى الوزارة ،،
وأثناء إلقاء الدرس قاطعه أحد الطلاب قائلاً :
يا أستاذ اللغة العربية صعبة جداً ،،
وماكاد هذا الطالب أن يتم حديثه حتى تكلم كل الطلاب بنفس الكلام
وأصبحوا كأنهم حزب معارضة ،،
فهذا يتكلم هناك وهذا يصرخ وهذا يحاول اضاعة الوقت وهكذا ….

سكت المعلم قليلاً ثم قال :
حسناً لا درس اليوم ،، وسأستبدل الدرس بلعبة ،،
فرح الطلبة ،، وتجهم الموجهان ،،
رسم هذا المعلم على اللوح (( السبورة))
زجاجة ذات عنق ضيق ،، ورسم بداخلها دجاجة ،، ثم قال :
من يستطيع أن يخرج هذه الدجاجة من الزجاجة؟؟!!!
بشرط أن لايكسر الزجاجة ولايقتل الدجاجة !!!!!!
فبدأت محاولات الطلبة التي بائت بالفشل جميعها ،،

فصرخ أحد الطلبة من آخر الفصل يائساً :
يا أستاذ لا تخرج هذه الدجاجة إلا بكسر الزجاجة أو قتل الدجاجة ،،
فقال المعلم : لا تستطيع خرق الشروط،،

فقال الطالب متهكماً :
إذاً يا أستاذ قل لمن وضعها بداخل تلك الزجاجة أن يخرجها كما أدخلها ،،،
ضحك الطلبة ،، ولكن لم تدم ضحكتهم طويلاً ،،

فقد قطعها صوت المعلم وهو يقول:
صحيح،، صحيح،، هذه هي الإجابة،،
من وضع الدجاجة في الزجاجة هو وحده من يستطيع إخراجها ،،

كذلك أنتم ،،
وضعتم مفهوماً في عقولكم أن اللغة العربية صعبة ،،
فمهما شرحت لكم وحاولت تبسيطها فلن أفلح ،،
إلا إذا أخرجتم هذا المفهوم بأنفسكم دون مساعدة ،،
كما وضعتموه بأنفسكم دون مساعدة ،،

يقول المعلم ،،انتهت الحصة ،،
وقد أعجب بي الموجهان كثيراً ،،
وتفاجأت بتقدم ملحوظ للطلبة في الحصص التي بعدها ،،
بل وتقبلوها قبولاً سهلاً يسيراً،،

الطلاب وضعوا دجاجة واحدة في الزجاجة ،، فكم دجاجة وضعنا نحن؟؟
لذلك لاشيء في هذه الدنيا صعب ،،
إذاتوكلت على الله أولاً ،،

وبنيت مفهوماً في عقلك أنه لاصعب إلا ما جعلته صعباً بإرادتك ،،
وبإرادتك أيضاً أن تجعله سهلاً ،، فتنجزه دونما أي عوائق أو مشاكل ،،،
لذلك……..
كلنا نستطيع أن نخرج الدجاجة من الزجاجة ،،
بعد التوكل على الله أولاً وأخيراً ،،،
هكذا ايها الرواد ينبغي أن لا نحجّم الأمور ولا نصنع من الحبة قبة ولا نستعظم الأشياء .

تسلمي على الموضوع الحلو
لو سمحتي اختي كيف تضيفي صورة للاسم
الله يسلمك حبيبتي

شكرا لمرورك

شكرا غلاتي على الموضع المفيد
الله يعطيك العافية

عبدالله يرث وعبدالله لا يرث وعبدالله يرث مشوقة 2024.

قصة رجل كتب وصية لأبنائه الثلاثة يقول فيها
"عبدالله يرث وعبدالله لا يرث وعبدالله يرث"

قصة رائعة جداً فمن هو الذي لا يرث ؟؟؟؟؟

يحكى أنه كانت هناك قبيلة تعرف باسم
قبيلة بني عرافة
وسميت بذلك نسبة إلى إن أفراد هذه القبيلة
يتميزون بالمعرفة والعلم والذكاء الحاد
وبرز من هذه القبيلة رجل كبير حكيم
يشع من وجهه العلم والنور
وكان لدى هذا الشيخ ثلاثة أبناء
سماهم جميعا بنفس الاسم ألا وهو : ( عبدالله )
وذلك لحكمة لا يعرفها سوى الله .

ومرت الأيام وجاء أجل هذا الشيخ وتوفي
وكان هذا الشيخ قد كتب وصية لأبنائه يقول فيها
( عبدالله يرث ، وعبدالله لا يرث ، وعبدالله يرث )
وبعد أن قرأ الأخوة وصية والدهم وقعوا في حيرة من أمرهم
لأنهم لم يعرفوا من هو الذي لا يرث منهم
وبعد المشورة والسؤال قيل لهم أن يذهبوا إلى قاض
عرف عنه الذكاء والحكمة ، وكان هذا القاضي يعيش
في قرية بعيده ، فقروا أن يذهبوا إليه

وفي طريقهم إليه وجدوا رجلا يبحث عن شيء ما
فقال لهم الرجل : هل رأيتم جملا ؟؟

– فقال عبدالله الأول : هل هو أعور ؟ فقال الرجل : نعم
– فقال عبدالله الثاني : هل هو أقطب الذيل ؟ فقال الرجل : نعم
– فقال عبدالله الثالث : هل هو أعرج ؟ فقال الرجل : نعم

فظن الرجل صاحب الجمل أنهم رأوه
لأنهم وصفوا الجمل وصفا دقيقا
فرح وقال : هل رأيتموه ؟
فقالوا لا ، لم نره ، فتفاجأ الرجل
كيف لم يروه وقد وصفوه له ؟

فقال لهم الرجل : أنتم سرقتموه
وإلا كيف عرفتم أوصافه
فقالوا : لا ، والله لم نسرقه
فقال الرجل : سأشتكيكم للقاضي
فقالوا نحن ذاهبون إليه ، فتعال معنا
فذهبوا جميعا للقاضي
وعندما وصلوا إلى القاضي وشرح كل منهم قضيته
قال لهم : إذهبوا الآن وارتاحوا
فأنتم تعبون من السفر الطويل

وأمر القاضي خادمه أن يقدم لهم وليمة غداء
وأمر خادم آخر أن يراقبهم أثناء تناولهم الغداء
وفي أثناء الغداء حصل التالي
قال عبدالله الأول : إن التي أعدت الغداء حامل
وقال عبدالله الثاني : إن هذا الحم الذي نتناوله
لحم … وليس لحم ماعز
وقال عبدالله الثالث: إن القاضي إبن زنا

وكان الخادم الذي كلف بالمراقبة
قد سمع كل شئ من العبادلة الثلاثة

وفي اليوم الثاني سأل القاضي الخادم عن الذي حدث
أثناء مراقبته للعبادلة وصاحب الجمل

فقال الخادم : إن أحدهم قال أن التى أعدت الغداء لهم حامل
فذهب القاضي لتلك وسألها ما إذا كانت حامل أم لا
وبعد إنكار طويل من وإصرار من القاضي
إعترفت المرأه أنها حامل
فتفاجأ القاضي كيف عرف أنها حامل وهو لم يرها أبدا

ثم رجع القاضي إلى الخادم وقال : ماذا قال الآخر؟
فقال الخادم : الثاني قال أن الحم الذي أكلوه على الغداء
كان لحم … وليس لحم ماعز
فذهب القاضي إلى الرجل الذي كلف بالذبح
فقال له : ما الذي ذبحته بالأمس ؟
فقال الذابح : أنه ذبح ماعز
ولكن القاضي عرف أن الجزار كان يكذب
فأصر عليه أن يقول الحقيقة
إلى أن إعترف الجزار بأنه ذبح …
لأنه لم يجد ما يذبحه من أغنام أو ما شابه
فاستغرب القاضي كيف عرف العبادله
أن الحم الذي أكلوه كان لحم …
وهم لم يروا الذبيحة إلا على الغداء

وبعد ذلك رجع القاضي إلى الخادم
وفي رأسه تدور عدة تساؤلات
فسأله إن كان العبادلة قد قالوا شيء ؟
فقال الخادم :لا لم يقولوا شيء

فشك القاضي بالخادم لأنه رأى على الخادم علامات الإرتباك
وقد بدت واضحة المعالم على وجه الخادم
فأصر القاضي على الخادم أن يقول الحقيقة
وبعد عناد طويل من قبل الخادم
قال الخادم للقاضي
أن عبدالله الثالث قال أنك إبن زنا

فانهار القاضي
وبعد تفكير طويل قر أن يذهب إلى أمه ليسألها
عن والده الحقيقي
في بداية الأمر تفاجأت الأم من سؤال إبنها وأجابته
وهي تخفي الحقيقة وقالت
أنت إبني ، أبوك وهو الذي تحمل إسمه الآن

إلا أن القاضي كان شديد الذكاء فشك في قول أمه
وكرر لها السؤال ، إلا أن الأم لم تغير إجابتها
وبعد بكاء طويل من الطرفين وإصرار أكبر من القاضي
في سبيل معرفة الحقيقة
خضعت الأم لرغبات إبنها وقالت له :
أنه إبن رجل آخر كان قد زنا بها

فأصيب القاضي بصدمة عنيفة ، كيف يكون إبن زنا ؟
وكيف لم يعرف بذلك من قبل

والسؤال الأصعب ، كيف عرف العبادلة بذلك ؟

وبعد ذلك جمع القاضي العبادلة الثلاثة وصاحب الجمل
لينظر في قضية الجمل وفي قضية الوصية
فسأل القاضي عبدالله الأول : كيف عرفت أن الجمل أعور؟

فقال : لأن الجمل الأعور غالبا يأكل من جانب العين
التي يرى بها ولا يأكل الأكل الذي وضع له في الجانب
الذي لا يراه وأنا قد رأيت في المكان الذي ضاع فيه الجمل
آثار مكان أكل الجمل واستنتجت أن الجمل كان أعور .

وبعد ذلك سأل القاضي عبدالله الثاني قائلا :
كيف عرفت أن الجمل كان أقطب الذيل ؟

فقال عبدالله الثاني :
أن من عادة الجمل السليم أن يحرك ذيله يمينا وشمالا
أثناء إخراجه لفضلاته وينتج من ذلك أن البعر
يكون مفتتا في الأرض
إلا أني لم أر ذلك في المكان الذي ضاع فيه الجمل
بل على العكس ، رأيت البعر من غير أن ينثر فأستنتجت
أن الجمل كان أقطب الذيل

وأخيرا سأل القاضي عبدالله الأخير قائلا :
كيف عرفت أن الجمل كان أعرج
فقال عبدالله الثالث :
رأيت ذلك من آثار خف الجمل على الأرض
فاستنتجت أن الجمل كان أعرج

وبعد أن إستمع القاضي للعبادلة إقتنع بما قالوه
وقال لصاحب الجمل أن يف
بعد ما عرف حقيقة الأمر

وبعد رحيل صاحب الجمل قال القاضي للعبادله :
كيف عرفتم أن التي أعدت لكم الطعام
كانت حاملا ؟

فقال عبدالله الأول :
لأن الخبز الذي قدم على الغداء كان سميكا من جانب
ورفيعا من الجانب الآخر
وذلك لا يحدث إلا إذا كان هناك ما يعيق
من الوصول إليه كالبطن الكبير نتيجة للحمل
ومن خلال ذلك ، عرفت أن كانت حاملا

وبعد ذلك سأل القاضي عبدالله الثاني قائلا :
كيف عرفت أن الحم الذي أكلتموه كان لحم كلب؟

فقال عبدالله الثاني :
أن لحم الغنم والماعز والجمل والبقر
جميعها تكون حسب الترتيب التالي :
( شحم ثم لحم ثم عظم )
أما الكلب فيكون حسب الترتيب التالي :
( لحم ثم شحم ثم عظم )
لذلك عرفت أنه لحم …

ثم جاء دور عبدالله الثالث
وكان القاضي ينتظر هذه الحظه ، فقال القاضي :
كيف عرفت أني إبن زنا ؟
فقال عبدالله الثالث :
لانك أرسلت شخصا يتجس علينا
وفي العادة تكون هذه الصفة
في الأشخاص الذين ولدوا بالزنا

فقال القاضي :

( لا يعرف إبن الزنا إلا إبن الزنا )
وبعدها ردد قائلا :
أنت هو الشخص الذي لا يرث من بين أخوتك لأنك
ابن زن

سبحان الله والله ذكاء

ماتوا وهم يغنون رائعة 2024.

:15_2_102v[1]:يقول أحد العاملين في مراقبة الطرق السريعة، فجأة سمعنا صوت ارتطام قوي.
فإذا سيارة مرتطمة بسيارة أخرى، حادث لا يكاد يوصف، شخصان في السيارة في حالة خطيرة.
أخرجناهما وضعناهما ممددين، وأسرعنا لإخراج صاحب السيارة الأخرى فوجدناه قد فارق الحياة.
عدنا للشخصين فإذا هم في حالة الاحتضار، هب زميلي يلقنهما الشهادة، لكنا اللسنتهما ارتفعت بالغناء، أرهبني الموقف، وكان زميلي على عكسي يعرف أحوال الموت.
أخذ يعيد عليهما الشهادتان وهما مستمران في الغناء، لا فائدة.
ثم بدأ صوت الغناء يخفت شيئا فشيئا، سكت الأول وتبعه الثاني. فقدوا الحياة لا حراك.
يقول لم أرى في حياتي موقفا كهذا، حملناهما في السيارة وقال زميلي إن الإنسان يختم له إما بخير أو بشر بحسب ظاهره وباطنه.
قال فخفت من الموت، وأتعضت من الحادثه، وصليت ذلك اليوم صلاة خاشعة
الله يرزقناااا حسن الخااتمة

عوافي ياعسل

طرحك جميل

الله يحسن خاتمتنا

يعطيك العافيه يالغلا

لاعدمناك..

مشكووووووره
مشكوره ومنورين الموضوع

نبض قلبى روعة 2024.

نبض قلبي
نبض قلبي
انتشلني من ذرات أنفاسي وازرعني بين أركانكَ
رسالتي إليكَ اليوم كل الرسائل
تحمل بجوفها كل الحب والإخلاص والشوق إلا متناهي
ولكن أتعلم في كل مرة أحاول أن أُوصل لكَ ما ينبض به قلبي ويسكن بوجداني
كي تدركَ حقيقة كم أهواكَ يا ملاكَ يسكن عالمي
أخبرني هل تدركَ ما أقول ؟؟
هل تعي نبض الحنين فيني ؟؟
هل يا ترى تصلك رسائلي النازفة في كل يوم
أم تتهاوي
ك

أ

و

ر

ا

ق
الخريف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أتدركَ حبيبي أني لا أعرف معكَ سوى فصلاً واحداً هو فصل الربيع
لأنكَ تزهر به وتنير برفقتكَ كل دروبي
أتدركَ كم أعشق الربيع بين عيناكَ
وكم أحب أن أفترش أحضانكَ كما تفترش الأرض عشبها الأخضر
وكم أهوى ذرات تراب تحضني بجانب أوردتكَ
أتعلم يا حبيبي
أن حروفي وأن وصلت لمسامع عيناكَ فقد لا تُوصل عمق مشاعري
قد لا تحي اندماج أنفاسي برونق أنفاسكَ
أعدو وأرحل لكل المدارات لكني في النهاية
أرجع مليئة بكل الأشواق لكَ
ألف أقطار العالم كله باحثة عنكَ
في كل المدارات
أرجع لأول مكان جمعنا
لأول ابتسامة صرخت علي شفتينا
آآآآآآه كم هو ممتع ذالك اللقاء الحالم
وكم رائع هو عشقنا الذي مزجناه بشغف النشوة ولهفة اللقاء
أحبكَ
وأحبكَ
فلا تطالبني بالرحيل من بين ثناياكَ فطمعي
بكَ يتعدى حدود مداكَ
سنصل معاً حتي نهاية أنفاسنا