بين الموادع و بين لحظات الرجوع 2024.

,بين الوداع وبين لحظات الرجوع..,,
,…صمت وألم واحزان قلب وذكريات

وغْروب شمسٍ قد نست معنى الطلوع..,,
,,…ودْروب ضاعت في متاهات وشتات

وليلٍ تعتّم وانطفا ضي الشموع..,,
,,…راح الامل..صار الالم عشق الشفات

حتى القصايد صرت انا منها قنوع..,,
,,…وبْيوت شعري من ألمها مبهمات.

والقلب ونّاته تجاوبها الضلوع..,,
,,…والصدر بيتٍ به همومٍ واحسرات ..

انا وشوقي والرجا جينا جموع..,,
,,…على امل تشفى الجروح الداميات

رجعت..وفوادي شكى رهبه وروع..,,
,,…من واقعٍ خالف جميع الامنيات

ما كنت متوقع جفا حلو الطبوع..,,
,,…ولا كنت متوقع تغيره الحياة

مرت ثلاث ايام..واتعدّى سبوع..,,
,,…ومر الشهر والحال وضعه في ثبات

يا قلب تكفى..لا تبيّن له خضوع..,,
,,…واعتبر حبه رحل فجأه ومات

ماني بقايل هلّي يا عيني دموع..,,
,,…واخذي قضايه يالليالي المقبلات

لكن بقول:افراق واطفينا الشموع..,,
,,…ولا عاد الله يا بقايا ذكريات

ليت الموادع..ما يجي عقبه رجوع..,,
,,…دام العمر غربة مشاعر واْمنيات..,,

رائعه، أنتٌي بماْ سطرهٌ ابداعً قلمكَ من تميزٌ وابهارْ
فكنتًي كماْ عهدناكَ مبدعٌه انتي بما تنتقي~
منْ اروعِ الاطروحاتٌ
وديُ لروحكٌ

اشكرك على ردك الرائع
اتمنى لكي دائم الابداع والتالق
شكرا موضوعك حلو كتير
يسلموؤوؤوؤوؤو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.