اليكم الرابط:
www.bayano.com
الله يعطيك العافيه
بأنتظار جديدك..
قصص الأطفال
اليكم الرابط:
www.bayano.com
الله يعطيك العافيه
بأنتظار جديدك..
lola lola
وهذا يستدعي من العبد أن يجتهد فيها ويكثر من الأعمال الصالحة
حري بالسلم أن يستقبل مواسم الطاعات عامة
التوبة الصادقة
العزم الجاد على اغتنام هذه الأيام
فينبغي على المسلم أن يحرص حرصا شديدا على عمارة
البعد عن المعاصي
أن الله تعالى أقسم بها
قال تعالى: (ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم شهد لها بأنها افضل أيام الدنيا
فعن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال فضل
أن فيها يوم عرفة
وهو أفضل أيام السنة عند بعض العلماء قال صلى الله عليه
قال الحافظ ابن حجر في الفتح: والذي يظهر أن السب في
جزآك الله خير
أن تخاف منها كما يخاف الناس من المجانين تحبها جدا
ولا تشبع من النظر إليها
ربما كان الحق مع أمي، فأنا أيضاً أحب هذه الشجرة
التي تشبه أوراقُها أوراقَ شجر الليمون
لكنها أصغر حجماً. أما أزهارها فكثيرة.. كثيرة
تتألف كلٌّ منها من ثلاث وريقات بنفسجية اللون تتجمَّع
على شكل جرس في وسطه ثلاث أو أربع زُهَيْرات صفراء كأنها أفواه صغيرة تضحك
كانت أمي تتحدث عنها البارحة لضيوفنا
فسألتها:ماما.. لماذا تسمين هذه الشجرة الجميلة بهذا الاسم القبيح
قالت: غداً أعطيك الجواب
الآن أنا وأمي في حديقة المنزل نقف تحت الشجرة المجنونة
وها هي أمي تقول:أسميها المجنونة لا لأنها ضربتْ زميلاتها من الأشجار، أو عضَّتْها
أو قامت بأفعال شاذة غريبة. إنها كما ترى- لطيفة هادئة، لكنني اخترتُ لها هذا الاسم لكثرة أزهارها
فهي بالمئات والآلاف. إنَّ الجنون هو تجاوز الحد يا ولدي، وهذه الشجرة تتجاوز الحد، فتعطينا أزهارها بجنون
تضحك أمي، وأضحك معها قائلاً: ماما.. أحبك بجنون، وأحب شجرتك المجنونة
تقبلي مروري
انســــآنة غيـــر
كان هنالك دجاجة تعيش في المزرعة مع أصدقائها الكلب والقطة والوزة
وفي يوم من الأيام وجدت الدجاجة حبة قمح. "أستطيع أن أصنع منها خبز" فكرت
الدجاجة
طلبت الدجاجة المساعدة من أصدقائها الكلب والقطة والوزة فرفض الجميع مساعدتها فقالت الدجاجة أذن
سأزرعها بنفسي, وقامت بزراعتها دون مساعدة من أحد
طلبت الدجاجة من أصدقائها مساعدتها في حصاد القمح ولكن رفض الجميع, وقامت الدجاجة
بحصاد القمح بنفسها دون أي مساعدة
طلبت الدجاجة من أصدقائها مساعدتها في جمع القمح وطحنه أيضا رفض الجميع مساعدتها,
فقامت بجمعه وطحنه وحدها دون أي مساعدة من أحد
طلبت الدجاجة من أصدقائها مساعدتها في صنع الخبز ورفض الجميع مساعدتها, فقامت
بالعجن والخبز وحدها دون أي مساعدة
كانت رائحة الخبزشهية ومغرية, فقالت الدجاجة والآن من يساعدني في أكل هذا الخبز,
فقال الجميع نحن, فقالت الدجاجة: بالطبع لا فقد صنعته بمفردي دون أي مساعدة
وأكلت الدجاجة الخبز وحدها دون أي مساعدة من أحد
تسلميــــــــــــــــــن
خرج الديك مع أولاده الكتاكيت الصغار للبحث عن طعام …
فرح الصغار بالنزهة الجميلة بصحبة الديك .
الديك شكله جميل يلفت النظر ..
الحيوانات تحبه لأنه مسالم …
الذئب شرشر تتبع الديك والكتاكيت ..
يترقب فرصة لخطف كتكوت صغير ..
الذئب شرشر يخاف الديك ..
قال الديك :
يا أولادي … لا تذهبوا بعيدا عني حتى لا تتعرضوا للخطر ..
الكتكوت فوفو لم يسمع كلام أبيه ..
ذهب بعيدا ولم ينتبه الديك …
الذئب شرشر انتهز الفرصة .. انقض على الكتكوت ليأكله ..
الديك شعر بأن خطرا يداهم ابنه ..
بحث عنه .. وجده بين يدي الذئب ..
الديك لم يتكلم .. هجم على الذئب .. استخدم منقاره ومخالبه ..
الذئب شرشر خاف وهرب ..
عاد الكتكوت فوفو إلى اخوته فخورا بأبيه الديك ..
الديك حذر ابنه من الابتعاد مرة ثانية ..
الكتكوت خجل من نفسه ..
الكتكوت وعد بأن يسمع كلام أبيه ..
الذئب علم بوعد الكتكوت لأبيه .. قر ألا يهاجمه مرة أخرى ..
الكتاكيت الصغيرة عندما تخرج لا تبعد عن بعضها ..
الذئب شرشر كان حزينا جدا ..
علم أن وحدة الكتاكيت ستمنعها منه ..
قر مغادرة الغابة للبحث عن كتاكيت جديدة لا تسمع كلمة أبيها ..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،
الموضوع روعة..
تسلم اإآيديكي..
اتقبلي مروؤوري..
قررت إحدى النحلات عدم العمل فقد زهقت من كثرة العمل ودائماً تشكو وتئن من
كثرة المجهود الذي تبذله كل يوم في رحلتي الذهاب والعودة لجمع الرحيق ،
كما أنها دائماً كانت تقول لزميلاتها :- إننا نتعب من أجل الآخرين ولانستفيد شيئاً .
كانت زميلاتها ينظرن إليها باندهاش واستغراب شديدين ولا يردن عليها بشيء ويواصلن عملهن بجدواجتهاد .
ابتكرت النحلة حيلة جديدة للهروب من العمل ؛ فكانت تخرج كل يوم مع السرب ،
وتتظاهر بأنها تجمع الرحيق من الأزهار وتمتصه بجدية وحماس ، ولكنها كانت
تذهب إلى صديقتها الفراشة تجلس معها على أطراف إحدى وريقات الورد الذي
يملأ الحديقة ويتبادلا الأحاديث والنقاش حتى إذا ظهر السرب عائداً إلى
الخلية تسرع ؛ لتنضم إليه وتدخل مع زميلاتها إلى الخلية وتتظاهر بأنها تضع
الرحيق الذي جمعته في المكان المخصص لها في الخلية .
كانت صديقتها الفراشة تنصحها كثيراً بضرورة العمل والجد والاجتهاد وإنه لا
فائدة من حياتها بدون عمل فكانت النحلة الكسول تعنفها بشدة وتقول لها :-
وأنت ماذا تعملين ؟!! إنك تتجولين في الحقول والحدائق ولا عمل لك.
كانت الفراشة تقول لها :- كل شئ مخلوق في الكون له عمل معين ، وإن الله سبحانه وتعالي وزع هذه
الأعمال حسب مقدرة كل مخلوق .
قالت لها النحلة:- كيف ؟!
قالت الفراشة :- انظري إلى هذا الحمار الذي يسير هناك أنه يتكبد من المشقة
والتعب أكثر من أى مخلوق آخر، ولكن طبيعته التي خلقه بها الله تساعده على
التحمل والصبر، كما أن الخالق عز وجل منحة حكمه العطاء بسخاء للآخرين ودون
انتظار المقابل ، كذلك انظري إلى هذا الطائر الجميل الذي يقف علي فرع
الشجرة التي بجوارك إن الخالق أعطاه منقاراً طويلاً حتى يستطيع أن يلتقط
الديدان من الأرض لينظفها وهو بذلك يقدم خدمة عظيمة للفلاح ولنا نحن أيضاً
قالت النحلة بتعجب :- وما هذه الخدمة العظيمة التي يقدمها لنا هذا الطائر ؟
قالت الفراشة :- لولا نظافة الأرض التي يقوم بها هذا الطائر لمات الزرع
ولن نجد حتى هذه الوردة التي نقف عليها الآن ، كذلك انظري إلى هذه البقرة
الرابضة أسفل الصفصافة المزروعة على حافة " الترعة " وكيف أن الإنسان يهتم
بها ويقدم لها الغذاء المناسب في ميعاده وينظفها ويعمل على راحتها كل هذا
من أجل العطاء الكثير الذي تعطيه له فهي تعطيه اللبن الذي يصنع منه الزبد
والجبن ويشربه أيضا ، والبقرة تفيد الإنسان كثيراً حيث أنها من الممكن أن
تلد له صغاراً يستفيد منها كثيراً وفوق كل هذا فهي تمده باللحم الطازج
الذي يعشقه الإنسان.
النحلة فاغرة فاها من كلام الفراشة .. والفراشة تواصل حديثها إليها :- –
ولماذا تذهبين بعيداً انظري إلى زميلاتك وهاهن عائدات من رحلتهن اليومية
إن واحدة منهن لم تشك يوماً، ولم تتمرد على حياتها ، أو على الخُطة التي
وضعها الخالق لها ولحياتها .
كانت النحلة تصُم أذنيها عن الاستماع إلى نصائح صديقتها الفراشة وكانت
تتهمها دائماً بأنها تقول لها هذا الكلام حتى لا تجلس معها ولا تنعم
بالراحة التي تعشقها .
تركت النحلة الفراشة مسرعة حتى تلحق بالسرب وهو عائد إلى الخلية .
ذات صباح وبينما السرب في الخارج كانت ملكة الخلية تتابع العمل داخل
الخلية وتتفقد الخلايا المخصصة لوضع العسل ؛ فاكتشفت أن الخانة المخصصة
للنحلة الكسول خالية تماماً ولا يوجد بها أي نقطة عسل .عندما عاد السرب
استدعت الملكة النحلة إلى خانتها الكبيرة داخل الخلية وعنفتها بشدة
وزجرتها وقالت لها :- كيف تخرجين مع السرب وتعودين كل يوم ولا يوجد في
خانتك ولا نقطة عسل واحدة ؟
قالت النحلة وهي منكسة الرأس :- إنني لا أجد وروداً في الحدائق وبالتالي
لا أجد رحيقاً امتصه وأحوله إلى عسل ؛ لذلك لا يوجد في خانتي أي عسل .
فكرت الملكة قليلا وهمست بينها وبين نفسها :- كيف هذا الكلام وخانات كل
زميلاتها في السرب مليئة بالعسل لاشك أن هذه النحلة تكذب. ولكي تتأكد
الملكة بأن النحلة تكذب فقد كلفت إحدى النحلات-المكلفات بحراسة الخلية
بمراقبة النحلة الكسول وموافاتها بأخبارها أولا بأول .
في الصباح وكالعادة خرج السرب لجمع الرحيق تتبعته نحلة المراقبة من بعيد
لكي تراقب النحلة الكسول وعرفت ماذا تفعل كل يوم !! فأخبرت الملكة بذلك
انفجرت الملكة غيظاً وواجهت النحلة بكل ما تفعله فقالت لها :- أين كنت اليوم ؟
ردت النحلة بثقة :- كنت مع السرب أجمع الرحيق .
قالت الملكة :- أين الرحيق الذي جمعتيه ؟
قالت النحلة بلا مبالاة :- الرحيق ! أي رحيق ؟إن اليوم مثل كل يوم لم أجد وروداً و…
قاطعتها الملكة بحدة وقالت لها:- -إنك تكذبين .
شعرت النحلة أن سرها انكشف وحاولت تبرير موقفها لكن الملكة واجهتها بكل ما
لديها من معلومات حيث أنها تذهب كل يوم إلى صديقتها الفراشة وتجلس معها
طول رحلة جمع الرحيق ثم تعود مع السرب ظناً منها أن أحداً لن يكتشف الأمر …
انكسرت عيناها ونظرت إلى الأرض ، زرفت دمعة من عينيها ، لكن كل ذلك لم يثن
الملكة عن الحكم الذي أصدرته ضدها حيث حكمت عليها بالحبس في الخلية وعدم مغادرتها مطلقاً.
نفذت النحلة الكسول حكم الملكة دون معارضة حيث لا مجال للمعارضة لأي كلمة
تقولها الملكة . مر يوم ومر آخر … ومرت أيام حتى شعرت النحلة بالملل من
كثرة الجلوس كما أنها ضاقت بالحبس وبالخلية كلها ؛ فلم تجد شيئاً تتسلى به
سوى متابعة زميلاتها في رحلة الذهاب والعودة كل يوم ، كما أنها فوجئت أن
الكل داخل الخلية يعمل حتى الملكة نفسها تعمل بجد واجتهاد وتوزع المهام ،
كذلك طاقم النظافة يقوم بعمله بهمة ونشاط ،وأيضاً طاقم الحراسة وكذلك
الوصيفات يعملن بدأب مستمر. الجميع داخل الخلية يعمل ويعمل ولا أحد يشكو
ولا أحد يجلس بدون عمل . شعرت النحلة الكسول بالخزى من موقفها ، وندمت على
ما فعلت ولكن بعد فوات الأوان فقد طال عليها الحبس واشتاقت للتحليق
والطيران والانطلاق ، لكنها لا تستطيع أن تفعل هذا الآن .
ظلت النحلة في الحبس حتى ضعفت وهزل جسدها ومرضت مرضاً شديداً كاد أن
يهلكها لولا أن الملكة أصدرت حكماً بالعفو عنها بعد أن تعاهدت النحلة أنها
لن تعود مرة أخرى إلى مثل هذا العمل ؛فعادت النحلة إلى الطيران والتحليق
وجمع الرحيق ، وأخذت تعمل وتعمل بجد واجتهاد كل يوم حتى دبت الحياة مرة
أخرى في جسدها الصغير وشعرت بقيمتها وأهميتها في الحياة وفي الخلية أيضاً
قال هيثم مالحل فالخيل قد يتأخر في الذهاب اليها قال سامي لا تخافو انا بساطي يطير وهو ايضا سريع كالبرق
ام ثامر الذي تخيل شكلها فعرفو انها مريضه
انه .هيثم فقد اعطاه هو العلاج
الصراحة ما فهمت ولا كلمة من القصة ابدا ؟؟
طيب مين يلي اشترى البساط فارس ولا سامي ؟؟؟ |
يعطيك العافيه