واحة راقية في بيروت 2024.

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

واحة راقية في بيروت…
توحي بالراحة والسكينة
روزي الخوري
واحة بيضاء راقية. إنه شعور تلقائي ينتاب زائر هذه الشقة السكنية التي توحي بالراحة والسكينة، كأنّها في ناحية نائية، مع العلم أنّها في قلب العاصمة اللبنانية بيروت.

مساحة الشقة متوسطة، لم يكبّلها الأثاث الذي ليس كلاسيكيا بحتا ولا عصريا بحتا، بل مزيج من الإثنين.
وقد طغى الأبيض والبيج على المفروشات التي توحّدت ألوانها نظراً الى المساحة الواحدة المفتوحة، بحيث يمكن أن نجول في تفاصيلها بمجرد الوقوف على باب قاعة الإستقبال.
وهذه القاعة أرضها من الرخام الفاخر المحدّد بلون آخر من البيج الداكن، إحتلت وسط جداره مرآة مستديرة إطارها من الخشب، وفي الأرض ارتفعت أمامها شتول خضر وبيض من الأوركيدي.
وقد لعبت هذه النبتة دوراً أساسيا كأسسوار في تزيين الجلسات.
نبتة الأوركيدي زيّنت زاويتي الصالون في الصدر الذي تحوّل الى غرفة جلوس بفضل مقعدين مستطيلين وثيرين، بدا جانب منهما طاولة عليها علبتان من الخشب وضعت في داخلها شتول الاوركيدي الطبيعية.
المقاعد البيض وضعت عليها أرائك باللونين البيج والبني، يقابلها مقعد منفرد من القماش نفسه للأرائك.

حلوة تسلمي على النقل

الله يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدكم الممـــيز ..

.. تقــبل ــو م’ـــروري ..
كل أإألــــ ود خليجيةوباأإأإقــة وردخليجية

جزااك الله خيرا
و
يعطيكِ ألف عآفيهه
رؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤعه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.