.أدعية الرقية . 2024.

:0108:

1-عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – : ( أن جبريل – عليه السلامأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا محمد ! اشتكيت ؟
فقال : ( نعم ) ، فقال
جبريل – عليه السلام – : (باسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك من شركل نفس أو عين حاسدالله يشفيك باسم الله أرقيك )
( أخرجه الإمام أحمد والإمام مسلم والترمذي وابن ماجة
والنسائي )
2- وعن ابن عباس -رضي الله عنه- قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم :
( يعوذ الحسن والحسين ويقول : إن أباكما كان يعوّذ بها
إسماعيل وإسحاق أعيذكما بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة )
(
أخرجه الإمام أحمد والإمام البخاري وأبو داوود والترمذي وابن ماجة والنسائي ) .


3- وعن عبدالرحمن بن خنبش – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(
أتاني جبريل ، فقال : يا محمد ! قل قلت : وما أقول؟ قال : قل : أعوذ بكلمات الله التامات ،
التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر ، من شر ما خلق ،
وذرأ ، وبرأ ،
ومن شر ما
ينزل من السماء ،
ومن شر ما يعرج فيها ، ومن شر ما ذرأ في الأرض ،
وبرأ ومن شر ما
يخرج منها ،
ومن شر فتن الليل والنهار ، ومن شر كل طارق يطرق ،
إلا طارقا يطرق بخير
، يا رحمن ! )
( أخرجه الإمام أحمد والطبراني والنسائي والهيثمي وصححه الألباني
) .

4- عن عائشة – رضي الله عنها – قالت :
( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
إذا اشتكى رقاه جبريل قال : بسم الله يبريك ، من داء يشفيك ، ومن شر حاسد إذا حسدوشر كل ذي عين )
( أخرجه الإمام أحمد والإمام مسلم ) .


5- أن ينفض فراشه بطرف إزاره : كما ثبت من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( إذا قام أحدكم من فراشه ثم رجع إليه فلينفضه بصنفة إزاره ثلاث مرات فإنه

لا يدري ما خلفه عليه بعده وإذا اضطجع فليقل : باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعه فإن
أمسكت نفسي فارحمها
وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين )
( متفق عليه
) .


6– أن يجمع كفيه وينفث فيهما بالإخلاص والمعوذتين ويمسح وجهه وما استطاع من جسده :
كما ثبت من حديث عائشة – رضي الله عنها – قالت : ( كان رسول الله صلى
الله عليه وسلم
إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه ثم نفث فيهما
فقرأ فيهما : "قل
هو الله أحد" و " قل أعوذ برب الفلق " و " قل أعوذ برب الناس "
ثم يمسح بهما ما
استطاع من جسده يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده يفعل ذلك ثلاث مرات )
(
أخرجه الإمام البخاري وأبو داوود والنسائي ) .
يقول النووي في شرحه لصحيح مسلم :
(
والظاهر أن المراد النفث ، وهو نفخ لطيف لا ريق معه ) .

:11_1_207[1]:

خليجية
مشكؤؤؤره
جزاك الله كل خير
جعلها الله في ميزان حسناتك
جزاكى الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.