تعتبر الأم من أهم الأشخاص فى البيئة الاجتماعية للطفل وتؤدى علاقتها به وإتجاهها نحوه تأثيراً واضحاً فى تشكيل شخصيته، ولتنشئة الأبن المعاق تنشئة نفسية سليمة هناك حاجة شديدة للأم للتحمل واتساع الأفق والقدرة على التكيف بحسب الموقف.
فعليها إتباع ما يأتى لتوفير الصحة النفسية للإبن المعاق:
1- تجنب سياسة عدم الثبات أو الخشونة أو السلبية الذائدة أو الليونة .
2- مساعدة الطفل المعاق على وجود مخارج لإنفعالات غضبه الداخلية بطرق مقبولة إجتماعياً فى مواقف الغضب الحادة.
3- تجنب المواقف التى ثبت بالتجربة أنها تثير غضب الطفل المعاق إنفعالياً.
4- تجنب إختلاف وجهات نظر الوالدين فى طرق معاملته.
5- تجنب طرق العنف والعقاب والخشونة فى معاملته وتجنب الحماية الزائدة.
6- ينبغى أن تكون العلاقة بين الوالدين يسودها التعاون والمحبة والتقدير.
7- تعاون الأطفال الأصحاء والإهتمام بالأخ المعاق وأن يشركوه معهم فى ألعابهم فى حدود قدراته.
8- ينبغى على الأم الملاحظة الدقيقة من ناحية استجابة الطفل لأى مؤثر من حيث النشاط – الاجهاد – القلق – التوتر.
9- توفير الجو الهادئ المستقر مما يشعر الطفل بالهدوء والاسترخاء.
10- إحاطة الطفل المعاق ببيئة تبعث فيه الحماس للعب والابتكار.
11- توفير المكان المتسع الذى يستطيع أن يتحرك فيه بسهوله.
وأخيراً ينبغى على الأم إدراك قدرات الطفل المعاق وتجنب الضغط عليه بطلبات تفوق قدراته فإذا لم تتمكن الأم من تزويده بالحب والإطمئنان والتشجيع والاستقرار والثبات والصبر والمرونة فى التعامل معه، فسوف يكون تأثير ذلك خطير على نموه العقلى والنفسى والإنفعالى.
فعليها إتباع ما يأتى لتوفير الصحة النفسية للإبن المعاق:
1- تجنب سياسة عدم الثبات أو الخشونة أو السلبية الذائدة أو الليونة .
2- مساعدة الطفل المعاق على وجود مخارج لإنفعالات غضبه الداخلية بطرق مقبولة إجتماعياً فى مواقف الغضب الحادة.
3- تجنب المواقف التى ثبت بالتجربة أنها تثير غضب الطفل المعاق إنفعالياً.
4- تجنب إختلاف وجهات نظر الوالدين فى طرق معاملته.
5- تجنب طرق العنف والعقاب والخشونة فى معاملته وتجنب الحماية الزائدة.
6- ينبغى أن تكون العلاقة بين الوالدين يسودها التعاون والمحبة والتقدير.
7- تعاون الأطفال الأصحاء والإهتمام بالأخ المعاق وأن يشركوه معهم فى ألعابهم فى حدود قدراته.
8- ينبغى على الأم الملاحظة الدقيقة من ناحية استجابة الطفل لأى مؤثر من حيث النشاط – الاجهاد – القلق – التوتر.
9- توفير الجو الهادئ المستقر مما يشعر الطفل بالهدوء والاسترخاء.
10- إحاطة الطفل المعاق ببيئة تبعث فيه الحماس للعب والابتكار.
11- توفير المكان المتسع الذى يستطيع أن يتحرك فيه بسهوله.
وأخيراً ينبغى على الأم إدراك قدرات الطفل المعاق وتجنب الضغط عليه بطلبات تفوق قدراته فإذا لم تتمكن الأم من تزويده بالحب والإطمئنان والتشجيع والاستقرار والثبات والصبر والمرونة فى التعامل معه، فسوف يكون تأثير ذلك خطير على نموه العقلى والنفسى والإنفعالى.
تسلمين ،،
،، احسنتي الإختيار
في إنتظار جديدك
،،
،، احسنتي الإختيار
في إنتظار جديدك
،،