قلبك كالكوب اي كوبآ ستختآأر ؟! 2024.

قلبك كالكوب اي كوبآ ستختار ؟

إذا أردت أن تشرب كوباً من الماء وليس أمامك سوى كوب واحد به زيت..
ماذا ستفعل؟!..

ليس أمامك سوى خيارين اثنين..

إما أن تصب الماء على الزيت وتشربه كما هو!..
وبذلك يستحيل عليك أن تشرب ماءً نظيفاً.

وإما أن تفرغ الكوب الذي أمامك من الزيت وتغسله
ثم تصب فيه الماء الزلال وتشربه نقياً صافياً..

ماذا ستختار؟!..

هذا هو الحال مع قلبك..

قلبك كالكوب!..

إما أن تملأه بحب الدنيا وسفاسف الأمور..

وإما أن تملأه بحب الله وبمعالي الأمور..

لو تأملنا في عبارة التوحيد
‘لا إله إلا الله’
لوجدنا أنها بدأت بالنفي
وإخراج كل ما سوى الله عز وجل من قلب العبد
ثم كان إثبات أن الله وحده هو المستحق للعبادة.

قلب الإنسان كالوعاء تماماً..
لابد أن نفرغه من حب الدنيا والانشغال بالتوافه حتى يقبل على الله نقياً طاهراً ..
وتقبل نفسك ما تسمعه من ذكر وحكمة دون أن تجد ما يزاحمها من مباهج الدنيا ومفاتنها

ممأآأ رآأآق لي ~

روؤوؤوؤوؤعه يا قلبو

كلماتك في قمه الروعه

لاعدمنك يا عصوؤوؤوؤوؤله

لكي حبي

يسعدني ان اول من رد عليكي

فديت قلبج يالغاليه

ياحياتي انتي

وانا يشرفني انه بسومه حلوه مثلج ترد علي …
فديتج انا …

ع راسي حبيبتي

في قمه الروعه في قمه الابداع متائلقه

دوما لاعدمناك ياغاليتي في احر من الجمر نتظر جديدك

بكل كلماتي لن اوفي بحقك فلا اقول الا انتي شمعه للمنتدى

موضوعك رائع مثلك .. شكرا ياقمر
تقبلي مروري ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.