تخطى إلى المحتوى

قطعة من رحم الماضي 2024.

  • بواسطة

أعجبتني جدأ

فنقلتها لكن

لا آعلم اين كنت في هذه اللحظة !!

وكيف كانت لحظاتي الاخيرة ….

لقد اصبحت كشجرة بالية !!

لاتسمن ولاتغني من جوع …

فلقد نزفت الآه وآلآه

ولم آعي لحظة فقدان المآضي !!

رحل وتركني …

في آودية مترامية الازمــــــآن …

فكل مآفيها يعلن الغرق والاستسلام للهآوية …

حينما نظرت الى مرآتي !!

كانت قد آدمت دموع الايــــآم ,,,,

فريحهـــآ آصبح علقمـــــآ …

وجنينهــــــآ كاد ان يغوص في آعمـــــآق الاقدآر!!

حاولت الفرآر

ولكن دون جدوى ….

ساورتني الشكوك …..

وكفنت صفحــــآت الهلآك !!

فامتطيت صهوة الحــــــآضر!!

واتجهت نــــــآحية آرض السلآم ,,

مشكورة حبيبتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.